الجمعة، 26 يونيو 2015

تعاظم غليان واستنفار الشعب المصرى قبل 4 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 26 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ حالة الغليان القصوى الموجودة الان بين ضلوع جموع الشعب المصرى, ضد نظام الحكم الاستبدادى القائم, وتردى شعبية جماعة الاخوان المسلمين للحضيض, كما تؤكد الشواهد والمؤشرات من خلال متابعة العديد من الاحداث المشتعلة فى محافظات الجمهورية, وكما تبين كافة استطلاعات الرائ التى قامت بها منظمات حقوقية مصرية ودولية, تؤكد بان حالة الاحتقان الشعبى الموجودة, قبل ايام معدودات من اندلاع ثورة غضب الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو, فاقت بصورة هائلة حالة الغضب والاحتقان الشعبى, الذى كان موجودا قبل ايام من اندلاع ثورة 25 ينايرعام2011, بدليل حالة الاستنفار الكبيرة من الشرطة والجيش على حدا سواء, نتيجة مالديهم من معلومات, وهو استنفار لم يحدث قبل ثورة 25 ينايرعام2011, وبمراجعة تصريحات وزير الدفاع الاخيرة حول يوم 30 يونيو, يتبين بانها لم تاتى من فراغ, ومن هذا المنطلق يعد الخطاب المرتقب الذى ''بشر'' فية محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالقائة خلال الساعات القادمة الى ''الامة المصرية'' لاقيمة لة على الاطلاق, الا فى حالة واحدة, اعلانة تنحية عن السلطة غير ماسوف علية, للاسباب الموضوعية الاتية, فقد رئيس الجمهورية الثفة, التى سوف يسحبها منة الشعب يوم ثورة 30 يونيو, كما فقد المصداقية, بعد ان وجد الشعب المصرى عقب تسلقة السلطة, بانة نصب من نفسة منفذا لاجندات عشيرتة الاخوانية, وليس رئيسا لمصر, ويكفية فخرا بانة صارا فى عاما واحدا, مثلا اعلى للحكام الطغاة, واصدرت المحكمة الدستورية العليا, فى عهدة الميمون, احكاما ببطلان وحل مجلس الشعب ومجلس الشورى والجمعية التاسيسية للدستور, كما قضت المحكمة الدستورية بالغاء فرمانة الاعجوبة بعودة مجلس الشعب المنحل, وقضت محكمة القضاء الادارى ببطلان فرمانة بدعوة الناخبين لانتخاب مجلس النواب, لوجود موادا معيبة فى قانون انتخاب مجلس النواب وقانون مباشرة الحقوق السياسية, لقيام عشيرتة الاخوانية بتفصيلهما على مقاسها, وامرت باحالتهما للمحكمة الدستورية, ولم يحترم حكم القضاء, وسارع بالطعن امام المحكمة الادارية العليا, والتى رفضت طعنة وايدت حكم محكمة القضاء الادارى, وقضت المحكمة الدستورية بعد وصول القانونين اليها, ببطلان 13 مادة فيهما, وبرغم ذلك لم يعتظ مع جماعتة, وقاموا بالعبث مجددا فى القانونين لمنع تصويت العسكريين دهورا باسرها, واصدر فى نوفمبر الماضى, فرمانة الغير دستورى الاول, بدون اى صلاحيات يملكها, لتمكين عشيرتة من سلق دستورا استبدايا عنصريا طائفيا باطلا لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, والانقلاب على سائر الشعب المصرى, واتبعة بفرمانة الغير دستورى الثانى الذى تمسك فية بكل ارهاصات فرمانة الدستورى الاول, ومنها اقالة النائب العام السابق من منصبة, بدون اى شرعية يملكها لاقالتة, وقام بتعين نائب عام اخوانى مكانة, والذى استبشر ولايتة باحالة العشرات من النشطاء السياسيين والمعارضين للمحاكمات المختلفة, بتهم تعسفية منها انتقاد رئيس الجمهورية, وتغاضى عن محاصرة عشيرتة الاخوانية المحكمة الدستورية لمنعها من الانعقاد للنظر فى دعاوى بطلان وحل مجلس الشورى, كما تغاضى عن محاصرة عشيرتة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء على الاعلاميين وضيوفهم, وقام بفرض حالة الطوارئ على مدن القناة, وسقط فى عهدة حوالى 120 متظاهرا معارضا شهيدا برصاص قواتة الغاشمة, عدا الاف المصابين وعشرات المسحوليين, واعطى الضوء الاخضر لعشيرتة لسلق سيل من التشريعات الاستبدادية اخرها قانون منع المظاهرات الا باذن من وزير داخليتة بالمخالفة للدستور الذين قاموا بسلقة وانتهاكا للحريات العامة وحقوق الانسان, وتغاضى عن قيام عشيرتة باخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل, كما تغاضى عن مساعى عشيرتة لنسف الثقافة المصرية, وكذلك تغاضى عن مخطط عشيرتة لاخوانة القضاء المصرى ومحاربتة, ووجهت الية محكمة استئناف الاسماعيلية, مع 33 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, تهمة التخابر والارهاب, لقيامهم بالتخابر مع حركة حماس وحزب الله والجيش الاسلامى والجماعات الجهادية فى سيناء, وتهريب حوالى 36 الف سجين من السجون المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 ينايرعام2011, لاحدث فوضى فى البلاد لتمكينة مع عشيرتة من تسلق السلطة, وقضت محكمة القضاء الادارى بالزامة باعلان نتائج التحقيقات فى مذبحة مصرع 16 جنديا مصريا فى سيناء, نتيجة رفضة اعلان من هم المجرمون فى ظل اشتباة الشعب المصرى فى حركة حماس وحزب الله, واصدر قرارات رئاسية بالعفو عن جيش من الارهابيين فى الجرائم التى ارتكبوها ومنهم العديد من المتهمين الهاربين اصلا من التحقيق معهم فى قضايا جديدة, واستعان بالارهابيين فى تهديد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو, واهمل حقوق مصر فى مياة نهر النيل مما ادى الى ضياع حوالى ربع حصة مصر من المياة بعد بناء سد النهضة الاثيوبى وتهديد مصر بخطر المجاعات, وتسبب سوء ادارتة للبلاد فى خراب مصر وانهيار كل شيئا فيها واصبحت على وشك الخراب النهائى, وتجاهل الالتزام بجميع توصيات جلسات الحوار الوطنى ورفض تنفيذها مما دعى المعارضة لمقاطعة حواراتة الوطنية المزعومة لعدم جدواها, ولم يحقق اهداف ثورة الشعب المصرى فى 25 ينايرعام2011, وفتح الباب على مصراعية لرجال الاعمال الاخوان للتمكن من مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة وقاعدة الاستثمار فى مصر بالباطل, وتلك عينة فقط من ''انجازات'' محمد مرسى رئيس الجمهورية, والتى من المؤكد بانة لن يتناولها فى خطابة المزعوم, والاهم بان خطابة المزعوم المنتظر, لا توجد اقل اهمية لة, بعد ان فقد المصداقية ولن يصدقة الشعب بسبب اعمالة واعمال عشيرتة, كما ان المحاولات المحمومة لمحاولة التطاول بالباطل على الشعب المصرى والمعارضة قبل ثورة 30 يونيو, او تقديم حيل مثل قبول بعض مطالب الشعب او الاستفتاء عليها, ستذيد ثورة الشعب المصرى اشتعالا, لاءن الوقت قد فات عليها, وستعد حجج  منة لتفويت ثورة 30 يونيو والانقلاب على الشعب المصرى مجددا بعد ذلك, الحل الوحيد امامة يتمثل فى اعلانة التنحى عن السلطة, خيرا من العزل, كما ان محاولتة مواجهة ثورة الشعب باعلان الطوارئ واعتقال الاف المصريين والمعارضين, ستعجل بعزلة وستذيد ثورة الشعب اشتعالا, وما حدث عند اعلانة الطوارئ فى مدن القناة خير دليلا على ذلك, لقد خربتم البلاد وحان وقت الحساب,].

قرار مصر بتنويع مصادر السلاح دهس اعناق الخونة والاعداء ونمى قدرات القوات المسلحة


مثل قرار مصر السياسى والاستراتيجى بتنويع مصادر السلاح, بعد قيام الولايات المتحدة الامريكية بمحاولة اتخاذ المعونة العسكرية لمصر كوسيلة ضغط عليها بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لمحاولة فرض الاجندة الامريكية الاستعمارية وطابورها الخامس من جماعة الاخوان الارهابية عليها, انتصارا جديدا للثورة المصرية, وصونا للارادة الشعبية, وتحريرا للقرار السياسى المصرى, وتعظيما لقدرات القوات المسلحة المصرية, وتامينا للامن القومى المصرى والعربى, وتكللت البشرى الاولى لقرار تنويع مصادر السلاح, بعقد صفقات اسلحة متقدمة مع فرنسا بقيمة 2 ر5 مليار يورو, تشمل 24 طائرة فرنسية مقاتلة من طراز ''رافال'' القادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد, والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة, وفرقاطة حربية متعددة المهام من طرز ''فريم'', وصواريخ جو جو قصيرة ومتوسطة المدى من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', ومع روسيا بقيمة 5 ر3 مليار دولار, تشمل اسلحة مختلفة الانواع وصواريخ حديثة ومنظومة دفاع جوى متطورة, وتناقلت وسائل الاعلام, يوم الخميس 25 يونيو, نشر صفحة "EGY ARMY" على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك", وهى صفحة غير رسمية أنشاها هواة يدينون بالحب لوطنهم الغالى مصر, وجيشهم الوطنى العظيم, أول فيديو مُصور، أثناء تدريب عناصر القوات البحرية المصرية على الفرقاطة "فريم تحيا مصر" التي انضمت يوم الاربعاء 24 يونيو لأسطول البحرية المصرية.

الخميس، 25 يونيو 2015

تحول الاراضى الفضاء بمدينة الصباح بالسويس الى خرابات بسبب اهمال المحافظة


تعاظمت شكاوى اهالى مدينة الصباح بالسويس من تحول مساحات الاراضى الفضاء الشاسعة فى احيائها التى كان مفترض اقامها حدائق مكانها, الى خرابة كبيرة ​مكدسة بكل انواع القمامة والمخلفات وتلال ركام اعمال الهدم والحفر والبناء, ومنها الاراضى الفضاء المحيطة بمدرسة الصباح الاعدادية بنين بحى المحمودية, والاراضى الفضاء الواقعة فى حى مختار, والاراضى الفضاء الواقعة خلف مستشفى الصباح فى حى السحاب, بالاضافة الى تحول العديد من شوارعها الى مدقات ترابية مليئو بالحفر والمطبات, فى صورة مزرية تعانى منها معظم احياء ومدن ومناطق السويس المختلفة وتشكل خطورة كبيرة على صحة المواطنين وتعيق سيرهم, واكد الاهالى تعدد شكواهم الى محافظ السويس للتدخل لانقاذهم من معاناتهم دون ادنى استجابة, وناشدوا رئيس الوزراء التدخل لانقاذهم من وقوع كوارث بيئية قبل فوات الاوان.

المخابرات الامريكية سربت الوثائق الفرنسية اثناء زيارة ولى ولى العهد السعودى لفرنسا بعد تسريبها الوثائق السعودية اثناء زيارتة لروسيا

بلا شك, وبغض النظر عن الاتصال الهاتفى الذى اجراة الرئيس الامريكى براك اوباما, مساء يوم الاربعاء 24 يونيو, مع الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند, وتعهد فية بوقف مسلسل تجسس وتنصت المخابرات المركزية الامريكية على هواتف رؤساء الدول الغربية ووثائق حلفائة, بعد الموقف المناهض الحازم الذى شرع فية الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند ضد الولايات المتحدة الامريكية, عقب انكشاف تجسسها على هاتفة ووثائق دولتة, فقد اصيب الرئيس الامريكى براك اوباما مع اجهزة استخباراتة المركزية, بالخبل السياسى, والتشوش الفكرى, والتخبط الذهنى, الذى فند ما كان مزعوما عنهم من اتزان ورجاحة عقل, وحولهم الى قطعان شاردة من البلطجية, لمجابهة تواصل قيام المملكة العربية السعودية بتنفيذ توجهها السياسى والاسترتيجى الجديد, القائم على كسر طوق تحالفها السياسى والاستراتيجى مع امريكا واذنابها الراكعين فى اوحالها من بعض دول اوربا الغربية على راسهما المانيا وبريطانيا, لما سببة من اضرارا جسيمة على الامن القومى السعودى والعربى, واستبدالها بتحالفات أخرى جديدة مع باريس وموسكو وبكين, تتماشى مع دعم امنها القومى والعربى, مثلما سارت مصر فى نفس الاتجاة السياسى والاستراتيجى, لدعم امنها القومى والعربى, بعد ان لدغت, مثل السعودية, من جحر امريكا واذنابها المارقين, وهرول اوباما مع مخابراتة المركزية, صباح يوم الثلاثاء 23 يونيو, بتسريب وثائق سرية للغاية, الى شماعة مايسمى موقع ''ويكيليكس'', تتضمن نصوص تقارير تجسس وتنصت قامت بها وكالة الأمن القومي الأمريكي على هواتف الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند، وسلفيه نيكولا ساركوزي, وجاك شيراك, ووزراء فرنسيين, وسفير فرنسا فى امريكا, قبل 24 ساعة من الزيارة الرسمية التى قام بها الى فرنسا صباح يوم الاربعاء 24 يونيو, الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولقائة مع الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند, وتوقيعة عن السعودية العديد من اتفاقيات التعاون المشترك مع فرنسا فى المجال الاقتصادى والعسكرى, وابرام صفقات تشمل اسلحة وطائرات عسكرية وطائرات تجارية, لمحاولة عقاب فرنسا على دعمها التوجة السعودى السياسى والاسترتيجى الجديد, وجاء تحرك اوباما مع اجهزة استخباراتة ضد فرنسا, كصورة طبق الاصل من تحركة مع اجهزة استخباراتة ضد السعودية قبلها باسبوع, وقيامهم, بعد ساعات من توجة الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي الى روسيا يوم الاربعاء 17 يونيو, ولقائة بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين, وتوقيعة عن السعودية العديد من اتفاقيات التعاون المشترك مع روسيا فى المجال الاقتصادى والعسكرى, وتسريبهم حوالى 60 الف من الوثائق والبرقيات, معظمها لوزارة الخارجية والجهات السعودية وسفارتها بالخارج, وبعضها عن اخرون وبينهم جماعة الاخوان الارهابية لمحاولة التضليل, الى شماعة مايسمى موقع ''ويكيليكس'', بعد قيام الاستخبارات الامريكية بالتجسس عليها ورصدها وتسجيلها والتلاعب في معظمها بما يتوافق مع دسائسها, لمحاولة عقاب السعودية على توجهها السياسى والاستراتيجى الجديد المناهض لدسائس الولايات المتحدة الامريكية, وحرص اوباما واجهزة استخباراتة, بعد تسريبهم تسجيلات مفبركة ضد مصر لمحاولة الوقيعة بينها مع دول الخليج, ووثائق ضد السعودية وفرنسا لمحاولة الاضرار بهما, على عدم تسريب اى وثائق ضد روسيا او الصين, برغم كونهما اعمدة رئيسية مع فرنسا فى التوجة المصرى والسعودى السياسى والاستراتيجى الجديد, بحكم كونهما العدوين الرئيسيين لامريكا, وتسريب اى وثائق عنهما يعد مكسبا لهما سوف يدفعهما بناء عليها الى اعادة ترتيب اوراق امنهما القومى بما يضر بامريكا, ولم يحسب اوباما وعصابتة الاستخباراتية رد الفعل الفرنسى الغاضب الذى اجبر اوباما على الاتصال الهاتفى بهولاند لمحاولة احتوائة بكلام هوائى لايعمل بة, مثلما احتوى المستشارة الالمانية انجيلا ميركل بعد تجسسة على هاتفها ووثائق حكومتها, وجاء التوجة السعودى والمصرى السياسى والاستراتيجى الجديد, لمناهضة الدسائس الامريكية فى الشرق الاوسط, ونشرها ما يسمى بالفوضى الخلاقة فى الدول العربية, واصطناعها وزرعها الجماعات الارهابية فى العديد من الدول العربية لنشر الارهاب, وتوفير الدعم اللوجستى لها من قطر وتركيا وحماس, نظير تحقيق مطامعهم, وبمعونة ايران, وحزب اللة فى لبنان, والحوثيين فى اليمن, والشيعة فى بعض الدول العربية, لاثارة النعرات المذهبية والحروب والقلاقل الاقليمية والاعمال الارهابية فى الدول العربية, نظير تساهل امريكا مع تنامى الملف النووى الايرانى, واستشراء الاطماع الايرانية فى المنطقة, لتحقيق هدف تقسيم الدول العربية الى امارات مذهبية لاقامة ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير لحساب امريكا واسرائيل. ''[ لقد قامرت امريكا مع اذيالها من الخونة والجواسيس, والمرتزقة والعملاء, فى قطر, وتركيا, وايران, وحماس, وحزب اللة, والاخوان, وباقى جماعات الارهاب, وتجار السياسة والدين, وحركات التمويلات الاجنبية, والاحزاب العميلة, ضد اسيادهم من الدول العربية فى الشرق الاوسط, وخسروا الرهان, ولم يتبقى لدى ارواحهم الخبيثة, سوى بعض الوقت, مسألة وقت, حتى تطهير الشرق الاوسط والدول العربية من اجنداتهم, ودسائسهم, وخبثهم, واجرامهم, وارهابهم, وشرور انفسهم, وسيئات اعمالهم. ]''.

محكمة القضاء الادارى تلزم مرسى بكشف ملابسات مذبحة رفح الاولى قبل 5 ايام من قيام ثورة 30 يونيو


اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 25 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ واصلت صفعات احكام القضاء المصرى, ضد اباطيل نظام حكم الاخوان الاستبدادى, والزمت محكمة القضاء الادارى, اليوم الثلاثاء 25 يونيو, رئيس الجمهورية, باعلان نتائج تحقيقات حادث مصرع 16 جنديا مصريا فى رفح, بعد ان تعاظمت اتهامات الشعب المصرى, ضد حركة حماس وحزب الله, بارتكاب الحادث لتنفيذ الاجندة الاخوانية, وجاء حكم محكمة القضاء الادارى, بعد 48 ساعة فقط من توجية محكمة مستأنف الاسماعيلية امس الاول الاحد 23 يونيو, تهمة التخابر والارهاب الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى, رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ونائبة عصام العريان, زعيم اغلبية جماعة الاخوان المسلمين فى مجلس الشورى, لاتهامهم بالتخابر مع حزب الله وحركة حماس, واطلاق سراح حوالى 36 الف سجينا من السجون المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, لاحداث فوضى فى البلاد, تمكن الاخوان من تسلق السلطة, وجاء الدور, اليوم الثلاثاء 25 يونيو, للكشف عن ملابسات مصرع 16 جنديا مصريا, برصاص مجهولين فى رفح, وهو الحادث الذى استغلة محمد مرسى رئيس الجمهورية, بعد ساعات من وقوعة, لاقالة العديد من قيادات القوات المسلحة, وبينهم وزير الدفاع ورئيس الاركان ومدير المخابرات العامة السابقين, فى ظل وجود شبهات عديد يتناولها الشعب المصرى, بقيام حركة حماس, وحزب الله, بارتكاب الحادث لتمكين جماعة الاخوان المسلمين من تنفيذ اجندتها, خاصة مع رفض رئيس الجمهورية, اعلان نتائج التحقيقات الجارية منذ حوالى عام, للشعب المصرى لمعرفة الجناة, بحجج مختلفة بينها مايسمى بالامن القومى, وقضت محكمة القضاء الإدارى, فى جلستها اليوم الثلاثاء 25 يونيو, ''بإلزام رئيس الجمهورية, ورئيس مجلس الوزراء, ووزيري الدفاع والعدل, ورئيسي المخابرات العامة والحربية''، ''بإطلاع الشعب على ملابسات حادث مقتل 16 من أبناء القوات المسلحة'', ''والذى حدث فى منطقة رفح بسيناء فى أغسطس عام 2012 ومرتكبيها''، ''وما اتخذ بشأنها من إجراءات وتحقيقات'', وطالبت المحكمة, ''بالكشف عن ملابسات ونتائج التحقيقات فى شأن الواقعة'', ''والتحريات الاستدلالية لتبيين وقائع وأسباب الحادث والمتورطين فيه'', وتناقلت وسائل الاعلام حيثيات حكم المحكمة, وقالت المحكمة فى حيثياتها ''بإنه واجب على كل سلطات الدولة المعنية اتخاذ كل الإجراءات والأعمال بما فيها استخدام القوى العسكرية اللازمة على الفور لتعقب المجرمين الذين دنسوا أرض الوطن وتجرأوا على حدوده وهانت عليهم دماء أبنائه الذكية دون مراعاة حرمة أو دين أو قانون حتى يتم الكشف عنهم ومساءلتهم ومحاسبة من ناصرهم أو عاونهم أو حرضهم أو شارك معهم'', ''كما يجب على سلطات الدولة المعنية''، وعلى رأسها رئيس الجمهورية أن يعلن للشعب دون إبطاء أو تأجيل كافة الملابسات الخاصة بالحادث وأسبابه ومرتكبيه، وإطلاع الشعب على ما اتخذته الدولة من إجراءات أو تحقيقات فى هذه الجريمة''، واكدت المحكمة ''بأن حقوق للشعب لا محل للمجادلة فيها أو إنكارها عليه أو الانتقاص منها على اعتبار أن السيادة فى الدولة تكون للشعب وفقاً للدستور، فلا سلطة تعلو ولا سلطة تسمو على إراداته'', واكدت المحكمة ''بأنه حتى الآن لم يصدر عن أية سلطة فى الدولة بما فيها رئيس الجمهورية ما يكشف عن ملابسات هذا الحادث الإجرامى ومرتكبيه وما تم بشأن التحقيق فيه''، ''وهو ما يعد مخالفة للدستور وحجباً لحق كفله للشعب، فليس من شك أن من حق الشعب المصري بعد ثورته المجيدة فى 25 يناير التى فجرها أبناؤه وشبابه الأطهار وبذلوا فى سبيلها دماءهم وأرواحهم أن يشارك ويتابع كل ما يهم وطنه ويحقق تقدمه ويصون أرضه وعرضه وكرامته''، ''خاصة إذا تعلق الأمر بالقوات المسلحة التى هى ملك للشعب وحمت ثورته وحرصت على نجاحها'', واشارت المحكمة ''بأنه من غير المقبول الاحتماء وراء دواعى الأمن القومي للبلاد أو سرية التحقيقات أو خلافه لتبرير عدم الإعلان حتى الآن عن ملابسات الجريمة ومرتكبيها وما اتخذ بشأنها وما آلت إليه التحقيقات''، ''خاصةً أن الإعلان عنها من شأنه أيضاً تحقيق الأمن القومي حيث سيشعر المواطن بتقدير السلطة المختصة لحقوقه وكرامته ويضحى مستعداً لمشاركة تلك السلطة فى اتخاذ ما تراه للثأر لكرامته ورد وردع من تجرأ على المساس بها و بقوته المسلحة'' وأكدت المحكمة ''بأن الإعلان عن ملابسات تلك الجريمة دون إبطاء أو تراخ من شأنه أن يضع حداً للشائعات والمعلومات ملأت ربوع الوطن وما زالت عمن تجرأ على دماء وأرواح أبناء القوات المسلحة متهمة جاراً أو أخاً مسلماً فى الضلوع بارتكاب هذه الجريمة'', وألزمت المحكمة ''رئيس الجمهورية استناداً إلى المادة 146 من الدستور التى نصت على أنه القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأن هذه القوات طبقاً لنص المادة 194 مملوكة للشعب ومهمتها حماية البلاد، وأن ممارسة السلطة ليست ميزة شخصية لمن يتولاها ولا تجيز له أن تأبى بها على أحكام الدستور والقانون ولا تخوله أن يذهب بها بعيداً عن الغرض الذى من أجله منحه الشعب إياها، وإنما تكون ممارستها دوماً مقرونة بمبدأ سيادة القانون والخضوع لأحكامه'', وهكذا كانت حيثيات محكمة القضاء الادارى, ولم يبقى الان سوى, ان يريح الشعب المصرى نفسة, من مسلسل المؤامرات والدسائس التى تحاك حولة, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية ونظام حكم التخابر والارهاب والاستبداد, ].

مرسى منع الوقود عن شركات المحمول لقطع خدمات الانترنت قبل 5 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 25 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ احذروا ايها المصريين فى كل مكان, من مؤامرات نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, والذى كشف عنة بيان شركات خدمات اتصالات الانترنت واالهواتف المحمولة الثلاث العاملة فى مصر, والذى اصدرتة بعد ظهر اليوم الثلاثاء 25 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, تخلى فية مسئوليتها من مخطط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, لقطع اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة تماما عن كل انحاء مصر, وعزل مصر تماما عن العالم الداخلى والخارجى, خلال الثورة المصرية فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, كما فعل النظام المخلوع, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, ولكن بطريقة احتيالية جديدة, يحاول فيها نظام حكم الاخوان الاستبدادى, بان يزعم بان قطع خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة, وعزل مصر تماما خلال الثورة المصرية, امرا خارجا عن ارادتة, من خلال تعمدة خلال اليومين الماضيين, بانتقاص حصص شركات خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة الثلاث العاملة فى مصر, من الوقود الخاص بتشغيل محطات شركات المحمول, تمهيدا لوقف الحصص تماما خلال اليومين القادمين, وبزعم عجزة عن توفير الوقود بصفة عامة فى مصر, لعدم اثارة الاحتجاجات الدولية والمنظمات الحقوقية فى العالم ضدة, واكدت شركات خدمات الانترنت والهواتف المحمولة, فى بيانها, ''بانها عجزت عن توصيل خدماتها الى مناطق عديدة فى مصر طوال اليومين الماضيين, بسبب انتقاص حصص الوقود الخاصة بها'', ''واعربت عن مخاوفها من استمرار ضعف إشارات شبكاتها بسبب انقاص حصص وقودها'', واكدت ''بإن محطات إرسال وتقوية إشارات الشركات الثلاث, مهددة بالتوقف تماما خلال اليومين القادمين, في ظل تواصل قيام الحكومة ممثلة في وزارة البترول بانقاص حصص الوقود اللازم لمحطات شركات المحمول''، واكدت ''بان الضعف الحالى الموجود فى خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة'', ''يؤثرعلى إشارات الاتصالات المحمول وكذلك الانترنت المحمول من خلال التليفون و أجهزة الحاسب اللوحي و الكمبيوتر المحمول'', ''وسط مخاوف من توقف الخدمة تماما خلال اليومين القادمين'', وهكذا يسير نظام حكم الاخوان الاستبدادى, على نفس مسار النظام المخلوع, وبرغم ذلك ستنتصر ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو2013, وتخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية وتسقط عشيرتة الاخوانية وارهابيها وميليشياتها, كما انتصرت ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, وخلعت الرئيس السابق واسقطت حزبة الحاكم وجحافل قواتة وجهاز مباحث امن الدولة, ].

مساعى مرسى لالقاء خطاب الشرعية المزعومة قبل 5 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 25 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ ''ما أشبه اليوم بالبارحة'' عبارة رددها ملايين المصريين, يوم الاربغاء 25 يونيو, عندما تناقلت وسائل الاعلام, خبرا عاجلا, بان محمد مرسي رئيس الجمهورية سيلقى خطابا هاما الى ''الامة المصرية'', حلال الساعات التالية، للكشف عن ما اسماة ''المؤامرات التي تحاك ضد البلاد''، وعندما نستعرض ايها السادة, بالمنطق والعقل, مسيرة استبداد الحكام الطغاة الذين تعاقبوا على مصر, منذ عام 1952, سنجد بانهم اعتادوا, فى ساعات سكرات سلطانهم المتارجح, اتخاذ امرا اخيرا كاخر الحيل, عندما يضيق عليهم الشعب الخناق, ويصبحون مهددين بانفجار بركان غضب الشعب عليهم, بالقاء خطاب حماسى الى ''الامة المصرية'', يبدعون فية فى تقمص دور, المحارب الوطنى لقضايا مصر والامة العربية, والذى يتعرض فى سبيل رفعة شاءن امتة, لمؤامرات وهمية من الداخل والخارج, من نسج خيال كتاب السيناريو فى القصر الجمهورى, لمحاولة اثارة شفقة الشعب المصرى بالباطل, وعلى وهم محاولة الهاء الشعب المصرى, عن ثورتة الوطنية يوم 30 يونيو, بدليل انة لو حقا صح وجود هذة المؤامرات المزعومة, فهل لا تظهر الا قبل ساعات من سقوط الحاكم الفرعون, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من التامر مع حركة حماس الفلسطينية وحزب اللة اللبنانى المدعوم من ايران, لتهريب حوالى 36 الف سجين, واحداث فوضى فى مصر, خلال ثورة 25 ينايرعام2011, وفق اتهام محكمة استئناف الاسماعيلية, يوم الاحد 23 يونيو, الذى وجهتة الى 34 قيادة من جماعة الاخوان المسلمين, بالتخابر مع جهات اجنبية والارهاب والخيانة العظمى, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ونائبة عصام العريان, زعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من تجدد اجتماع معظم اركان نظام حكم الاخوان, مع قيادات حركة حماس, وبينهم خالد مشعل رئيس المكتب السياسى للحركة, واسماعيل هنية رئيس الحكومة المقالة, قبل ايام من ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, برغم كل الاتهامات الموجهة الى حماس, بالعبث مع حزب الله, فى امن مصر القومى, وبزعم وحجة اضحوكة مايسمى, بحث ملف المصالحة الفلسطينية, قبل ايام من ثورة مزلزلة, وشيوع انباء على نطاق واسع بين المصريين, بان سيناريو ملف مايسمى بالمؤامرات المزعومة ضد مصر, من اعداد وسيناريو واخراج حركة حماس وحزب الله, وقام مشعل وهنية بتسليمة الى نظام حكم الاخوان القائم عقب وصولهما, على اساس بان وصول خالد مشعل الى مصر عبر مطار القاهرة الجوى, كان مساء يوم الجمعة 14 يونيو, ووصول اسماعيل هنية الى مصر عبر معبر رفح, كان صباح يوم السبت 15 يونيو, واعلان رئيس الجمهورية لاول مرة, عن ورود معلومات الية بوجود مؤامرات ضد مصر, وانة بصدد اعلانها لاحقا, كان مساء يوم السبت 15 يونيو, خلال احتفالية فى استاد القاهرة, اقامتها عشيرتة الاخوانية, وهو ما اشيع لاحقا على نطاق واسع بين المصريين, بانة يعنى بكلمتة حتى يجد الوقت الكافى لحفظ السيناريو, واللجوء اليها كحل اخير, عموما ايا كانت حقيقة هذة المؤامرات المزعومة من عدمة, فانها لن يرجئ من وراها اى شفقة من الشعب المصرى, لاءنة فات اوان اثارة الشفقة فى خطابات الوداع الاخيرة, كما حدث مع الرئيس المخلوع, ].