الاثنين، 31 يوليو 2017

مصري يقتل زوجته اللبنانية في الكويت


شهدت منطقة النقرة بمحافظة حولي بدولة الكويت، مساء اليوم الاثنين 31 يوليو، جريمة قتل بشعة، قام فيها مغترب مصري 45 سنة، بذبح زوجته اللبنانية 41 سنة، في منزلهما بسكين المطبخ، وخروجه إلى الشارع وهو يحمل نسخة من القرآن الكريم في يد، والسكين الذي ذبح به زوجته في اليد الأخرى تقطر منها الدماء، ويردد عبارات التوحيد والاستغاثة بالله تعالى، كما هو مبين في مقطع الفيديو المرفق الذي تناقلته وسائل الإعلام مساء اليوم الاثنين 31 يوليو، قبل أن ينصاع لأوامر رجال الأمن والمباحث الذين اقتادوه لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه ومعرفة ملابسات الجريمة وأسبابها، وأشارت وسائل الاعلام الى نقل جثة القتيلة للمشرحة بعد قيام النيابة بمناظرتها.

شجاعة فتاة تمكنت من سجن متحرش 5 سنوات

https://www.facebook.com/hend.elshreif/videos/10213707155934312/ لم تخفي الصحفية الشابة هند عبد الستار، فرحتها الشديدة، عقب صدور حكم محكمة جنايات القاهرة، ظهر أمس الاحد، بمعاقبة سائق "توك توك"، حضوريا، تحرش بهند بجوار محل إقامتها، بالسجن لمدة 5 سنوات، وأكدت هند في مقطع فيديو بثته على "فيسبوك" مساء أمس الاحد، بأن الحكم سوف يشجع غيرها من الفتيات والسيدات على السير في إجراءات مقاضاة أي متحرش، وتناقلت وسائل الإعلام عن محامي هند، طارق العوضي قوله: "إن الحكم يوجه عدة رسائل منها أن على النساء ألا يتنازلن عن حقوقهن وأن يتمسكن بالمسار القانوني''.

يوم عملية اعتقال ثلاثة مواطنين غلابة قاموا بالدعاء في مسجد ضد محافظ

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاحد 31 يوليو 2016، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[​ ​انطلقت عسس جهاز مباحث امن الدولة والمباحث الجنائية تجوب شوارع مدينة السويس خلال شهر أكتوبر عام 2008 فى مهمة عجيبة تم وصفها بالقومية, تتمثل فى تحديد اسماء واماكن اقامة ثلاثة مواطنين غلابة بسطاء لاعتقالهم, بدعوى قيامهم, خلال أداء اللواء محمد سيف الدين جلال محافظ السويس حينها, الذى اشتهر بالتعسف والديكتاتورية, صلاة العشاء, مع المهندس سامح فهمى وزير البترول وقتها, فى مسجد سيدى عبدالله الغريب, بالدعاء الى الله فى صحن المسجد, ضد ظلم وجبروت محافظ السويس, وترديد مئات المصلين, باستثناء المحافظ ووزير البترول, الدعاء خلفهم بعبارة ''امين'', ومسارعة المحافظ بعد مغادرته المسجد, بتقديم بلاغ الى مدير امن السويس وجهاز مباحث امن الدولة بالواقعة ضد المواطنين الثلاثة, ومطالبا باعتقالهم أو على الأقل احالتهم الى النيابة, وساد التوتر مدينة السويس, وانتشر الرعب والفزع والهلع فى كل مكان, وخشى مئات المصلين الذين رددوا عبارة ''امين'', ان تشملهم حملة الاعتقالات, وتمكنت أجهزة الأمن من تحديد أسماء وأماكن إقامة المواطنين الثلاثة, وتحركت قوات العمليات الخاصة فجرا وقامت بمداهمة منازلهم واعتقالهم واقتيادهم معصوبي الاعين مكبلين بالسلاسل والأصفاد الى مديرية الامن, وتوجهت قبل منتصف ظهر نفس اليوم, الى مديرية امن السويس, والتقيت بمسئول امنى كبير, لمعرفة مصير المعتقلين الثلاثة التعساء, وقهقة المسئول الامنى ضاحكا, واكد تلقى مدير امن السويس اتصالا هاتفيا جديدا من محافظ السويس حوالى العاشرة صباح يوم اعتقال المواطنين الثلاثة, اعلن فية سحب بلاغة ضدهم, ومطالبا بوقف اجراءات اعتقالهم او احالتهم للنيابة والافراج الفورى عنهم, بعد ان فوجئ المحافظ بشيوع واقعة اعتقالهم والتهمة المنسوبة اليهم وتحولها الى اضحوكة ومادة سخرية ضد المحافظ بين اهالى السويس, خاصة بعد ان تبين بان المواطنين الثلاثة من بائعى الاسماك البسطاء المتضررين من قرار للمحافظ بهدم حلقة لبيع الاسماك يسترزقون فيها بفروشاتهم على الارض كانت موجودة فى ميدان الغريب, ولا توجد اى صلة لهم بالسياسة, ووجد المحافظ بانة مجبرا على اطلاق سراحهم, ليس انقاذا لهم من السجن, ولكن انقاذا لنفسة من ضحكات الناس. ]''.

قطر يليكس يقضح رشاوى قطر لتصل إلى ما تريد بالباطل


تناقلت وسائل الاعلام، التقرير المصور الذى نشرة حساب ''قطر يليكس''، على موقع التدوين المصغر تويتر، أمس الاحد 30 يوليو، عن فساد دولة قطر التي تلجأ للرشاوي لتصل إلى ما تريد بالباطل.

خالص الشكر والتقدير للمشتركين الأعزاء


خالص الشكر والتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء، بعد أن تجاوز عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب، ألف مشترك، واقتراب نسبة مشاهدة مقاطع الفيديو بها، البالغة 1533 مقطع فيديو كلها من انتاجي، من​ ​مليون مشاهدة، خالص الشكر والتقدير.

خالص الشكر والتقدير وصول عدد المشتركين فى قناتى 1,012 مشتركًا

 خالص الشكر والتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء، بعد أن تجاوز عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب، ألف مشترك، ووصل إلى 1,012 مشتركًا ووصول نسبة مشاهدة مقاطع الفيديو بها، البالغة 1533 مقطع فيديو كلها من انتاجي، الى حوالى​ ​مليون مشاهدة، خالص الشكر والتقدير.

سر تراجع الشيخ السلفي الإخواني عمار شاهين إمام مركز "دافيس" الإسلامي بولاية كاليفورنيا الأميركية عن دعواه بإبادة اليهود

 ألقى الشيخ السلفي الغارق في منهج الإخوان، المدعو عمار شاهين، إمام مركز "دافيس" الإسلامي بولاية كاليفورنيا الأميركية، خطبة نارية أمام المصلين، يوم الجمعة 21 يوليو، فى مسجد المركز، دعا خلالها إلى تدمير وإبادة اليهود واستئصال شأفتهم من العالم، ردا على جرائمهم في المسجد الأقصى، وأقام اليهود في امريكا الدنيا ضد شاهين، وطالبوا بمحاكمته بتهمة معاداة السامية، والتحريض على القيام بأعمال الكراهية والعنف والقتل، وطردة من امريكا بعد محاسبته، وفوجئ المصلون بنفس المسجد في الجمعة التالية 28 يوليو، بإلقاء الشيخ عمار شاهين خطبة مستكينة، متناقضة بزاوية 180 درجة عن الأولى، إعتذارً فيها إلى اليهود فى العالم عن خطبة يوم الجمعة 21 يوليو وطالبهم بمسامحته، ونقلت وسائل الإعلام عن شاهين في خطبة يوم الجمعة 21 يوليو قائلا: "اللهم إننا نسألك نصرة المسجد الأقصى وسائر بلاد المسلمين، اللهم حرر المجلس الأقصى من دنس اليهود، اللهم عليك بمن أغلق المسجد الاقصى، اللهم أرنا فيهم يوماً أسود وارنا فيهم عجائب قدرتك، اللهم أهلكهم بددا واحصيهم عددا ولا تغادر منهم احدًا"، كما نقلت وسائل الإعلام عن شاهين في خطبة يوم الجمعة 28 يوليو قائلا: " أنا آسف جدًا للآلام التي سببتها لليهود من خطبة الجمعة السابقة، آخر شيء أود فعله الإضرار عمدًا بأي شخص، مسلم، أم يهودي أو غير ذلك، انها ليست في قلبي، تكلمت بأمور تؤذي اليهود وهذا غير مقبول". "أنا أفهم كيف كانت كلماتي مؤذية، وأنا آسف، ومثل هذا الكلام يمكن أن يشجع الآخرين على القيام بأعمال الكراهية والعنف، لهذا أنا أعتذر حقًا"، وأضاف: "اليوم، أتعهد بالعمل بجد، وسوف أشارك الجهود من أجل التفاهم المتبادل وبناء الجسور. وبصفتي قائداً دينياً شاباً، فإن ما حدث قد أزعجني"، وقال: "إن كلمة "تدمير" أو ''هلاك'' لا يمكن اعتبارها دعوة لأعمال العنف بل مجرد دعاء يستخدم عادة ضد الظالمين".

يوم تواصل تجميد مواد دستور 2014 الديمقراطية

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاحد 31 يوليو 2016، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[​ ​انتاب الناس ثورة غضب عارمة، ليس ضد الحكم الصادر اليوم الاحد 31 يوليو 2016، من محكمة جنايات بولاق أبو العلا، بحبس المحرر القضائي بـ"بوابة الأهرام" أحمد عبد العظيم عامر سنة غيابيًا فى قضية نشر بالمخالفة لمواد دستور 2014، التي تمنع صدور أحكام بالحبس في قضايا النشر على الصحفيين وغير الصحفيين، مع كون المحكمة معذورة لعدم وجود قوانين موجودة مفسرة لمواد دستور 2014، و استناد المحكمة فى حكمها على القوانين السالبة لحرية الصحافة والحريات العامة الموجودة المستمدة من الدساتير الشمولية ''المجمدة رسميا''، وانما ضد السلطة الحاكمة التي أضعفت بقوانين انتخاباتها مجلس النواب وجعلته محلك سر لم يتحرك بعد مرور حوالى 8 شهور من انتخابه لإصدار القوانين المفسرة لمواد دستور 2014 الديمقراطية ''المجمدة فعليا''، حتى حصولة على الضوء الاخضر من القصر الجمهورى عند إصدار أي قانون، الأمر الذى يهدد باستمرار حكم الشعب المصرى بموجب قوانين شمولية مستمدة من دساتير باطلة سالبة للحريات العامة تعود للقرن الماضى والعصور الوسطى. وفق شعار ''سلملى على البدنجان'' للفنانة نادية الجندى فى فيلم الباطنية بجمهورية الخوف، وتقضى المادة 70 من دستور 2014: ''حرية الصحافة والطباعة والنشر الورقي والمرئي والمسموع والإلكتروني مكفولة، وللمصريين من أشخاص طبيعية أو اعتبارية، عامة أو خاصة، حق ملكية وإصدار الصحف وإنشاء وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، ووسائط الإعلام الرقمى. وتصدر الصحف بمجرد الإخطار على النحو الذى ينظمه القانون. وينظم القانون إجراءات إنشاء وتملك محطات البث الإذاعي والمرئي والصحف الإلكترونية''. فى حين تقضى المادة 71 من دستور 2014: ''يحظر بأى وجه فرض رقابة على الصحف ووسائل الإعلام المصرية أو مصادرتها أو وقفها أو إغلاقها. ويجوز استثناء فرض رقابة محددة عليها فى زَمن الحرب أو التعبئة العامة. ولا توقع عقوبة سالبة للحرية فى الجرائم التى ترتكب بطريق النشر أو العلانية، أما الجرائم المتعلقة بالتحريض على العنف أو بالتمييز بين المواطنين أو بالطعن في أعراض الأفراد، فيحدد عقوباتها القانون''. بينما تقضى المادة 72 من دستور 2014: ''تلتزم الدولة بضمان استقلال المؤسسات الصحفية ووسائل الإعلام المملوكة لها، بما يكفل حيادها، وتعبيرها عن كل الآراء والاتجاهات السياسية والفكرية والمصالح الاجتماعية، ويضمن المساواة وتكافؤ الفرص فى مخاطبة الرأي العام''.]''.

يوم صدور قرار الحكومة الانتقالية بفض اعتصامي عصابة الإخوان الإرهابية المسلح فى رابعة والنهضة

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الأربعاء 31 يوليو 2013, صدر قرار الحكومة الانتقالية بفض اعتصامي عصابة الإخوان الإرهابية المسلح فى رابعة والنهضة, بعد 5 أيام من قيام حوالى 40 مليون مصرى, يوم الجمعة 26 يوليو 2013, بمنح تفويض الى الجيش والشرطة بتقويض الإرهاب, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا استعرضت فى محتواة حرفيا نص بيان وقرار الحكومة الانتقالية بفض اعتصامي عصابة الإخوان الإرهابية المسلح فى رابعة والنهضة, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[  قرر مجلس الوزراء, اليوم الأربعاء 31 يوليو 2013, تكليف وزير الداخلية بفض اعتصام جماعة الإخوان الإرهابية فى رابعة العدوية والنهضة, نتيجة تعاظم مخاطر الاعتصامين ضد الشعب المصرى, وتهديد الأمن القومى المصرى, وتوهم شيوخ الابتزاز في جماعة الإخوان الإرهابية, بأنهم يمكنهم تصدير الفوضى يوميا للشعب المصرى لابتزازه, بعد تحويل أماكن اعتصامهم فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية, واشارة مرور ميدان النهضة بالقاهرة, الى دول داخل دولة, وقلاع حصينة مكدسة بالأسلحة النارية الثقيلة والقنابل المختلفة والأسلحة البيضاء, وبؤر لخطف المواطنين وتعذيبهم وقتلهم, وأوكار لتحريض الميليشيات والبلطجية على قطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقتل المواطنين وترويع الأبرياء, على غرار مدينة صقلية فى إيطاليا التي حولتها عصابة المافيا الى حصنا لها ومنبع إرهابها فى بداية القرن الماضي حتى تم تقويض اجرامها, وتحجج امراء الارهاب فى جماعة الاخوان بحق الاعتصام لمنع تقويض صرح ارهابهم, وتعاموا عن حقيقة أنهم فقدوا هذا الحق بعد أن تركوا سلميتهم وتحولوا الى ارهابيين وبلطجية يخرجون مساء كل يوم لقتل الابرياء وقطع الطرق وحرق منازل الناس وهم نيام كما فعلوا مع اهالى عزبة ابوحشيش, وفى ظل هذا الوضع الاجرامى والارهابى ومؤامرات نشر الفوضى, واصدر مجلس الوزراء بيانا للشعب المصرى حول قرارة, تناقلتة وسائل الاعلام اليوم الاربعاء 31 يوليو 2013, جاء بالنص الواحد حرفيا على الوجة التالى: ''استعرض مجلس الوزراء الأوضاع الأمنية فى البلاد. ويـــــــرى أن استمرار الأوضاع الخطيرة فى ميدانى رابعة العدوية ونهضة مصر, وما تبعها من أعمال إرهابية وقطع للطرق, لم يعد مقبولاً, نظرا لما تمثله هذه الأوضاع من تهديد للأمن القومى المصرى, ومن ترويع غير مقبول للمواطنين. لذلـــــك واستناداً إلى التفويض الشعبى الهائل من الشعب للدولة فى التعامل مع الإرهاب والعنف الذان يهددان بتحلل الدولة وانهيار الوطن, وحفاظاً على الأمن القومي والمصالح العليا للبلاد, وعلى السلم الاجتماعي وأمان المواطنين, فقد قرر مجلس الوزراء البدء فى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة هذه المخاطر ووضع نهاية لها, وتكليف وزير الداخلية باتخاذ كل ما يلزم فى هذا الشأن, فى إطار أحكام الدستور والقانون'', وهكذا لم يتبقى الان خلال الأيام القادمة سوى تنفيذ قرار مجلس الوزراء الذي ينبع من تفويض 40 مليون مصرى للجيش يوم 26 يوليو 2013, بالقضاء على أوكار الإرهاب, بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 وعزل مرسى واسقاط عشيرتة الإرهابية, وفي مقدمتها أوكار عصابة الإخوان فى رابعة والنهضة, فى الوقت الذي سارعت قيادات وميليشيات جماعة الإخوان الإرهابية, بتكديس اطفال ملاجئ الأيتام, والنساء والرجال المرتزقة, والمغرر بهم, والمتسولين, فى أماكن الاعتصامين برابعة العدوية والنهضة, لاتخاذهم دروعا بشرية, لإسقاط ضحايا بالعشرات منهم, باسلحتهم وايديهم, واجرامهم وارهابهم, خلال فض الاعتصامين, للابتلاء على الدولة والشعب, ومحاولة إثارة السخط بالباطل على القائمين بفض اوكار إرهابهم. ]''.

السبت، 29 يوليو 2017

يوم تكليف قهوجي بتعليمات رسمية بالترويج للتوريث

فى مثل هذة الفترة قبل عامين, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ فوجئ المعلم صاحب المقهى الشعبى بحى الأربعين بالسويس عام 2008, بافتعال القهوجى العامل لديه فى خدمة الزبائن مشاجرة معه وخلع مريلة الشغل وتسليمها إليه مع ماركات الطلبات والحساب وترك العمل فى المقهى واختفائه تماما من عالم المقاهى, فتعجب صاحب المقهى من الاختفاء الغامض للقهوجى, خاصة وأنه قام بتربيته فى المقهى وتعليمه أصول اداء عمال المقاهي منذ ان كان صبيا صغيرا حتى كبر وتزوج وانجب ابناء كبروا وترعرعوا, وبرغم قيامه بترك العمل لديه فى مقهاه اكثر من مرة وذهابه للعمل فى مقاهي عديدة بمناطق السويس المختلفة, إلا أنه كان يعود دائما ذليلا كسيرا خاضعا إليه فى كل مرة نتيجة شعوره بالراحة فى العمل بالمقهى الذي تعلم وتربى فيه, واصر المعلم صاحب المقهى على معرفة أين اختفى صبى مقهاة, وكانت المفاجأة للمعلم صاحب المقهى مذهلة, حيث تبين قيام القهوجى الهارب باعتزال العمل فى المقاهي نهائيا, وذهابه الى منطقة سوق الفجالة بالقاهرة بجوار منطقة كلوت بك وشراء رخصة صحيفة محلية بترخيص أجنبي بمبلغ 500 جنيه وإصدارها بعد استعانته بعدد من المشبوهين وأرباب السوابق من مدعى حملة الأقلام فى اصدارها ووضع اسمه على صدر الصفحة الأولى من جريدته المحلية كرئيس مجلس إدارتها رغم انه لايعرف القراءة والكتابة إلا بصعوبة هجائية مؤلمة, ولا تختلف خطوط كتاباتة عن خطوط ''نبش الفراخ'' فى التراب, بعد ان عجز عن الحصول على شهادة محو امية اثناء محاولة صاحب المقهى التامين علية, ولا يجيد سوى اسلوب السب والردح باحط العبارات بحكم بيئتة وتربيتة مكنتة من التعامل والتشاجر مع المشاغبين من زبائن المقاهى الشعبية الذين يرفضون سداد ثمن مشروباتهم وعودتة الى منزلة كل ليلة مصاب, وكانت الخطوة الثانية للقهوجى قيامة بنشر خبر فى الصفحة الاولى من جريدتة مع صورة لجمال مبارك عن انضمامة مع مساعدية الى عضوية الحزب الوطنى الحاكم حينها, ونشرة عدة موضوعات يؤيد فيها توريث حكم مبارك لنجلة جمال, وانفتحت طاقة السعد على القهوجى واتباعة, وانهالت اعلانات البترول ورجال الاعمال والمقاولين واصحاب الشركات على القهوجى بتوجية من محافظة السويس والحزب الوطنى الحاكم, ووصل الامر الى حد اتخاذ وزير البترول فى نظام مبارك بتوصية من محافظ السويس حينها, من جريدة القهوجى نبراسا فى الطبل والزمر للتوريث ونظام مبارك والحزب الوطنى ومحافظ السويس وشركات وزارة البترول, واعتبرة جهاز مباحث امن الدولة مع مساعدية من اخلص اتباع الحزب الوطنى ونظام مبارك وسارع بتجنيدة مع عصابتة, وابتدعت عقلية القهوجى وظيفة السكرتيرة الجوالة, وقام باحضارة فتاة تسير خلفة وهى تحمل عنة اجندة وعدد من الاقلام وكاميرا تصوير وتقوم بتسجيل حواراتة السطحية التافهة مع ''زبائنة'' من المسئولون, وقام بشراء بدلة صار يرتديها مع كرافتة عند ذهابة الى لقاء محافظ السويس ومدير امن السويس وباقى المسئولين والوزراء الضيوف, واستغل القهوجى امتلاكة موهبة اطلاق الشتائم القبيحة والبذيئة خلال تعاملة مع الزبائن المشاغبين المفلسين فى المقاهى, فى ارهاب العاملين فى الصحافة بالسويس لعدم التعرض لة وكشف مسيرة حياتة الشيطانية الرجسة, وارهاب ضحاياة من رجال الاعمال لابتزازهم ماليا واجبارهم على دفع اتاوات لة, كما استخدم القهوجى جريدتة فى اطلاق الشتائم القبيحة والالفاظ البذيئة ضد كل من يحاول الاشارة الى مهنتة الاصلية الهارب منها, وعم الرعب والهلع العديد من الاشخاص خشية الاقلام المسنونة للقهوجى وعصابتة, وصار مسمى ''عصابة القهوجى'' نار على علم بالسويس, ودانت لة رقاب الجبناء والمنحرفين, وارتفع مستوى معيشتة مما مكنة من استئجار محل جعلة مقرا لجريدتة, وظل هكذا حتى افاق القهوجى ومن على شكلتة من المرتزقة واصحاب صحف الهوان على قيام وانتصار ثورة 25 يناير المجيدة عام 2011 وارتدادة مع باقى الصحف المحلية التى تسير على منوالة الى الخلف ودخولهم مزبلة التاريخ. ]''.

مشاركة 250 متسابقاً في سباق دراجات نظمته وزارة الشباب بالسويس


أقيم اليوم السبت 29 يوليو سباق للدراجات للمشتركين من الهواة بالسويس، نظمته الإدارة المركزية للتنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة، بمشاركة 250 متسابقاً للمرحلة العمرية من 16 إلى 25 عامًا، من أندية ومراكز الشباب بالسويس، وانطلق السباق بالدراجات العادية من أمام ميناء بورتوفيق، مروراً بإشارة مسرح إسماعيل ياسين، ثم كورنيش السويس الجديد، انتهاء بالمدينة الرياضية بمنطقة الملاحة، وحضر السباق اللواء أحمد حامد محافظ السويس، وسعيد محمد السيد مدير عام مديرية الشباب والرياضة، والدكتورة سونيا عبد الوهاب واحمد سامي ممثلي وزارة الشباب والرياضة، والقيادات التنفيذية، وفي نهاية السباق قام محافظ السويس بتسليم الفائزين بالسباق الجوائز المالية شملت ١٠٠٠ جنيه للأول و ٩٠٠ جنيه للثاني و٨٠٠ جنيه للثالث و٧٠٠ جنيه للرابع و٦٠٠ جنيه للخامس، ومن السادس حتى العاشر ٢٠٠ جنيه لكل متسابق، بالإضافة إلى منح ميدالية المحافظة للفائزين وهم 9 من ممثلي المدرسة العسكرية الرياضية بحي السويس و متسابق واحد من مركز شباب المدينة بحى الأربعين، وكرم المحافظ كلا من علي عبد العزيز من ابطال الدراجات في مسابقة الدراجات العالمية بألمانيا سنة 1962، وابتسام زايد بطلة العرب وافريقيا عدة دورات، وبعض المنظمين للسباق.

الجمعة، 28 يوليو 2017

يوم ثورة غضب اهالى السويس ضد استبداد نظام حكم مبارك قبل ثورة 25 يناير

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ شهدت مدينة السويس فى منتصف عام 2006 مواجهات دامية بين اهالى السويس وأجهزة الأمن, تجاهلتها وسائل الإعلام الحكومية والصحف الخاضعة للذل والاسترقاق, نتيجة تغول الشرطة فى استخدام جبروتها وتعسفها وفسادها المستمد من قانون الطوارئ ونظام حكم مبارك الاستبدادي, ضد المواطنين الابرياء الامنين, كانت مؤشرا هاما, مع مؤشرات اخرى مثلها, فى انطلاق  شرارة الثورة المصرية الأولى يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 من مدينة السويس, وإسقاط نظام حكم مبارك وقانون الطوارئ وجهاز مباحث امن الدولة والرق والاستعباد, وبدأت الأحداث فى منتصف شارع سوهاج مع تقاطع شارع اسيوط بحى الاربعين, المبين فى الصورة المنشورة, عندما قام 3 أمناء شرطة من المخبرين السريين بالاعتداء بالضرب على صاحب محل تنجيد افرنجى رفض دفع المعلوم اليهم, واحاط فى البداية الأهالى المقيمين فى الشارع بالمخبرين رافضين فسادهم وظلمهم, وأخرج المخبرين أسلحتهم الميرى واطلقوا الرصاص العشوائى لتفريق الأهالى الذين احتشدوا حولهم واعتدوا بالضرب عليهم, واخترق رصاص المخبرين زجاج نوافذ ومحلات وجدران منازل أهالى الشارع وأصيب عامل لحام يدعى وليد برصاصة فى قدمه, وهجم الأهالى على المخبرين و جردوهم من أسلحتهم وانهالوا عليهم بالضرب المبرح, واسرع المخبرين هاربين يطاردهم الاهالى بالركل واللكمات, ولم تمضى لحظات حتى احتشد الاهالى فى جميع الشوارع والحوارى والازقة المحيطة بالشارع الذى وقعت فية الاحداث الاولى واخذوا يهتفون ضد استبداد نظام حكم مبارك وقانون الطوارئ وجهاز مباحث امن الدولة ووزارة الداخلية والشرطة, وحضرت قوات كثيفة من فرق الامن فى ارتال من السيارات بقيادة مدير امن السويس حينها وحاصرت شوارع وحوارى وازقة المنطقة لمنع امتداد ثورة غضب الاهالى ضد جبروت الشرطة ونظام حكم مبارك الى كافة انحاء السويس, وانهال الاهالى على قوات الشرطة فى الشوارع والحوارى والازقة ومن فوق اسطح المنازل بالاحجار فى حين اطلقت قوات الشرطة الرصاص الحى والمطاطى وقنابل الغاز ضد الاهالى الثائرين, وكادت ان تحدث كارثة مع ضيق شوارع وحوارى وازقة المنطقة ووقوع بعض قنابل الغاز فى شرفات الاهالى, واصيب العديد من الاهالى خاصة بالاختناق الناجم عن قنابل الغاز وافراد قوات الشرطة التى عجزت عن التعامل مع الاهالى فى شوارع وحوارى وازقة المنطقة الضيقة. وتناول أحد قيادات الشرطة مكبر للصوت وخاطب الأهالى مطالبا منهم بإعادة الأسلحة التي استولوا عليها من المخبرين الى الشرطة مقابل انسحاب الشرطة, وارشد بعض الأهالى الشرطة الى مكان الأسلحة ملقاة فى بقايا منزل متهدم مجاور, وانسحبت الشرطة من المواجهات الدموية بعد ان تلقت درسا قاسيا فى أصول احترام كرامة و آدمية المواطنين وحقوق الإنسان, واسرعت بعد انسحاب الشرطة من موقع الأحداث التى حرصت على متابعة فصولها للجريدة التى اعمل بها الى مستشفى السويس العام لاستبيان حالة العامل المصاب برصاص المخبرين والذى يعمل حاليا سائق تاكسى بالسويس, ووجدته محط بالعشرات من أهالى المنطقة حضروا جميعا للاطمئنان عليه, ولم يمنع هذا الشرطة من إلقائها القبض عليه بعد تلفيق قضية الاستيلاء على أسلحة الشرطة ثم ردها ضده وأطلقت المحكمة لاحقا سراحه. وبرغم كل هذه الاحداث التى تمثل مؤشرا خطيرا يبين رفض الناس السكوت عن الضيم بعد عقود من الظلم والطغيان, لم يجرؤ حينها عنتيل واحد من مدعى البطولات الكتابية ومنتحلي الثورات القومية الآن على كتابة سطر منها ولو فى كراسة حضانة او ''يفتح بقة'' بحرف عنها بينة وبين نفسة سرا, وانفردت وقتها بنشر الأحداث فى الجريدة التي أعمل بها على مساحة كبيرة فى عناوين متعددة منها ''حى الاربعين يخرج عن نطاق السيطرة'' و ''تظاهر الأهالى ضد انتهاكات الشرطة'' و ''3 أمناء شرطة أطلقوا الرصاص على المواطنين لمحاولة ابتزازهم'', وعجز نظام حكم مبارك وجهاز مباحث امن الدولة والشرطة عن تفهم التوجه الجديد للشعب المصري ورفضة استمرار خضوعه لحكم القهر والظلام, واستمروا فى سياسة البطش والإرهاب والتنكيل ضد الشعب المصرى حتى اندلعت شرارة الثورة المصرية الأولى عام 2011 من مدينة السويس, وانتصرت الثورة المصرية, وسقط مبارك وحكم البطش والإرهاب, وفر الجبناء من ضباط جهاز مباحث امن الدولة والشرطة الملوثة ايديهم بدماء ضحاياهم من المواطنين الابرياء هاربين دون أن تستدل عليهم السلطات اللاحقة رغم معرفتها عنوانهم لمحاكمتهم على جرائمهم البشعة ضد الشعب المصرى. وهو الأمر الذي صار يهدد, باستمرار شيوع التجاوزات الشرطية فى العديد من محافظات الجمهورية. ]''.

يوم مطالب تنويع مصادر السلاح المصرى

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاحد 28 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال أكدت فيه أهمية المسارعة بإقرار وتنفيذ قرار استراتيجي لتنويع مصادر السلاح لمصر بعد قيام عصابة الإدارة والاستخبارات الأمريكية بتجميد اتفاقيات السلاح مع مصر لمحاولة الضغط عليها لحساب طابورها الاخوانى الخامس، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ ليس عيبا اذا تقدمت مصر الآن بطلبات سلاح الى روسيا وفرنسا والصين بديلا عن قيام باراك اوباما بتعليق إرسال 4 طائرات فانتوم أمريكية فى موعدها المقرر بعد غدا الثلاثاء 30 يوليو 2013, وبعد قيام تابعتها انجلترا بتجميد بعض مبيعات السلاح الهزيلة المقررة لمصر, خاصة وأنهما كانا أول من عض يد مصر التى امتدت اليهم بالحسنى, وتهديد امريكا عبر الجاسوسة المسماة بالسفيرة الامريكية بالقاهرة باتخاذ اجراءات تصعيدية ضد مصر فى محافل دولية مختلفة بتواطؤ حلفائها برغم انها كانت تصف مصر فى الماضى حليفتها الاستراتيجية فى الشرق الأوسط, فى حين نجد فى الجانب المقابل روسيا والصين تستخدمان حق الفيتو مرارا وتكرارا لمنع الهيمنة على العديد من دول العالم, ووصلت البجاحة بامريكا الى حد التهديد بين وقت واخر بوقف فتات مايسمى بالمعونة الامريكية, وهو امرا غريبا بغض النظر عن مزاعم القوانين الامريكية لان المعونة الأمريكية المتواضعة جزءا أساسيا تم إقراره مع معاهدة كامب ديفيد, وتجميدة يعنى عمليا تجميد معاهدة كامب ديفيد, وهو ماعبر عنة صراحة بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل فى تصريحات صحفية اعلنها خلال الاسبوع الاول من شهر يوليو 2013 ليس حبا فى مصر بل باقرارة حقيقة واقعة: ''بان المعونة الامريكية لمصر من ضمن اسس معاهدة كامب ديفيد وليس فى صالح اسرائيل قيام الادارة الامريكية بوقفها'', والمطلوب تنويع مصادر السلاح المصرى مع دول العالم التى لديها احتياجات مصر, وان تكون مصر دولة محايدة تماما بعلاقات متوازية مع دول العالم التى تحترم ارادة الشعب المصرى, ويجب مسارعة مصر باعلان وقف كافة برامج التعاون الاستراتيجى مع الولايات المتحدة الامريكية ومنها مايسمى مناورات النجم الساطع التى تجرى بصفة دورية بين قوات مصرية وامريكية, وحقيقة الشعب المصرى يطالب منذ سنوات باعادة النظر فى معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية لتمكين القوات المصرية من التواجد على الدوام فى كافة مناطق سيناء بعد ان استغلت حماس وجماعة الاخوان ضعف التواجد الامنى فى نشر الارهابيين فيها, ومن هذا المنطلق وبعد المواقف العدائية للادارة الامريكية ضد الشعب المصرى وثورتة الوطنية فى 30 يونيو, تعالت مطالب المصريين باعادة النظر فى العلاقات الامريكية المصرية بعد ان جنت امريكا على نفسها براقش, نحن مقبلين بين لحظة واخرى على حرب فاصلة ضد الارهاب بعد ان فوض حوالى 40 مليون مصرى الجيش بذلك ولن يشغلنا كثيرا تحول الاصدقاء الى اعداء لكونهم فى النهاية هم الخاسرون مصر وريادتها وتاثيرها فى المنطقة وما يحدث فيها سيعم لاحقا ان اجلا او عاجلا على جميع دول الشرق الاوسط وربما يفسر هذا فزع ورعب اعداء مصر الذين اتخذت طوابيرهم من الدين تجارة لتحقيق اجنداتها الاستبدادية الشخصية واجندات اسيادها الاستعمارية. ]''.

يوم مطالب تقويض اعتصامى الإخوان فى رابعة والنهضة بعد تفويض الجيش بمحاربة الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاحد 28 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال أكدت فيه أهمية المسارعة بتقويض اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الأبرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية بعد حصول الجيش والشرطة فى مظاهرات 26 يوليو 2013 على تفويض 40 مليون مصرى لتقويض اوكار الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ أكدت مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013, وقوفه بقوة وحسم مع الجيش فى الحرب على الإرهاب, ولكن بداية القضاء على جذور الارهاب والمحرضين والقائمين به لن يتم فى ظل استمرار وجود اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الابرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية, ولم تسمح دولة فى العالم بإقامة دول إرهابية فى تقاطع اشارات المرور الخاصة بها حتى نسمح لجماعة الإخوان المسلمين بإقامتها فى رابعة العدوية والنهضة وبعض المحافظات, والمطلوب الآن بعد حصول الجيش على التفويض اللازم من حوالى 40 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الإرهاب وفق تقييم جهاز التعبئة والإحصاء, سرعة تقويض اركان الارهاب تلك بعد إعطاء مهلة للموجودين فيها للخروج منها قبل مداهمتها خاصة بعد أن تقدم مئات السكان والمواطنين ببلاغات ضدهم وبعد مواصلة اذناب الإرهاب فى إقامة الخنادق والتحصينات والتدريبات العسكرية وجلب الاسلحة الثقيلة والنارية والذخائر المختلفة لاوكار اعتصامهم, اهدموا اوكار الارهاب على رؤوس اصحابها الذين يريدون ان يهدموا مصر على رؤوس شعبها. ]''.

الخميس، 27 يوليو 2017

يوم تعاظم انتهازية الشيخ محمد حسان

فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم 27 يوليو 2015، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ بدأ ظهور الشيخ المدعو محمد حسان داعية سلفى متواضع فى أواخر الثمانينات من القرن الماضي عندما دعمه اهالى السويس بحضورهم خطاباته فى زاوية صغيرة لمسجد النبى موسى فى ميدان المطافى بالسويس, ومساندته ودعمه, ردا على قيام جهاز مباحث امن الدولة حينها باستدعائه بصورة دورية لتحذيره من تناول ايات قرانية محددة بالتفسير, بالإضافة الى تحديد الجهاز خطوط وحدود خطاباته, وحقيقة كان حسان ملتزما خاضعا لأوامر جهاز مباحث امن الدولة لان رفضه لها يعني اعتقاله وحرمانه من اى حديث بدليل عدم اعتقاله وقتها نتيجة حسن تعاونه مع جهاز مباحث امن الدولة, ووجد حسان طوق النجاة من خطب يحدد خطوطها وحدودها جهاز مباحث امن الدولة فى عقد عمل فى مجال الدعوة بالسعودية, وسافر حسان مغتربا سنوات طويلة تناساه الناس خلالها واعتقدوا امتهانه مهنة اخرى, حتى شاهد الناس عودتة من السعودية وظهوره من جديد على استحياء فى أواخر نظام حكم مبارك يقدم رجلا ويؤخر أخرى, وبعد سقوط مبارك وحل جهاز مباحث امن الدولة وتسلق عصابة الإخوان السلطة, فوجئ الناس بسقوط قناع الإصلاح التنويرى المعتدل الذي كان حسان يتقمصه حتى يأكل عيشه, وانقلابه بزاوية 180 درجة وتحول من ثوب الاعتدال الى متطرفا إخوانيا إرهابيا فى آرائه وصلت الى حد هرطقتة فى خطبة شهيرة قام ببثها فيديو على اليوتيوب قبل ايام وجيزة من سقوط مرسى وعصابتة, اعلن خلالها فتوى مارقة زعم فيها وفق تفسيرات كوابيس احلامة ومنهج اتجارة بالدين: ''بان مرسى, الذى وصفة فى فتواة بالصحابى الجليل, له شرعية نبوية وقرآنية بنص القران والسنة, وشرعية شعبية بارادة الشعب المصرى, ولا يجوز إسقاطه'', وتطاول حسان حينها ضد الشعب المصرى قائلا: ''بأنه لو سقط مرسى سيكون الشعب المصرى لا كرامة له ولا لاختياره'', وتعامى شيخ الضلال الذى عرف عنة انقلابة على اقرب المقربين منة للنجاة براسة فور شعورة بموقف صلب من الدولة ضد شطحاتة الارهابية, كما فعل خلال نظام مبارك, وكما فعل بعد سقوط نظام جماعة الاخوان الارهابية, وخرس وتوقف عن دفاعة عنها بالباطل, بعد انتصار ثورة 30 يونيو, للحفاظ على اموالة وممتلكاتة وعدم التحفظ عليها. وعدم محاسبته وسجنه عن فترة ارهابة مع الإخوان, عن حقيقة ناصعة بأن الشعب الذي أتى بمرسى قام باسقاطة لانحرافه عن الأهداف التي قام بانتخابه من أجلها, ومن لطف الأقدار بأن مدينة السويس التي دعمت حسان حتى تحول بقدرة قادر من شيخ مغمور متواضع مجهول كان يسير فى شوارع السويس شبة حافيا فى ملابس رثة حتى صار يملك عشرات الملايين وسيارات فاخرة بسائقين ويجمع تبرعات بالمليارات يجب بحث أوجه إنفاقها, كانت من أولى محافظات الجمهورية التى أعلنت تبرؤها منه ومن فتاوى ضلالة. ]''.

حبس أربعة عاطلين و تاجر خردة قاموا بسرقة 3 سيارات نقل بالإكراه


وجهت نيابة السويس تهمة تكوين تشكيل عصابي بغرض سرقة السيارات بالإكراه، إلى أربعة عاطلين قاموا بسرقة 3 سيارات نقل من أصحابها تحت تهديد السلاح، وأمرت النيابة بحبسهم مع تاجر خردة يقوم بترويج مسروقاتهم أربعة أيام على ذمة التحقيق، وتسليم السيارات التي تم استعادتها بعد سرقتها إلى أصحابها، وكانت مديرية أمن السويس قد تلقت تباعا على فترات متفاوتة بلاغات من ثلاثة سائقين سيارات نقل، أحدهم كانت محملة بشحنة حديد خردة، بتعرضهم لسرقة سياراتهم تحت تهديد الأسلحة النارية والبيضاء خلال وقوفهم للاستراحة على جانب الطرق السريعة، بمعرفة أربعة عاطلين يستقلون سيارة ملاكى، وأمر اللواء مصطفى شحاتة مدير أمن السويس بإجراء التحريات لتحديد الجناة وضبطهم، وأفادت المعلومات بأن مرتكبي حوادث سرقة السيارات أربعة عاطلين هم: " إبراهيم . ص "، و " أحمد . ف "، و " راضي . ع "، و " سامح . م "، بالإضافة إلى متهم خامس تاجر خردة يقوم بترويج مسروقاتهم، تم تقنين الإجراءات وتمكنت قوة من ضبطهم وبحوزتهم السيارة المستخدمة فئ السرقات وأسلحة نارية خرطوش وبيضاء، و بمواجهتهم اعترفوا تفصيليا و أرشدوا عن اماكن السيارات المبلغ بسرقتها وتم استعادتها، وأخطرت النيابة التي وجهت للمتهمين تهمة تكوين تشكيل عصابي بغرض سرقة السيارات بالإكراه، وأمرت بحبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيق، وتسليم السيارات التي تم استعادتها بعد سرقتها إلى أصحابها.

الأربعاء، 26 يوليو 2017

القبض على الشبح اللص فى الصين

توجة لص لسرقة ممتلكات مكتب إحدى الشركات في مدينة جينجيانغ بمقاطعة فوجيان بالصين. وتراجع عن السرقة عندما شاهد كاميرات المراقبة. وبدلا من ان يلغي عملية السرقة بعد أن رصدته كاميرات المراقبة فى اليوم الأول. توجة للمكتب في اليوم التالي بعد أن تقمص دور الشبح لإخفاء وجهه عن الكاميرا. وبعد وقوع حادث السرقة تمكنت الشرطة من ضبطه بسهولة بعد أن ظهر وجهه أمام الكاميرا في اليوم الأول. ونشرت وسائل الإعلام مقطع فيديو الواقعة.

لحظة ظهور المحلل السياسي الأردني عصفور بملابسه الداخلية فى مداخلة بصرية مع قناة الجزيرة القطرية

فوجئ المحلل السياسي الأردني ماجد عصفور، أثناء جلوسه بملابسه الداخلية في منزلة، مساء يوم الاحد الماضي 23 يوليو، بعد لحظات من إطلاق حارس أمن بسفارة إسرائيل في عمان الرصاص على أردنيين وقتلهما، باتصال مسئولى قناة الجزيرة القطرية به وأخطاره بإجراء مداخلة بصرية بالصوت والصورة معه عبر سكايب أمام المشاهدين خلال خمس دقائق عن حادث الحارس الإسرائيلي، واعتذر عصفور عن إجراء المداخلة البصرية مع كونه يجلس في منزلة بملابسه الداخلية وعدم قدرته على ارتداء ملابسه من بدلة وكرافتة وخلافه خلال المهلة المحددة، إلا ان مسئولى قناة الجزيرة طالبوا منه الاكتفاء بارتداء قميص وجاكت وكرافتة فقط على أن يظهر نصف جسده الأعلى فقط امام كاميرا الكمبيوتر وسكايب بحيث يظهر أمام المشاهدين وكأنه يرتدى ملابسه كاملة دون ظهور باقى جسده الأسفل العاري، وارتضى عصفور باقتراح قناة الجزيرة الجهنمي على مضض، وقد كان، وجلس عصفور على أريكة أمام كمبيوتر على مخدة فوق ركبتيه بحيث صور الجزء العلوي فقط من جسده، وكان هناك شخص في الغرفة مع عصفور من أقاربه قام بتصوير عصفور خلال المداخلة البصرية مع قناة الجزيرة ظهر فيها عصفور يرتدي السترة والقميص وربطة عنق ولكن لا سراويل، وحصلت قناة شبكة أبو ظبي من عصفور على اللقطات العجيبة ونشرتها اليوم الأربعاء 26 يوليو، وكانت فضيحة جديدة لقناة الجزيرة القطرية فى فبركة الاخبار وتضخيم الأحداث والتصريحات.

يوم ولادة قطاع الأمن الوطنى وريث جهاز مباحث امن الدولة المنحل بعملية قيصرية

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 27 يوليو 2013، تم تفعيل أعمال قطاع الأمن الوطنى، وريث جهاز مباحث امن الدولة المنحل، بإنشاء مايسمى ''إدارة مكافحة النشاط السياسي والديني'' فيه، وكأنما النشاط السياسى والدينى يحتاج الى مكافحة، وليس التطرف والإرهاب، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال أكدت فيه ان الشعب المصرى لن يرضى أبدا بعودة غول جهاز مباحث امن الدولة من جديد وفق أي دعاوى أو مسميات، وطالبت، إذا كانت نية السلطة والداخلية صافية، بوضع قطاع الأمن الوطنى وإدارته مع عدد من الإدارات الأمنية بوزارة الداخلية، تحت إشراف ومتابعة وتفتيش القضاء عن طريق قضاة منتدبون بمعرفة الجمعيات العمومية بمحكمة النقض للمتابعة والتفتيش على كل أعمالهم بصفة يومية ومتابعة دائمة وتفتيش مفاجئ، لضمان عدم خروجهم عن العدل والقانون وحقوق الإنسان، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ استغل الوزير الخائب فى أداء مهام منصبه، والعنيف فى تعامله مع خصومه، والمتلون فى منهجة، والقادر على العمل مع اى نظام ونقيضه بنفس الحمية والحماس، المدعو اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، التفويض الذى منحه الشعب المصرى لقواتة المسلحة يوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الإرهاب، واطل على الشعب المصرى بطلعته العدائية اليوم السبت 27 يوليو 2013، ليعلن دون ان يرمش له جفن، تفعيل أعمال قطاع الأمن الوطنى، وريث جهاز مباحث امن الدولة المنحل، بإنشاء مايسمى ''إدارة مكافحة النشاط السياسي والدينى'' فية، وهو ما اثار مخاوف الناس من عودة منهج جهاز مباحث امن الدولة المنحل، فى وريثة الوليد بعملية قيصرية، قطاع الامن الوطنى، الذى احتل مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل فى سائر محافظات الجمهورية عقب ثورة 25 يناير2011، تحت دعاوى تفرغة لتعقب الجواسيس والارهابيين، وعموما ايا كانت المسميات التى يبغى بها مولانا اللواء محمد ابراهيم، والذى اعرفة منذ كان معاونا للمباحث، فان عودة منهج جهاز مباحث امن الدولة فى تعقب ومطاردة النشطاء والسياسيين والتجسس والتلصص عليهم، تحت دعاوى مكافحة الارهاب، امر مستحيل، بعد ان كان جهاز مباحث امن الدولة المسمار الاول فى نعش نظام مبارك، كما كان قرار حلة نابعا من ارادة الشعب المصرى، ولن يستطيع اى كائن او وزير داخلية تقويض هذة الارادة تحت اى دعاوى او مسميات، بالاضافة الى ان مولانا اللواء محمد ابراهيم تناسى بان اهم اهداف ثورة 25 يناير التى لم تتحقق وقامت ثورة 30 يونيو لتحقيقها تتمثل فى اعادة هيكلة جهاز الشرطة وادارتة المختلفة وفق منظور ديمقراطى سليم، ومنها مايسمى جهاز الامن الوطنى وريث جهاز مباحث امن الدولة الذى وجد وزير الداخلية دعمة بما يسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى، وكأنما النشاط السياسى والدينى يحتاج الى مكافحة، وليس التطرف والارهاب، وكانت من بين اهم النقاط التى حددها الشعب المصرى نظير عدم هدم وتقويض مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل على مستوى محافظات الجمهورية وتحويلها الى خرائب بعد ان تقدم مسئولى وزارة الداخلية بشفائع لبقائها تحت مسمى جهاز الامن الوطنى ليحل بكوادر جديدة محل مباحث امن الدولة لمكافحة الارهاب، تتمثل فى وضع الجهاز الجديد ايا كان اسمة السينمائى مع عدد من الادارات الامنية بوزارة الداخلية تحت اشراف ومتابعة التفتيش القضائى عن طريق قضاة منتدبون بمعرفة الجمعيات العمومية بمحكمة النقض للمتابعة والتفتيش على كل اعمالة بصفة يومية ومتابعة دائمة وتفتيش مفاجئ، لضمان عدم خروج الجهاز الجديد، بغض النظر عن مسمياتة المتمسحة فى الوطن والدولة، عن العدل والقانون وحقوق الانسان، وعدم عودة جهاز مباحث امن الدولة المنحل لينخر فى المجتمع المصرى من جديد تحت مسمى جهاز الامن الوطنى، واذا كان وزير الداخلية غير قادر بالقانون عن التصدى للارهاب، فليرحل عن منصبة غير ماسوف علية، ولكن من غير المعقول قيامة باجهادة قريحتة ليل نهار شهور طوال ليخرج علينا فى النهاية بفكرتة النيرة فى ايجادة مسمى جديد لجهاز مباحث امن الدولة المنحل يتماشى مع اخر خطوط الموضة البوليسية، والمطلوب الان وضع قطاع الامن الوطنى تحت رقابة وتفتيش القضاء قبل فوات الاوان. ]''.

مطالب تعظيم إجراءات متابعة عبور السفن المحملة بالمواد المشعة قناة السويس

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم 26 يوليو 2016، خلال احتفالات ذكرى تأميم قناة السويس يوم 26 يوليو 1956، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ التقيت مع رئيس هيئة الطاقة الذرية المصرية، ومع نائب رئيس هيئة قناة السويس، ليحددوا أمرين لا ثالث لهما، الأول عدد السفن الأجنبية التي تعبر قناة السويس سنويا محملة بمواد مشعة او تسير بالطاقة النووية أو تحمل اسلحة او بضائع مشعة، والثانى مخاطر هذه الاشعاعات على الناس، والبيئة، والأرض، والجو، وكل أشكال الحياة فى مدن القناة التى تخترقها قناة السويس، كان هذا عام 1991، ونشر التحقيق وقتها فى الجريدة التي أعمل بها، وفى بداية اعدادى للتحقيق، التقيت مع الدكتور رأفت نائب رئيس هيئة قناة السويس حينها، أثناء زيارة خاطفة كان يقوم بها لمقر الهيئة بالسويس، والذى اكد لى عبور حوالى 100 سفينة أجنبية قناة السويس سنويا وقتها محملة بالمواد الإشعاعية او تسير بالطاقة النووية، وأشار بأنه لايسمح لتلك النوعية من السفن بعبور قناة السويس او حتى دخول المياه الإقليمية المصرية فى حالة تجاوز نسبة الإشعاع المنبعث منها عن النسبة الدولية المقررة لحماية المواطنين من مخاطرها، ثم سارعت الى لقاء الدكتور فوزى حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية المصرية وقتها، فى مكتبه بمبنى هيئة الطاقة الذرية القديم فى شارع القصر العينى بالقاهرة، والذي أكد بان هيئة الطاقة الذرية المصرية تحرص على ارسال لجان دورية تضم خبراء ومختصين فى هيئة الطاقة الذرية ومعهم اجهزة ومعدات خاصة لكشف نسب الاشعاعات فى الجو بمدن القناة السويس، والاسماعيلية، وبورسعيد، مرة كل 3 شهور، بمعدل 4 مرات سنويا، لرصد نسب الاشعاعات المتخلفة عن عبور السفن المشعة قناة السويس، فى الجو والتربة والبيئة بمدن القناة، للتاكد من عدم وجود اى اخطار او تجاوز فى نسب الاشعاع عن الحد المسموح بة، والذى لا يؤثر على صحة الانسان او البيئة، والان بعد التذايد الكبير الذى حدث خلال السنوات الماضية فى اعداد السفن الاجنبية التى تعبر قناة السويس القديمة محملة بالمواد المشعة او تسير بالطاقة النووية او تحمل اسلحة او بضائع مشعة، والتذايد الاكبر بعد افتتاح قناة السويس الجديدة يوم 6 أغسطس 2015، المطلوب من هيئة الطاقة الذرية جعل لجان الكشف عن مستوى نسب الاشعاعات فى مدن القناة مرة واحدة كل 15 يوم، بدلا من مرة كل 3 شهور كما كان متبعا فى الماضى البعيد مع قناة واحدة واعدادا محدودة من السفن المشعة، لسرعة تلافى اى سلبيات ان وجدت، حفاظا على الصحة العامة لاهالى مدن القناة وسيناء. ]''.

مطالبة "ائتلاف دعم مصر" التابع للسلطة من الرئيس السيسي بإنشاء حزب سياسي بالمخالفة للدستور


كما كان متوقعا من الناس، المكلومين من انتهاك رئيس الجمهورية بأعماله وقوانينه، العديد من مواد الدستور الديمقراطية، وتجميد تفعيل غيرها، والجمع بين السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية، بالمخالفة للدستور فى الفصل بين السلطات، والهيمنة على المؤسسات الإعلامية و الرقابية، مع اقتراب موعد ماراثون الانتخابات الرئاسية في بداية العام القادم، مطالبة المدعو صلاح حسب الله، المتحدث باسم "ائتلاف دعم رئيس الجمهورية"، المسمى "ائتلاف دعم مصر"، الذي قام رئيس الجمهورية بتفصيل قوانين انتخابات مجلس النواب على مقاسه، وتمكينه، بقدرة قادر، من امتلاك الأغلبية في مجلس النواب، حتى قبل أن يعرف الناس أسماء مرشحيه ومن أين جاءوا، من رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، بإنشاء حزب سياسي، وزعم خلال مداخلة هاتفية، مساء أمس الثلاثاء 25 يوليو، مع برنامج "رأي عام"، الذي يذاع على قناة TeN الفضائية: ''إنه يعلم أن الرئيس المصري لا تراوده هذه الفكرة لأنه يمتلك، ما اسماه، ظهيرا شعبيا وليس سياسيا''، وأضاف: ''أن الرئيس يحتاج إلى، ما أسماه، استغلال شعبيته والتفاف الشباب حوله، لإنشاء حزب سياسي يجمع بين جيل الخبرة وجيل الشباب"، وادعى حسب الله: ''إن المؤتمر الوطني للشباب الذي انعقد مؤخرا وشارك فيه السيسي، ليس بديلا عن الأحزاب، لكنه، بمثابة ما أسماه، جسر يربط بين مؤسسات الدولة والشباب''، وتجاهل المتحدث باسم "ائتلاف دعم رئيس الجمهورية"، سيرا علي درب السلطة القائمة، وحزب مبارك الوطني المنحل، وحزب مرسي الاخواني المنحل، انتهاك احلامة واحلام السلطة، مواد الدستور التي تمنع تولي رئيس الجمهورية أي منصب حزبي طوال مدة الرئاسة، حيث تنص المادة (140) من دستور 2014 الحالي، علي الوجة التالي حرفيا: ''ينتخب رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا لمرة واحدة، وتبدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل انتهاء مدة الرئاسة بمائة وعشرين يوما علي الأقل، ويجب أن تعلن النتيجة قبل نهاية هذه المدة بثلاثين يوما علي الأقل، ولا يجوز لرئيس الجمهورية أن يشغل أي منصب حزبي طوال مدة الرئاسة''، كان اللة في عون مصر، وشعب مصر، الي حين تصحيح مسار الانحراف عن مبادئ واهداف ثورتي 25 يناير و30 يونيو ومواد دستور 2014 الحالي.

يوم مسك ختام مظاهرات الشعب فى خروج 40 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 لاستئصال الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ملخص العديد من الحوارات والمداخلات الإعلامية التي قامت فضائيات عديدة بإجرائها معى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ حرصت فى معظم المداخلات الهاتفية المباشرة التي تمت معى من قبل عددا من الفضائيات منها ''البى بى سى'' و''ام بى سى'' و ''اون تى فى'' والقناة الاولى الثانية المصرية, وصوت العرب وفضائيات وإذاعات محلية وأجنبية عديدة خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 وعزل مرسى, ومظاهرات 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش لمحاربة الإرهاب, وما تخلل ثورة 30 يونيو و مظاهرات 26 يوليو من أحداث, بحكم عملى وكونى مسئول مكتب أكبر جريدة مصرية يومية ليبرالية معارضة فى مدينة السويس, على التأكيد بتمسك الشعب بثورة 30 يونيو حتى تحقيق أهدافها بعد ان خرج بأعداد تفوق بعشرات الملايين لاعلانها, ويأتى فى مقدمتها محاكمة الرئيس المعزول مرسى وزمرة أتباعه من جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها على جرائمهم فى حق مصر وشعبها, وإنهاء نهائيا نظام حكم المرشد وولاية الفقيه وإلغاء تماما دستور ولاية الفقيه المعطل, وإقرار أسس الديمقراطية الحقيقية استكمالا لأهداف ثورة 25 يناير 2011, واكدت بان تسيير جماعة الإخوان مسيرات مظاهرات عشوائية مسلحة لنشر الفوضى والإرهاب فى الشوارع لن يعيد عقارب الساعة الى الوراء مع تمسك جموع الشعب المصرى فى كل مكان بثورتة الوطنية واهدافها النبيلة, ومطالبة الشعب السلطات المعنية بردع ارهاب الاخوان بكل شدة وقسوة فى اطار ومظلة وغطاء القانون وهى لغة كان الاخوان واتباعهم من الارهابيين خلال عهد مبارك المخلوع لايفهمون سواها ويطأطؤن رؤوسهم أمامها, ويستاسدون امام لغة الضعف ويطأطؤن رؤوسهم فزعا امام لغة قوة القانون, حتى كان مسك مظاهرات الشعب المصرى بخروج حوالى 40 مليون مصرى اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, لمنح الجيش تفويض باستئصال الارهاب. ]''.

يوم مطالب 40 مليون مصرى بعد تفويض الجيش بتقويض اعتصامى الإرهاب فى رابعة والنهضة

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت مطالب 40 مليون مصرى بعد تفويض الجيش بتقويض اعتصامى الإرهاب فى رابعة والنهضة ومحاربة الإرهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لن تنجح خدع وتهديدات المخابرات الامريكية والانجليزية والتركية والقطرية المشتركة عن طريق المدعوة كاثرين آشتون المفوضة السامية للبرلمان الأوروبي والسفيرة الأمريكية العميلة ووزير خارجية أمريكا وحملات الضغوط والترهيب والوعيد الامريكية والاوربية فى تأجيل اقتحام وتقويض اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة, لأنه ليس المطلوب العمل بوجهة نظر المخابرات الأجنبية واجنداتها وتدخلها السافر فى شئون مصر الداخلية, إنما يتم العمل بوجهة نظر الشعب الذي منح حوالى 40 مليون مصرى تفويضا للجيش اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 للقضاء على الإرهاب, ولن يرتضي الشعب المصرى بعد منحه هذا التفويض الكبير بقاء اعتصام رابعة والنهضة لتصدير منة الارهاب الى كل انحاء مصر ويجعلها لاحقا بتواطؤ أوروبى محمية ودولة داخل الدولة على غرار الفاتيكان لجماعة الإخوان الإرهابية ومهدد بالاعتراف بها من الدول صاحبة الدسيسة, أوقفوا هذا التهريج بسلاح التفويض وليفعل المهددون مايشاؤن وقوضوا اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة على رؤوس أصحابها من الإرهابيين, وليسقط مايشاء من المجرمين والارهابيين فى رابعة والنهضة التى تحولت الى مخازن ترسانات اسلحة, وليعلم الجبناء فى كل مكان بان الشعب المصرى لن يرضى عن تهرب الخونة والعملاء والمجرمين من جماعة الاخوان الارهابية من دفع الثمن عن جرائمهم ولن يحصلوا على مايسمى الخروج الامن لهم, سارعوا ايها السادة بتقويض صروح الارهاب فى مصر وادهسوا بنعالكم الشراك المنصوبة اليكم من اعداء مصر الاجانب والا ماقيمة اذن حصولكم على تفويض 40 مليون مصرى للقضاء على الارهاب. ]''.

يوم قيام الإخوان بقتل اتباعهم لمحاولة التغطية على قيام 40 مليون مصرى بتفويض الجيش بتقويض الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت قيام الإخوان بقتل العشرات من اتباعهم لمحاولة التغطية على قيام 40 مليون مصرى بتفويض الجيش بتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ رحم الله الضحايا الذين لقوا مصرعهم غيلة و خسة وغدر برصاص انصارهم من جماعة الإخوان الإرهابية بالخرطوش والحى عند أطراف منطقة رابعة العدوية مساء اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, وكما هو معروف عن منهج الإخوان يمثل اتباعهم من البسطاء المغرر بهم هدفا قابلا للاستهلاك بأوامر قيادات جماعة الإخوان ال لتحقيق أهداف خبيثة, وكشفت التحقيقات الأولية فى المخطط الارهابى الاخوانى الاخير ضد أتباعه عن قيام قيادات الإخوان ومنهم الارهابي المدعو صفوت حجازى بالصعود الى خشبة المسرح الإخوانى فى منطقة رابعة العدوية بعد أن اذهلهم مشهد نزول 40 مليون مصرى الى الشوارع والميادين لمنح الجيش التفويض اللازم للقضاء على الإرهاب, ومخاوفهم من مسارعة الجيش بهدم اوكار ارهابهم فى رابعة العدوية والنهضة والقبض عليهم, ومسارعتهم بتحريض اتباعهم الموجودين من على خشبة مسرح رابعة, على قطع طريق النصر وكوبرى أكتوبر لاستدراج الشرطة والدخول فى معارك معها, وقاموا وسط غاز الشرطة بإطلاق الرصاص على انصارهم من الخلف واتهام الشرطة بقتلهم وإثارة الضجيج المفتعل خلال اتصالاتهم مع الصحافة الاجنبية بمزاعم غير حقيقية عن استخدام الشرطة القوة المفرطة ضدهم, وقاموا بحوادث مشابهة فى عدد من المناطق والمحافظات, بهدف حدوث اتصالات من بعض تلك الدول مع السلطات المصرية لحثها فى تدخل سافر استنادا على كلمات هزلية شفهية من مجرمين هاربين من العدالة ومختبئين وسط اتباعهم فى رابعة العدوية, على مايسمى التحلى باقصى درجات ضبط النفس ومحاولة منعها من تقويض صروح الارهاب الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية والنهضة برغم حصول الجيش على التفويض اللازم من 40 مليون مصرى, وبالفعل سارعت عدد من الدول باطلاق التصريحات العنترية ضد مصر ومنها وزير الخارجية الامريكى ورئيس وزراء تركيا رجب طيب اردوغان الذى دخل التاريخ من اقذر ابوابة بعد ان وصف شعبة التركى من المعارضين لنظام حكمة بالجرذان التى تخرج من جحورها لاثارة الفوضى, ووزير خارجية بريطانيا والمفوضية السامية للبرلمان الاوربى, وهكذا ضحى الاخوان بحوالى 60 قتيلا من اتباعهم قاموا من خلال فرق سوداء لديهم باطلاق الرصاص عليهم من الخلف بوهم تقويض تفويض 40 مليون مصرى للجيش بمحاربة الارهاب ولمحاولة منع الجيش والشرطة من فض اعتصامهم فى اوكار الارهاب برابعة العدوية والنهضة, وتعامى هؤلاء الارهابيين الاغبياء بان حقائق خدعتهم تكشفها التحقيقات اولا باول ومن يريد ان يتفهمها اهلا وسهلا ومن يريد لغرض فى نفس يعقوب ان يتبع ضلال الارهابيين فتلك رغبتة ولكن عليهم ان بغربوا عنا ويدعون قوات الجيش تدك حصون الارهاب بعد حصولها على تفويض 40 مليون مصرى. ]''.

يوم قيام 40 مليون مصرى بمنح تفويض للجيش لتقويض الإرهاب يوم 26 يوليو 2013

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت منح 40 مليون مصرى فى هذا اليوم تفويض للجيش لتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ أكدت مظاهرات الشعب المصرى اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, وقوفه بقوة وحسم مع قواته المسلحة فى الحرب على الإرهاب حتى القضاء عليه, ولكن القضاء على جذور الارهاب وجانب كبير من القائمين به لن يتم فى حالة استمرار وجود اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الأبرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية, ولم تسمح دولة فى العالم بإقامة دول إرهابية فى تقاطع اشارات المرور الخاصة بها حتى نسمح نحن فى مصر لجماعة الإخوان الإرهابية بإقامتها فى رابعة العدوية والنهضة وبعض المحافظات, والمطلوب الآن بعد حصول الجيش على التفويض اللازم من حوالى 40 مليون مصرى اليوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الإرهاب وفق تقييم جهاز التعبئة والإحصاء, سرعة تقويض اركان الإرهاب تلك بعد إعطاء مهلة سريعة للموجودين فيها للخروج منها قبل مداهمتها, خاصة بعد ان تقدم مئات السكان والمواطنين ببلاغات ضدهم, وبعد مواصلة اذناب الإرهاب فى إقامة الخنادق والتحصينات والتدريبات العسكرية وجلب الأسلحة الثقيلة و النارية والذخائر المختلفة لأوكار اعتصامهم, اهدموا اوكار الارهاب على رؤوس اصحابها الذين يريدون ان يهدموا مصر على رؤوس شعبها. ]''.

مطالبة "ائتلاف دعم مصر" التابع للسلطة من الرئيس السيسي بإنشاء حزب سياسي بالمخالفة للدستور


كما كان متوقعا من الناس، المكلومين من انتهاك رئيس الجمهورية بأعماله وقوانينه، العديد من مواد الدستور الديمقراطية، وتجميد تفعيل غيرها، والجمع  بين السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية، بالمخالفة للدستور فى الفصل بين السلطات، والهيمنة على المؤسسات الإعلامية و الرقابية، مع اقتراب موعد ماراثون الانتخابات الرئاسية في بداية العام القادم، مطالبة المدعو صلاح حسب الله، المتحدث باسم "ائتلاف دعم رئيس الجمهورية"، المسمى "ائتلاف دعم مصر"، الذي قام رئيس الجمهورية بتفصيل قوانين انتخابات مجلس النواب على مقاسه، وتمكينه، بقدرة قادر، من امتلاك الأغلبية في مجلس النواب، حتى قبل أن يعرف الناس أسماء مرشحيه ومن أين جاءوا، من رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، بإنشاء حزب سياسي، وزعم خلال مداخلة هاتفية، مساء أمس الثلاثاء 25 يوليو،  مع برنامج "رأي عام"، الذي يذاع على قناة TeN الفضائية: ''إنه يعلم أن الرئيس المصري لا تراوده هذه الفكرة لأنه يمتلك، ما اسماه، ظهيرا شعبيا وليس سياسيا''، وأضاف: ''أن الرئيس يحتاج إلى، ما أسماه، استغلال شعبيته والتفاف الشباب حوله، لإنشاء حزب سياسي يجمع بين جيل الخبرة وجيل الشباب"، وادعى حسب الله: ''إن المؤتمر الوطني للشباب الذي انعقد مؤخرا وشارك فيه السيسي، ليس بديلا عن الأحزاب، لكنه، بمثابة ما أسماه، جسر يربط بين مؤسسات الدولة والشباب''، وتجاهل المتحدث باسم "ائتلاف دعم رئيس الجمهورية"، سيرا علي درب السلطة القائمة، وحزب مبارك الوطني المنحل، وحزب مرسي الاخواني المنحل، انتهاك احلامة واحلام السلطة، مواد الدستور التي تمنع تولي رئيس الجمهورية أي منصب حزبي طوال مدة الرئاسة، حيث تنص المادة (140) من دستور 2014 الحالي، علي الوجة التالي حرفيا: ''ينتخب رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا لمرة واحدة، وتبدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل انتهاء مدة الرئاسة بمائة وعشرين يوما علي الأقل، ويجب أن تعلن النتيجة قبل نهاية هذه المدة بثلاثين يوما علي الأقل، ولا يجوز لرئيس الجمهورية أن يشغل أي منصب حزبي طوال مدة الرئاسة''، كان اللة في عون مصر، وشعب مصر، الي حين تصحيح مسار الانحراف عن مبادئ واهداف ثورتي 25 يناير و30 يونيو ومواد دستور 2014 الحالي.

الثلاثاء، 25 يوليو 2017

يوم روعة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقوبض الارهاب


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه روعة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الإرهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ حسم احتشاد حوالى 200 الف متظاهر فى شوارع وميادين السويس مساء اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 عقب صلاة التراويح الموقف تماما ضد الإرهاب بعد تفويض المتظاهرين الجيش بمحاربة الإرهاب والقضاء عليه, وأصيب وسط مدينة السويس بالشلل تماما بطول شارع الجيش الرئيسي والشوارع المتفرعة بداية من عند حى الاربعين ومرورا بحى السويس وحتى مدخل كورنيش السويس ومدينة بورتوفيق نتيجة تكدس المتظاهرين فى الشوارع والميادين ضد الإرهاب وتحول ميدان الاربعين الى مركز تحرك المتظاهرين فى كافة شوارع وميادين السويس, وطالب المتظاهرون الجيش بوضع حد لعمليات الارهاب وقتل الابرياء و التصدي لعنف جماعة الاخوان الارهابية واحباط محاولتها حرق مصر بعد ان قال الشعب المصرى كلمته الفاصلة وفوض الجيش ضد إرهاب جماعة الاخوان الارهابية واذنابها من حركة حماس وحزب الله وباقي الإرهابيين والاتباع. ]''.

يوم عظمة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الارهاب


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه عظمة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الإرهاب، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تعاظم احتشاد عشرات آلاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس مساء اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 لمنح تفويضا للجيش للقضاء على الإرهاب والتصدى للعنف والتخريب وشريعة الغاب وقتل الأبرياء الذى تمارسه جماعة الإخوان الإرهابية واتباعهم من الارهابيين منذ عزل الرئيس المعزول مرسى المحبوس بتهمة التخابر, وتكدس فى ميدان الاربعين عشرات آلاف المواطنين يهتفون على أنغام فرق السمسمية على منصة أقيمت بالميدان وينشدون الأغاني الوطنية ومطالبين من الجيش وضع حد لمساعي نشر الفوضى والعنف والإرهاب ومحاولات حرق وتدمير مصر التى تقوم بها جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها, كما طالب المتظاهرون بتسريع إجراءات اعتبار جماعة الاخوان جماعة ارهابية بعد ادانتها في تحقيقات العديد من القضايا ومنها التخابر مع حماس وتهريب المساجين بالارهاب. ]''.

يوم قيام اهالى السويس بدمغ اوباما بالارهاب بعد منح تفويض للجيش بمحاربة الإرهاب يوم 26 يوليو 2013


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 26 يوليو 2013، قام أهالي مدينة السويس خلال مظاهرات عارمة بعد تفويض الجيش بمحاربة الإرهاب، بدمغ اوباما بالإرهاب، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه الأحداث، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ رفع المتظاهرين بالسويس, بعد ظهر اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, بعد تفويض الجيش بمحاربة الإرهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما في هيئة إرهابي, مع دعمه لجماعات الإرهاب ومحاولة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وعزل مرسى واسقاطة وعشيرتة الاخوانية, ووصف المتظاهرين اوباما بانه الراعى الرسمى للارهاب العالمي وعلى رأسه جماعة الإخوان الإرهابية, واتهموه بعقد صفقة مع الإخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء وأحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, وأقام المتظاهرون منصة بميدان الأربعين للخطابة عليها ضد الإرهاب. ]''.

يوم قيام أهالى السويس بتفويض الجيش بمحاربة الإرهاب يوم 26 يوليو 2013


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 26 يوليو 2013، قام أهالي مدينة السويس خلال مظاهرات عارمة بتفويض الجيش بمحاربة الإرهاب، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه الأحداث، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ خرج عشرات آلاف المواطنين بالسويس الى شوارع وميادين المحافظة عقب صلاة الجمعة اليوم 26 يوليو 2013 مباشرة, فى ثورة مظاهرات عارمة ضد العنف والارهاب, واحتشد الالاف من المتظاهرين فى ميدان الاربعين, واعلن جموع المواطنين المتظاهرين بالسويس تأييدهم لدعوة الجيش بمحاربة الإرهاب, وأكدوا بأن قيامهم بمنح تفويض للجيش للتصدي لأعمال العنف والإرهاب التي تقوم بها عصابة جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها بعد ان قامت بمحاولة فرض إرهابها على جموع الشعب المصرى بالقوة والعنف وقتل الأبرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرته لاخفاء مصالحهم الشخصية, وندد المتظاهرون بأعمال العنف والإرهاب وقتل الأبرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة التي نقوم بها جماعة الإخوان الإرهابية وأتباعها وارتكابها دون ضمير, وطالب المتظاهرون بمواجهة الأعمال الإرهابية بقوة وحسم وإحباط مخطط جماعة الإخوان الإرهابية لحرق مصر انتقاما من قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو بإسقاطها عن سدة حكمهم العنصرى الاستبدادى وإفشال مساعيها لفرض نظام حكم المرشد وولاية الفقيه الاستبدادى على جموع الشعب المصرى.]''.

يوم صدور بيانين عن شيخ الأزهر الشريف وبابا الإسكندرية ناشدا فيهما الشعب تفويض الجيش بمحاربة الإرهاب

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد صباح يوم الجمعة 26 يوليو 2013، صدر عن شيخ الأزهر الشريف، وبابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بيان عن كلا منهما فى وقت واحد، ناشدا فيهما الشعب المصرى الاستجابة الى نداء الجيش بالخروج فى مظاهرات عارمة خلال ذلك اليوم لمنح تفويض للجيش لتقويض اوكار الارهاب، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص البيانين حرفيا، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ قبل لحظات وجيزة من بدء فاعليات ثورة مظاهرات الشعب المصرى ضد الارهاب، وخروج عشرات ملايين المصريين لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب واعمال العنف وقتل الأبرياء التى ترتكبها جماعة الإخوان الإرهابية، طالب كل من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى بيانين منفصلين صدرا عنهما صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013، من جموع الشعب المصرى بالخروج اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 فى مظاهرات حاشدة لدعم سلطة الدولة ضد العنف والارهاب وإحباط مساعي حرق وتدمير مصر، وأكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، فى بيانه الذى تناقلته وسائل الإعلام: ''بإنّ الأزهر الشريف وقد استمع إلى دعوة المصريين جميعًا للتعبير عن إرادتهم اليوم الجمعة - فإنه يثق كل الثقة في أن الشعب المصري أيًّا كانت توجهاته وانتماءاته سوف يعبّر عن رأيه بصورة حضاريّة دون انزلاق إلى دائرة العنف أو مستنقع الفوضى''. وقال الطيب فى نداءه للأمة فى الساعات الأولى من صباح اليوم: "أنّ هذا الشعب العريق لن يخذل مصر الوطن مصر الدين مصر الحضارة، وسيلقي على العالم كلّه درسًا في تحمل المسئوليّة وحسن التعبير عن الرأي". وأضاف الطيب: "يثق الأزهر أيضًا في أنّ مفهوم هذه الدعوة كما أوضحه المتحدّث العسكريّ أنّها دعوة للمصريين جميعًا للوحدة، والتكاتف، ونبذ العنف، والاجتماع على قلب رجل واحد؛ لنبذ العنف والكراهية ودعم قواتهم المسلحة والشرطة المدنية وكافة مؤسسات الدولة؛ للقضاء على كافة أشكال العنف والإرهاب والمخاطر التي تحدق الآن بالبلاد، بل تكاد تحرق كل مكتسبات الثورة المصريّة العظيمة التي لاتزال تبهر العالم بسلميّتها وتحضّرها ورقيّ شعبها''. وواصل الطيب: "مرة أخرى شعب مصر العظيم يدعوكم أزهركم الشريف بحق الله عليكم وقدسية الدين لديكم أن تحرصوا كل الحرص على التعبير عن رأيكم بصورة سلميّة تامّة تليق بكم وبمصركم انطلاقا من وطنيتكم الخالصة وأن تجمعوا صفوفكم وتصلحوا ذات بينكم وتوحّدوا كلمتكم وأن تنتبهوا لما يحاك بكم وبوطنكم''. واختتم الطيب نداءه قائلا: "أيها المصريون هبّوا الآن لإنقاذ مصر مما يتربص بها وأنتم قادرون على تجاوز هذه الأزمة وهذه المحنة وتوكّلوا على الله تعالى". وفى نفس الوقت أكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال كلمة نشرها صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'': ''بأن المسئولية الوطنية للكنيسة القبطية المصرية تدعونا جميعا لتدعيم الإجراءات التي تحمي بلادنا وتحقق حريتنا بلا عنف أو تهور''. وأضاف البابا، ''عاشت مصر سالمة آمنة''. ]''.

يوم صدور أول قرار حبس ضد الرئيس الإخواني المعزول مرسي بتهمة التخابر والإرهاب

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد صباح يوم الجمعة 26 يوليو 2013، أمر قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة، بحبس الرئيس المعزول محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا بتهمة التخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص الاتهامات حرفيا، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ انتشر بسرعة رهيبة الترحيب الشعبي الكبير بين المصريين، بالقرار الذي أصدره صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013، المستشار حسن سمير، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة، بحبس الرئيس السابق محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا، على ذمة التحقيقات التي تجرى معه، وتوجيه إليه تهم السعي والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها، ووضع النيران عمدا في سجن وادي النطرون وتمكين السجناء من الهرب، وهروبه شخصيا من السجن وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون، واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المباني العامة والأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود، وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى عبارات الترحيب بالقرار وتناقلت وسائل الإعلام رصدها للترحيب الشعبى الواسع بالقرار، خاصة بعد صدورة قبل ساعات معدودات من بدء فعاليات ثورة مظاهرة الشعب المصرى ظهر نفس اليوم 26 يوليو 2013، فى جمعة ''لا للعنف والارهاب'' لاعلان تاييدهم لدعوة الجيش لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية، ومنح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع محمد مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية. ]''.

ضبط عاطل وبحوزته​ 26 كيلو​ حشيش بالسويس


تمكنت مباحث السويس من ضبط عاطل وبحوزته 26 كيلو حشيش أخطرت النيابة وتولت التحقيق. وردت معلومات لإدارة البحث الجنائي بالسويس تفيد قيام المدعو ''ع. ع. ز. س'' سن 49 - عاطل ومقيم جنوب سيناء. بالتردد على المناطق الصحراوية المتاخمة لقرية عامر دائرة قسم شرطة الجناين لمزاولة نشاطه الاجرامي في الاتجار بالمواد المخدرة و ترويج تجارته على عملائه مستخدماً في ذلك سيارته رقم ( ط . ج . ق / 8493 ) ربع نقل ماركة نيسان بيك أب بيضاء اللون. وبعرض المعلومات على اللواء مصطفى شحاته مدير أمن السويس أمر باتخاذ الإجراءات القانونية. وتمكنت قوة من ضبط العاطل وبحوزتة عدد " 2 " جوال بداخلهم عدد " 260 " قطعة حشيش تزن جميعها حوالى 26 كيلو. ومبلغ مالي وقدره 2000 جنيها ً وعدد "2 " هاتف محمول. وبمواجهته اعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد الاتجار والمبلغ المالي حصيلة الاتجار - والسيارة لاستخدامها في ترويج المواد المخدرة. تم تحرير المحضر اللازم وأخطرت النيابة وتولت التحقيق.

يوم تواصل الاستعداد لتظاهرات تفويض الجيش بمحاربة الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الخميس 25 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ يمثل غدا الجمعة 26 يوليو 2013، يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى، عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضه ابتزاز عصابة الإخوان الجبناء الإرهابيين لنشر الفوضى والإرهاب والتخريب واغتيالهم بخسة وغدر الأبرياء، ويمنح صكا شعبيا وتفويض وطني إلى قواته المسلحة وشرطته الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء عليه، و يسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاته، والارهابى جبان بطبعه يستأسد على الحليم توهما بضعفه لمحاولة ابتزازة، والغدر أهم سماته، وقتل الابرياء غيلة اسعد امانيه، ويفر هاربا مذعورا مرعوبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد أعماله الشريرة، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى، ولكنها هذه المرة للقضاء على الارهاب، بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على أنظمة حكم الاستبداد، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الإرهابيين، وإسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب عصابة الإخوان واذنابها وعلى رأسها ادارة الرئيس الامريكي اوباما وتركيا وقطر وبريطانيا، بعد ضياع أخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الآثام البشرية بينهم مع الإخوان للاستيلاء على اراضى سيناء لحماس نظير بيعها القضية الفلسطينية، ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء، بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب وضد الدول الرعاية للارهاب. ]''.

الاثنين، 24 يوليو 2017

نص تظلم النائب الأول لرئيس مجلس الدولة للسيسى ضد قيامه بتخطية وتعيين احدث منه رئيسا لقضاة مجلس الدولة

قدم المستشار يحيى الدكروري، النائب الأول لرئيس مجلس الدولة، رسميا، اليوم الاثنين 24 يوليو، تظلما إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، ضد قراره الذي أصدره يوم الأربعاء الماضي 19 يوليو، وتخطي فيه تعيين المستشار يحيى الدكروري رئيس جديد لقضاة مجلس الدولة، رغم أقدمية الدكروري وأحقيته في المنصب القضائي، وتعيين السيسي المستشار أحمد أبو العزم، رئيسا للهيئة القضائية لقضاة مجلس الدولة، التي تقدم المشورة القانونية للحكومة والبرلمان وتتولى قضايا محاكم القضاء الإداري، وتناقلت وسائل الإعلام اليوم الاثنين 24 يوليو، عن وكالة رويترز، نص تظلم المستشار يحيى الدكروري الى رئيس الجمهورية، وقال الدكروري في التظلم الذي قدمه لرئاسة الجمهورية: "تظلمي ليس شخصيا بل لمنظومة العدالة، وشيوخ القضاة يأتون بالأقدمية المطلقة وهي قاعدة يجب أن تلازم الرئيس كما تلازم الأحدث منه"، وأضاف المستشار الدكروري: "قرار سيادتكم بتعيين زميل أحدث مني لرئاسة المجلس متخطيا لي سابقة لم تحدث منذ ما يزيد على سبعين عاما دون مبرر واضح أو مقتض مقبول بالمخالفة لقاعدة الأقدمية". واستند السيسي في قراره الجمهوري على مرسوم قانون سلطوى قام بإلغاء نظام تعيين رؤساء الهيئات القضائية بالأقدمية المطلقة كان يمنع تدخل السلطة التنفيذية ممثلة فى رئيس الجمهورية في تعيين رؤساء الهيئات القضائية، ونص تعديل القانون السلطوي بدلا من ذلك على ترشيح كل هيئة قضائية 3 أسماء يختار من بينهم رئيس الجمهورية رئيس كل هيئة، ورفضت الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة خلال انعقادها يوم السبت 13 مايو، القانون السلطوي الجديد، بعد أن وجد فيه القضاة أنه يمثل اعتداء صارخ على استقلالية القضاء وانتهاكا للدستور ويجمع بين السلطات التنفيذية والقضائية بالمخالفة للدستور، وتمسكت الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة بإرسال اسم المستشار يحيى الدكروري فقط، أقدم قضاة مجلس الدولة، لتولي منصب رئيس الهيئة القضائية لقضاة مجلس الدولة، الى رئيس الجمهورية، تكريما وتقديرا للمستشار الدكروري، خاصة بعد الحكم التاريخي الذي أصدره ببطلان اتفاقية رئيس الجمهورية بترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، ورفض التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير المصريتين إلى السعودية، وهو الحكم الذي أيدته المحكمة الإدارية العليا، الا أن السيسي رفض ترشيح الجمعية العمومية لقضاة مجلس الدولة وقام بتعيين مستشار أحدث من المستشار الدكروري رئيس جديد لقضاة مجلس الدولة.

تفاصيل قصة حب عدنان وشهر ذاد التي أدخلتهما موسوعة جينيس للأرقام القياسية

تعد نعمة الحب من بين أهم نعم الله, وفيها يتعاظم حب الناس لله سبحانه وتعالى ويتفانون فى عبادته, وبها يؤدون سنتة من خلال حب الرجل للمرأة او العكس وتكليل قصة حبهما بالزواج النبيل ليعمر الكون بإرادة الله سبحانه وتعالى حتى قيام الساعة, ومن هذا المنطلق احرص مرة كل سنة على سرد قصة حب رومانسية واقعية جميلة حدثت بين شاب سعودى وفتاة مصرية, صنعا بحبهما المستحيل, ودخلا بملحمة حبهما موسوعة جينيس للأرقام القياسية, وسطرا اسمائهما فى سجلات التاريخ بحروف من ذهب, وتابعت عن قرب فصول قصة حبهما العظيمة, وسرد لى أبطالها على ساحل قناة السويس المزيد من تفاصيلها, ومثلت قصة الحب الرومانسية الجميلة التي ربطت بين قلب الطالب السعودى ''الشريف جميل عدنان'', من أسرة غالب فى مكة المكرمة, مع قلب الطالبة المصرية ''شهرزاد ذكى'', من أسرة ذكى بالقاهرة والاسكندرية, أثناء دراستهما معا فى فصل واحد بجامعة القاهرة, وتكليل قصة حبهما عقب تخرجهما بالزواج بمباركة أسرتى العروسين, أهم أسباب نجاح الرحالة السعودي ''الشريف جميل عدنان'', مع زوجته الرحالة المصرية ''شهرزاد ذكى'', فى تسجيل نفسيهما, ضمن الأحداث والأرقام القياسية العالمية فى موسوعة جينيس, كأول زوجين عربيين يقومان بالدوران حول العالم فى مركب شراعى, وكما علمت بنفسي على لسان الرحالة السعودي وزوجته المصرية خلال لقائي بهما فى نادى التجديف بمدينة بورتوفيق يالسويس على ساحل المدخل الجنوبى لقناة السويس, وانفرادى باجراء حوارا شاملا معهما, عقب وصولهما بمركبهما الشراعى من البحر الاحمر, فى طريقهما لعبور قناة السويس الى البحر الابيض المتوسط, لاستكمالهما المرحلة الاخيرة من رحلة دورانهما حول العالم, فقد كانت رحلة الدوران حول العالم فى مركب شراعى تسيطر على فكر الطالب السعودى منذ صغرة, وعشق البحر وتعلم فنون الابحار فية, حتى قبل تخرجة الجامعى, ووجد زميلتة الطالبة المصرية, التى شعر بانجذاب عاطفى نحوها, تشاركة نفس هوايتة وحب البحر, وتشجعة على تنفيذ فكرتة, واستشعر بدون ان يدرى كيف, بانها تشاركة نفس مشاعرة العاطفية, وفى لحظة شفافية تصارحا بعواطفهما النبيلة, واتفقا على الزواج عقب تخرجهما مباشرة, بعد ان اتحدت مشاعرهما فى قصيدة حب سامية, ولم يبال ''عدنان'' فى سبيل تاكيد حبة والزواج, بالتضحية بحلمة فى الدوران حول الارض بمركب شراعى, وهو ما لم توافقة علية ''شهر ذاد'', واقنعتة بالمضى فى تنفيذ حلمة بعد الزواج, واكدت وقوفها بجانبة تدعمة وتشاركه رحلتة الى المجهول, وتشجعة دائما خلالها حتى يتمكنا من تحقيقها, او فنائهما معا خلال محاولتهما نشر اسمى معانى الحب وخدمة المجتمع والانسانية, على امل ان يكلل الله جهودهما بالنجاح, لينعما فى النهاية بالاستقرار وتكوين اسرة عمادها حب وملحمة الزوجين, واقيم حفل عرس لهما فى القاهرة واخر فى السعودية, وبعد رحلة شهر العسل, وانتهاء الزوج من انشاء المركب الشراعى فى ترسانة ايطالية, بتكلفة بلغت 3 ملايين ريال سعودى من اموالة الشخصية, بدون حصولة على دعم حكومى او دعم اى هيئة, واطلق على المركب الشراعى اسم ''بركة واحد'', وبلغ طولة 9,32 مترا, وعرضة 3,21 مترا, وغاطسة 1,25 مترا, وضم حجرات نوم ومعيشة مريحة, انطلق الزوجين بالمركب الشراعى فى رحلتهما للدوران حول العالم من ميناء الدار البيضاء فى المغرب يوم 20 نوفمبر عام 1986, واستغرقت رحلة الزوجين فى الدوران حول العالم 22 شهر, حتى عاد الزوجين يوم 21 سبتمبر عام 1988 الى ميناء الدار البيضاء بالمغرب مرة اخرى, وكان سبب طول فترة الرحلة بانها لم تكن مباشرة بدون توقف, بل كانا الزوجين يتوقفان عند كل جزيرة او مدينة او ميناء يمران عليها لقضاء بضع ايام راحة قبل استكمال رحلتهما, وهو ما مكنهما من تامل جمال المناطق العديدة التى مرا بها حول العالم وتصويرها بالفيديو, وعندما التقيت بالزوجين على سطح مركبهما الشراعى فى نادى التجديف بمدينة بورتوفيق بالسويس على ساحل المدخل الجنوبى لقناة السويس عصر يوم 19 مارس عام 1988, كانا فى المرحلة الاخيرة من رحلة دورانهما حول العالم, فى طريقهما لعبور قناة السويس والتوجة بعد زيارة عدد من الجزر والمناطق فى البحر الابيض, الى الدار البيضاء بالمغرب لاختتام رحلتهما, وكانا سعداء بقرب انتهاء رحلتهما التاريخية, والتى تخللتها الكثير من الاحداث المثيرة, وفرارهما فى احد الجزر من اكلى لحوم البشر, وتعدد سوء الاحوال الجوية, وتلاعب مياة البحر والاعاصير بالمركب الشراعى كورقة فى مهب الريح, واختتم الزوجين رحلتهما التاريخية عقب وصولهما الى ميناء الدار البيضاء فى المغرب يوم 21 سبتمبر عام 1988, بعد حوالى 6 شهور من لقائهما معى فى مدينة السويس, وقد استمرت اتصالاتى ومتابعتى لمغامرة الزوجين طوال ال 6 شهور الاخيرة من رحلتهما عن طريق اجهزة الاسلكى الموجود فى المركب, والتى قام ''عدنان'' بالاتصال الدائم بى من خلالها لاتابع المرحلة الاخيرة من مغامرتهما ونشرها اولا باول فى الجريدة التى اعمل بها, ونجح ''عدنان'' و ''شهر ذاد'' فى مهمتهما المحفوفة بالمخاطر والاهوال, وسجلا اسمائهما بحروف من ذهب فى قلوب الناس قبل كتب التاريخ, نتيجة شدة حبهما, وتوحد وجدانهما, وقوة عزيمتهما, والتى لم تلين منها الامواج العاتية, والعواصف الثائرة, والانواء الجامحة, والسيول الجارفة, ان قصة حب هذين البطلين, ونجاحهما فى تحقيق حلمهما كاول زوجين عربيين يدوران حول العالم فى مركب شراعى, ودخولهما موسوعة جينيس للارقام القياسية, تستحق فيلما سينمائيا او وثائقيا يجسد من الواقع اجمل معانى الحب, وسمو تضحية النفس البشرية فى طريق تحقيق هدفا ساميا, قد يكون رمزيا, ولكنة مفعم فى طريق تحقيقة باسمى معانى الانسانية, ومجللا باكليل الحب والتضحيات الجسام.

يوم اقالة محافظ بسبب تعاظم شعبيته مع تدهور شعبية رئيس الجمهورية

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013, نشرت على هذه الصفحة مقال مع صورة لقائي مع اللواء تحسين شنن محافظ السويس الراحل فى مكتبه بديوان المحافظة, وجاء حرفيا على الوجة التالى: ''[ يمنح الله سبحانه وتعالى نعمة محبة الناس الى من يشاء بدون حساب, ومن بين من حظى بهذه النعمة الإلهية اللواء أحمد تحسين شنن محافظ السويس الراحل الذى تولى منصبه خلال الفترة من عام 1986 وحتى عام 1990, وتحول تحسين شنن فى السويس, برغم فترة عمله القصيرة نسبيا كمحافظا بالمقارنة بمحافظين آخرين, الى أسطورة شعبية محبوبة لدى قطاعا كبيرا من المواطنين بالسويس حتى الآن, وبالطبع لم يطيق الرئيس المخلوع مبارك, وجود شخصية محبوبة شعبيا فى نظام حكمة, وسارع بإقالة تحسين شنن فى مسرحية هزلية, وبرغم ذلك ظل تحسين شنن يحظى بمحبة واحترام وتقدير اهالى السويس بصورة هائلة تحول معها الى اسطورة تاريخية, وعندما توفى عام 2003 الى رحمة الله تعالى, بكى كثيرا عليه اهالى السويس وسارعوا بإطلاق اسمه على أحد ميادين السويس الهامة تكريما لاسمه الناصع الخالد, وحظى تحسين شنن بهذه النعمة الإلهية والحب الشعبى الكبير نتيجة حرصه الشديد خلال تولية منصبة على التجول وسط المواطنين فى شوارع السويس وسماع مطالبهم و مظالمهم ومشاركتهم افراحهم واتراحهم, وكان عيب اللواء تحسين شنن الكبير ضيقة الشديد بالرأي الآخر, وكانت علاقتي به طيبة فى البداية, الا اننى عندما تعرضت بالنقد الية فى كتاباتى ثار ضدى منددا بكتاباتى, وانقطعت عن زيارته فى مكتبه بعد احتدام موقفة ضدى, وظلت الأوضاع هكذا حتى اصيب محافظ السويس عام 1988 باصابات جسيمة فى حادث انقلاب سيارتة بطريق السويس / القاهرة وتم نقلة فى حالة خطرة الى مستشفى المعادى العسكرى بمنطقة المعادى بالقاهرة, واجريت للمحافظ عدة جراحات ووضع معظم جسدة فى تجبيرات, وبمجرد افاقتة فى حجرتة من تاثير البنج وجدنى امامة مع رهط من اقاربة وكبار المسئولين, وعندما انحنيت على سرير المرض لتقبيل المحافظ فوجئت باثنين من ضباط طاقم حراستة كانوا على علم بخلافاتة معى يمسكون بى من كل يد, وابتسمت وابتسم المحافظ قائلا لهما: ''سيبوة دة مهما كان زى ابنى'', وبعد انتهاء زيارتى للمحافظ توجهت لزيارة نائب منطقة الدرب الاحمر بالقاهرة الاشهر علوى حافظ اشهر نائب برلمانى خلال القرن الماضى, والذى كان يعالج فى نفس الوقت فى الغرفة المجاورة لغرفة المحافظ من تداعيات ازمة قلبية, ووجدتة فى اواخر ايامة فقد الكثير من وزنة وكان معة السيدة الفاضلة زوجتة وتحدثنا فترة عن العديد من اعمالة الوطنية التاريخية المشرفة قبل ان اغادرهما, وحرصت بعد شفاء المحافظ تحسين شنن وعودتة لعملة فى مكتبة بديوان عام محافظة السويس على ان لا اقوم بزيارتة على الاطلاق طوال حوالى عامين ونصف عام لتاكيد بان زيارتى الية بالمستشفى كانت لشخصة كانسان جدير بالاحترام, وليس لصفتة كمحافظ, وعقب قيام الرئيس المخلوع مبارك باقالة اللواء تحسين شنن من منصبة كمحافظا لمدينة السويس, سارعت بزيارة اللواء تحسين شنن فى منزلة الكائن خلف نادى المعادى بالقاهرة, وللمرة الثانية ظهر تحسين شنن سعيدا بزيارتى لة فى منزلة عقب اقالتة من منصبة وفرار الانتهازيين والمسئولين من حولة, وبعد زيارتى السابقة لة فى مستشفى المعادى عندما كان محطما ومهشما على سرير المرضى بالمستشفى, وعندما توفى الى رحمة اللة تعالى انخرطت فى البكاء, مثلما انخرطت فى البكاء عندما توفى نائب مصر الاشهر علوى حافظ, وكل انسانا عزيزا لدى من اقاربى ومعارفى, رحم اللة موتانا جمبعا واسكنهم فسيح جناتة ]''.

يوم انتخاب رئيسين لمجلس محلى السويس

فى مثل هذا اليوم قبل 4 عامين، الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال تضمن ملابسات اغرب انتخابات فى تاريخ مصر لانتخاب رئيس مجلس محلى ومساعديه بالسويس, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تعد الانتخابات التى أجريت لانتخاب رئيس مجلس محلى حى الجناين بالسويس ومساعديه عام 2008, مع بداية دورته الجديدة, من اغرب الانتخابات التى جرت فى تاريخ المجالس المحلية فى عموم محافظات مصر, واضحوكة تاريخية للتندر بها على مر الزمان, وتبين كيف كانت تدار المجالس المحلية فى عهد نظام مبارك المخلوع, والتى يحاول الذين شاركوا فيها بالخرس والتستر عليها, ادعاء الشجاعة المفتعلة والزعامة الوطنية الان, بعد ان تم على مدار يومين متتاليين متعاقبين, انتخاب رئيسين و4 وكلاء للمجلس, بمعدل انتخاب رئيس ووكيلين فى اليوم الواحد, وبدأت الواقعة الفريدة من نوعها, عندما قام فى اليوم الاول أعضاء المجلس من المستقلين مع زملائهم من أعضاء الحزب الوطنى الحاكم, بانتخاب رئيس ووكيلين للمجلس من أعضاء المجلس المستقلين, وتم تسجيل نتيجة الانتخابات فى مضبطة المجلس وادراج مستند رسمى مختوم بختم المجلس وموقع علية من رئيس ووكيلين المجلس الفائزين وباقي زملائهم من أعضاء المجلس فى سجلات المجلس, وثارت ثائرة اللواء محمد سيف الدين جلال محافظ السويس وقتها والذى كان يتسم بالديكتاتورية, عندما علم بما اسفرت عنة نتيجة الانتخابات, واعتبر المحافظ الديكتاتورى نتيجة الانتخابات, مؤشرا عن فقدانة السيطرة على المجالس المحلية لاحياء السويس الخمسة ومجلس محلى المحافظة والتى يهيمن عليها جميعا اعضاء الحزب الوطنى الحاكم, وتهديدا مباشرا لمنصبة من القيادة السياسية, وقرر المحافظ عقد جلسة عاجلة فى اليوم الثانى مباشرة لمجلس محلى حى الجناين بحضورة شخصيا, واعتلى محافظ السويس منصة المجلس مع اكبر الاعضاء سنا, ورفض صعود رئيس ووكيلين المجلس المستقلين الفائزين بمناصبهم فى اليوم السابق, وفوجئ اعضاء المجلس بقيام المحافظ بدعوة اعضاء المجلس لاجراء انتخابات جديدة على مناصب رئيس ووكيلين المجلس, ورفض المحافظ احترام ارادة الاعضاء فى نتيجة اليوم السابق, وانسحب اعضاء المجلس من المستقلين من الجلسة واكدوا للمحافظ قبل انصرافهم بان الجلسة باطلة ولكنة لم يعباء بهم, واجبر المحافظ اعضاء المجلس المتبقين وجميعهم كانوا من الحزب الوطنى الحاكم, على انتخاب رئيس ووكيلين جديدين للمجلس, واخرج المحافظ قائمة من جيبة باسماء السعداء الثلاثة من اعضاء الحزب الوطنى بالمجلس الذين وقع عليهم اختيارة, واجريت الانتخابات, واسفرت عن فوزهم, وتم تسجيل نتيجة الانتخابات الجديدة فى مضبطة المجلس وادراج مستند رسمى مختوم بختم المجلس وموقع علية من رئيس ووكيلين المجلس الفائزين فى اليوم الثانى وباقى زملائهم من اعضاء المجلس فى سجلات المجلس, وعاد المحافظ لمكتبة بديوان المحافظة منتشيا بانتصارة الساحق فى اغرب معركة انتخابية فى تاريخ مصر, واتصل بى يومها هاتفيا فى يوم الانتخابات الثانى, رئيس ووكيلين المجلس المستقلين الفائزين فى اليوم الاول مع باقى زملائهم المستقلين, وطالبوا لقائى عاجلا, والتقيت بهم صباح اليوم التالى, وقدموا لى صورة المستند الرسمى عن نتيجة انتخابات اليوم الاول, وصورة المستند الرسمى عن نتيجة انتخابات اليوم الثانى, وانفردت حينها فى الجريدة التى اعمل بها, بنشر صورة المستندين ضمن تحقيق شامل عن اغرب انتخابات اضحوكة فى تاريخ مصر, وكانت فضيحة كبيرة, واستمر تشكيل رئاسة مجلس محلى حى الجناين العجيبة, مع باقى تشكيلات رئاسة المجالس المحلية للمحافظة والاحياء بالسويس ولجانها الفرعية, قائمة بالدجل والشعوذة وشغل الحواة, ويسهر على رعايتها محافظ السويس, حتى قامت ثورة 25 يناير عام 2011, واطاحت الثورة بمحافظ السويس, ورؤساء ووكلاء واعضاء المجالس المحلية, ولم يقوم للمجالس المحلية فى السويس ومصر عموما قائمة منذ ثورة 25 يناير وحتى الان, وتحولت مقارتها فى محافظات الجمهورية الى خرائب واطلال, وبدلا من ان يستحى الذين شاركوا فى مهازلها خوفا وجزعا وطمعا, ويتواروا عن الانظار فى اماكن نائية, امتشقوا حسام النضال الاجوف, وتقمصوا الشجاعة الزائفة, وشرعوا فى تصديح رؤوس الناس بترهاتهم, على وهم نسيان الناس مخازيهم, وبامل استيلائهم مجددا بالنصب والاحتيال, على مناصب سياسية فى الانتخابات النيابية والمحلية القادمة, على اساس بان اللى اختشوا ماتوا, وهم بحكم سنوات هوانهم, لم يختشوا ابدا. ]''.

اعتصام مفتوح لأطباء العراق ضد تحول ظاهرة ضربهم إلى قتلهم

أعلنت نقابة الأطباء العراقيين، في بيان أصدرته اليوم الاثنين 24 يوليو وتناقلته وسائل الاعلام، تنفيذ اعتصام عام لأطباء العراق غدًا الثلاثاء 25 يوليو، بعد أن تحولت ظاهرة قيام أهل المرضى بالمستشفيات العامة في بعض البلدان العربية بضرب الأطباء عندما يعتقدون بتقاعس الأطباء في إسعاف ذويهم، الى اغتيال الاطباء في العراق وعدم الاكتفاء بضربهم، فى ظل حالة الانفلات الأمني الموجودة بالعراق، وطالبت نقابة الأطباء العراقيين اتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لحمايتهم، وسقط آخر الضحايا من الأطباء العراقيين، عندما قام مسلحون مجهولون، أمس الاثنين 23 يوليو، باغتيال طبيبة أسنان  تدعى شذى السامرائي، طعنًا بالسكين في منطقة الإسكان في ضواحي بغداد الشمالية، بعد أن اقتحموا منزل الطبيبة، وقاموا بطعنها حتى الموت، و سرقة جميع محتويات دارها و مصوغاتها الذهبية ومقتنياتها الشخصية قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة، وقد عثرت قوة أمنية على جثة الطبيبة مقتولة داخل منزلها بالقرب من مستشفى الطفل في منطقة الإسكان، وقامت بنقلها إلى دائرة الطب العدلي، وفتحت تحقيقًا في ملابسات الحادث، واشارت وسائل الاعلام بان اغتيال الطبيبة جاء كثالث عملية استهداف للأطباء تشهدها العاصمة العراقية خلال أسبوع واحد، بالإضافة إلى قتل مسعف، حيث اختطف مجهولون الدكتور محمد علي زاير الاختصاصي في الجراحة العامة على الطريق السريع في منطقة الشعلة وقتلوة بعد تعذيبة، فيما اغتيل الطبيب سليم عبد الحمزة في عيادته، وتعرّض سائق سيارة إسعاف في محافظة ميسان الجنوبية لاعتداء بالضرب أثناء تأدية واجبه بنقل جثة امرأة متوفية من قبل ذوي المتوفاة، ما أسفر عن مصرعه متأثرًا بإصابته.

وصول 80 طرد معدات بوزن 1604 طن على متن سفينتين ميناء سفاجا


استقبل ميناء سفاجا اليوم الاثنين 24 يوليو، السفينة Se Potentia والسفينة BBC NILE وعلى متنهما 80 طرد معدات بإجمالى وزن 1604 طن قادمتان من ايطاليا لصالح شركة نوسكو لزوم مصنع كيما للكيماويات بأسوان، وقامت هيئة موانئ البحر الأحمر برفع درجة الاستعداد القصوى بالميناء والتنسيق مع مجلس مدينة سفاجا وإدارة المرور وهيئة الطرق لخروج طرود المعدات من الميناء حفاظا على البنية التحتية للميناء وتحديد مسار سير لنقل المعدات الى أسوان لضمان سلامة قائدى وركاب السيارات.

يوم استعداد الشعب المصرى الى مظاهرات تفويض الجيش بالحرب على الإرهاب

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ ايها الشعب المصرى البطل العظيم, لقد اذهلتم العالم أجمع عندما خرجتم بعشرات الملايين يوم اندلاع ثورتكم الأبية فى 30 يونيو 2013 لاسقاط نظام حكم المرشد والارهاب والاستبداد, ويوم استجابة الجيش الى ثورتكم الوطنية فى 3 يوليو 2013, و ستذهلون العالم مرة أخرى عندما تخرجون مجددا بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 استجابة الى نداء الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى لمنح التفويض اللازم للجيش والشرطة للقضاء على إرهاب نظام حكم الإرهاب المعزول, الذى يريد ان يحرق مصر بمن عليها انتقاما من الشعب المصرى على قيامة بعزلة, ايها الشعب المصرى العظيم, كما لم تخضع لنظام حكم الإرهاب, فإنك لن تخضع لابتزاز الإرهابيين, ولن ترضى بأن يقوموا بتحويل مصر الى سوريا أخرى حقدا منهم على مصر وشعب مصر, لقد فتحت مجال المصالحة الوطنية أمام نظام حكم الإرهاب لجماعة الإخوان الإرهابية وأتباعها من الإرهابيين للسير فيه والخضوع لحكم الشعب بمحاسبة الجواسيس والعملاء والإرهابيين والمجرمين ومن تلطخت ايديهم بدماء الابرياء ولكنهم نبذوا الفرصة بدعوى أنهم على راسهم ريشة ولا يجوز محاسبتهم عن تجسسهم وارهابهم واجرامهم وسفكهم لدماء البشر, وقاموا من اوكارهم المختبئين فيها فى منطقة رابعة العدوية ومنطقة النهضة بإدارة ارهابهم ضد الشعب المصرى, وارتكابهم كل يوم اعمال ارهابية وحوادث دامية وقطع طرق وتخريب ممتلكات عامة وخاصة, وتوهموا بان صبر شعب مصر عليهم 3 اسابيع ضعفا واستخذاء فى مواجهة ارهابهم, وتعاموا كعادتهم بانها كانت مهلة لهم قبل فوات الاوان, وحان الوقت لوضع الارهابيين فى مكانهم الصحيح بالقوة المسلحة بعد استنفاذ المهلة الممنوحة لهم, واحباط مساعيهم الشريرة لحرق وتدمير مصر بمن عليها, وامامهم ساعات قلائل لتسليم انفسهم للسلطات فى قرارات ضبطهم واحضارهم قبل ان تدهمهم قوات الجيش والشرطة فى اوكارهم, وامام المخدوعين من المواطنين البسطاء فى رابعة العدوية والنهضة وباقى محافظات مصر فرصة العمر للهرب والفرار قبل ان يتحولوا الى اسرى الحرب على الارهاب, ايها الشعب المصرى البطل, سيمثل بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب مع يوم ثورتكم فى 30 يونيو 2013 واستجابة الجيش اليكم يوم 3 يوليو 2013, ثلاثية وطنية خالدة يتغنى بها الشعب المصرى على مر العصور والاجيال. ]''.

شكر وتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء بعد أن بلغ عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب ألف مشترك ومليون مشاهدة

https://www.youtube.com/channel/UCYtq5ETBSCe9aArd1_E8eUg 
 خالص الشكر والتقدير للمتابعين​ ​الأعزاء، بعد أن بلغ عدد المشتركين فى قناتى على اليوتيوب، ألف مشترك، ووصول نسبة مشاهدة مقاطع الفيديو بها، البالغة 1529 مقطع فيديو كلها من انتاجي، الى حوالى​ ​مليون مشاهدة، خالص الشكر والتقدير.

موجة غضب شعبية في الأردن ضد سياسة التعتيم والمهادنة عن قيام حارس السفارة الإسرائيلية بقتل مواطنين أردنيين

اجتاحت المملكة الاردنية موجة غضب شعبية عارمة ضد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، وإسرائيل، على حد سواء، مع تفضيل السلطة الأردنية البكم المقترن بالذل والهوان، وعدم الشفافية وإيضاح الحقائق أولا بأول، خشية غضب الشعب الاردني، بعد قيام حارس أمن إسرائيلي تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان، مساء أمس الاحد 23 يوليو، بقتل مواطنين أردنيين بغدر وخسة وغيلة، أحدهما عامل كان ينقل اثاث إلى شقة الحارس الإسرائيلي في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان، بعد رفض العامل المبلغ الزهيد الذي اعطاة له الحارس الإسرائيلي نظير نقل أثاثه الى شقته، وتشاجر العامل مع الحارس الإسرائيلي، وأطلق عليه الحارس الإسرائيلي خلال المشاجرة وابل من الرصاص وإرادة  قتيلا على سلالم المبنى، كما أطلق الحارس الإسرائيلي الرصاص على مالك الشقة عند تدخله لإنقاذ العامل وإصابة مالك الشقة بإصابات خطيرة لقي على إثرها مصرعه، ورفضت السلطة الأردنية توضيح حقيقة الأمر للناس خشية غضب الشعب الأردني من أسلوب المهادنة الرسمية ضد البلطجة الإسرائيلية في عمان، خاصة بعد رفض إسرائيل قيام السلطات الأردنية بالتحقيق مع القاتل الإسرائيلي بزعم تمتعه بالحصانة الدبلوماسية، واكتفت السلطة الأردنية الخنوعة بالقول في بياناتها الغامضة بوقوع قتيلين أردنيين قتيلين في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان بسبب ما اسمته ''وجود مشكلة''، دون أن توضح ما هي ملابسات تلك المشكلة، الا ان السلطة الاسرائيلية لم تتكتم مثل السلطة الاردنية علي ملابسات الحادث، واعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية في تصريحات صحفية اتسمت بالبجاحة المفرطة، صباح اليوم الاثنين 24 يوليو، تناقلتها وسائل الاعلام: ''قيام حارس أمن إسرائيلي بقتل مواطنين أردنيين أحدهما عامل كان ينقل اثاث إلى شقة الحارس الإسرائيلي في مبنى تابع للسفارة الاسرائيلية في عمان''، بزعم ما اسماة: ''مهاجمة العامل الاردني للحارس الاسرائيلي بمفك دون سبب''، كما اعترف بقيام الحارس الاسرائيلي بقتل ايضا مالك الشقة بزعم ما اسماة ''عن طريق الخطأ''، وتناقلت وسائل الاعلام عن وكالة رويترز: ''بأن الحادث أنتج توترا بين السلطات الأردنية والإسرائيلية لأن عمان تريد استجواب الحارس الأمني فيما ترفض تل أبيب ذلك لأنه يتمتع بحصانة دبلوماسية تحول دون استجوابه وملاحقته قضائيا''، ولا يستبعد في ظل هذة الاجواء السياسية وتجبر السلطة الاسرائيلية وخنوع السلطة الاردنية من تبني السلطة الاردنية رواية وحجج ومطلب السلطة الاسرائيلية حول الحادث من اجل فضها سيرة.