فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ملخص العديد من الحوارات والمداخلات الإعلامية التي قامت فضائيات عديدة بإجرائها معى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ حرصت فى معظم المداخلات الهاتفية المباشرة التي تمت معى من قبل عددا من الفضائيات منها ''البى بى سى'' و''ام بى سى'' و ''اون تى فى'' والقناة الاولى الثانية المصرية, وصوت العرب وفضائيات وإذاعات محلية وأجنبية عديدة خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 وعزل مرسى, ومظاهرات 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش لمحاربة الإرهاب, وما تخلل ثورة 30 يونيو و مظاهرات 26 يوليو من أحداث, بحكم عملى وكونى مسئول مكتب أكبر جريدة مصرية يومية ليبرالية معارضة فى مدينة السويس, على التأكيد بتمسك الشعب بثورة 30 يونيو حتى تحقيق أهدافها بعد ان خرج بأعداد تفوق بعشرات الملايين لاعلانها, ويأتى فى مقدمتها محاكمة الرئيس المعزول مرسى وزمرة أتباعه من جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها على جرائمهم فى حق مصر وشعبها, وإنهاء نهائيا نظام حكم المرشد وولاية الفقيه وإلغاء تماما دستور ولاية الفقيه المعطل, وإقرار أسس الديمقراطية الحقيقية استكمالا لأهداف ثورة 25 يناير 2011, واكدت بان تسيير جماعة الإخوان مسيرات مظاهرات عشوائية مسلحة لنشر الفوضى والإرهاب فى الشوارع لن يعيد عقارب الساعة الى الوراء مع تمسك جموع الشعب المصرى فى كل مكان بثورتة الوطنية واهدافها النبيلة, ومطالبة الشعب السلطات المعنية بردع ارهاب الاخوان بكل شدة وقسوة فى اطار ومظلة وغطاء القانون وهى لغة كان الاخوان واتباعهم من الارهابيين خلال عهد مبارك المخلوع لايفهمون سواها ويطأطؤن رؤوسهم أمامها, ويستاسدون امام لغة الضعف ويطأطؤن رؤوسهم فزعا امام لغة قوة القانون, حتى كان مسك مظاهرات الشعب المصرى بخروج حوالى 40 مليون مصرى اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, لمنح الجيش تفويض باستئصال الارهاب. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.