اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ قيام مجموعة من الارهابيين المتشددين المسلحين, عصر اليوم السبت 29 يونيو, باغتيال العميد محمد هانى, مفتش مصلحة الأمن العام, بوزارة الداخلية، برصاص الاسلحة الالية, خلال عملة بالعريش بمحافظة شمال سيناء, فى تعقب الارهابيين الذين قاموا باغتيال النقيب محمد سيد عبدالعزيز ابوشقرة, رئيس قسم مكافحة الارهاب, بقطاع الامن الوطنى فى شمال سيناء, يوم الاثنين 10 يونيو, يبين بكل جلاء, منهج محمد مرسى, الذى حول بة مصر الى دولة ارهابية من طراز فريد, لارهاب الشعب بالارهابيين من الجهاديين المسلحين والمتطرفين, والافراج عن العشرات منهم قبل انتهاء فترة عقوبة جرائمهم الارهابية, بعفو رئاسى, واسقاط احكام الاعدام عن العديد منهم واطلاق سراحهم, والتغاضى عن ارهاصاتهم وتهديداتهم وخروجهم عن الشرعية والقانون, وتحديهم سلطة الدولة فى مناسبات عديدة, وتجاهل قيامهم بتنمية نشاطهم وتكوين خلاياهم, وذيادة اعدادهم وتدريب قواتهم وتعدد انواع اسلحتهم, واتخاذ بعضهم سيناء امارة لهم, لذا مثلت ثورة مظاهرات الشعب المصرى, غدا الاحد 30 يونيو, طوق النجاة للشعب المصرى, لاسقاط النظام القائم ومصائبة وارهابة, ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية واتباعها, وانهاء دولة الظلم والاستبداد والارهاب, واقامة نظام ديمقراطى سليم تحقيقا لاهداف الثورة, قبل فوات الاوان وخراب مصر ودخولها النفق المظلم, ونظام حكم الارهابيين ].
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 29 يونيو 2015
فرار قيادات الاخوان من المحافظات للاختباء فى اشارة مرور رابعة قبل 24 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 29 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ فر قيادات جماعة الاخوان المسلمين بالسويس, وجناحة السياسى حزب الحرية والعدالة, الى اماكن مجهولة, مساء السبت 29 يونيو, وتركوا مقر حزب الحرية والعدالة بالسويس, بعد اخلائة من محتوياتة, ينعق علية الغربان والبوم, كما تركوا العديد من اعضاء الحزب الجدد خلفهم بالسويس, لتدبير وضعهم حسبما يترئ لهم, قبل ساعات معدودات من ثورة 30 يونيو لخلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, واصدر حزب الحرية والعدالة بالسويس, مساء السبت 29 يونيو, بيانا حول فرار قيادات جماعة الاخوان المسلمين من السويس الى اماكن مجهولة, وزعم البيان بان مغادرة قيادات الاخوان المسلمين والعديد من الاعضاء, مدينة السويس, كان للانضمام الى المعتصمين من جماعة الاخوان المسلمين فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة, وان كل الفعاليات لجماعة الاخوان المسلمين, ستكون فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية فقط, بدعوى كونها المكان الاستراتيجى الاول, للدفاع عن مرسى وعشيرتة الاخوانية ].
مظاهرات الشعب فى السويس لعزل مرسى قبل 24 من قيام ثورة 30 يونيو
دعونى ايها السادة بمناسبة الذكرة الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة, معاودة نشر الكلمة التى وجهتها على هذة الصفحة من اعماق قلبى الى اهالى السويس يوم 29 يونيو 2013 مع مقطع الفيديو المرفق, والتى جاءت على الوجة التالى, ''[ مثلت مظاهرات شعب السويس البطل, مساء يوم السبت 29 يونيو 2013, فى شوارع وميادين مدينة السويس الباسلة, ليلة ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية, وخلعة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, اسمى المعانى الوطنية, والوفاء لمصر العظيمة وشعبها, من اجل تخليص مصر, من نير الحكام الطغاة, الذين ازاغ بريق السلطة ابصارهم, واستبدوا بالسلطة بالباطل, بعد ان خانوا الامانة والعهد للشعب, وتعاموا عن حقيقة ناصعة, بان الشعب الذى اسقط الاستبداد فى ثورة 25 يناير2011, لن يرضى بقبول استبدادا اشد جورا وقمعا وجهلا وعمى, عن الاستبداد المخلوع, والا ما كانت قد قامت ثورة 25 يناير2011, سلاما عليك ياشعب السويس البطل, سلاما عليكم ياثوار السويس الابرار, كهولا وشبابا, سيدات وفتيات, سلاما عليكم وانتم دائما فى طليعة الشعب المصرى للدفاع عن الوطن فى المحن والكروب, لاءن هذا هو قدركم النبيل المسطور فى لوح القدر, سلاما عليكم على بطولاتكم الوطنية الخالدة خلال الحروب المختلفة, والعصور والاجيال, سلاما عليكم وانتم الذين منعتم السفاح الاسرائيلى شارون من اقتحام مدينة السويس الباسلة فى حرب اكتوبر المجيدة, واحبطتم محاولتة تحويل نصر مصر الى هزيمة, سلاما عليكم وانتم كنتم اصحاب شرارة الثورة المصرية الاولى عام2011, سلاما عليكم خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو2013, لتصحيح مسار الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير2011, والتى سرقها اشر خلق الله من تجار الدين, سلاما عليكم وانتم تواصلون جهادكم من اجل مصر وشعب مصر, هذة تحياتى اليكم ليلة ثورة 30 يونيو2013 المجيدة, لتحرير مصر من الاحتلال الارهابى ].
الاف المتظاهرين بالسويس طالبوا مرسى بالتنحى بدلا من عزلة قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
تعاظمت مظاهرات شعب السويس البطل, مساء يوم الجمعة 28 يونيو 2013, فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات شرارة الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الاولى, وطاف الاف المتظاهرين فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبة قبل فوات الاوان, وعزلة بمعرفة الشعب المصرى بعد ساعات فى ثورة 30 يونيو, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى,
الأحد، 28 يونيو 2015
قتيل ومصابين من المارة فى مشاجرة بالاسلحة النارية بين تاجرين بالسويس
باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات جريمة قتل شخص واصابة اخرين من المارة فى ميدان الاربعين بالسويس مساء الاحد 28 يونيو قبل مدفع الافطارخلال مشاجرة بالأسلحة النارية بين أفراد عائلتين متجاورين, وامرت النيابة بتشريح جثة القتيل لتحديد اسباب الوفاة والتصريح بدفن الجثة بعد تشريحها, وباشرت سماع اقوال افراد طرفى المشاجرة, وكان اللواء طارق الجزار مدير أمن السويس قد تلقى إخطارًا من شرطة النجدة بورود بلاغ بوقوع مشاجرة بالأسلحة النارية بين أفراد عائلة صاحب معصرة وأفراد عائلة صاحب مقلة متجاورين بميدان الأربعين خلف محلات قصر الشوق التجارية قبل لحظات من انطلاق مدفع الإفطار بسبب خلافات الجيرة، ما أدى إلى مصرع طالب من المارة تصادف مرورة يدعى محمد على حسين عسران 18 سنة برصاصة عشوائية اخترقت قلبه أثناء توجهه لاستقلال سيارة ميكروباص فى طريقه إلى منزله للإفطار مع أسرته. كما أصيب مواطنين آخرين تم نقل احدهما الى مستشفى الاسماعيلية الجامعى لتدهور حالتة, وأسرعت قوات الشرطة إلى مكان المشاجرة وضبط المشاركين فيها ونقل المصابين إلى مستشفى السويس العام وجثة المتوفى إلى ثلاجة المستشفى وأخطرت النيابة التى امرت النيابة بتشريح جثة القتيل لتحديد اسباب الوفاة والتصريح بدفن الجثة بعد تشريحها, وباشرت سماع اقوال افراد طرفى المشاجرة بتهمة قتل المجنى علية واصابة اخرين.
الشعب المصرى استعد بمليون شهيد قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 28 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ ايها الشعب المصرى البطل, حان الوقت بعد ساعات لتفرض كلمتك وارادتك وعزة نفسك, على حكم الطغاة المستبدين, ايها الرجال والشباب والسيدات والفتيات فى كل مكان, حان الوقت بعد ساعات لتسقطوا فى الرغام والاوحال, نظام حكم القهر والارهاب والظلام, ايها المصريين اصحاب الانتصارات والبطولات والثورات الوطنية الخالدة, منذ عصور الفراعنة, حتى ثورة 25 يناير2011, لن يابئ احد بحياتة, خلال الثورة المصرية الثانية, بعد غدا الاحد 30 يونيو, طالما نذرها فى سبيل انقاذ وطنة مصر, من الحكام الفاسدين الطغاة, وطالما كانت ساعة الموت واحدة, فلتبقى اذن فى ساحة الجهاد الوطنى, واذا كان محمد مرسى ''رئيس الجمهورية حتى 30 يونيو'', قد توعد فى خطابة الاخير, بفتح ابواب جهنم على الشعب المصرى قائلا, ''بانة سيتصدى بكل قسوة والقانون العسكرى لكل صوت معارض'', ''وبانة تحمل الانتقاد سنة وذلك يكفى لاخماد المعارضين بالقانون العسكرى'' ''وبانة سيقطع كل الايدى التى تتوجة الية بالانتقاد'' ''وانة لن يكون لهم خارج السجن مكانا'' اذن لماذا نجلس فى بيوتنا ننتظر قدوم طوفان الطغاة المتجبرين, واذا كنا سنموت فى كلتا الحالات, لنموت اذن فى ساحة الجهاد الوطنى شهداء الاهداف الانسانية النبيلة, وانتشال الوطن من مستنقع حكم الفساد والاستبداد, وانقاذ مصر وشعبها, من السرقة والسطو من قبل حفنة طغاة, وهذا خيرا لنا من ان نموت بالقسوة بالقوانين والمحاكم والسجون العسكرية, التى هددنا بها مرسى, واسقاطة عن سدة الحكم, بعد ان انتهك عهدة للشعب, فور تسلقة السلطة, وتفرغ لتنفيذ اجندة عشيرتة الاخوانية الاستبدادية لنظام حكم المرشد, وانقلب على من تسلق على اكتافهم للوصول الى السلطة, واصدر سيل من التهديدات ضدهم وسلم جانب منهم لنائبة العام الاخوانى الملاكى, ونذر نفسة لتنفيذ تعليمات مرشد جماعة الاخوان المسلمين وعشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى صاحب الثورة التى قاموا بسرقتها, ستكون مظاهرات الشعب المصرى سلمية, وليفعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى مايريد بميليشياتة, ولكن الشعب المصرى سينتصر فى النهاية, حتى لو سقط فى مظاهراتة السلمية مليون شهيدا ],
مرسى وجماعتة الارهابية استعدوا بميليشياتهم لسياسة الارض المحروقة قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 28 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ اكد المركز التنموي الدولي، فى تقريرة الصادر اليوم الجمعة 28 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, قبل 48 ساعة من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى, بعد غدا الاحد 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, مع عشيرتة الاخوانية, ودستورهما الباطل, بأن النظام الحالي أصبح لايملك سوى مسارين أساسيين لاثالث لهما, امام ثورة غضب الشعب المصرى, أولهما : ''انتهاج سياسة الأرض المحروقة التى تهدف لادخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف تصل لحد الحرب الأهلية لضمان بقائه في السلطة برغم انف الشعب''، ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل وعى الشعب المصرى, ومؤسسات الدولة الوطنية وفى مقدمتها القضاء, والجيش, وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', أما المسار الثانى فيعتمد على ''وقف احتكاك مؤيدى النظام بمعارضيه ورضوخ هذا النظام للمطالب الشعبية لأنها المخرج الوحيد أمامه للخروج من تلك الأزمة بأقل خسائر'', وأكد التقرير ''بأن الانحراف المبكر لمسار الثورة من قبل النظام الحاكم, وتذايد سوء الوضع فى البلاد عما كان قبل الثورة من أنظمة، وخلق حالة من الأزمات المستمرة ضد الشعب, وتحول الدولة الى مصدرة للعنف السياسي, بعدما إنتهجت من خلال سلطتيها التنفيذية والتشريعية وحزبها الحاكم كل أنواع العنف السياسي الرأسي الموجه من الدولة للمواطن وجموع الشعب المصرى'', ''ممن أطلقوا على أنفسهم لقب, أحزاب الإسلام السياسي, ضد الشعب وكل المعارضين, باستخدام سافرا للقوة, وإقصاء تاما للمعارضة. ومحاولات دائمة للسيطرة على السلطة, مما ادى الى احتقان المصريين وشروعهم فى الثورة يوم 30 يونيو'', وأكد التقرير ''بأن الدولة تعدت مرحلة العنف السياسي لتصل لمرحلة الإرهاب السياسي بعدما كان التعاون الواضح بين سلطتي التشريع والتنفيذ والحزب الحاكم في إحداث حالة من الترهيب لجموع الشعب بقراراتهم وتشريعتهم'', وبغض النظر ايها السادة, من شروع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, لاتباع سياسة الارض المحروقة, على طريقة شمشون الجبار وفرقتة, ومحاولتة خراب مصر قبل رحيلة, او استسلامة وخضوعة لحكم الشعب, فان الشعب المصرى البطل, لن يتوانى لحظة واحدة خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو, عن اسقاط نظام حكم العار, فى الرغام, وخلع رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, فى اسرع وقت, لتكون الثورة درسا لكل الطغاة المستبدين الذين تزيع السلطة ونفوسهم الضعيفة جشعهم, ويستبدوا بالسلطة بالباطل, على حساب الشعب المصرى ].
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)