احتفالات اطفال السويس مع اسرهم ببيان عزل مرسى واسقاطة مع جماعتة الارهابية

تحية الى شهداء مصر فى سيناء، الذين ضحوا بحياتهم يوم اول يوليو عام 2015، خلال القضاء على مرتزقة الارهاب، ويرصد مقطع الفيديو مشاركة اطفال السويس مع اسرهم مساء يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، احتفالات اهالى السويس باسقاط مرسى مع عصابتة الارهابية.

احتفالات نساء السويس ببيان عزل مرسى واسقاطة مع جماعتة الارهابية

تحية الى شهداء مصر فى سيناء، الذين ضحوا بحياتهم يوم اول يوليو عام 2015، خلال القضاء على مرتزقة الارهاب، ويرصد مقطع الفيديو خروج مظاهرات نسائية عارمة طافت شوارع السويس مساء يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، عقب بيان عزل محمد مرسى، فى احتفالات كبيرة ابتهاجا باسقاط مرسى مع عصابتة الارهابية.

احتفالات اهالى السويس ببيان عزل مرسى واسقاطة مع جماعتة الارهابية

تحية الى شهداء مصر فى سيناء ومصر العظيمة بشعبها، الذين ضحوا بحياتهم يوم اول يوليو عام 2015، خلال القضاء على مرتزقة الارهاب، ويرصد مقطع الفيديو خروج مئات الاف المواطنين بالسويس مساء يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، عقب اعلان بيان عزل مرسى، فى احتفالات كبيرة اجتاحت شوارع السويس ابتهاجا باسقاط مرسى مع عصابتة الارهابية،

لحظة متابعة اهالى السويس اعلان بيان عزل مرسى واسقاطة مع جماعتة الارهابية

تحية الى شهداء مصر فى سيناء، الذين ضحوا بحياتهم يوم اول يوليو 2015 خلال القضاء على مرتزقة الارهاب، ويرصد مقطع الفيديو لحظة متابعة اهالى السويس، مساء يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، اعلان بيان عزل محمد مرسى، واسقاطة مع عصابتة الاخوانية.

مصابين بالسويس فى اول عملية ارهابية لتنظيم الاخوان يوم اول يوليو 2013

يبين مقطع الفيديو, اول عملية ارهاب بالسويس قامت بها جماعة الاخوان الارهابية يوم اول يوليو 2013, بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى ضد مرسى وعصابتة يوم 30 يونيو 2013, وتمثلت فى اعتداء شرذمة من ميليشيات جماعة الاخوان الارهابية وعددا من السلفيين على عشرات المواطنين فى منطقة ابوالحسن بمدينة المثلث باستخدام الاسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز, وهم يكبرون ويهللون, واصيب 21 شخص من جراء عدوان عصابة الاخوان وتم نقلهم الى مستشفى السويس العام وكانوا اول ضحايا عصابة الاخوان بالسويس بعد ثورة 30 يونيو.

مديرية التضامن بالسويس ترفض استغلال مبنى المديرية الجديد

رفضت مديرية التضامن الاجتماعي بالسويس، استغلال مبنى المديرية الجديد طوال 15 شهرًا، منذ انتهاء انشائه وتسلمها له ابتدائيا في 12 ابريل 2014، بدعوى اقامته فى مكان بعيد بمدينة التوفيقية بضواحي السويس، عند اول طريق "السويس/القاهرة"، مما سوف يرهق المسئولين عند الانتقال إليه، وتجاهلت المديرية استغلال المبنى سواء كمقر جديد للمديرية أو لأهم أنشطتها أو كدار جديدة للمسنين بعد تكدس الدار القديمة بالنزلاء. وناشد المواطنون المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء، التدخل لمنع تحول مبنى مديرية التضامن الاجتماعي الجديد بالسويس إلى خرابة بعد اقامته بتكلفة حوالي 4 ملايين جنيه من المال العام بارتفاع 4 أدوار ويضم 80 حجرة مكتب.

الشعب المصرى فرض ارادتة فى ثورة 30 يونيو ضد الخونة والجواسيس والارهابيين

نشرت على هذة الصفحة يوم اول يوليو 2013 هذا المقال وجاء على الوجة التالى, ''[ ايها الشعب المصرى البطل, هكذا قلت كلمتك الحاسمة فى ثورة 30 يونيو, وسحبت ثقتك من محمد مرسى, وتنتظر ترجمة ثورتك بخلع مرسى من سدة الحكم, ايها الشعب المصرى البطل, هكذا حددت مهلة حتى غدا الثلاثاء 2 يوليو, لتنحى مرسى عن منصبة الغير شرعى وخلع نفسة تحت ضغط الشعب, بدلا من خلعة قسرا تلبية لمطالب الشعب, واعلان العصيان المدني الشامل, بما فية من اضرابا شاملا عن العمل فى كل قطاعات العمل بمصر, اعتبارا منذ الساعة الخامسة من مساء غدا الثلاثاء 2 يوليو، من أجل تنفيذ إرادة الشعب المصري بخلع مرسى، ايها الشعب المصرى البطل, لك كل الحق فى رفض اى وعود لمرسى باصلاحة اخطائة, مقابل استمرار بقائة الغير شرعى فى منصبة, لاسباب عديدة منها بانة لم يصدق يوما فى وعودة مع عشيرتة الاخوانية للشعب المصرى, وان الوقت فات على امثال هذة المناورات الاحتيالية للالتفاف على ارادة الشعب, لاءن الموجود فى محافظات مصر لست مظاهرات مليونية, بل ثورة لن ترضى عن خلع مرسى بديلا, ايها الشعب المصرى البطل, العالم اجمع يتابع ثورتك المجيدة لاعطاء الدرس الثانى للطغاة, بعد الدرس الاول فى ثورة 25 يناير2011, وهكذا ايها السادة بلغ عدد المتظاهرين من الشعب المصرى, لخلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, اكثر من 30 مليونا مصريا, وفق تقديرات نشرتها وسائل الاعلام, عن مصادر امنية بغرفة عمليات وزارة الداخلية, وهكذا اكد مصدر عسكري فى تصريحات تناقلتها جميع وسائل الاعلام, :"بإن صور طائرات المراقبة الجوية أظهرت أن أعداد المتظاهرين للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة، غير مسبوقة فى التاريخ المصرى بما فيها ثورة 25 يناير2011'' ''وبان القوات المسلحة لن تسمح للبعض بمحاولة ترويع الشعب المصرى'', ''وأن القوات المسلحة تتابع سير التظاهرات من غرفة العمليات الرئيسية بوزارة الدفاع ولن تسمح بأى اعتداءات تهدد أمن المتظاهرين'', وهكذا استمر الرئيس الذى قضى الشعب المصرى بسحب الثقة منة, فى عليائة وتكبرة وعنجهيتة, وواصل ترديد كلمتة المستهلكة فى البيانات والتصريحات الرئاسية المتتالية الصادرة امس الاحد 30 يونيو, ''بانة لابديل عن الحوار'', وهكذا استمر مرسى مختبئا فى مكان سرى يرفض الظهور ''بطلعتة البهية'' على الشعب, على وهم عدم تكرار سيناريو النظام السابق المخلوع'', وهكذا استمر كهنة نظام حكم الاخوان فى عليائهم, وبلغت البجاحة باحدهم وهو نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ورئيس الاغلبية الاخوانية ''المنهارة'' فى مجلس الشورى, بان تحدى فى تطاول قام بتسويدة على صفحتة بموقع التواصل الاجتماع الفيس بوك, ''بان يستمر تماسك ملايين الشعب المصرى الغاضب فى الشوارع بضع ايام'', وهكذا تمسك الشعب المصرى, باباء وشمم وعزة نفس ابية, بان تستمر ثورتة قائمة حتى خلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, بعد ان قام الشعب بسحب الثقة منة وصار فاقد الشرعية ومغتصبا للسلطة, وسترتفع اعداد الشعب المصرى الغاضب فى شوارع محافظات مصر من اليوم الاثنين الاول من يوليو, الى 40 مليونا مصريا, بدلا من 30 مليونا مصريا الذين احتشدوا فى اليوم الاول للثورة, حتى تنفيذ ارادة الشعب المصرى وخلع محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل لنظام حكم المرشد وولاية الفقية ].