فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 26 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة مقطع الفيديو المرفق مع المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ رفع المتظاهرين بالسويس بعد ظهر الجمعة 26 يوليو 2013, خلال ثورة مظاهراتهم لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما بلحية ويرتدى زى احد الارهابيين, احتجاجا على موقفة المشين ومحاولتة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودعم اوباما جماعة الاخوان طوال فترة هيمنتها على السلطة وبعد خلعها عن سدة الحكم, ووصف المتظاهرين اوباما بانة الراعى الرسمى للارهاب العالمى وعلى راسة جماعة الاخوان المسلمين, واتهموة بعقد صفقة مع الاخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء واحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, كما رفع المتظاهرين فى مواجهة صورة اوباما, صورة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى تحمل عبارات التفويض الشعبى للجيش للقضاء على الارهاب واعمال العنف والقتل التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين, واقام المتظاهرين منصة بميدان الاربعين للخطابة عليها ضد الارهاب وجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين والرئيس الامريكى اوباما عقب الافطار الجماعى فى الميدان ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 26 يوليو 2015
اوباما ارهابى فى مظاهرات 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 26 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة مقطع الفيديو المرفق مع المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ رفع المتظاهرين بالسويس بعد ظهر الجمعة 26 يوليو 2013, خلال ثورة مظاهراتهم لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما بلحية ويرتدى زى احد الارهابيين, احتجاجا على موقفة المشين ومحاولتة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودعم اوباما جماعة الاخوان طوال فترة هيمنتها على السلطة وبعد خلعها عن سدة الحكم, ووصف المتظاهرين اوباما بانة الراعى الرسمى للارهاب العالمى وعلى راسة جماعة الاخوان المسلمين, واتهموة بعقد صفقة مع الاخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء واحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, كما رفع المتظاهرين فى مواجهة صورة اوباما, صورة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى تحمل عبارات التفويض الشعبى للجيش للقضاء على الارهاب واعمال العنف والقتل التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين, واقام المتظاهرين منصة بميدان الاربعين للخطابة عليها ضد الارهاب وجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين والرئيس الامريكى اوباما عقب الافطار الجماعى فى الميدان ]''.
الشعب منح تفويضة للجيش لتقويض الارهاب فى مظاهرات 26 يوليو 2013
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 26 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ خرج عشرات الاف المواطنين بالسويس الى شوارع وميادين المحافظة عقب صلاة الجمعة 26 يوليو 2013, فى ثورة مظاهرات عارمة ضد العنف والارهاب, واحتشد الالاف من المتظاهرين فى ميدان الاربعين, واعلن جموع المواطنين المتظاهرين بالسويس تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, واكدوا منح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية, وندد المتظاهرين باعمال العنف والارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة التى نقوم بها جماعة الاخوان المسلمين من خلال تحريض اتباعها بارتكابها دون ضمير, وطالب المتظاهرين بمواجهة الاعمال الارهابية بقوة وحسم واحباط مخطط جماعة الاخوان المسلمين لحرق مصر انتقاما من قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو باسقاطهم عن سدة حكمهم العنصرى الاقصائى وافشال مؤامراتهم لفرض نظام حكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى على جموع الشعب المصرى قوة واقتدارا وارهابا وترويعا ].
نص بيانين شيخ الازهر الشريف وبطريرك الكرازة المرقسية يوم 26 يوليو 2013 بخروج الشعب لتفويض الجيش بتقويض الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 26 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ قبل لحظات وجيزة من بدء فاعليات ثورة مظاهرات الشعب المصرى ضد الارهاب, وخروج عشرات ملايين المصريين لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب واعمال العنف وقتل الابرياء التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان الارهابية, طالب كل من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى بيانين منفصلين صدرا عنهما صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, من جموع الشعب المصرى بالخروج اليوم الجمعة 26 يوليو فى مظاهرات حاشدة لدعم سلطة الدولة ضد العنف والارهاب واحباط مساعى حرق وتدمير مصر, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام, ''بإنّ الأزهر الشريف وقد استمع إلى دعوة المصريين جميعًا للتعبير عن إرادتهم اليوم الجمعة - فإنه يثق كل الثقة في أن الشعب المصري أيًّا كانت توجهاته وانتماءاته سوف يعبّر عن رأيه بصورة حضاريّة دون انزلاق إلى دائرة العنف أو مستنقع الفوضى. وقال الطيب فى نداء للأمة فى الساعات الأولى من صباح اليوم: "أنّ هذا الشعب العريق لن يخذل مصر الوطن مصر الدين مصر الحضارة، وسيلقي على العالم كلّه درسًا في تحمل المسئوليّة وحسن التعبير عن الرأي". وأضاف الطيب: "يثق الأزهر أيضًا في أنّ مفهوم هذه الدعوة كما أوضحه المتحدّث العسكريّ أنّها دعوة للمصريين جميعًا للوحدة، والتكاتف، ونبذ العنف، والاجتماع على قلب رجل واحد؛ لنبذ العنف والكراهية ودعم قواتهم المسلحة والشرطة المدنية وكافة مؤسسات الدولة؛ للقضاء على كافة أشكال العنف والإرهاب والمخاطر التي تحدق الآن بالبلاد، بل تكاد تحرق كل مكتسبات الثورة المصريّة العظيمة التي لاتزال تبهر العالم بسلميّتها وتحضّرها ورقيّ شعبها. وواصل الطيب: "مرة أخرى شعب مصر العظيم يدعوكم أزهركم الشريف بحق الله عليكم وقدسية الدين لديكم أن تحرصوا كل الحرص على التعبير عن رأيكم بصورة سلميّة تامّة تليق بكم وبمصركم انطلاقا من وطنيتكم الخالصة وأن تجمعوا صفوفكم وتصلحوا ذات بينكم وتوحّدوا كلمتكم وأن تنتبهوا لما يحاك بكم وبوطنكم. واختتم نداءه:"أيها المصريون هبّوا الآن لإنقاذ مصر مما يتربص بها وأنتم قادرون على تجاوز هذه الأزمة وهذه المحنة وتوكّلوا على الله تعالى". وفى نفس الوقت اكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال كلمة نشرها صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' ''بإن المسئولية الوطنية للكنيسة القبطية المصرية تدعونا جميعا لتدعيم الإجراءات التي تحمي بلادنا وتحقق حريتنا بلا عنف أو تهور''. وأضاف البابا, ''عاشت مصر سالمة آمنة'' ]''.
نص قرار حبس واتهام مرسى بالتخابر واقتحام السجون صباح يوم خروج الشعب فى 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 26 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ انتشر بسرعة رهيبة الترحيب الشعبى الكبير بين المصريين, بالقرارالذى أصدرة صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, المستشار حسن سمير، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة, بحبس الرئيس السابق محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا، على ذمة التحقيقات التي تجرى معه، وتوجية الية تهم السعي والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها, ووضع النيران عمدا في سجن وادي النطرون وتمكين السجناء من الهرب, وهروبه شخصيا من السجن وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون, واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المباني العامة والأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود, وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى عبارات الترحيب بالقرار وتناقلت وسائل الاعلام رصدها للترحيب الشعبى الواسع بالقرار, خاصة بعد صدورة قبل ساعات معدودات من بدء فعاليات ثورة مظاهرة الشعب المصرى اليوم 26 يوليو 2013 فى جمعة ''لا للعنف والارهاب'' لاعلان تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, ومنح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المعزول محمد مرسى بتحريض من جماعة الاخوان الارهابية لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين بزعم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية ومصالح الاعداء واجنداتهم الاجنبية ]''.
السبت، 25 يوليو 2015
تعهد المزارعين بالسويس بمشاركة الجيش فى حماية قناة السويس الجديدة والقديمة المجاورة لزراعاتهم
تعهد مساء السبت 25 يوليو, المزارعون اصحاب الاراضى الزراعية المجاورة على طول امتداد غرب قناة السويس بمدينة السويس, بمنع اى عناصر غريبة من الاقتراب من قناة السويس عبر زراعاتهم, واتصالهم بالجيش والشرطة للابلاغ عن وجود اى اشخاص غرباء او اى تحركات لعناصر مريبة بالقرب من القناة, لاحباط اى محاولات ارهابية من اى خونة مارقين مع افتتاح قناة السويس الجديدة, جاء ذلك خلال الجولة التى قام بها علي المزارعون فى زراعاتهم الملاصقة لقناة السويس, الدكتور كمال بربرى حسين وكيل وزارة الاوقاف بالسويس, واختتم وكيل وزارة الاوقاف الجولة بعقد اجتماع مع المزارعون فى المسجد الكبير بقرية كبريت بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس, اكد فية بان تعهد المزارعون يمثل اهمية شعبية كبيرة فى تامين قناة السويس القديمة والجديدة, وياتى قبل ايام معدودات من موعد افتتاح قناة السويس الجديدة, وبهدف احباط اى مخططات اجرامية من الاعداء وجماعة الاخوان الارهابية واذنابها من الجماعات المتطرفة ضد قناة السويس القديمة وقناة السويس الجديدة, وتقديم المساعدات الشعبية الفعالة للجيش والشرطة فى تامين قناة السويس, وتقويض اى مساعى للخونة والاعداء لضرب الاقتصاد المصرى.
استعدادات شعبية هائلة قبل 24 ساعة من خروج عشرات ملايين المصريين فى 26 يوليو 2013 لرفض ارهاب عصابات الاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 25 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ غد الجمعة 26 يوليو, يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى, عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضة ابتزاز الجبناء والارهابيين ومحاولتهم نشر الفوضى والارهاب فى مصر, وقيامهم بخسة وغدر باغتيال واصابة الابرياء, ويمنح صكا شعبيا وتفويضا وطنيا لقواتة المسلحة وشرطتة الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء علية, ويسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاتة, والارهابى جبان بطبعة يستاسد على الحليم توهما بضعفة لمحاولة ابتزازة, والغدر اهم سماتة, وقتل الابرياء غيلة اسعد امانية, ويفر هاربا مذعورا مرتعبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد اعمالة الشريرة, غدا الجمعة 26 يوليو, ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى, ولكنها هذة المرة للقضاء على الارهاب, بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على انظمة حكم الاستبداد, غدا الجمعة 26 يوليو, سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الارهابيين, واسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب جماعة الاخوان الارهابية وشراذمها, وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية, بعد ضياع اخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الاثام البشرية بينها مع جماعة الاخوان الارهابية للاستيلاء على اراضى سيناء لحماس, نظير بيع حماس القضية الفلسطينية ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة, غدا الجمعة 26 يوليو, يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة الهائلة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب, وضد الدول المارقة راعية الارهاب ]''.
الارجوز يرشح نفسة فى الانتخابات النيابية برغم كل مساوئة
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 25 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى عن بعض ارهاصات اخر محافظ لمدينة السويس خلال نظام حكم مبارك المخلوع, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ يعد اللواء سيف جلال محافظ السويس السابق, هو الاب الروحى لمعظم الصحف المحلية بالسويس, ففى عهدة الذى استمر 12 سنة ظهرت وترعرت, وقبل تولية منصبة عام 1999, لم يكن يوجد فى السويس سوى حوالى 4 صحف محلية فقط احدها كانت تصدر عن المجلس المحلى, وعند اقالتة من منصبة بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 كان عدد الصحف المحلية بالسويس قد وصل الى حوالى 40 صحيفة محلية, وتكدست فى عهدة حجرات وردهات ديوان عام محافظة السويس بجيش عرمرم من حملة الاقلام, بعد ان صارت عملية اصدار صحيفة محلية سهلة جدا, ويمكن لاى شخص بحوزتة 500 جنية, حتى ان كان مسجل خطر من اعتى المجرمين, شراء رخصة جريدة اجنبية من سوق مكتبات الفجالة بشارع كامل صدقى بكلوت بك بالقاهرة, حيث لايشترط القانون على المشترى مثل اى سلعة تفديم ''فيش وتشبية'' ليصبح بعدها اى افاق رئيس مجلس ادارة جريدة صحفية, ويستصدر بصفتة الاحتيالية الرسمية الكروت والكرنيهات والبطاقات, وكان محافظ السويس السابق اريبا, فبرغم تكدس ردهات المحافظة بالمنافقين, فقد اكتفى باصطفاء 3 من حملة الاقلام اعتبرهم من اخلص اتباع النظام الذى كان قائما حينها, وحضور اهم اجتماعاتة, الاول مراسل جريدة حكومية وكاتم سر النظام القائم وقتها, والثانى صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى قيادى بالحزب الوطنى, والثالث صاحب جريدة محلية تصدر بترخيص اجنبى يتقمص شخصية المعارض, واخلص الثلاثة فى كتاباتهم على مدار 12 سنة لمحافظ السويس والنظام السابق حتى اخر لحظة, وفطس المواطنين بالسويس من الضحك عندما هرع الثالث بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 واقالة محافظ السويس السابق, الى تقديم بلاغ صورى الى النيابة ضد صديقة المخلص محافظ السويس السابق, يتهمة فية باهدار المال العام وفشلة فى حل مشكلات السويس, وسارع بتصوير حوالى 20 الف صورة من البلاغ وتوزيعها على المواطنين فى شوارع السويس, فى اكبر عملية استهانة بذكاء وعقلية المواطن السويسى, بعد تقديمة هذا البلاغ الشكلى للنيابة عقب فرار المحافظ, بعد ان ظل تابعا ذليلا للمحافظ طوال 12 سنة, وحاول نفس هذا الشخص بسياسية النصب والاحتيال واللعب على كل الحبال تطبيقها ايضا فى ميدان الاربعين وسط المواطنين المتظاهرين, الذين فوجئوا خلال الايام الاولى من ثورة 25 يناير عام 2011, بحضور هذا الارجوز الغريب للميدان لتوزيع صور بلاغة الافطس, فهجم علية المتظاهرين وقاموا بالاعتداء علية بالضرب, وقام احد المتظاهرين بخلع حذائة والاعتداء بة علية بالضرب, ثم قام المتظاهرين بطردة من ميدان الاربعين شر طردة مشفوعا بالركلات والشتائم واللعنات, وظل هذا اليوم يمثل بالنسبة لهذا الافاق اليوم الاول والاخير الذى حاول فية لمدة دقائق التسلل وسط المتظاهرين فى ميدان الاربعين خلال ثورة 25 يناير 2011, ولم يرى احد بعدها هذا الارجوز طوال ايام الثورة التى انتصرت برغم انفة, ولكنهم تابعوا بجاحتة فى ترشيح نفسة فى اول انتخابات نيابية بعد الثورة واندحارة وسقوطة الذريع ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)