الأربعاء، 27 يناير 2016

يوم نقل 300 طن مخدرات بالسويس تحت حراسة الجيش بعد احداث يومى 25 و 26 يناير 2013


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 27 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما عملية نقل حوالى 300 طن مخدرات من احراز القضايا الى اماكن امنة بعد الاحداث التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [قامت صباح اليوم الاحد 27 يناير 2013، قوة من الجيش الثالث الميدانى، بنقل حوالى 300 طن مخدرات بانجو وحشيش واقراص مخدرة وهيروين من احراز قضايا المخدرات التى تم ضبطها من مخازن احراز المخدرات بمديرية الزراعة بمنطقة الصباح بالسويس الى اماكن امنة، بعد استغلال الخارجين عن القانون حالة الانفلات الامنى التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، نتيجة المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب، وميليشيات اخوانية من جانب اخر، والشرطة من جانب ثالث، وقاموا بمداهمة مخزن احرازت المخدرات والاستيلاء على اطنان من انواع المخدرات المختلفة ولاذوا بالفرار] ''.

يوم تداعيات واثار تجدد مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان فى 26 يناير 2013 بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 27 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما اثار تجدد مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان يوم 26 يناير 2013 بالسويس، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [اسفر تجدد المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب، وميليشيات اخوانية من جانب اخر، والشرطة من جانب ثالث، مساء يوم السبت 26 يناير 2013، عن احتراق مبنى مطافى السويس الرئيسى، وقسم شرطة السويس، وقسم شرطة الاربعين، وقسم شرطة فيصل، وقصر الخديوى محمد على ، وعشرات السيارات فى محيطهم، واستغل الخارجين عن القانون الاحداث وقاموا بنهب مخزن قضايا المخدرات التى تم ضبطها الكائن بمنطقة الصباح بالسويس] ''.

يوم تجدد مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان فى 26 يناير 2013 بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 27 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما تجدد مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان يوم 26 يناير 2013 بالسويس، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [تجددت المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب، وميليشيات اخوانية من جانب اخر، والشرطة من جانب ثالث، مساء يوم السبت 26 يناير 2013، واشتعال النيران فى مبنى مطافى السويس الرئيسى، وقسم شرطة السويس، وقسم شرطة الاربعين، وقسم شرطة فيصل، وقصر الخديوى محمد على، والعديد من السيارات فى محيطهم، واستغل الخارجين عن القانون الاحداث وقاموا بنهب مخزن قضايا المخدرات التى تم ضبطها الكائن بمنطقة الصباح بالسويس] ''.

يوم تداعيات واثار مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان فى 25 يناير 2013 بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، 27 يناير 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما اثار مظاهرات الاحتجاج الدموية ضد نظام حكم الاخوان يوم 25 يناير 2013 بالسويس، وجاء المقال على الوجة التالى، '' [اسفرت المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الاخوان من جانب، وميليشيات اخوانية من جانب اخر، والشرطة من جانب ثالث، التى جرت احداثها بعد ظهر يوم الجمعة 25 يناير 2013 وحتى الساعات الاولى من صباح اليوم التالى السبت 26 يناير 2013، بالاضافة الى استشهاد 9 متظاهرين واصابة حوالى 180 اخرين، عن احتراق حجرات مبنى النيابة الادارية والدور الاول الارضى لمبنى ديوان عام محافظة السويس بما فيها من مكاتب وملفات، واحتراق واتلاف حوالى 150 سيارة ووجهات حوالى عشرين محلا تجاريا فى محيط النيابة الادارية وديوان عام المحافظة] ''.

الثلاثاء، 26 يناير 2016

بمناسبة عيد الشرطة .. اعفاء المواطنين من رسوم الرخص المميكنة بالسويس


في اطار الاحتفال بعيد الشرطة, كلف اللواء مجدي عبد العال مدير امن السويس, العميد محمد الدفراوي مدير إدارة المرور, بتنفيذ تعليمات اللواء مجدى عبدالغفار وزير الداخلية, باعفاء عددا من المتقدمين لاستخراج الرخص المميكنة من الرسوم المقررة, بالاضافة الى توزيع الورود على المواطنين المترددين على إدارة المرور, وتم تطبيق المبادرة وسط ترحيب المواطنين, اليوم الثلاثاء 26 يناير 2016.

يوم انذار جمعيات المساجد بتنقية صفوفها من التكفيريين حتى لا يتم ضمها الى وزارة الأوقاف

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاحد 26 يناير 2014, ارسلت وزارة الأوقاف انذار الى الجمعية الشرعية وباقى الجمعيات التى تسير على منوالها, بضرورة الالتزام بتنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها فى جميع محافظات الجمهورية من المشعوذين والدجالين من العناصر الإخوانية والتكفيرية المتعصبة, بعد ان نصب كل افاق منهم من نفسة مهدى منتظر ووليا على المصلين وفقيها عليهم وموجها لهم بشرور روحة الاثمة وسيئات اعمالة الخبيثة, ولم ترتدع الجمعية الشرعية مع باقى الجمعيات برغم الانذار, مما دعى وزارة الأوقاف لاحقا يوم الثلاثاء 11 مارس 2014, الى اصدار قرارها بضم جميع مساجد وزوايا مصر, معظمها دعويا, الى وزارة الأوقاف, وقد نشرت عند ارسال وزارة الأوقاف انذارها يوم الاحد 26 يناير 2014, مقال على هذة الصفحة استعرضت فية نصوص الانذار واسبابة وطالبت الجمعية الشرعية وباقى الجمعيات بسرعة الاستجابة الية قبل فوات الاوان, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ يعد الانذار الذى ارسلتة وزارة الأوقاف اليوم الاحد 26 يناير 2014, الى الجمعية الشرعية وفروعها بمحافظات الجمهورية, ''بسرعة تنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من العناصر الإخوانية والتكفيرية المتعصبة التي تستخدم مساجد الجمعية منطلقًا للتحريض على العنف والارهاب. وإلا فإن الوزارة ستكون مضطرة إلى سرعة ضم جميع مساجد الجمعية ومقراتها وملحقاتها بلا استثناء إلى وزارة الأوقاف''. انذارا نهائيا اخيرا لاباطرة الجمعية الشرعية, بعد ان سبق قيام وزارة الاوقاف بمطالبتهم بتصحيح اوضاع الجمعية الشرعية اكثر من مرة بعد ان تحولت مقراتها بمحافظات الجمهورية الى اوكار للتحريض على الفوضى والارهاب لحساب جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين, وسيكون بعد الانذار الاخير قرار ضم مساجد ومقرات الجمعية الشرعية لوزارة الاوقاف ساريا ضدها وضد اى جمعية تسير فى طريق الضلال والارهاب, لأن الموضوع ليس لعبة ومصر اكبر من شطحات المخرفين والمشعوذين والارهابيين, واكدت وزارة الاوقاف ''بأن المرحلة الفارقة الحالية في تاريخ الوطن تتطلب من جميع أبنائه الوطنيين المخلصين الوقوف صفًا واحدًا ضد الإرهاب وجماعات العنف والتطرف والتشدد، وعدم السماح باستخدام المساجد في التحريض على العنف والارهاب أو التوجيه له بأي شكل من الأشكال أو درجة من الدرجات'', وطالبت الوزارة فى انذارها النهائى من الجمعية الشرعية, ''بسرعة موافاة وزارة الاوقاف بقائمة صحيحة لخطباء الجمعية الحاصلين على مؤهلات أزهرية ولا ينتمون إلى أي جماعات متطرفة أو متشددة أو متورطة في التحريض على العنف''، وكلنا تابعنا خلال العهد الجائر للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, تحول مقرات ومساجد الجمعية الشرعية الى امتدادا لمقرات جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين, الى حد اصرار جماعة الاخوان الارهابية على عقد اجتماعات ما قامت بتشكيلة فى جميع محافظات الجمهورية تحت مسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد'' فى مقرات الجمعية الشرعية بمحافظات الجمهورية ومنها السويس, ولم تكتفى الجمعية الشرعية بالسويس بجعل اجتماع الجمعية العمومية التاسيسية لما يسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد بالسويس'' الاخوانى المشبوة فى مقرها فقط, والذى حضرة يومها محافظ السويس الاخوانى السابق ابان تولية منصبة, بل قامت الجمعية الشرعية بالسويس بجعل مقرها ومسجدها هو مقر الائتلاف الاخوانى المزعوم, والذى كان كل هدف الاخوان من خلالة السيطرة على المساجد لمحاولة توجية المصلين من خلال أئمة وخطباء المساجد عبر الائتلاف المزعوم, كما افسحت الجمعية الشرعية ولاتزال لدرويش ومشعوذى ومتطرفى الاخوان الخطابة عبر منبر مسجدها بمناسبة وبدون مناسبة للتحريض على العنف والارهاب وتكفير كل من يختلفون معه واستحلال سفك دمائة لدواعى شخصية اثيمة, وحان الوقت الان بعد انذار وزارة الاوقاف الاخير, وضع الامور فى نصابها الصحيح وتصحيح مسار الجمعية الشرعية وغيرها من الجمعيات لتتفرغ للدعوى الدينية والخدمات الاجتماعية, كما هو محدد فى شروط تراخيصها, واستئصال جذور التحريض على اعمال العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, والا على الباغى تدور الدوائر, وقد اعذر من انذر ]''.

يوم هتاف اهالى السويس''ام شهيد بتقول لمرسى..قتلت عيالنا عشان الكرسى''بجنازة 9 شهداء فى 25 يناير2013


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاحد 26 يناير 2014, نشرت مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فيهما احداث الجنازة الجماعية بالسويس للشهداء الذين سقطوا برصاص ميليشيات عصابة الاخوان خلال تظاهرهم فى اليوم السابق الموافق يوم الجمعة 25 ينابر 2013, ضد نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية, على هامش الذكرى الثانية لثورة 25 يناير 2011, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الاحد 26 يناير 2014, هتف المواطنين بالسويس, ''ام شهيد بتقول لمرسى .. قتلت عيالنا عشان الكرسى'', و ''ولع ولع ولع نار .. بنا وبينهم دم وتار'', بعد ظهر اليوم السبت 26 يناير 2013, خلال تشييع جثامين 9 شهداء فى جنازة جماعية من مسجد الغريب سقطوا امس الجمعة 25 يناير 2013, برصاص ميليشيات الاخوان, وشرطة نظام حكم عصابة الاخوان, خلال مظاهرات المواطنين بالسويس ضد نظام حكم ولاية الفقية الاخوانى الاستبدادى الجائر, وهتف المواطنين بسقوط  محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, ونظام حكم ولاية الفقية الاخوانى, واسماء المواطنين الشهداء التسعة ضحايا نظام حكم عصابة الاخوان, على سليمان السيد حجاب 21 سنة طالب جامعى, ومحمد غريب محمد 17 سنة طالب ثانوى, ومصطفى محمود عيد 15 سنة طالب اعدادى, ووليد السيد سليمان 30 سنة عامل, ومحمد جمعة ابراهيم محمد 24 سنة عامل, ورجب شعبان محمد 24 سنة عامل, وحسين محمود محمد محمود 36 سنة عامل, ومحمود نبيل محمد محمد 32 سنة موظف, وماجد محمد عبدالصمد ابراهيم 24 سنة موظف, بالاضاقة الى اصابة حوالى 180 اخرين ]''.