الثلاثاء، 1 مارس 2016

تواصل زيارات البراعم الطلابية لادارة مرور السويس


استقبلت ادارة مرور السويس, يوم الاثنين 29 فبراير 2016, مجموعة ثانية من براعم المدارس الابتدائية والاعدادية بالسويس, لتعريفهم على الطبيعية بسير العمل بالادارة وكيفية استخراجها التراخيص للمواطنين وقواعد المرور وغرف العمليات المخصصة لمتابعة اختناقات المرور وتلقي البلاغات, وكان في استقبالهم مدير ادارة مرور السويس, وكانت المجموعة الاولى من براعم المدارس الابتدائية والاعدادية بالسويس قد قامت بزيارتها لادارة مرور السويس يوم الاحد 28 فبرابر 2016.

يوم مناورة اوباما مع جماعة الإخوان لمنع مجلس النواب الأمريكي من ادراجها جماعة ارهابية

جاء بيان مطاريد جماعة الإخوان الارهابية, الذين قاموا ''بترويجة'' عبر اميلات وسائل الاعلام, مساء امس الأثنين 29 فبراير 2016 ووصلنى عبر اميلى نسخة منة, حول موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء 24 فبراير 2016, على مشىروع قانون يطالب الادارة الامريكية بادراج جماعة الإخوان جماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, عجيبا فى محتواة, ,وكأنة جاء مدفوعا من الرئيس  الأمريكي براك اوباما, الراعى الرسمى لجماعة الإخوان الارهابية, عبر الاستخبارات  الأمريكية الى الإخوان, لايجاد مجالا امام اوباما للمناورة والأمتناع عن التصديق على مشروع القانون, مع احتجاج مطاريد جماعة الإخوان الارهابية فية, ضد موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, على مشروع القانون, دون ما اسموة, عقد جلسة استماع للجماعة للدفاع عن نفسها وسماع رأيها والاطلاع على وثائقها وسؤال الشهود المقدمين منها, فى بجاحة ارهابية لم يتجاسر ابو بكر البغدادى عن داعش واسامة بن لادن وايمن الظواهرى من بعدة عن القاعدة على التبجح بها, وكأنما المطلوب من المحاكم القضائية والمجالس التشريعية والحكومات المعنية فى دول العالم, قبل اقرارها داعش والقاعدة والاخوان وبوكو حرام وباقى العصابات الاجرامية جماعات ارهابية, برغم كل الادلة والقرائن الموجودة لديها عن اجرامها وارهابها, ان تستمع اولا الى مرافعة دفاعها عن اجرامها وارهابها وسفكها لدماء البشر انهار, وقد يستقيم الامر بالنسبة للارهابيين انفسهم فى وجود دفاع لهم عندما يتم تفديمهم الى ساحات العدالة للاقتصاص منهم عن اجرامهم, ولكنة لا يستقيم ابدا بالنسبة للعصابات الارهابية نفسها التى يرتكبون ارهابهم فى ظلها, ويكفى دمغ ارهابى واحد بالارهاب لادراج عصابتة كجماعة ارهابية, وجاء تنصل جون كيري وزير خارجية اوباما, مساء يوم الخميس الماضى 25 فبراير 2016, خلال ادلائة بشهادتة عن اجرام جماعة الأخوان الأرهابية, أمام لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي, بعد 24 ساعة من موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, يوم الاربعاء 24 فبراير2016, على مشروع القانون الذى يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ويدعو الإدارة الأمريكية إلى إدراجها على لائحة التنظيمات الإرهابية, من استضافة اوباما مطاريد جماعة الإخوان الارهابية بدعوى ''عدم علم الادارة الامريكية بأن الاشخاص الذين قامت باستضافتهم العام الماضى فى وزارة الخارجية الامريكية والبيت الابيض من جماعة الأخوان'', وزعمة ''بانه لم يكن معلوما للادارة الامريكية بأن أحد أعضاء الوفد ينتمي إلى حزب تابع للإخوان'', كما جاء اقرارة مرغما, ''بان الولايات المتحدة على علم بتورط  فروع وأعضاء من جماعة الإخوان في القيام باعمال عنف'', وادعائة ''بإن الولايات المتحدة تجري تقييما حاليا حول وضع جماعة الإخوان والشروط القانونية اللازمة لإدراجها في لائحة التنظيمات الإرهابية الأجنبية''، فى اطار مناورات اوباما لتضييع الوقت حتى تتضح امامة الكفة الراجحة فى الانتخابات الأمريكية الجارية, فاذا كانت المؤشرات سوف تشير الى احتمال فوز مرشح الجمهوريين الحزب المنافس لحزب اوباما الديمقراطى بمقعد الرئاسة, فسوف يصدق اوباما على مشروع القانون المقدم من الجمهوريين باعتبار جماعة الإخوان جماعة ارهابية, حتى لا تظهر ادارتة وحزبة الديمقراطى لاحقا خلال حكم الجمهوريين وموافقتهم على مشروع قانونهم فى صورة المدافعين عن جماعات الارهاب, وفى حالة جنوح المؤشرات نحو احتمال فوز مرشح حزب اوباما الديمقراطى فسوف يرفض اوباما التصديق على مشروع القانون, ليس دفاعا عن جماعة الإخوان الارهابية, مثلما كان طوال سنوات حكمة الاغبر, ومثلما سوف يكون علية الرئيس الديمقراطى من بعدة, بقدر ما هو دفاعا عن منهج استخباراتى, ودفاعا عن اسرائيل, ودفاعا عن اجندة مخطط الشرق الاوسط الكبير, الذى تبنت ادارة اوباما وحزب اوباما فرضة عبر جماعات الارهاب, وفى مقدمتها جماعة الإخوان الارهابية.

الاثنين، 29 فبراير 2016

محافظ السويس يحيل مديرة مدرسة ابتدائية للتحقيق بعد اصابة تلميذ بسم فتاك


تصاعدت ظاهرة الاهمال المدرسى بصورة خطيرة بالسويس الى حد تناول تلميذ بالصف الثانى الابتدائى بمدرسة السلام التجريبية الرسمية بمدينة السلام بحي فيصل بالسويس يدعى أدهم محمود يسري، السم بالمدرسة عن طريق الخطأ بعد أن وجدة أمامه فى معمل المدرسة. تم نقل التلميذ للمستشفى فى حالة خطرة وتم إسعافة ونقلة إلى منزل أسرته لاستكمال علاجه. وأمر اللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس بتحويل مديرة المدرسة للشئون القانونية للتحقيق معها لمعرفة الأسباب التى أدت إلى وجود سموم فتاكة بالمدرسة فى متناول التلاميذ. كما قرر المحافظ إيقافها عن العمل إلى حين الانتهاء من التحقيق، وكلف المحافظ مدير عام التربية والتعليم عبد الحافظ وحيد بمنع دخول أي سموم فتاكة داخل المدرسة أو أى مدارس أخرى بالسويس ومحاسبة من يخالف ذلك، وقام المحافظ بعد ظهر اليوم الاثنين 29 فبراير 2016, بزيارة الطفل الضحية فى منزل أسرتة فور خروجة من المستشفى, والتأكيد لأسرتة على أن مساعى تسميمه داخل المدرسة لن تمر بدون تحقيق وحساب، وتعهد بسلامة أرواح تلاميذ المدارس بالسويس من أى سموم.

نيابة السويس تحقق في "تهريب السلع التموينية الحكومية"


باشرت نيابة السويس، التحقيق في قيام مسئولي أحد مخازن تعبئة السلع الأساسية (سكر - دقيق - أرز ) بالسويس, بتهريب السلع التموينية الحكومية عن طريق جمعها وإعادة تعبئتها مرة أخرى داخل عبوات تحمل أسماء شركات خاصة بغرض استغلالها, رغم  حاجة الأسواق لهذه السلع الضرورية. وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة، وأمرت بسرعة ضبط وإحضار مسئولي المخزن. وكانت حملة من مباحث التموين قد داهمت مساء أمس الأحد 28 فبراير مخزن للسلع الأساسية وعثرت داخله على سلع تموينية حكومية تشمل (سكر - دقيق - أرز ) يعاد تعبئتها داخل عبوات تحمل أسماء شركات خاصة. وشملت المضبوطات ''22'' طن سكر, و"2" طن و ''350'' كيلو دقيق,  و"1" طن و''250'' كيلو أرز.

الأحد، 28 فبراير 2016

زيارة براعم طلابية ادارة مرور السويس


استقبلت ادارة مرور السويس, اليوم الاحد 28 فبرابر, مجموعة براعم مدارس ابتدائية واعدادية, لتعريفهم على الطبيعية بسير العمل بالادارة وكيفية استخراجها التراخيص للمواطنين وقواعد المرور وغرف العمليات المخصصة لمتابعة اختناقات المرور وتلقي البلاغات, وكان في استقبال الطلاب العميد محمد الدفراوي مدير ادارة مرور السويس.

ضبط أردني يترأس عصابة للاتجار فى الأعضاء البشرية


تمكنت القوات المعينة بكمين 109 بأول طريق السويس/ القاهرة الصحراوى، من ضبط المدعو رامي عبدالله رفيق عبدالله الحواري "أردني الجنسية''، رئيس عصابة دولية للاتجار فى الأعضاء البشرية، والمطلوب ضبطه وإحضاره فى دولة الأردن لاتهامه في قضايا دولية عدة وأبرزها الاتجار في الأعضاء البشرية، وتم ترحيل المتهم لمقر فرع الانتربول الدولي بالقاهرة لاتخاذ الإجراءات القانونية حياله. كما قام اللواء مجدي عبدالعال، مدير أمن السويس، بتكريم النقيب محمد ناجي مشرف خدمات الكمين 109 لضبطه المتهم، وكان ضابط الشرطة مشرف خدمات الكمين 109 بأول طريق السويس/ القاهرة، قد اشتبه فى شخص أردنى قادم عبر الطريق الفرعى القادم من عند نفق الشهيد أحمد حمدى متوجهًا إلى القاهرة فى سيارة، وسارع باحتجازه لاستبيان شخصيته الحقيقية، وبعد عدد من الاتصالات والرجوع إلى كمبيوتر وزارة الداخلية بشأن المجرمين الدوليين، تبين أن الشخص المحتجز ما هو إلا رئيس عصابة دولية للاتجار فى الأعضاء البشرية، ومطلوب ضبطه وإحضاره فى دولة الأردن لاتهامه في قضايا دولية عدة وأبرزها الاتجار في الأعضاء البشرية، تم ترحيل المتهم لمقر فرع الانتربول الدولي بالقاهرة لاتخاذ الإجراءات القانونية حياله، كما قام مدير أمن السويس بتكريم مشرف خدمات الكمين 109 الذى قام بضبط المتهم.

يوم وقوع معركة الحرامى التاريخية فى مجلس النواب التركى

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الجمعة 28 فبراير 2014, وقعت معركة ''الحرامى'' التاريخية, التى دارت فى البرلمان التركى بين نواب المعارضة والحكومة بسبب وصف المعارضة رجب طيب اردوغان, رئيس وزراء تركيا, بـ''الحرامى'', ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية تفاصيل واسباب وتداعيات معركة الحرامى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ جاء صباح اليوم الجمعة 28 فبراير2014 فى تركيا, صحوا مشرقا مبشرا بيوم جميل, وتوافد اعضاء مجلس النواب التركى على البرلمان سعداء مبتسمين, واصطفوا فى مقاعدهم بهدوء ينتظرون كلمة السر لتفعيل جلسة عمل البرلمان, وكانت كلمة السر هى : ''الحرامى'', وصعد نائبا معارضا الى منصة البرلمان الرئيسية ليعلن كلمة السر, وبعد ان سوى هندامة وجلى صوتة, اعلن امام مجلس النواب التركى, والشعب التركى, فى صوت تردد صداة داخل البرلمان التركى, وسط صمت تام لاعضاء مجلس النواب التركى وكأن على رؤوسهم الطير, بان رجب طيب اردوغان, رئيس وزراء تركيا, ما هو الا ''حرامى كبير'', قام بكل ما هو شائن من سرقة ورشوة وفساد ضد الشعب التركى حتى استحق نعت ''الحرامى'' عن جدارة واستحقاق, بعد تسريب تسجيلات هاتفية لاردوغان مع نجلة بلال, تثبت غرقهما معا فى اموال الرشاوى والفساد, وتحويل اردوغان اقبية بيتة الى سراديب اكتنز فيها عشرات ملايين الدولارات واليورو من اموال الرشاوى, وهاج نواب حزب اردوغان ''العدالة والتنمية'' الحاكم, من النعت الذى اطلقة النائب المعارض ضد اردوغان, مع كون نعت اردوغان باللصوصية وسقوطة يعنى سقوطهم معة الى الابد واندحار حزبهم العجيب وقضاء باقية حياتهم فى السجن, بعد ان خانوا امانة الشعب التركى واستغلوا مناصبهم فى الثراء الفاحش باموال الرشاوى والسرقات وتحقيق الاجندات الاجنبية, وسن التشريعات الجائر لتقويض الشرطة والنيابة والقضاء, وقمع الصحافة والاعلام والمدونين لتكميم الافواة واخفاء جرائمهم, واخذت ''العزة والافتخار بالاثم'' نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم, ''وشمروا'' فى وقت واحد عن اكمامهم, وتحولوا من نواب الى بلطجية, واغاروا على النائب المعارض فوق منصة البرلمان الرئيسية, واشبعوة ضربا ولكما وركلا حتى اردوة جريحا بين الحياة والموت, وسارع نواب المعارضة للدفاع عن زميلهم قبل ان يلفظ انفاسة الاخيرة على ايدى بلطجية الحزب الحاكم, واشتبك الفريقين فى معارك ضارية, وتحول مجلس النواب التركى الى ساحة قتال اعادت الى الاذهان ساحات قتال المصارعين فى روما القديمة, وعلت اصوات الصراخ والشتائم المتدنية فى كل مكان, وتطايرت المقاعد هنا وهناك, واسفرت موقعة ''الحرامى'' -التاريخية- فى مجلس النواب التركى, عن هزيمة اقلية المعارضة الموجودة داخل مجلس النواب التركى بالمقاعد والضربات الفنية القاضية, امام اغلبية النواب البلطجية للحزب الحاكم, وانسحاب نواب المعارضة يحملون جرحاهم وعلى راسهم النائب المعارض الذى اطلق نعت كلمة السر, ''الحرامى'' ضد اردوغان ونقلة ينزف ومغشيا علية, مع باقى زملائة الجرحى, فى رتلا من سيارات الاسعاف التى اصطفت فى طابور طويل امام البرلمان الى المستشفى, وسط صيحات تهليل نواب الحزب الحاكم بانتصارهم على اعدائهم المعارضين فى معركة ''الحرامى'', وتناقلت وسائل الاعلام عن محطة "إن. تي. في" الإخبارية التركية اليوم الجمعة 28 فبراير 2014، وصفها التحليلى لمعركة ''الحرامى'' قائلا : ''بأن الجدل الحاد نشب عندما تحدث نائب حزب الشعب الجمهوري المعارض عن مدينة إزمير، آردال آكسونغور، عن فضيحة الفساد والرشاوي متهمًا في كلمته على منصة البرلمان رئيس الوزراء أردوغان وأعضاء حكومته بالسرقة ونهب أموال الدولة والشعب، وعقب وصف آكسونغور أردوغان بـ''الحرامي''  ترك نواب الحزب الحاكم مقاعدهم وانطلقوا للمنصة وقاموا بانزال النائب المعارض والاعتداء بالضرب الجماعى علية, ليتحول بعدها المجلس الى حلبة قتال بين نواب المعارضة والحكومة'', وهكذا نرى ايها السادة الافاضل بانة برغم انتهاء معركة ''الحرامى'' باندحار المعارضة التركية, وانتصار نواب الحزب التركى الحاكم باعمال الشغب والارهاب والبلطجة, الا ان هذا ادى فى نفس الوقت الى سقوطهم امام التاريخ والاخلاقيات والديمقراطية فى اوحال مستنقعات روافد خليج البسفور, مثلما سقط قبلهم باعمالهم الاجرامية اعضاء جماعة الاخوان الارهابية فى اوحال مستنقعات روافد نهر النيل, بغض النظر عن عدم سقوط العصابة التركية عن سدة الحكم حتى الان, مع كون الشعب التركي, مهما بلغت فترة هيمنة عصابة اردوغان على السلطة, لن يرتضى ان يظل الى الابد يرسف دون ارادة او كرامة تحت نير اغلال الحكام الطغاة وفسادهم وارهابهم ومروقهم وانحلال اخلاقهم وخياناتهم لاوطانهم, لأن خيرا للانسان الحر الكريم, وعزة نفسة وكرامتة الابية, ان يموت فوق اسنة رماح الطغاة الفاسدين الخائنين, من ان يعيش خاضعا للذل والعار والهوان ]''.