شرعت الحكومة البريطانية، بتعليمات امريكية، بعد انتهاء خديعة ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطانى، باجراء مراجعة سياسية لجماعة الاخوان الارهابية انتهت بادانة سياسية لجماعة الاخوان الارهابية لا قيمة لها على ارض الواقع، بدلا من اجراء تحقيق جنائى ينتهى بادانة جنائية وحل وحظر وسجن ومصادرة، تبث سمومها برعاية كامبرون من جديد فى محاولة اعادة احياء مشروع الولايات المتحدة الامريكية المتسمح فى مسمى لافتة ''الاسلام السياسى'' للاستهلاك الغوغائى، بعد اندحارة خلال ثورة 30 يونيو، والمتمثل فى دعم التنظيمات والجماعات والحركات الارهابية المتمسحة فى الدين، سياسيا علنا واستخبارتيا سرا لمساعدتها فى محاولات تسلق السلطة لتنفيذ اجنداتها مع اجندات اسيادها، والتى لم تصنفها امريكا وبريطانيا كتنظيمات وجماعات وحركات ارهابية لانصياعها فى ''جهادها التخابرى'' تحت راية توجهات امريكا وبريطانيا واسرائيل، وفى مقدمتها تنظيم الاخوان الارهابى الدولى، وفروعة الشيطانية فى منطقة الشرق الاوسط، وهرعت الحكومة البريطانية بتوجية حزبها فى البرلمان حتى عقدت لجنة الشئون الخارجية بمجلس العموم البريطانى جلسة استماع على مدار حوالى 3 ساعات مساء امس الثلاثاء 7 يونيو، تحت لافتة العنوان التسويقى الامريكى ''الاسلام السياسى''، واعتلى منصة الخطابة الارهابى العتيق الهارب من حبل المشنقة المدعو ابراهيم منير حامل صولجان نائب مرشد جماعة الاخوان الارهابية، ليزعم للجنة عدم فشل المشروع الغربى المسمى بالاسلام السياسى وطالب بدعمة بسياسة الضغوط ضد الدول المستهدفة حتى يتم فرضة على دول المنطقة، وتعاقب فتوات البلطجة والارهاب باسم الدين فى منطقة الشرق الاوسط للحديث وتعددت مطالبهم امام اللجنة، وعقب انتهاء الجلسة هرول تنظيم الاخوان الارهابى الدولى فى لندن، باقامة احتفالات نصر وقام ببث التسجيل التلفزيونى للجلسة فى كل مكان ووصلنى عبر اميلى من الاخوان مع العشرات غيرى من العاملين فى الاعلام رابط تسجيل الجلسة، التى اعتبرها الاخوان شهادة باعادة احيائهم ودعمهم مرة اخرى لاستكمال مسيرة ''جهادهم التخابرى'' لحساب اعداء الدول العربية، ونشر الارهاب فى المنطقة لتمزيقها بالارهاب، بعد ان عجزوا عن تمزيقها بالسلطة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 يونيو 2016
مدفع رمضان بالسويس يعود الى اطلاق طلقاتة بعد توقف دام 5 سنوات
عاد مدفع رمضان بالسويس الى اطلاق طلقاته لحظة أذان المغرب إيذانا بالأفطار, ولحظة أذان الفجر إيذانا بالامساك, خلال شهر رمضان الجارى, بعد توقف دام حوالى 5 سنوات منذ عام 2011 نتيجة تعطلة, وقام اللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس بتفقد مدفع رمضان فى مكانة المعهود بمنطقة الخور بكورنيش السويس القديم بحي السويس بعد اصلاحة وصيانتة وطلائة وأعاده تشغيلة واطلاق طلقاته تلبية لرغبة اهالى السويس فى اعادة اجواء رمضان الاحتفالية القديمة بالاضافة الى اسعاد اطفالهم وزرع محبة انتظار شهر رمضان فى وجدانهم, وطالب المحافظ من رئيس حي السويس بالتنسيق المتواصل مع مديرية امن السويس فى تشغيل وصيانة مدفع رمضان لمنع تكرار تعطلة مرة اخرى.
يوم رفض الشعب المصرى تهديدات الارهابيين الاخوان ضد من سيشاركون فى ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، دفع نظام حكم الاخوان الارهابيين الذين قام باخراجهم من السجون, لتهديد الشعب المصرى باعمال الارهاب فى حالة نزولة الشوارع والميادين للمشاركة ضمن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال اكدت فية نزول عشرات ملايين الشعب المصرى الى الشوارع والميادين يوم 30 يونيو 2013 لاسقاط مرسى وعصابتة الاخوانية الارهابية وانقاذ مصر من الاعداء غير عابئين بتهديدات الارهابيين الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, وجدت بعد قيامك بخلع نظام حكم مبارك الاستبدادى بعد قيامة بسلق 37 مادة فى الدستور بالباطل, بنظام حكم اخوانى استبدادى يقوم بسلق الدستور كلة بالباطل, ايها الشعب المصرى البطل, لم يرهبك جهاز مباحث امن الدولة وجحافل قوات الشرطة وحملات القمع والارهاب والاعتقال والمحاكمة, خلال عهد نظام حكم المخلوع مبارك الاستبدادى, واحتشدت جموعك الابية فى الشوارع والميادين يوم 25 ينايرعام 2011, وقت ان كان الاخوان القائمين على السلطة الان, بعضهم فى السجون والباقين مختبئين فى منازلهم خشية فشل الثورة ودفعهم الثمن, من اجل ان تحصل على الحرية والديمقراطية والحياة الكريمة والعدالة الاجتماعية وهو لم يحدث, ايها الشعب المصرى البطل, توحدت عزيمتك وارادتك الجبارة المتوارثة من عزيمة وارادة ابطال مصر الابرار عبر التاريخ والاجيال, فى اقامة مظاهرات سلمية فى جميع انحاء الجمهورية يوم 30 يونيو الخالد نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, واسقاط رئيس الجمهورية الاخوانى, لتصحيح مسار الثورة, ولاجراء انتخابات رئاسية مبكرة, ولوضع دستور للشعب بدلا من دستور الاخوان, ولاعادة مصر وهويتها وروحها وتاريخها الى شعبها, ولتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية, وانظر ايها الشعب المصرى البطل, ماذا كان رد فعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, على دعوتك الوطنية الشريفة بالتظاهر السلمى النبيل يوم 30 يونيو 2013, باعلان عدد من قادة الارهاب بعد خروجهم من السجون بعفو رئاسى, وبعد حصولهم على الضوء الاخضر من خفافيش الظلام, الحرب على مظاهرات الشعب المصرى السلمية, واعلانهم تجريد ميليشياتهم للنزول فى الشوارع والميادين اعتبارا من يوم 28 يونيو الجارى 2013, لمحاولة الاحتكاك والاعتداء على مظاهرات الشعب المصرى السلمية, كما فعلوا فى العديد من وقائع عدوانهم السابقة, ومنها واقعة عدوانهم على المعارضين المتظاهرين امام قصر الاتحادية, وواقعة عدوانهم يوم مظاهرتهم ضد القضاء, على المعارضين المتظاهرين فى ميدان التحرير, توهما من سذج السياسة العشوائية الاستبدادية الاخوانية القائمة وحلفاؤهم وامراء ارهابهم, بان هذا سوف يخيف الشعب المصرى البطل, وتحجيم على الاقل اعداد من المصريين عن المشاركة والنزول فى الشوارع والميادين يوم ثورة مصر الخالدة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, وهو الامر الذى لن يحدث ابدا لسبب بسيط هو, انهم لايعرفون الشعب المصرى, لانهم لم يكونوا مع الشعب المصرى ايام 25 و26 و27 و28 ينايرعام2011 حتى انهزمت قوات النظام المخلوع مبارك وميليشياتة وانسحبت من الشوارع الى مكان مجهول وانتصرت الثورة, ولانة لاتستطيع حتى اعتى جيوش العالم هزيمة شعب كل سلاحة التظاهر السلمى, ولانة اشرف للشعب المصرى ان تنشق الارض وتبتلعة من ان يركع وينحنى للجبابرة الطغاة, واشرف للشعب المصرى ان يستشهد فى حمى الوغى وهو لايحمل فى يدية سوى علم مصر, من ان يسجد لغير الله, لذا ستتكدس الشوارع والميادين يوم 30 يونيو 2013 بملايين المصريين وكانة يوم الحشر, وستتردد هتافات الرجال والشباب والكهول والصبيان والفتيات والسيدات وكانها زئير الاسود, اطلقوا رصاص ميليشياتكم وقنابل قواتكم على صدور الشعب العارية خلال مظاهراتهم السلمية, كما حدث فى العديد من الوقائع السابقة, ولكن لن يتراجع الشعب المصرى ابدا حتى تحقيقة النصر, سارعوا باختطاف المتظاهرين من الشوارع وتعذيبهم كما فعلتم امام قصر الاتحادية, ولكن الشعب المصرى البطل لن يستسلم ابدا حتى يحقق اهدافة الوطنية يوم 30 يونيو الخالد 2013, وسيسجل التاريخ انتصارة ضد نظام حكم الاستبداد الاخوانى كملحمة من اعظم الملاحم الوطنية المصرية التى سوف يتفاخر بها اجيالنا القادمة جيلا بعد جيل. ]''.
يوم استعار حرب الشعوذة الاخوانية ضد الثقافة المصرية وفصل العشرات من رموزها وقياداتها واحلال مشعوذين اخوان مكانهم
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، تعاظمت شرور ''الشيخ المشعوذ'' علاء عبدالعزيز, وزير ثقافة نظام حكم جماعة الاخوان, فى حرب الشعوذة الاخوانية ضد الثقافة المصرية, وصلت الى حد قيامة بفصل رموز وقيادات الثفافة المصرية من مناصبهم الرسمية بالجملة واحلال مشعوذين دجالين اخوان مكانهم, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حملة الشعوذة الاخوانية واكدت اهميتها القصوى فى ذيادة تاجيج نيران غضب الشعب المصرى وحثة للتجمع والاحنشاد يوم 30 يونيو 2013 لاسقاط استبداد نظام حكم عصابة المشعوذين الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[
واصل ''الشيخ المشعوذ'' علاء عبدالعزيز, وزير ثقافة نظام حكم جماعة الاخوان, حرب الشعوذة ضد الثقافة المصرية التى تمتد بحضارتها الى حوالى 7 الاف سنة, لتقويضها وهدمها واحلال ثقافة حكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى مكانها, وارتكابة مذابح اقالات جماعية ضد رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة والقطاعات والجهات التابعة لها, واحلال ''شيوخ دجالين'' محسوبين على جماعة الاخوان واتباعها مكانهم, لاخوانة الثقافة المصرية فى كافة مجالات الفنون ومنها, الكتب الثقافية, وفنون الاوبرا, وفنون المسارح القومية, والفنون التشكيلية والمعاصرة, والاستعراضية والتراثية والشعبية, والافلام التسجيلية الفنية, لاستغلال اخوانتها, وفق رؤية مكتب ارشاد جماعة الاخوان, فى توجية الشعب المصرى قسرا, نحو منهج جماعة الاخوان واتباعها, وحكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى, على طريقة الانظمة الشيوعية, بوهم تطبيع الاخوانة مع الشعب المصرى, مثلما تم تطبيع الشيوعية بنفس الطريقة على شعوب الدول الشيوعية, وتناقلت وسائل الاعلام خلال الساعات الماضية, خبر قيام ''الشيخ
المشعوذ'' علاء عبدالعزيز وزير ثقافة نظام حكم الاخوان, اليوم السبت 8 يونيو 2013, باقالة وانهاء انتداب دفعة جديدة من رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة ضمت كل من, عبدالواحد النبوى, رئيس دار الوثائق، والدكتور محمد صبري الدالي، رئيس الإدارة المركزية للمراكز العلمية، والدكتورة إيمان عز الدين، رئيس المكتبة التراثية بباب الخلق، والدكتورة نيفين رئيس قطاع الجودة بدار الوثائق. وكان ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة نظام حكم الاخوان, قد قام خلال الاسبوعين الماضيين, بحملة اقالات واسعة شملت اقالة وانهاء انتداب كل من, أحمد مجاهد, رئيس هيئة الكتاب، وصلاح المليجي, رئيس قطاع الفنون التشكيلية، وإيناس عبد الدايم, رئيس دار الاوبرا، وعبد الناصر حسن, رئيس مجلس إدارة دار الكتب والوثائق الذي انتهي انتدابه ورفض الوزير التجديد له. وامتد سيف اقالات ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة الاخوان, ليشمل حتى المستشارين الاعلاميين العاملين فى مكتبة بوزارة الثقافة وقام باقالتهم جميعا وعددهم خمسة واستبدالهم بكوادر من جماعة الاخوان, وقام ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة الاخوان, برفع مذكرة الى محمد مرسى رئيس الجمهورية لاقالة الدكتور سامح مهران رئيس اكاديمية الفنون, بعد ان عجز عن اقالتة بنفسة لكون منصب رئيس اكاديمية الفنون يتم شغلة بقرار جمهورى, كما قام ''الشيخ المشعوذ'' علاء باحالة رئيس اكاديمية الفنون, للنيابة الادارية بدعوى قيامة بعقد مؤتمرا صحفيا فى احدى قاعات الاكاديمية, وتحجج الوزير بان رئيس اكاديمية الفنون قام باستخدام القاعة فى غير الاغراض المخصصة لها, وسارع العديد من رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة بتقديم استقالتهم قبل ان تصل اليهم مقصلة اقالات ''الشيخ المشعوذ'' علاء, واحتجاجا على مجازر ''شيخ الثقافة المصرية المشعوذ'' وهو اللقب الذى صار المواطنين يطلقونة على وزير ثقافة الاخوان, ومن بين الذين قدموا استقالتهم، سعيد توفيق, الأمين العام للمجلس الأعلي للثقافة، وكاميليا صبحي, رئيسة قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بوزارة الثقافة، والشاعر الكبير احمد عبدالمعطى حجازى رئيس تحرير مجلة ابداع الثقافية التى تصدر عن وزارة الثقافة, وقام الشاعر الكبير عبدالرحمن الابنودى بسحب دواوينة واشعارة وكتبة من وزارة الثقافة وسحب تخويلة لها بطبعها, احتجاجا على اخوانة الثقافة المصرية, واصدر اعضاء مدرسة الرقص المعاصر بمركز الابداع, بيانا اكدوا فية رفضهم التام محاولات صندوق التنمية الثقافية, إغلاق وإيقاف مدرسة الرقص المعاصر والتي تتخذ من قاعة الرقص بمركز الإبداع مقراً لها، وقام فنانى مسارح دار الاوبرا المصرية, باعتلاء المسرح الرئيسى الذى كان يقدم اوبرا عايدة, وهم يحملون لافتات استنكار اخوانة الثقافة المصرية, ويؤكون ايقاف عرض اوبرا عايدة وباقى انشطة الاوبرا, احتجاجا على مساعى تدمير الثقافة المصرية ونشر الفكر الاخوانى لحكم المرشد وولاية الفقية والسمع والطاعة مكانها, وتواكب هذا مع تواصل الهجوم الضارى طوال الاسبوعين الماضيين, من نواب جماعة الاخوان واتباعها من الاحزاب المتاسلمة, فى مجلس الشورى خلال مناقشة ميزانية وزارة الثقافة, ضد الثقافة المصرية, وصلت الى حد التهديد بالغاء العديد من الفنون فى مصر ومنها ''فن البالية'' بدعوى انة رجس من اعمال الشيطان, وشاءت ارادة الله العلى القدير, ان تعمى بصائر نظام حكم الاخوان وتدفعهم للمضى قدما فى غيهم الاستبدادى بالباطل على كافة الاصعدة, قبل ايام معدودات من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى مظاهراتة العارمة الغاضبة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى, يوم 30 يونيو 2013 نهاية الشهر الجارى, لاسقاطة واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, متسببين بتواصل اعمالهم الجائرة ضد الشعب المصرى ليل نهار حتى اخر لحظة, فى استفحال الغضب الشعبى ضدهم, وتذايد اقتناع الشعب بان ثورة 30 يونيو 2013, هى الامل الاخير الباقى لتصحيح مسار الثورة المصرية التى اندلعت فى 25 ينايرعام2011, وتحقيق اهدافها الديمقراطية, وانقاذ مصر من الخراب ونظام حكم الفرد والمرشد وولاية الفقية والاستبداد والطغيان والاخوانة, والغاء دستور الاخوان الباطل وتشريعاتة الاستبدادية الجائرة ]''.يوم بث خطبة للشيخ الشعراوي قبل ثورة 30 يونيو عن خطباء الفتنة الذين يبررون للطواغيت ظلمهم
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت على هذة الصفحة رابط خطبة للشيخ الشعراوي تم بثها على اليوتيوب مساء اليوم السابق الجمعة 7 يونيو 2013، عن ''خطباء الفتنة من علماء السلطان الذين يبررون للطواغيت ظلمهم، ويثبطون عزائم الناس، ويوقعون الفتنه لارضاء الحكام.
يوم رفض مرسى الخضوع لمطالب الشعب بسقوطة قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية تلال احكام البطلان الصادرة باجمالى 8 احكام بطلان ضد اسس اركان نظام حكم عصابة الاخوان خلال حوالى عاما واحدا, بالاضافة لتناولى حديث لمرسى ادلى بة يومها ورفض فية مطالب الشعب بسقوطة مع عصابتة الاخوانية, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ برغم ان موسوعة جينس للارقام القياسية العالمية قد اكتسبت سمعة حسنة من حرص ادارتها على تسجيل كافة الارقام القياسية والغريبة والعجيبة فى العالم, فى مختلف المجالات السياسية والرياضية والفنية والغذائية والترفيهية والسمات الشخصية, الا انها تجاهلت حتى الان تسجيل حدوث اكبر نسبة احكام بطلان قضائية صدرت ضد اساس اركان نظام حكم فى العالم خلال حوالى عام واحد, بعد ان حقق هذا ''الانجاز'' التاريخى العجيب, نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, وشملت الاحكام القضائية الصادرة ضدة بالبطلان من المحاكم الدستورية العليا, والاستئناف, والقضاء الادارى, والادارية العليا, بطلان وحل مجلس الشعب, ومجلس الشورى, والجمعية التاسيسية للدستور, وبطلان فرمان رئيس الجمهورية باعادة مجلس الشعب المنحل, وقانون الطوارئ, وفرمان رئيس الجمهورية باقالة النائب العام, وقانون انتخابات مجلس النواب, وقانون اعادة تقسيم الدوائر, باجمالى 8 احكام بطلان ضد اسس اركان نظام حكم الاخوان القائم, خلال حوالى عاما واحدا, فى ''اعجوبة تاريخية'' غير مسبوقة فى تاريخ انظمة الحكم المستبدة فى العالم, و ''انجاز'' سياسى استبدادى نادر, وفى الطريق سيل اخر من احكام البطلان فى دعاوى قضائية تنتظر الحسم ومن بينها, انتخابات رئاسة الجمهورية, والفرمان الغير دستورى الاول لرئيس الجمهورية, والفرمان الغير دستورى الثانى لرئيس الجمهورية, ودستور الاخوان الجائر, بالاضافة الى دعاوى اخرى لاجبار نظام الحكم, على اعلان نتائج التحقيقات فى العديد من القضايا الهامة ومنها, مذبحة الجنود المصريين فى رفح, واختطاف الجنود المصريين فى سيناء, وهروب المساجين وبينهم رئيس الجمهورية من السجون خلال ثورة 25 يناير, وموقعة الجمل خلال الثورة التى لقى فيها عشرات المواطنين مصرعهم, ودعاوى سقوط حوالى 90 متظاهرا معارضا شهيدا برصاص الشرطة الحى والاف المصابين وعشرات المسحوليين, منذ تولى رئيس الجمهورية منصبة, والغريب بان محمد مرسى رئيس الجمهورية, الفارس الاول فى معظم هذة ''الملاحم الاستبدادية التاريخية'' لايعلم حتى الان اسباب اصرار الشعب المصرى على اسقاطة فى مظاهرات الخلاص الوطنى يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاجراء انتخابات رئاسية مبكرة, واعلن رئيس الجمهورية فى حديثة المنشور فى الاهرام امس الجمعة 7 يونيو 2013 قائلا : ''نحن دولة فيها دستور وقانون، والحديث عن انتخابات رئاسية مبكرة أمر عبثى وغير مشروع''، واضاف ''هذا مخالف للقانون والدستور والعرف والإرادة الشعبية", واشار بان ''عدم إعلان التحقيقات فى عدد من القضايا الهامة لا يعنى أنه لا توجد شفافية''، ''وانة عندما تكتمل التحقيقات نعلن تفاصيلها''، والسؤال المطروح الان هو, عن اى دستور هذا الذى يتحدث رئيس الجمهورية عن ضرورة احترامة, هل يتحدث عن الدستور السابق الذى قام بانتهاكة بعد ان اقسم 3 مرات امام الشعب المصرى, بعد اعلان فوزة, على احترامة, ثم قام بدهسة بالفرمان الديكتاتورى الغير دستورى الذى اصدرة فى نوفمبر الماضى وانتهك بة الدستور واستقلال القضاء لتمكين عشيرتة الاخوانية من سلق وتمرير دستور الاخوان الباطل, ام يتحدث عن دستور الاخوان الجائر الحالى, والذى قضت المحكمة الدستورية العليا بجلسة 2 يونيو الشهر الجارى, ببطلان وحل الجمعية التاسيسية للدستور, التى قامت بسلق دستور الاخوان الباطل, لبطلان قانون تشكيلها لعدم مراعاتة باقى القوى السياسية, وبطلان وحل مجلس الشورى, الذى قام بتمرير دستور الاخوان الباطل, لانتخاب نوابة بقانون انتخابات باطل لايحقق العدالة بين المرشحين, ان انكار نظام حكم الاخوان الاستبدادى, كل الخراب الذى تسببوا فية واصرارهم على التمسك بالباطل بالسلطة, برغم كل احكام البطلان ضد نظام حكمهم الاستبدادى ودستورهم الباطل, خير مددا ووقودا للشعب المصرى لمظاهرات 30 يونيو الخالدة لتحقيق ماعجزت احكام البطلان القضائية عن تحقيقة, وإن غدا لناظرة قريب ]''.
يوم حضور والدة اول شهيد فى ثورة 25 يناير احتفال تنصيب السيسى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الاحد 8 يونيو 2014، تابع المصريين حفل تنصيب عبدالفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، فى قصر القبة، وحرصت مؤسسة الرئاسة على دعوة السيدة كوثر ذكى, والدة الشهيد مصطفى رجب، أول شهيد في ثورة 25 يناير2011, لحضور حفل التنصيب، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ملابسات استشهاد أول شهيد في ثورة 25 يناير2011، ومراسم دفنة بعد ان قمت بتوثيقها يالفيديو, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ حرصت مؤسسة الرئاسة على دعوة السيدة كوثر ذكى, والدة الشهيد مصطفى رجب، أول شهيد في ثورة 25 يناير2011, لحضور حفل تنصيب المشير عبد الفتاح السيسي رئيساً للجمهورية، يوم الأحد 8 يونيو بقصر القبة, ضمن العديد من المدعويين وبينهم زعماء ومبعوثين من الدول العربية والإسلامية والأفريقية والشخصيات العامة, تقديرا لام الشهيد, وتكريما لاسم الشهيد, وحقيقة كنت اول من بث مساء يوم 25 يناير2011, خبر سقوط اول شهيد فى ثورة 25 يناير2011, عبر موقع عملى الاخبارى الالكترونى, كما كنت ضمن حوالى 10 اشخاص فقط حضروا مراسم الدفن السرية التى قامت بها الشرطة لاول شهيد فى الثورة, وقمت بتسجيل مراسم الدفن بالفيديو والصور الفتوغرافية, ضمن حوالى 50 مقطع فيديو قمت بتسجيلهم وبثهم على اليوتيوب, ترصد احداث انطلاق شرارة الثورة المصرية الاولى بالسويس, منذ بداية تجمع وتظاهر حوالى 70 شخص بعد ظهر يوم 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين بالسويس, ومرورا بتنامى المظاهرة المحدودة بعد تحركها فى مسيرة اتجهت الى مديرية الامن على بعد حوالى 5 كيلو مترا, لتتحول الى مظاهرة تضم عشرات الاف المتظاهرين, ووقوع اول معركة فى الثورة بين الشرطة والمتظاهرين عند مديرية الامن, كانت بمثابة جس نبض بين الطرفين, وعودة المتظاهرين مجددا الى ميدان الاربعين بعد تذايد اعدادهم بصورة هائلة, لتبداء بعدها مع فترة المغرب, المعارك الدامية بين الشرطة والمتظاهرين, ويسقط خلالها اول شهيد فى الثورة, برصاص الشرطة الحى من اسلحة الية, وقررت الشرطة دفن اول شهيد فى الثورة سرا بامل احتواء الاحتقان ومنع تاجيج الاحداث, وتحدد موعد تشييع جثمان اول شهيد فى الثورة من مشرحة مستشفى السويس العام الى مثواة الاخير, فى الساعة السادسة من صباح يوم 26 يناير 2011, وتوجهت للمشاركة فى تشييع جثمان الشهيد, ولم اجد عند مشرحة مستشفى السويس العام سوى حوالى7 اشخاص من اسرة الشهيد, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, واعداد كثيفة من قوات الشرطة, وسار موكب جنازة اول شهيد فى ثورة 25 يناير مكون من سيارة اسعاف يستقلها اقارب الشهيد مع جثمانة, وسيارة ملاكى كنت فيها مع الشيخ حافظ سلامة, و 3 سيارات لوارى شرطة مكدسة بجنود فرق الامن, وبعض سيارات الشرطة المتوسطة, واخترقنا شوارع السويس فى الصباح الباكر فى طريقنا الى مقابر قرية العمدة بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس عبر طريق السويس / الاسماعيلية الصحراوى, وتم اداء صلاة الجنازة على جثمان الشهيد فى مسجد قرية عامر بحضور بضع اشخاص, ودفنة بقريتة العمدة بحى الجناين, وفى فترة المغرب مساء نفس يوم 26 يناير 2011, تدافع حوالى 5 الاف مواطن سويسى امام مشرحة مستشفى السويس العام, للمشاركة فى تشييع جثامين ثانى وثالث شهداء الثورة, بعد ان حرمتهم الشرطة من المشاركة فى تشييع جثمان اول شهيد فى الثورة, واطلقت الشرطة الرصاص الحى والقنابل المسيلة للدموع وقامت بتفريق المواطنين الموجودين امام المشرحة, ومنعهم من تشيع جثامين ثانى وثالث شهداء الثورة المصرية, ويرصد مقطع الفيديو دفن اول شهداء ثورة 25 يناير سرا, كما يرصد تدافع حوالى 5 الاف مواطن سويسى امام مشرحة السويس مساء 26 يناير 2011, للمشاركة فى مراسم دفن ثانى وثالث شهداء الثورة, بعد ان حرمتهم الشرطة من مراسم دفن اول شهداء الثورة, قبل ان تقوم الشرطة لاحقا بتفريقهم ودفن الشهيدين سرا فى حضور اسرتيهما وقوات الشرطة فقط. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)