فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الخميس 25 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ يمثل غدا الجمعة 26 يوليو 2013، يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى، عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضة ابتزاز عصابة الاخوان الجبناء الارهابيين لنشر الفوضى والارهاب والتخريب واغتيالهم بخسة وغدر الابرياء، ويمنح صكا شعبيا وتفويضا وطنيا لقواتة المسلحة وشرطتة الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء علية، ويسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاتة، والارهابى جبان بطبعة يستاسد على الحليم توهما بضعفة لمحاولة ابتزازة، والغدر اهم سماتة، وقتل الابرياء غيلة اسعد امانية، ويفر هاربا مذعورا مرتعبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد اعمالة الشريرة، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى، ولكنها هذة المرة للقضاء على الارهاب، بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على انظمة حكم الاستبداد، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الارهابيين، واسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب عصابة الاخوان واذنابها وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية، بعد ضياع اخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الاثام البشرية بينها مع الاخوان للاستيلاء على اراضى سيناء لحماس نظير بيعها القضية الفلسطينية، ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء، بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة، غدا الجمعة 26 يوليو 2013، يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب وضد الدول الرعاية للارهاب وفى طليعتها الولايات المتحدة الامريكية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 24 يوليو 2016
شبح الصيت ولا الغنى يطارد حركة المحافظين المرتقبة
دعونا ايها السادة مع اقتراب اعلان حركة المحافظين الجديدة بعد عودة رئيس الوزراء من القمة العربية، نستعرض مسيرة محافظ السويس من خلال منهج قد يكون اساس مناهج معظم المحافظين، لنجد تولى اللواء احمد حلمى الهياتمى منصبة كمحافظا لمدينة السويس منذ 7 شهور يوم السبت 26 ديسمبر 2015 ضمن حركة المحافظين الاخيرة، الا انة عجز طوال تلك الفترة عن كسب ثقة الناس فى ادائة بعد ان ظلت معظم المشكلات العامة بالسويس قائمة كما هى مع سير الهياتمى فى نفس الطريق المهلك الذى سار فية سلفة اللواء العربى السروى محافظ السويس السابق، والذى يعتمد على ''الفسح التنفيذية'' تحت غطاء ما يسمى ''الجولات الميدانية'' بصحبة مصور من ديوان المحافظة لمواقع عمل الجهات المختلفة ونشر الصور فى وسائل الاعلام المختلفة وفق واقع ''الصيت ولا الغنى'' من اجل شبح ''الشهرة'' وللايحاء بنشاط محموم لمن يعنية الامر من الناس والجهات الرقابية برغم ضعف معدلات اداء المحافظ الحقيقية الشهرية وكون هذا المنهج ''الدعائى'' لا يقدم شئ لحل معظم المشكلات العامة الموجودة نتيجة تواضع الاعتمادات الحكومية لحلها وعجز الجهاز التنفيذى عن مواجهتها بامكانياتة المحلية، ومنها تعاظم البطالة، وطول فترة انتظار الحاجزين فى شقق المحافظة، وتعاظم ظاهرة انقطاع التيار الكهربائى لساعات عديدة يوميا، وتفاقم ظاهرة انفجار وطفح مواسير الصرف الصحى، ونقص وسوء حالة مياة الشرب والرى، وسوء حالة النظافة العامة بالشوارع خاصة المناطق الشعبية ومدن الضواحى، وعدم ربط حوالى 30 قرية محرومة بشبكة الصرف الصحى العمومية بالمحافظة، وتهالك قطارات ركاب الدرجة الثالثة العاملة بين السويس وخطوط الاسماعيلية والزقازيق والقاهرة، وتخفيض عدد مواعيد قطارات الركاب العاملة بين السويس والقاهرة الى قطارين فقط يوميا منذ شهر سبتمبر الماضى بعد ان كانوا 5 مواعيد يوميا، وتردى الخدمات الصحية بالمستشفيات العامة والمراكز الصحية، وانهيار مرفق النقل العام الداخلى للركاب تماما وتحولة الى مخزن خردة، والحسنة الجيدة التى تحسب للهياتمى تتمثل فى استغنائة خلال اجتماعاتة وجولاتة وقراراتة عن مصاحبة شلل الانتهازيين من تجار السياسة منتحلى صفة ما يسمى بالقيادات الشعبية بدون ادنى مصوغ شعبى الذين اعتادوا الالتصاق بكل محافظ جديد لحصد المغانم والاسلاب تحت مزاعم اعطاء اجتماعات وجولات وقرارات اى محافظ بحضورهم شكل التاييد الشعبى.
يوم قيام جهاز مباحث امن الدولة بتهنئة عميد معهد عالى بزواجة من طالبة
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، نشرت على هذة الصفحة ملابسات قيام جهاز مباحث امن الدولة بتهنئة عميد معهد عالى بزواجة من طالبة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ الحب اكسير الحياة بدونة ليس للحياة معنى، لذا عندما شاهد الاستاذ الكبير، والشيخ الوقور، عميد معهد عالى بالسويس، قبل ثورة 25 يناير2011، التحاق طالبة بالمعهد، صغيرة السن، جميلة المحيا، فى عمر بناتة، وقع لا يدرى كيف فى شرك هواها، وعجز ان يبعد صورتها عن خيالة، ووجد نفسة دون ان يدرى، يذيد من تأنقة وتأمل نفسة امام المِرآة، واختراع الحجج والذرائع للتوجة الى فصلها لرؤيتها بحجة الاطمئنان على سير العملية التعليمية بالمعهد، وجن جنونة عندما علم بان سنة ومنصبة وزوجتة ام اولادة الخمسة اكبرهن فتاة متزوجة انجبت لة حفيدين, تقف عائقا فى طريق حبة وسعادتة وفتاة احلامة فى سنوات خريفة, واضناة سهر الليالى، حتى وجد مخرجا لاحزانة عندما استدعى الطالبة لمكتبة وكشفها جاثيا على الارض بحبة، وابدى رغبتة فى الزواج منها سرا مراعاة لظروفة المهنية والزوجية، الى ان يضع الجميع امام الامر الواقع، ووافقت الفتاة واسرتها وتم الزواج فى سرية تامة بعد ان اعد العريس شقة الزوجية التمليك الفاخرة بالكامل، وبمجرد عودة العريس الولهان من شهر العسل فى شرم الشيخ، بعد ان زعم لزوجتة ام اولادة بانة مسافر فى بعثة دراسية، كان جميع طلاب وطالبات المعهد قد علموا سبب اختفاء عميد المعهد لمدة شهر فى ظروف غامضة، ووصل الخبر الى مسمع شخصين من اشر مرتزقة الصحافة الصفراء، والذان اتصلا بعميد المعهد بدعوى تهنئتة بزواجة السرى، وطالبا منة سداد مبلغ عشرة الاف جنية اليهما حلاوة زواجة والا اخبروا زوجتة واولادة بخبر زواجة السعيد، بالاضافة لنشرهما الخبر فى جريدتهما المغمورة الصفراء التى تصدر بترخيص اجنبى، واسقط فى يد عميد المعهد، فهو لايريد الخضوع للابتزاز الذى لن ينتهى، كما لايريد ان تعلم زوجتة او يعلم اولادة او يعلم الناس حتى ياتى الوقت المناسب، وقرر تقديم بلاغ للسلطات الامنية، وبدلا من ان يتوجة الى مباحث الاموال العامة، او هيئة الرقابة الادارية، توجة الى جهاز مباحث امن الدولة، الذى كان حينها هو الدولة، وقام جهاز مباحث امن الدولة بتهنئة العريس واحضار الشخصين واكتفى بنهرهما ومطالبتهما بالكف عن مضايقة العميد وصرفهما وسط ذهول العريس، حيث كان الشخصين من مرشدى جهاز مباحث امن الدولة، ويقومان بتذويدة بتقارير التجسس الدورية، نظير تغاضى الجهاز عن مساوئهما لحسابهما، وبرغم ان تصرف جهاز مباحث امن الدولة لم يكن كما يريد عميد المعهد، الا انة ارتضى بة، وعاد الى عروسة وطلابة، لانة فى الوقت الذى كان فية نظام مبارك يتباهى بتمكينة كل من هب ودب من شراء رخصة جريدة اجنبية بحفنة جنيهات من سوق الفجالة بالقاهرة، وتظاهرة امام دول العالم باقرارة حرية اصدار الصحف، فانة كان يخفى اخطر مساوئ تراخيص اصدار هذة الصحف وفق قانون المطبوعات، والذى يلزم ولايزال موافقة السلطات المختصة عليها قبل السماح بتوزيعها، مثلها مثل اى مطبوعات اجنبية مشبوهة قادمة من الخارج او طبعت فى مصر، وكان جهاز مباحث الدولة يستغل هذة النقطة فى الضغط على بعض ضعاف النفوس والارزاقية بمنع توزيع صحفهم فى حالة عدم موافقتهم على خطوط يضعونها، ومنها تقديم تقارير تجسس الية بكل مايعرفونة عن الناس اولا باول، وعدم انتقاد النظام، وعدم الاقتراب من قضايا التعذيب وانتهاك حقوق الانسان وتزوير الانتخابات والدستور، والعمل على الطبل والزمر للنظام والحزب الوطنى الحاكم ومجالسة النيابية والمحلية وحكومتة ومحافظية، وليفعلوا بعدها ضد المواطنين لحسابهم ما يريدون من معاصى واثام. ]''.
كهنة معبد جهاز مباحث امن الدولة فى الصحف الاقليمية
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق 24 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى.''[ كانت الاسلحة التى كان يستخدمها اللواء محمد سيف الدين جلال محافظ السويس السابق الديكتاتور المستبد لارهاب العديد من اصحاب الاقلام بالسويس ودفعهم للسير بالمباخر فى مواكبة, كثيرة ومتعددة, ومنها جهاز مباحث امن الدولة. وكما هو معروف تصدر معظم الصحف المحلية والاقليمية فى مصر بتراخيص اجنبية باستثناء الصحف والمجلات الحكومية وصحف احزاب المعارضة والمجالس المحلية. واستغل جهاز مباحث امن الدولة خضوع الصحف المحلية والاقليمية لقانون المطبوعات والتى تعد بموجب تراخيصها الاجنبية فى حكم المطبوعات الاجنبية, فى فرض هيمنتة على العديد من تلك الصحف نظير موافقتة على طبعها واصدارها وعدم شروعة فى وقف طبعها او مصادرتها ومنع توزيعها بعد طبعها, وكان يلزم القائمين عليها بعدم تجاوز خطوط حمراء محددة قى نقد النظام القائم وقتها وفتح الباب واسعا للطبل والزمر للمحافظ وكل من يمثل الحكومة والحزب الوطنى الحاكم والنظام القائم حينها. كما كان يلزم القائمين على تلك الصحف, وتلك حقيقة مرة. على اطلاع جهاز مباحث امن الدولة على نسخة نهائية اخيرة من الجريدة قبل طبعها لحذف او اضافة مايراة جهاز مباحث امن الدولة, ومن يخالف ذلك تمنع جريدتة من الطبع بحجة احتوائها على مواد مخالفة لقانون المطبوعات الاجنبية, او عقابة اكثر بتركة يطبع جريدتة اولا ثم مصادرتها بعد طبعها وقبل توزيعها لتكبيدة خسائر مادية مع عقاب منع صدور جريدتة. وكانت كلمة السر السحرية لاى جريدة لضمان اصدارها تتمثل فى تخصيص صفحة كاملة للهجوم على احزاب المعارضة, وتخصيص معظم صفحات الجريدة للطبل والزمر للمحافظ وانجازتة المزعومة والحزب الوطنى والنظام القائم ساعتها. وتزامن هذا مع شروع محافظ السويس عند وجود اى مقال ينتقدة فى اى مكان رفع سماعة الهاتف والاتصال بجهاز مباحث امن الدولة والذى كان يسارع باستدعاء كاتب المقال لارهابة وتهديدة. وارتفعت الريات البيضاء من المستسلمين وعددهم كثير فى كل مكان واذدحمت الصحف بارهاصات النفاق والرياء . وحقيقة حاول محافظ السويس السابق استخدام لعبة جهاز مباحث امن الدولة هذة معى, ووجدت جهاز مباحث امن الدولة يقوم باستدعائى عام 2006, وتوجست شرا وتجاهلت الاستدعاء واخطرت الجريدة اليومية السياسية التى اعمل بها برفضى الاستجابة لهذا الاستدعاء, على اساس اننى اذا كنت متهما من جهاز مباحث امن الدولة فى قضية من عندياتة فمكان سكنى معلوم لديهم يمكنهم معة من القبض على, اما اذا كان جهاز مباحث امن الدولة يسعى لاعتقالى فمكان سكنى ايضا معلوما لديهم يمكنهم معة من اعتقالى, ولكننى ارفض تماما مايسمى بالاستدعاء والذى يتم خلالة ارهاب ضحايا جهاز مباحث امن الدولة. وفوجئت بعد انتصار ثورة 25 يناير عام 2011 وانهيار دولة الظلم وحل جهاز مباحث امن الدولة بالعديد من الذين كانوا موطئ نعال محافظ السويس السابق وعسس جهاز مباحث امن الدولة واذلاء الحزب الوطنى يتمسحون فى الثورة ويحاولون ايجاد دور لهم جديد يتماشى مع الموضة السياسية الحالية, وتعالى صوت بعضهم لاول مرة مدعين مصالح المواطنين الذين كانوا يحاربونهم خلال العهد البائد وتمادى بعضهم ببجاحة وصلت الى حد السفالة بالشروع فى انشاء جمعيات وحركات وائتلافات تتمسح فى الثورة والاصلاح والتطهير والديمقراطية وتحولهم من خانعين الى مهرجين ]'
غيبوبة وغباء وهوان الاخوان جسدتة تماما فى بيانها الذى اصدرتة اليوم الاحد 24 يوليو
ستظل جماعة الاخوان الارهابية تعيش فى غيبوبة لن تفيق منها ابدا حتى استئصالها مثل جماعة الحشاشين الارهابية، وفى ظل هذا الوضع الذى اوجدت بحقدها وهوانها وغبائها فية، تواصل عدم اعترافها باخطائها التى اودت بها، وارهابها الذى قضى تماما عليها، وتجسسها وتخابرها وتأمرها ضد وطنها الذى رفع قياداتها الى مصاف حبل المشنقة، ومن منطلق هذا الحضيض جاء بيانها الذى اصدرتة اليوم الاحد 24 يوليو 2016 وتلقيت عبر بريدى الالكترونى نسخة منة وحمل توقيع الارهابى الهارب من حبل المشنقة المدعو ابراهيم منير نائب المرشد العام لجماعة الإخوان الارهابية، وزعمت فية حفاظها على ما اسمتة بالثوابت التالية : أولا مازعمتة : ''تقديرها الكامل لكافة الأطياف والفصائل والشخصيات الوطنية العاملة لنصرة الثورة والحريصة على وطنها وشعبها وأن منهج الجماعة عبر تاريخها عدم تجريح الشخصيات والهيئات وعدم التخوين''. برغم ان سقوط جماعة الاخوان الارهابية فى الاوحال تحت الاحذية والنعال جاء نتيجة عدم تقديرها وتهميشها لكافة الأطياف والفصائل والشخصيات الوطنية والشعب المصرى الذى قام بالثورة بدليل عدم مشاركتهم بحرف واحد فى دستور الاخوان الباطل وتشريعاتهم الجائرة، ثانيا مازعمتة : ''بأن الجماعة كانت دوما وستظل جزء من العمل الوطني ساعية مع كل المخلصين إلى وحدة صفه وداعية الجميع إلى التعاون على خير مصر وشعبها مبتعدة عن كل ما يشق الصف الوطني ويشغله بأمور توهن من قوة العمل ووحدة الكلمة''، برغم ان جماعة الاخوان الارهابية كانت دواما ضد العمل الوطنى وقامت بتمزيق وحدتة ورفضت التعاون على خير مصر وشعبها وقامت بشق الصف الوطني واشعالة بأمور توهن من قوة العمل ووحدة الكلمة. بدليل قيام ثورة 30 يونيو لتصحيح هذة الاوضاع الاخوانية المنحطة، ثالثا مازعمتة : ''تحترم الجماعة أي أطروحات سياسية أو اقتراحات هيكلية تأتي من أي طرف وتقدر إخلاص الجميع ولكنها ترى أن الالتفاف والتمسك بما يحافظ على وحدة الصف أولى في هذه المرحلة من تحقيق ما قد يراه البعض أولى بالتقديم. وعليه فإن الجماعة ترى أنه قد يكون من غير المناسب في هذه الفترة الخلاف حول مسميات أو تشكيلات جديدة راجية وآملة تأجيلها إلى وقت يسمح بالحوار الهاديء وتكون فيه كل الظروف السلبية التي تحيط بالعمل الوطني بعد ما اسمتة الانقلاب الغادر في 3 يوليو 2013 قد انتهت''. وهو ما يبين بجلاء استمرار استجدائها من موقع ضعف وهوان واستخذاء مصالحة وهمية معها تشير الى فداحة الغيبوبة التى غرقت حتى الثمالة فيها وتجاهلها الحقيقة الناصعة بانها لم تعد تستحق بعد كل اجرامها وارهابها وتجسسها وتخابرها وتأمرها ضد الشعب المصرى سوى ''ضرب الجزمة'' قبل حبل المشنقة، رابعا مازعمتة : ''تحيي الجماعة الحراك المستمر وتثمن ما يقدمه الشباب والمرأة المصرية من ثبات نادر وصمود في وجه ما اسمتة الانقلاب كما تحيي الجماعة صمود وثبات ما اسمتة كافة المعتقلين وعلى رأسهم المرشد العام والرئيس الصامد المنتخب الدكتور محمد مرسي وكل المعتقلين من كافة التيارات، فك الله أسرهم وحيا الله صمود وثبات أسرهم''. وهو ما يبين ميكافيلية عصابة الاخوان التى حاربت الشباب وحولت المراة المصرية فى دستور الاخوان الى جارية تم عتقها ولم يتم منحها حقوقها وتغابت بان قيادات عصابة الاخوان الذين وصفتهم بالاسرى ما هم الا حثالة من اسوة انواع الجواسيس المجرمين الارهابيين المنحطين الذين ينتظرهم حبل المشنقة عن جرائمهم فى حق مصر وشعبها، خامسا مازعمتة : ''تؤكد الجماعة أنها لن تفرط أو تساوم على استمرار الحراك ومقاومة الانقلاب بكل الوسائل السلمية وعدم إضاعة حقوق الشهداء والمصابين والمعتقلين أو المساومة على مطالب الشعب المصري وتحقيق أهداف ثورة يناير 2011 العظيمة. وتعيد الجماعة التأكيد على أن من يمثلها أو يتحدث باسمها فضيلة القائم بالاعمال ومن حدده في رسالته الصوتية الأخيرة''. وهو كلام فارغ تناور جماعة الاخوان الارهابية بة لتغطية استجدائها من موقع ضعف وهوان واستخذاء مصالحة وهمية، كما ان تاكيد مسمى المتحدث باسمها جاء بعد حركة الانشقاقات الواسعة التى ضربت اوكارها وتعدد اصدار البيانات من المنشقين بؤكدون فيها التبروء من عصابة ابراهيم منير التى تعد احدى خمس عصابات منشقة تضمها جماعة الاخوان الارهابية.
رئيس الهيئة الهندسية ومحافظ البحر الاحمر يتفقدان اعمال تطوير ميناء سفاجا
قام اللواء كامل الوزير رئيس الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة، واللواء احمد عبد الله محافظ البحر الاحمر، بزيارة تفقدية لميناء سفاجا البحرى، ظهر اليوم الاحد 24 يوليو، وكان فى استقبالهم اللواء هشام ابو سنه رئيس هيئة موانى البحر الاحمر، والذى قام باستعراض اعمال التطوير بالميناء واكد الانتهاء منها ( بتكلفة 510 مليون جنيه ) على ثلاث مراحل بعد فصل حركة الركاب عن حركة الشاحنات والبضائع، واشار بانة من المقرر ان يتم تحديد موعد افتتاح الميناء بعد تطويرة فور استكمال تلافى بعض الملاحظات.
يوم استجابة الشعب لنداء السيسى بخروجة بعشرات الملايين فى 26 يوليو 2013 لمنح تفويضة للجيش للقضاء على الارهاب
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الاربعاء 24 يوليو 2013، استجاب الشعب المصرى لنداء الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى حينها, بمنح تفويضة للجيش لكسر شوكة جماعة الاخوان الارهابية واحباط دسائسها مع اذنابها لاشعال النيران فى البلاد, واكد خروجة بعشرات الملايين يوم الجمعة 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش لمحاربة الارهاب وانقاذ مصر من مساعى حرقها، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية استجابة الشعب لنداء السيسى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل العظيم, لقد اذهلتم العالم اجمع عندما خرجتم بعشرات الملايين يوم اندلاع ثورتكم الابية فى 30 يونيو 2013 لاسقاط نظام حكم المرشد والارهاب والاستبداد, ويوم استجابة الجيش الى ثورتكم الوطنية فى 3 يوليو 2013, وستذهلون العالم مرة اخرى عندما تخرجون مجددا بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 استجابة الى نداء الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمنح التفويض اللازم للجيش والشرطة للقضاء على ارهاب نظام حكم الارهاب المعزول, الذى يريد ان يحرق مصر بمن عليها انتقاما من الشعب المصرى على قيامة بعزلة, ايها الشعب المصرى العظيم, كما لم تخضع لنظام حكم الارهاب, فانك لن تخضع لابتزاز الارهابيين, ولن ترضى بان يقوموا بتحويل مصر الى سوريا اخرى حقدا منهم على مصر وشعب مصر, لقد فتحت مجال المصالحة الوطنية امام نظام حكم الارهاب لجماعة الاخوان الارهابية واتباعها من الارهابيين للسير فيه والخضوع لحكم الشعب ولكنهم نبذوها, وقاموا من اوكارهم المختبئين فيها فى منطقة رابعة العدوية ومنطقة النهضة بادارة ارهابهم ضد الشعب المصرى, وارتكابهم كل يوم اعمال ارهابية وحوادث دامية وقطع طرق وتخريب ممتلكات عامة وخاصة, وتوهموا بان صبر شعب مصر عليهم 3 اسابيع ضعفا واستخذاء فى مواجهة ارهابهم, وتعاموا كعادتهم بانها كانت مهلة لهم قبل فوات الاوان, وحان الوقت لوضع الارهابيين فى مكانهم الصحيح بالقوة المسلحة بعد استنفاذ المهلة الممنوحة لهم, واحباط مساعيهم الشريرة لحرق وتدمير مصر بمن عليها, وامامهم ساعات قلائل لتسليم انفسهم للسلطات فى قرارات ضبطهم واحضارهم قبل ان تدهمهم قوات الجيش والشرطة فى اوكارهم, وامام المخدوعين من المواطنين البسطاء فى رابعة العدوية والنهضة وباقى محافظات مصر فرصة العمر للهرب والفرار قبل ان يتحولوا الى اسرى الحرب على الارهاب, ايها الشعب المصرى البطل, سيمثل بعد غدا الجمعة 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب مع يوم ثورتكم فى 30 يونيو 2013 واستجابة الجيش اليكم يوم 3 يوليو 2013, ثلاثية وطنية خالدة يتغنى بها الشعب المصرى على مر العصور والاجيال. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)