نشرت فى وقت سابق على هذة الصفحة مقطع فيديو ''لملحمة'' قوات مطافى السويس, لانقاذ حمامة من الموت, مع وصف تعبيرى جاء على الوجة التالى : ''[ جاءت ''ملحمة'' انقاذ مطافى السويس حمامة من الموت, عندما تلقت ادارة الحماية المدنية بالسويس, بلاغا من موظف, قرر فية اشتباك قدم حمامة فى حبال غسيل شرفة شقة فى الدور الرابع بمساكن منطقة الغريب اصحابها مسافرون, مما شكل خطرا جسيما على حياة الحمامة, وعلى الفور انطلقت سرينات الخطر والطوارئ القصوى فى مبنى ادارة الحماية المدنية, وهرع فريق من رجال المطافى بسرعة فائقة وحماس كبير, حتى قبل ان يستكمل بعضهم ارتداء ملابسهم, الى 4 سيارات بينها سيارة اطفاء ضخمة حديثة بسلالم كهربائية مجهزة, وفور وصول قوات المطافى بقيادة قائد مطافى السويس الى مكان الماساة, صعد شرطى مطافى يتسم بالخبرة غير مبال باى اخطار, على سلالم سيارة المطافى الكهربائية, وسط تشجيع قوات المطافى وجمهور المشاهدين, وتوجية قائد مطافى السويس, حتى تمكن من فك قيود قدم الحمامة من حبال الغسيل, وانقاذها من الموت, والهبوط بها سالمة, وسط تصفيق عارم من زملاء شرطى المطافى, والمواطنين الحاضرين, وتم استكمال فك باقى قيود الحمامة من قدميها باستخدام مقص بعد الهبوط بها على الارض, وجاء ختام ''الملحمة'' سينمائيا, عندما قام مقدم البلاغ بالسلام على قائد مطافى السويس وتصافحت ايديهما والحمامة ترفرف بجناحيها بينهما, واطلاقهما معا سراحها لتنطلق طائرة الى السماء, وسط تهليل قوات المطافى والمواطنين الحاضرين. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 8 أكتوبر 2016
بالصور .. ملحمة مطافى السويس لانقاذ حمامة من الموت
نشرت فى وقت سابق على هذة الصفحة مقطع فيديو ''لملحمة'' قوات مطافى السويس, لانقاذ حمامة من الموت, مع وصف تعبيرى جاء على الوجة التالى : ''[ جاءت ''ملحمة'' انقاذ مطافى السويس حمامة من الموت, عندما تلقت ادارة الحماية المدنية بالسويس, بلاغا من موظف, قرر فية اشتباك قدم حمامة فى حبال غسيل شرفة شقة فى الدور الرابع بمساكن منطقة الغريب اصحابها مسافرون, مما شكل خطرا جسيما على حياة الحمامة, وعلى الفور انطلقت سرينات الخطر والطوارئ القصوى فى مبنى ادارة الحماية المدنية, وهرع فريق من رجال المطافى بسرعة فائقة وحماس كبير, حتى قبل ان يستكمل بعضهم ارتداء ملابسهم, الى 4 سيارات بينها سيارة اطفاء ضخمة حديثة بسلالم كهربائية مجهزة, وفور وصول قوات المطافى بقيادة قائد مطافى السويس الى مكان الماساة, صعد شرطى مطافى يتسم بالخبرة غير مبال باى اخطار, على سلالم سيارة المطافى الكهربائية, وسط تشجيع قوات المطافى وجمهور المشاهدين, وتوجية قائد مطافى السويس, حتى تمكن من فك قيود قدم الحمامة من حبال الغسيل, وانقاذها من الموت, والهبوط بها سالمة, وسط تصفيق عارم من زملاء شرطى المطافى, والمواطنين الحاضرين, وتم استكمال فك باقى قيود الحمامة من قدميها باستخدام مقص بعد الهبوط بها على الارض, وجاء ختام ''الملحمة'' سينمائيا, عندما قام مقدم البلاغ بالسلام على قائد مطافى السويس وتصافحت ايديهما والحمامة ترفرف بجناحيها بينهما, واطلاقهما معا سراحها لتنطلق طائرة الى السماء, وسط تهليل قوات المطافى والمواطنين الحاضرين. ]''.
يوم ظهور شبح فى جنازة شهيد خلال ثورة 25 يناير بالسويس
نشرت فى وقت سابق على هذة الصفحة مقطع فيديو لمشاهد قمت بتصويرها بالسويس خلال ثورة 25 يناير2011, مع وصف تعبيرى جاء على الوجة التالى : ''[ برغم توحد مشاعر السخط والغضب ضد جبروت نظام مبارك المخلوع, بين مشيعى جثمان شهيد سقط برصاص الشرطة فى محيط قسم شرطة السويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, قبل فترة المغرب, اثناء توجههم بجثمانة من مكان استشهادة مباشرة الى مديرية امن السويس دخل نعش احضروة من مسجد قريب, وقيام كردون شرطة وقف بعرض شارع سعد زغلول عند مديرية الامن, باطلاق الرصاص الحى عليهم لمنعهم من الاقتراب بجثمان الشهيد من المديرية, وسقوط النعش وجثمان الشهيد على الارض, نتيجة سقوط المتظاهرين الذين كانوا يحملونة مصابين بالرصاص الحى, الا ان مشيعى الجنازة الدموية اختلفوا حول تفسير احداث, اعتبروها غامضة, سبقت اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, تمثلت فى ظهور شخص عجيب كأنه هلامى فى الجنازة فجأة دون ان يعلم الناس كهنتة, قبل لحظات معدودات من اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان الشهيد, فريق من مشيعى الجنازة الدموية وصفة بشبح حضر خصيصا لمشاهدة واقعة دموية فريدة من نوعها تمثلت فى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على حاملى جثمان شهيد وسقوط ضحايا وشهداء جدد من حاملى جثمان الشهيد, وفريق اخر وصفة بشخص عادى صاحب هيئة كأنها هلامية, وفريق ثالث وصفة بشخص متنكر, وبحثوا جميعا عنة فى كل مكان لوضع حد لجدلهم, ووجدوا بانة مثلما ظهر قبل المذبحة الدموية الفريدة فجأة, اختفى بعدها فجأة, وكأنما انشقت الارض وابتلعتة, وبرغم قيامى بتصويرة فيديو وصور فتوغرافية خلال ثوان ظهورة, الا اننى تساءلت مع الناس, من هو, ومن اين جاء, واين ذهب. ]''.
الجمعة، 7 أكتوبر 2016
تعاظم القاء مياة الصرف الصحى والصناعى فى مياة خليج السويس
لم يقتصر تلوث مياة خليج السويس من القاء محطة المعالجة بعتاقة الاف الامتار المكعبة من مياة الصرف الصحى والصناعى بدون معالجة فى مياة البحر نتيجة ضعف الطاقة الاستيعابية للمحطة, بل امتد الامر ليشمل القاء الاف اخرى من الامتار المكعبة لمياة الصرف الصحى والصناعى الغير معالج من المناطق السكنية والصناعية المحرومة فى مياة خليج السويس يوميا عبر مصرف يمتد من المناطق المحرومة المطلة على ساحل خليج السويس فى منطقة الادبية والمناطق المحيطة بها الى البحر مباشرة عند شاطئ الكبانون وتدمير الثروة السمكية فى خليج السويس وارزاق الصيادين وصحة المواطنين من متناولى الاسماك الملوثة
احتجاج الصيادين بالسويس من القاء مياة الصرف فى البحر
بين وقت واخر تتجدد احتجاجات الصيادين بميناء الاتكة لسفن الصيد بالسويس من قيام محطة معالجة مياة الصرف الصحى بمنطقة عتاقة على ساحل خليج السويس بالقاء الاف الامتار المكعبة من مياة الصرف الصحى الغير معالج فى مياة البحر بخليج السويس نتيجة كون الطاقة الاستيعابية للمحطة تبلغ اقل منمياة الصرف الصحى المطلوب معالجتها مما يؤدى الى قيامها بالقاء الفارق فى مياة خليج السويس بدون معالجة. واكد الصيادين بان المكان فى حاجة الى 4 محطات تحسبا للذيادة السكانية والصناعية فى المستقبل وتحسبا من تدمير الثروة السمكية بخليج السويس وتهديد ارزاق الصيادين وتلوث الاسماك وتهديد صحة متناولى الاسماك الملوثة
بحيرة مياة الصرف الصحى والزراعى العجيبة بالسويس
يستطيع الزائر لمدينة السويس مشاهدة بحيرة عجيبة تكونت من مياة الصرف الصحى والزراعى تقع عند اول طريق السويس / الاسماعيلية الصحراوى وتمتد بطول حوالى 10 كيلو مترا مربعا وبعمق حوالى 4 امتار واغرقت المياة فيها حوالى ثلاث ارباع طول اعمدة الكهرباء التى تمر من وسطها, وتكونت عقب استصلاح مساحات من الاراضى الزراعية تقع فى اماكن مرتفعة غرب البحيرة وتفتقر للمصارف الزراعية الكافية وغير مربوط قرها بشبكة الصرف الصحى العمومية بالمحافظة, وتسبب الاهمال فى اتساع مساحه البحيرة وتذايد عمقها, وتسببها خلال فترات رى الاراضى الزراعية وارتفاع منسوبها فى نزوح المياة منها لتغرق اول طريق السويس / القاهرة الصحراوى واغلاقة واغراق منازل بعض القرى الواقعة فى محيط المكان.
اعجوبة برج بيزا المائل واجرام اسرائيل فى برج السويس المدمر
برغم مرور حوالى 49 سنة على قصف قوات العدو الاسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياة الشرب بحى الجناين بالسويس, الذى كان يغذى اهالى قرى القطاع الريفى المحيطة بة, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الاسرائيلى قصفة خلال حرب 1973, الا ان اهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, اكدوا رفضهم اى مساعى حكومية لهدم اطلال برج خزان المياة, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياة جديد مكانة, واذا كان برج بيزا المائل, شاهدا على اثارة, وفن معمارة, واعجوبة ميلة, فان اطلال برج خزان المياة, شاهدا على العدوان الاسرائيلى الغاشم على مصر, واجرامها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياة شرب مخصص لاهالى القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلى, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها اسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها امريكا, بفطع المساعدات الامريكية عن مصر, وربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة,
قصة ضريح طفل فى حديقة عامة وميدان رئيسى بالسويس
تستحق قصة ضريح الطفل الموجود فى حديقة عامة وميدان رئيسى بالسويس, الكتابة عنها مرات, ويقع الضريح فى قلب الحديقة العامة الموجودة بميدان الزراير مع تقاطع شارع شركات البترول أمام قرية الحجاج بالسويس, ويطلق عليه الأهالي الشيخ على العريان, ويقوم البعض بزيارته للتبرك به والعناية بضريحه ويعددون كراماته، ويشيرون الى إخفاق الأجهزة المعنية فى نقل ضريحه من الميدان والحديقة العامة الى مقابر السويس. وأكد الدكتور كمال بربري حسين, وكيل وزارة الأوقاف, أن صاحب الضريح طفل توفي وعمره 7 سنوات، وتمتد جذور أسرته الى مركز العوامر قبلي بسوهاج, مشيرا إلى أنه عندما توفي الطفل فى بداية حقبة الستينات من القرن الماضي منذ حوالي 55 سنة, دفنته اسرته في هذا المكان الذي كان عبارة عن حقول زراعات. وأشار وكيل وزارة الأوقاف, الى تحول أراضي الزراعات مع مرور الأعوام الى أراضي مبانٍ، والمكان المحيط بمقبرة الطفل الى حديقة عامة وميدان عام, مؤكدا صحة ما تردد عن إخفاق الحي فى نقل مقبرة الطفل نتيجة حدوث مشكلة فى كل مرة تعطل عملية نقل رفات الطفل, مثل تعطل البلدوز القائم بالحفر وغيرها من المشكلات حتى صرف المسئولون النظر عن نقل رفات الطفل الى مقابر السويس, وانتشرت بعدها فى أوساط المواطنين الشعبية قصص وحكايات عدة عن كرامات صاحب الضريح.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)