لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 8 يناير 2017
إسرائيل تحصد فى دهس شاحنة جنود إسرائيليين ما جنت يداها
سقوط أول ضحايا جدار ترامب العازل مع المكسيك برصاص إرهابي
قد يكون الدبلوماسى الأمريكى فى سفارة امريكا بالمكسيك، الذي اصيب اصابة جسيمة، بمدينة ''غوادا لاخارا'' غرب العاصمة، من جراء إطلاق إرهابى مجهول الرصاص عليه، أمس السبت 7 يناير، أول ضحايا اعتزام الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب بناء جدار عازل على حدود بلاده مع المكسيك للقضاء نهائيا على عمليات تهريب البشر والمخدرات من المكسيك إلى أمريكا، وقد يكون الجاني أحد المهووسين الغاضبين من القرار أو أحد المدفوعين من عصابات تهريب البشر والمخدرات المتضررة من القرار أو جهاز استخباراتى حاول استغلال هذا الانطباع، وايا كان الامر فان الجانى بالقطع ليس محترفا بالقدر الكافي، وإلا كان قد انتبه لكاميرا التصوير الموجودة فى المكان والتي تناقلت عنها وسائل الإعلام مقطع فيديو عمليته الارهابية، وكشف مقطع الفيديو بوضوح تام ملامح الإرهابي المجهول، كما كشف عن إجادة الجاني اطلاق الرصاص بإطلاق رصاصة واحدة من على بعد عدة أمتار كانت كافية لإصابة الدبلوماسى الأمريكى إصابة جسيمة كادت أن تودى بحياته، وكشف أيضا عن ضعف الرقابة الأمنية على الدبلوماسيين الأمريكيين فى المكسيك حيث انتظر الجاني على باب مخرج جراج سيارة الدبلوماسي فى انتظاره دون أن يعترض أحد، وتناقلت وسائل الإعلام إعلان الولايات المتحدة مكافأة بقيمة 20 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تساعد فى الوصول إلى الجاني الهارب.
حبس عصابة السيارات بالسويس
http://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/1438468%D8%AD%D8%A8%D8%B3%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3
أمرت نيابة السويس بحبس 7 متهمين شكلوا تشكيلاً عصابياً لسرقة السيارات 4 أيام على ذمة التحقيق. وكانت مباحث السويس قد تلقت بلاغاً من صبرى هداية إبراهيم أحمد «سائق» وشاكر سعد محمود بدير «تباع»، بقيام مجموعة الأشخاص يستقلون سيارة ماركة فيرنا وسيارة ماركة هيونداى أكسنت بتهديدهما بالأسلحة أثناء انتظارهما بطريق السويس- الإسماعيلية الصحراوى بالسيارة رقم 39724- 31757 «نقل ومقطورة المنوفية» محملة بـ«37» طن حديد تسليح، تمهيدا لعبور النفق لجنود سيناء، واستولوا منهما على السيارة بحمولتها وهاتفين محمولين وفروا هاربين. وبإجراء التحريات، أكدت أن مرتكبى الحادث تشكيل عصابى مكون من: «ح. أ. م. ح» وشهرته «فونيا» سنة 25، وآخر شهرته العسكرى «سائق» و«أ. غ. ح. غ» «عاطل» و«م. ح. أ» شهرته صبور «خفير خاص» و«م. أ. م. غ» وشهرته «طماطم» «سائق»، و«ر. ع. م. ع» وشهرته «مسار» «عاطل»، وتمكنت قوة من ضبطهم واستعادة المسروقات، وأخطرت النيابة التى أمرت بحبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيق.
أمرت نيابة السويس بحبس 7 متهمين شكلوا تشكيلاً عصابياً لسرقة السيارات 4 أيام على ذمة التحقيق. وكانت مباحث السويس قد تلقت بلاغاً من صبرى هداية إبراهيم أحمد «سائق» وشاكر سعد محمود بدير «تباع»، بقيام مجموعة الأشخاص يستقلون سيارة ماركة فيرنا وسيارة ماركة هيونداى أكسنت بتهديدهما بالأسلحة أثناء انتظارهما بطريق السويس- الإسماعيلية الصحراوى بالسيارة رقم 39724- 31757 «نقل ومقطورة المنوفية» محملة بـ«37» طن حديد تسليح، تمهيدا لعبور النفق لجنود سيناء، واستولوا منهما على السيارة بحمولتها وهاتفين محمولين وفروا هاربين. وبإجراء التحريات، أكدت أن مرتكبى الحادث تشكيل عصابى مكون من: «ح. أ. م. ح» وشهرته «فونيا» سنة 25، وآخر شهرته العسكرى «سائق» و«أ. غ. ح. غ» «عاطل» و«م. ح. أ» شهرته صبور «خفير خاص» و«م. أ. م. غ» وشهرته «طماطم» «سائق»، و«ر. ع. م. ع» وشهرته «مسار» «عاطل»، وتمكنت قوة من ضبطهم واستعادة المسروقات، وأخطرت النيابة التى أمرت بحبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيق.
قصر «شحاتة» الأثرى يتحول إلى خرابة كبيرة فى السويس
تحول قصر «شحاتة سليم باشا» بالسويس إلى خرابة كبيرة تكدست بداخله وحوله جبال القمامة، وتحطمت نوافذة وأهملت أرجاؤه وتراكمت تلال الأتربة فى أنحائه، برغم أنه يعود تاريخ إنشائه إلى بداية القرن الماضي، ويظهر فيه جمال تراث العمارة الإسلامية الأصيل، و أدرجته وزارة الآثار ضمن المزارات السياحية والأثرية بالسويس لما به من عمارة إسلامية فنية نادرة، وكانت تمتلكه أسرة «شحاتة سليم باشا» حتى تمت مصادرته منها بعد قيام ثورة 23 يوليو 1952، واستولت علية وزارة البترول بمبلغ 15 ألف جنيه لإقامة مقر للنقابة العامة للبترول فى بعض حجراته، وأهملته حتى تحول إلى خرابة كبيرة، وناشد أهالى السويس المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء نقل تبعية القصر من وزارة البترول إلى وزارة الآثار للحفاظ عليه وصيانته وافتتاحه مزاراً سياحياً وأثرياً يضفى على مدينة السويس جمالاً سياحياً وأثرياً، خاصة مع وجوده فى قلب مدينة السويس فى شارع الجيش أكبر وأهم شوارعها الرئيسة.
مطعم صيني يقوم باعداد لحوم حوت وزنة 8 أطنان لزبائن المطعم فى الشارع
لحظة قتل الشرطة السعودية إرهابيين بالرصاص فى الشارع
تناقلت وسائل الإعلام، مقطع الفيديو الذي قام أحد سكان العاصمة السعودية بتصويره ونشرة على اليوتيوب، يبين لحظة قتل الشرطة السعودية الإرهابيين طايع بن سالم بن يسلم الصيعري، وطلال بن سمران الصاعدي، صباح أمس السبت 7 يناير، فى الشارع بالرصاص، خلال محاولة هروبهم فى سيارة وهما يرتديان أحزمة ناسفة، بعد مداهمة الشرطة وكرهما بأحد منازل "حي الياسمين" شمال الرياض.
يوم قيام مرتزقة الاخوان بتخريب القنصلية المصرية بفرنسا فى عملية إرهابية
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، أحبطت مصر مخطط استخباراتي من دول معادية، بدفع مرتزقة عصابة الإخوان لاقتحام السفارات والقنصليات المصرية فى عددا من الدول العالم والقيام بأعمال عنف وشغب فى داخلها والاعتصام بها قبل الاستفتاء على دستور 2014 للشعب المصرى بعد انتصاره فى ثورة 30 يونيو 2013، والذي حدد لإجرائه يومى 14 و 15 يناير 2014، بمخاطبة سلطات الدول المعنية، بأنها مسؤولة وفق القوانين والاتفاقيات الدولية على حماية سفاراتها وقنصلياتها من الإرهاب ومحاسبة الافاقين عند ارتكابهم أدنى تجاوزات، وإلقاء الشرطة الفرنسية القبض على بعض مرتزقة الإخوان عقب اقتحامهم القنصلية المصرية فى باريس، ونشرت حينها يوم الأربعاء 8 يناير 2014، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه تلك الأحداث، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ كما كانت نهاية طائفة الحشاشين المتأسلمين، عام 1273 خلال حكم الظاهر بيبرس، وتقويض دعواها المارقة، وتدمير قلاعها للموت، والقضاء على إرهابها، واستئصال شأفتها، تتجه نهاية طائفة الاخوان المتأسلمين، الى نفس المصير المحتوم، بعد ان شمخت الطائفتين عن الخضوع أذلاء لإرادة الشعوب، واستكبار اسقاطهما فى أوحال شر أعمالهما الخسيسة، ونعت دعواهما الإرهابية الهدامة المتاجرة باسم الدين للوصول للسلطة والاستبداد بها لنشر وفرض وترسيخ دعوتهما المارقة، وتجبروا ضد حكم الشعب، وطغوا وبغوا وعاثوا فى الارض فسادا وانحلالا وارهابا، وتمادوا فى الاتجار بالدين، واتخذوا من اعمال القتل والارهاب والاغتيالات والحرق والتدمير وسائل انتقامية ضد الشعب الذى اسقط دعواهما المنحرفة عن طريق الدين القويم، ونعتهما بالارهابيين المارقين، وتعاظمت خطايا طائفة الاخوان المتأسلمين، عن طائفة الحشاشين المتأسلمين، بعد ان سقطت فى بئر الخيانة والعار، ضد الوطن المصرى الذى تحمل جنسيتة، وتنعم بخيراتة، وتعيش فية، ولا يعيش فى داخلها، وتتأمر علية، وارتضت بان تكون العوبة فى يد امريكا واشياعها ضد الشعب المصرى، على وهم تنفيذ اجنداتهم واجندتها معهم، وخضعت بان تديرها اجهزة الاستخبارات الاجنبية المعادية، وبرغم ذلك سقطت جميع هذة المؤامرات والدسائس الاجنبية، مع طائفة الاخوان المتأسلمين، فى الاوحال، ومنها صدور تعليمات استخباراتية اجنبية الى مرتزقة وصنائع وميليشيات طائفة الاخوان المتأسلمين، فى عدد من الدول الاجنبية، بالاستعداد للتسلل الى داخل السفارات المصرية فرادى بحجج مختلفة والاعتصام بداخلها لاعاقة تصويت المصريين فى الخارج على مشروع دستور 2014، واعاقة اعمال السفارات، والتشويش والهرجلة الغوغائية على الاستفتاء المصرى على مشروع دستور 2014، المحدد لاجرائة داخل مصر يومى 14 و15 يناير 2014، وفشل المخطط الاستخباراتى الارهابى الجديد قبل تعميمة فشلا ذريعا، عندما حاولت طائفة الاخوان المتأسلمين، تطبيقة على القنصلية المصرية فى باريس منذ يومين تمهيدا لتعميمة على العديد من السفارات المصرية فى الخارج، واصدرت تعليماتها الى حفنة مرتزقة قاموا يوم الاثنين 6 يناير 2014، بمداهمة واحتلال مبنى القنصلية المصرية فى باريس واحداث اعمال عنف وشغب وتخريب فى داخلها واتلاف وتدمير محتوياتها، وفوجئت عصابات الاخوان بمسارعة مصر باجهاض هذا المخطط فورا، وقيام مصر بمخاطبه سلطات الدول المعنية، بانها مسئولة وفق القوانين والاتفاقيات الدولية على حماية سفاراتها وقنصلياتها من اى ارهاب ومحاسبة الافاقين عند ارتكابهم ادنى تجاوزات، وقيام مسئولى السفارة المصرية فى باريس بمخاطبة الشرطة الفرنسية لطرد ميليشيات المرتزقة والغوغاء من مبنى القنصلية المصرية ومحاسبتهم على اعمال العنف والشغب والتدمير والتخريب التى قاموا بها فى مبنى القنصلية، وقامت الشرطة الفرنسية بضرب مرتزقة الاخوان بالعصى والركل والصعق والضرب بالاحذية، بعد ان قاموا بالتهجم علي القوة الفرنسية عند قيامها بالقبض عليهم لمحاولة منعها من طردهم وضبطهم، واقتادت الشرطة الفرنسية مرتزقة الاخوان مكبلين فى الاصفاد من مبنى القنصلية الى مخفر الشرطة مباشرة واحبطت مساعى بعضهم للفرار وجرى التحقيق معهم وتوجية تهم اليهم بمقاومة السلطات والاعتداء على الشرطة واقتحام القنصلية المصرية واحداث تلفيات جسيمة بها تمهيدا لمحاكمتهم على اجرامهم وارهابهم، وفشل مخطط الاستخبارات الاجنبية لعصابة الاخوان بعد ساعة واحدة من بدء الشروع فى تعميمة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)