الاثنين، 9 يناير 2017

أكثر من مليون مشاهدة خلال 24 ساعة حققها مقطع فيديو دعائي لحفل جوائز غولدن غلوب


1,345,574 نسبة مشاهدة حققها خلال 24 ساعة على اليوتيوب، مقطع الفيديو الغنائى الاستعراضى الأصلي المرفق، المسمى ''استضافة جيمي فالون انطلاق حفل توزيع جوائز غولدن غلوب السنوي''، والذي تم نشره على اليوتيوب أمس الأحد 8 يناير، كمقدمة دعائية للحفل، قبل لحظات من انطلاقة في هوليوود، وأسفر، وفق ما تناقلته وسائل الإعلام، عن حصد الفيلم الغنائى الاستعراضى "لالا لاند" سبع جوائز غولدن غلوب (الكرة الذهبية)، تشمل جوائز أفضل فيلم موسيقي/كوميدي، وحصل بطلا الفيلم، ريان غوسلينغ و إيما ستون، على جائزة أفضل ممثل وممثلة، وفاز المخرج ديميان تشازيل، بجائزة أفضل مخرج، كما حصد الفيلم جائزة أفضل سيناريو، وموسيقى تصويرية، وأغنية، ويروي فيلم "لا لا لاند" قصة عازف جاز مكافح يدعى "سيباستيان" يقع في حب "ميا" وهي ممثلة طموحة في لوس أنجليس، ويحاول سيباستيان جذب اهتمام الناس من الشباب والكبار لموسيقى الجاز التقليدية، في حين تأمل ميا بأن تنال فرصة عمل في التمثيل من خلال أحد الاختبارات التي أجرتها من أجل هذا الغرض في نهاية المطاف. وحصلت الممثلة فيولا ديفيس على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "فينسيز"، وحصل آرون تايلور جونسون على جائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "نوكتورنال أنيمالز"، وحصل الممثل كيسي أفليك على جائزة أفضل ممثل في فيلم درامي عن دوره في فيلم "مانشستر باي ذا سي"، وحصلت الممثلة إليزابيث هوبرت على جائزة أفضل ممثلة في فيلم درامي عن دورها في الفيلم الفرنسي "إيل"، كما فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم أجنبي.

فوز ملاكم بلقب أسرع ضربة قاضية فى تاريخ مباريات الملاكمة بالخسة والنذالة والعار


رغم إعلان فوز الملاكم الروسي، إبراهيم خليلوف، ضد خصمه Barotov، من أوزبكستان، بالضربة القاضية فى أول ثانية من المباراة، فى بطولة ملاكمة ''مجلس العمل المتحد''، التي جرت يوم أول أمس السبت 7 يناير، في مدينة هانغتشو بالصين، وكذلك فوزه بلقب صاحب أسرع ضربة قاضية فى العالم، فى تاريخ بطولات الملاكمة، إلا ان فوزه جاء مجللا بالخزي، والخسة، والنذالة، والعار، وخروج الجماهير من أرض الملعب، ساخطة و تنهال بالشتائم واللعنات عليه، ليس بسبب تسببه فى دفعهم أموالا طائلة لمشاهدة ثانية واحدة من عمرة المباراة، ولكن بسبب خسته ونذالته، بعد انتهازة تقاليد فروسية "قفازات اللمس"، التي يقوم فيها كلا اللاعبين كما هو معروف، فور قرع جرس بداية المباراة، بملامسة قفازات كلا منهما، فى إطار تحيه فروسية اخوية، وبدلا من ان يلمس قفاز خصمه الذي مد إليه كلتا يديه لملامسة قفازة، وجه له، بدلا من التحية المعهودة، ضربة قاضية غادرة يمنى على الذقن، ليسقط خصمه الاوزبكى على الأرض فى الثانية الأولى من الجولة الاولى بالضربة القاضية، ويديه لا تزال ممدودة باتجاه خصمه فى انتظار تلقي تحية الفروسية المزعومة، فى لعبة قذرة منحطة تعد من أكثر الأعمال الدنيئة على الإطلاق فى مباريات الملاكمة، ليفوز الروسى المخادع بالمباراة، وبلقب صاحب أسرع ضربة قاضية فى العالم، فى تاريخ بطولات الملاكمة، فوزا مجللا بالخزي، والخسة، والانحطاط، والندالة، والعار.

انتقادات واسعة ضد مقطع فيديو القناة البريطانية عن نساء داعش


رغم تحقيق مقطع الفيديو الساخر الذي تناول أوضاع الفتيات اللاتي نجح تنظيم الدولة ''داعش'' في اجتذابهن للانضمام إليه والزواج من عناصره. وعرضته القناة البريطانية الثانية “BBC 2”. يوم الأربعاء الماضى 4 يناير. تحت اسم “Real Housewives of ISIS”. أو “ربات بيوت تنظيم الدولة الحقيقيات”، في محاكاة لبرامج تلفزيون الواقع الأمريكي. نسبة مشاهدات كبيرة. إلا أنه تعرض إلى انتقادات واسعة فاقت نسبة مشاهداته. ووصفة المنتقدون أنه مثيرا للاشمئزاز. وتهكمه على النساء السوريات. وافتقاده للياقة. واحتوائة على نكات سخيفة. واشارت وسائل الاعلام بان المقطع تضمن مجموعة من النساء المحجبات، اللواتي يعشن في أحد المنازل المتهدمة بسوريا، وتظهر إحداهن وهي تجرب ارتداء سترة متفجرة، وتسأل الأخريات عن رأيهن في أن ترتديه عندما ينفذ زوجها “عملية قطع الرؤوس المقبلة”. وتظهر إحدى السيدات في المشهد قائلة: “لم يبق إلا ثلاثة أيام على الذبح، ولا أدري ماذا أرتدي”، وتقول أخرى: “لقد ترملت خمس مرات”، ليسمع المشاهدون صوت انفجار أثناء كلامها، فتستدرك قائلة: “ست مرات”. وتنفجر إحدى السيدات بالبكاء لأن زوجها لا يتوقف عن الحديث لها عن الحوريات الأربعين اللواتي ينتظرنه في الجنة. في حين تضع أخرى صورة لها وهي ترتدي حزاماً ناسفاً على موقع إنستجرام مع وسم “الجهادية جين”.

روسيا تستعرض احدث اسلحتها قبل أيام من تولي الرئيس الأمريكى الجديد السلطة

قبل أيام من تولي الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب، دونالد ترامب، مهام منصبه يوم 20 يناير الجارى، عرضت قناة: "Honest Russia"، اليوم الاثنين 9 يناير، مقطع فيديو يستعرض أحدث المعدات العسكرية الروسية وما طرأ عليها من تطورات جديدة لعام 2017، وتناقلت وسائل الإعلام المختلفة، اليوم الاثنين 9 يناير، استعرض الفيديو آخر التطورات والتحديثات في المعدات العسكرية الروسية، من صواريخ، ومنها إسكندر، وناقلات جنود، ومدرعات، ودبابات، ومنها البرمائية، والراجمات، ومنظومة بانتسير، ومنظومة أس 300 و أس 400، وأحداث الطائرات الحربية والمروحيات و الغواصات والفرقاطات.

يوم رفض الشعب المصرى حيلة مرسى وعشيرتة احتوائه بمزاعم المصالحة الوطنية

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الخميس 10 يناير 2013، أعلن الرئيس المعزول محمد مرسى، وعشيرتة الاخوانية واتباعهم من الأحزاب والجماعات المتاجرة بالدين، بعد عقدهم اجتماع فى قصر الاتحادية، عن حيلة ما يسمى مبادرة المصالحة الوطنية، لمحاولة احتواء ثورة غضب الشعب المصرى ضد استبداده ومطالبته بسقوطه وعشيرتة الاخوانية، ورفض الشعب الحيلة الإخوانية فى نفس لحظة طرحها، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه الحيلة و شرورها و دواعي رفض الناس لها، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ جاء إعلان ''ياسر على''، المتحدث الرسمى باسم رئيس الجمهورية الإخوانى، مساء اليوم الخميس 10 يناير 2013: ''بأن الجلسة السابعة التي انعقدت اليوم الخميس 10 يناير 2013، لما اسماه عن جلسات مصاطب جماعة الإخوان مع اتباعها من باقى الأحزاب المتأسلمة، بجلسات الحوار الوطنى، بحضور رئيس الجمهورية الإخوانى، توصلت إلى اتفاق يقضي بإعادة تشكيل اللجنة القانونية التي قامت بصياغة دستور 2012، لتقوم بإعادة صياغة المواد الخلافية التى يرفضها المعارضين، لتقديمها الى مجلس النواب عند انتخابه''، فى وقت لا حديث للمصريين فية، الا عن المناورات المتوقعة من نظام الإخوان تحت دعاوى المصالحة، وفي مقدمتها مناورة مايسمى باعادة صياغة المواد الخلافية، لمحاولة تضييع الوقت و احتواء الاحتقان الشعبى العارم القائم الذي ينذر بثورة شعبية وشيكة، ويجدون مناورات الإخوان مضيعة للوقت، ولا جدوى منها، وتهدف إلى ترسيخ الباطل الموجود على ارض الواقع، للاسباب الموضوعية التالية: انسحاب الاحزاب المدنية والازهر الشريف والكنيسة المصرية من لجنة صياغة دستور 2012، لرفض الاحزاب والقوى المدنية النسب الهزيلة التى حددها نظام حكم الاخوان لها فى تشكيل اللجنة، وقيام لوبى الاخوان واذنابة من الاحزاب المتأسلمة، بالاستيلاء على اغلبية مقاعد اللجنة عنوة ودون وجة حق لتمكين فكرا احاديا من فرض ارهاصاتة فى الدستور ضد اغلبية الشعب المصرى وممثلية الذين انسحبوا من اللجنة الباطلة لعدم تمثيلها جموع اطياف الشعب المصرى، بل تمثل تيارا احاديا يتمسح فى الدين ويرفض الشعب المصرى اصلا انتهاجة السياسة ويرفض وجود احزاب على اساس دينى، ولجاء الشعب المصرى الى المحكمة الدستورية العليا لانصافة ببطلان وعدم سلامة لجنة صياغة الدستور بعد ان حشدها مرسى وعشيرتة عنوة ودون ادنى حق باتباعهم، وبطلان وعدم سلامة مجلس الشورى بعد ان قام مرسى بتعيين 155 ''نفر'' من عشيرتة فية، ومسارعة مرسى مع عشيرتة الاخوانية بمحاصرة المحكمة الدستورية العليا ومنعها من الانعقاد للبت فى امر حل لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى، وهرولة مرسى باصدار فرامانات ديكتاتورية رئاسية لست من صلاحياتة اصدارها وغير شرعية، قضت بتحصين لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى من اى احكام قضائية تصدر ضدهما بالبطلان والحل، وقيام ميليشيات اخوانية اخرى بمحاصرة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء بالضرب على الاعلاميين العاملين في الفضائيات المختلفة وضيوفهم لارهابهم ومنعهم من كشف ملابسات عملية السطو على مصر وهويتها بالباطل، وهرولة لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى، الذان يهيمن علي اغلبيتهما بالباطل الاخوان، الى سلق وتمرير دستور الاخوان الباطل خلال ساعات، وطرح مرسى الدستور الباطل فى استفتاء جائر زورت نتائجة لحساب الاخوان استغلالا لعدم وجود اشراف قضائى على الاستفتاء نتيجة اضراب جموع القضاة واعضاء النيابات المختلفة احتجاجا على انتهاك مرسى قدسية استقلالهم، وجاءت مناورة مايسمى بتشكبل لجنة لاعادة صياغة المواد الخلافية، لمحاولة تضييع الوقت واحتواء الاحتقان الشعبى العارم القائم الذى ينذر بثورة شعبية وشيكة، ورفض الشعب حيلة الاخوان عديمة القيمة بعد طوفان خداعهم للشعب وفرضهم باجراءات باطلة شلال من السموم ضد الشعب، ومحاولاتهم كسب الوقت على وهم ترسيخ الامر الواقع وامتصاص الغضب الشعبى الكاسح وفرض شطحات الاحزاب المتأسلمة على جموع الشعب المصرى قسرا، واكد المواطنين فى كل مكان، بانه اشرف لهم ان يموتوا فى ساحة الجهاد الوطنى لمنع سرقة مصر وهويتها، من ان يرتضوا بالركوع وهم اصحاب حق فى مستنقع الذل تحت اقدام الطغاة المستبدين وهم اصحاب باطل وفرمانات رئاسية غير شرعية واجراءات جائرة ودستور عرفى باطل لا قيمة لة، عاشت مصر حرة، ولن يستعبد شعبها مجددا، ولن يرتضى الشعب الهوان والاستعباد، والله اكبر على الظالمين مدعى التقوى والورع المتاجرين بالدين للوصول الى السلطة الاصولية الاستبدادية لنظام حكم ولاية الفقية بالباطل، ولن تسقط راية الثورة المصرية حتى يتحقق النصر للشعب المصرى ضد الطغاة المستبدين الجدد. ]''.

الأحد، 8 يناير 2017

إسرائيل تحصد فى دهس شاحنة جنود إسرائيليين ما جنت يداها

مهما تعاظم جبروت اسرائيل، فانها لن تستطيع ابدا حماية امنها، وامن جنودها، مع  استمرار فى استيلائها، على الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، ورفض إعادتها لأصحابها الشرعيين، إذن دعوها تحصد ما جنت يداها، حتى تعيد الحقوق لأصحابها، وتناقلت وسائل الإعلام، لقطات  كاميرات المراقبة، التى وثقت لحظة دهس شاحنة قيادة فلسطينى، الجنود الإسرائيليين في منطقة جبل المكبر بالقدس الغربية المحتلة، اليوم الأحد 8 يناير، مما أدى إلى مقتل 4 جنود إسرائيليين، وإصابة جنود آخرين، وأطلق الجنود الإسرائيليون النار على سائق الشاحنة، مما أدى إلى استشهاده، بعد إصابته بشكل خطير.

سقوط أول ضحايا جدار ترامب العازل مع المكسيك برصاص إرهابي


قد يكون الدبلوماسى الأمريكى فى سفارة امريكا بالمكسيك، الذي اصيب اصابة جسيمة، بمدينة ''غوادا لاخارا'' غرب العاصمة، من جراء إطلاق إرهابى مجهول الرصاص عليه، أمس السبت 7 يناير، أول ضحايا اعتزام الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب بناء جدار عازل على حدود بلاده مع المكسيك للقضاء نهائيا على عمليات تهريب البشر والمخدرات من المكسيك إلى أمريكا، وقد يكون الجاني أحد المهووسين الغاضبين من القرار أو أحد المدفوعين من عصابات تهريب البشر والمخدرات المتضررة من القرار أو جهاز استخباراتى حاول استغلال هذا الانطباع، وايا كان الامر فان الجانى بالقطع ليس محترفا بالقدر الكافي، وإلا كان قد انتبه لكاميرا التصوير الموجودة فى المكان والتي تناقلت عنها وسائل الإعلام مقطع فيديو عمليته الارهابية، وكشف مقطع الفيديو بوضوح تام ملامح الإرهابي المجهول، كما كشف عن إجادة الجاني اطلاق الرصاص بإطلاق رصاصة واحدة من على بعد عدة أمتار كانت كافية لإصابة الدبلوماسى الأمريكى إصابة جسيمة كادت أن تودى بحياته، وكشف أيضا عن ضعف الرقابة الأمنية على الدبلوماسيين الأمريكيين فى المكسيك حيث انتظر الجاني على باب مخرج جراج سيارة الدبلوماسي فى انتظاره دون أن يعترض أحد، وتناقلت وسائل الإعلام إعلان الولايات المتحدة مكافأة بقيمة 20 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تساعد فى الوصول إلى الجاني الهارب.