الأحد، 22 يناير 2017

لقطات جوية لحريق شركة البترول باليابان


رصدت لقطات جوية حريق هائل اندلع عصر اليوم الأحد 22 يناير في شركة بترول باليابان وسط مخاوف من حدوث تلوث بيئي ونقلت وكالة ار تى قيام السلطات بإجلاء أكثر من 2900 شخص من محيط الحادث تحسبا لأي تداعيات

بالفيديو: اوركسترا "زهرة" الأفغانية يتحدى تهديدات طالبان الإرهابية فى أفغانستان


يمثل اوركسترا "زهرة" فى أفغانستان، اكبر تحدى لحركة طالبان وتنظيم القاعدة وقوى الظلام فى أفغانستان، بعد سنوات من الحرب والإرهاب والجهل وسفك الدماء، قامت فيه فتاة تدعى زهرة بتكوين فرقة موسيقية أفغانية مؤلفة بالكامل من فتيات ونساء تتراوح أعمارهن بين 13 و20 عاما، تقوم، وسط تهديدات طالبان بتدميرها فى عملية انتحارية، بتقديم مقطوعات كلاسيكية من التراث الأفغاني وأعمال لكبار الفنانين العالميين مثل بيتهوفن للأفغان، ومن أعمالها تقديم تلك الحفلة أمام منتدى دافوس 2017.

الفنانة السورية سوزان نجم الدين فى الجبهة السورية

الصورة التى نشرتها اليوم الأحد الفنانة السورية سوزان نجم الدين، عبر حسابها الشخصي على الإنترنت، وهي تجلس على دبابة وسط إحدى فرق الجيش السورى حيث تصور فى المكان عملا فنيا قائلا: ''اتمنى تنتهي الحروب فى عالمنا العربي عموما وسوريا الحبيبة خصوصا ويعم الأمن والسلام في كل العالم انشاء الله''.

ترامب يستمع للقرآن


لحظة استماع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب لآيات من القرآن الكريم في الكاتدرائية الوطنية بواشنطن خلال مراسم تنصيبه فى مقطع فيديو بثته وكالات الأنباء ومنها ''ار تى'' أمس السبت 22‏ يناير.

مهارة صبى جمع الكرات فى كرة السلة


تناقلت وسائل الإعلام، استغلال صبي جمع الكرات عمره 12 سنة، فترة ما قبل مباراة كرة السلة بين فريقين بولاية كارولينا الشمالية، فى استعراض مهاراته و نجاحه ثلاث مرات متتالية فى تسديد الكرة إلى السلة من منتصف الملعب حوالي 42 قدم.

رحلة فى عالم الكتابة وإبداء الرأي

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الجمعة 22 يناير 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ كانت بداية معرفتى الصحفى علاء عبد الهادي، الذي صدر اليوم الجمعة 22 يناير 2016، قراراً بتكليفه رئيسا تنفيذيا على تحرير بوابة أخبار اليوم، ومشرفا عاما على الصحافة الرقمية بما فيها المواقع الإلكترونية للإصدارات وتطبيقاتها و"الملتي ميديا"، بجانب مهام عمله كمدير تحرير لجريدة الأخبار، فى شهر مارس عام 1987، مع بداية عمله فى جريدة الوفد، وكنت حينها ولا أزال مراسلها فى مدينة السويس، ووجدته منذ بدايته، صحفيا موهوبا مثقفا خلوقا متواضعا، وشاءت الأقدار فى نهاية هذا العام تعرضة مع مصور جريدة الاهرام الراحل عبدالوهاب السهيتى، والصحفى عبدالنبى عبدالستار الذي تولى لاحقا رئاسة تحرير عددا من الصحف القاهرية ومنها صحيفة الغد، وجميعهم مع العشرات غيرهم من نجوم كبريات الصحف والفضائيات من خريجي مدرسة مؤسسة جريدة الوفد، لإصابات جسيمة نجمت عن حادث انقلاب سيارة كانوا يستقلونها خلال تغطيتهم تداعيات سقوط سيول فى جنوب سيناء بالقرب من الحدود الإدارية لمدينة السويس، و علمت بالحادث عقب وقوعه بلحظات فور ورود أخطاره إلى مرفق إسعاف السويس وتحرك سيارات إسعاف لاحضارهم لمستشفى السويس العام، ووجدونى فى انتظارهم على باب قسم الاستقبال والطوارئ بالمستشفى مع الدكتور الجراح الراحل محمود الشريف مدير عام مستشفى السويس العام حينها، والذي قام بنفسه بإجراء الجراحات اللازمة لهم والإشراف على علاجهم حتى تم نقلهم الى احد المستشفيات القاهرية المتخصصة بعد قيامى باخطار الجريدة بالحادث الاليم، وبعدها بحوالى عامين انتقل عبد الهادي للعمل فى جريدة الأخبار واثبت فيها موهبتة وجدارتة التى صقلتها جريدة الوفد، وتدرج فى المناصب حتى اصبح رئيسا تنفيذيا على تحرير بوابة أخبار اليوم، ومشرفا عاما على الصحافة الرقمية بما فيها المواقع الإلكترونية للإصدارات وتطبيقاتها و"الملتي ميديا"، بجانب مهام عمله كمدير تحرير لجريدة الأخبار، خالص التهانى للصحفى علاء عبد الهادي، مع كل التوفيق لة بمذيد من التقدم والرقى. ]''.

يوم بيان التبجح الأمريكي برفض دعوة مصر لحضور اجتماع الرؤساء الأفارقة مع اوباما فى البيت الابيض

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، صدر بيان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فجر يوم الأربعاء 22 يناير 2014، بدعوى رؤساء 47 دولة من أعضاء منظمة الاتحاد الافريقي، الى اجتماع فى البيت الأبيض، ورفض دعوى مصر مؤسسة منظمة الاتحاد الأفريقي، نتيجة استئصالها مخالبه جماعة الإخوان الإرهابية، و تقويضها مشروعة لتفتيتها مع العديد من الدول العربية، وكشف بيان أوباما الحاقد عن هوان اوباما، مثلما كشف بيان نبيل فهمى وزير الخارجية المصري حينها المهادن ردا على بيان أوباما عن استخذاء فهمى، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه حرفيا بيان اوباما ومدلولات هوانة، وبيان فهمى ومدلولات استخذاء، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ نعم لقد أحبط الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013، الاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية ودهس عليها بالنعال، نعم لقد أسقط الشعب المصرى نظام حكم عصابة الإخوان الإرهابية الذى كان منوط بها تنفيذ الاجندة الامريكية، نعم لقد أحيل جانبا كبيرا من الخونة و الجواسيس والمرتزقة والإرهابيين من جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها إلى القضاء لتقتص منهم العدالة على جرائمهم وإرهابهم ضد الشعب المصرى، وتصفية جانبا اخرا، ومطاردة شراذم المطاريد الهاربة منهم، نعم لقد الجم الشعب المصرى باراك أوباما ورفض تدخله فى شئون مصر الداخلية والدس ضدها، نعم لقد عجز اوباما برغم تجميدة المعونة الامريكية الهزيلة لمصر عقب ثورة 30 يونيو، عن فرض دسائسة بالضغوط بعد ان عجز عن فرضها بالمؤامرات والدسائس، نعم لقد ادت هزيمة باراك اوباما الساحقة وحبوط دسائسة ومؤامراتة ضد مصر والدول العربية، الى اثارة حفيظتة وضغينتة ضد مصر، نعم لقد عجز اوباما رغم كل حقدة ان يقطع علاقات امريكا الدبلوماسية مع مصر خشية تحميل المنافسين من خصومة السياسيين حقدة تداعيات التراجع الامريكى فى منطقة الشرق الاوسط، نعم لقد وجد الرئيس الامريكى من الصغائر متنفسا لة، لكونة ليس زعيم سياسى، بل شخص غير سوى اقل من عادى يكرة ويحقد ويحسد ويرتكب الصغائر لتهدئة سخطة واراحتة نفسيا، ومنها امتناعة عن ترشيح السفير الامريكى الجديد فى القاهرة شهورا عديدة منذ انتصار ثورة 30 يونيو، حتى اعلن فجر اليوم الاربعاء 22 يناير 2014، المدعو جاى كارنى، المتحدث الرسمى باسم البيت الابيض، عن فصل خسيس جديد من أوباما ضد مصر يكشف عن شخص سفية مريض، قائلا: ''بان الرئيس براك أوباما وجة الدعوة الى جميع رؤساء القارة الأفريقية وعددهم 47 رئيسا لحضور اجتماع فى البيت الابيض يومى 5 و 6 اغسطس 2014، لبحث ما اسماة، تعزيز العلاقات بين امريكا مع دولهم فى مجالات التجارة والاستثمار والأمن''، واضاف متبجحا قائلا: ''بأن أوباما رفض توجية الدعوة لحضور هذا الاجتماع الى مصر وزيمبابوى والسودان ومدغشقر''، وهكذا ايها السادة وصلت صغائر أوباما، وهى صغائر لايرتكبها حتى ''عربجى'' اهوج طائش خارج عن القانون يعربد فى منطقة عشوائية، وليس رئيس دولة عظمى، شخص معقد نفسيا يشعر بضالتة وهوانة امام مصر، شاءت الاقدار ان يتولى رئاسة احدى كبرى دولتين فى العالم، وكان من الممكن لجم هذا الافاق الشارد على المستوى الدبلوماسى، مثلما تم لجمة على المستوى السياسى والشعبى والاستراتيجى والامنى خلال ثورة 30 يونيو 2013، لولا تهالك الدبلوماسية المصرية التى يتولاها ''نبيل فهمى''، وزير الخارجية، سفير مصر السابق فى امريكا، وزعيم مملكة الجبن والاستخذاء والاستضعاف، نتيجة عدم توصيتة للقيادة السياسية باستدعاء السفير المصرى فى امريكا للتشاور ومنع عودتة، وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ردا على العديد من بيانات السفالة والانحطاط الامريكية ضد مصر، التى تنافس على اعلانها فى مناسبات مختلفة جون كيرى وزير الخارجية الامريكى، وجين بساكى المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية، وجاى كارنى المتحدث الرسمى باسم البيت الابيض، مما شجع المرتد الامريكى أوباما فى ان يمعن فى صغائرة الوضيعة ضد مصر لاراحة نفسيتة المعقدة وهو واثقا بالافلات من العقاب، واكتفت وزارة الخارجية المصرية مع كل ''نطعة'' لأوباما ضد مصر، باصدار بيانات الدهشة والاستغراب من انحطاط دبلوماسية أوباما، واخرها البيان الهزيل الذى اصدرتة وزارة الخارجية المصرية، ظهر اليوم الاربعاء 22 يناير 2014، وعبرت فية على لسان المدعو بدرعبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية: ''عن استغرابها الشديد من مضمون تصريح المتحدث باسم البيت الأبيض، الذي يشير فية بأن مصر لن توجه لها الدعوة لحضور قمة أمريكية - أفريقية في واشنطن''، واضاف: ''بانة برغم كون هذه القمة لا تعقد في إطار الاتحاد الأفريقي، وإنما هي قمة بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية، وسبق لمصر أن شاركت في اجتماعات مماثلة في عواصم غربية أخرى في الفترة الأخيرة، الا ان هذا القرار الأمريكي قرار خاطئ وقصير النظر، على الرغم مما نقله الجانب الأمريكي الى مصر بإمكانية التراجع عن هذا القرار مستقبلاً''، وكانما مصر العظيمة بشموخها وشعبها وحضارتها وتاريخها الوطنى العريق فى انتظارعطف وشفقة واحسان المرتد الامريكى للعدول عن صغائرة الوضيعة ضدها مستقبلا، انها مصيبة قومية كبرى تضرب بشراسة الشعب المصرى وثورتى 25 يناير و30 يونيو، متمثلة فى جبن واستخذاء واستضعاف لغة خطاب وزارة الخارجية المصرية، ولن ينصلح هذا الحال الا باقالة هذة الحكومة المستضعفة التى تستكين لشرور وزير خارجية خائر لا يصلح حتى لشغل وظيفة ساعى فى وزارة الخارجية، خاصة بعد اقرار دستور 2014 الجديد للبلاد، والذى يحتاج فورا بدون انتظار اجراء الانتخابات الرئاسية، الى حكومة جديدة تفهم الشعب المصرى وتاريخة العريق ودستور 2014 وتردع الافاق الامريكى اوباما. ]''.