فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الأحد 10 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ يخرج غدا الاثنين 11 فبراير 2013, ملايين المصريين الى ميدان التحرير بالقاهرة وميادين وشوارع جميع محافظات الجمهورية لإحياء ذكرى إجبار الشعب المصرى الديكتاتور السابق حسنى مبارك على التنحي عن منصبه وسقوطه مع أركان نظام حكمه السلطوي. غدا يخرج ملايين المصريين لتأكيد مطالب ثورتهم و مظاهراتهم السلمية الجديدة بتنحى الديكتاتور الحالى محمد مرسى عن منصبه وعزلة مع نظام حكمه السلطوي لتصحيح مسار ثورة الشعب المصرى. غدا يؤكد الشعب المصرى بدء عصيانا مدنيا مكتملا لإسقاط تيارا سياسيا لقيامة بالتآمر ضد الشعب الذي منحه الثقة وسرقة ثورته وأهدافها وانقلابهم على الشرعية والدستور لتحقيق أهدافهم الخبيثة فاسقطوا بذلك عنهم شرعيتهم التي منحها الشعب اليهم. غدا وقت الحساب العسير لكهنة الظلم والطغيان وقيامهم بقتل حوالى 80 من الثوار والمتظاهرين خلال الأسابيع الماضية برصاص الشرطة الغادر الحى وسحل العديد من المتظاهرين وإصابة آلاف اخرين. غدا يحاسب الشعب المصرى رموز الاستبداد عن جرائمهم ضد المتظاهرين أمام قصر الاتحادية وسلق وتمرير دستور استبداديا عنصريا لفكرا أحاديا منغلقا متعصبا مستبدا بالشعب و مهمشا للأقليات ومنهم النوبيون والمسيحيين بفرمانات رئاسية غير شرعية و إجراءات باطله و لجنة صياغة دستور ومجلس شورى باطلان اصلا وفرضة فى استفتاء مزور على جموع الشعب المصرى . غدا يرد الشعب المصرى على تكبر وعنجهية واستعلاء نظام حكم الإخوان واتباعه على الشعب المصرى و استهانتهم به وسرقة ثورته ودستوره وانشغالهم عنه بتوطيد اركان نظام حكمهم الديكتاتورى السلطوي وتجاهلهم تردى العدالة الاجتماعية وأوضاع البلاد الاقتصادية والأمنية للحضيض. فليعدوا جيوشهم واسلحتهم وذخائرها لحصد أرواح المتظاهرين سلميا وسحلهم ولكنهم لن يفلتوا من المحاكمة والعقاب مع اسقاطهم فى الرغام. فليفرضوا حالة الطوارئ وحظر التجول وليكدسوا السجون والمعتقلات بالمتظاهرين ولكن الشعب المصرى لن يستسلم وستتصاعد ثورته السلمية حتى عزل وإسقاط نظام حكم القهر والارهاب وفتاوى قتل المعارضين واعلاء راية الحق والحرية والديمقراطية وتحقيق أهداف ثورة 25 يناير عام 2011. غدا يؤكد الشعب رفضه قيام فرعون جديد مكان فرعون مصر السابق المخلوع. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 10 فبراير 2017
ليلة استعداد المصريين للتظاهر ضد نظام حكم الإخوان فى ذكرى خلع مبارك
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الأحد 10 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ يخرج غدا الاثنين 11 فبراير 2013, ملايين المصريين الى ميدان التحرير بالقاهرة وميادين وشوارع جميع محافظات الجمهورية لإحياء ذكرى إجبار الشعب المصرى الديكتاتور السابق حسنى مبارك على التنحي عن منصبه وسقوطه مع أركان نظام حكمه السلطوي. غدا يخرج ملايين المصريين لتأكيد مطالب ثورتهم و مظاهراتهم السلمية الجديدة بتنحى الديكتاتور الحالى محمد مرسى عن منصبه وعزلة مع نظام حكمه السلطوي لتصحيح مسار ثورة الشعب المصرى. غدا يؤكد الشعب المصرى بدء عصيانا مدنيا مكتملا لإسقاط تيارا سياسيا لقيامة بالتآمر ضد الشعب الذي منحه الثقة وسرقة ثورته وأهدافها وانقلابهم على الشرعية والدستور لتحقيق أهدافهم الخبيثة فاسقطوا بذلك عنهم شرعيتهم التي منحها الشعب اليهم. غدا وقت الحساب العسير لكهنة الظلم والطغيان وقيامهم بقتل حوالى 80 من الثوار والمتظاهرين خلال الأسابيع الماضية برصاص الشرطة الغادر الحى وسحل العديد من المتظاهرين وإصابة آلاف اخرين. غدا يحاسب الشعب المصرى رموز الاستبداد عن جرائمهم ضد المتظاهرين أمام قصر الاتحادية وسلق وتمرير دستور استبداديا عنصريا لفكرا أحاديا منغلقا متعصبا مستبدا بالشعب و مهمشا للأقليات ومنهم النوبيون والمسيحيين بفرمانات رئاسية غير شرعية و إجراءات باطله و لجنة صياغة دستور ومجلس شورى باطلان اصلا وفرضة فى استفتاء مزور على جموع الشعب المصرى . غدا يرد الشعب المصرى على تكبر وعنجهية واستعلاء نظام حكم الإخوان واتباعه على الشعب المصرى و استهانتهم به وسرقة ثورته ودستوره وانشغالهم عنه بتوطيد اركان نظام حكمهم الديكتاتورى السلطوي وتجاهلهم تردى العدالة الاجتماعية وأوضاع البلاد الاقتصادية والأمنية للحضيض. فليعدوا جيوشهم واسلحتهم وذخائرها لحصد أرواح المتظاهرين سلميا وسحلهم ولكنهم لن يفلتوا من المحاكمة والعقاب مع اسقاطهم فى الرغام. فليفرضوا حالة الطوارئ وحظر التجول وليكدسوا السجون والمعتقلات بالمتظاهرين ولكن الشعب المصرى لن يستسلم وستتصاعد ثورته السلمية حتى عزل وإسقاط نظام حكم القهر والارهاب وفتاوى قتل المعارضين واعلاء راية الحق والحرية والديمقراطية وتحقيق أهداف ثورة 25 يناير عام 2011. غدا يؤكد الشعب رفضه قيام فرعون جديد مكان فرعون مصر السابق المخلوع. ]''.
يوم دعاوى عصابة الإخوان واذنابها بالتظاهر أمام السفارات الأجنبية لمطالبتها بالتدخل فى شئون مصر الداخلية
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 10 فبراير 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ بعد ان ادت اعمال ارهاب عصابات الإخوان, إلى تزايد صيحات الغضب الشعبى المطالبة بتسريع وتيرة محاكمة الإرهابيين والسفاحين والقصاص العاجل منهم, دعا التحالف الخسيس لدعم الإرهاب التابع لعصابات الإخوان, أذيال وفلول ومرتزقة وارهابى جماعة الإخوان, تحت ستار ذكرى خلع الرئيس الأسبق مبارك, إلى التظاهر غدا الثلاثاء 11 فبراير 2014, أمام سفارات وقنصليات أمريكا ودول الاتحاد الاوربي. بالتزامن فى نفس الوقت مع اجتماعات وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي, المنعقدة يومي الاثنين والثلاثاء 10 و11 فبراير 2014 فى بروكسل, لاستجداء بيانات جديدة منهم يتدخلون فيها فى شئون مصر الداخلية, ويدعمون ارهاب ومجون عصابات الاخوان, ويشدون أوزارهم, بعد ان تخابروا ضد وطنهم مصر لصالح أجنداتهم الاجنبية, ولمنع محاكمة سفاكيهم على جرائمهم فى حق مصر, ولإنقاذ رقابهم المكتنزة بأموال الخيانة, من يد عشماوى, وحبل المشنقة , تحت دعاوى نصرة الحرية, والدفاع عن الديمقراطية, بعد أن شجعهم البيان السافر الذي أصدره سفهاء برلمان الاتحاد الأوروبي, يوم الجمعة 7 فبراير, ضد مصر وشعبها, والسلطة الانتقالية, والقضاء المصرى, وتدخلوا فيه ببجاحة فى شئون مصر الداخلية, ودافعوا فى محتواه بسفالة عن ارهاب عصابات الاخوان, لطرح هذا الاستجداء الابليسى الخرفانى الارهابي, امام سفارات وقنصليات أمريكا ودول الاتحاد الاوربى, وكأنما يريد الخونة التعساء ان [ يتلموا ] مع خائبى الرجاء, ]''.
الخميس، 9 فبراير 2017
يوم سفالة الاتحاد الأوروبي فى محاولته فرض الوصاية الأجنبية على مصر
فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم الاثنين 10 فبراير 2014, أصدر الاتحاد الأوروبي بيان التطاول العدائي الثاني ضد مصر, بعد ثلاث ايام من اصدار بيان التطاول العدائي الأول ضد مصر يوم الجمعة 7 فبراير 2014, وبعد اربع ايام من قيام أمريكا بشتم وسب ونعت رؤساء ومسؤولي دول الاتحاد الأوروبي ووصفهم بأنهم حفنة من ''الحمقى السفلة الأوغاد'', على لسان مساعدة وزير الخارجية الأمريكي, خلال محادثتها الهاتفية المسربة يوم الخميس 6 فبراير 2014, مع المدعو جيفري بيات, السفير الأمريكي فى أوكرانيا, بعد أن فهم رؤساء ومسؤولي دول الاتحاد الأوروبي, سبب غضب امريكا عليهم وقيامها بسبهم وشروعها فى ''ضربهم بالجزمة'', نتيجة عدم تصعيد افتراءاتهم معها ضد مصر, و هرولوا فى اليوم التالى لسبهم والأيام التالية إلى ترجمة مطالب أمريكا على أرض الواقع, واثبتوا بأنهم أمام أمريكا ونواهيها, فعلا كما وصفتهم, حفنة من ''الحمقى السفلة الأوغاد'', وقد نشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مهزلة ''الحمقى السفلة الأوغاد'' الجديدة, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ ايها الشعب المصرى البطل مفجر ثورتى 25 يناير و30 يونيو, بعد عقود عديدة منذ إسقاط الوصاية الأجنبية على مصر و مرور 65 سنة على إلغاء المعاهدة المصرية/الإنجليزية, اعلن الاتحاد الاوروبي فى بيانه الصادر فى بروكسل اليوم الاثنين 10 فبراير2014, عقب اجتماع وزارء خارجية دول الاتحاد الاوربى, بصريح العبارات, معاودة فرض الوصاية الاجنبية على مصر لحساب الاتحاد الاوروبى وبتوجية من امريكا وتنصيب نفسة وصيا على مصر والشعب المصرى, ومنح نفسة حق توجية مصر بفرماناتة, وتحديد طرق ادارتها وفق شطحاتة, توجها سياسيا استعماريا يهدف فى المقام الاول لايجاد تربة لزرع الاجندة الامريكية/الاسرائيلية لتقسيم مصر والدول العربية, لتكون مرتعا خصيبا لامارات ارهابية, بامل احتواء الارهابيين فيها, وانشغالهم بمشاكلهم فى داخلها, توهما بانحسار بذلك ارهابهم فى العالم, واضعاف مصر, والدول العربية, والدول الاسلامية, وتحجيم الشعب المصرى, والشعوب العربية, والشعوب الاسلامية, ودعونا ايها السادة الافاضل الاجلاء نستعرض معا بيان الاتحاد الاوروبى بفرض الوصاية الاجتبية على مصر, لكون تجاهلة باى ذريعة وعدم الرد الموضوعى على ارض الواقع بشانة, وتجاهل تحجيم العلاقات المصرية مع الدول الموقعة علية, وتجاهل رفض استقبال اى مندوب سامى من قبل الاتحاد الاوروبى الى مصر, وتجاهل منع اقامة وافتتاح ما يسمى المفوضية العليا للاتحاد الاوروبى فى مصر, يعد كارثة بكل المقاييس فى حق كل مصرى, وعربى, ومسلم, وهوان ما بعدة هوان, وعودة الى الوراء قرن من الزمان, منذ فرض الوصاية الاجنبية السابقة على مصر فى بداية الحرب العالمية الاولى, وجاء فى بيان فرض وصاية الاتحاد الاوروبى على مصر, والذى تناقلتة وسائل الاعلام, بالنص والحرف الواحد بأفتتاحية تحدث فيها بأسم الشعب المصرى, وتغنى بثوراته ومطالبه, ولوح بفتات مساعداتة المجمدة لمصر منذ حوالى عامين قائلا : "لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن ثار المصريون على جميع مناحي الحياة ضد نظام قمعي مطالبين بالحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية واقتصاد أفضل، وإن الاتحاد الأوروبي يعتبر مصر شريكًا وجارًا مهما ولايزال يقف إلى جانب الشعب المصري خلال الفترة الانتقالية ولا يزال ملتزما بمساندته", وزعم الاتحاد الأوروبي قائلا : ''أهمية علاقته بمصر والدعم المستمر الذي يمنحه للمواطنين المصريين الذين يرغبون في إقامة مجتمع ديمقراطي ومزدهر يكرس الكرامة والحكم بالقانون واحترام الحريات الأساسية وحقوق الإنسان, وسعية لدعم لمصر من أجل تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للشعب المصري، وخاصة الفقراء، وانة يقف على أهبة الاستعداد لمساعدة مصر في تنفيذ هذه التدابير الإصلاحية'', وتحجج الاتحاد الأوروبي كانما لتبرير هرطقتة ضد مصر وتدخلة فى شئونها الداخلية قائلا : ''بأهمية دور مصر في المنطقة من أجل تعزيز الاستقرار والسلام و الرخاء لها ولدول الجوار, وانة يتعهد تحقيقا لهذه الغاية، بالالتزام بالعمل مع مصر, بما اسماة, كشريك رئيسي في المنطقة'', وزعم الاتحاد الأوروبي قائلا : ''ترحيبة بأن يكرس الدستور الجديد لحقوق الإنسان والحريات الأساسية ومن بينها حرية التعبير والتجمع وحقوق المرأة'', وقضى الاتحاد الاوربى دون ردا لمشيئتة : ''بضرورة أن تتقيد التشريعات الوطنية الحالية والمستقبلية ويتم تنفيذها بما يتماشى مع الدستور, مع ما اسماة, المعايير الدولية'', وامر الاتحاد الأوروبي مصر بالخضوع لوصايتة قائلا : ''تشجيع تعاون السلطات المصرية, المؤقتة مع مكتب المفوضية العليا لحقوق الإنسان والذى يتطلع إلى افتتاح المكتب الإقليمي لة في مصر قريبا''، كما امر الاتحاد الاوربى : "بانة ينبغي أن يتم تطبيق الدستور بطريقة تضمن التحكم المدني الكامل لجميع أفرع الحكومة, ويجب أن تتم محاكمة المدنيين في محاكم مدنية في كل الأوقات'', واضاف الاتحاد الأوروبي قائلا : ''بانة يدين بأوضح العبارات الممكنة جميع أعمال العنف, وإنه قد تابع بقلق بالغ أحداث العنف الأخيرة ويدين الخسائر في الأرواح أثناء الاستفتاء على الدستور, وأيضا أثناء الذكرى السنوية الثالثة لثورة يناير 2011, وما اسماة, الاستخدام المفرط للقوة والذخيرة الحية خلال قتل محتجين وقوات الأمن, منذ الثلاثين من يونيو الماضي'', بزعم : ''انة لم يتم التحقيق بشأنها''، وامر الاتحاد الاوروبى : ''الحكومة المصرية المؤقتة اجراء, ما اسماة, تحقيق مستقل وشفاف في ذلك الصدد"، برغم ان معظم قضايا الارهاب لمرسى وعصابتة يتولى التحقيق فيها قضاة منتدبون مستقلون, وكانما يطالب الاتحاد الاوروبى ارسال قضاة افاقين من عندة للتحقيق فى كافة المحاضر والقضايا فى مصر, وتبجح الاتحاد الأوروبي قائلا : ''بانة يشعر بالقلق إزاء العدالة الانتقائية ضد المعارضين السياسيين، ويدعو السلطات المصرية المؤقتة، في إطار, ما اسماة, المعايير الدولية، ضمان حقوق المتهمين من خلال محاكمات عادلة مبنية على اتهامات واضحة وسليمة من خلال, ما اسماة, تحقيقات مستقلة, وحق المتهمين في التواصل مع محاميهم وأفراد أسرتهم"، وكانما يتم منع المحامين من الدفاع عن الارهابيين, برغم ان قيادات الارهابيين هم الذين يرفضون توكيل محامين عنهم واضطرار المحاكم لانتداب محامين لهم وفقا للقانون, وتبجح الاتحاد الأوروبي الذى جمد منذ حوالى عامين معظم مساعداتة لمصر ضد الوضع الاقتصادى المصرى المتاثر بارهاب عصابات الاخوان قائلا : ''بانة يعرب عن قلقة المتزايد إزاء حالة الاقتصاد المصري مما يؤثر بالسلب على الفئات الأكثر فقرا في المجتمع''، وامر الاتحاد الأوروبي فى بيانة السافل : ''بضرورة إجراء مصر اصلاحات اقتصادية ترضية، لضمان الاستقرار والاستثمار وتحسين بيئة الأعمال وإحراز تقدم نحو تحقيق العدالة الاجتماعية بما في ذلك تعزيز, ما اسماة, فرص الحصول على التعليم'', وكانما تم الغاء مجانية التعليم فى مصر الغير موجودة فى دول الاتحاد الاوروبى, وتبجح الاتحاد الأوروبي قائلا : ''بأنه يتخذ منحى إيجابيا في, ما اسماة, تبني الدستور الجديد الذى اقر في الرابع والخامس عشر من يناير الماضي ويعتبره خطوة مهمة تم تحقيقها في إطار خارطة الطريق, الا انة على الرغم من ذلك، فإن الاتحاد الاوروبى يدين, ما اسماة دفاعا عن ارهاب عصابات الاخوان, غياب عملية تتسم بالشمولية الكاملة وعدم وجود محاولات للتغلب على استقطاب المجتمع وغلق المجال السياسي أمام الرأي المعارض قبل وأثناء الاستفتاء على مسودة الدستور'', وجاء رد المدعو السفير بدر عبدالعاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، على بيان تطاول وسفالة ونذالة الاتحاد الاوروبى, ضعيفا برغم احتوائة على بعض عبارات الرفض, ولم يصاحبة اجراءات ملموسة على ارض الواقع ضد عصابة الاتحاد الاوروبى, وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية فى بيانة الصادر مساء اليوم الاثنين 10 فبراير2014, : ''بان بيان الاتحاد الاوروبى يتضمن العديد من النقاط السلبية التي تعكس إما عدم إلمام أوروبي بما يحدث علي أرض الواقع، وهو أمر مستغرب في ضوء ما يتم نقله تباعاً من معلومات وشرح للواقع من خلال اتصالات وتواصل رسمي وشعبي، واما أن ذلك يمثل تجاهلاً أوروبيا متعمداً، وهو ما يعد في حد ذاته –إن صح- مؤشراً خطيراً باعتباره يعكس توجهاً سياسياً معيناً وليس مجرد تبنياً لقضايا ترتبط بحقوق الإنسان أو الديمقراطية'', وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية : ''بأن من أخطر ما ورد فى, ما اسماة, خلاصات بيان الاتحاد الأوروبي, بانة ينصب نفسه حكماً أو وصياً لتقييم ما يحدث في مصر من حراك سياسي ومجتمعي وبذلك يتدخل في إدارة العملية الانتقالية وما يتعين القيام به وصولاً لأهداف مصرية في الأساس وأهمها بناء نظام ديمقراطي حقيقي، وهو نهج أوروبي خاطئ ومرفوض من جانب الشعب المصري الذي قام بثورتين شعبيتين لتحقيق هذه الديمقراطية الحقيقية وليملك قراراه ويحدد مستقبله بنفسه'', وطالب متحدث وزارة الخارجية : ''الاتحاد الأوروبي احترام تطلعات الشعب المصري ورغباته والمسار الذي اختاره لنفسه دون تدخل فى شئون مصر الداخلية وفرض الوصاية على مصر والشعب المصرى'', وهكذا ايها الناس نجد رؤساء ومسئولى دول الاتحاد الاوروبى, بعد ان قامت المدعوة فيكتوريا نولاند, مساعدة وزير الخارجية الامريكى, خلال محادثتها الهاتفية من امريكا مع المدعو جيفرى بايات, السفير الامريكى فى اوكرانيا, التى تم تسريبها على اليوتيوب يوم الخميس 6 فبراير2014, بشتمهم وسبهم ونعتهم ووصفهم بانهم حفنة من ''الحمقى السفلة الاوغاد'', كافيا ليفهموا سبب غضب امريكا عليهم وقيامها بسبهم وشروعها فى ''ضربهم بالجزمة'', نتيجة عدم تصعيد افتراءاتهم معها ضد مصر, وهرولوا فى اليوم التالى لسبهم والايام التالية الى ترجمة مطالب امريكا على ارض الواقع, واصدروا يوم الجمعة 7 فبراير 2014, بيان التطاول العدائى الاول ضد مصر, ثم اصدروا اليوم الاثنين 10 فبراير2014, بيان التطاول العدائى الثانى ضد مصر, واثبتوا بهوانهم امام امريكا ونواهيها, بانهم فعلا كما وصفتهم, حفنة من ''الحمقى السفلة الاوغاد''. ]''.
فشل محاولة عصابة إجرامية اختطاف شاب بريطانى للحصول على فدية
صراع ثعبان عملاق مع 8 خنازير برية فى تايلاند من أجل البقاء
قناة ''فرانس24'' تتناول آخر مستجدات تحقيقات السلطات الفرنسية، مع المتهم بتنفيذ هجوم اللوفر
بثت قناة ''فرانس 24''، بعد ظهر اليوم الخميس 9 فبراير، تقريرا اخباريا تناول اخر مستجدات تحقيقات السلطات الفرنسية، مع المدعو عبد الله رضا الحماحمي (29 عامًا) المتهم بتنفيذ هجوم متحف اللوفر في باريس.
تجدد وقوع أعاصير النار غرب أستراليا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)