الجمعة، 19 مايو 2017

يوم الحكم بإعدام سفاح الاطفال بالاسكندرية من عناصر جماعة الاخوان الارهابية


فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 19 مايو 2014, صدر حكم محكمة جنايات الإسكندرية, والذي تم تأييده لاحقا وتنفيذه, بإعدام سفاح الاطفال بالاسكندرية, من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية, والسجن المشدد لاعوانة, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو, مرفق الرابط الخاص بة, استعرضت فيه نص الحكم وملابسات الجريمة, وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ جاء حكم محكمة جنايات الإسكندرية, الصادر اليوم الاثنين 19 مايو 2014, ضد إحدى عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, حاسما وباترا, لتأكيد إصرار المجتمع على التصدي بقوة لكل مجرم وارهابي, استنادا على قضاء مصر العادل, لإقرار الحق والإنصاف, واستئصال جذور الإرهاب ومكمن المجرمين, بالإعدام شنقا ضد رئيس العصابة المدعو محمود حسن رمضان, والسجن المؤبد ضد 18 متهم, والسجن لمدة 15 سنة ضد 8 متهمين, والسجن لمدة عشر سنوات ضد 35 متهما, والسجن لمدة 7 سنوات ضد متهم واحد, باجمالى 63 متهما, وكلنا شاهدنا جانبا من مذابح هذه العصابة الاجرامية بالصوت والصورة, عندما قامت يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الإخواني السابق محمد مرسى, بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, بمظاهرة شغب وعنف وإرهاب إخوانية, وكان فى ''الطليعة'' زعيم العصابة الملتحي يحمل علم تنظيم القاعدة, وعاثوا فى شوارع الاسكندرية إجراما وإرهابا, واصابوا عشرات المواطنين الأبرياء, ونشروا الخراب فى كل مكان, ولم يكتفوا بما قاموا به من اجرام, وسارعوا بمحاصرة 4 من الصبية والأطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالإسكندرية, بدعوى أنهم من المعارضين للرئيس الإخواني المعزول مرسى, ومداهمتهم العقار, ومطاردتهم الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, وقيام رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, بطعن الصبية والاطفال عند خزان المياة فوق سطح العقار, بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان مياة سطح العقار, لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبير زعيم العصابة الملتحى مع باقى اعوانة, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة مع زعيم العصابة كاجنحة خفاش, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى وشركائة المجرمين, وبعد تداول القضية عدة جلسات قضت المحكمة باعدام زعيم العصابة شنقا, والسجن المشدد لمدد مختلفة لباقى شركائة المجرمين ]'',

يوم وضع أسس الاستبداد أمام السيسي قبل أيام من انتخابه لتمهيد طريق الديكتاتورية أمامة

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 19 مايو 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ دعونا أيها السادة نستعرض معا بالعقل والمنطق, من أجل مصر التى نحبها, مخططات قوى الظلام الجارية الآن, فإنه عندما منح الشعب المصرى دعمه وتأييده الى المشير عبدالفتاح السيسى, وزير الدفاع السابق, فقد كان هذا تقديرا لدور القوات المسلحة المصرية فى الوقوف مع ثورة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, إلا ان هذا لايعنى منح المصريين السيسى صكا على بياض لتقرير مصير أرواحهم, وسلب إرادتهم, لأنه إذا كانت جموعا كبيرة من الشعب المصرى قد أحبت السيسى, فإنها تحب مصر أكثر من حبها للسيسي, وفى حالة فوز السيسي, بدعم الشعب المصرى, فى انتخابات رئاسة الجمهورية, فإنه من المفترض حينها أن يستغل السيسي حب الشعب له, فى تحقيق تطلعات الشعب الذى دعمه, وليس فى تحقيق أحلام ديكتاتورية اعتمادا على مخططات قوى الظلام و العبيد الأذلاء, التي ترى بأن منح الشعب حبه ودعمه ومنصب رئيس الجمهورية الى السيسي لا يكفي, بدعوى أنه فى ظل رفض الشعب قيام رئيس الجمهورية بالانضواء تحت راية حزب سياسى ليكون ظهيرا له وتأكيد ذلك في الدستور, بعد فشل ''تجارب'' الاتحاد الاشتراكي المنحل, والحزب الوطنى المنحل, وجماعة الإخوان الإرهابية المنحلة, سيكون السيسي مقيدا فى مرونته وقراراته السياسية, ولن يستطيع تمرير ما يشاء من فرمانات تشريعات استبدادية بالتليفون, فى وقت تحتاج فية مصر الى قرارات صعبة, دون الحصول على موافقة الاحزاب القادرة على تكوين اغلبية داخل مجلس النواب عند انتخابة وتشكيل الحكومة, وبدلا من ان تقتنع قوى الظلام, بان هذة هى اسس الديمقراطية التى قام الشعب المصرى بثورتين فى سبيل تحقيقها, وبان دعم الشعب للسيسى, يوازن دعم الشعب للتعددية السياسية الحقيقية, وان هذا التجاذب السياسى سعى الية الشعب, من اجل مصر وشعبها, والديمقراطية واصولها, وجدت قوى الظلام اجراء ''تجربة ظلامية رابعة'', تتمثل فى سلق تشريعات انتخابية يتم فيها اجراء انتخابات مجلس النواب القادم بالنظام الفردى, بهدف مساعدة ائتلاف محسوب على القصر الجمهورى حتى قبل ان يتم انتخاب رئيس الجمهورية بعد تاسيسة داخل جهة سيادية, على تكوين اغلبية او حتى اكثرية داخل البرلمان, واضعاف الاحزاب السياسية وشلها عن تكوين اغلبية كاسحة داخل البرلمان, ولامانع, وفق هذة الهرطقة الظلامية, من قيام هذا الائتلاف العجيب الذى خرج من رحم جبابرة السلطة, بالهيمنة على مجلس النواب, برغم انة مجلس نواب وليس مجلس عفاريت السلطة, وسيختص باصدار سيل من التشريعات المفسرة لدستور 2014, ويسعى الى تسليم تشكيل الحكومة الجديدة الى رئيس الجمهورية, والتى ستكون اغرب حكومة فى الكرة الارضية, ولكنها ايضا ستكون اكثر حكومة خاضعة يحركها رئيس الجمهورية, وثارت الاحزاب السياسية ومعها الشعب ضد هذا المخطط الظلامى, وتراجعت قوى الظلام قليلا للمفاصلة فى حقوق الشعب بطريقة ''شايلوك'' تاجر البندقية, وخرج المدعو محمود فوزي, المتحدث باسم لجنة تعديل قوانين مباشرة الحقوق السياسية, ومجلس النواب, واعادة تقسيم الدوائر, ليعلن على الشعب المصرى, فى تصريحات صحفية تناقلتها وسائل الاعلام, امس الاحد 18 مايو 2014, نتيجة الفصال على حقوق الشعب, قائلا: ''بأن الاتجاه الغالب الآن هو تخصيص نسبة 75% من مقاعد البرلمان للانتخابات الفردية و25%, لما اسماة تعاليا على الاحزاب السياسية, للقوائم التي ستشمل الذين أوجب الدستور تمثيلهم بشكل مناسب وملائم'', وكشف تعالى رئيس اللجنة الظلامية على الاحزاب السياسية, ورفضة ذكرهم ووصفة لهم بما اسماة ''الذين اوجب الدستور تمثيلهم بشكل مناسب وملائم'', كم الحقد وتعليمات قوى الظلام داخل لجنتة المشئومة ضد الاحزاب السياسية, ولم يتورع رئيس اللجنة عن كشف مكمن قوى الظلام, عندما تباهى بشروع اللجنة فى الاعلان عن تعديلات قوانين انتخاب مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, واعادة تقسيم الدوائر, قبل الانتخابات الرئاسية, كانما يبغى بسذاجة مفرطة, انتفاء صلة السيسى بها, برغم انة المستفيد الوحيد من هذة التعديلات المشبوهة المسلوقة, فى حالة فوزة بمنصب رئيس الجمهورية, ونظر الشعب المصرى نحو المرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى, ليرى موقفة من هذة التخطيطات الظلامية, بعد ان طالت السيسى لاول مرة سهام النقد من بين صفوف مؤيدية, لكونة فى حالة فوزة فى انتخابات رئاسة الجمهورية, المستفيد الوحيد من مخططات قوى الظلام, واذا كان الشعب قد تغاضى عن ترشح السيسى بدون وجود برنامج انتخابى لة كاغرب مرشح لمنصب حاكم فى التاريخ, حتى قبل اجراء الانتخابات الرئاسية بفترة 6 ايام, فى سابقة فريدة من نوعها على كوكب الارض, الا انة لن يتغاضى ابدا عن مساعى قوى الظلام لتقرير مصيرة, وحانت الفرصة اخيرا للشعب المصرى لمعرفة موقف السيسى من هذة المخططات الظلامية, من السيسى نفسة, خلال اجتماع السيسى, اليوم الاثنين 19 مايو 2014, مع مسئولى وقيادات الاحزاب السياسية, بعد ان اتهمة مؤيدية قبل خصومة بتهربة من التعرض لها, وتناقلت وسائل الاعلام, قيام العديد من الحاضرين من مسئولى وقيادات الاحزاب السياسية, بطرح تساؤلاتهم على السيسى, بشان مساعى فرض نسبة 75% من مقاعد البرلمان للانتخابات الفردية و25% للقوائم الحزبية, بدلا من العكس على الاقل تقديرا, تهرب السيسى من الاجابة على التساؤلات, وحاول التنصل من المخطط برغم انة فى حالة فوزة فى الانتخابات الرئاسية سيكون المستفيد الاول منة, ورد السيسي على التساؤلات قائلًا : "مش إنتوا عملتوا نقاش بهذا الخصوص قبل كده مع الرئيس عدلي منصور ؟ أنا مواطن عادي هاتكلم فيه بصفتي إيه ؟'', واضاف : ''لابد من وجود, ما اسماة, رؤى مشتركة بين القوى السياسية والأحزاب''، وبدعوى وحجج ما اسماة, ''باننا سنكون أمام حالة مختلفة وواقع جديد مازال في طور التشكيل, والبلد مش ناقصة كعبلة في البرلمان الذي تدور نقاشات كثيرة حول شكله القادم'', واكدت وسائل الاعلام, بان مسئولى وقيادات الاحزاب السياسية, حاولوا التعليق على هذه العبارات العجيبة للسيسى, وإثارة النقاش حول النظام الانتخابي العجيب الذى يجرى تفصيلة ومحاولة فرضة على الشعب المصرى جورا وبهتانا, إلا أن السيسي تدارك الموقف وأغلق الحديث حول هذا الموضوع, واثارت ردود السيسى العجيبة, وتهربة من التحاور حول موضوعا هاما يجرى سلقة فى الظلام, حول اسس نظام الحكم القادم, العديد من التساؤلات ضد السيسى, لقد كسب السيسى دعم الشعب, ولكنة مهددا بفقدان هذا الدعم فى حالة وقوفة مع قوى الظلام ضد الشعب. ]'',

إنقاذ طفلة صينية من داخل سيارة مقفلة


اضطرت الشرطة الصينية، إلى كسر نافذة سيارة ملاكي، في أحد شوارع مقاطعة قوانغدونغ بجنوب الصين، يوم الثلاثاء 16 مايو 2017، لإنقاذ طفلة ​رضيعة ​عمرها سنة واحدة، ظلت تصرخ داخل السيارة لنحو 40 دقيقة، حتى ​قام المارة بعد أن عجزوا عن فتح باب السيارة، بالاستغاثة بالشرطة،​ التي هرعت الى مكان الحادث في الوقت المناسب، وحطمت نافذة السيارة وأنقذت الطفلة، ​بعد أن​ ​ترك​​ والدي​ الطفلة​ ابنتهما​ الرضيعة ​​​داخل​ السيارة ​المقفلة ​وتوجها ​للتسوق،​ ونشر تلفزيون الصين مقطع فيديو الواقعة أمس الخميس 18 مايو​.

الخميس، 18 مايو 2017

وقاحة لص بلغت مداها من أجل سرقة دراجة

تعد وقاحة اللصوص رأس مال اعمالهم الاجرامية، وبلغت وقاحة لص مداها خلال محاولته وهو يقود دراجة، سرقة دراجة باهظة الثمن من رف الجزء الخلفي من سيارة عند برج جسر الطريق في وسط لندن، ومطاردتها في تقاطع إشارات مرور، يوم الأحد الماضي​ ​1​4​ مايو​، في وضح النهار، وأمام قائدى السيارات، وتخلى اللص عن جريمته وانصرف خالي الوفاض، عندما وجد نفسه يخاطر بفقدان دراجته خلال محاولته سرقة دراجة، وتناقلت الصحف اللندنية مقطع فيديو الواقعة ومناشدة قائد السيارة من يتعرف على اللص اخطار الشرطة.

ورتي بابكر أول فتاة عراقية تقود طائرة بوينغ


كان يوم أول أمس الثلاثاء 16 مايو، يوما حافلا للشابة العراقية الكردية المسلمة ''ورتي بابكر علي'' (27 عاما)، ففيه قادت كقبطان طائرة بوينغ 737-800 من الحجم الكبير، وأقلعت من مطار بغداد لتحط في بيروت ثم عمان، قبل أن تعود إلى بغداد. وكان في استقبالها بمطار بغداد كبار المسؤولين العراقيين على رأسهم وزير النقل العراقي ''كاظم فنجان'' مع باقات الزهور بعد أن صارت ''ورتي بابكر علي'' أول عراقية تقود هذا النوع من الطائرات في رحلة جوية، واشارت وسائل الاعلام بان انجاز الفتاة العراقية ''ورتي بابكر علي'' اعاد الى اذهان العراقيين انجاز ''جوزفين حداد'' التي أصبحت أول عراقية تقود طائرة عام 1949.

محافظ السويس يعترف: إجمالي التعديات بالسويس تزيد عن 12.4 ألف فدان


اعترف اللواء أحمد حامد محافظ السويس. بان إجمالي التعديات على أراضي الدولة بالسويس الزراعية و المباني. تزيد عن 12.4 ألف فدان. جاء ذلك خلال اجتماع محافظ السويس اليوم الخميس مع الجهاز التنفيذى لمتابعة إزالة التعديات على أراضي الدولة بالسويس تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية. وطالب المحافظ رؤساء الأحياء والجهات المعنية بإزالة تلك التعديات بالتنسيق مع مديرية أمن السويس قبل انتهاء المهلة المحددة من رئيس الجمهورية لإزالة التعديات مع نهاية شهر مايو الجاري. وواصلت مديرية أمن السويس. اليوم الخميس 18 مايو. لليوم الثالث على التوالي. بإشراف اللواء مصطفى شحاتة مدير الأمن. إزالة التعديات على أراضى الدولة. وشملت حملة اليوم الخميس 18 مايو. إزالة التعديات على أراضي زراعية مملوكة للدولة بمنطقة قرية يوسف السباعي في دائرة قسم شرطة فيصل بإجمالي 2500 فدان. وكانت حملات اليومين الماضيين قد شملت إزالة تعديات على أراضى الدولة فى حى الجناين وحي عتاقة. وجاري استكمال باقى أعمال الحملة.

يوم إحالة 34 من القضاة أعضاء حركة ''قضاة من أجل الإخوان'' إلى مجلس التأديب والصلاحية

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الأحد 18 مايو 2014، أمر قاضي التحقيق المنتدب من مجلس القضاء الأعلى، بإحالة 34 من القضاة أعضاء حركة ''قضاة من أجل الإخوان''، المسماة ''قضاة من أجل مصر''، التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، إلى مجلس التأديب والصلاحية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه القرار، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ هكذا حان وقت حساب أعضاء حركة ''قضاة من أجل الإخوان''، المسماة ''قضاة من أجل مصر''، التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، بعد أن توهموا احقيتهم فى انتهاك الدستور والقانون وأنظمة الدولة وقانون السلطة القضائية وتكوين الحركات الفوضوية المشبوهة التابعة لجماعة إرهابية محظورة والاشتغال بالسياسة، وأمر اليوم الاحد 18 مايو 2014، المستشار محمد شيرين فهمي قاضي التحقيق المنتدب من مجلس القضاء الأعلى، بإحالة 34 من القضاة أعضاء حركة ''قضاة من أجل الإخوان''، المسماة ''قضاة من أجل مصر''، التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، إلى مجلس التأديب والصلاحية، وتناقلت وسائل الإعلام الاتهامات الموجهة إليهم وتشمل: الاشتغال بالسياسة بالمخالفة لأحكام قانون السلطة القضائية، وعقد مؤتمر صحفي أعلنوا فيه فوز الرئيس المعزول محمد مرسي برئاسة مصر، قبل أن تعلن ذلك لجنة الانتخابات الرئاسية، الجهة الوحيدة المختصة رسميا ودستوريا وقانونيا بإعلان النتيجة، وعقد مؤتمرات لتأييد الإعلان الدستوري الذي أصدره مرسي في 21 نوفمبر 2012 وحصن من خلاله القرارات الصادرة عنه من رقابة القضاء، فضلا عما تضمنه هذا الإعلان من عدوان على السلطة القضائية، كما عقدوا اجتماعات أخرى لتأييد القرارات التي كانت تصدر من مرسي، ومهاجمتهم للقرارات التي كانت تصدر عن الجمعيات العمومية لقضاة مصر، وظهورهم في العديد من الفضائيات للترويج لمبادئهم وأفكارهم الاخوانية، مدعين أنهم يعملون على دعم استقلال القضاء، بالاضافة الى ظهور العديد منهم على منصة الاخوان خلال اعتصام مليشيات الاخوان المسلحة فى رابعة العدوية، ونشرت ''جريدة الاخبار'' على موقعها الالكترونى اليوم الاحد 18 مايو 2014، اسماء القضاة ال 34 أعضاء حركة ''قضاة من أجل الإخوان''، المسماة ''قضاء من أجل مصر''، التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، الذين تقرر احالتهم إلى مجلس التأديب والصلاحية وهم كل من: محمد عبد الحميد حمدي (قاض بمحكمة استئناف المنصورة) – محمد الأحمدي مسعود (رئيس محكمة بالأقصر) – أيمن مسعود علي (قاض بمحكمة استئناف الاسكندرية) – وحاتم مصطفى إسماعيل (قاض بمحكمة استئناف القاهرة) – وأحمد الخطيب (مستشار بمحكمة استئناف القاهرة) – وأسامة عبد الرؤوف (مستشار بمحكمة استئناف الاسكندرية) – وحسن النجار (محافظ الشرقية السابق ورئيس استئناف بمحكمة استئناف القاهرة) – ومحمد وائل فاروق (محام عام أول بنيابة أمن الدولة العليا سابقا، وحاليا رئيس استئناف بمحكمة استئناف المنصورة) – وعلاء الدين مرزوق (رئيس محكمة بمحكمة استئناف القاهرة) – محمد ناجي درباله (نائب رئيس محكمة النقض وشقيق عصام درباله رئيس حزب البناء والتنمية وأحد المتهمين بقتل الرئيس الأسبق محمد أنور السادات) – ومحمد عوض عبد المقصود عيسى (رئيس استئناف بمحكمة استئناف الاسكندرية) – وأيمن الورداني (رئيس استئناف بمحكمة استئناف القاهرة) – وبهاء طه حلمي الجندي (رئيس استئناف بمحكمة استئناف طنطا) – ونور الدين يوسف عبد القادر (رئيس استئناف بمحكمة استئناف القاهرة)– وهشام حمدي اللبان (رئيس من الفئة (أ) بمحكمة شمال القاهرة) – وسعيد محمد أحمد (مستشار بمحكمة استئناف القاهرة. وبالنسبة لهيئة قضايا الدولة، تضمن قرار الإحالة كلا من: حسين عمر السيد (نائب رئيس الهيئة) – وطلعت العشري (وكيل الهيئة) – وعصام الطوبجي (نائب رئيس الهيئة) – وعبد الله كرم الدين (مستشار بالهيئة) – ومحمد فهمي عبد الرحمن (مستشار مساعد بالهيئة) – وحامد حسن حامد (مستشار مساعد بالهيئة) – ومحمد أحمد عبد الحميد (مستشار مساعد) – وسيد الطوخي (مستشار مساعد) – و سعيد عبد الكريم (مستشار مساعد) – ومحمد جوده عبد الجيد (نائب رئيس الهيئة) – والحسيني إبراهيم عبد ربه (مستشار بالهيئة) – ومحمود السيد فرحات (وكيل بالهيئة). وبالنسبة لمجلس الدولة، تضمن قرار الإحالة كلا من : حسام مازن (نائب رئيس مجلس الدولة) – ووليد الطناني (نائب رئيس مجلس الدولة) –ومحمود شبيطه (وكيل مجلس الدولة) – ومحمود أبو الغيط (مستشار بالمجلس) – وإسلام النحيحي (مستشار بالمجلس) وبالنسبة لهيئة النيابة الإدارية، فقد تضمن القرار إحالة المستشار هشام السكري (نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية). وكانت الدفعة الاولى التى احيلت الى مجلس التاديب والصلاحية لفرقة ما تسمى ''قضاو من اجل مصر''، قد ضمت 8 قضاة بينهم المستشار وليد شرابى المتحدث باسم الحركة، احيل 7 منهم الى المعاش، بينما تم فصل شرابى الذى فر هاربا الى السودان عبر الدروب الصحروية متنكرا فى ملابس سيدة بدوية ومنها الى تركيا، وضمت الدفعة الثانية التى تنتظر الفصل فيها نائب عام مرسى ومساعدة ورئيس نادى القضاة الاسبق، ولاتزال التحقيقات جارية مع قضاة اخرين من أعضاء الحركة الاخوانية. ]''.