واصل المغامر البريطاني، جيمس كينغستون، تسلق المرتفعات العالية المختلفة، ونشر نتائج مغامراته فى القناة الخاصة به على اليوتيوب، وآخرها تسلق ناطحة سحاب في هونج كونج، ونشر المغامرة، اليوم الخميس 8 يونيو 2017.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 8 يونيو 2017
المغامر البريطاني جيمس كينغستون يخوض مغامرة تسلق جديدة لناطحة سحاب في هونج كونج
واصل المغامر البريطاني، جيمس كينغستون، تسلق المرتفعات العالية المختلفة، ونشر نتائج مغامراته فى القناة الخاصة به على اليوتيوب، وآخرها تسلق ناطحة سحاب في هونج كونج، ونشر المغامرة، اليوم الخميس 8 يونيو 2017.
يوم شراء أذناب الإخوان طرح وملابس حريمى لاستخدامها فى الهرب خلال ثورة الشعب المصرئ في 30 يونيو
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 9 يونيو 2013، قبل 21 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، هدد عددا من الإرهابيين الخارجين من السجون بعفو رئاسى اخوانى بارتكاب مذابح دموية ضد المصريين حال مشاركتهم فى مظاهرات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وقال الجعجاع الارعن المدعو عاصم عبدالماجد القيادى بالجماعة الإسلامية، بأنه سيتوجه الى السوق لشراء طرح حريمى لمواجهة مظاهرات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وبالفعل عندما قامت الثورة سارع عاصم عبدالماجد بارتداء طرحة حريمى وملابس حريمى والهرب بها من مكان اعتصام الإخوان فى رابعة الى السودان عبر الدروب الصحراوية ومنها الى قطر وتركيا، ونشرت يوم جعجعة الإرهابيين مقال على هذه الصفحة تناولت فيه تهديدات غوغاء الإخوان، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ هل وصل استبداد نظام حكم الاخوان القائم وعدم أهليته للسلطة وتهديده سلامة الشعب المصرى، الى حد دفع أتباعه من الإرهابيين الخارجين من السجون بعفو رئاسى، لتهديد الشعب المصرى بالصوت والصورة اليوم الاحد 9 يونيو 2013، عبر فضائية جماعة الإخوان الحاكمة، بارتكاب مذابح دموية و إرهابية ضد الشعب المصرى خلال قيامه بثورة يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، لاسقاط نظام حكم الاخوان الارهابى, وبدأت مسرحية تلك التهديدات الارهابية ضد الشعب المصرى, عقب وصول رسالة من البريد الإلكتروني للمدعو عمرو عبد الهادي، المتحدث الرسمي لما يسمى جبهة ضمير الإخوان، الى البريد الإلكتروني لوسائل الإعلام، صباح اليوم الاحد 9 يونيو 2013، على سبيل الخطأ، وكان يفترض وصول الرسالة الى البريد الإلكتروني لأعضاء الجبهة، على طريقة اجتماع مرسى السري مع حلفائه عن سد النهضة الاثيوبى و إذاعته على الهواء مباشرة، تبين الخطط الاخوانية الابليسية لمواجة ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013، وتطالب بتحريك أعضاء الجماعات المتطرفة فى مصر من حلفاء الإخوان، لإرهاب وتخويف الشعب المصرى، فى سلسلة من التصريحات الإرهابية العنترية العلنية، وتهددهم من المشاركة او النزول الى الشارع يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم لإسقاطه، كما تهددهم بالقيام بأعمال إرهابية وهجومية ضد الشعب المصرى والأحزاب المدنية والقوى السياسية خلال مشاركتهم فى الثورة، وأثارت رسالة مخططات الإخوان عند نشرها ردود فعل شعبية غاضبة بعد كشفها محاولة الاخوان ارهاب الشعب المصرى بالباطل مثلما قاموا بسرقة وطنه بالباطل، وبرغم تنصل القيادى حليف الإخوان من الرسالة المرسلة من البريد الإلكتروني الخاص به وتحريرة محضر فى فسم الشرطة زعم فية قيام مجهولون بـ اختراق وسرقة البريد الإلكتروني الخاص به وإرسال تلك الرسالة منه، بعد ردود الفعل الشعبية الغاضبة، إلا ان مخطط الرسالة تم تطبيقه حرفيا بالنص مساء نفس يوم نشرها، وخرج على الشعب المصرى مساء اليوم الأحد 9 يونيو 2013، بعض قيادات حلفاء نظام حكم الاخوان، من الإرهابيين السابقين الذين خرجوا من السجون بعفو رئاسى، ليعلنوا ''بالصوت والصورة'' مخطط الرسالة التي نشرت صباح نفس اليوم، وهدد المدعو عاصم عبدالماجد القيادى بالجماعة الإسلامية، وحليف الاخوان والمسئول عن حملة "تجرد" المؤيدة للرئيس الاخوانى، فى رسالة تم بثها بالصوت والصورة من فضائية جماعة الاخوان المسماة مصر 25، وكانها بيان رسمى الى الامة المصرية، هدد الشعب المصرى بغطرسة قائلا نتيجة ثقتة بعدم قيام الشرطة بمحاسبتة على تهديداتة : ''بان كل من سوف يخرج من الشعب المصرى فى مظاهرات 30 يونيو ضد رئيس الجمهورية سوف يدفع الثمن غاليا''، وطالب فى عنجهية مفرطة من الكنيسة المصرية، بما اسماة : ''عدم مغامرة الكنيسة بنزول الاقباط للمشاركة فى ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013 ضد رئيس الجمهورية''، وزعم كانما لتبرير تهديداتة الدموية الارهابية ضد الشعب المصرى قائلا : ''بان بعض السياسيين يحاولون إشعال الفتنة الطائفية فى مصر مستعنين -على حد زعمة- بخطة سمير جعجع الذى أشعل الفتنة الطائفية فى لبنان''، وزعم : ''بأن اعضاء الحركات الإسلامية هم فقط الرجال فى مصر'' بدعوى : ''انهم فقط من قاموا بمعارضة النظام المخلوع فى وقته''، وتهكم بسخرية عن كيفية تنفيذ تهديداتهم الارهابية ضد مظاهرات الشعب المصرى قائلا : ''بانة متوجها الى السوق لشراء -طرح حريمى- لمواجهة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو''، وعلى نفس منوال التهديدات الدموية الارهابية من كبار قيادات حلفاء نظام حكم الاخوان، هدد المدعو محمد ابوسمرا، القيادى فى تنظيم الجهاد، عبر فضائية التحرير، مساء اليوم الاحد 9 يونيو 2013، قائلا : ''بخروج، ما اسماها، ثورة إسلامية لاجتياح البلاد فى حالة سقوط الرئيس مرسى وجماعة الإخوان فى المظاهرات التى دعت إليها مختلف القوى الوطنية والسياسية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013''، وزعم : ''بانة فى حالة سقوط الرئيس مرسى ستنقسم القوى السياسية''، والحل -من وجهة نظرة- يكمن فى : ''اجتياح، ما اسماة، -الثورة الاسلامية- البلاد''، بدعوى : ''حماية مصر واهلها من، -من اسماهم- الليبراليين والعلمانيين''، وزاعما : ''بان، ما اسماها -الثورة الاسلامية- ستجتاح البلاد بغير اسلحة نارية على حد مزاعمة''، واجتاح الغضب الشعبى العارم جموع الشعب المصرى، واكدوا بان ردهم على ما كشفتة رسالة مخططات جماعة الاخوان، والتى تم تطبيقها مساء نفس اليوم بالصوت والصورة، سيكون يوم ثورة الشعب المصرى العارمة فى 30 يونيو 2013، والتى لن تهدا الا بسقوط نظام حكم الاخوان وحلفائة من الارهابيين والبلطجية والمهددين المبتزين، فى الرغام والاوحال، ووصف المصريين فى كل مكان صرخات التهديد لارهاب الشعب المصرى بالحيل والباطل، باعمال الشعوذة الصبيانية التى لم يكن ينقصها عند اعلانها سوى اطلاق بعض البخور، واكدوا بان نظام الحكم الاخوانى الاستبدادى القائم، اذا كان يهدف من مسرحيات اتباعة الهزلية، التهديد باندلاع حرب اهلية فى حالة سقوط نظام حكم الاخوان الارهابى، فليفعل اذن ما يريد ولكن ستنتصر مظاهرات الشعب المصرى السلمية البحتة فى النهاية ضد الارهاب، خاصة وان الشعب المصرى اكثر جسارة فى مواجهة الطغاة، كما ان القوات المسلحة المصرية ستتدخل لمنع المذابح الجماعية وجرائم الحرب وعمليات ابادة التى يهدد الارهابيين بارتكابها ضد الشعب المصرى المتظاهر سلميا ولايحمل فى يدة سوى علم مصر، وفى قلبة فدائة وحبة لمصر، وشعب مصر، وارض مصر، وشوارع وميادين مصر، وازقتها وحواريها، ونيلها وقرها، وحضارتها ومسيرة بطولاتها الوطنية، ضد الفراعنة الجبابرة الطغاة من الارهابيين وتجار الدين. ]''.
يوم وصول ''الرسالة السرية'' عن خطة الإخوان لمواجهة مظاهرات الشعب يوم 30 يونيو بأعمال الإرهاب من الإخوان لوسائل الإعلام بالخطأ
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 9 يونيو 2013، قبل 21 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، وصلت ''الرسالة السرية'' عن خطة الإخوان الإرهابية الشيطانية لمواجهة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013 بأعمال الإرهاب، من البريد الإلكتروني للمدعو عمرو عبد الهادي، المتحدث الرسمي لما يسمى جبهة ضمير الإخوان، الى البريد الإلكتروني لوسائل الإعلام، على سبيل الخطأ، وكان يفترض وصول الرسالة الى البريد الإلكتروني لأعضاء الجبهة، على طريقة اجتماع مرسى السري مع حلفائه عن سد النهضة الاثيوبى و إذاعته على الهواء مباشرة، ونشرت وسائل الإعلام خطة الإخوان الإرهابية الشيطانية السرية وكانت فضيحة استبدادية مدوية للإخوان، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه حرفيا نص رسالة الإخوان الجهنمية وملابسات وصولها الى وسائل الاعلام، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وصلت ''الرسالة السرية''، عن خطة الإخوان لمواجهة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013 بأعمال الإرهاب، من البريد الإلكتروني للمدعو عمرو عبد الهادي، المتحدث الرسمي لما يسمى جبهة ضمير الإخوان، الى وسائل الإعلام، صباح اليوم الأحد 9 يونيو 2013، على سبيل الخطأ، وكان يفترض وصول الرسالة الى البريد الإلكتروني لأعضاء الجبهة، على طريقة اجتماع مرسى السري مع حلفائه عن سد النهضة الاثيوبى و إذاعته على الهواء مباشرة، وبعد نشر وسائل الاعلام الرسالة الإخوانية الإرهابية الجهنمية السرية واثارتها سخط وغضب جموع الشعب المصرى، تنصل منها مراسلها وحرر محضر فى قسم الشرطة زعم فيه قيام مجهولون باختراق بريدة الإلكتروني وإرسال تلك الرسالة منه الى وسائل الاعلام، وجاء نص الرسالة الإخوانية الإرهابية الشيطانية حرفيا على الوجة التالي : ''فى ضوء الأحداث الجارية فى البلاد هذه الأيام، خاصة اتساع مؤيدى حركه تمرد على مستوى الجمهورية، وفشل محاولات الردع التى جرت فى دمنهور وغيرها من المدن، أقترح أن نناقش فى اجتماعنا القادم إصدار عدد من التوصيات، ورفعها للسيد الرئيس الدكتور محمد مرسي لتفعيلها. وفى هذا السياق أقترح التالي :1- نظرا لأن موقف جماعة الإخوان المسلمين غير واضح، أو يمكن القول أنه متردد فى اتخاذ إجراءات تصعيدية، نقترح أن يجرى عن طريق الرئيس وقنوات الاتصال الأخرى ترتيبات مع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، وقيادة الجماعة الإسلامية حتى يقوموا بتحريك مجموعات تابعة لهم، مثل حركة أحرار والجماعة الإسلامية لتنفيذ هجمات على عدد من مقرات جمع استمارات تمرد، و أقترح أن يقتصر ذلك على محافظات الصعيد حيث نفوذ الجماعة الإسلامية، أما بالنسبة لأنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فيمكن تنفيذ هجمات خاطفة على مقرات الأحزاب المنضوية فى جبهة الإنقاذ كنوع من الترهيب وتخويف الناس من النزول إلى الشارع يوم 30 يونيو. 2- ألاحظ أن عددا من الفضائيات الخاصة التابعة لرجال الأعمال تعمل على ترويج تمرد، مثل قنوات سي بي سي والحياة والأوربيت وأون تى فى، لذلك لا بد من تخويف أصحاب هذه القنوات من أننا سنلاحقهم، ويمكن أن نبدأ فورا بسلسلة بلاغات ضد أصحاب القنوات ومقدمي البرامج إلى النائب العام المستشار طلعت إبراهيم على أن يتم التنبيه على النائب العام بحبس أحد أصحاب القنوات احتياطيا مثلا محمد الأمين، واختلاق أى تهمة مثل التهرب من الضرائب أو غسيل الأموال.. وأعتقد أن حبس الأمين من شأنه تخويف الآخرين. 3- نقترح أن يتولى الأستاذ خيرت الشاطر الاتصال برجل الأعمال السعودي صاحب قنوات أوربت، والتفاهم معه، والتلويح بأن المصالح التجارية السعودية فى مصر ستكون معرضة للخطر إذا لم يتم لجم عمرو أديب بتخفيف لهجته والتوقف عن دعم تمرد بشكل علنى. 4- نرى ضرورة أن تقوم القنوات المتحالفة معنا بخطوات مهمة فى فضح القائمين على تمرد، ومحاولة ربطهم بأنهم يتلقون معونات أجنبية خاصة من أمريكا وأنهم ينفذون مخططات صهيونية لإسقاط النظام الحاكم فى مصر الذى يسبب رعبا لإسرائيل. (اتصالات مباشرة مع حسن راتب ومحمد أبو العينين) (اتصالات موازية مع خالد صلاح وعمرو الليثى). 5- أخيرا أتمنى من الأخ الدكتور محمد البلتاجى أن يناقش مع أعضاء جماعة الإخوان، وأن ينقل إلى مكتب الإرشاد تخوفاتنا الحقيقية والموضوعية مما سيحدث يوم 30 يونيو، لأن المركب ستغرق إذا لم نصعد إجراءاتنا و سنغرق جميعا معها''. ]''.
يوم تهديدات الارهابيين الاخوان الفشنك ضد من يشارك فى ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، دفع نظام حكم الاخوان الارهابيين الذين قام بإخراجهم من السجون, لتهديد الشعب المصرى باعمال الارهاب فى حالة نزوله الشوارع والميادين للمشاركة ضمن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال أكدت فيه نزول عشرات ملايين الشعب المصرى الى الشوارع والميادين يوم 30 يونيو 2013 لاسقاط مرسى وعصابته الاخوانية الارهابية وإنقاذ مصر من الاعداء غير عابئين بـ تهديدات الارهابيين الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, وجدت بعد قيامك بخلع نظام حكم مبارك الاستبدادي بعد قيامه بسلق 37 مادة فى الدستور بالباطل, بنظام حكم اخوانى استبدادي يقوم بسلق الدستور كله بالباطل, ايها الشعب المصرى البطل, لم يرهبك جهاز مباحث امن الدولة وجحافل قوات الشرطة وحملات القمع والإرهاب والاعتقال والمحاكمة, خلال عهد نظام حكم المخلوع مبارك الاستبدادي, و احتشدت جموع الأبية فى الشوارع والميادين يوم 25 يناير عام 2011, وقت ان كان الاخوان القائمين على السلطة الان, بعضهم فى السجون والباقين مختبئين فى منازلهم خشية فشل الثورة ودفعهم الثمن, من اجل ان تحصل على الحرية والديمقراطية والحياة الكريمة والعدالة الاجتماعية وهو لم يحدث, ايها الشعب المصرى البطل, توحدت عزيمتك وارادتك الجبارة المتوارثة من عزيمة وارادة ابطال مصر الابرار عبر التاريخ والاجيال, فى اقامة مظاهرات سلمية فى جميع انحاء الجمهورية يوم 30 يونيو الخالد نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, واسقاط رئيس الجمهورية الاخوانى, لتصحيح مسار الثورة, ولاجراء انتخابات رئاسية مبكرة, ولوضع دستور للشعب بدلا من دستور الاخوان, ولاعادة مصر وهويتها وروحها وتاريخها الى شعبها, ولتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية, وانظر ايها الشعب المصرى البطل, ماذا كان رد فعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, على دعوتك الوطنية الشريفة بالتظاهر السلمى النبيل يوم 30 يونيو 2013, باعلان عدد من قادة الارهاب بعد خروجهم من السجون بعفو رئاسى, وبعد حصولهم على الضوء الاخضر من خفافيش الظلام, الحرب على مظاهرات الشعب المصرى السلمية, واعلانهم تجريد ميليشياتهم للنزول فى الشوارع والميادين اعتبارا من يوم 28 يونيو الجارى 2013, لمحاولة الاحتكاك والاعتداء على مظاهرات الشعب المصرى السلمية, كما فعلوا فى العديد من وقائع عدوانهم السابقة, ومنها واقعة عدوانهم على المعارضين المتظاهرين امام قصر الاتحادية, وواقعة عدوانهم يوم مظاهرتهم ضد القضاء, على المعارضين المتظاهرين فى ميدان التحرير, توهما من سذج السياسة العشوائية الاستبدادية الاخوانية القائمة وحلفاؤهم وامراء ارهابهم, بان هذا سوف يخيف الشعب المصرى البطل, وتحجيم على الاقل اعداد من المصريين عن المشاركة والنزول فى الشوارع والميادين يوم ثورة مصر الخالدة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, وهو الامر الذى لن يحدث ابدا لسبب بسيط هو, انهم لايعرفون الشعب المصرى, لانهم لم يكونوا مع الشعب المصرى ايام 25 و26 و27 و28 ينايرعام2011 حتى انهزمت قوات النظام المخلوع مبارك وميليشياتة وانسحبت من الشوارع الى مكان مجهول وانتصرت الثورة, ولانة لا تستطيع حتى اعتى جيوش العالم هزيمة شعب كل سلاحة التظاهر السلمى, ولانة اشرف للشعب المصرى ان تنشق الارض وتبتلعة من ان يركع وينحنى للجبابرة الطغاة, واشرف للشعب المصرى ان يستشهد فى حمى الوغى وهو لايحمل فى يدية سوى علم مصر, من ان يسجد لغير الله, لذا ستتكدس الشوارع والميادين يوم 30 يونيو 2013 بملايين المصريين وكانة يوم الحشر, وستتردد هتافات الرجال والشباب والكهول والصبيان والفتيات والسيدات وكانها زئير الاسود, اطلقوا رصاص ميليشياتكم وقنابل قواتكم على صدور الشعب العارية خلال مظاهراتهم السلمية, كما حدث فى العديد من الوقائع السابقة, ولكن لن يتراجع الشعب المصرى ابدا حتى تحقيقة النصر, سارعوا باختطاف المتظاهرين من الشوارع وتعذيبهم كما فعلتم امام قصر الاتحادية, ولكن الشعب المصرى البطل لن يستسلم ابدا حتى يحقق اهدافة الوطنية يوم 30 يونيو الخالد 2013, وسيسجل التاريخ انتصارة ضد نظام حكم الاستبداد الاخوانى كملحمة من اعظم الملاحم الوطنية المصرية التى سوف يتفاخر بها اجيالنا القادمة جيلا بعد جيل. ]''.
يوم حرب الشعوذة الإخوانية ضد الثقافة المصرية
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم السبت 8 يونيو 2013، قبل 22 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، تعاظمت شرور ''الشيخ المشعوذ'' علاء عبدالعزيز, وزير ثقافة نظام حكم جماعة الإخوان, فى حرب الشعوذة الإخوانية ضد الثقافة المصرية, وصلت الى حد قيامه بفصل رموز وقيادات الثقافة المصرية من مناصبهم الرسمية بالجملة وإحلال مشعوذين ودجالين اخوان مكانهم, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه حملة الشعوذة الإخوانية واكدت أهميتها القصوى فى زيادة تأجيج نيران غضب الشعب المصرى وحثه للتجمع والاحتشاد يوم 30 يونيو 2013 لاسقاط استبداد نظام حكم عصابة المشعوذين الإخوان, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ واصل ''الشيخ المشعوذ'' علاء عبدالعزيز, وزير ثقافة نظام حكم جماعة الإخوان, حرب الشعوذة ضد الثقافة المصرية التى تمتد بحضارتها الى حوالى 7 آلاف سنة, لتقويضها وهدمها وإحلال ثقافة حكم المرشد وولاية الفقيه الاستبدادى مكانها, وارتكابة مذابح استقالات جماعية ضد رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة والقطاعات والجهات التابعة لها, وإحلال ''شيوخ دجالين'' محسوبين على جماعة الإخوان وأتباعها مكانهم, لأخونة الثقافة المصرية فى كافة مجالات الفنون ومنها, الكتب الثقافية, وفنون الأوبرا, وفنون المسارح القومية, والفنون التشكيلية والمعاصرة, والاستعراضية والتراثية والشعبية, والافلام التسجيلية الفنية, لاستغلال اخوانتها, وفق رؤية مكتب ارشاد جماعة الاخوان, فى توجية الشعب المصرى قسرا, نحو منهج جماعة الاخوان واتباعها, وحكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى, على طريقة الانظمة الشيوعية, بوهم تطبيع الاخوانة مع الشعب المصرى, مثلما تم تطبيع الشيوعية بنفس الطريقة على شعوب الدول الشيوعية, وتناقلت وسائل الاعلام خلال الساعات الماضية, خبر قيام ''الشيخ المشعوذ'' علاء عبدالعزيز وزير ثقافة نظام حكم الاخوان, اليوم السبت 8 يونيو 2013, باقالة وانهاء انتداب دفعة جديدة من رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة ضمت كل من, عبدالواحد النبوى, رئيس دار الوثائق، والدكتور محمد صبري الدالي، رئيس الإدارة المركزية للمراكز العلمية، والدكتورة إيمان عز الدين، رئيس المكتبة التراثية بباب الخلق، والدكتورة نيفين رئيس قطاع الجودة بدار الوثائق. وكان ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة نظام حكم الإخوان, قد قام خلال الأسبوعين الماضيين, بحملة اقالات واسعة شملت إقالة وإنهاء انتداب كل من, أحمد مجاهد, رئيس هيئة الكتاب، وصلاح المليجي, رئيس قطاع الفنون التشكيلية، وإيناس عبد الدايم, رئيس دار الاوبرا، وعبد الناصر حسن, رئيس مجلس إدارة دار الكتب والوثائق الذي انتهي انتدابه ورفض الوزير التجديد له. وامتد سيف اقالات ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة الإخوان, ليشمل حتى المستشارين الإعلاميين العاملين فى مكتبه بوزارة الثقافة وقام بإقالتهم جميعا وعددهم خمسة واستبدالهم بكوادر من جماعة الإخوان, وقام ''الشيخ المشعوذ'' علاء وزير ثقافة الإخوان, برفع مذكرة الى محمد مرسى رئيس الجمهورية لاقالة الدكتور سامح مهران رئيس أكاديمية الفنون, بعد ان عجز عن اقالته بنفسه لكون منصب رئيس أكاديمية الفنون يتم شغله بقرار جمهورى, كما قام ''الشيخ المشعوذ'' علاء بإحالة رئيس أكاديمية الفنون, للنيابة الإدارية بدعوى قيامه بعقد مؤتمرا صحفيا فى احدى قاعات الاكاديمية, وتحجج الوزير بأن رئيس أكاديمية الفنون قام باستخدام القاعة فى غير الأغراض المخصصة لها, وسارع العديد من رموز وقيادات الثقافة المصرية فى وزارة الثقافة بتقديم استقالتهم قبل ان تصل اليهم مقصلة إقالات ''الشيخ المشعوذ'' علاء, واحتجاجا على مجازر ''شيخ الثقافة المصرية المشعوذ'' وهو اللقب الذي صار المواطنين يطلقونه على وزير ثقافة الإخوان, ومن بين الذين قدموا استقالتهم، سعيد توفيق, الأمين العام للمجلس الأعلي للثقافة، و كاميليا صبحي, رئيسة قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بوزارة الثقافة، والشاعر الكبير أحمد عبدالمعطى حجازى رئيس تحرير مجلة إبداع الثقافية التى تصدر عن وزارة الثقافة, وقام الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى بسحب دواوينة واشعارة وكتبة من وزارة الثقافة وسحب تخويلة لها بطبعها, احتجاجا على اخوانة الثقافة المصرية, واصدر اعضاء مدرسة الرقص المعاصر بمركز الابداع, بيانا اكدوا فية رفضهم التام محاولات صندوق التنمية الثقافية, إغلاق وإيقاف مدرسة الرقص المعاصر والتي تتخذ من قاعة الرقص بمركز الإبداع مقراً لها، وقام فنانى مسارح دار الاوبرا المصرية, باعتلاء المسرح الرئيسى الذى كان يقدم اوبرا عايدة, وهم يحملون لافتات استنكار اخوانة الثقافة المصرية, ويؤكون ايقاف عرض اوبرا عايدة وباقى انشطة الاوبرا, احتجاجا على مساعى تدمير الثقافة المصرية ونشر الفكر الاخوانى لحكم المرشد وولاية الفقية والسمع والطاعة مكانها, وتواكب هذا مع تواصل الهجوم الضارى طوال الاسبوعين الماضيين, من نواب جماعة الاخوان واتباعها من الاحزاب المتاسلمة, فى مجلس الشورى خلال مناقشة ميزانية وزارة الثقافة, ضد الثقافة المصرية, وصلت الى حد التهديد بالغاء العديد من الفنون فى مصر ومنها ''فن البالية'' بدعوى انة رجس من اعمال الشيطان, وشاءت ارادة الله العلى القدير, ان تعمى بصائر نظام حكم الاخوان وتدفعهم للمضى قدما فى غيهم الاستبدادى بالباطل على كافة الاصعدة, قبل ايام معدودات من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى مظاهراتة العارمة الغاضبة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى, يوم 30 يونيو 2013 نهاية الشهر الجارى, لاسقاطة واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, متسببين بتواصل اعمالهم الجائرة ضد الشعب المصرى ليل نهار حتى اخر لحظة, فى استفحال الغضب الشعبى ضدهم, وتذايد اقتناع الشعب بان ثورة 30 يونيو 2013, هى الامل الاخير الباقى لتصحيح مسار الثورة المصرية التى اندلعت فى 25 ينايرعام2011, وتحقيق اهدافها الديمقراطية, وانقاذ مصر من الخراب ونظام حكم الفرد والمرشد وولاية الفقية والاستبداد والطغيان والاخوانة, والغاء دستور الاخوان الباطل وتشريعاتة الاستبدادية الجائرة ]''.
لحظة نجاة فتاة هندية بعد أن صدمها قطار ووقعت اسفله
مقطع الفيديو الذي تناقلته وسائل الإعلام عن محطة تلفزيونية هندية، أمس الأربعاء 7 يونيو، عن تماثل الفتاة الهندية براتيكشا، البالغ عمرها 19 سنة، للشفاء تماما من الصدمة وبعض الرضوض، عقب قيام قطار بصدمها والمرور فوقها وهي تركض على السكة الحديد و تتحدث في هاتفها الجوال دون أن تتنبه للقطار في محطة للمترو بمدينة مومباي يوم 13 مايو الشهر الماضي، وقالت الفتاة في المقابلة التلفزيونية إنها لا تدري ما حدث، ولم تجد نفسها إلا وقد استيقظت في المستشفى، وعلمت بأن القطار صدمها ووقعت اسفله بين القضبان دون أن يدهس القطار جسدها ونجت من الموت المحقق بأعجوبة فائقة.
يوم وقوف السلفيين انتباه خلال عزف السلام الوطنى فى حفل تنصيب رئيس الجمهورية
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الأحد 8 يونيو 2014، شاهد المصريين على الهواء مباشرة خلال متابعتهم حفل تنصيب عبدالفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، فى قصر القبة، أغرب ظاهرة كونية بشرية، تمثلت فى انتفاض رئيس حزب النور السلفى، وأمين عام حزب النور، وعضو المجلس الرئاسي لحزب النور، واقفين انتباه وتحولوا كأنهم تماثيل، فور بدء عزف السلام الوطنى، رغم رفضهم سابقا فى مناسبات وطنية عديدة، الوقوف تحية للسلام الوطني أو العلم المصرى او اى ذكرى وطنية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ''اخر صيحة'' فى عالم السلفيين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اندهش الناس مستغربين خلال متابعتهم تلفزيونيا حفل تنصيب عبدالفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، مساء اليوم الأحد 8 يونيو 2014 فى قصر القبة، بعد أن بوغتوا بقيام عدد كبير من المدعويين من السلفيين وتجار الدين، بالانتفاض واقفين انتباه فور بدء عزف السلام الوطنى، وعلى رأسهم الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور السلفى، والمهندس جلال مرة، أمين عام حزب النور، والدكتور محمد إبراهيم منصور، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، وتسمروا وقوفا وثباتا وتحولوا كأنهم تماثيل، دون نفس أو أدنى حركة أو طرفة جفن، بطريقة جذبت انتباه الحاضرين، وكانوا آخر من تحرك وعاود الجلوس من الحاضرين بعد انتهاء عزف السلام الوطنى، واحتار الناس فى تفسير اخر صيحة فى عالم السلفيين، والمتمثلة فى الوقوف خلال عزف السلام الوطنى، او تحية العلم المصرى، مع كون الطائفة السلفية، والطائفة الاخوانية، وباقى طوائف تجار الدين، يملكون اعلى نسبة اسهم فى معادة كل مايحترمة المصريون، مجسدا فى اناشيدهم القومية، وعلمهم المصرى، وسلامهم الوطنى، وكل ما يرمز الى انتصارتهم وبطولاتهم، وتضحيات شهدائهم، ومعانى قوميتهم، وجوهر عروبتهم، وكثيرا ما شاهد الناس، السلفيين وهم يتنافسون بضراوة مع الاخوان، فى رفض الوقوف دقيقة حداد لقراء الفاتحة على شهداء مصر من رجال القوات المسلحة والشرطة والشعب، وكذلك رفضهم الوقوف تحية للعلم المصرى وعزف السلام الوطنى، وتحججهم لتبرير انفصالهم الروحى عن مصر، التى يعيشون على ارضها، ويحملون جنسيتها، وينعمون بخيرتها، ويتخابثون ضدها، بتفسيرات اختراعية فقهية دينية متعصبة تعبر عن عقدتهم النفسية التى يعانون منها، قبل ان تعبر عن موقفهم المشين، وليس بعيدا الموقف الشائن الذى قام بة الدكتور محمد ابراهيم منصور، عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، عندما رفض يوم 25 سبتمبر الماضى 2013، الوقوف دقيقة حداد خلال جلسة لجنة الخمسين لاعداد دستور 2014، على روح اللواء نبيل فراج شهيد احداث كرداسة، وروح محمد عبدالقادر، ممثل الفلاحين فى لجنة الخمسين، وليس بعيدا ايضا البيان الشائن الذى اعلنة حزب النور، مساء يوم الخميس 3 اكتوبر الماضى 2013، على لسان الدكتور محمد ابراهيم منصور، عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، وتبجح فية عن ما اسماة : ''تحفظ حزب النور ضد قرار الحكومة، الصادر يوم 2 اكتوبر 2013، بالموافقة على مشروع قانون بقرار من رئيس الجمهورية يجرم عدم الوقوف أثناء تحية العلم المصرى او عزف السلام الوطنى''، واضاف قائلا : ''بأن الحكومة القائمة حكومة مؤقتة وغير منتخبة، وأن الحكومات فى مثل هذه الحالة تقتصر على اصدار التشريعات الضرورية والملحة فقط التى لا تحتمل التأخير وفى أضيق الحدود، وان مشروع قانون تجريم عدم احترام العلم والسلام الوطنى، ليس من الأمور العاجلة''، واكد ممثل حزب النور : ''رفض حزب النور اصدار هذا التشريع''، الا ان الرئيس السابق المستشار عدلي منصور، وافق يوم السبت 31 مايو 2014، على مرسوم قرارا بقانون نص على أن : «العلم الوطني لجمهورية مصر العربية والنشيد والسلام الوطنيين رموز للدولة، يجب احترامها والتعامل معها بتوقير»، « وان العلم يتكون من 3 ألوان الأحمر والأبيض والأسود، وبه نسر مأخوذ عن نسر صلاح الدين باللون الأصفر الذهبي، ويكون مستطيل الشكل عرضه ثلثا طوله، ويتكون من 3 مستطيلات متساوية الأبعاد بطول العلم أعلاها باللون الأحمر وأوسطها باللون الأبيض وأدناها باللون الأسود، ويتوسط النسر المستطيل الأبيض».«ويُحظر رفع أو عرض أو تداول العلم إن كان تالفا أو مُستهلكا أو باهت الألوان أو بأي طريقة أخرى غير لائقة، كما يُحظر إضافة أي عبارات أو صور أو تصاميم عليه، ويُحظر استخدامه كعلامة تجارية أو جزء من علامة تجارية، كما أنه لا يجوز رفع أو استعمال غير العلم الوطني، ويُحظر رفع علم آخر مع العلم الوطني في سارية واحدة، في الأحوال التي يجوز فيها قانونا، أو يرتفع إلى مستوى أعلى منه ويحظر القانون تنكيس العلم في غير مناسبة حداد وطني، ويحدد رئيس الجمهورية ضوابط وأوضاع وإجراءات ومدة ذلك، ويُحظر رفع غير العلم الوطني في المناسبات العامة»، كما نص المرسوم الجمهورى : «بان السلام الوطني تعبير فني عن الانتماء الوطني، يؤكد مفهوم التضامن المجتمعي، ويصدر رئيس الجمهورية قرارا بتحديد أوضاع وأحوال عزفه، مع مراعاة النظم والتقاليد المصرية والأعراف الدولية»، «وانة يجب الوقوف احتراما عند عزف السلام الوطني، ويؤدي العسكريون التحية العسكرية على النحو الذي تنظمه اللوائح العسكرية، وتعمل أجهزة التعليم قبل الجامعي على نشر الثقافة المُستفادة من عبارات النشيد القومي المصاحب للسلام الوطني»، «ويُعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وغرامة لا تجاوز 30 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ارتكب في مكان عام أو بواسطة إحدى طرق العلانية المنصوص عليها في المادة 171 من قانون العقوبات، إهانة العلم ومخالفة حكم المادة العاشرة من هذا القانون»، لذا اندهش الناس مستغربين خلال متابعتهم حفل تنصيب عبدالفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، مساء اليوم الاحد 8 يونيو 2014 فى قصر القبة، بعد ان بوغتوا بقيام عدد كبير من المدعويين السلفيين وتجار الدين، بالانتفاض واقفين فور بدء عزف السلام الوطنى، وتسمرهم وقوفا وثباتا دون نفس او ادنى حركة او طرفة جفن، وكان اكثرهم حماسا الدكتور محمد ابراهيم منصور، عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، وصاحب ''غزوات'' رفض الوقوف للسلام الوطنى، واكثر المعترضين حدة من السلفيين ضد قانون تجريم عدم احترام العلم والسلام الوطنى، وترك الناس اجواء الاحتفال وتجادلوا فى امر اخر صيحة لحزب النور والسلفيين، وتعددت تساؤلاتهم طوال فترة الاحتفال دون ان يصلوا الى نتيجة محددة، هل هى تخوفا سلفيا من عقوبة تجريم عدم احترام العلم والسلام الوطنى، هل هى منهجا درويشيا جديدا للسلفيين، هل هى اولى بوادر التوبة والعودة الى طريق الحق للسلفيين، هل هى حيلة سياسية تتطلبها انتخابات مجلس النواب القادمة لاستلاب السلفيين اصوات الناخبين، هل هى مناورة سياسية فرضتها الظروف للتقرب من الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسى، كما حدث عندما وقف ممثلى حزب النور فى خشوع يصل الى حد التقديس، اثناء عزف السلام الوطنى الامريكى، خلال حضورهم احدى مناسبات السفارة الامريكية بالقاهرة، للتقرب من الرئيس الامريكى باراك اوباما، ووجد الناس عموما، ايا كان هدف حزب النور السلفى الذى احتار الناس فى معرفتة، فانة ليس هناك لدى الشعب المصرى اكثر اهمية من رموز احترام وطنة، ومصريتة، وعروبتة، وانتصارتة، وشهدائة، وعلمة، وسلامة الوطنى، ورفضة بدع تجار الدين. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)