الأحد، 2 يوليو 2017

النيابة تباشر التحقيق في رشوة مسئول بشركة بترول


تباشر نيابة السويس التحقيق مع مدير عام السلامة والصحة المهنية، بشركة بترول عقب قيام هيئة الرقابة الإدارية بضبطه أثناء تقاضيه رشوة 250 ألف جنيه، من مسئولي شركة قطاع توريد مهمات سلامة مهنية وصحة طبية نظير الموافقة على توريد مستلزمات بقيمة 1.5 مليون جنيه. وكانت الرقابة الإدارية قد تلقت بلاغًا ضد ممارسات مدير عام السلامة والصحة المهنية الغير قانونية. ونجحت الرقابة الإدارية فى القبض على مدير عام السلامة والصحة المهنية أثناء تقاضيه رشوة 240 ألف جنيه. واخطرت النيابة وتولت التحقيق.

محافظ السويس يهدد بسحب محلات سوق الاربعين الجديد المهجور بعد تحولة إلى خرابة


هدد اللواء أحمد حامد محافظ السويس، بسحب محال سوق الباعة الجائلين للخضر والفاكهة والأسماك بمنطقة حوض الروض بحي الأربعين بالسويس، من المستفيدين، بعد أن رفضوا افتتاح محال السوق وتحول إلى خرابة كبيرة مهجورة تبين بجلاء بعض طرق إهدار المال العام، بعد أن افتتح اللواء أحمد حامد محافظ السويس، السوق في شهر سبتمبر الماضي، على مساحة 8500 متر ويشمل 322 محلًا، بعد فترة وجيزة من تسلمه منصبه، وقيام الباعة الجائلين بعد استلام محالهم، بإغلاقها في نفس يوم افتتاح السوق، ومواصلة سروحهم فى الشوارع والأسواق العشوائية. وزار اللواء أحمد حامد محافظ السويس، السوق المهجورة، والتقى نحو خمسة من أصحاب المحال الذين لم يغادروا السوق المهجورة، منهم صاحب مقهى مع زبائنه، وأكد محافظ السويس لزبائن المقهى وأصحاب المحال الخمسة، أهمية فتح جميع محال السوق المغلقة وتنشيط عملية البيع والشراء بالسوق والالتزام بالتعليمات، مهددا انه لا تهاون مع المخالفين وسيتم سحب أي محال مغلقة ولم تقوم بإدخال العداد الكهربائي. وكانت السوق الجديدة المهجورة قد أشرف على بنائها 4 محافظين، أولهم اللواء سمير عجلان محافظ السويس الأسبق خلال النصف الأول من عام 2013، وبعده اللواء العربي السروي محافظ السويس الأسبق، وبعده اللواء أحمد الهياتمى محافظ السويس السابق، حتى افتتح السوق في النهاية اللواء أحمد حامد محافظ السويس الحالي، في شهر سبتمبر الماضي، بعدها قام المستفيدون بإغلاق محال السوق  في نفس يوم افتتاحه، بعد انصراف المحافظ عقب افتتاحه السوق بنحو ساعتين، وتحول السوق منذ يوم افتتاحه إلى خرابة كبيرة مهجورة، واستمر الباعة الجائلون بعد استلام محلاتهم، بالسروح فى الشوارع والأسواق العشوائية.

يوم تهديدات مرسى الإرهابية خلال آخر خطاب له المسمى تهكما ''خطاب الشرعية'' فى 2 يوليو 2013


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 2 يوليو 2013، بعد 48 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، طلب مرسى السماح له بإلقاء خطاب مساء هذا اليوم ''على الهواء مباشرة''، عبر الإذاعات والفضائيات المصرية، والذى كان آخر خطاب له، ونعت لاحقا على سبيل التهكم والسخرية والاستهزاء بمسمى ''خطاب الشرعية''، ليس فقط بسبب نسب مرسى فية ''شرعية'' وهمية إليه، ولكن أيضا بسبب استخدام مرسى فيه بالباطل كلمة ''الشرعية'' 56 مرة، حتى أصبح مسمى خطابه الأخير قبل 24 ساعة من عزلة عنوانا للتندر والتهكم بين الناس، بدعوى أنه يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة، وعلى قيام القوات المسلحة بمنحه مهلة 48 ساعة للخضوع لإرادة الشعب تنتهى عصر يوم الأربعاء 3 يوليو 2013، وكان يجب عدم السماح لمرسي سوى بإلقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعه فى كلمته لإرادة الشعب، إلا أنه برغم كل غدر مرسى مع عشيرته، تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة، فى اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب، واستغل مرسى الخطأ، واسرع كعادته بالردح والتطاول فى خطابه الأخير ضد الشعب المصرى وقواته المسلحة، وهدد مصر بالأعمال الإرهابية فى حالة تنفيذ إرادة الشعب المصرى بعزلة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص بلطجة وسفالة مرسى فى آخر خطاب له قبل 24 ساعة من عزلة، مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين الغاضبة بالسويس ضد كل ما جاء فى خطاب مرسى الاخير من نذالة واسفاف وتهديد وارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها الشعب المصرى البطل, جاء ثمن الموافقة على طلب مرسى بالسماح لة بالخطابة مساء هذا اليوم, الثلاثاء 2 يوليو 2013, ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية, بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, بقيامة فى خطابة الحاقد المسموم الذى استخدام فية بالباطل كلمة ''الشرعية'' 56 مرة, بالتطاول ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ورفضة الجلاء عن السلطة التى صارا مغتصبا لها, وتهديدة بعشرات العبارات فى خطابة, باستخدام عنف وارهاب ميليشيات الاخوان ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وباشعال حرب اهلية, فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة, وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب, الا انة تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة فى اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب خلال القاء خطابة, وطاف عشرات ملايين المصريين فى ميادين وشوارع محافظات الجمهورية يهتفون ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية فور انتهائة من القاء خطاب وصلة تهديدة وسبة وردحة, وفى مدينة السويس, ''كما يرصد مقطع الفيديو المرفق'', طاف عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس يهتفون ضد مرسى وعصابتة الاخوانية, واكد المواطنين بان تهديد مرسى خلال خطابة باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان, كجماعة ارهابية, تريد الاستيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تذايد احتشادهم فى الشوارع والميادين ترقبا لانتهاء مهلة الجيش لمرسى عصر غدا الاربعاء 3 يوليو 2013, للاحتفال بعزل مرسى واعلان خارطة طريق, تمهيدا لمحاكمة مرسى مع زمرتة بتهم التجسس والتخابر والقتل والارهاب, وتهديدة باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, برغم سحب الشعب المصرى الثقة منه وعزلة واسقاطه مع عشيرتة الاخوانية فى اوحال الذل والخيانة والعار والارهاب. ]''.

السبت، 1 يوليو 2017

يوم سقوط 21 مصاب من الأهالى فى اول عملية أرهابية للاخوان بعد انتصار ثورة 30 يونيو


فى هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، سقط 21 مصاب من الأهالى بالسويس فى أول عملية أرهابية للاخوان عقب انتصار ثورة 30 يونيو 2013، بعد أن استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد أن سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائه اغتصابا للسلطة، ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب وإلا تنفذ إرادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه اول غارة إرهابية للإخوان ضد الناس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سرد الضحايا من المواطنين والثوار, تفاصيل المعارك والاشتباكات الدامية, التى وقعت مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013 بمدينة السويس, بين ميليشيات من الإخوان والسلفيين, ومجموعة من اهالى السويس, واستخدمت فيها ميليشيات الإخوان والسلفيين, الأسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والحجارة والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, فى الاعتداء على الأهالي, وهم يكبرون ويهللون, وأصيب خلال المعارك والاشتباكات من الأهالى 21 مصابا, وسقط بين المصابين ضابط جيش برتبة عميد, كان ضمن القوة التي توجهت لمكان الأحداث لاحتوائها, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش, وبعض الجناة, وبدأت الاحداث الدامية, عقب صلاة العشاء, مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013, عندما خرجت مسيرة تضم العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين من مؤيدى مرسى, الغاضبين من بيان القوات المسلحة المصرية, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, واتجهوا الى ميدان الاربعين, الموجود فية مظاهرة عارمة لحوالى 10 الاف من المعارضين لمرسى, لمحاولة اخذهم غدرا واحداث ضجيج, على وهم تسببهم بغزواتهم, فى تراجع القوات المسلحة المصرية, عن الوقوف فى صف الشعب المصرى ومطالبة المشروعة, وسارع المتظاهرين فى ميدان الاربعين المعارضين للرئيس مرسى, بتامين مداخل ميدان الاربعين, لعدم اخذهم على غرة ووقوع مذبحة دموية طاحنة بينهم, كما توجهت مقدمة صغيرة من الاهالى, لايتعدى عدد افرادها عن حوالى خمسين شخص, واعترضت مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, عند منطقة ابو الحسن بمدينة المثلث, واكد مصابى المعركة من الاهالى, بان مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, سارعت باطلاق الرصاص الحى والخرطوش, على مجموعة الاهالى, والهجوم عليهم بالاسلحة الالية والخرطوش والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, وهم يكبرون ويهللون, ودارات معركة دموية ضارية من جانب واحد متمثل فى ميليشيات الاخوان والسلفيين, واصيب 21 شخصا من الاهالى المعارضين لمرسى, وانتقلت قوات الجيش لمكان الاشتباكات, بعد تسببها فى اغلاق شارع الجيش الرئيسى, وتهديدها حياة المواطنين من المارة واصحاب المحلات وقائدى وركاب السيارات, واصيب ضابط جيش برتبة عميد خلال مساعى السيطرة على الاحداث, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش وتحفظت على اثنين من الجناة. ]''.

تكريم شرطي عثر على مبلغ 700 ألف جنيه


https://alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/1563939%E2%80%8B%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A%D8%B9%D8%AB%D8%B1%D8%B9%D9%84%D9%89%D9%85%D8%A8%D9%84%D8%BA700%D8%A3%D9%84%D9%81%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87 
 كرَّم اللواء مصطفى شحاتة​،​ مدير أمن السويس​،​ ​بعد ظهر اليوم السبت​​،​ عريف شرطة أحمد فرج مهدى، من قوة إدارة قوات الأمن​،​ لمجهوداته وأمانته فى العمل​، ​​عقب ​قيامه​ أثناء خدمته الليلية لتأمين إحدى المنشآت​​ ​بالعثور​ على حقيبة بداخلها مبلغ مالى 700 ألف جنيه​،​ ​ومسارعته​ على الفور بإخطار مديرية ​الأمن. وتم تسليم المبلغ لقسم الشرطة​ وتبين فقدان المبلغ من أحد المحامين​،​ وتم استدعاء المحامي وتسليمه المبلغ، وكان لدور رجل الشرطة الأثر الإيجابى للمواطن الذي وجه الشكر لعريف الشرطة الأمين وقيادات وزارة الداخلية​.

تكريم فرد شرطة عثر على مبلغ 700 ألف جنيه فقد من محامى بالسويس


قام اللواء مصطفى شحاتة. مدير أمن السويس. بعد ظهر اليوم السبت​ أول يوليو​. بتكريم عريف شرطة أحمد فرج مهدى. من قوة ادارة قوات الامن. عقب قيامه أثناء خدمتة الليلية لتأمين إحدى المنشآت. بالعثور على حقيبة بداخلها مبلغ مالى 700 ألف جنيه. ومسارعتة على الفور بإخطار مديرية الأمن. وتم تسليم المبلغ لقسم الشرطة. وتبين فقدان المبلغ من أحد المحامين بالسويس. وتم استدعاء المحامي وتسليم المبلغ إليه.

يوم رفض مرسى الخضوع لإرادة الشعب بعزلة ومهلة الجيش ودق الإخوان طبول الحرب الارهابية


فى هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد أن سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائه اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب وإلا تنفذ إرادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه رفض مرسى قبول حكم الشعب بعزلة ودق الإخوان طبول الحرب الإرهابية، وتناولت أحداث واثار ومظاهرات هذا اليوم، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بدأت طبول الحرب الارهابية الاخوانية, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, وإلا ستتدخل لتنفيذ ارادة الشعب بعزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منه وضع خارطة للطريق, وابى مرسى واستكبر بتحريض جهلاء ومتعصبى الإخوان, واستنفار دهمائهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقلت وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وهرولة وفودا من الإخوان, الى عدد من الدول الأجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط بها على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع إرادة الشعب المصرى, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء اليوم الاثنين الاول من يوليو 2013, تهديدات الارهابيين الجهلاء ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى من ندمائة, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, عزل مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن سنة, وهتف المتظاهرين بعزل مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, كما جاء من بين الهتافات, ''الشعب يريد اسقاط النظام'', و ''الجيش والشعب ايد واحدة''. ]''.