الأربعاء، 27 ديسمبر 2017

الحكومة الإسرائيلية توجه خطاب شكر وتقدير إلى الكاتب والمؤرخ المصري يوسف زيدان

قامت الحكومة الاسرائيلية، مساء امس الثلاثاء 26 ديسمبر، بتوجيه خطاب شكر وتقدير إلى الكاتب والمؤرخ المصري يوسف زيدان، عن طريق السفارة الإسرائيلية في القاهرة، عبر حسابها على "فيسبوك"، بعد أن حقق زيدان مرادها الخبيث الباطل لها، في مساعيها الجائرة للاستيلاء على القدس، بتطاوله و تشكيكه في وجود المسجد الأقصى في مدينة القدس، وادعائه بأن القدس عبرانية، وإنكاره الإسراء والمعراج، خلال استضافته في برنامج كل يوم، الذي يقدمه عمرو أديب على قناة ONTV، يوم الأحد الماضي 24 ديسمبر، إضافة إلى تصريحاته الدائمة والمستمرة عن الأزهر الشريف بشكل مسيء ووصفه له بأنه سبب التخلف المنتشر في مصر، وكتبت السفارة عبر حسابها على "فيسبوك" وتناقلته وسائل الإعلام، قائلا: "أسعدنا سماع أقوال الكاتب والمؤرخ يوسف زيدان في برنامج كل يوم الذي قدمه عمر أديب على قناة ONTV الأحد الماضي، ووصف زيدان للعلاقات الحميدة بين اليهود والمسلمين حتى قبل مجيء النبي محمد (ص) وحتى أيامنا هذه، وأن جذور الحروب بين الطرفين تعود إلى المتطرفين، وان الرسالة التي يحملها تفسير الكاتب زيدان بضرورة نبذ ثقافة الكراهية بين الطرفين، هي رسالة مهمة في نظرنا وأن التعاون بين اليهود والمسلمين من شأنه أن يعود بالفائدة على المصريين والإسرائيليين على حد سواء، خدمة لأبناء الجيل الصاعد لدى الشعبين".

يوم توقف جريدة "السفير" اللبنانية عن الصدور

فى مثل هذة الفترة قبل سنة​، وبالتحديد يوم السبت 31 ديسمبر 2016، توقفت جريدة "السفير" اللبنانية عن الصدور، بعد 42 عامًا على تأسيسها، والتي عرفها العالم من خلال رسومات رسام الكاريكاتير الفلسطيني الراحل ناجي العلي الذي عمل بها سنوات طويلة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ "الوطن .. بلا السفير"، هكذا جاء عنوان المانشيت الرئيسى من العدد الأخير لجريدة "السفير" اللبنانية، الصادر اليوم السبت 31 ديسمبر 2016، توقفت بعدها الجريدة عن الصدور، ''الورقي والالكتروني''، واغلقت ابوابها بالضبة والمفتاح، جراء تأثرها من المصاعب المالية التي ضربت كبريات الصحف الورقية فى العالم، وهكذا رحلت جريدة السفير اللبنانية فى صمت، واغلق باب من اهم ابواب حرية الصحافة فى لبنان والعالم العربى والدولى، بعد 42 عامًا على تأسيسها، وبعد ما عرفها العالم من خلال رسومات رسام الكاريكاتير الفلسطيني الراحل ناجي العلي الذي عمل بها سنوات طويلة، وكانت نبراسا للقضايا العربية، بغض النظر عن انحرافها خلال سنواتها الأخيرة لتصبح قريبة من حزب الله الارهابي الايراني في لبنان والحكومة السورية، وبعد أن كانت السفير تحمل على صدر صفحتها الأولى شعار صوت الذين لا صوت لهم، صار الوطن العربي واللبناني، بدون السفير. وخرج فى اعلانًا حزينا على القنوات التلفزيونية اللبنانية، مؤسس جريدة السفير اللبنانية ورئيس تحريرها، طلال سلمان، ظهر فيه وهو يطفئ الضوء داخل مكتبه بجريدة السفير، ويخرج منه فى صمت حزين وطريق مظلم طويل. ]''.

يوم إعلان حركة حماس الارهابية رفضها اعتبار جماعة الاخوان تنظيما ارهابيا

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات​، وبالتحديد يوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ انجرف إسماعيل هنية، القيادي فى حركة حماس الإرهابية، مع احتدام حقده ضد مصر، نتيجة قرار الحكومة المصرية، الصادر يوم الأربعاء 25 ديسمبر 2013، باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما إرهابيا، وكشف بلسانه، خلال مؤتمر صحفي في قطاع غزة، بعد ظهر اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2013، وتناقلته وسائل الإعلام، عن خبيئة نفسه الشريرة العامرة بالسوء ضد مصر، و تطاول هنية ضد مصر قائلا: ''إنه يرفض قرار الحكومة المصرية الذى أصدرته يوم الأربعاء 25 ديسمبر 2013، باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما ارهابيا"، واضاف: ''انه لا يمكن لأي جهة أن تدفع حركته إلى التخلي عن، ما اسماه، ايديولوجيتها وعلاقتها بجماعة الإخوان''، ''وأنه يرفض شروع الحكومة المصرية باعتبار حركة حماس حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا''، وتغنى الإرهابى هنية، لمحاولة تضليل الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة وباقي المدن الفلسطينية، عن الأسباب الحقيقية التي تدفع مصر، تحت الضغوط الشعبية ومصالح الأمن القومي، باعتبار حركته حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا، قائلا ببجاحة لا نظير لها: "لا نتوقع من دولة كمصر حاضنة للشعب الفلسطيني والمقاومة أن تخرج عن سياقها التاريخي والحضاري فتنزلق نحو تصنيف حماس على أنها إرهابية"، وأضاف فى سياق زيفة وبهتانة وسفالتة: "لا يصنف حركة مقاومة بالإرهاب إلا الصهاينة والأمريكان ولا يمكن أن تكون مصر في خانة الصهاينة والأمريكان"، وزعم الارهابى هنية قائلا: "بان حركتة لا تتدخل فى الشأن المصري والأمن المصري ينطلق من أمننا وأمننا ينطلق من أمنهم، ولا غنى لمصر عنا ولا غنى لنا عن مصر"، حقا اذا لم تستحى فافعل ماشئت من اباطيل الكلام ايها الشرة المنافق الخائن الدجال، ولكن مصر لن تلدغ من جحر افاعى وعقارب حماس مرتين، كما ان الشعب العربى والفلسطينى والدولى لن يخدع بالعبارات الانشائية لدجال غزة الذى باع مع باقى شركائة القضايا الفلسطينية والمصرية والعربية وانفسهم الخسيسة الوضيعة فى اسواق النخاسين بامريكا واسرائيل وقطر وايران وتركيا وحزب اللة وكل من يدفع الثمن، وهى حقيقة ماثلة باعمالها امام الجميع والتاريخ ولن يفلت قيادات وميليشيات حماس مع حركتهم الارهابية، من عقاب الشعب المصرى، والشعب الفلسطينى, والتاريخ. ]''.

يوم ارهاب جماعة الاخوان بالسويس بعد 48 ساعة من إعلانها رسميا تنظيما إرهابيا


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 27 ديسمبر 2013، قامت جماعة الإخوان الإرهابية بالسويس، بعد 48 ساعة من إصدار مجلس الوزراء قرارا رسميا إعلانها جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما إرهابيا، بمظاهرة عنف و شغب وإرهاب بالسويس، وتصدت الشرطة ضد بلطجية الإخوان وقامت بمطاردتهم، ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه هذا الإرهاب، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ قامت جماعة الإخوان الإرهابية بالسويس، بعد 48 ساعة من إصدار مجلس الوزراء قرارا رسميا إعلانها جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما إرهابيا، بمظاهرة عنف و شغب وإرهاب بالسويس، من حوالى 400 عنصر اخوانى، مسلحين بالأسلحة الخرطوش والشماريخ وقنابل المولوتوف، ويرفعون أعلام تنظيم القاعدة، بعد تجمعهم واحتشادهم عقب صلاة اليوم الجمعة 27 ديسمبر 2013، فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب، بمدينة الصباح بضواحي السويس، وهم يهتفون ضد الجيش والشرطة والشعب وثورة 30 يونيو، وتحركهم إلى وسط مدينة السويس، وداهمت قوات الشرطة المظاهرة من خلفها، مما أدى إلى مفاجأة بلطجية وميليشيات الاخوان بقوات الشرطة تطلق عليهم القنابل المسيلة للدموع، ليفروا هاربين فى جميع الاتجاهات، وقاموا بإطلاق الرصاص الخرطوش والشماريخ على الشرطة والتى سارعت بمطاردتهم فى الشوارع الجانبية لتمنعهم من معاودة تجمعهم واحتشادهم. ]''.

الثلاثاء، 26 ديسمبر 2017

سخط وغضب شعبي ضد حفل السلطة لدعم ترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية


اجتاح أهالي مدينة السويس الباسلة، موجة سخط وغضب عارمة، بعد قيام اللواء أحمد حامد محافظ السويس، بالتنسيق مع ائتلاف فى حب مصر، صاحب الأغلبية في مجلس النواب، وتوجيه كبار مسؤولي الأجهزة الامنية والتنفيذية بالسويس، بتنظيم مؤتمر سياسي انتخابي حكومي، امس الاثنين 25 ديسمبر 2017، داخل الصالة المغطاة بشركة النصر للبترول الحكومية، لدعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، حملت عنوان ''تدشين حملة .. كلنا معاك من أجل مصر ..''، وطالب الناس، بفتح تحقيق، اذا امكن حتى تمتد العدالة إلى اصحاب النفوذ والسلطان، عن مخالفة منظمي المؤتمر للدستور والقوانين المنظمة لعملية انتخاب رئيس الجمهورية، وقواعد العدل والمساواة بين الناس، بعد ان قاموا بترك مهام مناصبهم واعمالهم  لحضور المؤتمر والخطابة أو الرقص فية، دعما لإعادة ترشيح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وتكديس عمال ديوان المحافظة والأحياء التابعة والمصالح الحكومية في جوانب قاعة المؤتمر للهتاف للسيسي وهم يحملون الأعلام والرايات، بعد انتزاعهم قسرا من أعمالهم الحكومية، ونقلهم للمؤتمر في سيارات واتوبيسات حكومية، وتعطيل مصالح الدولة والناس من أجل الهتاف للسيسى والمطالبة، بأوامر حكومية، بإعادة ترشيحه وانتخابه لفترة رئاسية ثانية، وبلغت البجاحة الى حد ممارسة محافظ السويس مهام عمله الرسمي وتكريمه عددا من الشخصيات العامة وأسماء بعض الشهداء على مسرح المؤتمر، بدلا من مسرح مكتبة بديوان المحافظة، وسط تصفيق كبار مسؤولي الأجهزة الامنية والتنفيذية بالسويس، وتهليل العمال المكدسين بأوامر حكومية ''بالروح والدم نفديك يا سيسى''، رغم أنه لا يجوز قيام محافظ السويس وكبار مسؤولي الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالسويس بترك مهام مناصبهم مع عمالهم وعساكرهم لحضور مؤتمر انتخابي  والرقص والخطابة والغناء فيه لدعم ترشيح السيسي لفترة رئاسية ثانية، واستنفار الصالة المغطاة بشركة النصر للبترول الحكومية لتنفيد مخططهم الجائر، وقيام محافظ السويس وكبار مسؤولي الأجهزة المعنية بالقاء كلمات تغنوا فيها بالسيسي وطالبوا بدعم اعادة ترشحة وانتخابة لفترة رئاسية ثانية، وفي نهاية المؤتمر قدم المطرب مجد القاسم عدة أغنيات وطنية اثارت حماس الحاضرين ورقص على انغامها العديد من كبار مسؤولي الأجهزة المعنية، كل هذة الافراح والليالي الملاح الحكومية جرت قبل إعلان السيسي ترشحه لولاية ثانية، وقبل فتح باب الترشح والدعاية الانتخابية، ودون منع مشاركة مسؤولي الأجهزة الأمنية والتنفيذية مع عمالهم وعساكرهم في مؤتمر الدعاية الانتخابية لرئيس الجمهورية، الذي شارك في حضوره : وائل زكى رئيس جمعية من أجل مصر بالسويس المنظمة للحفل والمحسوبة علي ائتلاف فى حب مصر صاحب الأغلبية في مجلس النواب، والدكتور سيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس، وعمر مصيدة رئيس حزب المؤتمر، والدكتور أحمد عامر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ونبيل فهمي رئيس شركة النصر للبترول، وعددا من القيادات التنفيذية والأمنية بالسويس، وبعض رجال الدين الإسلامي والمسيحي، والعشرات من عمال ديوان المحافظة والأحياء التابعة والمصالح الحكومية.

حفل السلطة لدعم ترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية


شهدت مدينة السويس الباسلة، اليوم الاثنين 25 ديسمبر 2017، أغرب حفلات السلطة لدعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، حملت عنوان ''تدشين حملة .. كلنا معاك من أجل مصر ..''، وأقيمت الاحتفالية السلطوية بالصالة المغطاة بشركة النصر للبترول، وحضرها اللواء أحمد حامد محافظ السويس، و وائل زكى رئيس جمعية من أجل مصر بالسويس المنظمة للحفل والمنبثقة عن ائتلاف فى حب مصر صاحب الأغلبية في مجلس النواب، والدكتور سيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس، وعمر مصيدة رئيس حزب المؤتمر، والدكتور أحمد عامر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ونبيل فهمي رئيس شركة النصر للبترول، وعددا من القيادات التنفيذية والأمنية، وبعض رجال الدين الإسلامي والمسيحي، وتم حشدها بعمال من ديوان المحافظة والأحياء التابعة والمصالح الحكومية، وخلال الاحتفالية القى المتحدثون كلمات تدعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وقام محافظ السويس بتكريم بعض الشخصيات العامة وأسماء عدد من الشهداء، وفي نهاية الحفل قدم المطرب مجد القاسم عدة أغنيات وطنية وحماسية، كل هذا جرى قبل إعلان السيسي ترشحه لولاية ثانية، وقبل فتح باب الترشح والدعاية الانتخابية، وبدون منع محافظ السويس والقيادات الأمنية والتنفيذية من حضور احتفالية دعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، والتى وصل الأمر فيها إلى حد ممارسة محافظ السويس مهام عمله الرسمية وتكريمه الناس واسماء الشهداء خلال الاحتفالية، رغم انه لا يجوز حضورة مع باقى المسئولين مؤتمرات الدعاية الانتخابية لدعم اى مرشح حتى ان كان رئيس الجمهورية، وهكذا نشاهد باكورة منهج وزفة السلطة لدعم نفسها، حتى قبل حلول موعد فتح باب الترشيح والدعاية فى الانتخابات الرئاسية.​

الاثنين، 25 ديسمبر 2017

حفل السلطة لدعم ترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية

شهدت مدينة السويس الباسلة، اليوم الاثنين 25 ديسمبر 2017، أغرب حفلات السلطة لدعم ترشيح  الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، حملت عنوان ''تدشين حملة .. كلنا معاك من أجل مصر ..''، وأقيمت الاحتفالية السلطوية بالصالة المغطاة بشركة النصر للبترول، وحضرها اللواء أحمد حامد محافظ السويس، و وائل زكى رئيس جمعية من أجل مصر بالسويس المنظمة للحفل والمنبثقة عن ائتلاف فى حب مصر صاحب الأغلبية في مجلس النواب، والدكتور سيد الشرقاوي رئيس  جامعة السويس، وعمر مصيدة رئيس حزب المؤتمر، والدكتور أحمد عامر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ونبيل فهمي رئيس شركة النصر للبترول، وعددا من القيادات التنفيذية والأمنية، وبعض رجال الدين الإسلامي والمسيحي، وتم حشدها بعمال من ديوان المحافظة والأحياء التابعة والمصالح الحكومية، وخلال الاحتفالية القى المتحدثون كلمات تدعم ترشيح  الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وقام محافظ السويس بتكريم بعض الشخصيات العامة وأسماء عدد من الشهداء، وفي نهاية الحفل قدم المطرب مجد القاسم عدة أغنيات وطنية وحماسية، كل هذا جرى قبل إعلان السيسي ترشحه لولاية ثانية، وقبل فتح باب الترشح والدعاية الانتخابية، وبدون منع محافظ السويس والقيادات الأمنية والتنفيذية من حضور احتفالية دعم ترشيح  الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، والتى وصل الأمر فيها إلى حد ممارسة محافظ السويس مهام عمله الرسمية وتكريمه الناس واسماء الشهداء خلال الاحتفالية، رغم انه لا يجوز حضورة مع باقى المسئولين مؤتمرات الدعاية الانتخابية لدعم اى مرشح حتى ان كان رئيس الجمهورية، وهكذا نشاهد باكورة منهج وزفة السلطة لدعم نفسها، حتى قبل حلول موعد فتح باب الترشيح والدعاية فى الانتخابات الرئاسية.​