عندما انحرف الرئيس المخلوع حسنى مبارك وشلته, الى طريق الطغيان و التوريث والفساد, انفجرت شرارة ثورة 25 يناير 2011, من مدينة السويس الباسلة, وامتدت بسرعة رهيبة من ميدان الأربعين بالسويس وباقى أنحاء المحافظة, إلى ميدان التحرير بالقاهرة وباقي محافظات الجمهورية, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الأسرة والشلة والتوريث, حتى تم خلع مبارك وسقوط نظامه, وعندما انحرف الرئيس المعزول محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, الى طريق التخابر والخيانة والطغيان والارهاب, انفجرت ثورة 30 يونيو 2013, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الفقيه والعشيرة والتوريث, حتى تم عزل مرسى وسقوط نظامه, ويستعرض مقطع الفيديو, عشرات الصور الفوتوغرافية التى قمت بتصويرها, ترصد بداية انفجار شرارة الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من مدينة السويس, اعتبارا من تداعيات دق المسمار الاخير فى نعش نظام حسنى مبارك, والمتمثل فى المظاهرات العارمة الوحيدة التي اندلعت على مستوى محافظات الجمهورية, فى مدينة السويس امام مديرية الامن صباح يوم 28 نوفمبر 2010, فور اكتشاف المواطنين مع بداية اليوم, تزوير الانتخابات النيابية, ولم يتعظ منها مبارك ويتراجع عن غيه قبل فوات الاولن, حتى أودت به ونظامه بعد ذلك بنحو شهرين, وتبين الصور, محاصرة المواطنين بالسويس, مديرية أمن السويس, احتجاجا على تزوير انتخابات 2010, كما ترصد الصور, المظاهرة المحدودة المكونة من حوالى خمسين شخص, التى احتشدت بعد ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين, وسط حصار امنى كبير, تهتف ضد نظام مبارك وتطالب بسقوطة, ومراحل تحرك المظاهرة فى الشوارع فى طريقها الى مديرية امن السويس ومحافظة السويس, وانضمام الاف المواطنين اليها خلال سيرها, ووصول المظاهرة الى المكان المقصود ومحاولات مدير امن السويس حينها تهدئة المتظاهرين, ووقوع اول معارك الثورة بين الشرطة والمواطنين عند مديرية الامن كجس نبض, وعودة المظاهرة الى ميدان الاربعين واندلاع المعارك بعدها اعتبارا من فترة المغرب, ومرورا باحداث جمعة الغضب, واطلاق الشرطة الرصاص على جنازة شهيد لمنعها من الاقتراب من مديرية الامن, وتواصل المظاهرات ليل نهار حتى تم خلع مبارك, وخروج مظاهرات المواطنين تحتفل بانتصار الثورة, ويختتم مسلسل الصور, بواقعة قيام جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بحرق حوالى 120 طن من الملفات الامنية فى جبل عتاقة, على بعد 45 كيلو من مدينة السويس, فجر يوم 6 مارس 2011, وكنت الشاهد الاعلامى الوحيد مع حوالى 5 من عمال قرية سياحية مجاورة بمنطقة العين السخنة بالسويس, على جريمة حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بعد ان اتصل بى عمال القرية السياحية لاخطارى بقيام سيارات شرطة بالقاء تلال من الملفات الامنية التابعة لجهاز مباحث امن الدولة خلف عقار مهجور بجوار القرية التى يعملون بها وحرقها, وقمت معهم بالاتصال باحدى الجهات السيادية, بعد ان سارعت بالانتقال فجرا الى جبل عتاقة, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة بالصور الفتوغرافية والفيديو, وقد استطاعت قوات الجيش الثالث انقاذ حوالى 120 طن من الملفات قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات توازى ما تم انقاذة من ملفات.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 15 يناير 2018
بالصور .. قصة اندلاع شرارة ثورة 25 يناير2011 من السويس
عندما انحرف الرئيس المخلوع حسنى مبارك وشلته, الى طريق الطغيان و التوريث والفساد, انفجرت شرارة ثورة 25 يناير 2011, من مدينة السويس الباسلة, وامتدت بسرعة رهيبة من ميدان الأربعين بالسويس وباقى أنحاء المحافظة, إلى ميدان التحرير بالقاهرة وباقي محافظات الجمهورية, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الأسرة والشلة والتوريث, حتى تم خلع مبارك وسقوط نظامه, وعندما انحرف الرئيس المعزول محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, الى طريق التخابر والخيانة والطغيان والارهاب, انفجرت ثورة 30 يونيو 2013, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الفقيه والعشيرة والتوريث, حتى تم عزل مرسى وسقوط نظامه, ويستعرض مقطع الفيديو, عشرات الصور الفوتوغرافية التى قمت بتصويرها, ترصد بداية انفجار شرارة الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من مدينة السويس, اعتبارا من تداعيات دق المسمار الاخير فى نعش نظام حسنى مبارك, والمتمثل فى المظاهرات العارمة الوحيدة التي اندلعت على مستوى محافظات الجمهورية, فى مدينة السويس امام مديرية الامن صباح يوم 28 نوفمبر 2010, فور اكتشاف المواطنين مع بداية اليوم, تزوير الانتخابات النيابية, ولم يتعظ منها مبارك ويتراجع عن غيه قبل فوات الاولن, حتى أودت به ونظامه بعد ذلك بنحو شهرين, وتبين الصور, محاصرة المواطنين بالسويس, مديرية أمن السويس, احتجاجا على تزوير انتخابات 2010, كما ترصد الصور, المظاهرة المحدودة المكونة من حوالى خمسين شخص, التى احتشدت بعد ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين, وسط حصار امنى كبير, تهتف ضد نظام مبارك وتطالب بسقوطة, ومراحل تحرك المظاهرة فى الشوارع فى طريقها الى مديرية امن السويس ومحافظة السويس, وانضمام الاف المواطنين اليها خلال سيرها, ووصول المظاهرة الى المكان المقصود ومحاولات مدير امن السويس حينها تهدئة المتظاهرين, ووقوع اول معارك الثورة بين الشرطة والمواطنين عند مديرية الامن كجس نبض, وعودة المظاهرة الى ميدان الاربعين واندلاع المعارك بعدها اعتبارا من فترة المغرب, ومرورا باحداث جمعة الغضب, واطلاق الشرطة الرصاص على جنازة شهيد لمنعها من الاقتراب من مديرية الامن, وتواصل المظاهرات ليل نهار حتى تم خلع مبارك, وخروج مظاهرات المواطنين تحتفل بانتصار الثورة, ويختتم مسلسل الصور, بواقعة قيام جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بحرق حوالى 120 طن من الملفات الامنية فى جبل عتاقة, على بعد 45 كيلو من مدينة السويس, فجر يوم 6 مارس 2011, وكنت الشاهد الاعلامى الوحيد مع حوالى 5 من عمال قرية سياحية مجاورة بمنطقة العين السخنة بالسويس, على جريمة حرق ملفات جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بعد ان اتصل بى عمال القرية السياحية لاخطارى بقيام سيارات شرطة بالقاء تلال من الملفات الامنية التابعة لجهاز مباحث امن الدولة خلف عقار مهجور بجوار القرية التى يعملون بها وحرقها, وقمت معهم بالاتصال باحدى الجهات السيادية, بعد ان سارعت بالانتقال فجرا الى جبل عتاقة, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة بالصور الفتوغرافية والفيديو, وقد استطاعت قوات الجيش الثالث انقاذ حوالى 120 طن من الملفات قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات توازى ما تم انقاذة من ملفات.
لحظات اليوم الثانى للاستفتاء على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاربعاء 15 يناير 2014، صباح اليوم الثانى للاستفتاء على دستور 2014، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ ايها الشعب المصرى البطل، مفجر ثورتى 25 يناير و 30 يونيو، عظيم التحية اليك، بعد ان دهست الخونة والمارقين والأعداء المتربصين، بخروجك بعشرات الملايين، امس الثلاثاء 14 يناير 2014، للتصويت بنعم على دستور 2014، ولم يبقى سوى خروج باقى ملايين الشعب المصرى، اليوم الاربعاء 15 يناير 2014، للتصويت بنعم على دستور 2014، لتحقيق اعلى نتيجة تصويت بنعم على الدستور، ليقول الشعب المصرى لامريكا زعيمة عصابات الارهاب فى العالم ومنها جماعة الإخوان الإرهابية، ''كش ملك . مات الملك''، والعمل بجدية خلال الفترة القادمة بعد إقرار دستور 2014، على تحديد العلاقات المصرية/الأمريكية فى المكان الذى وضعها الشعب المصري فيه منذ ثورة 30 يونيو 2013، حفاظا على الأمن القومى المصرى والعربى، ولا تعنينا حيلة أمريكا فى التنصل من أعمال استخباراتها الإجرامية واجنداتها الخبيثة ضد مصر وباقى الدول العربية، وكأنما هى تمثل دولة أخرى فى كوكب زحل، بدليل ان مشروع أجندة الاستخبارات الأمريكية الأثير بتقسيم مصر والدول العربية، وإعادة رسم منطقة الشرق الأوسط من جديد وفق مصالح أميركا وحليفتها إسرائيل، حاولت الاستخبارات الأمريكية فرضة خلال فترة إدارة الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الابن، بمساعدة ميليشيات الطابور الخامس فى مصر وباقى الدول العربية المستهدفة، عن طريق ما اسمته كونداليزا رايس وزيرة خارجية إدارة بوش، ''الفوضى الخلاقة''، لاقامة، مايسمى، ''الشرق الاوسط الكبير''، ثم حاولت الاستخبارات الأمريكية فرض المشروع مجددا خلال فترة إدارة الرئيس الأمريكى باراك اوباما، بمساعدة الطابور الخامس المتمثل فى جماعة الإخوان الإرهابية، على نفس مسار طريق ما يسمى ''الفوضى الخلاقة''، بعد اختيار مسمى جديد يتماشى مع جماعات الإرهاب يدعى ''المشروع الإسلامي الكبير''، بدلا من المسمى السابق ''الشرق الاوسط الكبير''، اذن ايها الشعب المصرى البطل، هل ننتظر حتى نعقر ونلدغ من نفس الجحر مجددا مع طابور خامس جديد ومسمى تسويقى جديد لتقسيم مصر والدول العربية ربما سيحمل هذة المرة مسمى ''الوطن العربى الكبير''، هل من المعقول ان نواصل مصافحة من يحملون فى اليد ''وردة'' وفى اليد الاخرى ''خنجر'' خلف ظهورهم ينتظرون الفرصة السانحة لاغماده فى ظهورنا، كما فعلوا اكثر من مرة، هل من المعقول منح اى افاعى امريكية مع اذنابها فى بريطانيا ودول الاتحاد الاوروبى الخاضعة حق التدخل فى شئون مصر الداخلية وفرض شروطها واوامرها ونواهيها، وحبك الدسائس مع الطابور الخامس من تجار الحركات الثورية والجماعات الارهابية، لتقسيم مصر والدول العربية، مقابل حصول مصر على معونة امريكية تقدر بمليار و 550 مليون دولار، برغم انها اصلا مقررة ليس نظير الدسائس ضد مصر والتدخل فى شئونها الداخلية، بل نظير استمرار معاهدة كامب ديفيد للسلام بين مصر واسرائيل، وهم يسعون الى اصدار مرسوم من مجلس الشيوخ الامريكى، لاخراج المعونة من بنود اتفاقية كامب ديفيد وربطها بمشروع قانون جديد يتمسح فى الديمقراطية لاتخاذها ذريعة لتجميد المعونة او تجزئتها كوسيلة ضغط للتدخل فى الشئون المصرية الداخلية تحت دعاوى الدفاع عن الديمقراطية، وطيرت وكالة رويتز الامريكية فجر اليوم الاربعاء 15 يناير، خبرا مفادة ''بان الكونجرس الأمريكي انتهى فى جلستة التى عقدت مساء امس الثلاثاء 14 يناير، بصفة نهائية من اعداد مشروع قانون باعادة منح المعونة الامريكية الى مصر، والتى تقدر 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية و250 مليون دولار دعما اقتصاديا، كان الرئيس الامريكى براك اوباما قد امر بوقفها وتجميدها فى اوائل شهر يوليو الماضى بعد عزل الرئيس الاخوانى محمد مرسي''، ''وان التمويل سيكون متاحًا فقط إذا شهد وزير الخارجية الأمريكي أمام لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ الامريكى، بأن حكومة مصر تحافظ على، ما يسمى، علاقاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وتفي بالتزاماتها بموجب اتفاقية السلام المبرمة بين مصر وإسرائيل في 1979، وتتخد خطوات نحو استعادة الديمقراطية''، وهب السناتور ''باتريك ليهي''، رئيس اللجنة الفرعية المسئولة عن المساعدات بمجلس الشيوخ، واقفا ثائرا مهتاجا فى جلسة مجلس الشيوخ الامريكى مساء امس الثلاثاء 14 يناير، ليكشف بجلاء عن الشروط الامريكية الجديدة التى تم ربطها بمعونة اتفاقية كامب ديفيد تحت دعاوى الديمقراطية قائلا وفق ما نقلتة وكالة رويتز، "إذا واصل الجيش المصرى القيام بما اسماة ''أساليبه القمعية'' وما اسماة ''اعتقال النشطاء المدافعين عن الديمقراطية'' ''ولم يجر انتخابات حرة ونزيهة، فلن تكون لشهادة وزير الخارجية الامريكى امام لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ الامريكى قيمة وستقطع المعونة الامريكية''، وتبجحت صحيفة واشنطن بوست، المقربة من الاستخبارات الامريكية ودوائر طبخ فرمانات العنطظة والعنجهية والصفاقة والاطماع الامريكية، في مقالتها الافتتاحية امس الثلاثاء 14 يناير، للمناورة بها على مصر لحساب الاستخبارات الامريكية قائلا، ''بأن ما اسمتة، ''الديمقراطية الزائفة" في مصر لا تستحق اعادة المعونة الأمريكية اليها وفق شهادة وزير الخارجية الامريكى المرتقبة بأن مصر تستعيد الديمقراطية''، وكانما سوف يصبح منال مصر الاسمى، كسب ود مسئولى الادارة والاجندة الامريكية، بعد كل جرائمهم ضد مصر والدول العربية، لكى يتعطفوا بالشهادة فى مجلس الشيوخ الامريكى، بان مصر تستحق المعونة الامريكية، والتى لن تاتى الا بخضوع الشعب المصرى مجددا للوصايا الامريكية، وبصراحة وبدون لف ودوران، انها عملية نصب واحتيال امريكية كبرى للتنصل من التزامتها الدولية الرسمية فى اتفاقية كامب ديفيد, وربط المعونة الامريكية فى اتفاقية كامب ديفيد, بشروط جديدة تعطى امريكا الحق فى التدخل فى شئون مصر الداخلية لتنفيذ اجنداتها تحت دعاوى دعم الديمقراطية، والدفاع عن جواسيسها تحت مسمى النشطاء السياسيين، وطابورها الخامس جماعة الاخوان الارهابية واذنابها، ولم يبقى الان على الشعب المصرى سوى رفض هذة الصفاقة الامريكية، واستمرار تحديد العلاقات المصرية/الامريكية فى المكان الذى وضعها الشعب المصرى فية منذ ثورة 30 يونيو، حفاظا على الامن القومى المصرى والعربى. ].
الأحد، 14 يناير 2018
يوم احتفالات التأييد بالسويس فى 14 يناير للتصويت بنعم على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 14 يناير 2014, يوم الاستفتاء على دستور 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو يستعرض تواصل الاحتفالات الشعبية فى مدينة السويس بالاستفتاء على دستور 2014, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ واصل المواطنين بالسويس مظاهرات الفرحة الجياشة العارمة فى شوارع السويس المختلفة وميدان الاربعين, بعد ظهر اليوم الثلاثاء 14 يناير 2014, خلال اليوم الأول للتصويت على دستور 2014, وردد المواطنين الاغانى المنددة بالاعداء, كما هتفوا ضد غدر وخسة وارهاب وخيانة جماعة الاخوان الارهابية واذنابها من باقى التكفيريين وتجار الدين, وقاموا بالرقص على انغام اغنية تسلم الايادى التى تشيد بموقف القوات المسلحة المصرية فى جانب الشعب خلال ثورة 30 يونيو 2013 ]''.
يوم مظاهرات التأييد بالسويس فى 14 يناير للتصويت بنعم على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 14 يناير 2014, يوم الاستفتاء على دستور 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو يستعرض الاحتفالات الشعبية فى مدينة السويس بالاستفتاء على دستور 2014, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ طافت مظاهرات عارمة للمواطنين بالسويس, منذ صباح باكر اليوم الثلاثاء 14 يناير 2014, شوارع مدينة السويس الباسلة, فى نفس وقت الاستفتاء على دستور 2014 الذى يجرى على مدار يومين 14 و 15 يناير 2014, لتاييد التصويت بنعم على الدستور, وحمل المتظاهرون أعلام مصر ولافتات عليها عبارات نعم للدستور, وصاحب المظاهرات عدة سيارات تحمل أعلام مصر ومكبرات صوت تبث اغنية ''تسلم الايادى'' وتجاوب المواطنين فى الشوارع مع المظاهرات المؤيدة لدستور 2014 وشاركوا فى الرقص والغناء على انغام وكلمات اغنية ''تسلم الايادى'', كما تجاوب المواطنين فى شرفات منازلهم مع مظاهرات التاييد للدستور, وكانت لجان الاستفتاء بالسويس قد شاهدت حضورا كبير من المواطنين للتصويت على دستور 2014, واكد معظم الناخبين والناخبات امام لجان الاستفتاء تصويتهم بنعم على الدستور ]''.
السبت، 13 يناير 2018
يوم مشاركة الشعب المصري في الاستفتاء على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 13 يناير 2014، قبل 24 ساعة من إجراء الاستفتاء على دستور 2014 يومى الثلاثاء والأربعاء 14 و 15 يناير 2014، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ دعني ايها الشعب المصرى البطل العظيم، قبل لحظات من توجهك إلى صناديق الاستفتاء للتصويت على دستور 2014، الذى صنعته بقوة إرادتك وشموخ وطنيتك، اتوجه اليك بعظيم التحية والتقدير على نبل سجاياك، ورفضك سرقة وطنك وثورتك فى 25 يناير 2011، لامتشاق حسام النضال السلمى فى ثورة 30 يونيو 2013، وإسقاط نظام حكم الاخوان الارهابى العميل، و عزلك مرسى مندوب أمريكا وجماعة الإخوان فى القصر الرئاسى، بعد انحرافها عن مسار ثورة 25 يناير، واستبدادهم بالسلطة، وتطبيقهم المنهج الشيوعي فى أخونة مؤسسات وأجهزة الدولة لمحاولة السيطرة عليها وتطويعها لخدمة اجندة امريكا واجندتهم، وتخابرها مع امريكا واذيالها ضد مصر، وموافقتها على الاجندة الامريكية بتقسيم مصر والدول العربية، وتأمرها بدعم ميليشيات حماس وحزب الله، واموال أمريكا وقطر وتركيا وايران، للعبث بأمن مصر القومى والعربى، ورفض الشعب المصرى العظيم كفر جماعة الإخوان بوطنها بعد كفرها بالله، وتجارها فى الأراضي لتقسيم مصر والدول العربية بعد تجارها فى الدين، وتحويل قبلتها إلى المقر الرئيسي لتنظيم الإخوان الإرهابى الدولى فى لندن، واسقط الشعب المصرى خلال ثورة 30 يونيو، حكم الخونة والعملاء والمشركين، فى اوحال الخيانة والعار، وقامت لجنة الخمسين باعداد وصياغة دستور يعبر عن مطالب الشعب فى ثورتى 25 يناير و 30 يونيو، يحافظ على هوية مصر الموجودة علية منذ الفتح الاسلامى، ويصون وحدة وسلامة اراضيها، ويدعم امنها وامن الدول العربية القومى، ويدهس جميع الاجندات الاجنبية والدسائس والمؤامرات الخارجية والداخلية واعمال الارهاب بالنعال، ولم يبقى الان سوى اقرار الشعب المصرى كلمتة الاخيرة للقضاء على القوارض نهائيا فى جحورها، لم يبقى سوى توجة عشرات ملايين الشعب المصرى، الى صناديق الاستفتاء يومى الثلاثاء والاربعاء 14 و 15 يناير 2014، للتصويت بنعم على دستور 2014، بعد ان مروا بمحن وكروب وثورتين وتضحيات جسام من اجل الوصول الية وتحقيقة، برغم كل الدسائس والمؤامرات التى تعرض لها الشعب المصرى من امريكا واسرائيل والاخوان وقطر وتركيا وحماس وحزب اللة وايران والسودان واثيوبيا، وبرغم اعمال القتل والتفجير والارهاب وسفك الدماء التى تقوم بها جماعة الاخوان الارهابية، ضد الشعب المصرى، منذ قيام الشعب باسقاطها فى مستنقعات المياة الاسنة، على وهم تخويف الشعب المصرى من الاستفتاء، وادت اعمال الارهاب الاخوانية الى اذدياد تلاحم وتكاتف الشعب المصرى معا للتصدى لارهاب وابتزاز عصابات الاخوان، كما فعلوا وتلاحموا وتكاتفوا وخرجوا معا بعشرات الملايين خلال ثورة 30 يونيو، للتصويت بنعم للدستور، ونعم لاستكمال مسيرة الثورة والبناء، ونعم للقضاء على الارهاب والافكار الهدامة وتجار الدين، ونعم لاسقاط الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الاخوانية/القطرية/التركية/الايرانية لتقسيم مصر والدول العربية، وقد يكون هناك بعض شراذم الرافضين من اتباع معبد الاخوان الارهابى، وقد يكون الدستور ليس مثاليا كما كان يأمل المصريين، ولكن مصلحة مصر وامنها القومى ومسئوليتها العربية ودواعى حماية الوطن تتطلب خروج المصريين بعشرات الملايين للتصويت بنعم على الدستور لحماية وطنهم من الافاعى الخبيثة، انها لحظات وطنية خالدة فى تاريخ مصر، دفعتنى دفعا لتوجية عظيم التحية والتقدير، الى الشعب المصرى البطل العظيم. ]''.
يوم مشاركة النوبيين في الاستفتاء على دستور 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم 13 يناير 2014, قبل 24 ساعة من إجراء الاستفتاء على دستور 2014 يومى 14 و 15 يناير, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ عندما يتوجه ملايين النوبيين, مع باقى إخوانهم المصريين, الى صناديق الاستفتاء, يومى الثلاثاء والاربعاء, 14 و 15 يناير, للتصويت بنعم على دستور 2014, فإن هذا لم ياتى اعتباطا, بل جاء منطقيا وواقعيا عقب استرداد النوبيين فى دستور 2014 حقوقهم المسلوبة التى حرموا من جانب كبير منها فى دستور 2012 الإخوانى الجائر الملغى, وحرموا من الجانب الباقى خلال الانظمة السابقة, وبعد ان ظل النوبيين طوال قرن من الزمان, منذ بناء خزان اسوان فى عشرينات القرن الماضى لتوفير الماء والخير لمصر على حساب غرق العديد من أراضي ومنازل المناطق النوبية, و مرورا بسنوات تعلية خزان اسوان وبناء السد العالى, يطالبون بتاكيد قوميتهم وثقافتهم واراضيهم النوبية القديمة وتعويضاتهم عن اراضيهم ومنازلهم التى غرقت وسنوات تهجيرهم وانهاء تهميشهم فى دستور مصر دون جدوى, وتعاظم اضطهاد النوبيين فور تسلق الاخوان السلطة وهيمنتهم على مجلسى الشعب والشورى قبل حلهما, ونعت القيادى الاخوانى عصام العريان فى حديث صحفى مشهور النوبيين بالغزاة لمصر, ونعت القيادى الاخوانى حسين عبدالقادر فى حديث تلفزيونى معروف النوبيين بالبرابرة, ونعت الرئيس الاخوانى المعزول مرسى فى مؤتمرا سياسيا مذاع تلفزيونيا النوبيين بالجالية النوبية فى مصر, وهرول الاخوان بعنصرية حاقدة وقاموا بحذف المادة 32 من الدستور خلال قيامهم بسلق دستور 2012 الاخوانى الجائر الملغى, والتى كانت موجودة فى جميع الدساتير المصرية السابقة منذ عام 1923, وكانت تقضى بتجريم التمييز العنصرى بين المصريين بسبب الاصل او اللون او اللغة او الجنس او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى, مما هدد باصدار تشريعات لاحقة استنادا على اراء فقهية متشددة تسئ للدين الاسلامى, تحول النوبيين والاقليات فى مصر الى مواطنين من الدرجة الثانية, والتهديد بانتشار التفرقة العنصرية, كما هرول الاخوان بضغينة عنصرية مفرطة, بفرض مادة عنصرية عجيبة فى دستور 2012 الاخوانى الملغى, غير موجودة حتى فى دساتير بلاد ''نم نم'' و ''الواق واق'', كانت تحمل رقم ''70'' وتمنح الدولة الحق فى اختيار وفرض اسماء المواليد الاطفال للمصريين عند تسجيل اسماؤهم عقب ولادتهم فى حالة لم يعجبها الاسماء التى اختارها لهم ذويهم, مما هدد بحرمان النوبيين وباقى الاقليات فى مصر من اطلاق اسماؤهم القديمة التى لايعرفها سواهم على اطفالهم, وعندما قامت ثورة 30 يونيو لانقاذ الوطن من نظام حكم الخونة والعملاء الاخوان الجهلاء, كان النوبيين, كما كانوا فى ثورة 25 يناير, فى طليعة المتظاهرين, لانقاذ مصر من امريكا والاخوان واسرائيل وباقى المتامرين, وانتصرت الثورة, وحرصت مصر بعد انتصار ثورة 30 يونيو على اعادة الحق المسلوب الى اصحابة من النوبيين وباقى المهمشين, واقرت مادة فى دستور 2014 تؤكد حقوق النوبيين حملت رقم ''236'''' وجاءت على الوجة الاتى, ''[ تتكفل الدولة بوضع وتنفيذ خطة للتنمية الاقتصادية والعمرانية الشاملة للمناطق الحدودية والمحرومة، ومنها ''الصعيد '' و ''سيناء'' و ''مطروح'' و ''[ مناطق النوبة ]''، وذلك بمشاركة أهلها فى مشروعات التنمية وفى أولوية االاستفادة منها''، ''مع مراعاة ''[ ألانماط الثقافية والبيئية للمجتمع المحلى ]''، خلال عشر سنوات من تاريخ العمل بهذا الدستور، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون, ''وتعمل الدولة علي وضع وتنفيذ مشروعات تعيد ''[ سكان النوبة ]'' إلي ''[ مناطقهم ألاصلية ]'' وتنميتها خلال ''عشر سنوات''، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون]'', كما حرصت مصر على اعادة مادة تجريم التمييز العنصرى الى دستور 2014, وحملت رقم ''53'' وجاءت على الوجة التالى, ''المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساوون فى الحقوق والحريات والواجبات العامة، بدون تمييز بينهم سواء بسبب الدين، أو العقيدة، أو الجنس، أو ألاصل، أو العرق، أو اللون، أو اللغة، أو إلاعاقة، أو المستوى اإلجتماعى، أو إلانتماء السياسي أو الجغرافي، أو أى سبب آخر. ويعد التمييز والحض على الكراهية جريمة، يعاقب عليها القانون. وتلتزم الدولة باتخاذ التدابير الكافية للقضاء علي كافة أشكال التمييز, وينظم القانون انشاء مفوضية مستقلة لهذا الغرض''، وكان طبيعيا الغاء المادة رقم 70 العجيبة, من دستور 2014, والتى كانت تعطى الاخوان حق اطلاق اسم كل مولود جديد فى مصر اذا لم يعجبهم الاسم الذى اطلقتة علية اسرتة, انها رحلة كفاح وطنية طويلة للنوبيين استمرت قرن من الزمان وتخللها ثورتين عظيمتين حتى فرض النوبيين بجهادهم حقوقهم المسلوبة فى دستور 2014, وشاركوا مع باقى اخوانهم المصريين فى حماية وطنهم الاكبر مصر وامتهم العربية, من غدر وخسة ولؤم جماعة الاخوان المسلمين الارهابية ومحاسيبها, وسيكلل النوبيين كفاحهم الوطنى مع باقى اخوانهم المصريين بالتصويت يومى الاستفتاء نعم لدستور مصر بشعبها واهلها وناسها, نعم لدستور مصر برجالها وشبابها وشيوخها وسيداتها وفتياتها واطفالها, نعم لدستور مصر بحضارتها ووطنيتها وانتصارتها بمر العصور على اعداؤها, نعم لدستور مصر بنيلها وترابها ووحدة وسلامة اراضيها, نعم لدستور مصر بمدنها وقراها وشوارعها وازقتها وحواريها, نعم لمصر التى نعرفها منذ فجر التاريخ, نعم لمصر التى قضت على ارهاب ووثنية المغول, وارهاب ووثنية طائفة الحشاشين الارهابية المتاجرة باسم الدين, وارهاب ووثنية طائفة الاخوان الارهابية المتاجرة بالدين, انها مصر الوطنية الحرة العظيمة, التى ظلت كما هى عظيمة عشر الاف سنة, وستظل كذلك بشعبها حتى قيام الساعة ]''.
يوم جهاد الشعب لإسقاط عصابة الإخوان الارهابية
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق 13 يناير 2013, خلال سطوة نظام حكم عصابة الاخوان الارهابى, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ دقت ساعة الصفر ايها الشعب المصرى العظيم لتصعيد احتجاجات الناس فى ميادين محافظات الجمهورية فى مظاهرات سلمية من اجل تصحيح مسار ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير عام 2011, بعد أن سلبت منه واهدرت تضحيات شهدائه ومصابيه, لإسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, بعد ان تسلقوا السلطة رغم عدم مشاركتهم في ثورة 25 يناير طوال ايامها الاولى حتى انتصرت و تسللوا إليها بعد انتصارها لجنى المغانم والاسلاب السياسية, و استبدوا بالحكم بعد ان تسلقوا السلطة واستولوا عليها, و لإسقاط دستور الاخوان لولاية الفقيه, بعد ان قاموا بفرضة قسرا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية غير شرعية و بإجراءات باطلة واستفتاء مزور, ولن ترهب ميليشيات الارهاب الدينى الشعب المصرى العظيم عن تصعيد مظاهرات ثورة التصحيح السلمية, بعد هجوم ميليشيات الارهاب الدينى مساء امس السبت 12 يناير 2013, بالاسلحة النارية وقنابل المولوتوف على مقدمة الشعب المصرى المعتصمين أمام قصر الاتحادية للاحتجاج ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ودستوره الجائر وسقوط ضحايا ومصابين من المواطنين المتظاهرين ضد الاخوان, ولن يجدى نفعا بيان الاستعطاف الذي ألقاه لاول واخر مرة حازم صلاح ابواسماعيل منذ حوالى اسبوع خلال حوارة مع الاعلامى عمرو الليثى واستعطف فية الشعب المصرى بوقف احتجاجاتة بعد ان تناسى دور ميليشياتة فى محاصرة مدينة الانتاج الاعلامى والمحكمة الدستورية العليا وهجومهم على مقر حزب الوفد ونشرهم الرعب والارهاب فى شوارع وميادين مصر, ولن يجدى نفعا بيان الاستعطاف الذى القاة محمد بديع المرشد العام للاخوان مساء يوم الجمعة 11 يناير 2013, على قناة مصر 25 الاخوانية, يعترف فية بخطايا عشيرتة الاخوانية ومطالبا بالعفو السماح فى الوقت الذى يواصل فية نظام حكمة الاخوانى استبدادة ضد الشعب المصرى ويرسى دستورة الجائر, ولن يثنى الشعب المصرى عن تصعيد مظاهراتهم السلمية والمضى قدما فى طريق الحق والعدل والديمقراطية الذى سقط فية من قبل فى نفس يوم 25 يناير عام2011 مئات الشهداء والاف المصابين, لاستكمال مسيرة الثورة فى تحقيق الديمقراطية الحقيقية وارساء دستور يعبر عن كل فئات الشعب وقومياتة ليكون بحق عقدا اجتماعيا يعيش تحت ظلة كل فئات وقوميات الشعب التى شاركت فى وضعة لاحقاق الحق واعلاء راية الديمقراطية وسقوط دولة الظلم والاستبداد ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)