الجمعة، 26 يناير 2018

يوم رفض نقابة الصحفيين إجراءات القمع البوليسية وخفافيش الظلام السلطوية ضد حرية الرأي والكتابة

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، أصدرت نقابة الصحفيين المصرية، بيانا هاما الى الشعب المصرى، كشفت فيه عن إجراءات القمع البوليسية، وخفافيش الظلام السلطوية، وعصابات الإجرام الإرهابية، ضد حرية الرأي والكتابة والصحافة والإعلام والمدونين، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بالنص الواحد حرفيا، بيان نقابة الصحفيين، وتناولت دواعي بطش الطواغيت ضد الحرية وحقوق الناس الديمقراطية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ ايها الشعب المصرى العظيم، لست الخطورة الكبرى المتربصة ضد مصر وشعبها وثورتى 25 يناير و30 يونيو، تكمن فى عصابات الإجرام الإرهابية، والمؤامرات الأجنبية، فذلك أمر اعتادت مصر ومعظم دول العالم الحر عليه وتتصدى له وتعمل على تقويضة وانحساره و تقديم مجرمية للمحاكمة، ايها الشعب المصرى النبيل، أن الخطورة الكبرى تكمن فى شياطين جهنم من كفار حرية الصحافة والإعلام والمدونين، و الذين تمرغوا طيلة حياتهم الرخيصة المثقلة بالخطايا والأوزار فى أوحال مستنقعات أنظمة حكم الفرد والقهر والظلم، ويعملون دون هوادة لإعادة حكم الحديد والنار والكرباج وسمل العيون وتكميم الأفواه وازهاق الارواح وكسر الأقلام وتلفيق القضايا وتعذيب الضحايا ونشر الرعب والارهاب الامنى، لانه يحولهم من اصفار الى انصاف الهة، ويتستر على فشلهم فى عملهم وجرائم الحرب التي يرتكبونها والفساد الذي يغرقون فيه، ويغشى أبصارهم نور الحرية والديمقراطية والشفافية والكلمة المحترمة الحرة والنقد الهادف البناء الذي يكشف مروقهم، ويشعرون بالضحالة والنقص والتقزم والهوان أمام كل صاحب قلم ورأي حر شريف، ويسعون بطرق رخيصة غير غريبة عن نفوسهم الضعيفة للإضرار بهم إلى حد تحريض الناس ضدهم فى مواقع الأحداث بزعمهم كذبا وبهتانا بأنهم ينتمون الى قناة الجزيرة القطرية او غيرها من وسائل الاعلام العدائية لمصر لدفع الناس للاعتداء عليهم، ويقومون بالقبض عليهم واساءة معاملتهم ولايتورعون حتى عن اطلاق الرصاص على بعضهم وسط الفوضى لازهاق ارواحهم بدون حساب بدعوى انهم ليسوا الفاعلين، ايها الشعب المصرى البطل، نعلم بان معظم قيادات وضباط السلطة اناسا محترمون يقدرون حق الشعب المصرى فى معرفة ما يدور بشفافية ويحترمون حرية الصحافة والاعلام والمدونيين، ولكن هناك البعض منهم يسيئون للاجهزة الامنية التابعين لها باعمالهم القذرة، ايها الشعب المصرى الابى، دعونا نقول لزبانية جهنم، افتحوا السجون فنحن دخلوها، علقوا المشانق فنحن صاعدوها، ازهقوا الارواح فهذا قدرنا، ولكنكم لن تعيدوا ابدا الشعب المصرى الى الوراء، وانظمة حكم انصاف الالهة الى الوجود، ايها الشعب المصرى البطل، دعونا نسنعرض معا البيان العاجل الهام الذى اصدرتة نقابة الصحفيين المصرية ونشرتة وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، لنتبين خطورة اجرام خفافيش الظلام ضد مصر وشعبها واهداف ثورتى 25 يناير و30 يونيو وحرية الصحافة والاعلام والمدونين واصحاب الرائ النزية، وأدانت نقابة الصحفيين فى بيانها: ''ممارسات القمع والتحريض، التي تعرض لها الصحفيون خلال قيامهم بواجبهم المهني لتغطية أحداث الذكرى الثالثة من ثورة "25 يناير" المجيدة، في القاهرة والمحافظات''، واشارت نقابة الصحفيين: ''بأن عددًا من تم القبض والاعتداء عليهم بلغ أكثر من 19 صحفيًا، بخلاف حالات الاعتداء على الإعلاميين المصريين والأجانب ومنعهم من مزاولة عملهم، ووصل الأمر حد استهداف الصحفيين بطلقات نارية، ما نجم عنه إصابة بالغة للزميل محمد فوزي المصور بجريدة "الوفد" وعضو النقابة، الذي لا يزال يرقد بالمستشفى في حالة صحية حرجة''، واكدت نقابة الصحفيين: ''بأن استمرار التعامل -الوحشي- مع الصحفيين العاملين في الميدان، سواء من قبل قوات الأمن أو من قبل أي فصيل سياسي، وطبقًا للشهادات التي رصدتها النقابة، يعد اعتداءً مباشرًا على حرية الرأي، وحجرًا على حق الشعب في معرفة حقيقة ما يدور على الأرض''، وقالت نقابة الصحفيين: ''بانة في الوقت الذي يجتهد فيه الصحفيون ويعرضون أنفسهم لخطر الموت والإصابة لنقل الحقيقة للرأي العام، لا تزال قوات الأمن تمارس قمعًا غير مسبوق بحق الصحفيين، وتحاول بشتى الطرق تكميم الأفواه، ومنع الصحفيين من حقهم في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى مناطق الأحداث، وهو الأمر نفسه الذي يمارسه في كثير من الوقائع المتظاهرون المنتمون إلى جماعة الإخوان''، وأكدت النقابة: ''بأنها ستفضح الممارسات القمعية التي تعيدنا إلى عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك والرئيس المعزول محمد مرسي''، وحذرت النقابة: ''وزير الداخلية والقيادات الأمنية كافة، من خطورة إطلاق أيدي ضباطهم أو أفرادهم أو المتعاونين معهم ضد الصحفيين''، كما نددت النقابة: ''بخطورة تحول التحريض إلى خطاب رسمي تتبناه وزارة الداخلية، لتأليب المواطنين ضد الصحفيين بدعاوى كاذبة، وهو الأمر الذي رصدته النقابة خلال أكثر من موقف، آخرها تحريض بعض الضباط للمواطنين على ضرب الصحفيين والإعلاميين بزعم انتمائهم كذبًا وزورًا لمؤسسات إعلامية بعينها تحظى بكراهية الشعب المصري''، وشددت النقابة: ''على مسئولية وزير الداخلية نفسه وقيادات الأجهزة الأمنية، عن تكرار أخطاء الماضي في انتهاك حقوق الصحفيين والتنكيل بهم والتعدي عليهم''، واختتمت نقابة الصحفيين بيانها بالتاكيد على: ''حق كل صحفي في تغطية الأحداث، ونقل الحقائق للمواطنين والرأي العام، وأنها لن تتأخر عن ملاحقة كل من سولت له نفسه المساس بالصحفيين، أو احتجازهم أو منعهم من ممارسة عملهم أو التعدي عليهم، سواء كان المعتدي من جهاز الشرطة أو من أي فصيل سياسي. ]''.

يوم انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو بعد أن كان من كبار المطبلين لها

فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، انقلب الدكتور ممدوح حمزة، حامل لافتة مايسمى بالناشط السياسى، ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، بعد أن كان من كبار المطبلين لها، ووضع نفسه بيده فى خندق واحد مع جماعة الإخوان الإرهابية، والحركات التمويلية الإرهابية، لا لشئ، سوى رفض هيئة قناة السويس حينها التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة، ونشرت يومها على هذه الصفحة فى 28 يناير 2015، نصوص بيانات حمزة المتتالية، سواء الهجومية ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، أو التى زعم فيها بأن انقلابه ليس بسبب رفض هيئة قناة السويس التعاقد معه، وإنما بسبب وحى فجائي هبط عليه فور رفض هيئة قناة السويس التعاقد معه، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ سقط الدكتور ممدوح حمزة، الأستاذ بجامعة قناة السويس، صاحب لافتة المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاه''، وصاحب لافتة ما يسمى ''الناشط السياسى''، بسذاجة سياسية مفرطة، فى شرك مطامعه الشخصية، وانقلب ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، بعد أن كان من كبار المطبلين لها، ووضع نفسه بيده فى خندق واحد مع جماعة الإخوان الإرهابية، والحركات التمويلية الإرهابية، منذ إعلان هيئة قناة السويس، يوم 19 أغسطس 2014، عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي"، لتنفيذ مخطط قناة السويس الجديدة، ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاه''، الذى يملكه الدكتور ممدوح حمزة، وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرا، كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين، انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، وهجومة الضارى المتواصل ضد قناة السويس الجديدة، الى حد قيامة بوصفها قائلا: ''بانها مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة''، ''وانها سوف تحمل للمصريين الكوارث ان لم تحمل لهم الخير''، وتزامن هذا مع هجوم ضارى متواصل ضد رئيس الجمهورية، وتفاقم امرة الى حد زعمة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام عنة يوم الثلاثاء 27 يناير 2015، قائلا: ''بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر''، وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية، والحركات الثورية الارهابية، حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة، ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، ورئيس الجمهورية، وقناة السويس الجديدة، واشادوا بها، وهللوا لها، وتغنوا بارهاصاتها، ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام، واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم، ونصيرا جديدا لهم نافس ببياناتة التهريجية افعالهم الارهابية، وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف، بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة، منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة، بان انقلابة بين يوم وليلة وعشية وضحاها ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، ورئيس الجمهورية، وقناة السويس الجديدة، بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة، سوف يحسب علية، ويفقدة المصداقية، ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين، خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية، والحركات الثورية الارهابية، بعد انقلابة الفجائى، احد اهم فعاليات ارهاصاتها، حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها، ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة، كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير 2015، وتناقلتة عنة وسائل الاعلام، وزعم فية قائلا: ''بان اعتبار هجومة ضد، ما اسماة، -- النظام القائم --، ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى، يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب''، على حد زعمة فى بيانة، مسكين الدكتور حمزة، مع كونة لو قام بشق ''هدومة'' نصفين امام الناس فى ميدان عام على طريقة حاوى ''سوق العيد''، لمحاولة اقناع الناس بان انقلابة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو ومكتسباتها، فى اليوم التالى على رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى، وانضوائة تحت راية المناوئين لمصر، جاء من قبيل المصادفة البحتة، فلن يصدقة احد. ]''.

الخميس، 25 يناير 2018

بالفيديو .. لحظات دفن اول شهيد فى ثورة 25 يناير


تابعت لحظات سقوط الشهيد مصطفى رجب, أول شهيد في ثورة 25 يناير 2011 على مستوى محافظات الجمهورية, عقب اصابته برصاص الشرطة الحى, فى محيط ميدان الأربعين بالسويس, مساء يوم الثلاثاء 25 يناير 2011, وتابعت نقلة فى سيارة نصف نقل للمستشفى, ومنها لمشرحة المستشفى, كما حضرت, ضمن حوالى 10 اشخاص فقط, بينهم الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, مراسم دفن أول شهيد في ثورة 25 يناير 2011, سرا فى حراسة الشرطة, بعد ان رفضت الشرطة تشييع جثمانه بصورة علنية, لمحاولة احتواء سخط و غضب واحتقان المواطنين, وتحرك موكب الجنازة فى الساعة السادسة صباح يوم 26 يناير 2011, من عند مشرحة مستشفى السويس العام, وسط حراسة مشددة من الشرطة, ولم يكن عند مشرحة مستشفى السويس العام سوى حوالي 7 اشخاص من اسرة الشهيد, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, واعداد كثيفة من قوات الشرطة, وسار موكب جنازة اول شهيد فى ثورة 25 يناير مكون من سيارة اسعاف يستقلها أقارب الشهيد مع جثمانه, وسيارة ملاكى كنت فيها مع الشيخ حافظ سلامة, و 3 سيارات لورى شرطة مكدسة بجنود فرق الأمن, وبعض سيارات الشرطة المتوسطة, واخترق الموكب الجنائزي شوارع السويس فى الصباح الباكر فى الطريق الى مقابر قرية العمدة بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس عبر طريق السويس / الاسماعيلية الصحراوى, وتم اداء صلاة الجنازة على جثمان الشهيد فى مسجد العزيز, بقرية عامر بحى الجناين, فى حضور حوالى 10 اشخاص فقط معظمهم من اسرة الشهيد, ودفنة بقريتة العمدة بحى الجناين, وفى فترة المغرب مساء نفس يوم 26 يناير 2011, تدافع حوالى 5 الاف مواطن سويسى امام مشرحة مستشفى السويس العام, للمشاركة فى تشييع جثامين ثانى وثالث شهداء الثورة, بعد ان حرمتهم الشرطة من المشاركة فى تشييع جثمان اول شهيد فى الثورة, واطلقت الشرطة الرصاص الحى والقنابل المسيلة للدموع وقامت بتفريق المواطنين الموجودين امام المشرحة, ومنعهم من تشيع جثامين ثانى وثالث شهداء الثورة المصرية, ويرصد مقطع الفيديو دفن اول شهداء ثورة 25 يناير سرا, كما يرصد تدافع حوالى 5 الاف مواطن سويسى امام مشرحة السويس مساء 26 يناير 2011, للمشاركة فى مراسم دفن ثانى وثالث شهداء الثورة, بعد ان حرمتهم الشرطة من مراسم دفن اول شهداء الثورة, قبل ان تقوم الشرطة لاحقا بتفريقهم ودفن الشهيدين سرا فى حضور اسرتيهما وقوات الشرطة فقط.

بالصور : لحظات استشهاد ودفن اول شهيد فى ثورة 25 يناير


تابعت لحظات سقوط الشهيد مصطفى رجب, أول شهيد في ثورة 25 يناير 2011 على مستوى محافظات الجمهورية, عقب اصابته برصاص الشرطة الحى, فى محيط ميدان الأربعين بالسويس, مساء يوم الثلاثاء 25 يناير 2011, وتابعت نقلة فى سيارة نصف نقل للمستشفى, ومنها لمشرحة المستشفى, كما حضرت, ضمن حوالى 10 اشخاص فقط, بينهم الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, مراسم دفن أول شهيد في ثورة 25 يناير 2011, سرا فى حراسة الشرطة, بعد ان رفضت الشرطة تشييع جثمانه بصورة علنية, لمحاولة احتواء سخط و غضب واحتقان المواطنين, وتحرك موكب الجنازة فى الساعة السادسة صباح يوم 26 يناير 2011, من عند مشرحة مستشفى السويس العام, وسط حراسة مشددة من الشرطة, ولم يكن عند مشرحة مستشفى السويس العام سوى حوالي 7 اشخاص من اسرة الشهيد, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, واعداد كثيفة من قوات الشرطة, وسار موكب جنازة اول شهيد فى ثورة 25 يناير مكون من سيارة اسعاف يستقلها أقارب الشهيد مع جثمانه, وسيارة ملاكى كنت فيها مع الشيخ حافظ سلامة, و 3 سيارات لورى شرطة مكدسة بجنود فرق الأمن, وبعض سيارات الشرطة المتوسطة, واخترق الموكب الجنائزي شوارع السويس فى الصباح الباكر فى الطريق الى مقابر قرية العمدة بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس عبر طريق السويس / الاسماعيلية الصحراوى, وتم اداء صلاة الجنازة على جثمان الشهيد فى مسجد العزيز, بقرية عامر بحى الجناين, فى حضور حوالى 10 اشخاص فقط معظمهم من اسرة الشهيد, ودفنة بقريتة العمدة بحى الجناين,

يوم قيام عصابة الاخوان الارهابية بتفجير عبوة ناسفة بجوار قصر الخديوى بالسويس فى 25 يناير 2015


فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 25 يناير 2015، قامت عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بتفجير عبوة ناسفة بجوار قصر الخديوى محمد على بالسويس لمحاوله إفساد فرحة الشعب بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما اجرام عصابة الإخوان الإرهابية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ الاعمال الارهابية التى تقوم بها عصابات الاخوان الشيطانية، اعمالا إجرامية يائسة، تتوهم بأنها تستطيع من خلالها عقد صفقة مع الحكومة نظير وقفها، كما كانت تفعل مع نظام مبارك المخلوع، بعد ان فشلت دعواتها العديدة للتظاهر فى المناسبات المختلفة، وفشلت فى الضغط على مصر من خلال اسيادها فى امريكا والاتحاد الاوربى، وفشلت فى دفع المحكمة الجنائية الدولية ضد مصر، وفشلت فى تحريض هيئة الأمم المتحدة فى جنيف، و فشلت فى تحريك جناحها الإرهابى المسمى بحركة حماس فى غزة، وشراذم المتطرفين فى شمال سيناء، واعوانها الارهابيين فى ليبيا، بعد اتخاذ مصر إجراءات تأمينية ومواصلتها استئصالهم، وفشلت دسائسها مع قطر وتركيا، وخير رد على عصابة الإخوان الإرهابية يتمثل فى تشديد قبضة العدالة ضدها حتى زوالها كما زالت قبلها طائفة الحشاشين الارهابية، وفى مدينة السويس قامت عناصر جماعة الإخوان الارهابيه صباح باكر اليوم الاحد 25 يناير 2015 فى الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير2011، بتفجير عبوات ناسفة احدهما بجوار قصر الخديوى محمد على، من ناحية، وخلف قسم شرطة السويس، من ناحية اخرى، وادى الانفجار الى حدوث حفرة فى الارض مكان زرع القنبلة، وتحطم سيارة خاصة قريبة من مكان زرع القنبلة، واتلاف زجاج 7 سيارات خاصة بالمواطنين، بالاضافة الى تحطم زجاج بعض المحلات، كما قامت بزرع عبوة ناسفة اخرى خلف قسم شرطة فيصل، الا ان مكان زرعها مابين اسوار قسم شرطة فيصل ومسجد وفرع مكتب بريد، امتص قوة الانفجار ولم تقع اى اضرار. ]''.

يوم قيام عصابة الاخوان الارهابية بتفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس فى 25 يناير 2014


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 25 يناير 2014، قامت عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بتفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس لمحاولة إفساد فرحة الشعب بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما اجرام عصابة الإخوان الإرهابية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ انتقدت خلال المداخلة الهاتفية التى قام بها معى برنامج ''صفحة جديدة'' بفضائية ''نايل لايف'' فى العاشرة مساء اليوم السبت 25 يناير 2014، قيام عصابة جماعة الاخوان الارهابية بعملية تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس بعد عصر اليوم السبت 25 يناير 2014، واكدت ان الارهابيين قاموا بعد تفجير السيارة المفخخة بإطلاق سيل من رصاص الأسلحة الالية على معسكر فرق الأمن قبل فرارهم، مما اسفر عن اصابة 10 أشخاص بينهم عدد من الجنود المجندين، وتدمير بعض السيارات وإتلاف عدد من المحلات وبعض المباني، وإحداث حفرة عميقة فى الأرض باتساع حوالى 6 امتار، وتفجير خط المياه الرئيسى بالمنطقة وغرق شوارعها فى المياة، وأكدت خروج عشرات آلاف المواطنين بالسويس إلى الشوارع والميادين للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو والتنديد بخسة واجرام وارهاب عصابة الاخوان بعد ان اصيبت بالحقد الأعمى من قيام الشعب المصرى باسقاطها وهرعت لتنفيذ أعمال إرهابية انتقامية ضد الشعب المصرى فى بعض المحافظات ومنها تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس، لمحاولة افساد احتفالات الشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، وفشلت احقاد الاخوان وعصاباتها الاجرامية برغم كل اعمالها الشيطانية التى سفكت فيها دماء المصريين انتقاما من الشعب المصرى على قيامة باسقاطها فى الاوحال وبئر الخيانة والعار، وادت اعمالها الارهابية الخسيسة الى ذيادة تكاتف الشعب المصرى لاستئصال ارهابها كليا وسحقة معها تحت النعال. ]''.

يوم نقل 300 طن مخدرات بالسويس تحت حراسة الجيش الثالث


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 27 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه عملية نقل حوالي 300 طن مخدرات من احراز القضايا إلى أماكن آمنة بعد الأحداث التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ قامت صباح اليوم الأحد 27 يناير 2013، قوة من الجيش الثالث الميدانى، بنقل حوالى 300 طن مخدرات بانجو وحشيش وأقراص مخدرة وهيروين من أحراز قضايا المخدرات التي تم ضبطها من مخازن إحراز المخدرات بمديرية الزراعة بمنطقة الصباح بالسويس إلى أماكن آمنة، بعد استغلال الخارجين عن القانون حالة الانفلات الأمنى التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، نتيجة المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الإخوان من جانب، و ميليشيات إخوانية من جانب آخر، والشرطة من جانب ثالث، وقاموا بمداهمة مخزن أحراز المخدرات والاستيلاء على أطنان من أنواع المخدرات المختلفة ولاذوا بالفرار. ] ''.