فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 29 أبريل 2014، أصدر رئيس واعضاء مجلس جامعة بنى سويف، بإجماع اراء الحاضرين، قرارا قضى : ''بفصل الدكتور محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، والأستاذ المتفرغ بقسم الباثولوجيا بكلية الطب البيطرى بجامعة بنى سويف، وإنهاء خدمته بالجامعة، بعد إدانته بحكم قضائي، وإحالة أوراقه الى المفتي''.، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه قرار مجلس جامعة بنى سويف، وأسس صدوره، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ جلس رئيس وأعضاء مجلس جامعة بنى سويف، يتباحثون خلال الاجتماع الطارئ الذى عقد بعد ظهر اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2014، امر عضو فى هيئة التدريس بالجامعة، فر هاربا فى ظروف غامضة تحت جنح الظلام، من عملة في تدريس مادة الطب البيطرى لطلاب كلية الطب البيطرى بالجامعة، الى مكان مجهول، واختفى عن الانظار، حتى ظهر للعيان، كمرشد عام لجماعة الإخوان، خلفا للمرشد السابق، وتمر الايام حتى وجدوه، بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013، يتحول من أستاذ فى الطب البيطرى، يشرح لطلابه فى مدرجات كلية الجامعة دراسات الطب البيطرى، الى رئيس عصابة اجرامية/ارهابية، يحرض الدهماء والغوغاء من فوق منصة اعتصام جماعتة الارهابية, على القيام بأعمال العنف والشغب والارهاب، ويشرح لميليشيات عشيرتة الاخوانية، كيفية اعداد وتفجير القنابل والشراك الخداعية والسيارات المفخخة وسط المواطنين الابرياء، حتى تم القبض علية متلبسا، والتحقيق معة على جرائمة وارهابة، ومحاكمتة وادانتة واحالة اوراقة الى المفتى تمهيدا لاعدامة شنقا، واحتدمت المناقشات بين اعضاء مجلس جامعة بنى سويف، فى تحليل ظاهرة عضو هيئة التدريس الشارد، وموقف الجامعة الرسمى منة ومن اجرامة وارهابة، حتى حسم المستشار القانونى للجامعة المناقشات الدائرة فى الاجتماع، وتاكيدة لاعضاء مجلس جامعة بنى سويف، باحقية الجامعة فى فصل عضو هيئة التدريس الضال بعد التحقيق معة حول سجل اجرامة وارهابة، ومحاكمتة وادانتة واحالة اوراقة الى المفتى تمهيدا لاعدامة شنقا فور تاييد الحكم، واصدر مجلس جامعة بنى سوبف، باجماع اراء الحاضرين، اليوم الثلاثاء 29 ابريل 2014، قرارا قضى : ''بفصل الدكتور محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان الارهابية، والأستاذ المتفرغ بقسم البالثولوجى بكلية الطب البيطرى بجامعة بنى سويف، وانهاء خدمتة بالجامعة، بعد ادانتة بحكم قضائى، واحالة اوراقة الى المفتى''. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 29 أبريل 2018
السبت، 28 أبريل 2018
لحظة قيام ثلاثة ضباط شرطة أمريكيين بقتل شاب اسود بأكثر من 20 رصاصة
ملحوظة: الفيديو صادم و مقيد بالفئة العمرية. نشر قسم شرطة مترو لويس فيل، أكبر مدن ولاية كنتاكي الأمريكية، التي تأسست عام 1778 على اسم الملك الفرنسي لويس السادس عشر، مقطع الفيديو المرفق على اليوتيوب، أمس الجمعة 27 أبريل، يبين لحظة قيام ثلاثة من ضباط الشرطة، يوم الثلاثاء الماضي 24 أبريل، بإطلاق أكثر من 20 رصاصة على شاب أسود يدعى جيا 21 عامًا، للاشتباه في تورطه بالسطو المسلح وهروبه من موقع السرقة، مما أدى الى مصرعه، وأظهرت لقطات مقطع الفيديو المصورة من كاميرات يرتديها الضباط المتورطين، استخدم قوة مبالغ فيها لقتل المشتبه فيه في إطار مسلسل عنصرية لا ينتهي، بدلا من الشروع في القبض على المشتبه فيه حيا أو حتى اصابته بطلقة رصاص، كما يظهر مقطع الفيديو القتيل وهو يجود بأنفاسه الأخيرة بين ايدي قاتليه، ونقلت وسائل الإعلام تساؤلات والدة القتيل، ناتالي مالون، عن سبب إطلاق سيل من طلقات الرصاص ضد نجلها بدلا من القبض عليه حيا أو حتى اصابته بطلقة رصاص
يوم تصديق السيسى على قانون تمكينه من تعيين رؤساء الهيئات القضائية
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الجمعة 28 أبريل 2017، نشرت مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه تصديق رئيس الجمهورية، بسرعة ماراثونية هائلة، على مشروع قانون باطل دستوريا وقانونيا، نصب فيه من نفسه، كسلطة تنفيذية، قائما على السلطة القضائية، والجمع بين السلطة التنفيذية والقضائية، بتعيين رؤساء الهيئات القضائية، ونشر مشروع القانون فى الجريدة الرسمية بعد ربع ساعة من تصديق رئيس الجمهورية عليه، وبعد 24 ساعة من قيام أغلبية محسوبة على السلطة في مجلس النواب، بالموافقة على مشروع القانون الباطل خلال ساعة واحدة، بإجراءات باطلة، ونتيجة مشكوك فيها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ لست الخطورة الديكتاتورية الأعظم، التي تداهم الشعب المصرى حثيثا وتدك بنيان إمالة، وسط فيض من معسول الكلام، ومزاعم الزهد في السلطة، ودعاوى الرغبة في الرحيل، لمحاولة التأثير فى البسطاء من الناس بالأوهام، ودعم الاتباع والمحاسيب بالاحلام، تكمن فقط في انتهاك الدستور، وإنهاء دولة المؤسسات المستقلة، ومناهضة أسس العدالة، وتقويض الديمقراطية، بعد تصديق رئيس الجمهورية، مساء أمس الخميس 27 ابريل، بسرعة ماراثونية هائلة، على مشروع قانون باطل دستوريا وقانونيا، نصب فية من نفسه، كسلطة تنفيذية، قائما على السلطة القضائية، والجمع بين السلطة التنفيذية والقضائية، بتعيين رؤساء الهيئات القضائية، ونشر مشروع القانون فى الجريدة الرسمية بعد ربع ساعة من تصديق رئيس الجمهورية عليه، وبعد 24 ساعة من قيام أغلبية محسوبة على السلطة في مجلس النواب، تم اختيارها بمشروع قانون انتخابي مشوب بالبطلان صدر مسيس بمرسوم جمهوري، لتمثيل السلطة دون تمثيل الشعب التمثيل الأمثل، بالموافقة على مشروع القانون الباطل خلال ساعة واحدة، بإجراءات باطلة، ونتيجة مشكوك فيها، وعدم تجاوز نسبة الموافقين على المشروع سوى اقل من نصف النسبة المطلوبة للموافقة عليه، ورفض التصويت علية إلكترونيا بالاسم، ضاربا عرض الحائط بمبدأ الفصل بين السلطات الذي يعد أحد المبادئ الدستورية الأساسية للدستور المصري والأنظمة الديمقراطية، كمبدأ أساسي لتنظيم العلاقة بين السلطات العامة في الدولة وللتخلص من الحكومات المطلقة التي تعمد إلى تركيز جميع السلطات بين يديها، وإهدار أسس المبدأ في توزيع وظائف الحكم الرئيسية على هيئات ثلاث هي السلطة التشريعية، والسلطة التنفيذية، والسلطة القضائية، حتى تستقل كل منها في مباشرة وظيفتها، فالسلطة التشريعية تشرّع القوانين، والسلطة التنفيذية تتولى الحكم ضمن حدود تلك القوانين، والسلطة القضائية تحقق العدل طبقا للدستور وتبعاً للقوانين، ولكن الخطورة الديكتاتورية الأعظم ضد الشعب المصرى، تكمن في صاحب هذة الارادة الديكتاتورية الطاغية، الغير عابئة باحكام الدستور، ومبدأ الفصل بين السلطات، واستقلال المؤسسات، واهداف ثورتين، وارادة الشعب، واعتراض مفوضى مجلس الدولة ضد مشروع قانون انتهاك استقلال القضاء، ورفض القضاة للمشروع الباطل الجائر، وسلق مشروع القانون الاغبر خلال ساعة بنتيجة غير مشكوك فيها، ورفض التصويت الالكترونى، ومخالفة مبادئ الأمم المتحدة بشأن استقلال السلطة القضائية الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1985، والتهديد بتصنيف النظام القضائي المصري دوليا بأنه غير مستقل، ورفض دول العالم قبول الأحكام الصادرة عن المحاكم المصرية وقرارات النيابة العامة المصرية، مع كونها صارت بمشروع القانون الباطل تخضع مسيسة لاجندة السلطة التنفيدية، لتمثل هذة الارادة الديكتاتورية الطاغية، خطرا داهما ضد الشعب المصرى، تهدد بصدور لاحقا العديد من الفرمانات الديكتاتورية اشد خطرا، ومنها على سبيل المثال وليس الحصر من سيل مشروعات القوانين الموجودة في جراب السلطة، تعديلات قانون مشيخة الأزهر الشريف للعصف بشيخ الازهر الشريف بالمخالفة للدستور وتنصيب رئيس الجمهورية قائما على الازهر الشريف، ومشروع الغاء الاشراف القضائي علي الانتخابات بالمخالفة للدستور، ومشروع التلاعب في الدستور لتقويض المواد الديمقراطية فية وذيادة مدة شغل منصب رئيس الجمهورية ومدد اعادة الترشح للمنصب، وقبل هذا وذك تم فرض مرسوم قانون تمكين رئيس الجمهورية من تعيين رؤساء الهيئات والأجهزة الرقابية بدلا من مجلس النواب، وقانون الإعلام وتمكين رئيس الجمهورية من تعيين كبار قيادات الهيئات المهيمنة علي الاعلام بدلا من انتخابها بمعرفة الصحفيين والاعلاميين، وقانون الطوارئ الاستبدادي الذى تم فرضة علي خلائق اللة. ]''.
يوم إحالة أوراق مرشد عصابة الإخوان الى المفتي لإبداء الرأي في إعدامه شنقا
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 28 أبريل 2014، صرخ المتهم محمد بديع، المرشد العام لجماعة الاخوان الإرهابية، عقب إحالة أوراقه الى المفتي لإبداء الرأى في إعدامه شنقا فى احد اعماله الارهابية قائلا وهو يقهقه ضاحكا : "ماتنسوش تشتروا لي البدلة الحمراء"، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت موقف مرشد الإخوان عقب قرار المحكمة، وتصور موقفة عند تنفيذ حكم المحكمة عليه لاحقا، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ صرخ المتهم محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان الارهابية، داخل قفص الاتهام، عقب صدور قرار محكمة جنايات المنيا، اليوم الاثنين 28 أبريل 2014، بإحالة أوراقه الى فضيلة مفتى الجمهورية، لإبداء الرأى الشرعى فى إعدامه شنقا، مع متهمين اخرين، قاموا بإثارة العنف والشغب والارهاب، وأعمال القتل والاجرام، واقتحام وحرق مراكز الشرطة بالمنيا، والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة، قائلا كما تناقلت وسائل الإعلام : "ماتنسوش تشتروا لي البدلة الحمراء"، وهي البدلة التي يرتديها المحكوم عليهم بالإعدام، وظل يقهقه ضاحكا منذ اقتياده من داخل القفص، حتى اختفى مع صوته مع تحرك سيارة الترحيلات، ليحاول المرشد أن يظهر أمام الناس، فى صورة المهرج الدموى الذى لا يهمه، ساعة حسابه، بعذاب اسر ضحايا جرائمه و اعماله الارهابية، ولا يهمة تبكيت ضمير او حبل المشنقة، حتى تحين ساعة القصاص، ولحظة التفاف حبل المشنقة حول رقبتة، عندها سيفيق المرشد من غية، ويستبعد دور المهرج العابث الضاحك، ويتقمص مكانة دور مجذوب وعبيط القرية. ]''.
يوم تطاول حمدين صباحى ضد القضاء عقب حكم حظر حركة 6 أبريل واعتبارها حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 28 أبريل 2014، تطاول المرشح الرئاسي حينها، حمدين صباحى، فى مؤتمر صحفى، ضد القضاء المصرى،عقب إصدار محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، حكما قضى بحظر أنشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية، -باعتبارها حركة إرهابية و تنظيما ارهابيا-، ومصادرة اموالها وممتلكاتها و اية هيئة او منظمة تنتمي اليها او تنبثق منها أو منشأة بأموالها، وتنفيذ الحكم بمسودته دون إعلان''، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص تطاول صباحى ضد القضاء المصرى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ لم يكتفي كاهن الانتهازية السياسية المجسدة، المدعو حمدين صباحى,المرشح الرئاسى، بالوعظ بالباطل، دفاعا عن جماعة الإخوان الإرهابية، وتجار الحركات الثورية، للاحتيال على عقول الغوغاء والدهماء وعصابات الاخوان، وتجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان، لاستدرار شفقتهم، ونيل أصواتهم، خلال الانتخابات الرئاسية، ولكنه تجاوز فى مروقة كل حد، عندما تطاول ضد القضاء المصرى، خلال مؤتمرا صحفيا عقده اليوم الاثنين 28 أبريل 2014، بعد صدور حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، والذي قضى : ''بحظر أنشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية، -باعتبارها حركة ارهابية و تنظيما إرهابيا-، ومصادرة أموالها وممتلكاتها و اية هيئة او منظمة تنتمى اليها او تنبثق منها او منشاءة باموالها''، وجاء تطاول صباحى ضد القضاء المصرى, عقب تلقى صباحى ضربة بحكم حظر حلفائة فى الطابور الثورى الخامس، بعد سابق تلقية ضربة بحكم حظر حلفائة فى طابور الاخوانى الخامس، وزعم صباحى فى مؤتمرة الصحفى على سبيل التطاول والتضليل، بما اسماة، ''بان الحكم نسف باب الحريات فى الدستور الذى وافق عليه الشعب المصرى''، وتعمد صباحى بسوء نية مفتعلة، تجاهل ذكر، بان باب الحريات فى الدستور,ان كان قد اجاز الحريات العامة، وحق تكوين الجمعيات والاحزاب، الا انة لم يجيز اعمال التخابر ضد مصر، وتلقى تمويلات التجسس من دول الاعداء، والحصول على العطايا والاموال الاجنبية، ونشر الفوضى والعنف والارهاب فى البلاد، وتشوية صورة الدولة المصرية، والتعدى على مؤسسات الدولة، واقتحام مبانى امن الدولة، والاستيلاء على اجهزة حاسباتها ومعلوماتها واستغلالها فى تحقيق منافع شخصية، وتهديد وحدة وسلامة واستقرار البلاد، وانعدام الولاء للوطن، وسفك دماء المصريين فى مظاهرات العنف والشغب والارهاب، والاستقواء بامريكا ودول الاتحاد الاوربى، وتحريضهم على قطع مساعداتهم الاجنبية عن مصر، وتشكيل خطرا داهما على الشعب المصرى، والامن القومى المصرى، وعدم الالتزام باحكاما قضائية دامغة صدرت ضد متهمين بالعنف والارهاب، واختلاق مظاهرات العنف والشغب ضد الدولة لابتزازها واجبارها على الغاء احكام القضاء، والقوانين المنظمة للبلاد، وتهديد السياحة، والاقتصاد المصرى، وتكدير السلم العام، وتهديدالمواطن فى حياتة الخاصة، وتهديد الوحدة الوطنية، وسلامة واستقرار البلاد، وهى الاسس التى استندت عليها المحكمة فى عريضة الدعوى، وحيثيات حكم حظر ما تسمى -حركة 6 ابريل-، وهى نفس الاسس التى استندت عليها دوائر محاكم مختلفة، فى احكام حظر -جماعة الاخوان الارهابية-، وجماعة -انصار بيت المقدس الارهابية-، و -حركة حماس الارهابية-، ولم يخرج ايامها صباحى من جراب الحاوى، ليزعم بان هذة الاحكام تنسف باب الحريات فى الدستور، وكما تبجح صباحى فى التسجيل الصوتى المسرب لة خلال اجتماعة مع عدد من مؤيدية يوم الخميس الماضى 24 ابريل 2014، وزعم فية بان مظاهرات العنف والشغب والارهاب لجماعة الاخوان الارهابية، -مظاهرات سلمية-، تبجح مجددا اليوم الاثنين 28 ابريل 2014، وزعم خلال مؤتمرة الصحفى، بان مظاهرات ما تسمى، حركة 6 ابريل,-مظاهرات سلمية-، برغم ان قيادات الحركة الارهابية المحظورة فى السجن اصلا، بعدما صدرت ضدهم احكاما بالسجن من القضاء المصرى، بسبب اعمال العنف والشغب والارهاب التى قاموا بها مع حركتهم الارهابية المحظورة ضد الدولة، والتى ينكرها صباحى بالكلام الهزالى المرسل على عواهنة، وكان اجدى لصباحى لتاكيد انتهازيتة لعصابات الاخوان وتجار الحركات الثورية، الادلاء براية كشاهد دفاع فى القضايا المتهم فيها عصابات الاخوان، وتجار الحركات الثورية، بدلا من ثرثرتة الفارغة، وتطاولة ضد القضاء المصرى، فى معارك ميكرفونية هزالية، تهدف فى المقام الاول، الى مخاطبة عقول غوغاء ودهماء عصابات الاخوان، وتجار السياسة والثورات وحقوق الانسان، لنيل احسان اصواتهم فى الانتخابات الرئاسية المرتقبة، على حساب الحق، والعدل، والدستور، والقانون، والقضاء، والشعب المصرى. ]'',
يوم حكم حظر حركة 6 أبريل واعتبارها حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 28 أبريل 2014، قضت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، بحظر انشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية، -باعتبارها حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا-، ومصادرة أموالها وممتلكاتها واية هيئة او منظمة تنتمي اليها او تنبثق منها أو منشأة بأموالها، وتنفيذ الحكم بمسودته دون إعلان''، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص الحكم وعريضة الدعوى حرفيا، وآثارهما، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد ساعات من المظاهرات الغوغائية التي قامت بها أمس الأول السبت 26 أبريل 2014، ما تسمى -حركة 6 ابريل-، مع حفنة من مشعوذى -تجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان-، للمطالبة بالغاء الاحكام القضائية الدامغة الصادرة ضد عدد من قيادات وأعضاء الحركة وتجار السياسة والثورات وحقوق الإنسان، المتهمين بنشر الفوضى والعنف والإرهاب، وللمطالبة بإلغاء قانون تنظيم المظاهرات، الذى يتصدى لمروقهم، قضت اليوم الاثنين 28 أبريل 2014، محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، بالحكم التالى بالنص الواحد حرفيا : ''حظر أنشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية، -باعتبارها حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا-، ومصادرة أموالها وممتلكاتها و اية هيئة او منظمة تنتمي اليها او تنبثق منها أو منشأة بأموالها، وتنفيذ الحكم بمسودته دون إعلان''، وجاء الحكم الباتر، بعد اقامة محام، دعوى أمام محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، ضد رئيس الجمهورية, ورئيس الوزراء, ووزير الدفاع, ووزير الداخلية, بصفتهم,طالب فيها بحظر جميع انشطة ما تسمى -حركة 6 إبريل-، واكد المحامى فى عريضة دعواة : ''بان ما تسمى -حركة 6 ابريل- والتى تأسست عام 2008 تحت ادعاء مزاعم بانها حركة معارضة سياسية وطنية، وانقسمت إلى حركتين بسبب خلافات داخلية حول أسلوب إدارتها والاستفادة من اموال تمويلها، تم استغلالها من قبل قيادتها واعضائها، فى اعمال التخابر، ونشر الفوضى والعنف والارهاب فى البلاد، وتشوية صورة الدولة المصرية، والتعدى على مؤسسات الدولة، مقابل حصولهم على العطايا والاموال الاجنبية، وكذلك اقتحامهم مبانى امن الدولة، والاستيلاء على اجهزة حاسباتها ومعلوماتها واستغلالها فى تحقيق منافع شخصية لهم، وتهديدهم وحدة وسلامة واستقرار البلاد، دون ولاء منهم لوطن، ودون احساس منهم بذنب، لما اقترفوة من خطايا وازراء فى حق الوطن، ولما سفكوة من دماء الشعب، وقاموا بالاستقواء بامريكا ودول الاتحاد الاوربى، وتحريضهم على قطع مساعداتهم الاجنبية الى مصر، الامر الذى اصبحت معة تلك الحركة تشكل خطرا داهما على الشعب المصرى، والامن القومى المصرى''، واكد مقيم الدعوى : ''بانة بدلا من ان تلتزم الحركة المشبوهة باحكاما قضائية دامغة صدرت ضد عدد من قيادتها واعضائها، بعد اتهامهم فى اعمال عنف وشغب وارهاب، سارعت الحركة باختلاق مظاهرات العنف والشغب ضد الدولة لابتزازها واجبارها على الغاء احكام القضاء، والقوانين المنظمة للبلاد، وتهديدهم بتواصل مظاهرات شغبهم وتصعيدها، وتهديد السياحة، والاقتصاد المصرى، وتكدير السلم العام، وتهديد المواطن فى حياتة الخاصة، وتهديد الوحدة الوطنية، وسلامة واستقرار البلاد''، وقدم مقيم الدعوى للمحاكمة حافظة مستندات تضم سيديهات عديدة لتسجيلات صوتية مسربة لقيادات ما تسمى -حركة 6 ابريل- تكشف جانب كبير من النشاط المريب للحركة على لسان قيادتها انفسهم، كما قدم للمحكمة، صورا لقيادات واعضاء الحركة وهم يرتدون الزى العسكرى، ويحملون اسلحة نارية الية، بالاضافة الى مجموعة كبيرة من الصور لقيادات واعضاء الحركة وهم يحرقون علم مصر ويدهسون ويبصقون وبتباولون علية فى مناسبات وطنية عديدة، وقضت المحكمة بعد استكمالها اجراءات نظر الدعوى : ''بحظر انشطة حركة 6 ابريل فى جمهورية مصر العربية، -باعتبارها حركة ارهابية وتنظيما ارهابيا-، ومصادرة اموالها وممتلكاتها واية هيئة او منظمة تنتمى اليها او تنبثق منها او منشاءة باموالها، وتنفيذ الحكم بمسودتة دون اعلان''، ومثل حكم حظر ما تسمى -حركة 6 ابريل-، عند الشعب المصرى، سيف الحق والعدل الذى دهس الخونة المارقين، واسيادهم الممولين، بالاحذية والنعال، وصارت الحركة المزعومة، تحمل منذ صدور الحكم، بكل جدارة واستحقاق واحكام القضاء، اسم، -حركة 6 ابريل الارهابية المحظورة-، لتهنأ عصابة 6 ابريل الارهابية، مع عصابة الاخوان الارهابية، بما انحدرا الية فى مستنقع الخيانة والعار، فى طريق جهنم وبئس المصير والخونة الانذال. ]''.
يوم فشل اجتماع مرسي مع رؤساء الهيئات القضائية لحل مصيبة مشروع قانون السلطة لهدم القضاء
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الاحد 28 ابريل 2013، فشل اجتماع رئيس الجمهورية وقتها مع رؤساء الهيئات القضائية لحل مصيبة مشروع قانون السلطة لهدم القضاء المصري وتقويض استقلاله وتمكين رئيس الجمهورية من تعيين رؤساء الهيئات القضائية بمراسيم جمهورية، بدلا من نظام استقلال القضاء المتبع بتعيين رؤساء الهيئات القضائية بالأقدمية المطلقة من خلال الجمعيات العمومية للهيئات القضائية، وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء، وفشل عقد مؤتمر للعدالة، بغض النظر عن البيان الذى أصدره مرسى عقب الاجتماع للاستهلاك الغوغائى، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بالموضوعية والمنطق اسباب فشل الاجتماع، ونص بيان مرسى حرفيا الذى أصدره للاستهلاك الغوغائى، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ كما كان متوقعا، فشل الاجتماع الذى دعا إليه وعقدة رئيس الجمهورية، مع رؤساء الهيئات القضائية، اليوم الأحد 28 أبريل 2013، حول كارثة مشروع قانون السلطة لهدم القضاء المصري وتقويض استقلاله وتمكين رئيس الجمهورية من تعيين رؤساء الهيئات القضائية بمراسيم جمهورية، بدلا من نظام استقلال القضاء المتبع بتعيين رؤساء الهيئات القضائية بالأقدمية المطلقة من خلال الجمعيات العمومية للهيئات القضائية، وتخفيض سن الإحالة للمعاش للقضاء، وبرغم موافقة رئيس الجمهورية خلال الاجتماع على مقترح رؤساء الهيئات القضائية للخروج من الازمة بعقد مؤتمر للعدالة من اعضاء الجمعيات العمومية للهيئات القضائية لوضع مشروع قانون السلطة القضائية بمعرفتهم، بدلا من مشروع قانون السلطة لهدم استقلال القضاء، الا ان رئيس الجمهورية اصر خلال الاجتماع، وخلال البيان الذى اصدرة عقب الاجتماع، على عقد المؤتمر فى القصر الجمهورى وليس فى احد مقرات القضاة، وفى حضورة قبل حضور القضاة، وتحت رئاستة وليس رئاسة احد كبار شيوخ القضاة، وهو ما رفضة رؤساء الهيئات القضائية وعموم جموع القضاة، مع كونهم بصدد اعداد تشريع للسلطة القضائية معبرا عن ارادة السلطة القضائية، وليس تشريع للسلطة التنفيذية معبرا عن رغبات واهواء ومطامع رئيس الجمهورية واتباعة فى المجلس النيابى، وبرغم تاكيد رؤساء الهيئات القضائية لرئيس الجمهورية خلال الاجتماع تمسكهم بعقد مؤتمر العدالة فى بيت العدالة، الا ان مرسى هرول عقب انتهاء الاجتماع واصدر بيان اورد فية مطالبة بدلا من مطالب القضاة، مما ادى الى انهيار مؤتمر العدالة وضياع فرص انعقادة واستمرار الازمة قائمة، وجاء بيان رئيس الجمهورية الفاشل الذى اصدرة بعد عصر اليوم الاحد 28 ابريل 2013، بعد انتهاء اجتماعة الذى دعى الية روساء الهيئات القضائية المختلفة فى قصر الاتحادية، يالنص الواحد حرفيا على الوجة التالى: ''بانة بُناءً على دعوة من رئيس الجمهورية، الذى التقى اليوم الاحد 28 ابريل 2013، برؤساء الهيئات القضائية، حيثُ استعرضوا معه في جَلسةٍ مُطوَلةٍ ما يُثارُ حالياً من موضوعاتٍ فى الأوساطِ القضائية، أعربَ الرئيس عن تقديرِهِ الكامل للسلطة القضائية بهيئاتها المُختلفة، وأشادَ بمقترح مؤتمرِ العدالة الذي قدمَهُ السيدُ رئيس مجلس القضاء الأعلى، ودعا الرئيس إلى البدء فوراً في الإعداد لأعمال المؤتمر، ووجه الرئيس الدعوة إلى الهيئاتِ القضائيةِ المُختلفةِ -''لعقد المؤتمر فى مقرِ رئاسةِ الجمهورية''- اعتباراً من بعدِ غدٍ الثلاثاء 30 أبريل الجاري 2013، وذلك -''تحت رعاية رئيس الجمهورية''- واكد مرسي ثقتَهُ في أنه سوف يتم خلال هذا المؤتمر بحثْ كُلِ مُعوقاتِ تحقيق العدالة، فضلاً عن إعداد مشروعاتِ قوانين السلطةِ القضائيةِ والهيئاتِ القضائية المُختلفة، واعراب الرئيس عن تبَنِّيهِ شخصياً لكُلِ ما ينتهي إليه هذا المؤتمر من مشروعاتِ قوانين لتقديمها إلى المجلس التشريعي لاقرارة''، وهكذا ايها السادة الافاضل الكرام فشل اجتماع رئيس الجمهورية مع رؤساء الهيئات القضائية، وفشل انعقاد مؤتمر العدالة، وعاد رئيس الجمهورية مع اتباعة فى المجلس النيابى الى المربع صفر. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)