الخميس، 24 يناير 2019

بالصور .. قصة اندلاع شرارة ثورة 25 يناير2011 من السويس


عندما انحرف الرئيس المخلوع حسنى مبارك وشلته, الى طريق الطغيان و التوريث والفساد, انفجرت شرارة ثورة 25 يناير 2011, من مدينة السويس الباسلة, وامتدت بسرعة رهيبة من ميدان الأربعين بالسويس وباقى أنحاء المحافظة, إلى ميدان التحرير بالقاهرة وباقي محافظات الجمهورية, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الأسرة والشلة والتوريث, حتى تم خلع مبارك وسقوط نظامه, وعندما انحرف الرئيس المعزول محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, الى طريق التخابر والخيانة والطغيان والارهاب, انفجرت ثورة 30 يونيو 2013, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الفقيه والعشيرة والتوريث, حتى تم عزل مرسي وسقوط نظامه, ويستعرض مقطع الفيديو, عشرات الصور الفوتوغرافية التى قمت بتصويرها, ترصد بداية انفجار شرارة الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من مدينة السويس, اعتبارا من تداعيات دق المسمار الاخير فى نعش نظام حسنى مبارك, والمتمثل فى المظاهرات العارمة الوحيدة التي اندلعت على مستوى محافظات الجمهورية, فى مدينة السويس امام مديرية الامن صباح يوم 28 نوفمبر 2010, فور اكتشاف المواطنين مع بداية اليوم, تزوير الانتخابات النيابية, ولم يتعظ منها مبارك ويتراجع عن غيه قبل فوات الاوان, حتى أودت به ونظامه بعد ذلك بنحو شهرين, وتبين الصور, محاصرة المواطنين بالسويس, مديرية أمن السويس, احتجاجا على تزوير انتخابات 2010, كما ترصد الصور, المظاهرة المحدودة المكونة من حوالى خمسين شخص, التى احتشدت بعد ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين, وسط حصار أمنى كبير, تهتف ضد نظام مبارك وتطالب بسقوطة, ومراحل تحرك المظاهرة فى الشوارع فى طريقها الى مديرية امن السويس ومحافظة السويس, وانضمام آلاف المواطنين اليها خلال سيرها, ووصول المظاهرة الى المكان المقصود ومحاولات مدير امن السويس حينها تهدئة المتظاهرين, ووقوع اول معارك الثورة بين الشرطة والمواطنين عند مديرية الامن كجس نبض, وعودة المظاهرة الى ميدان الاربعين واندلاع المعارك بعدها اعتبارا من فترة المغرب, ومرورا بأحداث جمعة الغضب, واطلاق الشرطة الرصاص على جنازة شهيد لمنعها من الاقتراب من مديرية الامن, وتواصل المظاهرات ليل نهار حتى تم خلع مبارك, وخروج مظاهرات المواطنين تحتفل بانتصار الثورة, ويختتم مسلسل الصور, بواقعة قيام جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بحرق حوالي 120 طن من الملفات الامنية فى جبل عتاقة, على بعد 45 كيلو من مدينة السويس, فجر يوم 6 مارس 2011, وكنت الشاهد الاعلامى الوحيد مع حوالى 5 من عمال قرية سياحية مجاورة بمنطقة العين السخنة بالسويس, على جريمة حرق ملفات جهاز مباحث أمن الدولة بالسويس, بعد ان اتصل بى عمال القرية السياحية لاخطارى بقيام سيارات شرطة بالقاء تلال من الملفات الامنية التابعة لجهاز مباحث امن الدولة خلف عقار مهجور بجوار القرية التى يعملون بها وحرقها, وقمت معهم بالاتصال باحدى الجهات السيادية, بعد ان سارعت بالانتقال فجرا الى جبل عتاقة, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة بالصور الفوتوغرافية والفيديو, وقد استطاعت قوات الجيش الثالث انقاذ حوالى 120 طن من الملفات قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات توازى ما تم انقاذه من ملفات.

بالفيديو.. لحظة حصول زعيم ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم السويس


استعانت حركة حماس الفلسطينية, بحاوى فلسطينى, يجيد الدجل والشعوذة, وينعت نفسه بالفهلوة وخفة اليد, لأداء مهمة شعوذة سرية محددة, ضمن قوة ميليشيات حماس, التى خصصت لحرق وتدمير أقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير 2011, ووجدها الحاوى, فرصة ذهبية لاثبات جدارته كإرهابي, فى شوارع السويس, بعد ان فشل فى إثبات جدارته كمشعوذ فى أسواق غزة, وكانت مهمة الحاوى, الحصول على بندقية إرهابى زميلة, كانت رمز قوة ميليشيات حماس, فى حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, عقب استدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد حرقه وتدميره, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقه وتدميره, بدون ان يشعر المتظاهرين, لعدم تراجعهم عن التوجه الى قسم شرطة السويس, وسارع الإرهابى حامل البندقية, بالعدو فى الطريق المؤدى الى قسم شرطة السويس وهو يحمل البندقية, وحولة العديد من ميليشيات حماس, وهرع خلفه عدو الاف المتظاهرين, كما هرع حاوى حماس, بعد ان تقمص دور المصور الصحفى, ليلحق بدليل من حماس للمظاهرة, ويطلب منة العدو الى قسم شرطة السويس عن طريق على اليسار جانبى, وهو ما فعله الدليل فورا, وخلفة مقدمة حماس, وخلفهم الاف المتظاهرين, كما هرع الحاوى بجوار حامل البندقية, وفى الطريق, اختفت البندقية, بعد ان حصل عليها الحاوى بأعمال دجل وشعوذة وخفة يد, بدون ان يشعر بة احد من المتظاهرين, بعد ان احاط بالحاوى ميليشيات حماس, لمنع أحد من مشاهدة عروضه السرية, واخفى الحاوى البندقية فى طيات ملابسة بصدره, بطريقة عجيبة أكدت شعوذته, كما اختفى حامل البندقية نفسة بطريقة اكثر غرابة من اختفاء البندقية, وكانت النتيجة سقوط العديد من الشهداء ومئات المصابين من المتظاهرين, امام قسم شرطة السويس, دون ان ينجحوا فى اقتحامه, ويعد ان فرت ميليشيات حماس متسللة هاربة, بما فيهم حامل البندقية السابق, والحاوى حامل البندقية الجديد, واتجهوا جميعا الى حرق وتدمير باقى أقسام الشرطة فى ضواحي السويس, وقد وفقنى الله, فى تسجيل مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, لحظة بلحظة, برغم اننى كنت اقوم بالعدو بظهرى, لاتمكن من تصوير اهم عروض الحاوى السرية, وشلة ميليشيات حماس حولة, وازعم بان هذا التسجيل هو الوحيد الموجود, الذى يكشف مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, كما يكشف بالادلة والبراهين الدامغة, طرق حركة حماس الارهابية, فى الخيانة, واعمال الارهاب, والقتل. وسفك الدماء, والتحريض.

بالصور .. لحظة حصول زعيم ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم السويس


استعانت حركة حماس الفلسطينية, بحاوى فلسطينى, يجيد الدجل والشعوذة, وينعت نفسه بالفهلوة وخفة اليد, لأداء مهمة شعوذة سرية محددة, ضمن قوة ميليشيات حماس, التى خصصت لحرق وتدمير أقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير 2011, ووجدها الحاوى, فرصة ذهبية لاثبات جدارته كإرهابي, فى شوارع السويس, بعد ان فشل فى إثبات جدارته كمشعوذ فى أسواق غزة, وكانت مهمة الحاوى, الحصول على بندقية إرهابى زميلة, كانت رمز قوة ميليشيات حماس, فى حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, عقب استدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد حرقه وتدميره, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقه وتدميره, بدون ان يشعر المتظاهرين, لعدم تراجعهم عن التوجه الى قسم شرطة السويس, وسارع الإرهابى حامل البندقية, بالعدو فى الطريق المؤدى الى قسم شرطة السويس وهو يحمل البندقية, وحولة العديد من ميليشيات حماس, وهرع خلفه عدو الاف المتظاهرين, كما هرع حاوى حماس, بعد ان تقمص دور المصور الصحفى, ليلحق بدليل من حماس للمظاهرة, ويطلب منة العدو الى قسم شرطة السويس عن طريق على اليسار جانبى, وهو ما فعله الدليل فورا, وخلفة مقدمة حماس, وخلفهم الاف المتظاهرين, كما هرع الحاوى بجوار حامل البندقية, وفى الطريق, اختفت البندقية, بعد ان حصل عليها الحاوى بأعمال دجل وشعوذة وخفة يد, بدون ان يشعر بة احد من المتظاهرين, بعد ان احاط بالحاوى ميليشيات حماس, لمنع أحد من مشاهدة عروضه السرية, واخفى الحاوى البندقية فى طيات ملابسة بصدره, بطريقة عجيبة أكدت شعوذته, كما اختفى حامل البندقية نفسة بطريقة اكثر غرابة من اختفاء البندقية, وكانت النتيجة سقوط العديد من الشهداء ومئات المصابين من المتظاهرين, امام قسم شرطة السويس, دون ان ينجحوا فى اقتحامه, ويعد ان فرت ميليشيات حماس متسللة هاربة, بما فيهم حامل البندقية السابق, والحاوى حامل البندقية الجديد, واتجهوا جميعا الى حرق وتدمير باقى أقسام الشرطة فى ضواحي السويس, وقد وفقنى الله, فى تسجيل مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, لحظة بلحظة, برغم اننى كنت اقوم بالعدو بظهرى, لاتمكن من تصوير اهم عروض الحاوى السرية, وشلة ميليشيات حماس حولة, وازعم بان هذا التسجيل هو الوحيد الموجود, الذى يكشف مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, كما يكشف بالادلة والبراهين الدامغة, طرق حركة حماس الارهابية, فى الخيانة, واعمال الارهاب, والقتل. وسفك الدماء, والتحريض.

ليلة انتهاك 30 ألف متظاهر بالسويس حظر التجول الذى أعلنه مرسي


فى مثل هذة الفترة قبل 6 سنوات, وبالتحديد يوم الاثنين 28 يناير 2013, نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى.''[ تحية حب واحترام وتقدير الى شعب السويس البطل, تحية الى حوالى 30 ألف مواطنا سويسيا, بينهم حوالى 5 آلاف سيدة وفتاة, على اختراق فرمان رئيس الجمهورية الإخوانى بحظر التجوال وفرض حالة الطوارئ, فى مظاهرات عارمة كاسحة حاشدة غاضبة ساخطة تحركت فى تمام الساعة التاسعة مساء اليوم الاثنين 28 يناير 2013, موعد بدء سريان فرمان حظر التجول, من ميدان الأربعين بالسويس, الى أول طريق مدينة بورتوفيق, وبلغت طول المسيرة حوالى 5 كيلو مترا, فى تحد صارخ لفرمان مرسى ومرشده وعشيرته, وتحدى المتظاهرون في هتافاتهم المنوط بهم تطبيق حظر التجول ان يقوموا باعتقالهم بتهمة خرق حظر التجول, وهتفوا ضد نظام حكم الاخوان, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعة الاخوان, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقيه, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يعلموا من هو شعب مصر قبل الشروع فى قمعة, وكيف قام شعب السويس البطل خلال حرب اكتوبر المجيدة عام 1973بمنع سفاح اسرائيل شارون مع 6 فرق الية ومدرعة عقب ثغرة الدفرسوار من اقتحام مدينة السويس الباسلة للحفاظ على نصر اكتوبر ومنع تحويل انتصار اكتوبر الى هزيمة, وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يروا كيف انتفض شعب السويس البطل يوم 25 يناير عام 2011 وثار ضد حكم الظلم والاستبداد والقهر والظلام وسار خلفة فى ثورتة ملايين الشعب المصرى فى طول البلاد وعرضها حتى انتصرت ثورة 25 يناير عام 2011 المطالبة بالحرية والديمقراطية, ولم يعلم الطغاة المستبدين بطولات شعب مصر الممتدة لعصورا قديمة ساحقة, وهرولوا بناء على اوامر مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ وحظر التجول على اهالى مدن القناة ومنها مدينة السويس الباسلة, لمحاولة قمع مظاهرات الشعب السلمية المطالبة باسقاط نظام حكم الاخوان, ورئيس الجمهورية الاخوانى, وحكم المرشد, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية, وكان رد شعب السويس البطل فى اليوم التالى مباشرة اختراقة, مع سائر اهالى باقى مدن القناة, فرمان حظر التجول وحالة الطوارئ, ليؤكد بان شعب مصر لم يسجد يوم للطغاة, فتلك هى عادتة وتلك هى شيمتة وروح البسالة فية, من اجل مصر وحرية شعبها ومنع سطو مجموعة مغامرين من تجار الدين عليها, وهى روح متغلغلة فى دماء ووجدان الشعب المصرى وتدفعة ليكون دائما فى الطليعة للحفاظ على ادمية الانسان المصرى وكرامتة وحريتة وانتصارة ورفاهيتة, دعونى ايها الناس اضحك, دعونى ايها الناس ابكى, دعونى ايها الناس اسجد لله وحدة لاشريك لة شاكرا فضلة ونعمتة. ]''.

يوم اعلان الرئيس المعزول مرسي «الطوارئ» وحظر التجول بمدن القناة


فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم الاحد 27 يناير 2013، بعد مظاهرات المواطنين العارمة في مدن القناة على هامش الذكرى الثانية لثورة 25 يناير وسقوط شهداء ومصابين من المواطنين برصاص الشرطة، أعلن الرئيس المعزول محمد مرسي، حالة الطوارئ لمدة شهر اعتبارا من الساعة التاسعة مساء اليوم التالي في نطاق محافظات السويس والإسماعيلية وبورسعيد، وإخفاق نظام حكم الإخوان، برغم كل جبروته، فى إخماد ثورة غضب الشعب المصري ضده، وتواصلت تظاهرات المواطنين في محافظات السويس والإسماعيلية وبورسعيد، مع بدء سريان موعد حظر التجول.

يوم قيام عصابة الاخوان الارهابية بتفجير عبوة ناسفة بجوار قصر الخديوى بالسويس فى 25 يناير 2015


فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 25 يناير 2015، قامت عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بتفجير عبوة ناسفة بجوار قصر الخديوى محمد على بالسويس لمحاوله إفساد فرحة الشعب بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما اجرام عصابة الإخوان الإرهابية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ الأعمال الارهابية التى تقوم بها عصابات الاخوان الشيطانية، اعمالا إجرامية يائسة، تتوهم بأنها تستطيع من خلالها عقد صفقة مع الحكومة نظير وقفها، كما كانت تفعل مع نظام مبارك المخلوع، بعد ان فشلت دعواتها العديدة للتظاهر فى المناسبات المختلفة، وفشلت فى الضغط على مصر من خلال اسيادها فى امريكا والاتحاد الاوربى، وفشلت فى دفع المحكمة الجنائية الدولية ضد مصر، وفشلت فى تحريض هيئة الأمم المتحدة فى جنيف، و فشلت فى تحريك جناحها الإرهابى المسمى بحركة حماس فى غزة، وشراذم المتطرفين فى شمال سيناء، واعوانها الارهابيين فى ليبيا، بعد اتخاذ مصر إجراءات تأمينية ومواصلتها استئصالهم، وفشلت دسائسها مع قطر وتركيا، وخير رد على عصابة الإخوان الإرهابية يتمثل فى تشديد قبضة العدالة ضدها حتى زوالها كما زالت قبلها طائفة الحشاشين الارهابية، وفى مدينة السويس قامت عناصر جماعة الإخوان الارهابيه صباح باكر اليوم الاحد 25 يناير 2015 فى الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير2011، بتفجير عبوات ناسفة احدهما بجوار قصر الخديوى محمد على، من ناحية، وخلف قسم شرطة السويس، من ناحية اخرى، وادى الانفجار الى حدوث حفرة فى الارض مكان زرع القنبلة، وتحطم سيارة خاصة قريبة من مكان زرع القنبلة، واتلاف زجاج 7 سيارات خاصة بالمواطنين، بالاضافة الى تحطم زجاج بعض المحلات، كما قامت بزرع عبوة ناسفة اخرى خلف قسم شرطة فيصل، الا ان مكان زرعها مابين اسوار قسم شرطة فيصل ومسجد وفرع مكتب بريد، امتص قوة الانفجار ولم تقع اى اضرار. ]''.

يوم قيام عصابة الاخوان الارهابية بتفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس فى 25 يناير2014


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 25 يناير 2014، قامت عصابة جماعة الإخوان الإرهابية بتفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس لمحاولة إفساد فرحة الشعب بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو رصدت فيهما اجرام عصابة الإخوان الإرهابية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ انتقدت خلال المداخلة الهاتفية التى قام بها معى برنامج ''صفحة جديدة'' بفضائية ''نايل لايف'' فى العاشرة مساء اليوم السبت 25 يناير 2014، قيام عصابة جماعة الاخوان الارهابية بعملية تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس بعد عصر اليوم السبت 25 يناير 2014، واكدت ان الارهابيين قاموا بعد تفجير السيارة المفخخة بإطلاق سيل من رصاص الأسلحة الالية على معسكر فرق الأمن قبل فرارهم، مما اسفر عن اصابة 10 أشخاص بينهم عدد من الجنود المجندين، وتدمير بعض السيارات وإتلاف عدد من المحلات وبعض المباني، وإحداث حفرة عميقة فى الأرض باتساع حوالى 6 امتار، وتفجير خط المياه الرئيسى بالمنطقة وغرق شوارعها فى المياة، وأكدت خروج عشرات آلاف المواطنين بالسويس إلى الشوارع والميادين للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو والتنديد بخسة واجرام وارهاب عصابة الاخوان بعد ان اصيبت بالحقد الأعمى من قيام الشعب المصرى باسقاطها وهرعت لتنفيذ أعمال إرهابية انتقامية ضد الشعب المصرى فى بعض المحافظات ومنها تفجير سيارة مفخخة بجوار معسكر فرق الامن بالسويس، لمحاولة افساد احتفالات الشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير وتصحيح مسارها فى ثورة 30 يونيو، وفشلت احقاد الاخوان وعصاباتها الاجرامية برغم كل اعمالها الشيطانية التى سفكت فيها دماء المصريين انتقاما من الشعب المصرى على قيامة باسقاطها فى الاوحال وبئر الخيانة والعار، وادت اعمالها الارهابية الخسيسة الى ذيادة تكاتف الشعب المصرى لاستئصال ارهابها كليا وسحقة معها تحت النعال. ]''.