لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
منظمة العفو الدولية ... قد ازداد اليوم خطر انتقاد الحكومة علانية في مصر، أكثر من أي وقت مضى في تاريخ البلاد الحديث وتعرض الذين يعيشون تحت حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي لهجوم لم يسبق له مثيل، جعل ممن يعبّرون عن آرائهم، بصورة سلمية، يعاملون كمجرمين ".
عاجل ... الصادق المهدي يقود مظاهرة عارمة تطالب بإسقاط حرامى الوطن عمر البشير طالب الزعيم السوداني المعارض الصادق المهدي. الذي طرده نظام الحكم الاستبدادي فى مصر ومنع دخولة البلاد قبل نحو عام مجاملة لنظام الحكم الاستبدادى فى السودان. من انصاره. اليوم الجمعة 25 يناير 2019. بالخروج الي الشوارع فى مظاهرات عارمة حتى سقوط نظام الحكم السودانى الاستبدادي القائم. وقاد المهدى بنفسة. عقب صلاة اليوم الجمعة. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. مظاهرة حاشدة فى شوارع الخرطوم.
العفو الدولية: مصر تحت حكم السيسي "أخطر من أي وقت مضى" على المعارضين قالت منظمة العفو الدولية في بيان متزامن مع الذكرى الثامنة لثورة 25 يناير في مصر ضد نظام حسني مبارك، إن البلد في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي أصبحت أخطر من أي وقت مضى على المعارضين. وإن مصر تحت حكم السيسي أصبحت "سجنا مفتوحا" للمنتقدين والمعارضين. و أن المصريين الذين يعبرون عن آرائهم بطريقة سلمية يعاملون كـمجرمين، وأن أجهزة الأمن اعتقلت أشخاصا لمجرد التغريد، أو إدانة ظاهرة التحرش الجنسي في الشوارع، بل وتشجيع فرق لكرة القدم.
الأمم المتحدة تدعو إلى تجنب استخدام العنف، والسماح بحق التظاهر السلمي في السودان دعت الأمم المتحدة اليوم الخميس 24 يناير 2019 كل الأطراف في السودان إلى تجنب استخدام أي شكل من أشكال العنف بما في ذلك استخدام القوة المفرطة بواسطة قوات الأمن. وفي رده على سؤال بشأن التقارير التي أفادت باستخدام قوات الأمن الحكومية الذخيرة الحية ضد المتظاهرين، أشار فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى البيان الذي أصدره الأمين العام أنطونيو غوتيريش مع انطلاق التظاهرات الشهر الماضي، والذي دعا السلطات السودانية إلى إجراء تحقيق شامل في حالات الوفاة وأعمال العنف. وأضاف: "السماح بالتظاهرات السلمية، مثل أي مكان في العالم، مبدأ نظل متمسكين به. ندعو كل الأطراف إلى تجنب أي نوع من العنف بما في ذلك استخدام القوة المفرطة بواسطة قوات الأمن." وكانت منظمة اليونيسف قد أعلنت، نقلا عن تقارير، مقتل أطفال وإصابة العشرات بجروح فضلا عن اعتقال آخرين في الاضطرابات المستمرة التي اندلعت الشهر الماضي في السودان. وذكر بيان منسوب إلى خيرت كابالاري، المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أنه "بينما يصعب على اليونيسف التحقق من صحة هذه التقارير، يجب حماية الأطفال في كل الأوقات من جميع أشكال العنف والأذى والقسوة وسوء المعاملة، سواء كانت بدنية أو عقلية. لا يجوز أبدا استهداف الأطفال أو استخدامهم أو استغلالهم.
فى أى ثورات وقلاقل واضطرابات, يستغل الخارجين عن القانون الفرصة, للقيام بأعمال السلب والنهب, وخلال ثورة 25 يناير 2011, يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011 بمدينة السويس, استغل عدد من الخارجين عن القانون, اقتحام المتظاهرين قسم شرطة الاربعين, وقاموا بالسطو على الأسلحة, والاجهزة الكهربائية, والمتعلقات الخاصة, الموجودة داخل القسم, كما قاموا بتهريب المساجين, تحت ستار الحرائق فى قسم الشرطة, وفى سيارات الشرطة بالشارع, وترصد صور مقطع الفيديو التى قمت بتصويرها, جانبا من هذه الأعمال, والعجيب بان جماعة الاخوان الإرهابية, التى لم تشارك فى الثورة, استغلت فرصة بشائر انتصارها, وانضمت مع حركة حماس الإرهابية, الى الخارجين عن القانون, فى سرقة الاسلحة, وتهريب المساجين, والقيام باعمال الارهاب, فى معظم محافظات الجمهورية,
عندما انحرف الرئيس المخلوع حسنى مبارك وشلته, الى طريق الطغيان و التوريث والفساد, انفجرت شرارة ثورة 25 يناير 2011, من مدينة السويس الباسلة, وامتدت بسرعة رهيبة من ميدان الأربعين بالسويس وباقى أنحاء المحافظة, إلى ميدان التحرير بالقاهرة وباقي محافظات الجمهورية, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الأسرة والشلة والتوريث, حتى تم خلع مبارك وسقوط نظامه, وعندما انحرف الرئيس المعزول محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, الى طريق التخابر والخيانة والطغيان والارهاب, انفجرت ثورة 30 يونيو 2013, وخرج عشرات ملايين المصريين فى كل انحاء مصر, لإسقاط حكم ولاية الفقيه والعشيرة والتوريث, حتى تم عزل مرسي وسقوط نظامه, ويستعرض مقطع الفيديو, عشرات الصور الفوتوغرافية التى قمت بتصويرها, ترصد بداية انفجار شرارة الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011 من مدينة السويس, اعتبارا من تداعيات دق المسمار الاخير فى نعش نظام حسنى مبارك, والمتمثل فى المظاهرات العارمة الوحيدة التي اندلعت على مستوى محافظات الجمهورية, فى مدينة السويس امام مديرية الامن صباح يوم 28 نوفمبر 2010, فور اكتشاف المواطنين مع بداية اليوم, تزوير الانتخابات النيابية, ولم يتعظ منها مبارك ويتراجع عن غيه قبل فوات الاوان, حتى أودت به ونظامه بعد ذلك بنحو شهرين, وتبين الصور, محاصرة المواطنين بالسويس, مديرية أمن السويس, احتجاجا على تزوير انتخابات 2010, كما ترصد الصور, المظاهرة المحدودة المكونة من حوالى خمسين شخص, التى احتشدت بعد ظهر يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 فى ميدان الاربعين, وسط حصار أمنى كبير, تهتف ضد نظام مبارك وتطالب بسقوطة, ومراحل تحرك المظاهرة فى الشوارع فى طريقها الى مديرية امن السويس ومحافظة السويس, وانضمام آلاف المواطنين اليها خلال سيرها, ووصول المظاهرة الى المكان المقصود ومحاولات مدير امن السويس حينها تهدئة المتظاهرين, ووقوع اول معارك الثورة بين الشرطة والمواطنين عند مديرية الامن كجس نبض, وعودة المظاهرة الى ميدان الاربعين واندلاع المعارك بعدها اعتبارا من فترة المغرب, ومرورا بأحداث جمعة الغضب, واطلاق الشرطة الرصاص على جنازة شهيد لمنعها من الاقتراب من مديرية الامن, وتواصل المظاهرات ليل نهار حتى تم خلع مبارك, وخروج مظاهرات المواطنين تحتفل بانتصار الثورة, ويختتم مسلسل الصور, بواقعة قيام جهاز مباحث امن الدولة بالسويس, بحرق حوالي 120 طن من الملفات الامنية فى جبل عتاقة, على بعد 45 كيلو من مدينة السويس, فجر يوم 6 مارس 2011, وكنت الشاهد الاعلامى الوحيد مع حوالى 5 من عمال قرية سياحية مجاورة بمنطقة العين السخنة بالسويس, على جريمة حرق ملفات جهاز مباحث أمن الدولة بالسويس, بعد ان اتصل بى عمال القرية السياحية لاخطارى بقيام سيارات شرطة بالقاء تلال من الملفات الامنية التابعة لجهاز مباحث امن الدولة خلف عقار مهجور بجوار القرية التى يعملون بها وحرقها, وقمت معهم بالاتصال باحدى الجهات السيادية, بعد ان سارعت بالانتقال فجرا الى جبل عتاقة, وتمكنت حينها من تسجيل هذة الواقعة الفريدة بالصور الفوتوغرافية والفيديو, وقد استطاعت قوات الجيش الثالث انقاذ حوالى 120 طن من الملفات قبل ان يتم حرقها, فى حين تم حرق كميات توازى ما تم انقاذه من ملفات.
استعانت حركة حماس الفلسطينية, بحاوى فلسطينى, يجيد الدجل والشعوذة, وينعت نفسه بالفهلوة وخفة اليد, لأداء مهمة شعوذة سرية محددة, ضمن قوة ميليشيات حماس, التى خصصت لحرق وتدمير أقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير 2011, ووجدها الحاوى, فرصة ذهبية لاثبات جدارته كإرهابي, فى شوارع السويس, بعد ان فشل فى إثبات جدارته كمشعوذ فى أسواق غزة, وكانت مهمة الحاوى, الحصول على بندقية إرهابى زميلة, كانت رمز قوة ميليشيات حماس, فى حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, عقب استدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد حرقه وتدميره, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقه وتدميره, بدون ان يشعر المتظاهرين, لعدم تراجعهم عن التوجه الى قسم شرطة السويس, وسارع الإرهابى حامل البندقية, بالعدو فى الطريق المؤدى الى قسم شرطة السويس وهو يحمل البندقية, وحولة العديد من ميليشيات حماس, وهرع خلفه عدو الاف المتظاهرين, كما هرع حاوى حماس, بعد ان تقمص دور المصور الصحفى, ليلحق بدليل من حماس للمظاهرة, ويطلب منة العدو الى قسم شرطة السويس عن طريق على اليسار جانبى, وهو ما فعله الدليل فورا, وخلفة مقدمة حماس, وخلفهم الاف المتظاهرين, كما هرع الحاوى بجوار حامل البندقية, وفى الطريق, اختفت البندقية, بعد ان حصل عليها الحاوى بأعمال دجل وشعوذة وخفة يد, بدون ان يشعر بة احد من المتظاهرين, بعد ان احاط بالحاوى ميليشيات حماس, لمنع أحد من مشاهدة عروضه السرية, واخفى الحاوى البندقية فى طيات ملابسة بصدره, بطريقة عجيبة أكدت شعوذته, كما اختفى حامل البندقية نفسة بطريقة اكثر غرابة من اختفاء البندقية, وكانت النتيجة سقوط العديد من الشهداء ومئات المصابين من المتظاهرين, امام قسم شرطة السويس, دون ان ينجحوا فى اقتحامه, ويعد ان فرت ميليشيات حماس متسللة هاربة, بما فيهم حامل البندقية السابق, والحاوى حامل البندقية الجديد, واتجهوا جميعا الى حرق وتدمير باقى أقسام الشرطة فى ضواحي السويس, وقد وفقنى الله, فى تسجيل مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, لحظة بلحظة, برغم اننى كنت اقوم بالعدو بظهرى, لاتمكن من تصوير اهم عروض الحاوى السرية, وشلة ميليشيات حماس حولة, وازعم بان هذا التسجيل هو الوحيد الموجود, الذى يكشف مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, كما يكشف بالادلة والبراهين الدامغة, طرق حركة حماس الارهابية, فى الخيانة, واعمال الارهاب, والقتل. وسفك الدماء, والتحريض.