الأربعاء، 5 يونيو 2019

مجلس الأمن يعجز عن إصدار بيان ضد مجازر المجلس العسكرى بحق الشعب السودانى نتيجة اعتراض روسيا والصين


https://www.skynewsarabia.com/middleeast/1257083%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%81%D8%B4%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%95%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%B4%D8%A7%D9%94%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86 

 بسبب اعتراض دول طاغوتية دائمة العضوية تملك حق الفيتو فى مجلس الأمن بتحريض دول استبدادية بالمنطقة العربية يهمها تقويض الديمقراطية في السودان

مجلس الأمن يعجز عن إصدار بيان ضد مجازر المجلس العسكرى بحق الشعب السودانى نتيجة اعتراض روسيا والصين

عجز مجلس الأمن الدولي مساء أمس الثلاثاء فى إدانة قتل مدنيّين بالجملة فى مجزرة للمجلس العسكرى السودانى، بسبب اعتراض من دول طاغوتية دائمة العضوية تملك حق الفيتو فى مجلس الامن هما روسيا والصين، بتحريض من دول استبدادية بالمنطقة العربية يهمها مخطط تقويض بشائر الديمقراطية فى السودان والدفاع عن المناهضين بأعمال الاجرام للديمقراطية.
واجتمع مجلس الأمن بناءً على طلب بريطانيا وألمانيا، للاستماع إلى إحاطة قدّمها مبعوث الأمم المتّحدة نيكولاس هايسوم الذي يعمل مع الاتّحاد الإفريقي لحلّ الأزمة بالسّودان.
وقال دبلوماسيّون بالأمم المتّحدة إنّ مجلس الأمن الدولي قد يُعيد النظر في القضيّة ويُحاول الاتّفاق مجدّدًا على موقف مشترك.
وقال السفير الألماني كريستوف هوسجن قبل اجتماع مجلس الأمن "نحن بحاجة ماسّة لعودةٍ إلى طاولة المفاوضات. الشرعيّة لا يُمكن أن تأتي من فوّهة البندقيّة".
ورفض الدبلوماسي الألماني خطّة المجلس العسكري السوداني لإجراء الانتخابات في غضون تسعة أشهر، معتبراً أنّ الظروف غير متوافرة لإجراء اقتراع في كلّ أنحاء البلاد.

الثلاثاء، 4 يونيو 2019

عيد ... باى حال عدت يا عيد

عيد ... باى حال عدت يا عيد

المجلس العسكرى السودانى خلال جرائمه ضد الإنسانية في ساحة الاعتصام

المجلس العسكرى السودانى خلال جرائمه ضد الإنسانية في ساحة الاعتصام

مصر تدعم المجلس العسكري فى كل أباطيله و مجازره ولا تساند المتظاهرين فى عدالة مطالبهم

الصحفي السوداني خالد الاعيسر: مصر تدعم المجلس العسكري فى كل أباطيله و مجازره ولا تساند المتظاهرين فى عدالة مطالبهم

الأمم المتحدة تدين ​مجزرة القتل ​الجماعية التى قام بها المجلس العسكرى السودانى ضد المعتصمين في السودان​ وهم نيام​


https://news.un.org/ar/story/2019/06/1034331fbclid=IwAR2nQHuwQ0_qrLejF6lkkImYD4CL6cpBN58Fq4rVoQE19VNtbzzcHLRpnlU 
الأمم المتحدة تدين ​مجزرة القتل ​الجماعية التى قام بها المجلس العسكرى السودانى ضد المعتصمين في السودان​ وهم نيام​

أدان أمين عام الأمم المتحدة بشدة أعمال العنف والاستخدام المفرط للقوة من جانب أفراد الأمن السودانيين ضد المدنيين​ المعتصمين​، ​​مما أسفر عن مقتل وإصابة الكثيرين.
وفي بيان ​اعلنة​ المتحدث باسم​  أمين عام الأمم المتحدة  ​، أدان الأمين العام أنطونيو غوتيريش استخدام القوة لتفريق المتظاهرين في موقع الاعتصام، معربا عن قلقه إزاء الأنباء التي تفيد بفتح قوات الأمن النيران داخل المنشآت الطبية.
وذكـّر الأمين العام المجلس العسكري الانتقالي بمسؤوليته عن سلامة وأمن مواطني السودان، ويشمل ذلك​ ​مسؤولية الحفاظ على حقوق الإنسان لجميع المواطنين، بما في ذلك الحق في حرية التجمع والتعبير.
​و​دعا الأمين العام إلى ضمان الوصول دون عوائق لتقديم الرعاية الأساسية في موقع الاعتصام والمستشفيات التي يعالج فيها الجرحى.
ونقلا عن الأمين العام، قال المتحدث باسمه ستيفان دو جاريك للصحفيين في نيويورك:
"يحث الأمين العام السلطات السودانية على تيسير إجراء تحقيق مستقل في حالات الوفاة ومحاسبة المسؤولين. كما يحث الأمين العام الطرفين على مواصلة الحوار السلمي ومواصلة السير في المفاوضات بشأن نقل السلطة إلى سلطة انتقالية بقيادة مدنية، على النحو المطلوب من الاتحاد الأفريقي".
وأكد البيان التزام الأمم المتحدة بالعمل مع الاتحاد الأفريقي لدعم هذه العملية واستعدادها لدعم أصحاب المصلحة السودانيين في جهودهم لبناء سلام دائم.
 وأدانت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت بأشد العبارات استخدام الذخيرة الحية خلال الاحتجاجات في الخرطوم.
وقالت، في بيان أصدرته، إن "المتظاهرين في السودان كانوا خلال الأشهر القليلة الماضية مصدر إلهام للجميع، على وقع تظاهرهم السلمي وتحاورهم مع المجلس العسكري الانتقالي".  
وأضافت "ندين بأشد العبارات الاستخدام المفرط للقوة خلال الاحتجاجات".  
وأشارت التقارير إلى أن قوات الأمن استخدمت الذخيرة الحية بالقرب من المرافق الطبية، وحتى داخلها، كما ذكر البيان، بما يثير أقصى درجات القلق.  
وحثت السيدة باشيليت  قوات الأمن على وقف هذه الهجمات على الفور، وضمان وصول الجميع بشكل آمن وبدون أيّ عوائق إلى الرعاية الطبية.
هذا وأكدت المفوضة السامية لحقوق الإنسان على ضرورة "حماية من يمارس حقه في حرية التجمع السلمي والتعبير، لا استهدافه أو احتجازه"، مشددة على أن "هذا مبدأ أساسي متجذر في القانون الدولي لحقوق الإنسان".
وقالت في البيان:
"نناشد مرة أخرى السلطات الانتقالية أن تبذل جهدا منسّقا لإجراء انتقال سريع إلى إدارة مدنيّة في أسرع وقت ممكن. كما يجب التحقيق فورا وبشكل مستقل في الاستخدام المفرط للقوة ومحاكمة المسؤولين عن ذلك أمام العدالة ويجب عدم السماح باستمرار انتهاكات حقوق الإنسان التي لطخت تاريخ السودان وأشعلت الاحتجاجات المستمرة منذ ستة أشهر. لقد شهدنا اليوم نكسة حقيقية".

منظمة العفو الدولية: يجب على المجتمع الدولي فرض عقوبات عبر مجلس الأمن على المجلس العسكرى السودانى بعد قيامة بمجزرة دموية بشعة ضد المعتصمين السلميين وهم نيام


https://www.amnesty.org/ar/latest/news/2019/06/sudaninternationalcommunityshouldimposesanctionsontransitionalauthorities/utm_source=TWITTERIS&utm_medium=social&utm_content=2381104997&utm_campaign=Other&utm_term=News 
منظمة العفو الدولية: يجب على المجتمع الدولي فرض عقوبات عبر مجلس الأمن على المجلس العسكرى السودانى بعد قيامة بمجزرة دموية بشعة ضد المعتصمين السلميين وهم نيام

دعت منظمة العفو الدولية المجتمع الدولي، إلى أن ينظر في كافة أشكال الضغط السلمي، بما فيها فرض عقوباتٍ ذات أهداف محددة، على رئيس وأعضاء المجلس العسكرى السودانى المسؤولين عن الهجوم العنيف الذي حدث صباح امس الاثنين 3 يونيو 2019، على المعتصمين خلال نومهم.
كما دعت المنظمة إلى الوقف الفوري للهجمات العنيفة التي تشنها "قوات الدعم السريع"، برئاسة المدعو حميدتي، نائب رئيس المجلس العسكرى السودانى المطلوب امام المحكمة الجنائية الدولية، وغيرها من قوات الأمن ضد المتظاهرين، وإلى محاسبة المسؤولين عن الهجمات الوحشية، التي راح ضحيتها 35 قتيلاً على الأقل.
وقالت منظمة العفو الدولية أنه، عند الساعة 4:30 تقريبًا من صباح يوم امس 3 يونيو 2019، هاجمت قوات الجيش التابعة لـ"المجلس العسكري الانتقالي" المحتجين السلميين في ولاية الخرطوم، وأطلقت عليهم الرصاص والغاز المسيل للدموع، وأضرمت النار في الخيام وتعدت بالضرب على المتظاهرين.
وقالت سارة جاكسون نائبة المدير الإقليمي لشرق أفريقيا والقرن الافريقي والبحيرات العظمى في منظمة العفو الدولية: " كان كثيرون ممّن هوجموا هذا الصباح نائمين عندما شرعت قوات "الدعم السريع" وغيرها من أجهزة الأمن السودانية في شن الهجوم العنيف المميت. وبهذا القتل الوحشي، يكون "المجلس الانتقالي العسكري" قد قضى تمامًا على ثقة الشعب السوداني، وسحق آمال الشعب في حقبة جديدة من احترام حقوق الإنسان واحترام الحق في التظاهر دون شعور بخوف."
"وينبغي على مجلس الأمن الدولي أن يضغط على الفور على السلطات العسكرية المؤقتة لإنهاء هذه الهجمات ضد المحتجين السلميين، ويجب عليه أن يأخذ في عين الاعتبار فرض عقوباتٍ ذات أهدافٍ محددة على أعضاء "المجلس الانتقالي العسكري"، وغيرهم من الضالعين في الهجوم."
"لقد كابد الشعب السوداني طيلة عقودٍ تحت نير حكم عمر البشير القمعي، وكان ينبغي للإطاحة به أن تمثلَ فصلاً جديدًا بالنسبة لاحترام حقوق الإنسان. فحمّام الدم امس يظهر أن السلطات الانتقالية أخفقت على نحوٍ تام في طيّ صفحة سجل السودان المفزع في مجال حقوق الإنسان، ويجب على المجتمع الدولي أن يعمد إلى اتخاذ إجراءٍ فوريٍّ لإبداء أنه لا تسامحَ مع ما جرى".
كما تدعو منظمة العفو الدولية "مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي" إلى عقد اجتماع طارئ للتعامل مع هذا الوضع في البلاد، وضمان احترام حقوق الإنسان والحق في الاحتجاج السلمي''.
''لقد بلغ عدد القتلى حاليًّا مايزيد عن 35 شخصًا، وهو يرتفع مع ازدياد عدد الذين يُتوفون متأثرين بإصاباتهم. وقد أفادت "لجنة أطباء السودان المركزية" بأن مئات اخرون يُعالَجون من إصاباتٍ مختلفة. وحصلت منظمة العفو الدولية على تقارير مفادها أن قوات الأمن هاجمت ما لا يقل عن مستشفيَيْن قرب منطقة الاعتصام في الخرطوم- وهما "مستشفى المعلم" و"مستشفى رويال كير "- لملاحقة الجرحى''.
واستعرضت منظمة العفو الدولية تفاصبل مجزرة المجلس العسكرى السوداني قائلا:
''عند نحو الساعة الثالثة صباحًا بالتوقيت المحلي، أصدر "تجمع المهنيين السودانيين"، الذي قاد تنظيم الاحتجاجات منذ ديسمبر/كانون الأول 2018 تحذيرات من هجوم وشيك لقوات الأمن بغية فض الاعتصام خارج مقر قيادة الجيش في الخرطوم، حيث يخيم المحتجون منذ 9 أبريل/نيسان الماضي''.
''وفي الساعة 4:30 صباحًا تقريبًا، توقفت نحو 100 من سيارات الأمن بدون لوحات، محملة بالأسلحة الثقيلة والمئات من الجنود، أمام منطقة الاعتصام. وخلال 30 دقيقةً، هاجمت "قوات الدعم السريع"، وغيرُها من قوات الأمن، المحتجين أثناء نومهم، ومطلقةً الرصاصَ والغاز المسيل للدموع، ومضرمةً النار في الخيم، ومتعدية على المحتجين على نحو وحشي''.
''وفي 30 مايو/أيار، أصدر "المجلس الانتقالي العسكري" بيانًا يدّعي فيه أن "مجموعات متفلّتة" احتمت بميدان الاعتصام، ولذلك تحول بؤرةً ساخنةً للجريمة والتهديد للمحتجين. وفي اليوم ذاته، كتب "المجلس الانتقالي العسكري" إلى البعثات الدبلوماسية يطلب منها الابتعاد عن موقع الاحتجاجات''.
''وفي مقابلة مع قناة "سكاي نيوز عربية"، في 3 يونيو/حزيران، أكّد المتحدث باسم "المجلس الانتقالي العسكري" شمس الدين كباشي أن قوات الأمن هاجمت "بعض المخربين" في منطقة كولومبيا القريبة على طول شارع النيل، غير أنه نفى مهاجمة منطقة الاعتصام''.
''كما هاجم عناصر الأمن المحتجين في بورتسودان والقضارف وسنجة، حسبما أفاد به ناظم سراج، وهو عضوٌ بارز في لجنة مدنية تضطلع بمعالجة الجرحى. كما عمدت قوات الأمن إلى ضرب المحتجين وسرقة هواتفهم وأموالهم، ثم الإفراج عنهم''.

اخص على هؤلاء الأقزام عبيد الطغاة

اخص على هؤلاء الأقزام

يضربون المثل بمجزرة المجلس العسكرى ضد المعتصمين فى السودان لتسويق الديكتاتورية بدعوى انها لا ترتكب مجازر ضد معتصمين لانها تمنع اصلا الاعتصام
بدلا من أن يضربوا المثل بمجزرة المجلس العسكرى ضد المعتصمين فى السودان لتسويق الديمقراطية لانها تمنع اصلا المجازر و تسمح بالتظاهر والاعتصام السلمى
وبئس الأبالسة والشياطين الهاربين من جهنم للرقص على سلالم العبودية والذل والهوان والعار