لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
يوم مظاهرات المعلمين بالسويس فى ثورة 30 يونيو طافت شوارع السويس يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 مظاهرات للمعلمين بالسويس ضد محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, واكد المعلمين بالسويس سحب الثقة من محمد مرسى واكدوا بان خلعة من منصبه بات قاب قوسين او ادنى, واشاروا الى تسبب محمد مرسى بانصياعة لتنفيذ اجندة الاخوان ضد الشعب المصرى فى خراب البلاد وحكم مصر بالقهر والقمع والاستبداد بالسلطة وسلق دستور لايعرف الشعب المصرى عنة شيئا, وهتف المعلمين والمدرسين بالسويس بسقوط نظام حكم المرشد وخلع مرسى,
يوم مظاهرات حركة تمرد بالسويس فى ثورة 30 يونيو جابت مظاهرة حاشدة من حركة تمرد شوارع السويس يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 تؤكد سحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية, وهتف المتظاهرين ضد مرسى وجماعة الاخوان المسلمين ومرشدهم العام بعد ان تسببوا بنظام حكمهم الاستبدادي فى جبال الخراب الذى تعانى منة مصر,
يوم بدء فعاليات ثورة 30 يونيو بالسويس يوم توافد آلاف المتظاهرين على ميدان الاربعين بالسويس استعدادا لبدء فعاليات ثورة مظاهرات 30 يونيو 2013 لاسقاط محمد مرسى وعزله عن منصبه كرئيس للجمهورية, اعتبارا من بعد صلاة عصر الاحد 30 يونيو 2013,
يوم اغتيال النائب العام ليلة الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاثنين 29 يونيو 2015, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة 2013, قامت عصابة الاخوان الإرهابية, بالاشتراك مع عصابة حركة حماس الإرهابية, باغتيال المستشار هشام بركات, النائب العام وقتها, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ سلاما على روحك الطاهرة, سيادة المستشار هشام بركات, النائب العام, بعد أن اغتالته يد جماعة الاخوان الإرهابية, مع أذيالها من البلطجية, وحركة حماس الإرهابية, اليوم الإثنين 29 يونيو 2015, قبل 24 ساعة من حلول الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو 2013 المجيدة, سلاما على جهادك فى صون حق المجتمع, وتقديم المجرمين والارهابيين السفاكين, للقضاء للاقتصاص منهم, سلاما لمبادئك, التي ضحيت بحياتك فى سبيلها, من أجل استئصال جذور المجرمين والخونة والإرهابيين, وتنفيذ أحكام القضاء بالسجن والإعدام للمنحرفين منهم, مع كون عدم تنفيذها, تحت دعاوى امريكا واتباعها فى بعض دول اوربا وعددا من البقاع, لما تصفه بصيانة حقوق الإنسان للمجرمين والخونة والإرهابيين, لمعاودة استخدامهم في تنفيذ أجندتها مع بريطانيا ودول أوروبا المنحرفة التي أسقطها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013, فى انهيار الدولة والمؤسسات, وضياع مصر وهويتها وشعبها وارضها واستحقاقاتها فى ثورة 30 يونيو 2013, وانتشار شريعة الغاب وأعمال البلطجة والإرهاب للمجرمين والارهابيين, وتعالت مطالب الناس, فى السويس واحيائها, و مدنها وشوارعها, وأزقتها وحواريها, وقراها ونجوعها, مع مطالب الناس فى سائر محافظات الجمهورية, بسحق المجرمين والخونة والارهابيين بيد من فولاذ, وسرعة تنفيذ احكام الاعدام العادلة الصادرة ضد كبار المجرمين والارهابيين, وعلى رأسهم مرسى وقيادات عصابتة الإرهابية, فور حسمها نهائيا, لإقرار الحق والعدل, وصون حق المجتمع, واستئصال جماعات الحشاشين الإرهابية الحديثة, مثلما ثم استئصال جماعات الحشاشين الارهابية القديمة, من اجل صيانة مصر وشعبها, وأمتها العربية وشعوبها. ]''.
يوم رسالة التحية الى الشعب المصرى ليلة ثورة 30 يونيو فى مثل هذا اليوم قبل 6 سنوات, الموافق يوم السبت 29 يونيو 2013, ليلة ثورة 30 يونيو, وجهت رسالة تحية الى الشعب البطل قبل سويعات من انفجار ثورة 30, وجاءت الرسالة على الوجة التالى: ''[ مثل مساء اليوم السبت 29 يونيو 2013, فى مدينة السويس الباسلة, ليلة ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية, وعزلة واسقاطه وعشيرتة الاخوانية, اسمى المعانى الوطنية, والوفاء لمصر العظيمة وشعبها, كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق, من أجل تخليص مصر, من نير الحكام الطغاة, الذين أزاغ بريق السلطة أبصارهم, واستبدوا بالسلطة بالباطل, بعد أن خانوا الأمانة والعهد للشعب, وتعاموا عن حقيقة ناصعة, بان الشعب الذي أسقط الاستبداد فى ثورة 25 يناير 2011, لن يرضى بقبول استبدادا أشد جورا وقمعا وجهلا وعمى, عن الاستبداد المخلوع, سواء كان استبداد ديني أو استبداد عسكري أو استبداد طاغوتي والا ما كانت قد قامت ثورة 25 يناير2011 اصلا طالما أنه في النهاية سيعود الاستبداد مع حرامى سلطة جديد لا يعرف دين أو ملة أو وطن بل يعرف فقط اطماعة الشهوانية الحيوانية النجسة المستمدة من روحه النجسة, سلاما عليك يا شعب السويس البطل, سلام عليكم يا ثوار السويس الابرار, شبابا ورجالا, سيدات وفتيات, سلام عليكم وانتم دائما فى طليعة الشعب المصرى للدفاع عن الوطن فى المحن والكروب, لأن هذا هو قدركم النبيل المسطور فى لوح القدر, سلام عليكم على بطولاتكم الوطنية الخالدة خلال الحروب المختلفة, و العصور والأجيال, سلام عليكم وأنتم الذين منعتم السفاح الاسرائيلى شارون من اقتحام مدينة السويس الباسلة فى حرب أكتوبر المجيدة, وأحبطت محاولة تحويل نصر مصر الى هزيمة, سلام عليكم وانتم كنتم اصحاب شرارة الثورة المصرية الاولى عام 2011, سلام عليكم خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013, لتصحيح مسار الثورة المصرية الأولى فى 25 يناير 2011, والتي سرقها اشر خلق الله من تجار الدين, سلام عليكم وانتم تواصلون جهادكم من اجل مصر وشعب مصر, هذة تحياتى اليكم ليلة ثورة 30 يونيو2013 المجيدة, لتحرير مصر من الاحتلال الارهابي. ]''.