https://www.cairo24.com/2019/11/17/%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%B1%D8%B2%D9%82%D8%A5%D8%B0%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7/fbclid=IwAR37rnB8rPBmd1X4MFlGXe9qknidIWIyiI_QUT4-Jl1FnSsIb2i6PL1tDI
اذناب الأفاعى
بعد أن ظل ياسر رزق رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم” يطبل سنوات لعسكرة مصر وتوريث الحكم لمبارك وسوزان مبارك وجمال مبارك.. أصبح يطبل الان لعسكرة مصر وتوريث الحكم للسيسي.
ياسر رزق: إذا لم يترشح السيسي في انتخابات 2024 فليس أمامنا سوى المؤسسة العسكرية
قال الكاتب الصحفي ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، بعد أن ظل سنوات يطبل لعسكرة مصر وتوريث الحكم لمبارك ونجله جمال. ''إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، رمز للعسكرية المصرية في القرن 21''.
رغم أن هذا الادعاء. بغض النظر عما فيه من نفخ للسيسى واعتباره نابليون الجديد. ليس حجة لحكم مصر عسكريا كما أن استمرار بقاء السيسي في الحكم بعد انتهاء فترته الرسمية عام 2022 غير شرعى بل ايضا ان بقائه فى الحكم حاليا غير شرعى بعد أن انتهك دستور البلاد أكثر من مرة بقوانينه وتعديلاته المشوبة كلها بالبطلان.
وقال ياسر رزق خلال استضافته ببرنامج “على مسئوليتي” على قناة صدى البلد، ''أنه ليس لدينا نظام سياسي قوي ومستقر، مبينًا أن الأحزاب ضعيفة وليس لها أرضية جماهيرية''.
وحتى إذا كان هذا الادعاء سليم وهو ليس كذلك فليس حجة لعسكرة مصر ونظام الحكم فى مصر ودستور مصر وقوانين مصر وبرلمان مصر ومؤسسات مصر وإلغاء حكم الشعب ومدنية الدولة وسرقة الوطن.
واستكمل: “إذا قرر الرئيس ألا يخوض الانتخابات الرئاسية سيكون لدينا مأزق، فليس هناك سوى مؤسسة واحدة في مصر بإمكانها إفراغ مؤسسة واحدة قادرة على كوادر ناجحة سوى المؤسسة العسكرية”.
وتابع رزق: “لدينا ثقة في هذه المؤسسة ورجالها واعتقاد جازم أنه في حالة الخواء بالحياة السياسي، فالشخص المنتمي للقوات المسلحة بإمكانه أن يحوز ثقة كافة المؤسسات، وهو ما فقده محمد مرسي لذلك سقط رغم أن خلفه تنظيم كبير لديه ميليشا تقمع الآخرين، ولم تستطع مساندته ودعمه”.
وهذا القول يمثل إهانة للشعب المصرى فى تنصيب حكم العسكر عليهم بدعوى ما يفهم منه أنهم مجموعة من الأغبياء لا يستطيعون عن سائر شعوب الكرة الأرضية إدارة دولة بدون نصب ولى امر عليهم من العسكر لمحاولة تبرير عسكرة نظام الحكم فى مصر بالباطل والبهتان.
وقال رزق، ''بان السيسي حينما كان رئيسًا لجهاز المخابرات قال: ياريت تشوفوا شخصية في أوائل الأربعينات يكون اقتصادي أو أستاذ جامعة ويتم دعمه، ملمحًا إلى أن القوات المسلحة تدعم أي شخص مدني وبقوة طالما قادرًا على القيادة''.
رغم أن الشعب المصرى ليس فى حاجة الى شهادة بالاهلية وحسن سير سلوك من نظام حكم العسكر بل فقط على حكم العسكر احترام إرادة الشعب فى اختياراته لحكامة ودستوره وقوانينه ومؤسساته وتكريس اهتماماته على حماية حدود البلاد وليس على إصدار شهادات حسن سير وسلوك على اختيارات الشعب لان العسكر ليس اولياء عن الشعب.
و قال الكاتب الصحفي، ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، ''إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبدو أن يجابه منفردًا الحرب النفسية التي تمارس ضد مصر''.
رغم ان ربط الحاكم باسم مصر واعتبار انتقاد الحاكم انتقاد لمصر زمن ولى ولن يعود.
وقال رزق، ''أن الشائعات تؤثر في قطاعات كبيرة، فنحن لدينا ميل لتصديق الأكاذيب، مهاجمًا دور الأحزاب السياسي والإعلام وأعضاء البرلمان في مواجهة مثل تلك الشائعات''.
وهو قول مغلوط الغرض منه منع انتقاد أنظمة الحكم البالية والشائعات إذا كان هناك جانب منها موجودة فى العالم كله ولم يتخذها العسكر فى تلك الدول حجة للاستيلاء على أنظمة الحكم فى تلك البلاد/
وقال ياسر رزق، ''أن هناك العديد من الملاحظات حول أداء عدد كبير من الوزراء والمحافظين، مبينًا أن هناك من بينهم من هم على مستوى رفيع ويؤدون أداءًا متميزًا، مبينًا أن التغيير سيطال الكثيرين''.
وهذه ايضا ليست حجة لقبول نظام حكم عسكر فاشل استبدادي لحكم البلاد
وقال رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، ''أن التغيير الوزاري قد يشهد 10 حقائب، منتقدًا تصريحات وزير التموين والتجارة الداخلية، مشددًا أن مصر بحاجة إلى وزير سياسي في المقام الأول''.
رغم ان الحقيقة تقول بأن الشعب يرفض استيلاء السيسي على الحكومات وادارة البلاد بحكومات رئاسية معينة بمعرفته للعام السادس على التوالى بدلا من حكومات منتخبة عن الشعب.
وأعرب رزق ''عن أمنيته بتكوين مجموعات وزارية، مثل مجموعة اقتصادية، وأخرى للتنمية البشرية تضم وزارتي التعليم والثقافة والإعلام، كونها تتعلق بالوجدان الإنساني للمواطن المصري، يعملون بخطة واضحة''.
رغم ان كل هذا لن يجدى لأن اصلا الكارثة الموجودة التى يرفضها الشعب تتمثل في سرقة دستور مصر وقوانين مصر وبرلمان مصر ومؤسسات مصر وتوريث الحكم للسيسي وعسكرة البلاد والجمع بين السلطات وانتهاك استقلال المؤسسات ومنع التداول السلمي للسلطة وتقويض الديمقراطية وشرعنة الاستبداد.
وقال ياسر رزق، ''أن هناك بعض الترشيحات للعديد من الشخصيات لتولي مسئوليات وزارية أو على صعيد المحافظين، وهناك من المسئولين الحاليين من يعرفون أنهم راحلون عن مناصبهم''.
وهذا ايضا لا جدوى منه بدليل تشكيل العديد من الحكومات الرئاسية طوال عهد السيسي لان المطلوب اصلا حكومات منتخبة من الشعب وليس حكومات رئاسية يفرضها الحاكم والشعب يريد اعادة الإصلاحات السياسية التي سرقها السيسى بقوانينة وتعديلاته المشوبة كلها بالبطلان وإلغاء كافة القوانين الاستبدادية ومنها قوانين الطوارئ والإرهاب والانترنت ومحاسبة السفاحين الذين تجاوزوا فى حق الشعب بالاستبداد والاعتقال والتعذيب وتلفيق القضايا.
يسقط يسقط حكم العسكر و دستور العسكر وقوانين العسكر وبرلمان العسكر ومؤسسات العسكر وتوريث الحكم للعسكر.
اذناب الأفاعى
بعد أن ظل ياسر رزق رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم” يطبل سنوات لعسكرة مصر وتوريث الحكم لمبارك وسوزان مبارك وجمال مبارك.. أصبح يطبل الان لعسكرة مصر وتوريث الحكم للسيسي.
ياسر رزق: إذا لم يترشح السيسي في انتخابات 2024 فليس أمامنا سوى المؤسسة العسكرية
قال الكاتب الصحفي ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، بعد أن ظل سنوات يطبل لعسكرة مصر وتوريث الحكم لمبارك ونجله جمال. ''إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، رمز للعسكرية المصرية في القرن 21''.
رغم أن هذا الادعاء. بغض النظر عما فيه من نفخ للسيسى واعتباره نابليون الجديد. ليس حجة لحكم مصر عسكريا كما أن استمرار بقاء السيسي في الحكم بعد انتهاء فترته الرسمية عام 2022 غير شرعى بل ايضا ان بقائه فى الحكم حاليا غير شرعى بعد أن انتهك دستور البلاد أكثر من مرة بقوانينه وتعديلاته المشوبة كلها بالبطلان.
وقال ياسر رزق خلال استضافته ببرنامج “على مسئوليتي” على قناة صدى البلد، ''أنه ليس لدينا نظام سياسي قوي ومستقر، مبينًا أن الأحزاب ضعيفة وليس لها أرضية جماهيرية''.
وحتى إذا كان هذا الادعاء سليم وهو ليس كذلك فليس حجة لعسكرة مصر ونظام الحكم فى مصر ودستور مصر وقوانين مصر وبرلمان مصر ومؤسسات مصر وإلغاء حكم الشعب ومدنية الدولة وسرقة الوطن.
واستكمل: “إذا قرر الرئيس ألا يخوض الانتخابات الرئاسية سيكون لدينا مأزق، فليس هناك سوى مؤسسة واحدة في مصر بإمكانها إفراغ مؤسسة واحدة قادرة على كوادر ناجحة سوى المؤسسة العسكرية”.
وتابع رزق: “لدينا ثقة في هذه المؤسسة ورجالها واعتقاد جازم أنه في حالة الخواء بالحياة السياسي، فالشخص المنتمي للقوات المسلحة بإمكانه أن يحوز ثقة كافة المؤسسات، وهو ما فقده محمد مرسي لذلك سقط رغم أن خلفه تنظيم كبير لديه ميليشا تقمع الآخرين، ولم تستطع مساندته ودعمه”.
وهذا القول يمثل إهانة للشعب المصرى فى تنصيب حكم العسكر عليهم بدعوى ما يفهم منه أنهم مجموعة من الأغبياء لا يستطيعون عن سائر شعوب الكرة الأرضية إدارة دولة بدون نصب ولى امر عليهم من العسكر لمحاولة تبرير عسكرة نظام الحكم فى مصر بالباطل والبهتان.
وقال رزق، ''بان السيسي حينما كان رئيسًا لجهاز المخابرات قال: ياريت تشوفوا شخصية في أوائل الأربعينات يكون اقتصادي أو أستاذ جامعة ويتم دعمه، ملمحًا إلى أن القوات المسلحة تدعم أي شخص مدني وبقوة طالما قادرًا على القيادة''.
رغم أن الشعب المصرى ليس فى حاجة الى شهادة بالاهلية وحسن سير سلوك من نظام حكم العسكر بل فقط على حكم العسكر احترام إرادة الشعب فى اختياراته لحكامة ودستوره وقوانينه ومؤسساته وتكريس اهتماماته على حماية حدود البلاد وليس على إصدار شهادات حسن سير وسلوك على اختيارات الشعب لان العسكر ليس اولياء عن الشعب.
و قال الكاتب الصحفي، ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، ''إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يبدو أن يجابه منفردًا الحرب النفسية التي تمارس ضد مصر''.
رغم ان ربط الحاكم باسم مصر واعتبار انتقاد الحاكم انتقاد لمصر زمن ولى ولن يعود.
وقال رزق، ''أن الشائعات تؤثر في قطاعات كبيرة، فنحن لدينا ميل لتصديق الأكاذيب، مهاجمًا دور الأحزاب السياسي والإعلام وأعضاء البرلمان في مواجهة مثل تلك الشائعات''.
وهو قول مغلوط الغرض منه منع انتقاد أنظمة الحكم البالية والشائعات إذا كان هناك جانب منها موجودة فى العالم كله ولم يتخذها العسكر فى تلك الدول حجة للاستيلاء على أنظمة الحكم فى تلك البلاد/
وقال ياسر رزق، ''أن هناك العديد من الملاحظات حول أداء عدد كبير من الوزراء والمحافظين، مبينًا أن هناك من بينهم من هم على مستوى رفيع ويؤدون أداءًا متميزًا، مبينًا أن التغيير سيطال الكثيرين''.
وهذه ايضا ليست حجة لقبول نظام حكم عسكر فاشل استبدادي لحكم البلاد
وقال رئيس مجلس إدارة “أخبار اليوم”، ''أن التغيير الوزاري قد يشهد 10 حقائب، منتقدًا تصريحات وزير التموين والتجارة الداخلية، مشددًا أن مصر بحاجة إلى وزير سياسي في المقام الأول''.
رغم ان الحقيقة تقول بأن الشعب يرفض استيلاء السيسي على الحكومات وادارة البلاد بحكومات رئاسية معينة بمعرفته للعام السادس على التوالى بدلا من حكومات منتخبة عن الشعب.
وأعرب رزق ''عن أمنيته بتكوين مجموعات وزارية، مثل مجموعة اقتصادية، وأخرى للتنمية البشرية تضم وزارتي التعليم والثقافة والإعلام، كونها تتعلق بالوجدان الإنساني للمواطن المصري، يعملون بخطة واضحة''.
رغم ان كل هذا لن يجدى لأن اصلا الكارثة الموجودة التى يرفضها الشعب تتمثل في سرقة دستور مصر وقوانين مصر وبرلمان مصر ومؤسسات مصر وتوريث الحكم للسيسي وعسكرة البلاد والجمع بين السلطات وانتهاك استقلال المؤسسات ومنع التداول السلمي للسلطة وتقويض الديمقراطية وشرعنة الاستبداد.
وقال ياسر رزق، ''أن هناك بعض الترشيحات للعديد من الشخصيات لتولي مسئوليات وزارية أو على صعيد المحافظين، وهناك من المسئولين الحاليين من يعرفون أنهم راحلون عن مناصبهم''.
وهذا ايضا لا جدوى منه بدليل تشكيل العديد من الحكومات الرئاسية طوال عهد السيسي لان المطلوب اصلا حكومات منتخبة من الشعب وليس حكومات رئاسية يفرضها الحاكم والشعب يريد اعادة الإصلاحات السياسية التي سرقها السيسى بقوانينة وتعديلاته المشوبة كلها بالبطلان وإلغاء كافة القوانين الاستبدادية ومنها قوانين الطوارئ والإرهاب والانترنت ومحاسبة السفاحين الذين تجاوزوا فى حق الشعب بالاستبداد والاعتقال والتعذيب وتلفيق القضايا.
يسقط يسقط حكم العسكر و دستور العسكر وقوانين العسكر وبرلمان العسكر ومؤسسات العسكر وتوريث الحكم للعسكر.