الاثنين، 18 نوفمبر 2019

بعد أن زعمت كتيبة التضليل انتهاء ازمة مصر مع سد النهضة وإثيوبيا ... صحيفة لو بوينت الفرنسية: إثيوبيا طلبت رسميا من فرنسا تزويدها بترسانة من الأسلحة الفتاكة والقادرة على حمل رؤوس نووية فى ظل توتر علاقاتها مع مصر

https://eipsseg.org/%d9%84%d9%88%d8%a8%d9%88%d9%8a%d9%86%d8%aa%d8%a5%d8%ab%d9%8a%d9%88%d8%a8%d9%8a%d8%a7%d9%88%d8%aa%d8%b1%d8%b3%d8%a7%d9%86%d8%a9%d9%85%d9%86%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d9%84%d8%ad%d8%a9%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a9/fbclid=IwAR3MJMC1aFyy9Jw8AAKBauuf172YtYmt6kKRKA8t0ts1VqX74a3RJsaUG4Q 
بعد أن زعمت كتيبة التضليل انتهاء ازمة مصر مع سد النهضة وإثيوبيا

صحيفة لو بوينت الفرنسية: إثيوبيا طلبت رسميا من فرنسا تزويدها بترسانة من الأسلحة الفتاكة والقادرة على حمل رؤوس نووية فى ظل توتر علاقاتها مع مصر

تقرير شامل

نشرت صحيفة “لو بوينت” الفرنسية بتاريخ 17 نوفمبر 2019 تقريراً كتبه لافريلوكس أريان بعنوان: “هل تسلح فرنسا الفائز بجائزة نوبل للسلام، آبي أحمد؟”، عن طلبات إثيوبية لشراء أسلحة من فرنسا تشمل صواريخ بعيدة المدى تحمل رؤوس نووية، وجاء فيه:

حصلت “لو بوينت” على قائمة الشراء (الطويلة) لترسانة من الأسلحة الفرنسية والتي قام بإرسالها إلى قصر الإليزيه رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، والتي شملت: طائرات رافال ومروحيات وصواريخ يمكنها حمل رؤوس نووية.

فقبل شهرين من منحه جائزة نوبل للسلام، قام رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، بإرسال خطاب إلى “فخامة الرئيس” الفرنسي إيمانويل ماكرون، وتحديداً في الثاني والعشرين من يوليو 2019 . طلب أبي أحمد من فرنسا المساعدة في “تعزيز القوة الجوية الإثيوبية” من خلال توفير ترسانة متطورة وذلك في قائمة مفصّلة تم تدوينها في ثلاث صفحات. وتشمل هذه القائمة: 12 طائرة مقاتلة (بما في ذلك رافال وميراج 2000) و 18 طائرة هليكوبتر وطائرتين للنقل العسكري المصنعة من قبل إيرباص و 10 طائرات داسو وأنظمة تشويش إلكترونية، والأكثر إثارة للدهشة، ثلاثين صاروخاً من طراز إم 51 يبلغ مداها أكثر من 6000 كيلومتر … والتي يمكنها حمل رؤوس النووية! لكن هذا الطلب الأخير شديد البذخ يُعتبرغير قانوني باعتبار أن كلاُ من فرنسا وإثيوبيا قد وقعتا على معاهدة حظر الانتشار النووي.

أما بالنسبة لباقي القائمة، فقد اعتمدت فرنسا بالتأكيد سياسة شراكة دفاعية جديدة في مارس 2019، لكن لم يتوقع أحد أن تصل هذه الشهية العسكرية إلى هذا الحد وأن يتم تطبيقها بشكل رسمي وبهذه السرعة من خلال توقيع عقود تسليح مع أفقر الدول على هذا الكوكب (إثيوبيا ومن قبلها مصر). وإذا أشرنا إلى أسعار مبيعات العقود السابقة المماثلة، فقد تتجاوز الفاتورة 4 مليارات يورو لإثيوبيا ومصر.

فقد اشترت مصر من قبل 24 طائرة رافال بلغ سعر الطائرة الواحدة حوالي 90 مليون يورو. ووفقاً لصحيفة “ذا تريبيون”، طلبت أوكرانيا طائرات هليكوبتر اتش 225 من طراز سوبر بوما يبلغ سعر الطائرة الواحدة حوالي 15 مليون يورو، و 5 ملايين للـ اتش 125 ام و 11 مليون للـ اتش 145 ام؛ واشترت الهند طائرات ايرباص سي 295 يبلغ سعر الطائرة حوالي 28 مليون يورو. بينما لم يتم تصدير طائرات بدون طيار من طراز داسو نيورون بعد، لكن تكلفتها تبلغ  406 مليون يورو.

وقد كان هدف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من وراء زيارته إلى أديس أبابا في الربيع الماضي هو تطوير التجارة التي تسيطر عليها الصين اليوم وتطوير القوات البحرية لأثيوبيا (التي اختفت بعد انفصال إريتريا واستقلالها)، حسب تقرير كتبه  باتريك فوريستير، الصحفي في “بوينت”. وفي ذلك قال آبي أحمد: “هذا التعاون مع فرنسا ليس تعاوناً قصير الأجل، إنه تعاون استراتيجي ممتد منذ القدم؛ بل إن هذا التعاون قد يتجاوز تطوير القوات البحرية الإثيوبية”. مما يعني أن التعاون في المجال العسكري بين البلدين “سيتجاوز” في ذلك كل شيء. وبينما يحلم آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي، العسكري السابق، بالحصول على نفس الصواريخ التي تحملها الغواصات النووية الفرنسية، فإن بلاده لا يُمكنها الوصول إلى البحر الأحمر منذ عام 1993. وكما تشير قائمة شراء الأسلحة الفرنسية التي تقدم بها، فإن أولويته الآن هي أن يستعيد قوة سلاحه الجوي المتهالك الذي يبلغ عمره 90 سنة والعمل على تحديثه أولاً.

زعيم شرق إفريقيا …
وعلى الصعيد الدولي، فإن قيادة “آبي أحمد” للبلاد تثير الإعجاب. فبعد مرور عام على اتفاق السلام مع إريتريا التي امتد العداء معها 60 على مدى عاماً، برز رئيس الوزراء الإثيوبي كوسيط في الأزمة الدائرة في السودان لتسهيل الانتقال الديمقراطي في البلاد. ولكن على مستوى المنطقة، لا يتعاطف الجميع مع هذه النهضة الإثيوبية الجيوسياسية.

فمصر، على وجه الخصوص، تشعر بالقلق إزاء العناد الإثيوبي المتمثل في رغبتها في ملء سد المستقبل بالنسبة لها “سد النهضة” في أقرب وقت ممكن، دون القلق بشأن العواقب الوخيمة التي ستؤثر سلباً على تدفق المياه في نهر النيل والتي تسهم في ري 90 % من الحقول المصرية. وفي خضم أزمة دبلوماسية بين أديس أبابا والقاهرة، أعلن رئيس وزراء إثيوبيا في أكتوبر الماضي: “إذا أردنا خوض الحرب، فيمكننا حشد ملايين الأشخاص للدفاع عن السد”. ولكن وتيرة التوترات بين البلدين انخفضت مرة أخرى منذ تدخل الوساطة الأمريكية في أوائل نوفمبر، ولكن النزاع بينهما أبعد ما يكون عن الحل.

ومن الناحية الرسمية، ترفض فرنسا الانخراط في هذه القضية الشائكة، خاصةً أنها أقامت شراكة استراتيجية مع مصر السيسي، حيث يُعتبر نظام السيسي مشترٍ رئيسي للأسلحة الفرنسية منذ عام 2014. لكن عندما تحمل رافال العلم الإثيوبي بعد صفقة الأسلحة الفرنسية لأثيوبيا فإن ذلك سيؤثر بالتأكيد على العلاقة الفرنسية المصرية في هذا الشأن. وقال توفيق أكليمندوس، الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة: “سيأخذ المصريون الأمر على محمل الجد، لأننا أكثر من منافسين مع الإثيوبيين، الذين بذلوا قصارى جهدهم لعرقلة الطريق الدبلوماسي، فيما يخص مفاوضات سد النهضة”.

ويقول سابين بلانيل الباحث في معهد البحوث من أجل التنمية (آي آر دي) فإن إثيوبيا من خلال سعيها إلى تحديث سلاح طيرانها، “تريد أن تؤكد من جديد مكانتها كقوة إقليمية، في مواجهة جيرانها غير الموثوقين بالنسبة لها إلى حد ما، مثل كينيا ومصر والصومال”. . ووفقًا للخبير الإثيوبي، فإن هذه الطموحات العسكرية لا تتناقض مع صورتها كضامن للاستقرار في المنطقة، حيث “تعمل إثيوبيا من خلال تجهيز نفسها بشراء ترسانة عسكرية ضخمة على تعزيز مصداقيتها في المنطقة كضامن محلي للسلام ووقوفها ضد الحركات الجهادية الموجودة في القرن الأفريقي.

على شفا الانهيار الداخلي…
ويشارك الجنود الإثيوبيون بالفعل في العديد من بعثات حفظ السلام في الصومال والسودان وجنوب السودان. وتعتزم إثيوبيا “تكييف جيشها مع العمليات المستقبلية كقوة ردع إقليمية من أجل المشاركة في التدخلات المشتركة في إطار الأمم المتحدة” في المناطق التي تميل فيها المنظمات الدولية بشكل متزايد إلى تفويض تدخلاتها لجهات الفاعلة المحلية، كما يقول محلل إقليمي لا يرغب في الكشف عن هويته، والذي يؤكد أيضاً أن إثيوبيا قد تحولت أيضاً إلى الولايات المتحدة وروسيا وإيطاليا لتعزيز ترسانتها من الأسلحة.

ويتناقض دور الدرَك الإقليمي هذا مع عجزالحكومة في إثيوبيا عن إدارة توتراتها الداخلية. ففي نوفمبر الماضي، قُتل 86 شخصاً في مظاهرات ضد الحكومة اندلعت بناءً على دعوة من خصم سياسي لآبي أحمد. وفي حين يبدو أن إثيوبيا على شفا الانهيار الداخلي، فإن سابين بلانيل يقول أن “إعادة الهيكلة الشاملة للقطاع العسكري (على افتراض أن القوة البشرية في القوات الإثيوبية ستواكب تطور الأسلحة، وأن يتم تمويل ذلك من حساب ميزانيات أخرى) لا شك في أنها ستفضي إلى الوصول إلى حل سلطوي وعنيف للأزمة الحالية. ويُحذر سابين بلانيل من أن أي تقوية لهذا القطاع في ظل هذه الأزمة يجب أن يتم تحت مراقبة شديدة.

في مسألة الديون، هل لدى إثيوبيا وسائل للسداد؟
وإلى جانب الاعتبارات السياسية، فهل تستطيع إثيوبيا سداد ثمن هذه الصفقات من الأسلحة للدولة الفرنسية؟ ففي الرسالة التي أرسلها آبي أحمد إلى إيمانويل ماكرون، يعترف رئيس الوزراء نفسه بأن بلاده تعاني من “نقص صارخ في العملة الأجنبية” وأنه يسعى للحصول على قرض سيتم “تسليمه في خلال فترة زمنية قصيرة”. وأكدت إدارة الاتصالات في قصر الإليزيه لصحيفة “لو بوينت” أن “الاتفاقية الموقعة في مارس الماضي تفتح الطريق للتعاون على جميع الأصعدة في مجال القوات البحرية والجوية”، لكن فرنسا “لم تصل إلى هذا المستوى من المناقشات”.

وحسب بيانات البنك الدولي، فإن الدين العام يبلغ 61 % من إجمالي الناتج المحلي في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 110 ملايين نسمة الذي تتصاعد فيها بالفعل تراكمات القروض الأجنبية. فما بين عامي 2006 و 2015، قدمت الصين لإثيوبيا حوالي 13 مليار دولار على شكل قروض مقابل تراخيص لمشاريع استثمارية فيها. وفي يونيو 2018  تلقى البنك المركزي الإثيوبي مليار دولار من دولة الإمارات العربية المتحدة، التي يُزعم أنها لعبت دوراً في التقارب بين إثيوبيا وإريتريا، لقربهما الشديد من الحرب الدائرة في اليمن. كما ستقوم الإمارات أيضاً بضخ 2 مليار دولار على شكل استثمارات في إثيوبيا، والتي يعتبرها ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، محوراً لسياسة التوسع والنفوذ الإماراتي في إفريقيا.

بعد ان هلل الطبالين واشاعوا التوصل لاتفاق نهائى مع إثيوبيا حول سد النهضة مجلة فرنسية تؤكد: إثيوبيا طلبت من باريس تزويدها بمقاتلات رافال وصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية فى ظل الأوضاع المتوترة لها مع مصر

https://arabic.rt.com/middle_east/1061046%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%A8%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9%D8%AD%D9%85%D9%%D8%B1%D8%A4%D9%88%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/fbclid=IwAR3ydX9AkETsqBCf73K8L2E45zdhzyiDXkefpD19JnFoh_5ZGebLQwAbLvc 
 بعد ان هلل الطبالين واشاعوا التوصل لاتفاق نهائى مع إثيوبيا حول سد النهضة

مجلة فرنسية تؤكد: إثيوبيا طلبت من باريس تزويدها بمقاتلات رافال وصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية فى ظل الأوضاع المتوترة لها مع مصر

كشفت صحيفة "لوبوان" الفرنسية عن وثيقة تتضمن قائمة الطلبات (الطويلة) لرئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، التي أرسلها إلى قصر الإليزيه وتضم مقاتلات رافال ومروحيات وصواريخ نووية.

وقالت الصحيفة إنه قبل شهرين من منح رئيس الوزراء الإثيوبي جائزة نوبل للسلام، قام بإرسال رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 22 يوليو 2019، طلب فيها من فرنسا المساعدة في تعزيز القوة الجوية الإثيوبية من خلال توفير ترسانة أسلحة متطورة مفصلة في ثلاث صفحات.

وتشمل هذه القائمة 12 طائرة مقاتلة (بما في ذلك رافال وميراج 2000) و18 طائرة هليكوبتر، وطائرتين للنقل العسكري مصنعة من قبل إيرباص، و10 درونات داسو، وأنظمة تشويش إلكترونية، والمدهش أكثر هو حوالي ثلاثين صاروخا من طراز M51 الذي يبلغ مداه أكثر من 6000 كيلومتر والقادر على حمل رؤوس نووية.

وأشارت المجلة إلى أن طلب آبي أحمد المتعلق بالرؤوس النووية غير قانوني، خاصة وأن فرنسا وإثيوبيا وقعتا على معاهدة عدم الانتشار النووي.

وتسعى إثيوبيا لزيادة قدرة جيشها، حيث لمح رئيس الوزراء الإثيوبي من قبل بأنه: "إذا كانت هناك حاجة للحرب مع مصر بسبب سد النهضة فنحن مستعدون لحشد ملايين الأشخاص، ولكن المفاوضات هي التي يمكن أن تحل الجمود الحالي".

وتقوم أديس أبابا منذ عام 2012 بتنفيذ مشروع واسع النطاق يطلق عليه اسم "سد النهضة الكبير" على نهر النيل الأزرق، الذي سيؤدي تشييده وفقا للخبراء إلى نقص المياه في السودان ومصر اللتين يقطعهما مجرى النهر.

المصدر: lepoint

بعد أن شارك السيسي فى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 فى إحباط ادانة مجازر الصين ضد المسلمين .. صحيفة نيويورك تايمز تكشف حجم قمع الصين لمسلمي الإيغور "بلا أدنى شفقة"

https://www.dw.com/ar/%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%A3%D8%AF%D9%86%D9%89%D8%B4%D9%81%D9%82%D8%A9%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81%D8%AD%D8%AC%D9%85%D9%82%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%BA%D9%88%D8%B1/a51295944fbclid=IwAR0T8u5Fr4tX08ZDtaUAr1nXlljdtEXwqN2TjfkCPb5XknCzl7FCxxMOWY 
 بعد أن شارك السيسي فى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 فى إحباط ادانة مجازر الصين ضد المسلمين

صحيفة نيويورك تايمز تكشف حجم قمع الصين لمسلمي الإيغور "بلا أدنى شفقة"..

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن وثائق حكومية صينية مسربة تكشف تفاصيل قمع بكين مليون مسلم من الإيغور ومسلمين آخرين في منطقة شينغيانغ بغرب البلاد في عهد الرئيس شي جين بينغ.

ويقول خبراء الأمم المتحدة وناشطون إن ما لا يقل عن مليون من المسلمين الإيغور وأفراد أقليات أخرى أغلبها مسلمة محتجزون في معسكرات في شينغيانغ في إطار حملة لاقت إدانة من الولايات المتحدة ودول أخرى.

وذكرت الصحيفة السبت الماضي أن "عضوا في المؤسسة السياسية الصينية" سرّب هذه الوثائق التي تظهر أن شي جين بينغ ألقى سلسلة من الخطب الداخلية على المسؤولين خلال وبعد زيارة قام بها في 2014 شينغيانغ عقب قيام مسلحين من الويغور بقتل 31 شخصا طعنا في محطة للقطارات. وقال التقرير إن شي دعا إلى نضال" شامل" ضد الإرهاب والتسلل والانفصالية و"دون أدنى شفقة".

وتظهر الوثائق أن‭‭‭‭ ‬‬‬‬مخاوف القيادة الصينية زادت بسبب هجمات إرهابية وقعت في دول أخرى وسحب الولايات المتحدة قواتها من أفغانستان. وقالت الصحيفة إنه لم يتضح كيف جرى تجميع واختيار الوثائق التي بلغت في مجملها 403 صفحات.

الصين: دول أخرى ستقتبس تجربتنا

وتنفي بكين إساءة معاملة الإيغور أو غيرهم في شينغيانغ وتقول إنها توفر تدريبا مهنيا للمساعدة في القضاء على التطرف الإسلامي والانفصالية وتعليم مهارات جديدة. ولم تنف وزارة الخارجية الصينية صحة المستندات لكنها وصفت تقرير صحيفة نيويورك تايمز بأنه "ترقيع أحمق لتفسيرات انتقائية" بعيدة تماما عن الحقائق.

وقال قنغ شوانغ المتحدث باسم الخارجية "الرأي العام في شينغيانغ يؤيد الإجراءات الصينية قلبا وقالبا للحفاظ على الاستقرار. الصين لن تبدي أي رحمة تجاه الإرهابيين ولن تدخر جهدا لحماية أرواح الناس وسلامتهم". وأضاف "دول أخرى ستقتبس هذه التجربة".

وقالت صحيفة جلوبال تايمز الحكومية في مقال افتتاحي اليوم الاثنين (18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019) إن هذا التقرير "يفتقد إلى الأخلاق" واتهم البعض في الغرب "بالحرص على أن يعم العنف والفوضى الشديدة شينغيانغ". وقالت إن الصين اتخذت "إجراءات حاسمة" في المنطقة لضمان عدم تحولها إلى "جمهورية شيشان أخرى".

ص.ش/ح.ز (رويترز)

هل ينكمش السيسى ويتراجع على حساب امن مصر القومى .. مسؤول أميركي: شراء مصر للمقاتلات الروسية سيعرضها لعقوبات

https://www.alhurra.com/a/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%84%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9%D8%B3%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA/521752.html  
هل ينكمش السيسى ويتراجع على حساب امن مصر القومى مسؤول أميركي: شراء مصر للمقاتلات الروسية سيعرضها لعقوبات قال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية الاثنين، إن شراء مصر للمقاتلات الروسية سيعرضها لخطر العقوبات الأميركية، ويهدد حصولها على المعدات الأميركية مستقبلا. وأضاف مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية العسكرية رينيه كلارك كوبر في معرض دبي الجوي، أن مصر تعي هذه المخاطر، وفقا لما نقلته رويترز. وكانت الولايات المتحدة قد حذرت مصر من احتمال فرض عقوبات عليها في حال قررت الأخيرة المضي قدما في صفقة شراء طائرات حربية روسية، وفقا لما أفادت به صحيفة "وول ستريت جورنال". وأوضحت الصحيفة أن التحذير الأميركي جاء في رسالة، الأربعاء، من وزير الخارجية مايك بومبيو ووزير الدفاع مارك إسبر، حثا فيها وزير الدفاع المصري على إلغاء صفقة لشراء مقاتلات سو-35 الروسية. وأشارت الرسالة، بحسب الصحيفة، إلى أن مصر تخاطر بالتعرض لعقوبات بموجب قانون أميركي يمنع شراء المعدات العسكرية الروسية. كما حذرت الرسالة المسؤولين المصريين من أن صفقات الأسلحة الكبرى مع روسيا ستعقد حصول مصر على المساعدات الأمنية من واشنطن أو حتى توقيع صفقات سلاح معها. وكانت مصر، في إطار سعيها لتعزيز تحالفها العسكري مع روسيا، وقعت على اتفاق بقيمة ملياري دولار للحصول على أكثر من 20 من مقاتلات سو 35.

قام مندوب السيسى فى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 بالتصويت ضمن 54 دولة لصالح الصين ضد 23 دولة وإحباط إدانة الصين في الحرب الدموية التي تخوضها ضد أقلية الأويغور الصينية المسلمة من قتل واختطاف واخصاء وتعذيب واعتقال وتدمير مقابر واختطاف أطفال ودفعهم لاعتناق الشيوعية

قام مندوب السيسى فى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 بالتصويت ضمن 54 دولة لصالح الصين ضد 23 دولة وإحباط إدانة الصين في الحرب الدموية التي تخوضها ضد أقلية الأويغور الصينية المسلمة من قتل واختطاف واخصاء وتعذيب واعتقال وتدمير مقابر واختطاف أطفال ودفعهم لاعتناق الشيوعية

صحيفة نيويورك تايمز الامريكية تنشر 403 وثيقة رسمية صينية مسربة تكشف اسرار أكبر حملة اعتقالات وتطهير عرقي تستهدف المسلمين في الصين

عاجل | إنذار للسيسى على يد محضر امريكى ... مسؤول في الخارجية الأميركية: مصر على دراية بمخاطر شراء مقاتلات روسية

https://www.facebook.com/bitawqitMasr/photos/a.134382250262590/971307799903360/?type=3&theater  


عاجل | إنذار للسيسى على يد محضر امريكى

مسؤول في الخارجية الأميركية: مصر على دراية بمخاطر شراء مقاتلات روسية

هل ينكمش السيسي و يتراجع عن الصفقة خوفا وجبنا من فقدان عرشه الذي ربطه بترامب بدل الشعب المصرى على حساب مصر وأمنها القومى

تقرير: الهجمات القاتلة على متظاهري السودان قد ترقى لجرائم ضد الإنسانية

https://www.alhurra.com/a/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A9%D8%B9%D9%84%D9%89%D9%85%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%AF%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%89%D9%84%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%B6%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-/521744.html   

تقرير: الهجمات القاتلة على متظاهري السودان قد ترقى لجرائم ضد الإنسانية قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن "الهجمات القاتلة على المتظاهرين" في السودان في يونيو الماضي كانت "مبرمجة"، واصفة بأنها "قد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية"، وذلك في تقرير أصدرته الأحد من 59 صفحة. ويوثق تقرير "كانوا يصرخون اقتلوهم" هجمات قوات الأمن السودانية على المتظاهرين لفض الاعتصام أمام مقر القيادة العامة للقوات المسلحة في 3 يونيو الماضي، وفي الأيام التالية في أحياء أخرى من العاصمة الخرطوم، وفي بحري وأم درمان المجاورتين. وطالبت المنظمة السلطات الانتقالية السودانية الالتزام بمحاسبة حقيقية عن أعمال العنف غير القانونية المرتكبة ضد المتظاهرين منذ ديسمبر، والتي قتل فيها المئات. وقالت هيومن رايتس ووتش إنها التقت بأكثر من 60 شخصا بمن فيهم ضحايا مجموعة من الجرائم، ومن ضمنها العنف الجنسي، وشهود على الانتهاكات، كما حللت صورا، ومقاطع فيديو، ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. ففي اليوم الأخير من شهر رمضان الماضي، قام عدد كبير من المسلحين يرتدون بزات عسكرية، عند الفجر بتفريق وحشي لاعتصام تقيمه حركة الاحتجاج منذ السادس من أبريل، وفق المنظمة. وأظهرت مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي متظاهرين يحاولون الفرار، بعضهم يحمل مصابين بأذرعهم أو على أسرة متنقلة. وقالت هيومن رايتس ووتش إن "قوات الدعم السريع" قادت تفريق الاعتصام وفتحت النار على متظاهرين عزل، فقتلت الكثير منهم فورا، وضربت المتظاهرين، وأذلت الكثيرين، وقصت شعرهم، وأجبرتهم على الزحف في مياه الصرف الصحي، وتبولت عليهم، وأهانتهم، كما أحرقت القوات ونهبت الخيام وغيرها من الممتلكات في المنطقة". وأضافت أنها وثقت هجمات وحشية على المدنيين ارتكبتها قوات الدعم السريع في دارفور، وجنوب كردفان، والنيل الأزرق منذ 2013. وتقدر أعداد قتلى فض الاعتصام في 3 يونيو الماضي بـ120 شخصا، وأصيب المئات وفقد العشرات. وقال شهود إنهم رأوا قوات الأمن وهي تلقي جثثا في النيل، "انتشلت جثتان على الأقل من النهر كانتا مربوطتين بالطوب وتحملان إصابات بأعيرة نارية في الرأس والجذع". وكان المجلس العسكري الانتقالي يدير السلطة في البلاد حينذاك بقيادة عبد الفتاح البرهان ونائبه قائد قوات الدعم السريع، محمد "حميدتي" حمدان دقلو، وهما عضوين في "المجلس السيادي" للحكومة الانتقالية الحالية، الذي أدى اليمين الدستورية في أغسطس بعد اتفاق تقاسم السلطة بين العسكر وجماعات المدنيين. وأشارت هيومن رايتس ووتش إلى أنه لم يحاسب أي شخص على مسؤوليته عن الانتهاكات منذ اندلاع الاحتجاجات ضد نظام حكم الرئيس المعزول عمر البشير في ديسمبر من العام الماضي وحتى الإطاحة في 11 أبريل الماضي رغم أنه قتل خلال تلك الفترة أيضا أكثر من مئة شخص. وأكدت ضرورة أن تعيد الحكومة الانتقالية النظر في لجنة التحقيق أو استبدالها بلجنة ذات تفويض واحد للتحقيق وجمع الأدلة عن جميع الجرائم منذ ديسمبر، ولديها سلطة إحالة القضايا إلى المحاكمة، بالاستناد إلى المعايير الدولية. وأضافت "ينبغي ألا يتردد التحقيق في تحديد كل من يخلص إلى أنهم مسؤولون، بمن فيهم الذين في أعلى المستويات الحكومية مثل حميدتي والقادة العسكريين الآخرين الذين هم أعضاء في المجلس السيادي، واتخاذ خطوات لتقديم أي شخص يتم تحديده إلى العدالة". وطالبت المنظمة تسليم عمر البشير وأربعة رجال آخرين صدرت في حقهم أوامر اعتقال من "المحكمة الجنائية الدولية" بتهمة ارتكاب جرائم ضد المدنيين في دارفور. والبشير ملاحق بموجب مذكرة توقيف دولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع في إقليم دارفور في 2003، لكنه يحاكم في قضية "فساد مالي" في الخرطوم بعد عزله من حكم البلاد. وحددت محكمة في الخرطوم يوم 14 ديسمبر المقبل موعدا للنطق بالحكم في القضية التي يحاكم فيها البشير. وقالت المديرة المساعدة في قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، جيهان هنري: "على الحكومة السودانية الجديدة إظهار أنها جادة في محاسبة المسؤولين عن الهجمات المميتة على المتظاهرين بعد عقود من القمع العنيف والفظائع المرتكبة ضد المدنيين. عليها أن تبدأ بإحقاق العدالة في الهجمات الوحشية على المتظاهرين منذ ديسمبر الماضي، وضمان أن تكون جميع التحقيقات مستقلة، وشفافة، ومتوافقة مع المعايير الدولية".