لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 4 يناير 2020
الجمعة، 3 يناير 2020
افراح شعبية فجر اليوم الجمعة 3 يناير 2020 في العراق بعد انتشار خبر مقتل قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي ومسؤولون آخرون في قصف طائرات مجهولة يعتقد انها امريكية قرب مطار بغداد
لحظة استهداف وقتل قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي في قصف طائرات مجهولة يعتقد انها امريكية قرب مطار بغداد
لحظة احتراق جثث قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي
.
المصدر . قناة الحرة الامريكية
مقتل قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي في قصف طائرات قرب مطار بغداد
https://www.alhurra.com/a/%D8%AA%D8%A3%D9%83%D9%8A%D8%AF%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%85%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3%D8%A8%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A8%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF/527676.html
مقتل قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي في قصف طائرات قرب مطار بغداد
أكدت قناة العراقية مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، القائم بتسويق الإرهاب الإيراني فى الشرق الأوسط، قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، القائم بتسويق الارهاب الايراني في العراق، أبو مهدي المهندس، فى قصف لطائرات مجهولة استهدف موكبا كان يقلهم قرب مطار بغداد الدولي مساء أمس الخميس.
وقالت صفحة موالية للحشد على فيسبوك إن "القصف المجهول.. استهدف سيارتين على طريق مطار بغداد الدولي"، مشيرة إلى مقتل محمد رضا الجابري، وهو من ما يطلق عليه "دائرة تشريفات الحشد الشعبي".
وأضافت الصفحة، التي تدعى "الخوة النظيفة"، أن"الجابري كان ضمن وفد استقبال شخصيات كبيرة من إيران ولبنان، وأثناء خروجهم من المطار حصل الاستهداف".
أما الباحث السياسي العراقي، هاشم الهاشمي، فقد كتب على صفحته في تويتر إن "مصادر مقربة من الحشد الشعبي تؤكد أن طائرة أميركية استهدفت القيادي في الحشد الشعبي محمد رضا الجابري واثنين من مرافقيه..".
وأضاف أن المستهدفين هم "من دائرة تشريفات الحشد الشعبي محمد رضا (الجابري) وحسن مقاومة ومحمد الشيباني و3 ضيوف من الجنسية الإيرانية".
يأتي ذلك بعد يومين على اعتداء ميليشيات الحشد الشعبي على السفارة الأميركية في بغداد عقب ضربات جوية أميركية لقواعد تابعة لميليشيات كتائب حزب الله العراق، التي كانت قد استهدفت معسكرا للجيش العراقي يضم جنودا أميركيين.
مقتل قائد فيلق القدس الإيراني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي في قصف طائرات قرب مطار بغداد
أكدت قناة العراقية مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، القائم بتسويق الإرهاب الإيراني فى الشرق الأوسط، قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، القائم بتسويق الارهاب الايراني في العراق، أبو مهدي المهندس، فى قصف لطائرات مجهولة استهدف موكبا كان يقلهم قرب مطار بغداد الدولي مساء أمس الخميس.
وقالت صفحة موالية للحشد على فيسبوك إن "القصف المجهول.. استهدف سيارتين على طريق مطار بغداد الدولي"، مشيرة إلى مقتل محمد رضا الجابري، وهو من ما يطلق عليه "دائرة تشريفات الحشد الشعبي".
وأضافت الصفحة، التي تدعى "الخوة النظيفة"، أن"الجابري كان ضمن وفد استقبال شخصيات كبيرة من إيران ولبنان، وأثناء خروجهم من المطار حصل الاستهداف".
أما الباحث السياسي العراقي، هاشم الهاشمي، فقد كتب على صفحته في تويتر إن "مصادر مقربة من الحشد الشعبي تؤكد أن طائرة أميركية استهدفت القيادي في الحشد الشعبي محمد رضا الجابري واثنين من مرافقيه..".
وأضاف أن المستهدفين هم "من دائرة تشريفات الحشد الشعبي محمد رضا (الجابري) وحسن مقاومة ومحمد الشيباني و3 ضيوف من الجنسية الإيرانية".
يأتي ذلك بعد يومين على اعتداء ميليشيات الحشد الشعبي على السفارة الأميركية في بغداد عقب ضربات جوية أميركية لقواعد تابعة لميليشيات كتائب حزب الله العراق، التي كانت قد استهدفت معسكرا للجيش العراقي يضم جنودا أميركيين.
الخميس، 2 يناير 2020
غواصات وطائرات أف-16 في مقدمة القوات المرسلة من تركيا إلى ليبيا
https://www.alhurra.com/a/%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%88%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A3%D9%8116%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D9%82%D8%AF%D8%AA%D8%B5%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7/527602.html
بعد موافقة البرلمان التركي على ارسال قوات الى ليبيا ضد جيش حفتر
غواصات وطائرات أف-16 في مقدمة القوات المرسلة من تركيا إلى ليبيا
بعد ثلاثة أشهر فقط على هجوم ثالث داخل الحدود السورية، يستعد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لتدخل عسكري خارجي جديد عبر إرسال جنود إلى ليبيا، وهي خطوة صادق عليها البرلمان، الخميس، وسط أنباء عن تفاصيل الدعم التركي وأنواع الأسلحة المرتقب أن تتسلمها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا.
وكما كان متوقعا، أقر البرلمان التركي بأغلبية مذكرة تقدم بها إردوغان الاثنين، تندرج في سياق اتفاق التعاون العسكري والأمني الذي يسمح للطرفين بأن يتبادلا إرسال عسكريين أو عناصر من الشرطة من أجل مهمات تدريب وتأهيل.
ونسب موقع المونيتور لمصادر عسكرية تركية قبل إقرار البرلمان إرسال قوات، قولها إن "الاستجابة لطلب حكومة الوفاق يتطلب نشر عناصر جوية تضم ست إلى ثماني طائرات من طراز F-16 Block 50 ونظام للإنذار المبكر والسيطرة محمول جوا (AWACS)".
كما سترسل أنقرة، وفق المصدر نفسه، "عناصر بحرية تضم فرقاطة واثنين أو ثلاثة زوارق حربية، وغواصة أو اثنتين لأغراض منع الوصول، فضلا عن قوة برية بحجم كتيبة ما يعني حوالي 3000 جندي جميعهم يتمتعون بخبرة قتالية، ومشاة ميكانيكية وعناصر للدعم غير المباشر للنار".
وفي 27 ديسمبر، طلبت حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج، رسميا مساعدة عسكرية من أنقرة التي أكدت، على لسان إردوغان، إصرارها على تقديم الدعم العسكري اللازم.
وتواجه حكومة السراج هجوما يقوده منافسها القوي المشير خليفة حفتر، منذ الرابع من أبريل بهدف السيطرة على العاصمة طرابلس.
ورغم تأكيد أردوغان على عزمه دعم السراج، فإن نائب الرئيس التركي، فؤاد أقطاي، قال، الأربعاء، إن جيش بلاده "مستعد"، ولكنه أشار إلى أن طبيعة الانتشار وحجمه في ليبيا سيتحدد وفقا لـ"تطورات الميدان".
وبالإضافة إلى صعوبات الانتشار اللوجستية في بلد غير حدودي مع تركيا، مثل سوريا، فإن انتشارا تركيا في ليبيا قد يؤدي تصعيد الأوضاع المتردية أصلا في البلاد وربما صدام مع روسيا.
وكانت أنقرة وحكومة السراج وقعتا اتفاقا لترسيم الحدود البحرية ودعم حكومة السراج عسكريا، وهو ما أغضب عددا من دول المنطقة من بينها مصر واليونان وقبرص.
بعد موافقة البرلمان التركي على ارسال قوات الى ليبيا ضد جيش حفتر
غواصات وطائرات أف-16 في مقدمة القوات المرسلة من تركيا إلى ليبيا
بعد ثلاثة أشهر فقط على هجوم ثالث داخل الحدود السورية، يستعد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لتدخل عسكري خارجي جديد عبر إرسال جنود إلى ليبيا، وهي خطوة صادق عليها البرلمان، الخميس، وسط أنباء عن تفاصيل الدعم التركي وأنواع الأسلحة المرتقب أن تتسلمها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا.
وكما كان متوقعا، أقر البرلمان التركي بأغلبية مذكرة تقدم بها إردوغان الاثنين، تندرج في سياق اتفاق التعاون العسكري والأمني الذي يسمح للطرفين بأن يتبادلا إرسال عسكريين أو عناصر من الشرطة من أجل مهمات تدريب وتأهيل.
ونسب موقع المونيتور لمصادر عسكرية تركية قبل إقرار البرلمان إرسال قوات، قولها إن "الاستجابة لطلب حكومة الوفاق يتطلب نشر عناصر جوية تضم ست إلى ثماني طائرات من طراز F-16 Block 50 ونظام للإنذار المبكر والسيطرة محمول جوا (AWACS)".
كما سترسل أنقرة، وفق المصدر نفسه، "عناصر بحرية تضم فرقاطة واثنين أو ثلاثة زوارق حربية، وغواصة أو اثنتين لأغراض منع الوصول، فضلا عن قوة برية بحجم كتيبة ما يعني حوالي 3000 جندي جميعهم يتمتعون بخبرة قتالية، ومشاة ميكانيكية وعناصر للدعم غير المباشر للنار".
وفي 27 ديسمبر، طلبت حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج، رسميا مساعدة عسكرية من أنقرة التي أكدت، على لسان إردوغان، إصرارها على تقديم الدعم العسكري اللازم.
وتواجه حكومة السراج هجوما يقوده منافسها القوي المشير خليفة حفتر، منذ الرابع من أبريل بهدف السيطرة على العاصمة طرابلس.
ورغم تأكيد أردوغان على عزمه دعم السراج، فإن نائب الرئيس التركي، فؤاد أقطاي، قال، الأربعاء، إن جيش بلاده "مستعد"، ولكنه أشار إلى أن طبيعة الانتشار وحجمه في ليبيا سيتحدد وفقا لـ"تطورات الميدان".
وبالإضافة إلى صعوبات الانتشار اللوجستية في بلد غير حدودي مع تركيا، مثل سوريا، فإن انتشارا تركيا في ليبيا قد يؤدي تصعيد الأوضاع المتردية أصلا في البلاد وربما صدام مع روسيا.
وكانت أنقرة وحكومة السراج وقعتا اتفاقا لترسيم الحدود البحرية ودعم حكومة السراج عسكريا، وهو ما أغضب عددا من دول المنطقة من بينها مصر واليونان وقبرص.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)