رئيس الجمهورية ورئيس العصابة
إذا شرع رئيس دولة تحكمها شريعة الغاب. بعد قيامه بـ عسكرة البلاد وتوريث الحكم لنفسه. بتحويل الدولة الى امبراطورية وراثية بدلا من جمهورية عسكرية وراثية. بعد إتباع نفس الأساليب الشيطانية الباطلة التي قام باتباعها لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد. فإنه لن يجد أى صعوبة لتحقيق أطماعه الجهنمية بعد أن جعل من نفسه هو الدستور والقانون والمشرع والمؤسسات والاجهزة الرقابية والجامعات و البوليس والنيابة والقضاء والسجان وحبل المشنقة وعشماوى والحانوتى.
لذا لم يكن غريبا اقتحام عناصر مدججين بالسلاح من الجيش والشرطة اليوم الاثنين مقر البرلمان في السلفادور واحتلاله فترة من الوقت خلال مناقشة البرلمان مشروع قانون مقدم من رئيس الجمهورية حول قرض بقيمة 109 ملايين دولار لتجهيز القوات المسلحة لمكافحة عصابات "ماراس" العنيفة فى السلفادور ويتحفظ العديد من النواب على بعض بنوده. بهدف الضغط على النواب للموافقة على مشروع قانون رئيس الجمهورية. وكانت فضيحة استنكرها المجتمع الدولى والمنظمات الحقوقية الدولية بعد ان تحول رئيس الجمهورية الى رئيس عصابة لتمرير مشروع قانون لمقاومة رؤساء العصابات.
https://www.alhurra.com/a/%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%81%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%86%D8%B4/533101.html
هل تشغل المافيا حقائب وزارية فى الحكومة الايطالية
فى ذروة الحرب السياسية الايطالية ضد مصر.. صفقة أسلحة ايطالية ضخمة لمصر قيمتها 10 مليار يورو
هل صعدت الحكومة الايطالية قضية مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني فى مصر لاستخدام النفوذ السياسي للقضية للضغط على الحاكم لاجبارة على عقد صفقات تجارية ضخمة مع إيطاليا بدعوى مرضاتها
مفاجأة كبيرة تناقلتها وسائل الإعلام الإيطالية اول أمس السبت 8 فبراير 2020 ونقلتها عنها العديد من وسائل الإعلام الدولية ومنها موقع ''الحرة'' المرفق الرابط الخاص به عن صفقة أسلحة لمصر من إيطاليا قيمتها من 9 الى 10 مليار يورو، بموجب شروط الصفقة، ستحصل مصر على ستة فرقاطات fremm، و 20 مركبة دوريات بحرية، و 24 طائرات مقاتلة يوروفايتس مقاتلة، وطائرة مدربة m346، و قمر صناعي للرادار مجهز بـ الرادار والاستطلاع، وإمدادات طائرات هليكوبتر aw149 و aw189.
الصفقة تأتي على خلفية قيام مجهولون بقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني مرشح الدكتوراه الذي كان يبحث نقابات العمال في مصر بعد تعذيبه بطريقة وحشية عام 2016 واتهام السلطات الايطالية مسئولين مصريين باختطاف الباحث الإيطالي وتعذيبه وقتله ونفى السلطات المصرية الاتهام.
وعلى الرغم من أن القضية لم تحل، ورغم كل الضجيج حولها، خاصة فى ايطاليا التى وصل الأمر فيها الى حد فرضها عقوبات مختلفة على مصر والتلويح بتدويل القضية، فان ايطاليا عززت الروابط مع مصر باستخدام النفوذ السياسي للقضية لتأمين صفقات تجارية واقتصادية ضخمة مع مصر.
موقع الحرة
أسلحة تسعى مصر لشرائها.. صحف إيطالية تكشف تفاصيل صفقة كبيرة بين القاهرة وروما
كشفت صحف إيطالية عن تفاصيل صفقات سلاح بين روما والقاهرة، يصل سعرها إلى مليارات الدولارات.
وذكرت صحيفة "Il Sole 24 Ore" الإيطالية، أن هناك صفقة لبيع فرقاطتين إيطاليتين من طراز "بيرغاميني" إلى مصر، تصل قيمتهما إلى 1.3 مليار دولار.
وأضافت الصحيفة أن هذه الصفقة قد تكون جزءا من صفقة أخرى أوسع تصل قيمتها إلى 9.8 مليار دولار بين روما والقارة.
وأشارت الصحيفة إلى أن مصر تنوي الإعلان عن الفرقاطتين في ذكرى تحرير سيناء يوم 25 أبريل 2020 القادم، في حال ما وافقت إيطاليا.
ولفتت الصحيفة الاقتصادية إلى أن مصر في انتظار 4 فرقاطات أخريات، و20 لنشا مسلحا من فئة "Falaj II".
أما المفاجأة الأكبر، هي كشف الصحيفة عن مساعي مصرية للحصول على 24 مقاتلة من طراز "يوروفايتر تايفون"، بالإضافة إلى قمر صناعي للاستطلاع والتصوير الراداري، وطائرات تدريب متقدمة، بالإضافة إلى مروحيات من طراز AW149.
وتعتبر المقاتلة "يوروفايتر تايفون" من أقوى المقاتلات الجوية على مستوى العالم، وتنتمي إلى الجيل الرابع من المقاتلات، إلا أنها تتمتع ببعض الخصائص الجزئية للجيل الخامس، مثل التخفي الجزئي عن الرادارات.
والطائرة هي نتاج تعاون مشترك بين دول: المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا، حيث تعمل بسلاح جو الدول السابقة، فضلا عن تصديرها إلى بعض الدول العربية مثل السعودية، وعمان.
والتايفون مقاتلة متعددة المهام، سمح لها تصميمها بامتلاك قدرات عالية في الحركة، والمناورة، والتخفي، كما أن لديها أنظمة إلكترونية حديثة. ويصل سعر الواحدة منها إلى 98 مليون دولار.
https://www.alhurra.com/a/%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%81%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B92013%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%85%D8%B1%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82/533096.html
مسؤول إيراني يكشف عن وقائع اجتماع لإخوان مصر وسليماني قبل الإطاحة بمرسي
كشف مساعد رئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية، أمير حسين عبد اللهيان، عن تفاصيل لقاء جمع قاسم سليماني وشخصيات مصرية من جماعة الاخوان المسلمين.
وقال عبد اللهيان خلال جلسة تحليلية بخصوص دور سليماني في منطقة الشرق الأوسط عقدت الأحد في "حديقة الكتب" في طهران، إنه ذهب "إلى الرئيس السابق محمد مرسي في ذروة التحولات التي كانت تمر بها مصر في عام 2012".
وأضاف عبد اللهيان في كلمته التي نقلتها وكالة إرنا الرسمية، أن "الدائرة الأولى حول مرسي كان مقررا أن تذهب إلى إيران، وقد أتوا ووقعوا اتفاقيات تفاهم معنا".
وأشار عبد اللهيان إلى أن "هؤلاء (الوفد الاخواني) طلبوا رؤية الجنرال سليماني ولو لخمس دقائق، وقالوا إن مرسي طلب منا رؤيته، وقد قال إنه (سليماني) يدعم الثوريين، كما قالوا إن هذا أمر جيد جدا بالنسبة لنا أن نقول في مصر إننا التقينا بسليماني".
وأردف عبد اللهيان أنه أبلغ سليماني رغبة الوفد المصري في لقائه، وقد رد عليه قائد فيلق القدس بقوله "إذا كان ملخص الاجتماعات إيجابيا، سأراهم، وقد فعل ذلك".
وكشف عبد اللهيان بعض تفاصيل الاجتماع حيث قال، "وقد وقف (سليماني) عند مدخل الباب وحيا كل واحد منهم، وقد رن الهاتف الفوري وخرج، وخلال ذلك الوقت سألوني ما إذا كانوا سيقابلون سليماني أم لا، فقلت لهم إنه هو من استقبلكم عند الدخول، وقد تعجبوا"، يضيف عبد اللهيان.
وعقب عودة سليماني إلى الاجتماع، وجه بعض النصائح لوفد الاخوان. وزعم اللهيان إن أحد أعضاء الإخوان ممن حضروا الاجتماع، أبلغه بعد عزل مرسي، إنهم لو كانوا اتبعوا نصائح (سليماني) ما كان قد تم الإطاحة بالإخوان في عام 2013.
وقتل سليماني في غارة جوية أميركية قرب مطار بغداد في 3 يناير 2020. ويتهمه عراقيون بالمشاركة في قتل متظاهري الحراك الشعبي الذي اندلع في أكتوبر من العام الماضي، والذي قتل فيه أكثر من 500 متظاهر فضلا عن آلاف الإصابات.
صفقة أسلحة لمصر من ايطاليا قيمتها 10 مليار يورو
هو اية اللى بيحصل فى البلد بالضبط.. هل صعدت إيطاليا فى سوق المزايدات الدولية قضية مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني فى مصر من أجل الضغط على الحاكم المصرى وأعوانه لعقد صفقات تجارية ضخمة مع إيطاليا
مفاجأة كبيرة تناقلتها وسائل الإعلام الإيطالية أمس السبت 8 فبراير 2020 ونقلتها عنها العديد من وسائل الإعلام الدولية ومنها موقع ''الدفاع العربى'' و موقع ''مدى مصر'' المرفق التقرير والرابط الخاص بكل منهما عن صفقة اسلحة لمصر من إيطاليا قيمتها من 9 الى 10 مليار يورو، بموجب شروط الصفقة، ستحصل مصر على ستة فرقاطات fremm، و 20 مركبة دوريات بحرية، و 24 طائرات مقاتلة يوروفايتس مقاتلة، وطائرة مدربة m346، و قمر صناعي للرادار مجهز بـ الرادار والاستطلاع، وإمدادات طائرات هليكوبتر aw149 و aw189.
الصفقة تأتي على خلفية مقتل الباحث جوليو ريجيني الوحشي 2016، مرشح الدكتوراه الذي كان يبحث نقابات العمال في مصر.
وعلى الرغم من القضية لم تحل، ورغم كل الضجيج حولها خاصة فى ايطاليا، فان ايطاليا عززت الروابط مع مصر باستخدام النفوذ السياسي للقضية لتأمين صفقات "اقتصادية ضخمة" مع مصر.
موقع ''الدفاع العربى''
عقود تسليح مصرية-إيطالية يمكن أن تزيد قيمتها عن 9 مليار يورو
ليست مجرد فرقاطتي فريم بيرجاميني .. عقود التسليح المصرية-الإيطالية يمكن أن تزيد قيمتها عن 9 مليار يورو .. مفاوضات على مزيد من فرقاطات الفريم واللنشات والطائرات المقاتلة وقمر استطلاع وتصوير راداري.
كشفت جريدة ” Il Sole 24 Ore ” الاقتصادية اليومية الإيطالية اليوم السبت ( وكذا موقع Analisidifesa للتحليلات العسكرية )، عن مفاجأة هائلة فيما يتعلق بعقود التسليح الجاري التفاوض عليها بين مصر وإيطاليا.
فقد قالت الجريدة محذرة الأحزاب المعارضة، أن صفقة الفرقاطتين طراز ” فريم برجاميني FREMM Bergamini ” المخصصين في الأصل للبحرية الإيطالية والمزمع حصول البحرية المصرية عليهم بقيمة 1.2 مليار يورو، أنها مجرد جزء من صفقة يمكن أن تصل قيمتها إلى أكثر من 9 مليار يورو بين روما والقاهرة التي تُعد شريكا استراتيجيا وواحدة من أقوى دول المنطقة والمساهمة في مواجهة تحدي الاستقرار في ليبيا والتوازن في منطقة شرق المتوسط المضطربة.
وذكرت الصحيفة أن مصر في انتظار موافقة إيطاليا بشأن الفرقاطتين ليعلن عنهما الرئيس السيسي رسميا في ذكرى تحرير سيناء يوم 25 أبريل 2020 القادم.
وأضافت الجريدة أن برنامج التسليج المصري-الإيطالي يتضمن الحصول على 4 فرقاطات أخريات من طراز فريم ( بحسب ما أوضحه موقع التحليلات العسكرية ) إلى جانب 20 لنش دورية/صواريخ ( في الغالب فئة Falaj II التي حصلت عليها الإمارات والمماثلة للـAmbassador Mk.II لدى البحرية المصرية ) ستتم أعمال بنائها بشكل مشترك بترسانة بناء السفن بالإسكندرية.
ليس هذا فحسب، بل إن الأمر قد تطور لمباحثات ومفاوضات حول الحصول على 24 مقاتلة متعددة مهام طراز ” يوروفايتر تايفون Eurofighter Typhoon “، طائرات التدريب المتقدم والقتال الخفيف ” إيرماكي Aermacchi M346 “، وقمر استطلاع وتصوير راداري Synthetic Aperture Radar SAR من شركة ” تيليسباتسيو Telespazio ” وجميع ما سبق يتم إنتاجه لدى لشركة ليوناردو Leonardo.
ناهيك عن عقد مروحيات الخدمات العامة والنقل والمهام المتعددة AW149 الذي امتنعت ليوناردو عن تأكيده بعدد +20 مروحية.
التحليل:
الترحيب الهائل لدى متخذي القرار في روما بتلك العقود النوعية والضخمة يؤكد على الأهمية والمكانة الاستراتيجية الهائلين للدولة المصرية ومدى ما وصلت له العلاقات السياسية والاقتصادية بين القاهرة وروما، وكذا التوافق الأخير فيما يخص الملف الليبي على حساب الجانب التركي، بل ويؤكد على الثقة الكبيرة في قوة وتعاظم الاقتصاد المصري وقدرة الدولة المصرية على سداد ديونها الخارجية مدعومة بثقة مؤسسات التصنيف الائتماني الدولي وصندوق النقد والبنك الدوليين.
كما ذكرت سابقاً فإن مسألة فرقاطات الفريم ليست وليدة اللحظة، بل تعود إلى معرض EDEX-2018 عندما أعلنت شركة ” فينكاتيري Fincantieri ” عن تقديمها عرضاً للبحرية المصرية يتضمن بيع فرقاطات فريم الثقيلة وفرقاطات متعددة مهام خفيفة ولنشات الصواريخ والدورية الشبحية، فالبحرية المصرية في حاجة لفرقاطات ذات قدرات معززة في مجال الدفاع الجوي مع إحلال القطع المتقادمة من الخدمة، بخلاف التوسع في حجم الأسطول البحري المصري ككل في إطار التحديات والتهديدات الجديدة والمستقبلية في المنطقة، وخاصة شرقي المتوسط. هذا إلى جانب الحاجة لإحلال واستبدال اللنشات الصاروخية المتقادمة من الطرازات ” تايجر “، ” أكتنوبر “، ” رمضان ” بطرازات متطورة على غرار الأمباسادور.
العرض المقدم من ليوناردو لبيع طائرات القتال الخفيف والتدريب المتقدم M-346 هو أمر منطقي لإحلال واستبدال طائرات الدعم القريب والقتال الخفيف Alpha Jet من الخدمة، وعقد مروحيات AW149 ليس جديداً بالطبع، وقد تحدثنا بشأنه منذ شهور عدة، وكيف خسرت ” Airbus Helicopter ” الفرنسية ( مروحيات NH90 ) هذا العقد أمام ” Leonardo ” الإيطالية، وذلك لحاجة البحرية المصرية لمروحيات جديدة لمهام الدورية البحرية، مكافحة الغواصات، النقل والانزال، والبحث والإنقاذ.
قمر التصوير الراداري أمر متوقع منذ فترة بعد تدبير أقمار الاستطلاع والتصوير الكهروبصري، حيث يسهم التصوير الراداري في رسم خرائط عالية الدقة للتضاريس الأرضية وكذا كشف التغيرات الجيولوجية وأنشطة الزلازل والبراكين واستقرار البنية التحتية بخلاف الاستخدامات العسكرية المتنوعة لخدمة سياسات واستراتيجيات الدولة وتقديرات الموقف التكتيكية.
لكن الجديد في الأمر هنا هو مقاتلات تايفون الأوروبية (تصنيع مشترك بين إيطاليا وألمانيا وبريطانيا وإسبانيا مع حق التسويق والبيع الكامل لكل دولة منهم) والذي إذا ما حللناه منطقيا فسوف نجد أنفسنا أمام سببين لا ثالث لهما:
– عدم إتمام عقد مقاتلات الرافال الإضافي المُقدر بـ12 – 24 مقاتلة بسبب إحجام الجانب الفرنسي عن تقديم قرض مالي لتغطية تكلفة الصفقة. وهو السبب الأقرب للواقع والمنطق على غرار فوز تيسين كروب Thyssen Krupp الألمانية بعقد فرقاطات MEKO-A200 بضمانات وتسهيلات مالية هائلة مقابل لا شيء قدمته Naval Group الفرنسية فيما يتعلق بملف التعاقد على عدد إضافية من كورفيتات Gowind-2500.
– عدم إتمام عقد مقاتلات الرافال الإضافي بسبب أزمة سياسية بين مصر وفرنسا بسبب تصريحات لماكرون زعمت جريدة ” لا تريبيون La Tribune ” الفرنسية على لسان أحد صحفييها المختصين بمجال الدفاع أنها كانت سببا في إحجام القاهرة عن إتمام مزيد من عقود التسليح مع باريس. وهذا مبرر واهٍ للغاية ونستبعده تماماً نظراً لقوة وعمق العلاقات بين الجانبين واتفاقهما في ملفات الغاز والأمن في منطقة شرق المتوسط وأمن ليبيا ودعم الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير حفتر، وعدم وجود أية خلافات واضحة على السطخ بين الطرفين.
فهل ملف التايفون هو ورقة ضغط تستخدمها القاهرة مع باريس لتوفر الأخيرة التمويل اللازم عقد الرافال الإضافي ؟ أم أن باريس مصرة على موقفها والأمر قد تم حسمه فعليا لصالح التايفون ؟
اليوروفايتر تايفون والرافال تنتميان لنفس الفئة ونفس الجيل من الطائرات المقاتلة مع تفوق للتايفون في التسارع والسرعة القصوى والقتال والمناورة على ارتفاعات شاهقة-شاهقة جداومدى الكشف الراداري ( مهام السيطرة والتفوق الجوي ) مقابل تفوق الرافال في الحمولة التسليحية وقدرة الطيران بتوازن هائل على سرعات تقارب الصفر والقتال والمناورة على ارتفاعات متوسطة ومنخفضة-منخفضة جدا وقدرات الحرب الإلكترونية ومدى الكشف الحراري / الكهروبصري والبصمة الحرارية المنخفضة جدا ( مهام اختراق العمق وفتح الثغرات في الدفاعات الجوية والاستطلاع ). وبالطبع فإن سعر التايفون اعلى من الرافال وكذا تكلفة التشغيل.
هل تستطيع القوات الجوية أن تقوم بعمليات التشغيل والدعم الفني المتكاملة لـ5 أنواع مختلفة من الطائرات المقاتلة في آن واحد ؟! ( رافال – اف 16 – تايفون – ميج 29 – سو 35 ) هذا سؤال غاية في الحيوية ولا يملك إجابته إلا القوات الجوية المصرية نفسها. وشخصيا بقدر احترامي الهائل لمقاتلة متطورة ضاربة كاليوروفايتر تايفون إلا أنني أتمنى أن يتم حسم الأمر لصالح الرافال وأن تكون فرنسا أكثر مرونة في الشق المالي للصفقة، وإلا فإنها ستكون المرة الثالثة التي تخسر فيها صفقة ضخمة ونوعية بعد صفقة الميكو الألمانية والفريم الإيطالية، فهل ستكون صفقة المقاتلات القادمة أيضا من نصيب إيطاليا ؟ … لا أحسد صانع القرار الفرنسي على موقفه في الوقت الحالي فهو ما بين خيار الامتناع عن توفير مزيد من القروض المالية لمصر التي استنفذت الكثير منها في عقود التسليح ( رافال – فريم – جوويند – ميسترال – القمر الصناعي ) والمشاريع القومية ( كالمترو ) مع باريس وخيار الاستجابة لضغط شركات السلاح ( داسو ونافال جروب ) التي خسرت الكثير فعليا في السوق المصري .
رابط موقع ''الدفاع العربى''
http://www.defensearabic.com/2020/02/08/%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%A3/
موقع ''مدى مصر''
بعد 4 سنوات من مقتل جوليو ريجيني ، تربط مصر وإيطاليا علاقاتهما على الرغم من القضايا التي لم تحل بعد
في مسقط رأس ريجيني فيوميتشيلو ، وقفت الاحتجاجات على ضوء الشموع في الشوارع. في حدث في مسرح المدينة ، جدد رئيس مجلس النواب في إيطاليا دعوته للعدالة. نشر والدا ريجيني ، باولا وكلوديو ، كتابًا عن ابنهما . سافر مضيف تليفزيوني إيطالي إلى كامبريدج ، حيث كانت ريجيني طالبة ، وأعاد دراجته إلى والدته في مناسبة معلنة. نظمت مظاهرات صغيرة في روما ومدن أخرى. على الموجات الهوائية ، انتعشت انتقادات لدور مصر في التحقيق في وفاة ريجيني.
وسط كل ذلك ، أرسلت وزارة الخارجية المصرية في القاهرة تعليمات إلى السفارة المصرية في روما تأمرها بالحفاظ على مستوى منخفض وعدم الإدلاء بأي تصريحات حول القضية ، وفقًا لمسؤول مصري مطلع.
التوجيه إلى السفارة هو رمز لنهج القاهرة في القضية ، حيث أن السلطات المصرية قد أدارت علاقاتها مع الحكومة الإيطالية بدقة بينما أعاقت أيضًا الجهود الرامية إلى محاسبة أي مسؤول على مقتل ريجيني. في الوقت نفسه ، حافظت إيطاليا - بل وعززت - على روابطها الاقتصادية مع مصر على مدار السنوات الأربع الماضية ، على الرغم من النداءات المستمرة والضغط الشعبي من أجل حل القضية.
ريجيني ، دكتوراه اختفى المرشح في جامعة كامبريدج الذي كان يبحث عن النقابات العمالية المستقلة في مصر من محطة المترو في 25 يناير 2016 - الذكرى الخامسة لثورة 2011 - بينما كان في طريقه للقاء صديق في وسط القاهرة. وعثر على جثته بعد عدة أيام ، في 3 فبراير / شباط ، على جانب طريق سريع على أطراف المدينة تحمل علامات تعذيب شديد.
يحقق المدعون العامون الإيطاليون في مقتل ريجيني بالتنسيق مع المسؤولين المصريين ، لكن بعد ما يقرب من أربع سنوات ، لم يتم توجيه تهم لأحد.
في ديسمبر الماضي ، عقدت لجنة برلمانية إيطالية أنشئت لمراجعة القضية جلستها الأولى في روما. وأبلغ المدعي العام الإيطالي سيرجيو كوليوكو اللجنة أن المسؤولين المصريين حاولوا عن عمد تضليل التحقيق في أربع مناسبات على الأقل - بما في ذلك الادعاء بأن ريجني ربما مات في حادث سيارة ثم أشار إلى أنه قتل على أيدي عصابة إجرامية من خمسة أشخاص ، والذين كانوا بدورهم قتل برصاص الشرطة المصرية. وقال كولايوكو أيضًا إن الفحص الإيطالي بعد الوفاة وجد أن ريجيني تعرض للتعذيب "على مراحل" بين 25 يناير ويوم وفاته. وقال كولايوكو إن جسده أصيب بجروح أظهرت أنه تعرض للضرب "بالركلات والقبضات والعصي والأندية" ، وأنه توفي من كسر في الرقبة.
في العام الماضي ، وضع المدعون العامون في روما خمسة من أفراد قوات الأمن المصرية قيد التحقيق الرسمي لتورطهم المزعوم في اختفاء ريجيني. حددت وكالة أسوشيتيد برس الخمسة في ذلك الوقت: اللواء طارق صابر ، وهو مسؤول كبير في وكالة الأمن القومي وقت وفاة ريجيني الذي تقاعد في عام 2017 ؛ الرائد شريف مجدي ، الذي عمل أيضًا في وكالة الأمن القومي ، حيث كان مسؤولاً عن الفريق الذي وضع ريجيني تحت المراقبة ؛ العقيد هشام حلمي ، الذي خدم في مركز أمني مسؤول عن حراسة حي القاهرة حيث كان يعيش ريجيني ؛ العقيد آسر كمال ، الذي كان رئيس قسم الشرطة المسؤول عن أعمال الشوارع والانضباط ؛ وضابط الشرطة الصغير محمود نجم.
في حدث 25 يناير في فيوميتشيلو ، قرأ رئيس مجلس النواب ، روبرتو فيكو ، أسماء الرجال الخمسة من المسرح. "لدينا هذه الأسماء" ، قال فيكو ، وفقًا لصحيفة لا ريبوبليكا. "يجب أن يكون عام 2020 هو عام الحقيقة ، عام جوليو ريجيني."
في منتصف شهر يناير ، التقى رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة لإجراء محادثات حول الأزمة في ليبيا. خلال الاجتماع ، ناقش الاثنان التحقيق المشترك الجاري في مقتل ريجيني ، على الرغم من عدم الكشف عن تفاصيل النقاش.
بعد الاجتماع، النائب العام المصري حمادة الصاوي- أعلن أن فريق التحقيق الجديد قد شكلت للنظر في القضية. لم يذكر صاوي سبب تشكيل الفريق الجديد ، لكن وفقاً للمسؤول المصري ، فإن هذه الخطوة تسمح لمصر بمزيد من المماطلة بينما يبدو أنها تحرز تقدماً في هذه القضية.
وقال المصدر: "الحقيقة البسيطة هي أن هذه القضية تشمل بعض الأشخاص الذين يتعين حمايتهم ومن غير المرجح أن ينتهي الأمر بأي شخص إلى كبش فداء" ، مضيفًا أنه يتوقع أن تظل القضية دون حل في المستقبل المنظور.
في عام 2018 ، أعلن فيكو أن مجلس النواب سيوقف جميع العلاقات الدبلوماسية مع البرلمان المصري حتى يتم تحقيق تقدم كبير في القضية. وقال فيكو للحشد "لقد فعلت ما بوسعي". "لقد قطعت أي علاقة. اليوم لا يمكن للسفير المصري الوصول إلى مجلس النواب ".
أثرت وفاة ريجيني في البداية على العلاقات بين القاهرة وروما ، حيث استدعت إيطاليا سفيرها إلى مصر في أبريل 2016 اعتراضًا على عدم رغبة مصر في التعاون مع التحقيق. بعد أكثر من عام بقليل ، تم تعيين سفير جديد وعاد إلى القاهرة في أغسطس 2017. خلال الأشهر القليلة الماضية ، دعا والدا ريجيني الحكومة الإيطالية بشكل متزايد إلى استدعاء السفير مرة أخرى.
وفي الوقت نفسه ، تعززت العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية رفيعة المستوى بين القاهرة وروما خلال السنوات الأربع الماضية.
يجب أن تظهر كل من مصر وإيطاليا وكأنهما يعملان على القضية ، لكن المصالح الاقتصادية المتنامية بين البلدين وكذلك تقدير إيطاليا لجهود مصر لوقف الهجرة غير الشرعية من شواطئها تقريبًا تعني أن القضية ستستمر الدوائر ، وقال المصدر.
في مقدمة العلاقات الثنائية القوية ، شركة النفط الإيطالية العملاقة إيني ، التي اكتشفت حقل الغاز الضخم في البحر المتوسط Zohr قبالة ساحل مصر في عام 2015. ومنذ ذلك الحين ، كان لدى الشركة استثمارات إجمالية في مصر تتجاوز 13 مليار دولار ، وفقًا لرئيسها التنفيذي كلاوديو ديسكالي ، الذي زار القاهرة العام الماضي وأجرى محادثات مع السيسي ، وزير البترول طارق الملا ورئيس مديرية المخابرات العامة عباس كامل.
تواصل إيني تطوير آبار جديدة في حقل غاز زهر وتوسيع استثماراتها في مصر ، حيث وقعت مؤخراً اتفاقيات لاستكشاف النفط والغاز لتطوير الامتيازات في الصحراء الغربية.
وفي الوقت نفسه ، في ديسمبر ، أجرى السفير الإيطالي جيامباولو كانتيني محادثات مع وزير الإنتاج العسكري المصري محمد العصار بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجال الصناعات الدفاعية والمدنية. وقعت مصر وإيطاليا تسع مذكرات تفاهم ، بما في ذلك إنشاء كيان تجاري ولوجستي متكامل في القاهرة ، وفقًا لبيان صادر عن وزارة التموين.
وفي نفس الشهر ، قال وزير التجارة والصناعة عمرو ناصر إن التجارة بين مصر وإيطاليا بلغت 7.2 مليار دولار في عام 2018 ووصفت إيطاليا بأنها واحدة من أهم شركاء مصر التجاريين العالميين أثناء حديثها في المنتدى الاقتصادي المصري الإيطالي الثاني في القاهرة.
بينما تستمر الصفقات الاقتصادية في النمو ، قد تستخدم إيطاليا الضغط السياسي الذي تواجهه بشأن قضية ريجيني كقوة ضغط إضافية لتأمين المزيد من الصفقات مع مصر ، وفقًا للمسؤول المصري. وقال "ما من المحتمل أن يحدث هو ربما صفقة اقتصادية ضخمة لاستيعاب الحكومة الإيطالية".
بالعودة إلى إيطاليا ، يواصل والدا ريجيني حملتهما الدؤوبة لإبقاء القضية في نظر الجمهور والدعوة إلى العدالة لابنهما بعد أربع سنوات من مقتله.
"نحن بحاجة إلى التعاون في مصر، ونحن لا يمكن الحصول عليه بعد" توبيخ "هم فقط ثم نرحب بها مع السجادة الحمراء،" باولا Regeni، أم جوليو و قال على خشبة المسرح في Fiumicello في يناير 25. "خلال هذه السنوات الأربع الماضية شهدنا التوسع في الأعمال بين هذين البلدين ، وبالتالي لن نكون قادرين على الضغط عليهم. هذا هو الوقت المناسب للخيارات ".
رابط موقع ''مدى مصر''
https://madamasr.com/en/2020/02/05/feature/politics/4-years-after-giulio-regeni-killing-egypt-italy-grow-ties-in-spite-of-unresolved-case/?fbclid=IwAR2aqoEeNezXf5Ol7YXOKl7_HdN3LufpipMtA7hjEQCxn6j5GsQFbNpQgNg
مذيع الجزيرة يشيد بإسرائيل ويسخر من العرب ويسبهم بعد أن سبقه العديد من الحكام العرب
دشن المدونين العرب على تويتر هاشتاج بعنوان #مذيع_الجزيره_يمجد_اسرائيل كشفوا فيه تاريخ عمالة المدعو فيصل القاسم مذيع قناة الجزيرة القطرية لاسرائيل ومعاداة العرب بعد قيامه بنشر تغريدة على صفحته الشخصية بتويتر أمس السبت 8 فبراير 2020 يمجد ويشيد فيها بإسرائيل ويستهزئ ويسخر من العرب ويسبهم.
الأمر الذى دفع افيخاي ادرعي الناطق باسم جيش الكيان الصهيوني الى اعادة تغريدة مذيع الجزيرة على صفحته الرسمية فى نفس اليوم ومعها تعليق يطالب فيها ادرعي من العرب اعلان التوبة لاسرائيل مثلما فعل مذيع الجزيرة.
احتفالية تكريم صحفيى جريدة الوفد 5 فبراير 2020
احتفالية اللجنة النقابية في جريدة الوفد، مساء يوم الأربعاء 5 فبراير 2020، في المقر الرئيسي لحزب الوفد بالقاهرة، تكريم العديد من الكتاب والصحفيين والعاملين القدامى، عن مسيرة
عطائهم فى جريدة الوفد، والتي كنت من بين المكرمين فيها، كما هو مبين فى شرائح الصور المرفقة.