بيد الصحفيين وليس بيد عمرو
يوم بداية سقوط حرية الصحافة والإعلام والرأي والتعبير فى انتخابات نقابة الصحفيين
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم السبت 25 مارس 2017، بعد أيام معدودات من سقوط نقيب الصحفيين المصريين الأسبق يحيى قلاش، أمام مرشح السلطة في انتخابات نقابة الصحفيين التى جرت يوم الجمعة 17 مارس 2017، نشرت على هذه الصفحة كلمة جاءت على الوجة التالى, ''[ من التساؤلات التي دارت مناقشات جانب عظيم من الناس حولها فى مصر والوطن العربى على مدار الأيام الماضية، ماذا يعني فوز قائمة اتباع ودرويش ومريدي حلقات ذكر سلطة، في مؤسسة هامة يفترض أنها عنوانا للكلمة الشجاعة والرأي والفكر والحرية، على قائمة أنصار الديمقراطية وحرية الرأي، وانهيارها بسهولة تحت نير هجمات قوى الظلام، وهل هذا يعني رفض البعض للديمقراطية وحنينهم إلى سوط الجلاد، أم يعنى طول مخالب أعداء الديمقراطية، أم يعني انتصار وعود ''حلل الفتة'' عند البعض على المبادئ والمثاليات والديمقراطية وحرية الرأي والتعبير، وهل خطف مؤسسة هامة من اجل تطويعها في إصدار بيانات المسايرة والرقص والتهليل، يعني عدم تعلم قوى الظلام من دروس الماضي والحقيقة الناصعة بأن سياسة اختطاف المؤسسات لإطلاق البخور تأتي بنتائج عكسية ضد قوى الظلام. ]''.
وزارة الصحة تعلن مساء امس السبت 21 مارس تسجيل 9 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا وباضافتهم الى اخر عدد الإصابات وهو 285 حالة يصبح إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا قى مصر حتى الآن وفق بيانات وزارة الصحة الرسمية هو 294 حالة وتسجيل حالتى وفاة جديدتين ليصبح إجمالي عدد حالات الوفاة بالفيروس فى مصر هو 10 حالات
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 41 وخروجهم من مستشفى العزل
الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 73 حالة
الصحة: تسجيل 9 حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا المستجد..ووفاة حالتين
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 73 حالة.
وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج حالتين لمصريين من مصابي فيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، وذلك بعد تلقيهما الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهما وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 41 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 73 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.
وأوضح أنه تم تسجيل 9 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة حالتين الأولى لسيدة مصرية تبلغ من العمر 68 عامًا من محافظة الجيزة، والآخرى لمواطن مصري يبلغ من العمر 75 عامًا من محافظة الجيزة أيضًا.
وقال "مجاهد" إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت هو 294 حالة من ضمنهم 41 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و 10 حالات وفاة.
وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
رابط صفحة وزارة الصحة
https://www.facebook.com/egypt.mohp/
اللعبة الكبرى في شرعنة الاستبداد وحكم الأوطان بالكرباج
بلا شك تأتي الأولوية الآن للناس مواجهة فيروس كورونا الذي يفتك بالبشر دون حساب. إلا أنه من الأهمية أيضا مواجهة فيروس الديكتاتورية التي لا تقل خطورتها ضد الناس عن خطورة فيروس كورونا. مع كون أسس الطغاة الاساسية فى تملك السلطة بالباطل تقوم على ادعاء بأن الشعب غبي جاهل لا يفهم فى الديمقراطية وسوف يحولها الى فوضى وحرب أهلية وفتن طائفية و نعرات عرقية تستغلها فئات متطرفة فى تسلق السلطة وتقسيم مصر. وانة من اجل صيانة البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار فرض حكم الحديد والنار والقبضة الحديدية والسجون والمعتقلات والظلم والاستبداد والقهر والتعذيب والعسكرة والتوريث بالباطل. وان الشعب اعتاد حكم الضرب بالكرباج والدعس بالجزمة القديمة لضمان قيامه بالمشي جنب الحيط وتحقيق الامن والامان. هى أسس مغلوطة تماما بدليل نظام الحكم الديمقراطي الذي كان موجود قبل حركة 1952 ودستور 1923 الديمقراطى فى وقت كان معظم سكان مصر لا يعرفون القراءة والكتابة. ومع كون اعتناق بعض الساسة ورجال الأعمال ومن يتوهمون أنفسهم من الوجهاء هذة السياسة الشيطانية الجهنمية ويميلون دائما مع اى نظام يتجه نحو تلك الديكتاتورية الماسونية و يقومون بمساعدة كل حاكم طماع ومعاونته على تحقيق مآربه ضد الوطن والناس نظير حصولهم على فتات المغانم والاسلاب و الارتضاء بدور السنيدة الكومبارس. لأسباب عديدة منها يقين الانتهازيين وتجار السياسة بعدم وجود ادنى شعبية لهم تتيح لهم تقلد مناصب سياسية ونيابية فى انتخابات حقيقية في دولة ديمقراطية فى حين يستطيعون نيل مطامعهم فى مساعدة الباغى فى مروقة وطغيانه لنيل عطفه وإحسانه. بدلا من أن يشرعوا فى الوقوف الى جانب الشعب ودستور الشعب وقوانين الشعب ومؤسسات الشعب لنيل ثقة الشعب والمنافسة على منصب الحاكم وتشكيل الحكومة ولو ائتلافية أفضل من دور السنيدة الكومبارس الابدى. ومن أخطر الجرائم ضد الشعب التي هي أخطر من الجرائم ضد الإنسانية. وضع قوانين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والمحلية بمعرفة حاكم ظالم وحكومة العوبة وفئة باغية و إجراؤها تحت هيمنتهم. لان من مصلحتهم بقاء الوضع على ما هو علية. بدلا من وضع قوانين الانتخابات. وهى من القوانين المكملة للدستور. بمعرفة جمعية وطنية تأسيسية محايدة. وإجراء الانتخابات فى ظل حاكم انتقالي وحكومة انتقالية وإشراف قضائي شامل ومراقبين وجمعيات حقوقية دولية ومحلية. والدسيسة الكبرى تكمن خلال اى مرحلة انتقالية في إجراء الانتخابات الرئاسية قبل الانتخابات النيابية حتى لو تم وضع الدستور أولا. لانه بعد تولى الحاكم الطماع عديم الضمير السلطة سوف يضع قوانين الانتخابات البرلمانية بمعرفته محاباة للائتلاف أو الحزب الصورى صنيعته و الهيمنة السلطوية والأمنية على الانتخابات لاصطناع برلمان ديكورى يدمر به دستور الشعب الذى تم وضعه اولا. ويكمن رعب وهلع هؤلاء الطغاة والسنيدة الكومبارس برغم كل استبدادهم وقوات مليشياتهم ومجالس صنائعهم في الشعب المتاجرين باسمة والعاجزين عن استمالته سواء بالتزلف أو سواء بحكم الحديد والنار والضرب بالكرباج.
#خرجوا_المعتقلين
أطلقوا سراح المعتقلين المغضوب عليهم من السيسي قبل مصرعهم بفيروس كورونا
مواطن معذور
مواطن وجد فى ظل تأخر الإجراءات الاحترازية الحكومية استخدام شرنقة للجسم كله بدلا من كمامة الفم والأنف فقط
الرئيس الفاشل يجهزة حجج فشله فى صيانة حياة الناس والعيب قبل ان يكون عليه فهو على المجلس الذي مكنه من أعناق الناس
الرئيس الفاشل ناهب دستور وقوانين الشعب لفرعنة نفسه بالباطل على حساب الشعب يجهز منذ الآن عبر الخدامين عنده حجج فشله في احتواء فيروس كورونا بعد تأخره في اتخاذ الإجراءات الاحترازية ضد كورونا للإيهام بأنه بطل من ورق على حساب أرواح الشعب وعناده الأحمق فى تعليق الدراسة وايقاف رحلات الطيران مع الدول الموبوءة على رأسها الصين وترك سفينة كورونا على النيل شهر كامل تقوم بتوزيع الأوبئة على العالم كله قبل مصر وعدم حجر المناطق وحظر التجول وإطلاق سراح حوالى ستين الف معتقل وفق تقديرات المنظمات الحقوقية ووسائل الإعلام الدولية وغيرها من الكوارث الصحية وقت تفشى كورونا في وقت كان العالم كله كان قد اتخذ كل تلك الإجراءات ولم يتحرك رويدا قليلا الا بعد ان اشتكت العديد من دول العالم ومنها تايوان وفرنسا وأمريكا من عودة مواطنيها من مصر مصابين بفيروس كورونا.