الاثنين، 6 أبريل 2020

فى اكبر عدد إصابات ووفيات بـ كورونا في مصر منذ انتشار الوباء.. وزيرة الصحة: تسجيل 149 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 7 حالات وفاة. اليوم الإثنين 6 أبريل 2020.


فى اكبر عدد إصابات ووفيات بـ كورونا في مصر منذ انتشار الوباء

وزيرة الصحة: تسجيل 149 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا. اليوم الإثنين 6 أبريل 2020.

ليصبح إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر هو 1322 حالة.

و تسجيل 7 حالات وفاة جديدة.

ليصبح إجمالي حالات الوفاة بفيروس كورونا فى مصر هو 85 حالة. وفق بيانات وزارة الصحة.

وذلك خلال فترة 29 يوم منذ وقوع أول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

طباخين السيسي.. طبق فول بالصلصة او طبق ملوخية بالثوم لمحاربة فيروس كورونا


قدامك ليس سكة سفر. ولكن  طبقين اكل. اختار أحدهما لاعدادة وتناوله لتحصين نفسك من فيروس كورونا

الاول طبق فول بالصلصة ويشترط ان تكون الصلصة زيادة

والثانى طبق ملوخية بالثوم ويشترط ان يكون الثوم زيادة

انتحار طبيب نادي رينس فى فرنسا بعد اكتشاف إصابته بكورونا


انتحر برنار غونزاليس، طبيب نادي رينس المشارك في دوري الدرجة الفرنسية الأولى لكرة القدم، عن عمر 60 عاما، بعد اكتشاف إصابته بفيروس كورونا المستجد، وفضها سيرة وفق رؤيته، مع هذا الوباء الفتاك.

وأفاد النادي في بيان عبر موقعه الإلكتروني، أنه "يبكي هذا الطبيب برنار غونزاليس"، واصفا إياه برجل "كل المراحل البطولية" الذي أمضى أكثر من عقدين من الزمن مع نادي المدينة الواقعة في شمال شرق البلاد.

وأفاد رئيس بلدية المدينة أرنو روبينيه لوكالة فرانس برس، أن الراحل ترك رسالة كشف فيها أن نتيجة فحص "كوفيد-19" الذي خضع له جاءت إيجابية.

ورأى رئيس النادي جان-بيار كايو أن "هذه الجائحة ("كوفيد-19") تمس نادي رينس في الصميم"، معتبرا أن غونزاليس "كان من شخصيات رينس"، وأن "احترافيا كبيرا في الرياضة يرحل عنا".

ما بين رئيس جمهورية عتال للشعب ورئيس جمهورية يعتلي الشعب

هنك صور اخرى على رابط الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسية المرفق

ما بين رئيس جمهورية عتال للشعب ورئيس جمهورية يعتلي الشعب

شارك قيس سعيد رئيس جمهورية تونس بنفسه فى حمل كراتين الزيت والسكر على اكتافة وشحنها وتوزيعها على بعض المستحقين من الناس الغلابة. أمس الاحد 5 ابريل 2020.

ولم يقوم رئيس الجمهورية بتوزيع كراتين الزيت والسكر بمعرفة حزب استخباراتى محسوب عليه تم انشاؤه فى مقر جهاز الجستابو ليكون مطية لتعديلات و قوانين رئيس الجمهورية الاستبدادية مشوبة بالبطلان في مجلس النواب. كما لم ينتظر رئيس الجمهورية حلول موعد الانتخابات. مثلما هو الحال فى مصر. وكذلك لم يكتفي بالإشراف على توزيع كراتين الزيت والسكر وشارك فى حملها على اكتافة. موصيا الأهالي بالتآزر و التعاضد في هذه الظروف التي تعيشها تونس والإنسانية جمعاء فى محاربة فيروس كورونا.



الأحد، 5 أبريل 2020

وزارة الصحة: تسجيل 103 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و7 وفيات. اليوم الاحد 5 أبريل 2020.


وزارة الصحة: تسجيل  103 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا. اليوم الاحد 5 أبريل 2020.

ليصبح إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر هو 1173 حالة.

و تسجيل 7 حالات وفاة جديدة.
ليصبح إجمالي حالات الوفاة بفيروس كورونا فى مصر هو 78 حالة. وفق بيانات وزارة الصحة.

وذلك منذ وقوع أول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

نقابة الأطباء تخاطب رئيس الوزراء ووزيرة الصحة لمعاملة المصابين والمتوفين بفيروس كورونا من الأطقم الطبية مثل شهداء ومصابي العمليات الحربية


نقابة الأطباء تخاطب رئيس الوزراء ووزيرة الصحة لمعاملة المصابين والمتوفين بفيروس كورونا من الأطقم الطبية مثل شهداء ومصابي العمليات الحربية

خاطبت نقابة الأطباء السيد رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى والدكتورة هالة زايد  وزيرة الصحة بمعاملة كل من يصاب او يتوفى من الفريق الطبى  بسبب العدوى معاملة مصابى وشهداء العمليات الحربية وهو ما يتطلب إصدار قرار من مجلس الوزراء بتطبيق أحكام القانون رقم 16 لسنة ۲۰۱۸ على كل من يصاب أو يتوفي من الفريق الطبي بسبب العدوى , وقالت النقابة ان هناك العديد من الأطباء أصيبوا بالعدوى بفيروس كورونا أثناء عملهم لحماية الوطن من هذا الفيروس وبعضهم نقله لأسرته والبعض لقى ربه شهيدا بالعدوى، وكان أول الشهداء في مجابهة فيروس كورونا هو الطبيب أحمد عبده اللواح الذي فقد حياته بعد أن انتقلت إليه العدوى ثم نقلها لزوجته وابنته. 

وجاء نص الخطاب على الوجة التالى

السيد المهندس / مصطفى مدبولي (رئيس مجلس الوزراء)
تحية طيبة وبعد - - 
تعلمون سيادتكم أن الأطباء وباقي فئات الفريق الطبي يجاهدون في سبيل مجابهة مرض كورونا الذي اجتاح العديد من دول العالم وكذلك مجابهة الأمراض الأخرى لحماية الشعب المصري من مخاطر العدوى، وبالطبع فإنهم الأكثر عرضة للعدوى بسبب تواجدهم الحتمي وسط المرضى لرعايتهم.
- نحيط سيادتكم علما بأن العديد من الأطباء أصيبوا بالعدوى بفيروس كورونا أثناء عملهم لحماية الوطن من هذا الفيروس وبعضهم نقل العدوى لأسرته والبعض قد لقى ربه شهيًدا بالعدوى، وكان أول الشهداء في مجابهة فيروس كورونا هو الطبيب أحمد عبده اللواح الذي فقد حياته بعد أن انتقلت إليه العدوى ثم نقلها لزوجته وابنته. 
 وعلى الرغم من أن جهد الأطباء لا يقدر بثمن ولا يمكن لأي تعويض مالي أن يعوضهم أو أسرهم عن الإصابة بمرض خطير أو فقدان الحياة، إلا أن تقدير الدولة المنتظر لهم ولدورهم الهام سوف يزيد من شعورهم وأسرهم بالأمان والانتماء نتيجة لتقدير الدولة لجهدهم وتعويض أسرهم عن فقدان حياتهم، باعتبارهم خط الدفاع الأول عن الوطن في حربه ضد مخاطر الأمراض والعدوی خاصة العدوى بفيروس کورونا. .
وحيث أن المادة الأولى من القانون رقم 16 لسنة ۲۰۱۸ بإنشاء صندوق تكريم الشهداء ومصابی العمليات الحربية والأمنية وأسرهم قد نصت على: " ........ ولمجلس الوزراء إضافة حالات الحوادث أخرى بناء على عرض الوزير المختص"

. لذلك نرجو من سيادتكم اتخاذ ما يلزم لإصدار قرار من مجلس الوزراء بتطبيق أحكام القانون رقم 16 السنة ۲۰۱۸ على كل من يصاب أو يتوفي من الفريق الطبي بسبب العدوى
إضافة شرح

يوم قيام الداخلية بسحب بلاغاتها ضد صحفيين وسط انتقادات ضدها عن تحريرها البلاغات

يوم قيام الداخلية بسحب بلاغاتها ضد صحفيين وسط انتقادات ضدها عن تحريرها البلاغات

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 6 أبريل 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه قيام الداخلية بسحب بلاغاتها ضد صحفيين، وسط انتقادات ضدها عن تحريرها البلاغات، وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ ما أشبه الليلة بالبارحة، وما أشبه سيل عبارات الإشادة والثناء، التي انهال بها البعض فى العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، على وزارة الداخلية، بعد قيامها اليوم الأربعاء 6 أبريل 2016، بسحب بلاغها الذى كانت قد قدمته للنائب العام ضد خالد البلشي وكيل نقابة الصحفيين ورئيس لجنة الحريات بالنقابة، واتهمته فيه بسب وقذف وزارة الداخلية، وإهانة الشرطة، والدعوة لتكدير السلم العام، والتظاهر، ونشر تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك، وتويتر» تدعو لقلب نظام الحكم، وما أشبه سيل عبارات الإشادة والثناء، التي انهال بها البعض فى العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، على وزارة الداخلية، بعد قيامها يوم الاثنين 5 يونيو 2015، بسحب بلاغها الذى كانت قد قدمته للنائب العام، ضد صحفيين فى جريدة المصري اليوم، بدعوى نشر تحقيق ينتقد تجاوزات شرطية تحت عنوان "ثقوب في البدلة الميري"، و ضد صحفيين في جريدة اليوم السابع، بدعوى نشر خبر كاذب، ودعونا نتساءل بصراحة فى إطار النقد العام المباح من أجل الصالح العام، لماذا تهرول اذن وزارة الداخلية بتقديم سيل بلاغاتها ضد الصحف والصحفيين الذين يتعرضون لها بالنقد طالما انها سوف تقوم لاحقا فى زفة إعلامية بالتنازل عنها، هل هذا منهج ميكافيلى يهدف الى اعطاء الانطباع بسعة صدر الداخلية مع منتقديها، واستجلاب عبارات الإشادة والثناء، بدلا من عبارات النقد الهادف البناء من اجل الصالح العام، او بهدف تخويف المنتقدين بوهم ايقاف انتقاداتهم لها، افيدونا باللة عليكم قبل توزيع الشربات. ]''.