الجمعة، 10 أبريل 2020

وزارة الصحة: تسجيل 95 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا فى مصراليوم الجمعة 10 أبريل وتسجيل 17 حالة وفاة جديدة دفعة واحدة بفيروس كورونا في أكبر عدد من حالات وفاة فى يوم واحد منذ انتشار الوباء فى مصر.


وزارة الصحة: تسجيل 95 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا فى مصراليوم الجمعة 10 أبريل.

تسجيل 17 حالة وفاة جديدة دفعة واحدة بفيروس كورونا في أكبر عدد من حالات وفاة فى يوم واحد منذ انتشار الوباء فى مصر.

إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى الآن هو 1794 حالة واجمالى عدد الوفيات 135 حالة. وفق بيانات وزارة الصحة.

وذلك منذ وقوع أول حالة اصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020 ووقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

يوم مناورة السلطات السعودية بإعادة تنظيم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للإيهام بوقف منهجها فى اضطهاد الناس

يوم مناورة السلطات السعودية بإعادة تنظيم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للإيهام بوقف منهجها فى اضطهاد الناس

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 11 أبريل 2016، صدر قرار مجلس الوزراء السعودى، بإعادة تنظيم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فى السعودية، واعتقد الناس وقتها أنه تحول في السياسة السعودية نحو حقوق الإنسان والديمقراطية، وهدم دولة طغيان هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية، بعد عقود من الشرور والجرائم والآثام التي ارتكبتها تحت ستار الدين ضد حقوق الإنسان والديمقراطية، وتبين لاحقا أن قرار مجلس الوزراء السعودى، كان مجرد مناورة سياسية ليس الا، وظل منهج القمع و العصف بالناس فى السعودية من نشطاء ومعارضين و منتقدين وصحفيين وغيرهم قائما من جهات سعودية أخرى ضد الناس بصورة خطيرة حتى الآن، و وصل الطغيان الى حد ارسال السلطات السعودية فرقة اغتيالات سعودية الى تركيا قامت بقتل وتقطيع جثمان الصحفى السعودى المعارض جمال خاشقجى داخل القنصلية السعودية فى اسطنبول الى قطع صغيرة والقاء ونشر أشلاء جثمان الصحفى السعودى القتيل فى مياه مضيق البوسفور التركي يوم 2 أكتوبر 2018، ونشرت يوم صدور قرار مجلس الوزراء السعودي، بشأن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مقالا على هذه الصفحة، وجاء المقال على الوجه التالي: ''[ تمنى المواطنين السعوديين أن يكون قرار مجلس الوزراء السعودى، الصادر في جلسته التي انعقدت اليوم الاثنين 11 أبريل 2016، بإعادة تنظيم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونزع وتجريد صلاحية الهيئة فى تعقب ومطاردة واستيقاف واعتقال الناس فى الشوارع، من مواطنين ومقيمين وزائرين، وتوجيه التهم جزافا إليهم، ومحاسبتهم لاحقا عليها، وقصر عملها من الآن فصاعدا فقط على تقديم بلاغات رسمية باتهاماتها وأدلتها ضد المستهدفين منها الى جهاز الشرطة لفحصها والتأكد من سلامتها واتخاذ ما يلزم بشأنها، خطوة إيجابية للسلطات السعودية للأمام لإرساء مبادئ حقوق الانسان والديمقراطية، وليست مجرد مناورة سياسية للضحك والنصب على الناس والمتمع الدولى واستمرار دولة القمع والاستبداد فى السعودية، بعد ترسيخ انطباع عام عن الهيئة ناجما عن تجاوزاتها، على المستوى المحلى والاقليمى والدولى، بانها تحولت الى صورة منسوخة من ''غول'' جهاز مباحث أمن الدولة فى مصر قبل حله، وأنه لا يسلم من تجاوزاتها مواطن او مقيم أو زائر، حتى تحولت إلى شبح مرعب يطارد الناس، ونص القرار الذي نشرتة وسائل الإعلام السعودية: ''بأن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، جهاز مستقل، ترتبط تنظيمياً برئيس مجلس الوزراء، ويكون رئيسها بمرتبة وزير يعين بأمر ملكي، وتختص بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إليه بالرفق واللين، وتتولى تقديم البلاغات في شأن ما يظهر لها من مخالفات بمذكرات إبلاغ رسمية إلى الشرطة أو الإدارة العامة لمكافحة المخدرات / بحسب الاختصاص / وهما وحدهما الجهتان المختصتان / بموجب الأحكام المقررة نظاماً -فى هذا القرار- / بجميع الإجراءات اللاحقة لتلك البلاغات بما في ذلك إجراءات الضبط الجنائي والإداري والتحفظ والمتابعة والمطاردة والايقاف والاستجواب والتثبت من الهوية والتحقيق والقبض في أي بلاغ ذي صلة باختصاص الهيئة، ومباشرة الهيئة عملها في الأسواق والشوارع والأماكن العامة، وليس لرؤساء المراكز أو أعضاء الهيئة إيقاف الأشخاص أو التحفظ عليهم أو مطاردتهم أو طلب وثائقهم أو التثبت من هوياتهم أو متابعتهم والتي -صارت- تعد من اختصاص الشرطة والإدارة العامة لمكافحة المخدرات''. ومن بين أشهر حالات تغول سطوة وتجاوزات رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فى السعودية قبل اقتصاص ريشها وانتزاع مخالبها وخلع أنيابها، قيام أحد زبانيتها مساء يوم السبت 13 أبريل 2013، باقتحام جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة العربية فى السعودية، لإيقاف عرض مجرد رقصة شعبية اماراتية يقوم بأدائها بعض الراقصين الإماراتيين على انغام اغنية من التراث الشعبي الإماراتي أمام جمهور كبير من السيدات الإماراتيات، وهو الأمر الذى لم يعجب رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المتشدد، كأنما كان يريد ان يكون جمهور المتفرجين من الرجال فقط، وتدخل الحرس الوطنى السعودى لمنع رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من إفساد المهرجان والتسبب فى أزمة دبلوماسية بين الإمارات والسعودية، وقاموا بطرده خارج المهرجان بطريقة مزرية، وكادت أن تتطور الأحداث وتحدث مواجهات بين الحرس الوطنى السعودى ورجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لولا مسارعة المسئولين السعوديين بالتدخل لتدارك الموقف، وبرغم قيام أمير الرياض بتشكيل لجنة للتحقيق فى ملابسات الواقعة لمحاسبة رجل هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر المخطئ عنها، الا ان الواقعة مع غرابتها ألقت بظلالها بصورة كبيرة فى مصر حينها، مع مسارعة عصابة الاخوان فى ظل نظام حكم المرشد ودستور ولاية الفقية وفرمان منح الضبطية القضائية لميليشيات الاخوان، بنشر ميليشيات جماعات الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر الاخوانية والسلفية، فى شوارع مصر لتعبث فى الارض فسادا وتفرض شريعة الغاب وتصادر سلطة الدولة وتتسبب فى تاجيج الفتن والقلاقل والاضطرابات تحت ستار الدين ودعاوى نشر الاخلاق القويمة، حتى تم اسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى الجائر وجماعة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر الاخوانية/السلفية بعدها بحوالى شهرين فى ثورة 30 يونيو 2013، وتعجب الشعب المصرى عندما وجد بان الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى، الذى تسلق السلطة بعد الاخوان على اكوام من الشعارات المناهضة لاستبداد مبارك والاخوان، يهرول بمجرد تسلق السلطة الى السير على طريق اسوة فى الاستبداد من استبداد مبارك والاخوان وجماعات الامر بالمعروف والنهى عن المنكر، وظهر بفرمانات استبدادة وكانة لعنة شيطانية قادمة من قاع جهنم. ]''.

يوم زفة فرقة حسب الله للسيسي في أمريكا

يوم زفة فرقة حسب الله للسيسي في أمريكا

فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الاربعاء 10 ابريل 2019. استغرب الأمريكيين  فى شوارع العاصمة واشنطن. عندما فوجئوا بأن الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى. خلال ذروة قيام مجلس نواب السيسى بسلق دستور السيسى الذى قام فيه بتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر. والذى جرى لاحقا طرحه فى استفتاء مشوب بالبطلان يوم السبت 20 ابريل 2029. قد حضر اليهم فى أمريكا وهو جايب معاه ثقافة بعض عرايس الافراح والليالى الملاح فى مصر. الذين يصطحبون خلف مواكب سيرهم سيارات تحمل مكبرات صوت تذيع الأغانى وتحمل أساس عش الزوجية. ومع التقدم العلمى. احضر السيسى سيارة تحمل بدل عفش واثاث القصر الجمهورى شاشات تعرض بالفيديو صور السيسي مصحوبة بالأغاني والأناشيد الوطنية المصرية باللغتين العربية والانجليزية. وأخذت السيارة تلف وراء السيسى في شوارع واشنطن من والى البيت الأبيض وعند البنك الدولي وغيرها من الأماكن التى توجة السيسى اليها. وسط دهشة وضحكات سخرية واستهزاء الناس من زفة حسب اللة المصاحبة للسيسي. وخشيتهم من تحول زفة السيسي الى برتوكول جديد يصر رئيس كل دولة يقوم بزيارة أمريكا أن تصاحبه فى تنقلاته.

مدونين يتضامنون مع الطبيبة دينا بعد شكواها من التنمر ضدها بسبب تطوعها لعلاج المصابين بكورونا


مدونين يتضامنون مع الطبيبة دينا بعد شكواها من التنمر ضدها بسبب تطوعها لعلاج المصابين بكورونا

أبدى كثير من الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي تضامنهم مع الطبيبة المصرية، دينا مجدي عبد العزيز، بعد نشرها على صفحتها مقطع الفيديو المرفق، أكدت فية إنها وقعت ضحية للتنمر والتفرقة على أيدي جيرانها في العمارة حيث تسكن، بسبب عملها في مستشفى يأوي مصابين بفيروس كورونا المستجد.

واستعرضت عبد العزيز في مقطع الفيديو معاناتها من جيرانها الذين وصفتهم بـ "العينة غير الملتزمة"، وقالت إنها نقلت شكواها ''للجهات الأمنية''. وإنها "لن نسكت بعد الآن".

وتختص عبد العزيز في الأمراض الجلدية، وكانت من بين الأطباء الذين تطوعوا للعمل في مستشفى الإسماعيلية حيث ينقل أغلب المصابين بفيروس كورونا المستجد في المنطقة.

وبحسب آخر إحصائيات وزارة الصحة التي أعلنتها فى بيان مساء أمس 9 ابريل 2020 سجلت مصر 1699 إصابة بفيروس كورونا، و 118 حالة وفاة.

وذلك منذ إعلان وزارة الصحة رسميا وقوع أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020. وكذلك إعلان وزارة الصحة رسميا وقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

الخميس، 9 أبريل 2020

تزايد حالات الوفاة بكورونا فى مصر بصورة خطيرة.. 15 حالة وفاة و 139 إصابة خلال يوم واحد اليوم الخميس


تزايد حالات الوفاة بكورونا فى مصر بصورة خطيرة.. 15 حالة وفاة و 139 إصابة خلال يوم واحد اليوم الخميس
وزارة الصحة: تسجيل 139 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الخميس 9 أبريل 2020.
ليصبح إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى الان هو 1699 حالة.
وتسجيل 15 حالات وفاة جديدة دفعة واحدة فى اكبر عدد حالات وفاة فى يوم واحد منذ انتشار الوباء فى مصر.
ليصبح إجمالي حالات الوفاة بفيروس كورونا فى مصر هو 118 حالة. وفق بيانات وزارة الصحة.
وذلك منذ وقوع أول حالة اصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020 ووقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

السلطات المصرية تحجب موقع حزب التحالف الشعبي الإشتراكي


السلطات المصرية تحجب موقع حزب التحالف الشعبي الإشتراكي 

أكدت مؤسسة حرية الفكر والتعبير الحقوقية المستقلة، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس 9 أبريل، حجب السلطات المصرية موقع “درب” لحزب التحالف الشعبي الإشتراكي بعد شهر واحد من إطلاقه.

وكان حزب التحالف الشعبي الإشتراكي قد أطلق الموقع برئاسة تحرير عضو مجلس نقابة الصحفيين السابق، خالد البلشي، في 8 مارس الماضي.

وأشارت المؤسسة الحقوقية الى تعرض الموقع الصحفي “درب” للحجب في مصر لمستخدمي شبكة “WE” الحكومية على الأقل، اليوم الخميس، بعد شهر واحد من إطلاقه، وفقًا للرصد التقني الذي تجريه مؤسسة حرية الفكر والتعبير.

وقال خالد البلشي للمؤسسة أنه تلقى مكالمات عديدة صباح اليوم الخميس تخبره بعدم قدرة أصحابها على الولوج للموقع. وأكد البلشي أن أعداد القراءات تراجعت بشدة منذ صباح اليوم.

بهذا يرتفع عدد المواقع المحجوبة في مصر، التي تمكنت مؤسسة حرية الفكر والتعبير من رصدهم، إلى 547 موقع، من بينهم 125 موقع صحفي، وذلك منذ بداية استخدام السلطات المصرية لممارسة الحجب في مايو 2017.

اعتمدت المؤسسة على برمجية (أونيبروب/ ooniprobe) باستخدام شبكة “تي اي داتا” للتأكد من حجب المواقع المذكورة. وأونيبروب هي برمجية حرة تعمل كشبكة لكشف الرقابة والمراقبة والتدخل في مرور البيانات بشبكة الإنترنت.

مقاضاة رئيس الوزراء المصري بسبب السجناء وكورونا


قالت منظمة حقوقية في مصر، إنها قامت بمقاضاة رئيس الوزراء من أجل السماح لذوي السجناء بإدخال مستلزمات وأدوات وقاية من عدوى فيروس كورونا المستجد لهم.

وأفادت مؤسسة حرية الفكر والتعبير الحقوقية المستقلة، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس 9 أبريل، أنها أقامت الدعوى موكلة من ذوي حسن البنا، للسماح لهم "بإدخال المستلزمات الصحية وأدوات النظافة مثل المطهرات الكحولية والكمامات والقفازات التي تساهم في الوقاية من عدوى فيروس كورونا".

وأتم البنا أكثر من عامين قيد الحبس الاحتياطي "بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية".

وأوضحت المؤسسة أن هذه الدعوى ستمثّل "بداية لحملة تطلقها بهدف إبراز وضع السجناء والمحبوسين على ذمة قضايا حرية التعبير في ظل انتشار فيروس كوفيد-19".

و اختصمت الدعوى، بحسب بيان المؤسسة، "رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ورئيس مصلحة السجون ومأمور سجن طرة بصفتهم". 

وفي مارس الماضي أطلقت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نداء لحماية السجناء، وإطلاق سراح المعتقلين الأكثر ضعفا. 

ودعت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشليه، إلى حماية السجناء القابعين في زنزانات مكتظة أو في مرافق مغلقة من تفشي الوباء عبر إطلاق سراح المعتقلين الأكثر تعرضاً للإصابة.

وأشارت باشليه إلى أن مراكز الاعتقال في كثير من الدول شديدة الاكتظاظ، ما يعرّض المعتقلين والحراس للإصابة بالفيروس.

ويبلغ إجمالي عدد السجناء في مصر زهاء 106 آلاف، بما في ذلك ستون ألف سجين سياسي، وفقًا للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، إلا أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ينفي احتجاز أي معتقل سياسي.