الأحد، 20 ديسمبر 2020

مصدر أمني مصري ينفي ما اسماة ادعاءات "الإخوان المسلمين" بوجود عقاب جماعي بأحد السجون


مصدر أمني مصري ينفي ما اسماة ادعاءات "الإخوان المسلمين" بوجود عقاب جماعي بأحد السجون


ملحوظة هامة للناس: التقرير المعنى صدر عن منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية يوم الخميس 17 ديسمبر 2020 تحت عنوان ''عقاب جماعي في سجن العقرب للمعتقلين على ذمة قضايا سياسية.. حرمان النزلاء من التهوية والكهرباء والماء الساخن عقب واقعة القتل المشبوهة'' ولم يصدر عن جماعة الإخوان. 

وهو نفس الأمر الذى اتبعه النظام الاستبدادي المصري مع قرار البرلمان الاوروبى بتدويل تدهور اوضاع حقوق الانسان فى مصر حيث زعم النظام الاستبدادي المصري عبر ادواتة المصطنعة وقوف جماعة الإخوان وراء قرار البرلمان الاوروبى.

وفق سياسية الاستهبال التى تستهين بعقلية الناس باتهام الاخوان بالوقوف وراء اى انتقادات دولية او محلية ضد نظام حكم الاستبداد فى مصر حتى انتقادات هيئة الأمم المتحدة الأخيرة ضد نظام حكم الاستبداد فى مصر قام باتهام الاخوان بالوقوف ورائها.

وهى خطة استعباطية اتبعها الجنرال السيسي باستغلال رفض الشعب المصرى منهج جماعة الإخوان باتهام الإخوان بالوقوف وراء المطالب الدولية والمحلية باعادة الديمقراطية الى مصر وإنهاء نظام حكم الدعارة السياسية الاستبدادية فى مصر.


نفى المصدر الأمني المصري في ادعاءاته مساء امس السبت 19 ديسمبر 2019 ما اسماه ما يتم تداوله من قبل جماعة "الإخوان المسلمين" وبعض "المنظمات الموالية لها" بوجود عقاب جماعي داخل أحد السجون. وزعم المصدر أن ما يتم تداوله في هذا الشأن "عار تماما من الصحة".

وقال بوق الداخلية، أن "ما تم تداوله من ادعاءات في هذا الصدد يأتي في إطار نهج جماعة الإخوان الإرهابية في نشر الأكاذيب والشائعات في محاولة لتأليب الرأي العام".

البرلمان العربي للأنظمة العربية الاستبدادية يرفض قرار البرلمان الأوروبي بشأن وضع حقوق الإنسان في مصر خشية ان يكون دور أنظمتهم الطاغوتية هو التالى


البرلمان العربي للأنظمة العربية الاستبدادية يرفض قرار البرلمان الأوروبي بشأن وضع حقوق الإنسان في مصر خشية ان يكون دور أنظمتهم الطاغوتية هو التالى


أدان البرلمان العربي للأنظمة العربية الاستبدادية قرار البرلمان الأوروبي بشأن وضع حقوق الإنسان في مصر خشية ان يكون دور أنظمتهم الطاغوتية هو التالى.

وسبقهم قبلها فى الادانة برلمان ومجلس شورى النظام المصري لأن سقوط النظام الاستبدادى المصرى يعنى بالتالى سقوطهم معه. 

وصوّت البرلمان الأوروبي أول أمس الجمعة لصالح قرار ينتقد "وضع حقوق الإنسان المتدهور في مصر"، ويدعو إلى "مراجعة متعمقة وشاملة لعلاقات الاتحاد الأوروبي مع مصر".

وفي الآونة الأخيرة، ثارت انتقادات داخل مصر وخارجها بعد اعتقال 3 أعضاء منظمة "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية". ولطلق سراح الثلاثة بانتظار محاكمتهم.

وأدان قرار البرلمان الأوروبي عدم التزام الدول الأوروبية الأعضاء بمنع تصدير أي معدات أو أدوات قد تستخدم في عمليات "القمع" في مصر. كما أشار القرار بوضوح إلى مسألة القبض على أعضاء المبادرة المصرية للحقوق الشخصية - إحدى أبرز الجمعيات الحقوقية المستقلة في مصر - مشددا على إدانته لهذه الخطوة.

وطالب القرار مصر بالالتزام بالقرارت الدولية التي تتيح للمحبوسين التواصل مع محاميهم وذويهم، والتي تنص أيضا على ضرورة أن تحقق أي دولة في أي مزاعم بسوء معاملة أو تعذيب داخل أماكن الاحتجاز.

وجدد القرار الدعوة إلى ضرورة التوصل إلى الحقيقة في مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني في القاهرة قبل نحو خمس سنوات، مشددا على أن مسؤولية البحث عن الجناة تقع أيضا على عاتق الاتحاد الأوروبي.

وأعلنت مصر في أواخر الشهر الماضي إغلاق التحقيق مؤقتا في مقتل ريجيني. وقالت النيابة المصرية إن قاتله ما زال مجهولا، بينما اتهمت النيابة الإيطالية أربعة من رجال الأمن المصري بالتورط في قتل وتعذيب الباحث.

فيديو.. الأديب علاء الأسواني: روزا باركس..المحبوسة في مصر


فيديو.. الأديب علاء الأسواني: روزا باركس..المحبوسة في مصر

ملكة جمال فرنسا لسنة 2021


فازت الحسناء أماندين بوتي، المرشحة عن منطقة النورماندي الفرنسية، بلقب ملكة جمال البلاد لسنة 2021 خلال أمسية أمس السبت 19 ديسمبر 2020 التي صادفت مرور 100 سنة على انطلاق مسابقة ملكة الجمال.

وتبلغ أماندين 23 عاما، وهي طالبة ماجستير في تخصص إدارة المؤسسات وهياكل الشيخوخة.

أما الوصيفات الأربع لبوتي فهن: لو آن لورفولان، وأوريلي رو، ولارا غوتييه، وأبريل بن عيون.

المصدر: "لوفيغارو"

https://twitter.com/fbleubnormandie/status/1340442672796983296

السبت، 19 ديسمبر 2020

ماذا يعني قرار برلمان أوروبا تدويل ملف حقوق الإنسان في مصر؟


ماذا يعني قرار برلمان أوروبا تدويل ملف حقوق الإنسان في مصر؟


أعاد البرلمان الأوروبي ملف انتهاكات حقوق الإنسان في مصر إلى الواجهة مرة أخرى بتبنّيه قراراً يدعو دول الاتحاد إلى اتخاذ إجراءات حازمة للضغط على النظام المصري لوقف الانتهاكات المتراكمة، فماذا يعني ذلك؟

ما علاقة قضية ريجيني بالقرار؟

نصّ قرار البرلمان الأوروبي الذي تم إقراره الجمعة 18 ديسمبر/كانون الأول بأغلبية 434 عضواً على أن وضع حقوق الإنسان في مصر "يتطلب إعادة النظر في الدعم المادي والتنموي المقدم من قبل دول الاتحاد إلى مصر".

وشمل القرار 19 توصية جميعها ترصد وتدين "انتهاكات حقوق الإنسان في مصر واعتقال المدافعين عن حقوق الإنسان ونشطاء المجتمع المدني"، وركز على "قضية تعذيب وقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني وموقف السلطات الإيطالية ومطالبتها بالمشتبه فيهم، كما طالب القرار بـ"ضرورة الإفراج الفوري عن عدد من المعتقلين السياسيين".

وفيما يخصّ قضية ريجيني، وجّه البرلمان الأوروبي اتهاماً مباشراً للسلطات المصرية باللجوء إلى "تضليل وتعطيل" التحقيقات المرتبطة باختطاف وتعذيب وقتل الباحث الإيطالي عام 2016، كما اتهمها أيضاً بـ"عدم الوفاء بالتزاماتها الدولية بخصوص التعاون مع إيطاليا لإجراء بحث دقيق وحيادي في هذه القضية".

الصورة الأكبر خلف القرار الأوروبي

هذه ليست المرة الأولى التي يناقش فيها البرلمان الأوروبي انتهاكات حقوق الإنسان في مصر منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي مقاليد الأمور منذ أكثر ست سنوات، لكنها المرة الأولى التي تتخذ فيها أعلى سلطة تشريعية في القارة العجوز قراراً شاملاً بشأن الملف الحقوقي في مصر ويصدر من خلاله توصيات محددة.

فقد دعا الأعضاء في قرارهم إلى إجراء مراجعة عميقة وشاملة لعلاقات الاتحاد الأوروبي مع مصر على خلفية وضع حقوق الإنسان، كما أشاروا إلى ضرورة عدم منح أي من الدول الأعضاء في الاتحاد جوائز إلى القادة المسؤولين عن الانتهاكات الحقوقية في مصر.

وأثناء المناقشات التي سبقت التصويت، وجه الأعضاء انتقادات عنيفة لقرار السلطات الفرنسية مؤخراً منح الرئيس المصري وسام "جوقة الشرف الفرنسي".

وفي هذا السياق، طالب البرلمان الأوروبي في قراره دول الاتحاد بـ"اتخاذ تدابير تقييدية ذات مغزى ضد المسؤولين المصريين رفيعي المستوى المسؤولين عن أخطر الانتهاكات في مصر". كما شدد على ضرورة استمرار الضغط بهذا الشأن، من أجل أن تمتثل مصر لمبادئ حقوق الإنسان ومساءلة المتهمين في الانتهاكات وعدم استمرار سياسة الإفلات من العقاب.

ويرى البعض أن الصورة الأكبر وراء تحرك البرلمان الأوروبي في ملف انتهاكات حقوق الإنسان في مصر الآن مرتبط بأكثر من عنصر؛ الأول قضية ريجيني التي وصلت إلى طريق مسدود مؤخراً بعد أن قررت النيابة العامة المصرية حفظ ملف القضية وتقييدها ضد مجهول، على عكس قرار النيابة الإيطالية التي توصلت إلى استنتاجات تشير إلى ضلوع أجهزة الأمن المصرية في اختطاف وتعذيب وقتل الباحث الإيطالي وتوصلها إلى قائمة بالمشتبه فيهم.

فعلى الرغم من تاريخ جريمة اعتقال وتعذيب وقتل ريجيني ترجع إلى أواخر يناير وأوائل فبراير 2016، إلا أن وصول قطار التحقيقات إلى محطته النهائية -من الجانب المصري- قد ساهم في وجود شهادات من الجانب الإيطالي تكشف أن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر ليست تصرفات فردية يقوم بها بعض أفراد أجهزة الأمن لكنها سياسة تؤكدها محاولات "التضليل والتعطيل"، كما جاء في نص القرار الأوروبي.

العنصر الثاني في الصورة الأكبر خلف القرار يتعلق بنتائج الانتخابات الأمريكية وخسارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لصالح جو بايدن؛ فترامب على مدى السنوات الأربعة الماضية كان داعماً قوياً للرئيس المصري الذي سماه ترامب "ديكتاتوري المفضل"، ولم تكن حقوق الإنسان على أجندة الرئيس الأمريكي من الأساس وهو ما كان يعطي نوعاً من الحماية ليس فقط للرئيس المصري ولكن أيضاً لباقي أصدقاء ترامب في الدول العربية.

انتهاكات متراكمة لحقوق الإنسان في مصر

لكن قرار البرلمان الأوروبي لا يتعلق فقط بقضية ريجيني، بل شمل قضايا أخرى ومعتقلين آخرين، حيث دعا السلطات المصرية إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقلين تعسفياً والمحكوم عليهم بسبب عملهم المشروع ونضالهم السلمي في مجال حقوق الإنسان.

القرار أيضاً طالب السلطات المصرية على التعاون في التحقيقات الخاصة بواقعة وفاة مدرس اللغة الفرنسية إريك لانج في سجنه في 2013. ولانج (49 عاماً)، كان مقيماً في القاهرة حين تم اعتقاله في سبتمبر/أيلول 2013، لعدم التزامه بحظر التجول.

ولم يكن بحوزته جواز سفره، فاقتيد إلى قسم شرطة قصر النيل، وفي اليوم التالي برّأه القضاء من أي تهمة وأمر بإخلاء سبيله، ولكنه ظل قيد الاحتجاز حتى 13 سبتمبر. وتفيد الرواية الرسمية بأنه قتل داخل قسم الشرطة، عندما اعتدى عليه 6 سجناء داخل غرفة الحجز.

وبالتالي يمكن القول إن قرار البرلمان الأوروبي رصد كثيراً من انتهاكات حقوق الإنسان في مصر، وصولاً إلى أحدثها وهو إلقاء القبض على 3 مسؤولين في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، رغم الإفراج عنهم مؤخراً، فيما يمكن وصفه بأن القرار رسالة إلى النظام المصري بأنه قد فاض الكيل ولم يعد ممكناً التغاضي عن تلك الانتهاكات.

لماذا رد البرلمان المصري وماذا قال؟

هذه ليست المرة الأولى التي تصدر فيها تقارير دولية بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر على مدى السنوات الست الماضية بالطبع، لكنها قد تكون المرة الأولى التي يتحرك فيها النظام المصري من خلال البرلمان للرد بهذه السرعة.

فقد أصدر مجلس النواب المصري (الغرفة العليا في البرلمان) بياناً بعد ساعات قليلة من صدور قرار البرلمان الأوروبي جاء فيه: "مجلس النواب المصري تابع باستياء بالغ ما تضمنه القرار الصادر عن البرلمان الأوروبي بشأن حالة حقوق ‏الإنسان في مصر، والذي تضمن العديد من المغالطات المغايرة للواقع والداخل المصري".

وأضاف: "قرار البرلمان الأوروبي غير مقبول ولا يلائم الشراكة الاستراتيجية ‏المصرية – الأوروبية"، مؤكداً "رفض مجلس النواب للقرار الأوروبي، ‏جملة وتفصيلاً"، واصفاً القرار الأوروبي بأنه "يعبر عن أهداف مسيسة، ونهج غير متوازن".‏

وطالب مجلس النواب المصري في بيانه، البرلمان الأوروبي، بـ"عدم تنصيب نفسه ‏وصيا على مصر، والنأي عن تسييس قضايا حقوق الإنسان لخدمة ‏أغراض سياسية أو انتخابية، والنظر بموضوعية لواقع الأمور في مصر، ‏والابتعاد عن ازدواجية المعايير".

"كان الأولى أن يوجه البرلمان الأوروبي ‏نظرة موضوعية للجهود المصرية في حفظ الأمن والاستقرار ليس على المستوى ‏الداخلي فقط وإنما على المستوى الإقليمي أيضا، خاصة في مجالي مكافحة الإرهاب ‏والهجرة غير الشرعية في ظل ظروف إقليمية شديدة الاضطراب والتعقيد، وأيضا ‏الجهود المصرية الواضحة والعميقة لتحسين معيشة المواطن المصري في ظل ما ‏تشهده الدولة من طفرة تنموية لم تتوقف حتى في أثناء مجابهة جائحة ‏كورونا".‏

وعلق ناشط حقوقي مصري لـ"عربي بوست" على بيان مجلس النواب المصري، طالباً عدم الكشف عن اسمه خوفاً من الملاحقة الأمنية قائلاً: "سرعة الرد من جانب النظام المصري تكشف عن حالة القلق التي يعيشها النظام حالياً، فهم ليسوا متأكدين من مدى جدية الإدارة الأمريكية الجديدة في رهن علاقات واشنطن والقاهرة بملف حقوق الإنسان، لكن المؤكد حتى الآن هو أن تعامل بايدن سيكون مختلفاً عن تعامل ترامب، لذلك لا يريدون ترك القرار الأوروبي دون رد من جانبهم".

وأضاف أن النقطة الثانية تتعلق بصياغة الرد المصري من حيث ذكر التطرق لقضية الهجرة غير الشرعية ومكافحة الإرهاب "فهذه رسالة واضحة تقول للأوروبيين أن النظام المصري ربما يترك باب الهجرة غير الشرعية مفتوحاً على مصراعيه إذا لم يتوقف الأوروبيين عن ممارسة الضغوط في ملف حقوق الإنسان".

وتوقع الناشط الحقوقي أن النظام المصري ربما يتراجع قليلاً في الملف الحقوقي ولو من خلال إجراءات شكلية، مستشهداً بتصريح رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي الأخير بأن "الرئيس السيسي وجه الحكومة بالتحول نحو جعل مصر دولة مدنية ديمقراطية"، مستدركاً أن "النظام الحالي لا يمكنه إرخاء قبضته الأمنية وإطلاق سراح المعتقلين والسماح بحرية تعبير حقيقية لأن ذلك معناه ببساطة نهاية هذا النظام بسبب عمق الاستياء الشعبي والمجتمعي من طريقة إدارة البلاد واستشراء الفساد والاستبداد بصورة تخطت ما كان عليه نظام مبارك بأضعاف مضاعفة".

صحيفة Avvenire الايطالية: البرلمان الأوروبي وافق على قرار يدعو الى تحقيق مستقل وشفاف في جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مصر لضمان تقديم المسؤولين عنها للمساءلة.


صحيفة Avvenire الايطالية:  البرلمان الأوروبي وافق على قرار يدعو الى تحقيق مستقل وشفاف في جميع انتهاكات حقوق الإنسان في مصر  لضمان تقديم المسؤولين عنها للمساءلة.


موقع صحيفة Avvenire الايطالية / مرفق الرابط

في النص - 434 قالوا نعم ، ضد 49 وامتناع 202 عن التصويت - طُلب من الاتحاد الأوروبي حث السلطات المصرية على التعاون وتقديم عناوين الإقامة للوكلاء الأربعة الذين تم التحقيق معهم ، وفقًا لما يقتضيه القانون الإيطالي ، ويعبر عن "الدعم السياسي والإنساني" لعائلة ريجيني في بحثهم عن الحقيقة. أما زكي فيطلب الإفراج الفوري عنه .

في غضون ذلك ، تدخل وزير الخارجية لويجي دي مايو في القصة المأساوية لتعذيب وموت جوليو ريجيني : "في 25 يناير ، الذكرى المأساوية لوفاة جوليو ريجيني ، هناك مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد. أوروبي - قال الوزير في بولونيا -. سنحضر المناقشة حول جوليو ريجيني هناك ، وسأسمع من بوريل في الأيام القليلة القادمة ، وسنعمل على مناقشة ستتيح الفرصة لجميع الدول الأعضاء لاتخاذ موقف ". الالتزام هو في الواقع "الوصول إلى الحقيقة" وموقف الوزارة والحكومة هو "عدم التراجع عن حقوق الإنسان".

"نحن نتحرك: لقد وصلنا إلى نقطة تحول ، التحقيق الإيطالي يقوم بعمل غير عادي وقوي للغاية. في هذه المرحلة نطلب من السلطات المصرية أن تعطينا محل إقامة هؤلاء الأشخاص الأربعة حتى نتمكن من مواصلة العمل ونعالجها وفقًا للقواعد ولكن حتى الآن لم يتم هذا التعاون. في هذه النقطة نطلب موقفًا موحدًا لأوروبا ". هكذا تحدثت نائبة وزير الخارجية مارينا سيريني في راديو 24 عن التحقيق في مقتل جوليو ريجيني ، مؤكدة أن "المحاكمة ستستمر في إيطاليا" .

أطلق أنصار Anpi مناشدة لرئيس الوزراء ، جوزيبي كونتي ، للمطالبة بالعدالة لـ Giulio Regeni. بسلسلة من مقاطع الفيديو يطالبون بالعدالة للطالب الشاب الذي تعرض للتعذيب والقتل في مصر. "السيد الرئيس - كما يقول غاستون كوتينو - أنا من المناصرين وأطلب منك العدالة لجوليو ريجيني. الآن". "لقد مضى وقت طويل ، وآلام كثيرة - كما يقول -. فرض حقوق الإنسان وكرامة بلدنا ".

شاهد بالفيديو.. مرفق الرابط صحيفة ''Quotidiano.net'' الإيطالية تنشر اليوم السبت 19 ديسمبر 2020 فيديو مدته نحو 4 دقائق و 18 ثانية تحت عنوان ''تعبئة لجوليو ريجيني وباتريك زكي: كفى أسلحة لمصر ، إنه نظام دموي"


شاهد بالفيديو.. مرفق الرابط

صحيفة ''Quotidiano.net'' الإيطالية تنشر اليوم السبت 19 ديسمبر 2020 فيديو مدته نحو 4 دقائق و 18 ثانية تحت عنوان ''تعبئة لجوليو ريجيني وباتريك زكي: كفى أسلحة لمصر ، إنه نظام دموي"

الصحيفة تكشف عن تزيد الضغوط الشعبية والسياسية على الحكومة الايطالية من اجل سحب السفير الإيطالي من مصر وإلغاء اتفاقيات التعاون وبيع الأسلحة مع نظام السيسي

واشارت الصحيفة فى وصف الفيديو إلى تزيد الضغوط والمطالب الشعبية والسياسية و الفعاليات والمظاهرات على الحكومة الايطالية واخرها مظاهرة رمزية يرصدها الفيديو نظمت في ساحة ديلا سكالا في ميلانو، تحت مقر البلدية. لاتخاذ إجراءات قوية للضغط على السلطات المصرية ومنها سحب السفير الإيطالي من مصر ، وإلغاء اتفاقيات التعاون وبيع الأسلحة مع نظام السيسي.