الجمعة، 4 يونيو 2021

182 عضوا فرنسيا في مجالس منتخبة محلية ووطنية وأوروبية وشخصيات عامة ينتمون لـ أطياف سياسية مختلفة طالبوا اليوم الجمعة 4 يونيو 2021 من الجنرال عبد الفتاح السيسي إنهاء نظام حكم القمع والاستبداد الذى يقوده ضد شعب مصر واطلاق سراح جيوش المعتقلين


صحيفة ''إنسانية'' الفرنسية L'Humanité فى عددها الصادر اليوم الجمعة:

182 عضوا فرنسيا في مجالس منتخبة محلية ووطنية وأوروبية وشخصيات عامة ينتمون لـ أطياف سياسية مختلفة طالبوا اليوم الجمعة 4 يونيو 2021 من الجنرال عبد الفتاح السيسي إنهاء نظام حكم القمع والاستبداد الذى يقوده ضد شعب مصر واطلاق سراح جيوش المعتقلين


طالب 182 عضوا فرنسيا في مجالس منتخبة محلية ووطنية وأوروبية وشخصيات عامة فرنسية ينتمون لـ أطياف سياسية مختلفة، اليوم الجمعة 4 يونيو 2021، الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بإنهاء نظام حكم القمع والاستبداد الذى يقوده دون رحمة ضد الشعب المصرى.

وعبر الأعضاء في رسالتهم عن "قلقهم العميق إزاء استمرار اعتقال الآلاف من سجناء الرأي في مصر"، وأبدوا قلقهم على مصير رامي شعث، الناشط الحقوقي المصري-الفلسطيني المتزوج من الفرنسية سيلين لوبرون، والموقوف في مصر منذ قرابة سنتين.

وطالبوا السيسى بوضع حد لـ استبداده وطغيانه ضد الشعب المصرى وإطلاق سراح سجناء الرأي في مصر ومنهم رامي شعث.

وجاء نص الرسالة حرفيا على الوجه التالى كما هو مبين عبر الرابط المرفق لصحيفة ''إنسانية'' الفرنسية L'Humanité:

''السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي''

''نرسل إليكم نحن النواب الفرنسيون المحليون والإقليميون والوطنيون والأوروبيون إليكم هذه الرسالة للتعبير عن قلقنا العميق إزاء استمرار اعتقال آلاف سجناء الرأي في مصر ، ولا سيما الناشط السياسي والمدافع عن الحقوق. بشر مصري - فلسطيني رامي شعث زوج فرنسي.

يصادف الخامس من يوليو المقبل ، عامين من الحبس الاحتياطي لهذا المدافع البارز عن حقوق الإنسان ، وهي المدة القصوى التي ينص عليها القانون المصري. على بعد شهر واحد من هذا الموعد ، وباسم الشراكة التاريخية التي توحد فرنسا ومصر ، تدعوك الطبقة السياسية الفرنسية بصوت واحد للتدخل لتسهيل الإفراج الفوري وغير المشروط عنه ، ولم شمل هذه العائلة الفرنسية. و مصرية.

اعتُقل رامي شعث تعسفيا في 5 تموز / يوليو 2019 في منزله بالقاهرة ، ثم حبسه احتياطيا في ظروف قاسية وغير إنسانية. وحُرمت زوجته ، المواطنة الفرنسية سيلين ليبرون شعث ، التي كانت حاضرة أثناء الاعتقال ، من حقها في الاتصال بالقنصلية الفرنسية قبل طردها بشكل غير قانوني من مصر حيث أقامت لمدة سبع سنوات.

ومنذ ذلك الحين ، تم تجديد الحبس الاحتياطي لرامي شعث 23 مرة دون أي دليل أو تهمة. وفي أبريل 2020 ، أُضيف اسمه تعسفًا إلى القائمة المصرية لـ "كيانات وأفراد إرهابيين" ، في غيابه وغياب محاميه.

وتعرض هذا القرار لانتقادات شديدة ، لا سيما من قبل خبراء الأمم المتحدة ، في بيان صحفي دعا فيه إلى حذفه من هذه القائمة ، وإطلاق سراحه ، وشجب استخدام مصر لتشريعات مكافحة الإرهاب لاستهداف المدافعين عن حقوق الإنسان.

تعرض للمضايقات لسنوات عديدة ، بينما كان منخرطًا في العديد من الحركات السياسية العلمانية خلال الثورة المصرية مثل الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي الدستور ، أو حتى داخل حركة المقاطعة (المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات) ، لم يمارس رامي شعث إلا بشكل سلمي. حقه في حرية التعبير والمشاركة في الشؤون العامة. على مدى الأشهر القليلة الماضية ، تضاعفت الدعوات للإفراج عنه. لقد حشدت فرنسا ، من خلال صوت مسؤوليها المنتخبين وأيضًا صوت حكومتها ، بقوة من أجل لم شمل الأسرة وستواصل القيام بذلك في إطار الحوار الصريح والمطلوب بين بلدينا.

نشارك اليوم المخاوف التي لا حصر لها ، والتي تم التعبير عنها في العديد من المحافل الدولية مثل البرلمان الأوروبي ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ، بشأن حالة حقوق الإنسان في مصر واستخدام قوات الأمن لصلاحيات مكافحة الإرهاب تجاه المدافعين عن حقوق الإنسان والمدافعين عن حقوق الإنسان. المجتمع.

تقوم الشراكة التاريخية بين بلدينا على أساس مجموعة من القيم والمصالح التي تدعونا لأن نكون منتبهين ومطلوبين بشكل خاص فيما يتعلق باحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية. ومع ذلك ، فإن استمرار احتجاز سجناء الرأي ، مثل رامي شعث ، الذي يتعارض مع التزامات مصر الدولية فيما يتعلق باحترام الحقوق الأساسية ، يقوض قاعدة القيم المشتركة هذه ، ويخاطر بإثارة الشك في هذه الشراكة.

بصفتنا مسؤولين منتخبين فرنسيين ، حريصين على الحفاظ على العلاقة بين بلدينا ، وكذلك لحماية مواطنينا وعائلاتهم ، ندعوكم إلى تسهيل الإفراج الفوري وغير المشروط عن رامي شعث ، ولم شمل عائلته.

في الوقت الذي تواجه فيه مصر أزمة حقوقية ، سيكون هذا الإفراج بادرة أمل حقيقية لحلفائك التاريخيين.

نطلب منكم ، سيادة رئيس الجمهورية ، التعبير عن فائق الاحترام''.

الموقعون: 182 عضوا فرنسيا في مجالس منتخبة محلية ووطنية وأوروبية وشخصيات عامة فرنسية

الخميس، 3 يونيو 2021

يوم قيام الرئيس السيسي بفصل شروق جنينة من النيابة بمرسوم جمهورى بعد خلافه مع والدها


يوم قيام الرئيس السيسي بفصل شروق جنينة من النيابة بمرسوم جمهورى بعد خلافه مع والدها


فى مثل هذه الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الإثنين 13 يونيو 2016، وافق الرئيس عبدالفتاح السيسي، ''بمرسوم جمهوري''، على قرار فصل ابنة المستشار هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، من وظيفتها كمعاون بهيئة النيابة الإدارية، خلال عنفوان أزمة خلاف رئيس الجمهورية مع والدها، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ''المرسوم الجمهوري'' والانتقادات ضده بموضوعية، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ كان طبيعيا سخط وغضب الناس، ضد موافقة الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الإثنين 13 يونيو 2016، الموافق الثامن من شهر رمضان المعظم، على قرار فصل شروق جنينة، ابنة المستشار هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، من وظيفتها كمعاون بهيئة النيابة الإدارية، وجاء سخط وغضب الناس على اساس، انه مع استفحال غضب الرئيس عبدالفتاح السيسى ضد المستشار هشام جنينة، بعد تقرير جنينة عن تعاظم حجم الفساد فى مصر، والذى ادى الى اصدار بيان رئاسى من السيسي ينتقد جنينة، وأخطار مؤسسة الرئاسة النيابة العامة ضده، وإحالته من النيابة الى المحاكمة الجنائية وسجنه، وفصله من منصبه بقرار صادر من الرئيس السيسى، ووضعه على قوائم الممنوعين من مغادرة البلاد، فإنه فى النهاية ما كان يجب امتداد حملة انتقام السيسي من المستشار هشام جنينة الى أسرة المستشار هشام جنينة نفسها متمثلا فى ابنته، التي لا ذنب لها في خلاف رئيس الجمهورية مع ابوها، وتؤدي عملها بكفاءة ونزاهة، حتى إن استندت موافقة رئيس الجمهورية على قرار فصلها وتشريدها على حجة تحقيقات حول ما هو منسوب إليها، بنشر مجرد تدوينة كاريكاتير لها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فى شهر فبراير 2016، ترسم البسمة المنتقدة، حول المستشار أحمد الزند وزير العدل السابق الذى تنظر المحاكم دعوى سب منة ضد والدها، اعتبرها أولياء الأمور، تطاولا وسبا وقذفا في حق وزير العدل السابق، مع سوء توقيت قرار الفصل الذى ظهر وكانة قرار سياسي أو تصفية حسابات مع والدها، حتى ان كانت الحقيقة غير ذلك، خاصة مع كون قرار فصلها جزاء لا يتناسب مع جنس العمل، وتاكيد مصادر قضائية فى تصريحات الى ''بوابة الاهرام'' اليوم الإثنين 13 يونيو 2016: ''بان قرارا فصل شروق جنينة تم "بغير الجزاء التأديبي"، وان الآليات التى تم اتباعها فى فصلها تمثلت فى: ''عرض الأمر على المجلس الأعلى للقضاء، الذي رفع الأمر إلى وزير العدل، الذي أحال بدوره الأمر الى رئيس الجمهورية، والذى قرر على الفور فصلها بالامر الرئاسي المباشر حتى بدون العرض على مجلس تأديب''، ''وبأنه كان من الممكن أن يتم التنبيه عليها أو لفت نظرها أو تقويمها وليس فصلها من عملها، خصوصا مع حداثة عهدها بالعمل فى الهيئة كخريجة دفعة 2009 من كلية الحقوق جامعة عين شمس بتقدير مرتفع، وفى ظل إنها كانت مثالا للالتزام والكفاءة ولا تتأخر عن عملها ودؤوبة ومجتهدة ومتفانية فى عملها ومشهودا لها بالكفاءة''، وبرغم انة فى مقدرة شروق، استنادا الى ما سبق، الاستنجاد بالقضاء لانصافها، الا ان واقعة ''تغريب شروق بقرار جمهورى''، بتوقيتها وتشعبها وشدتها، بغض النظر عن جعجعة وسفسطة حجج اصحابها، الذين يستطيعون تكديس قطار بضائع بها، مثلت رسالة واضحة الى كل من يعنية الامر من المعارضين لاستبداد السيسى مفادها ''اتعدلوا فى طابور قطيع السيسى والا''.]''.

يوم وقوع مجزرة القيادة العامة


يوم وقوع مجزرة القيادة العامة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين. الموافق يوم الاثنين 3 يونيو 2019. اول ايام عيد الفطر المبارك. وبالتحديد الفترة بعد صلاة الفجر وقبل صلاة العيد. وقعت مجزرة القيادة العامة فى السودان التى اقتحمت فيها ميليشيات عسكرية اعتصام عشرات الآلاف السودانيين فى ميدان القيادة العامة مطالبين. بعد سقوط البشير فى 11 أبريل 2019. بتسليم السلطة التنفيذية الى حكومة مدنية شعبية مختارة من الشعب وتحديد موعد انتهاء الفترة الانتقالية بالنسبة للحكومة الشعبية والمجلس العسكرى. وفد تحققت لاحقا تلك المطالب بالفعل وكان الثمن غاليا. حيث قتلت المليشيات العسكرية يومها مئات المدنيين المعتصمين السلميين واصابت مئات اخرين. ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة جاء على الوجة التالى: ''[ يا أهل السودان الابطال. تحية اليكم على صمودكم أمام جنرالات العسكر الخونة الأنذال. الذين أطلقوا عليكم فى ساحة الاعتصام القنابل والرصاص الحى وانتم نيام. فجر اليوم الاثنين 3 يونيو 2019. تحية اليكم على تاكيدكم بأن الثورة مستمرة و متصاعدة حتى تتحقق أهدافها الوطنية. تحية اليكم على نضالكم من أجل بلدكم ومستقبل اولادكم وسمو اهدافكم. تحية الى شهدائكم الأبرار الذين سقطوا بأعمال الغدر طوال مسار الثورة. حتى اليوم الاثنين 3 يونيو 2019. ]''.



الأربعاء، 2 يونيو 2021

لن يعود ابدا الطغاة مع عبيدهم بالشعب المصري و عقارب الساعة إلى الوراء

لن يعود ابدا الطغاة مع عبيدهم بالشعب المصري و عقارب الساعة إلى الوراء


رغم أن القطاع الأعظم من الشعب المصرى. ولد. وكبر. فى ظل أنظمة حكم عسكرية ديكتاتورية متعاقبة. توهمت. بعد حركة 23 يوليو عام 1952. التي لولا دعم الشعب لها ما كانت. انها بحكم قوة دبابات ومدرعات وطائرات الشعب لديها. صارت ولية أمر الشعب المصري والقائمة على حكمه. عملت دوما على غسيل مخ الشعب المصرى. وتطويعه من أجل الرضوخ لحكم العسكر و العبودية والذل والهوان. والزعيم الأوحد الجاهل الفاشى. باستخدام أساليب القمع العسكرية والبوليسية والقوانين الجهنمية ومواد الدساتير الشيطانية والمناهج الدراسية الابليسية. ورغم استمراء حفنة من حثالة الانتهازيين وتجار السياسة وأحزاب الهوان السجود فى التراب. بعضهم كداء مرضى أصيبوا بة بسبب هشاشة عقولهم وضعف نفوسهم. وآخرون من أجل نيل المغانم المنحطة التى لن يستطيعوا الاستيلاء عليها إلا عبر التمرغ في أوحال الاستعباد. إلا أن الغالبية العظمى من الشعب المصري الأصيل البطل الحر النبيل. لم يستمرئ الاستبداد. ولم يرضى بحكم العسكر و التمديد والتوريث والحديد والنار. ولم يرضخ للرق والاستعباد. وطالب باحترام آدميته وإنسانيته. ونادى بالحكم الديمقراطي الرشيد. و دستور يعبر عن إرادته. وليس دستور يعبر عن جلاديه. لذا انفجر بركان غضب الشعب المصرى بعد طول احتقان لتحقيق الديمقراطية فى ثورة 25 يناير 2011. ولن يعود ابدا الطغاة مع عبيدهم. بالشعب المصري و عقارب الساعة إلى الوراء.

ليلة تسويق قانون الانترنت الاستبدادى


ليلة تسويق قانون الانترنت الاستبدادى


رغم أنه كان تسويق جيد بلا شك لقانون الانترنت الاستبدادى المشوب بالبطلان. الصادر مساء يوم الاثنين 31 مايو 2021. بحبس برازيلى الجنسية فى قضية تحرش تحولت الى قضية رأى عام ضد همجية المتهم. أربعة ايام على ذمة التحقيق بتهمة التعدى على المبادئ والقيم الأسرية للمجتمع المصرى. المنصوص عليها فى المادة 25 من القانون رقم 175 لسنة 2018. فى شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات.

دون سائر التهم الموجودة فى قانون العقوبات العادي فى قضايا التحرش.

إلا انه لا يصح الا الصحيح في النهاية. فى أن المادة فى الأساس مادة استبدادية مطاطية مشوبة بالبطلان الدستورى مع غيرها من مواد القانون تستخدم غالبا فى التنكيل بالنشطاء والمدونين والمنتقدين واستهدفت عدد كبير من الفتيات من المؤثرات على قطاعا كبيرا من الناس الذين يحظون على حساباتهم بملايين المتابعين على شبكة الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي مثل “التيك توك” وغيرها من البرامج خوفا من تأثيرها ضد الاستبداد بدعوى الترويج لأفكار وأفعال تعتبرها جهات التحقيق وفق وجهة نظرها فى تفسير المادة تعدى علي مبادئ وقيم أسرية للمجتمع المصري. وقد يتواصل تجديد حبس المتهمين الى ما لانهاية مع إعادة تدوير فى تهم قضايا جديدة.

وتنص المادة 25 من القانون رقم 175 لسنة 2018. على الآتي ” يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري أو انتهك حرمة الحياة الخاصة، أو أرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية لشخص معين دون موافقته، أو منح بيانات شخصية إلى نظام أو موقع الكتروني لترويج السلع أو الخدمات دون موافقته، أو نشر عن طريق الشبكة المعلوماتية او بإحدى وسائل تقنية المعلومات معلومات أو أخبارا أو صورا وما في حكمها، تنتهك خصوصية أي شخص دون رضاه، سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة أو غير صحيحة''.

الثلاثاء، 1 يونيو 2021

تحالف الصحافة الحرة يعلن اليوم الثلاثاء اول يونيو قائمة حالات الظلم الطارئة بحق الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا الذين يرسفون في أغلال الظلم والطغيان على مستوى العالم عن شهر يونيو 2021


تحالف الصحافة الحرة يعلن اليوم الثلاثاء اول يونيو قائمة حالات الظلم الطارئة بحق الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا الذين يرسفون في أغلال الظلم والطغيان على مستوى العالم عن شهر يونيو 2021

تسليط الضوء على الصحفيين الذين أجبروا على الفرار من ديارهم وبلادهم و الذهاب إلى المنفى بالإضافة إلى التهديدات التي يواجهها الصحفيون


قبل يوم اللاجئ العالمي في 20 يونيو الجاري، أصدر تحالف الصحافة الحرة One Free Press اليوم الثلاثاء اول يونيو 2021 قائمته الشهرية للحالات العشرة على مستوى العالم الأكثر إلحاحًا" مع تسليط الضوء على الصحفيين الذين أجبروا على الفرار من ديارهم أو الذهاب إلى المنفى ، بالإضافة إلى التهديدات التي يواجهها الصحفيون الذين يغطون الحدود.

وقال تحالف الصحافة الحرة انة يمكن أن يختلف نوع التهديدات التي تجبر الصحفيين على مغادرة منازلهم ، بدءًا من المضايقة المستمرة ، إلى التهديدات الجسدية والقانونية ، أو التهديد بالسجن ، وكلها تعيق قدرتهم على العيش والعمل دون خوف. ومن الأمثلة الأخيرة في ميانمار و إثيوبيا . الصحفيون المحليون على وجه التحديد ، على عكس الصحفيين الدوليين الذين قد يكونون قادرين على التحرك بحرية أكبر ، عندما يواجهون التهديدات ، غالبًا لا يكون للصحفيين المحليين خيار آخر سوى ترك منازلهم ، وحتى عائلاتهم. كما وجدت لجنة حماية الصحفيين في تقرير عام 2015 ، فإن حوالي 17٪ فقط من الصحفيين الذين فروا من بلدانهم تمكنوا من مواصلة العمل خلال فترة وجودهم في المنفى.

ويحث تحالف الصحافة الحرة الصحفيين في حالات الأزمات الباحثين عن الدعم والمساندة والموارد خلال محنتهم على التواصل مباشرة مع IWMF ولجنة حماية الصحفيين.

وهؤلاء هم الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا على مستوى العالم عن شهر يونيو 2021 الذين يرسفون في أغلال الظلم والطغيان:


1 -  رامان براتاسيفيتش (بيلاروس)

حولت السلطات البيلاروسية رحلة تجارية إلى مينسك من أجل اعتقال الصحفي المنفي رامان براتا سيفيتش ، مؤسس ورئيس تحرير قنوات Telegram التي غطت الاحتجاجات المناهضة لوكاشينكو. فتحت السلطات البيلاروسية تحقيقات ضده فيما يتعلق بعمله الصحفي.


2 - بنجامين موراليس (المكسيك)

عُثر على صحفي محلي يعمل في بلدة حدودية شمالية مكسيكية في سونورا ميتًا مصابًا بعدة أعيرة نارية ، مع تصاعد العنف في الولاية.  


3 - أيهم الجريب ومحمد شباط وموسى الجماعة وعقبة محمد (سوريا)

يواجه الصحفيون المحليون تهديدات خطيرة في سوريا فيما يتعلق بتقاريرهم ، و يجدون الأمان في إسبانيا ويطلقون أول موقع إخباري إسباني عربي بقيادة اللاجئين ، بينانا.


4 - بويان خوشال (إيران)

الصحفي المسجون والطرد والمُجبر على النفي بسبب قصة واحدة يواصل تغطية الأخبار والسياسة في إيران لصالح إيران واير ولا يزال يواجه عقوبة إذا عاد إلى إيران.  


5 - ناتاليا زوبكوف (روسيا)

بعد تعرضها لهجوم وتهديدات بالقتل ، أُجبرت الصحفية وعائلتها على الاختباء - و أجبروا على الفرار من روسيا - بعد تغطيتها للاحتجاجات المحلية بالإضافة إلى مخطط عقاري مزعوم يستهدف المعاقين.


6 - أمادي أبو بكر (موزامبيق)

صحفي إذاعي يغطي العائلات الفارة من هجمات المسلحين في مقاطعة كابو ديلجادو ، حيث أدى الصراع المستمر إلى نزوح مئات الآلاف ، وتم اعتقاله واحتجازه لمدة 108 أيام في عدة سجون في عام 2019. على الرغم من إطلاق سراحه ، لا يزال أبو بكر يواجه اتهامات.  


7 - كارلوس كيتوهو (توغو)

اضطر مدير المنفذ التوغولي L'Indépendant Express إلى مغادرة منزله بعد أن احتجزته قوات الأمن ، وتلقت عائلته تهديدات مجهولة المصدر. منعت السلطات المنفذ من النشر ، ولا تزال الطعون القانونية مستمرة.


8 - كان دوندار (تركيا)

أسس الصحفي ورئيس التحرير السابق لصحيفة المعارضة التركية جمهوريت محطة إذاعية مستقلة أوزغور أثناء إقامته في المنفى في ألمانيا. وقد طعن في حكم بالسجن لمدة 27.5 سنة بتهم مناهضة للدولة من السلطات التركية.  


9 - جيرال شافيز (نيكاراغوا)

ظل شافيز ، أحد عشرات الصحفيين في نيكاراغوا الذين أُجبروا على النفي منذ عام 2018 ، في مواجهة التهديدات حتى أثناء إقامته في كوستاريكا ، بما في ذلك التهديدات الموجهة إلى عائلته التي لا تزال في نيكاراغوا.  


10 - حميرة بختيار (طاجيكستان)

صحفية وناشطة في مجال حقوق الإنسان تغطي السياسة والفساد ، أُجبرت على النفي في الاتحاد الأوروبي في عام 2016 ، لكنها ظلت صريحة حتى وهي تواجه مضايقات وتهديدات مستمرة عبر الإنترنت من السلطات الطاجيكية الموجهة لعائلته

#حاسبوا_المتحرش_البرازيلي .. النيابة العامة تأمر بحبس المتحرش البرازيلى

https://www.facebook.com/ppo.gov.eg/photos/a.2579366742171212/4040509186056953/


#حاسبوا_المتحرش_البرازيلي

النيابة العامة تأمر بحبس المتحرش البرازيلى


https://www.facebook.com/ppo.gov.eg/photos/a.2579366742171212/4040509186056953/