الأربعاء، 9 يونيو 2021

المصريين دشنوا وسم #صفعه_ماكرون للإعراب عن غضبهم من صفع ماكرون بالفلم بدلا من ضربة بالجزمة

المصريين دشنوا وسم #صفعه_ماكرون للإعراب عن غضبهم من صفع ماكرون بالفلم بدلا من ضربة بالجزمة

لم يكتفى جانب عظيم من الشعب المصرى بمشاهدة فيديو تلقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون  صفعة قوية بالقلم على وجهه من مواطن غاضب من سوء أداء ماكرون أثناء جولة داخلية قام بها اليوم الثلاثاء 8 يونيو 2021 في منطقة لادروم الفرنسية وإلقاء عناصر الأمن القبض على المنفذ فور وقوع الحادث.

ودشن المصريين وسم #صفعه_ماكرون على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" وخلال ساعات تصدر الوسم تغريدات اليوم وعمر بصور وتسجيل فيديو لحظة تعرض ماكرون للصفعة مع كلمات تعبر عن دعم الشاب الذي ضرب الرئيس الفرنسي بالفلم واعتراضهم فقط كان على ضربه بالقلم وليس بالجزمة بعد أن اعتنق ماكرون الفكر الميكافيلي وتحالف مع حاكم مصر الاستبدادي ضد أجندات دول معادية لفرنسا فى البحر المتوسط على حساب قمع واضطهاد الشعب المصرى بعد ان وجد ماكرون بأن أفضل للمجتمع الفرنسي والحاكم المصرى حكم الشعب المصرى بالكرباج وعلى الشعب أن يخضع لمشيئة الحاكم وفرنسا قبل مشيئة الاقدار.

الثلاثاء، 8 يونيو 2021

برلمان السيسي يوافق على ما أسموه ''قانون الصكوك السيادية'' لتمكين السيسى من رهن ما يشاء من أصول مصر وإغراقها فى مزيد من القروض


مصيبة قانون تمكين السيسى من الاقتراض بضمان أصول مصر مما يمهد طريق بيعها


مصيبة قانون تمكين السيسى من الاقتراض بضمان أصول مصر مما يمهد طريق بيعها
برلمان السيسي يوافق على ما أسموه ''قانون الصكوك السيادية'' لتمكين السيسى من رهن ما يشاء من أصول مصر وإغراقها فى مزيد من القروض
الجنرال السيسي يريد تكرار خطى الخديوى إسماعيل الذى رهن أصول مصر السيادية
أعلنوا ايها النواب للناس تفاصيل بنود هذا القانون السرى.. حتى ان كان فات أوان الاعتراض البرلمانى عليه.
الجنرال السيسي لم يكتفي بإغراق مصر فى شلالات من القروض الأجنبية وابتدع قانون جهنمي جديد يمكنه من رهن حتى قناة السويس والسد العالي وحتى الاهرامات و سجله الاغبر مع تيران وصنافير ومياة نهر النيل ليس بعيد

لا أيها الناس، لا يمكن ابدا، مهما كان تراث ''الحاكم الفرد المعجزة الفلتة البشرية أعجوبة الكون والزمان'' لا يزال قابعا بعتاد فى تجاويف أدمغة رؤوس بعض الناس، إلا أنه لا يمكن ابدا، مهما كانت درجة عبودية أنظمة حكم الفرد عند البعض واسبابه، أن يصل أمر تسليم مصير شعب مصر ودولة مصر ام الدنيا البالغ عددها نحو 110 ملايين من البشر، الى الرأي الأوحد لهذا الحاكم الاستبدادي الفرد، الى حد اصدار برلمان السيسي، أول أمس الاحد 6 يونيو 2021، قانون اغبر اسمه ''قانون الصكوك السيادية''، وهو اصلا قانون اخوانى استبدادي باطل تم الترويج والتسويق له خلال نظام حكم الاخوان وتصدى المجتمع المصرى ضده واجهض قيام الاخوان باصدأرة.
ما يهمنا ليس منشأة هذا القانون سواء كانوا احضروا من الأدراج مشروع القانون الإخوانى وقدموه للبرلمان الحالي باسمهم او أدخلوا بعض التعديلات عليه لتتماشى مع السيسى بدلا من الاخوان، كما لا يهمنا دواعي تسمية القانون بمسمى قانون الصكوك ''السيادية'' إلا إذا كان لكلمة ''السيادية'' مادة فى القانون الغامض لها هدف معين او تحصن القانون الباطل اصلا بدعوى أنه قانون سيادى. ولكن الذي يهمنا الآن الى أن تتضح الصورة تماما انهم وافقوا فى عاجلة على القانون دون ان يكشفوا مواد القانون بشفافية للناس ومكنوا الحاكم الفرد الجنرال السيسي، من رهن ما يشاء من أصول مصر مثل قناة السويس والسد العالى وأهرامات الجيزة وأبو الهول ومدن ومناطق وغيرها، نظير اقتراضه من النقد الأجنبي بموجب تلك الرهانات كما يشاء، بزعم استغلال تلك القروض الجديدة فى إقامة العديد من أفكار هذا الحاكم الفرد العجيبة.
دون أن يعلنوا رسميا للناس عبر وسائل الإعلام قبلها بفترة كافية مواد وبنود هذا القانون ومشاركتهم فى حوار مجتمعى فيه ورضوخ السيسي الى حكم الرأي العام، و هرولوا بإصدار القانون بسرعة بدون أن يعرف معظم الناس بنود هذا القانون وما هو المراد منه. رغم أن هذا القانون السرى وسلقه بسرعة دون معرفة الناس بامرة يتعلق بمصير مصر وشعبها ويمكن أن يؤدي مصر وشعبها فى ستين الف داهية ولا يمكن الثقة بإصدارة فى ظل نظام حكم فرد لأنه لن يقف أحد عند ضلالة وخرب مصر الابدى سيرا على درب الخديوى إسماعيل الذى  أنفق نفقات باهظة على الولائم والاستراحات والحفلات. وأنفق على حفل افتتاح قناة السويس سنة 1869 نحو مليونى جنيه، ورهن العديد من أصول مصر السيادية للدول الأجنبية للحصول على قروض منها اضافية بزعم إقامة مشروعات تنموية وكانت النتيجة الاستعمار الأجنبى لمصر بدعوى تسديد ديون مصر.
ويريد الجنرال السيسي الان تكرار خطى الخديوي اسماعيل بن ابراهيم بن محمد علي (31 ديسمبر 1830 - 2 مارس 1895) خامس حكام مصر من الأسرة العلوية وحكم من 18 يناير 1863 إلى أن خلعته إنجلترا عن العرش في 1879، بدعوى أنه أغرق مصر في الديون ورهن أصول مصر الأساسية لها ومواطنين عندها . وتوفي في 2 مارس 1895 في قصره، قصر إميرجان، في إسطنبول الذي كان منفاه (أو محبسه) بعد إقالته.
وكلنا نعلم ما فعله هذا الحاكم الفرد السيسى عندما اقترض عشرات مليارات الدولارات من دول اجنبية عديدة، منها 20 مليار دولار من صندوق النقد الدولى وحدة، عدا مليارات أخرى من صناديق متفرعة منه، وإهدار كل تلك الأموال بدون حساب  فى إقامة مشروعات تغذى نزعته الاستبدادية الفرعونية، مثل تفريعة قناة السويس الجديدة والمدينة الإدارية والقطار الكهربائي السخنة/العلمين. و اطول برج فى أفريقيا واعرض كوبرى فى العالم و أكبر كنيسة فى الشرق الاوسط واكبر مسجد فى الشرق الاوسط وانشاء وتجديد القصور والاستراحات الرئاسية ومراكز قيادة بعض الوزارات المحسوبة على كلمة ''سيادية'' وغيرها من المشروعات الغريبة الفاشلة التى مصر ليست فى حاجة إليها كما أنه يقيمها فى مناطق متطرفة لا يوجد فيها اصلا أحد. مما أدى الى ارتفاع حجم الاستدانة على الشعب المصري وتضاعف الدين الخارجي على مصر الى حوالي  130 مليار دولار خلال نحو 7 سنوات من حكم السيسي الذي بدا حكمة وكان إجمالي القروض الأجنبية على مصر نحو ثلث المبلغ الحالي.
 وانهالت من السيسي على المصريين سيل من القوانين والاجراءات الاستبدادية التى تهدف الى اعتصار ما فى جيوب المصريين من جنيهات قليلة عبر زيادة رسوم وأسعار وتراخيص واجراءات كل شئ حكومى، وامتدت منه الزيادات بصورة طبيعية الى القطاع الخاص حتى أفقر مصر وشعبها و قيدها بالقروض الأجنبية، وبدلا من وقف هذا الرجل عند حده قبل ضياع مصر وشعبها أكثر وأكثر، فوجئ الناس برضوخ ''برلمان السيسى اثنين'' الى مشيئة السيسى فى رغبته إصدار قانون اغبر اسمه ''قانون الصكوك السيادية''، لتمكينه ايضا من رهن ما يشاء من أصول مصر السيادية نظير اقتراضه نقد اجنبى بموجبها، بزعم استغلال تلك القروض الجديدة فى إقامة عدد آخر من أفكاره فى مصر. ووافق مجلس النواب المصري، على مشروع قانون "الصكوك السيادية"، المقدم من الحكومة كأداة استدانة جديدة مضمونة بأصول مملوكة للدولة كحق انتفاع من الأصول لمدة محددة قد تصل 30 عاما؛ والهدف الرئيسي هو تمويل عجز الموازنة وتمويل مشروعات النظام قليلة أو معدومة الجدوى. وسط مخاوف عارمة من رهن وبيع أهم الأصول المملوكة للدولة، فيما اعتبره برلمانيون وخبراء قانونا لـ"بيع مصر".
وقيل ان يلتقط المصريين الأنفاس، سارع امس الاثنين 8 يونيو 2021، وأعلن وزير المالية، محمد معيط، استعداد مصر لإصدار أول طرح من الصكوك السيادية على أن تكون مدة الصك 30 عاما قابلة للتجديد، مع إنشاء شركة مملوكة للدولة لإدارة وتنفيذ عملية "تصكيك" الصكوك السيادية الحكومية، مبينا أن الإصدار سيتم طبقا لمبادئ الشريعة الإسلامية. ولفت إلى أن مصر بهذا القانون، تدخل سوق التمويل الإسلامي لأول مرة، الذي يصل حجم إصدارات الصكوك به 2.7 تريليون دولار، موضحا أن ذلك يجذب مستثمرين للاستثمار المتوافق مع مبادئ الشريعة الإسلامية بالعملتين المحلية والأجنبية. وأشار معيط، إلى أن إصدار الصكوك يكون على أساس الأصول المملوكة للدولة ملكية خاصة، ببيع حق الانتفاع بهذه الأصول دون حق الرقبة، أو عن طريق تأجيرها، أو بأي طريق آخر يتفق مع مبادئ الشريعة الإسلامية. وأوضح أن رئيس مجلس الوزراء سيقوم بتحديد الأصول الثابتة والمنقولة المملوكة للدولة ملكية خاصة التي تصدر على أساسها الصكوك.
وتناقلت وسائل الإعلام المختلفة، ومنها وسائل الإعلام الخاضعة الى رقابة النشر من القائمين عليها أنفسهم، بالإضافة الى الرقابة النشر الاحتياطية الموجودة فى المطابع لمنع خروج اى مطبوعات تخرج عن الخط المرسوم بحجة الأمن القومي. انتقاد العديد من النواب من جبهة السلطة المهيمنة على البرلمان نفسها القانون مؤكدين بأن القانون فاشل اصلا برغم نجاح حكومة السيسى فى تمريرة بسرعة لمنع الكلام حوله لأن البيئة الاستثمارية أصلا فى مصر لهذا النوع من الصكوك التى لا تصلح فى دول الحاكم الفرد حيث يصبح مصير البلد كلها فى يده وتمرح فيها الدول الثرية التي تمنح القروض المشروطة على حساب أصول بلاد الدول الفقيرة التي تحصل عليها و مصر قى ظل مناخ الاستبداد الذى تعيش فية ليست مواتية على الإطلاق لهذا النوع من الصكوك.
وتناقلت تحذير خبراء وحقوقيون وحتى نواب محسوبين على حزب مستقبل وطن الذى يشكل الجنرال السيسي رئيس الجمهورية الحكومة الرئاسية باسمة، المختار بعناية من جهات أمنية، من المساس عند تنفيذ السيسى مشروع الاقتراض باسم أصول مصر من المشروعات والأصول المصرية الكبرى، وبينهم النائب ضياء داود، الذي قال خلال مناقشة القانون اول أمس الاحد: "ابعدوا عن قناة السويس والسد العالي والمشروعات القومية المهمة".
وكانت آخر تعديلات قوانين جباية الأموال من المصريين بصورة او باخرى المثيرة للجدل التي يفرضها السيسي على المصريين بين وقت وآخر، بصورة أكبر من قوانين القمع الاستبدادية،وآخرها ما تم على قانون الضريبة على القيمة المضافة الذي نشرته الجريدة الرسمية يوم أول أمس الأحد 6 يونيو 2021 ، حيث أخضع خدمات توصيل المطاعم والمحال التجارية والبضائع والمأكولات والتطبيقات الذكية عبر الإنترنت والشركات المتخصصة بمجال التجارة الإلكترونية، لضريبة القيمة المضافة 14 بالمئة، ما يعني استقطاع تلك الضريبة من المواطنين.
نتيجة كون قوانين القمع الاستبدادية قد انتهى أمرها الاساسى من زمان وارسى بها السيسي حكمه الاستبدادي بوجود نحو ستين ألف معتقل سياسي في السجون على ذمة قضايا وهمية لا أدنى أدلة مادية لها سوى سيناريو أجهزة الأمن.
وأصبح الجنرال السيسي الان بموجب سيل تعديلات قوانين السيسى التى أصدرها مشوبة كلها البطلان التام. هو الرئيس الأعلى والمتصرف الأوحد بدون أدنى حساب او اى شفافية فى صناديق بيع ورهن أصول مصر فيما بات يعرف بـ ''الصكوك السيادية'' وما يسمى بالصندوق السيادي وما يسمى صندوق تحيا مصر وما يشملها من صناديق أخرى عديدة وسرية. وهو ايضا الرئيس الأعلى للمحكمة الدستورية العليا والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى لجميع الهيئات القضائية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الأعلى للنائب العام والقائم على تعيينه. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختياره بمعرفة المجلس الأعلى للقضاء. والرئيس الاعلى للجامعات والقائم على تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى للجهات والأجهزة الرقابية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختيارهم بمعرفة مجلس النواب. والرئيس الاعلى للصحافة والاعلام والقائم على تعيين قيادات المجلس الاعلى لتنظيم الصحافة والاعلام والروابط المنبثقة عنه. والرئيس الأعلى لمفتى الجمهورية والقائم بتعيينه فى المنصب. والرئيس الاعلى لمجلس النواب ومجلس الشورى بما يشكل من حكومات ويصدر القوانين والتعديلات باسم حزب الاغلبية للسلطة العسكرية/الامنية المسمى ''مستقبل وطن'' مطية السيسي في مصر. بعد مطية الحزب الوطنى المنحل للرئيس المخلوع مبارك. ومطية حزب الحرية والعدالة الإخوانى للرئيس المعزول مرسى.
هو الحاكم. هو الوريث للعرش حتى الموت. هو الدستور والقانون والمؤسسات. كلمة قانونا وإرادته دستورا. هو القاضى. هو الجلاد. هو السجن. هو عشماوى. هو حبل المشنقة.

ذكرى وفاة الشيخ إمام


ذكرى وفاة الشيخ إمام

ذكرى وفاة الشيخ إمام  الـ 26 الملحن والمغني والشاعر المصري الذي وافته المنية يوم 7 يونيو 1995 عن عمر يناهز الـ77 عاما، واسمه الحقيقي إمام محمد أحمد عيسى (2 يوليو 1918- 7 يونيو 1995)، له من المحبين لاعمالة المتعددة كثيرون، فهو كان يلبي رغبات محبي الغناء السياسي والثوري المعارض، وكذا محبي سماع صوته في قراءة القرآن الكريم والابتهالات والتواشيح الدينية، وأيضا عشاق سماع صوته في أداء الأغاني العاطفية والاجتماعية والشعبية البسيطة، بأسلوب تميز بتقديمه على طريقته الخاصة، وشارك مع الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم فى تقديم بعض اشهر الاغاني والاشعار والأعمال السياسية والثورية والوطنية فى العالم العربى.

مع القليل من الأمل للتغيير من خلال صندوق الاقتراع ، استراتيجية مناظرات المجتمع المدني الإيراني


موقع مؤسسة فريدريش إيبرت الحقوقية الألمانية:

مع القليل من الأمل للتغيير من خلال صندوق الاقتراع ، استراتيجية مناظرات المجتمع المدني الإيراني


قبل عشرين يومًا من الانتخابات الرئاسية الإيرانية ، أرسل مجلس صيانة الدستور ، الذي يفحص المرشحين ، موجات صادمة عبر النخبة السياسية والجمهور من خلال استبعاد اثنين من الشخصيات البارزة: رئيس البرلمان السابق ، علي لاريجاني ، ونائب الرئيس الحالي ، إسحاق جهانجيري. كان هذان اثنان فقط من بين العديد من المرشحين الذين مُنعوا من الترشح. من المرجح أن تعزز عمليات الاستبعاد من فرص تحقيق نصر انتخابي لإبراهيم رئيسي ، المرشح الرئاسي الذي يرأس القضاء الإيراني والذي خدم في عام 1988 في لجنة من أربعة أشخاص أشرفت على عمليات الإعدام الجماعية لآلاف السجناء السياسيين.

يرى النشطاء السياسيون الإيرانيون المتشككون ، الذين حشدوا في بعض الأحيان للمشاركة في الانتخابات على الرغم من معاقبتهم بسبب المعارضة السلمية ، أن هذا دليل على أن السلطات الحاكمة في إيران - بما في ذلك المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي - ليس لديها أي رغبة في أي منافسة سياسية في هذه الانتخابات. قرار مجلس صيانة الدستور يضع أولئك الذين يجادلون بأن المشاركة في الانتخابات يمكن أن تسهل الإصلاح السياسي في موقف صعب.

على مدى السنوات العشرين الماضية ، قام مجلس صيانة الدستور ، الذي لم ينتخب من قبل الشعب الإيراني ، بإقصاء عدد كبير من المرشحين حتى المنتمين عن بعد إلى الفصائل المعتدلة أو الإصلاحية ، وكذلك المرشحين الذين من المرجح أن يقوموا بحملات انتقاد للسلطات السياسية والاجتماعية. القمع . دفعت أحكامها الأخيرة المجتمع المدني والنشطاء السياسيين إلى الانتقال إلى Clubhouse ، وهو تطبيق لوسائل التواصل الاجتماعي للمناقشات الحية الشائعة في إيران والشتات الإيراني ، لمناقشة فعالية الترويج للتصويت في الانتخابات الرئاسية لتحقيق التغيير السياسي.

نتائج مختلطة في الانتخابات الأخيرة

حسب التصميم ، فإن الانتخابات الرئاسية الإيرانية ليست حرة ونزيهة. تحظر المتطلبات الدستورية التمييزية على غير المسلمين الترشح ، ويستخدم مجلس صيانة الدستور "إشرافه الاستحسان" المتزايد باستمرار لاستبعاد أولئك الذين يعتبرون غير مخلصين بما يكفي لإيديولوجية الجمهورية الإسلامية الحاكمة "الوصاية على الفقيه". لم ينطبق هذا الاستبعاد على المعارضين السياسيين للسلطات الحاكمة فحسب ، بل على المسؤولين السابقين رفيعي المستوى بمن فيهم الرؤساء ، وحتى علي أكبر هاشمي رفسنجاني ، أحد أكثر الشخصيات السياسية نفوذاً في السنوات العشرين الأولى للجمهورية الإسلامية. لكن في الماضي ، لم تكن نتيجة الانتخابات ، على الأقل ، في معظم الحالات ، محددة سلفًا.

في الانتخابات الرئاسية لعام 1997 ، وللمرة الأولى بعد العقد الأول للجمهورية الإسلامية ، تم انتخاب مرشح على أساس برنامج يدعو إلى مزيد من الحريات السياسية. انتصر المنتصر ، محمد خاتمي ، على أكبر ناطق نوري ، المرشح الذي يُفترض أنه يحظى بدعم السلطات الحاكمة. عهد خاتمي أصبح معروفا لأكبر إلى حد ما من الحرية السياسية ووسائل الإعلام، وتوسيع مساحة المجتمع المدني، وجهود متواضعة لعقد المسيئة والهيئات غير المنتخبة والأجهزة الأمنية للمساءلة .

لكن في نهاية فترتي ولايته في عام 2005 ، لم يتمكن وزير العلوم في عهد خاتمي ، مصطفى معين ، الذي كان مدعومًا من بعض الأحزاب الإصلاحية الرئيسية وترشح على وعد باحترام أكبر لحقوق الإنسان ، من إثارة قاعدة الناخبين عندما ترشح للانتخابات. الرئاسة. وخلف خاتمي بدلاً من ذلك محمود أحمدي نجاد ، الذي تراجع عن العديد من المكاسب المتواضعة فيما يتعلق بحرية التعبير والتجمع.

منذ ذلك الحين ، وبالاعتماد على الاختلاف بين عهدي خاتمي وأحمدي نجاد ، رأى النشطاء المشاركة النشطة في الانتخابات كوسيلة للضغط من أجل التغيير أو لمنع انتخاب أولئك الذين ينادون بفرض قيود أكبر.

في عام 2009 ، ترشح كل من رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي ضد أحمدي نجاد المدعوم من خامنئي ، مما أدى إلى تعبئة شعبية أصبحت تُعرف باسم الحركة الخضراء. واحتضن المرشحان مطالب المجتمع المدني بمزيد من الحرية السياسية والاجتماعية. أدت الحملة القاتلة على الاحتجاجات ضد الانتخابات المتنازع عليها والتي تم إعلان فوز أحمدي نجاد فيها باعتقال وسجن مئات النشطاء - وإقامة جبرية للمرشحين الذين أصبحوا قادتهم. لا يزالون رهن الإقامة الجبرية اليوم.  

في عام 2013 ، ركض حسن روحاني بنجاح على منصة من ركيزتين لتخفيف العقوبات الدولية المتعلقة بالمجال النووي وإعادة فتح الفضاء السياسي. خلال حملته الانتخابية ، انتقد القمع السياسي ووعد بالعمل على رفع الإقامة الجبرية. بين عامي 2013 و 2016، والتراجع عن القمع فعال ضد الطلاب و المدافعين عن حقوق المرأة سمحت المجتمع المدني للبدء في إصلاح الأضرار التي لحقت في عام 2009، على الرغم من الأجهزة الأمنية استمرت في استهداف مجموعة واسعة من الناشطين، بمن فيهم الثنائي والأجانب المواطنين .

في انتخابات عام 2017 ، دفع روحاني الأمور إلى أبعد من ذلك من خلال تقديم نفسه كبديل لمنافسه ، إبراهيم رئيسي ، الذي وصف رؤيته السياسية بأنها " لم تعرف إلا عمليات الإعدام والسجن على مدار 38 عامًا الماضية ". من خلال رفع المخاطر الخطابية خلال الحملة الرئاسية ، تمكن من حشد الدعم من الجهات الفاعلة في المجتمع المدني ، بما في ذلك قادة الحركة الخضراء قيد الإقامة الجبرية.

لكن بعد أربع سنوات ، لم يعد سجل روحاني في النهوض بالحقوق المدنية والسياسية أسوأ فحسب ، بل أصبحت القوات التابعة لوزارة الداخلية متواطئة في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ، بما في ذلك قمع الاحتجاجات الواسعة النطاق.

وهكذا في الانتخابات الرئاسية لعام 2021 ، التي لا يستطيع فيها الرئيس روحاني الترشح مرة أخرى ، لا يزال الإيرانيون يواجهون الواقع الاقتصادي المؤلم بعد إعادة فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية وقمع المعارضة من قبل الأجهزة الأمنية المخولة وغير الخاضعة للمساءلة.

لن ينسى الناس حملة القمع التي شنتها السلطات ضد المتظاهرين في نوفمبر 2019 ، وهي الأكثر وحشية في تاريخ الجمهورية الإسلامية ، عندما أطلقت قوات الأمن النار على المتظاهرين دون عقاب ، مما أسفر عن مقتل المئات. بالنظر إلى ذلك ، فإن العديد من الذين شجعوا المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة يتساءلون عما إذا كان انتخاب روحاني قد جعلهم أقرب إلى تغيير ذي مغزى.

الدفع باتجاه طريق ثالث؟

نظرًا لأن النشطاء الإيرانيين داخل وخارج البلاد يظلون مستيقظين طوال الليل وحتى يتخطون العمل للبقاء في Clubhouse ، فإن السؤال الذي يناقشونه مرارًا وتكرارًا هو ما إذا كان التصويت لتسجيل المعارضة هو تكتيك فعال عندما تكون مجموعة المرشحين ضيقة جدًا وأولئك الذين ضغطوا عليها. من قبل مجلس صيانة الدستور التعسفي لنزع الأهلية لا يمثل مطالب شعبية للإصلاح السياسي والتعددية.

على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يسمح مجلس صيانة الدستور له بالترشح ، أعلن نائب وزارة الداخلية السابق والسجين السياسي مصطفى تاج زاده ترشحه على أمل إحياء النقاش حول العنصر "الجمهوري" في النظام السياسي الإيراني بعد الثورة. كما حاول العديد من أعضاء الأحزاب السياسية النسائية تشجيع ترشيح زهرة شجاعي ، مستشارة شؤون المرأة في عهد الرئيس خاتمي ، على الرغم من أن مجلس صيانة الدستور لم يسمح أبدًا للمرأة بالترشح وتجنب عن قصد توضيح ما إذا كان بإمكان المرأة الترشح للرئاسة.

جادل بعض النشطاء بأن "كفى" وأن السجل السيئ للجمهورية الإسلامية ، خاصة بعد استبعاد أبرز المرشحين الإصلاحيين والمعتدلين ، يجب أن يكون كافياً لتبرير مقاطعة انتخابات غير عادلة. تناقش المجموعات الأصغر ميزة أصوات الاحتجاج أو أصوات المرشحين الأقل تفضيلًا من قبل المؤسسة. وفي الوقت نفسه ، هناك وجهة نظر عامة أقل وضوحًا متأصلة في المجتمع المدني الإيراني المحاصر وهي أن الناخبين يجب أن يرفضوا الفهم الثنائي بأنه يجب عليهم إما المشاركة في الانتخابات لتسهيل التغيير الديمقراطي أو السعي للإطاحة بنظام فشل في إصلاح نفسه.


سعيد مدني ، عالم الاجتماع البارز الذي قضى بعض الوقت في السجن بعد حملة عام 2009 ، كان في غرف مختلفة في كلوب هاوس مجادلًا بأن القوى التي تسعى إلى التحول الديمقراطي تحتاج إلى التركيز على بناء حركة اجتماعية يدعمها المجتمع المدني. يجادل نشطاء آخرون بأن مثل هذه الاستراتيجيات لا ينبغي اعتبارها مجرد حملات سياسية ، ولكن كنظريات للتغيير تسبق مواسم الانتخابات وتستمر إلى ما بعد.

إذا كانت الانتخابات السابقة تمثل أي دليل ، فإن الأسابيع الثلاثة المقبلة ما زالت تقدم مفاجآت على الساحة الانتخابية. لكن في الوقت الحالي ، يواجه الإيرانيون أحد أكثر الخيارات المحدودة في الانتخابات الرئاسية في تاريخ الجمهورية الإسلامية ، ويبحث المجتمع المدني عن طرق بديلة للتغيير.

رافال مصر يفتح الباب أمام المزيد من الصفقات الفرنسية والأوروبية


موقع مجلة بريكنغ ديفنس  Breaking Defense ''كسر الدفاع'' العالمية ومقرها الرئيسى فرنسا المتخصصة في الاستراتيجيات والتكنولوجيا والأسلحة العسكرية:

رافال مصر يفتح الباب أمام المزيد من الصفقات الفرنسية والأوروبية


قال خبراء لموقع بريكنغ ديفنس  Breaking Defense ''كسر الدفاع''، إن أحدث اتفاق لمصر لشراء 30 طائرة جديدة من طراز رافال سيفتح آفاقًا لصفقات أسلحة أخرى مع فرنسا .

"كجزء من نفس الاتفاقية ، من المحتمل أن تحصل مصر على معدات عسكرية إضافية بما في ذلك القمر الصناعي FalconEye للمراقبة وطائرة A330 متعددة الأدوار لنقل الناقلات (MRTT) التي تصنعها شركة Airbus ،" الباحث العسكري ومحلل الدفاع في المنتدى العربي لتحليل السياسات في القاهرة محمد. قال لي الكناني.

وقال محمد حسن ، الباحث والمحلل الدفاعي في المركز المصري للدراسات الاستراتيجية ، إنه يعزز أيضًا شراكة باريس الاستراتيجية مع القاهرة.

تعتبر مصر من أهم الشركاء الأمني ​​والاقتصادي لفرنسا ، لذا من مصلحة باريس تعزيز علاقاتها مع دولة تشترك في نفس الرؤى الإستراتيجية في ليبيا وشرق البحر المتوسط ​​والساحل والصحراء ، خاصة تلك الدول. المتعلقة بمحاربة الجماعات الإرهابية والمتطرفة الخفية وراء حجاب العمل المجتمعي والثقافي والديني ".

مرة أخرى في عام 2016 ، وقعت مصر عدة صفقات بقيمة 2.2 مليار دولار بما في ذلك قمر صناعي للاتصالات السلكية واللاسلكية من قبل شركة Airbus Space Systems الفرنسية و Thales Alenia Space ، لكن اتفاقية للحصول على قمر صناعي للمراقبة لم تر النور بسبب ارتفاع التكلفة.

وأضاف الكناني "اليوم ، الطرفان مستعدان للمضي قدما في عمل قمرين صناعيين من شركة فالكون آي ، حيث يتم تسوية القضايا المالية". "سيكون القمر الصناعي مشابهًا للقمر الصناعي الذي تديره القوات المسلحة الإماراتية".

تتطلع القاهرة أيضًا إلى ناقلة MRTT منذ عام 2014 ، نظرًا لنقص قدرات التزود بالوقود الجوي داخل سلاحها الجوي.

قال لي: "هذا ضخم لأن مصر ستمتلك إمكانيات للتزود بالوقود الجوي لأول مرة على الإطلاق". "إذا كانت الطائرات المقاتلة Rafale و Mig-29 و Su-35 قادرة على أداء قدرات التزود بالوقود في الهواء على المستوى التكتيكي ، فإن A330 توفر إمكانات أكبر على المستوى الاستراتيجي ، مما يوسع النطاق التشغيلي للقوات الجوية إلى 2000 أو 3000 كم "

يأمل الكناني أن يتضاعف عدد طائرات MRTT "بالنظر إلى أن القوات الجوية تخضع لخطط تطوير مستمرة لزيادة الكمية والنوعية".

على رأس الطائرات ، هناك قدر كبير من الأعمال البحرية في البطاقات ، بما في ذلك 20 سفينة جديدة تتراوح من سفن الصواريخ السريعة إلى الفرقاطات الخفيفة والطرادات والغواصات.

وقال الكناني: "سيتم بناء السفن في أحواض بناء السفن المحلية لدينا ، وتخطط البحرية لاستبدال طائرات الهجوم السريع القديمة تايجر ، أكتوبر ورمضان بأخرى جديدة". "نحتاج أيضًا إلى طرادات إضافية لمهمات السواحل والدوريات ، وربما سفن الدوريات البحرية بحمولة 1000 طن ، أو سفن Gowind أو حتى سفن إضافية من فئة MEKO بقدرة 3000 طن."

بالنسبة للغواصات ، قال الكناني إن البحرية لن تستقر على الغواصات الأربعة من طراز 209/1400 من الفئة Mod في الخدمة حاليًا. كشف الكناني أنه من المحتمل أن يتم عرض طائرتين إضافيتين من طراز Type-214 على القاهرة ، بينما تتنافس Naval Group of France لبيع فرع Scorpene التابع لها.

كما أكد أن القاهرة قد استحوذت مؤخرًا على أربعة رادارات دفاع جوي رقمية ثلاثية الأبعاد من طراز Ground Master 400 (GM400) من تاليس ، مما يوفر لمراكز C2 وعيًا بالحالة الفائقة في جميع الأوقات.

ايقونات فلسطين والحكام الخونة العرب


ايقونات فلسطين والحكام العرب الخونة

منى ومحمد الكرد، شقيقان توأمان من حيّ الشيخ جرّاح في القدس المحتلة، يبلغان من العمر الآن 23 سنة، يصوّران و يحكيان، منذ أن كانا في عمر الـ12 عاماً فقط، جرائم العدو الاسرائيلي في فلسطين المحتلة.

قبل أشهر، انتشر مقطع فيديو يظهر المستوطن الإسرائيلي يعقوب يحتلّ منزل عائلة الكرد في حي الشيخ جراح، بينما تواجهه منى الكرد وتقول له "أنت تسرق بيتي"، فيما يردّ هو قائلاً "إن لم أسرقه انا فسوف يسرقه مستوطن يهودي آخر"، في اعتراف واضح منه بعدم أحقيته في المنزل واحتلاله. كان ذلك الفيديو أحد المقاطع التي ساهمت في حشد الرأي العام العالمي إلى جانب الحي، ورفض تهجير أهله. فى حين وقف الحكام العرب الخونة يتفرجون على جرائم الاحتلال ويضحكون على الناس بتوزيع كراتين زيت وسكر ومزاعم بناء عمارة او عمارتين على بعض المتضررين. ويتجاهلون بأن أساس محنة فلسطين ليست فى منح بعض الأسر كراتين زيت وسكر من مخزون الانتخابات وبناء عمارة او عمارتين.

دعوى قضائية أمام القضاء الإداري تطالب حكومة السيسى بتمكين النساء المصريات والعربيات من الإقامة في فنادق وحدهن دون شرط وجود محرم


هو ايه اللى بيحصل تاني في البلد بدون احم او دستور

دعوى قضائية أمام القضاء الإداري تطالب حكومة السيسى بتمكين النساء المصريات والعربيات من الإقامة في فنادق وحدهن دون شرط وجود محرم

السلطات المصرية تصدر بيانا رسميا تنفي فية "منع الخليجيات" من الإقامة في الفنادق بدون محرم


أصدرت السلطات المصرية عبر وزارة الداخلية المصرية، صباح اليوم الثلاثاء، بيان رسمى نفت فية ما جاء فى عريضة دعوى أقامها محاميان مصريان أمام القضاء الإداري يطالبان فيها الحكومة بتمكين النساء المصريات والعربيات من الإقامة في فنادق وحدهن، دون الحاجة الى محرم.

ولا يوجد قانون صريح يمنع النساء من هذا الحق. وينص الدستور المصري على المساواة بين الجنسين وتجريم التمييز.

إلا أن منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تزامنت مع الدعوى القضائية زعمت أن الفنادق المصرية بالغعل دأبت مؤخرا على التعلل بتعليمات أمنية لمنع السيدات تحت الأربعين عاما من المصريات والعربيات من الإقامة وحدهن في فندق.

وفي المقابل، نفى مصدر أمنى مصري ما جاء بالدعوى القضائية بشأن طلب إلغاء القرار والتعليمات الصادرة للفنادق والمنشآت السياحية، بعدم السماح للسيدات المصريات أو مواطنات دول مجلس التعاون الخليجي اللاتي تقل أعمارهن عن (40 عاما) بالإقامة بها دون "محرم".

وفي بيان على الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على فيسبوك، أكد المصدر عدم وجود ثمة تعليمات أو قرارات للفنادق والمنشآت السياحية في هذا الشأن.

وكان المحامي هاني سامح، أحد مقيمي الدعوى، قال لموقع "الحرة"، إنه سمع أخبارا متواترة عن منع نساء مصريات وعربيات من دول مجلس التعاون الخليجي من الإقامة في الكثير من فنادق البلاد، خلال عطلة عيد الفطر الأخيرة، في شهر مايو الماضي، في حال لم يكن قد تجاوزن الأربعين من العمر، أو إذا لم يكن يصحبهن أزواجهن أو أحد أقارب الدرجة الأولى مثل الابن أو الأخ أو الجد.

ووصف سامح هذه المزاعم باعتبارها "جريمة تمييز بحق المرأة لا تسقط بالتقادم، وتمثل انتهاكا كبيرا لحقوق النساء التي نص على عليها الدستور المصري"، مشددا على أن ذلك الحظر ليس وليد الأيام الماضية وأنه كان يطبق بشكل وبآخر على مدار سنوات.

يذكر أن القضاء الإداري نظر أولى جلسات الدعوى، السبت الماضي.

موقع الحرة الامريكى