صناعة الأثاث من جريد النخيل
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 4 يوليو 2021
صناعة الأثاث من جريد النخيل
يوم إجراء تعديلات فى 6 قوانين عسكرية مرة واحدة خلال دقائق لترجمة مادة فرض الوصاية العسكرية على مصر فى دستور السيسى
مصر دولة عندها جيش وليس جيش عندة دولة..
يوم إجراء تعديلات فى 6 قوانين عسكرية مرة واحدة خلال دقائق لترجمة مادة فرض الوصاية العسكرية على مصر فى دستور السيسى
اهنئوا بعسكرة مصر كما تريدون .. ولكن من حق الناس معرفة مضمون تعديلات وقوانين عسكرة مصر التى بها للناس تعسكرون
يمكن للبعض سواء كانوا من الغوغاء أو المغيبين أو تجار السياسة المنحرفين من الراغبين فى إدارة الجنرال عبدالفتاح السيسى البلاد بالنظم العسكرية على طريقة هتلر. أن يهنئوا بالعسكرة كما يريدون. والذى وصل الى حد اعلان الجنرال السيسي حاكم البلاد. يوم الأربعاء 30 يونيو 2021. تعيين ضابط جيش فى كل قرية مصرية بدعوى الاشراف على اعمال الحكومة لتنمية القرى.
ولكن من حق جموع الناس الذين سوف يدفعون ثمن عسكرة الجنرال السيسي مصر بهدف الدفاع بالعسكرة عن نظامه العسكري الاستبدادي بما يشمله من تمديد وتوريث ومنع التداول السلمى للسلطة وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات واصطناع المجالس والبرلمانات ونشر حكم القمع والارهاب. ان يعرفوا على الاقل ما يحاك ضدهم.
وكانت البداية عندما دس الجنرال عبدالفتاح السيسى ضمن تعديل الفقرة الأولى من المادة (200) فى دستور السيسى 2019 هذا النص: ''إعادة صياغة مهمة القوات المسلحة وترسيخ دورها فى حماية وصيانة الدستور ومبادئ الديمقراطية والحفاظ على المقومات الأساسية للدولة ومدنيتها، ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد''.
وهو ما يعنى أن الجيش أصبح وصيا عن الشعب المصرى والمعبر عن صوته ومؤسسة أعلى من باقى المؤسسات فى البلاد بالمخالفة الصارخة لدستور الشعب 2014 والمدافع عن دستور السيسى العسكرى 2019 من الشعب المصرى والمسئول عن الحفاظ على ما اسماه فى العسكرة بمدنية الدولة ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد.
ثم جاءت تعديلات السيسي العسكرية فى 6 قوانين عسكرية لتترجم المادة العسكرية الموجودة فى ''دستور السيسى''. التي جعلت المؤسسة العسكرية بمثابة وصيا على مصر وشعب مصر ومؤسسة أعلى من باقى مؤسسات الدولة ومرشدا عسكريا وفكريا للشعب وحاميا لدستور العسكر الذى فرضه السيسي على شعب مصر مشوب بالبطلان.
وتضمنت القوانين الستة العسكرية التى تمت فى برلمان السيسى بالجملة دفعة واحدة خلال حوالى ساعة بجلسة الإثنين 6 يوليو 2020. لتعميق عسكرة مدنية الدولة فى مصر. القانون رقم 19 لسنة 2014 بإنشاء مجلس الأمن القومي. والقانون رقم 232 لسنة 1959 فى شأن شروط الخدمة والترقية لضباط القوات المسلحة. والقانون رقم 4 لسنة 1968 بشأن القيادة والسيطرة على شئون الدفاع عن الدولة وعلى القوات المسلحة. والقانون رقم 20 لسنة 2014 بإنشاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة. وعدم جواز الترشح للضباط سواء الموجودين بالخدمة أو من انتهت خدمتهم بالقوات المسلحة لانتخابات رئاسة الجمهورية أو المجالس النيابية أو المحلية إلا بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة. والقانونيين رقم 55 لسنة 1968 بشأن منظمات الدفاع الشعبى. والقانون رقم 46 لسنة 1973 بشأن التربية العسكرية بمرحلتي التعليم الثانوي والعالي. بأن يكون لكل محافظة مستشار عسكرى. وعدد كافٍ من المساعدين يصدر بتعيينهم وتحديد شروط شغل الوظيفة قرار من وزير الدفاع.
وفي قانون القيادة والسيطرة جاءت تعديلات المادة الثانية مكررة باختصاصات القوات المسلحة فيما اسموه (صون الدستور وحماية الديمقراطية والحفاظ على المقومات الأساسية للدولة ومدنيتها…. إلخ ولها في سبيل القيام بمهمتها تلك الحق في إبداء الرأي في طلب التعديلات الدستورية وكافة القوانين المتعلقة بالحقوق السياسية وانتخابات رئاسة الجمهورية والمجالس النيابية والمحلية مشروعات القوانين المرتبطة بالأمن القومي!!!!!).
لإجبار الناس على قبول ذلك المنهج العسكرى وتقريبه لعقولهم وتصوراتهم.
وتشكيل مشترك لمجلسي الأمن القومي والأعلى للقوات المسلحة أسندت له مهام واختصاصات وسلطات عسكرية واسعة لم ترد أيضا في الدستور! وقلص عدد أعضاء المجلس العسكري ليصبح بخلاف وزير الدفاع 17 عضواً بدلا من 22 على الأقل مع تغيير جوهري في بنيته الداخلية، كما حجبت صلاحية وزير الدفاع في منح عضوية المجلس لمساعديه للتخصصات الفنية في الوقت الذي قصر صلاحية الإضافة على رئيس الجمهورية! ولم تكتف التعديلات بذلك بل ألغت الميزة الدستورية للمجلس العسكري بأخذ رأيه في تعيين وزير الدفاع لدورتين رئاسيتين ليصبح النص (الموافقة على تعيين وزير الدفاع وفقا للقواعد والإجراءات التي يحددها رئيس الجمهورية)!.
وتعديلات قانون الخدمة والترقية لضباط القوات المسلحة حرمت الضباط بالخدمة أو خارجها من الترشح لأي انتخابات رئاسية ونيابية ومحلية إلا بعد موافقة المجلس العسكري وجعلت قراراته في هذا الشأن نهائية لا يجوز الطعن عليها في أي جهة قضائية سوي لجان الضباط بالجيش!
وكذلك تم فى دستور السيسى تحصين منصب وزير الدفاع من السلطة التنفيذية. وتكريس مادة محاكمة المدنيين فيما يتصل بالشأن العسكري أمام محاكم عسكرية. وتوسيع محاكمة المدنيين فى مادة اخرى فيما يتصل بالتظاهر امام اى مبنى حكومى يحرسة عسكرى جيش أمام محاكم عسكرية. و إهداء للجيش سلطة زمن البوليس الحربى فى القبض على المدنيين والتحقيق معهم عسكريا فى القضايا والمخالفات المدنية تحت مسمى الضبطية القضائية فى قانون الطوارئ. وقانون السيسى حماية بعض قيادات وضباط الجيش من الملاحقة القضائية محليا ودوليا.
وايضا موافقة برلمان السيسي، يوم الاثنين 20 يوليو 2020، نهائيا، على نقل تبعية الجهاز الوطني لتنمية شبه جزيرة سيناء من الادارة المدنية ومجلس الوزراء والمحافظين وباقي المسئولين المدنيين لتصبح تحت ادارة وزير الدفاع، فى خطوة اعتبرها الناس تأتى فى إطار تعديلات و قوانين عسكرة مدنية الدولة، وقيام رئيس الجمهورية بمحاولة توريث الحكم لوارثتة من خلال تمكين نفسه عندما يحين وقت التوريث من تعيين نائبا لرئيس الجمهورية بدلا من انتخابه فى انتخابات مفتوحة لكل المصريين بالمخالفة للدستور، ودس السيسى ابنائة فى مناصب قيادية بأجهزة استخباراتية ورقابية ليساعدوه فى رقابة الشعب ومؤسسات الشعب.
بالإضافة الى دخول الجيش عبر المخابرات فى صناعة الاعلام والميلودراما وعدم الاكتفاء بتوجيهها من خلف الستار.
واغراق الجيش بالشركات والمصانع ومعارض البيع العسكرية ودخول القوات المسلحة فى منافسة مع القطاع الخاص والمدني في العديد من المشروعات الصناعية والانشائية والزراعية والغذائية المدنية الهامة ومنافستها وعرض منتجاتها والحصول على معظم المشروعات الكبرى فى مصر بالأمر المباشر بالظلم للقطاع الخاص والمدني.
واشغال القوات المسلحة بعيدا عن مجالها الأساسي الموجود فى الدستور مما يهدد بإضعاف قدراتها وقوتها كما حدث فى فترة الستينات.
ومعاندة مطالب الشعب من السيسي بأن تترك القوات المسلحة العيش لخبازة وكفاية خراب لمصر. وأن المعارك الحربية شئ والمعارك السياسية والاقتصادية شئ آخر يترك للخبراء المختصين فيه من القطاع المدنى.
وكان أجدى تكثيف اهتمام القوات المسلحة بالصناعات الحربية المتخلفة فيها مصر عن إسرائيل وتنمية قدرات الجيش.
ولكن السيسي وضع اولى اولوياته عسكرة البلاد بوهم انة بذلك يحمى عرشة العسكرى الباطل ويقوم بإعادة زمن العسكرة والتوريث الذي أرسى فى 23 يوليو 1952. لانة بغير ذلك لن يضمن تكريس تمديد وتوريث الحكم لنفسه واصطناع المجالس والبرلمانات وحزب جستابو صورى يسمى مستقبل وطن خليفة للحزب الوطنى المنحل لتطويع البرلمان تحت سطوته وإصدار الدساتير والقوانين التى تعجبه ورفض ما لا يعجبه. وتمكين نفسه من تعيين نائب رئيس الجمهورية بدلا من جعل شغل المنصب بالانتخاب. وانتهاك السيسي استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات بتعيين نفسه مع منصبه التنفيذي كرئيس الجمهورية رئيسا أعلى لكل من المحكمة الدستورية العليا وجميع الهيئات القضائية والنائب العام والجهات والأجهزة الرقابية والجامعات والكليات والصحافة والإعلام ومفتى الجمهورية والقائم بتعيين قيادات ورؤساء كل تلك المؤسسات.
السبت، 3 يوليو 2021
ضابط جيش لكل قرية مصرية
ضابط جيش لكل قرية مصرية
دس السيسى ضمن تعديل الفقرة الأولى من المادة (200) فى دستور السيسى 2019 هذا النص: ''إعادة صياغة مهمة القوات المسلحة وترسيخ دورها فى حماية وصيانة الدستور ومبادئ الديمقراطية والحفاظ على المقومات الأساسية للدولة ومدنيتها، ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد''.
وهو ما يعنى أن الجيش أصبح وصيا عن الشعب المصرى والمدافع عن دستور السيسى العسكرى من الشعب المصرى والمسئول عن الحفاظ على ما اسماه فى العسكرة بمدنية الدولة ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد، وما يعني أيضا أن الجيش أصبح حامي حمى الشعب والمعبر عن صوته ومؤسسة أعلى من باقى المؤسسات فى البلاد بالمخالفة الصارخة للدستور.
وتناسى هؤلاء المتلاعبون أن المادة باطلة اصلا لانة لا يوجد شئ عند الشعب اسمه حماية الفاشية العسكرية دستور أصدرته الفاشية العسكرية معبر عنها لأن الشعوب هي التي تضع دساتيرها المعبرة عنها وتغيرها كما تريد وليست الفاشية العسكرية بدعوى النيابة عن الشعب لان الشعب لم يصدر توكيل باسمة لاى حكام نصابين.
وتم الاستناد على مادة صيانة دستور السيسي في إجراء تعديلات في 6 قوانين عسكرية عام 2020 مرة واحدة خلال دقائق داخل برلمان السيسى ترجمت مادة عسكرة مصر فى دستور السيسى.
و تمديد وتوريث السيسي الحكم لنفسه عبر مادة انتقالية باطل لأن المواد الانتقالية والمستحدثة كما هو مبين فى الدستور لا يضعها رئيس الجمهورية لنفسه عبر نواب حكومته الرئاسية التى اصطنعها بل جمعية وطنية في ظل رئيس جمهورية انتقالي وحكومة انتقالية.
وكذلك تم فى دستور السيسى تحصين منصب وزير الدفاع من السلطة التنفيذية. وتكريس مادة محاكمة المدنيين فيما يتصل بالشأن العسكري أمام محاكم عسكرية. وتوسيع محاكمة المدنيين فى مادة اخرى فيما يتصل بالتظاهر امام اى مبنى حكومى يحرسة عسكرى جيش أمام محاكم عسكرية. و إهداء للجيش سلطة زمن البوليس الحربى فى القبض على المدنيين والتحقيق معهم عسكريا فى القضايا والمخالفات المدنية تحت مسمى الضبطية القضائية فى قانون الطوارئ. وقانون السيسى حماية بعض قيادات وضباط الجيش من الملاحقة القضائية محليا ودوليا. واغراق الجيش بالشركات والمصانع ومعارض البيع العسكرية التي تنافس القطاع الخاص. وسيول من التعاقدات الحكومية مع الجيش لاقامة مشروعات مدنية بالأمر المباشر بدلا من شركات القطاع الخاص.
وجاءت تعليمات الجنرال السيسى العسكرية الأخيرة يوم الأربعاء الماضى 30 يونيو 2021 بتعيين ضابط جيش للإشراف على كل قرية مصرية بدعوى ان الحكومة عاجزة عن تنفيذ مشروع مبادرة "حياة كريمة" بالصورة المطلوبة فى الموعد المحدد، وكان على الجنرال السيسي حينها الذي قام بتعيين الحكومة العاجزة إقالتها. وليس في اتخاذ عجزها حجة للاستعانة بالجيش للإشراف على عملها وتكريس عسكرة القرى المصرية تحسبا من أمر قادم يتحسب له السيسى.
الجمعة، 2 يوليو 2021
جمهورية الخوف
جمهورية الخوف
ضابط جيش لكل قرية! وهكذا نفذ الجنرال السيسى، تهديده بإنزال الجيش الى كل قرية فى مصر باعلانة تعيين ضابط جيش فى كل قرية ليكون مسؤولا عنها
فيديو وثائقي.. ملاحقة أقوى مافيا في أوروبا - مافيا "ندرانجيتا" في كالابريا
الخميس، 1 يوليو 2021
تحالف الصحافة الحرة اعلن اليوم الخميس أول يوليو قائمة الحالات الطارئة بحق الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا على مستوى العالم عن شهر يوليو 2021
https://www.onefreepresscoalition.com/list/july-2021
تحالف الصحافة الحرة اعلن اليوم الخميس أول يوليو قائمة الحالات الطارئة بحق الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا على مستوى العالم عن شهر يوليو 2021
قائمة شهر يوليو ضمت الصحفيين الذى تعرضوا لانتقام سلطات بلادهم عن قيامهم بكشف أكاذيب السلطات خلال تعاملها مع وباء كورونا فى إخفاء الحقائق عن شعوبها وفشلها فى التعامل مع كورونا من أجل البقاء فى السلطة بالباطل على جثث شعوبها. وتوجية السلطات لهم تهم ارهابية وجنائية و انقلابية انتقاما منهم عن كشف الحقيقة
الكاتب الصحفي المصري جمال الجمل جاء فى مقدمة قائمة تحالف الصحافة الحرة عن شهر يوليو
أصدر تحالف الصحافة الحرة One Free Press ، اليوم الخميس اول يوليو 2021 ، قائمته الشهرية للحالات العشرة على مستوى العالم ''الأكثر إلحاحًا" ، تم فى قائمة هذا الشهر تسليط الضوء على الصحفيين الذين تعرضوا لانتقام سلطات بلادهم بتهم وقضايا ملفقة عن قيامهم بكشف أكاذيب السلطات خلال تعاملها مع وباء كورونا فى إخفاء الحقائق عن شعوبها عن فشلها فى التعامل مع كورونا وافناء شعوبها من أجل البقاء فى السلطة بالباطل على جثث الشعوب المضطهدة من حكامها الاستبداديين الطغاة. ووجهت لهم السلطات تهم ارهابية وجنائية و انقلابية انتقاما منهم عن كشف الحقيقة للشعوب المستغفلة من حكامها الطغاة.
كما ضمت القائمة الصحفيين الذين أصيبوا بوباء كورونا خلال سجنهم فى معتقلات السلطات بعد ان تم اعتقالهم انتقاما من تناولهم بالحقائق التداعيات الحقيقية لكورونا فى ظل تقاعس السلطات على حساب أرواح الناس.
ومن بين القائمة الكاتب الصحفي المصري جمال الجمل.
وهؤلاء هم الصحفيين العشرة الأكثر إلحاحًا على مستوى العالم عن شهر يوليو 2021 الذين يرسفون في أغلال الظلم والطغيان:
1 - رنا أيوب ، سابا نقفي ، محمد الزبير (الهند)
في العام الماضي ، رفعت الشرطة تحقيقًا جنائيًا ضد محرر في موقع إخباري مستقل The Wire بزعم "نشر الخلاف" المتعلق بإغلاق COVID-19. بدأت السلطات الآن تحقيقًا جنائيًا ضد The Wire والصحفيين رنا أيوب وصبا نقفي ومحمد الزبير ، زعموا أنهم شاركوا مقطع فيديو لم يتم التحقق منه قد يتسبب في اضطرابات اجتماعية.
2 - أزيمجون أسكاروف (قيرغيزستان)
يصادف يوم 25 يوليو / تموز مرور عام على وفاة الصحفي والناشط في مجال حقوق الإنسان أزيمجون أسكروف في أحد سجون قيرغيزستان. اشتبهت عائلته في إصابته بـ COVID-19 ، لكن السلطات رفضت اختباره.
3 - خوسيه أنطونيو أرانتيس (البرازيل)
تلقى مؤسس ورئيس تحرير Folha da Região رسائل تهديد على وسائل التواصل الاجتماعي ردًا على تغطيته للوباء ، وكان هدفًا لهجوم حريق على المبنى الذي يضم منزله ومقر الصحيفة.
4 - جمال الجمل (مصر)
تعاقد كاتب العمود المصري المستقل مع كوفيد -19 في وقت سابق من هذا العام أثناء احتجازه على ذمة المحاكمة في سجن طرة سيئ السمعة في القاهرة. بينما نُقل في النهاية إلى المستشفى ، لا تزال الظروف خلف القضبان غير آمنة للعديد من النزلاء.
5 - روزينا إسلام (بنغلاديش)
قُبض على روزينا إسلام في مايو / أيار بسبب مزاعم بسرقة وثائق رسمية والتجسس بعد الإبلاغ عن مزاعم فساد وسوء إدارة في استجابة الحكومة للوباء. على الرغم من إطلاق سراحها بكفالة ، إذا وجهت إليها تهمة وإدانتها ، فقد تواجه عقوبة تصل إلى 14 عامًا في السجن وعقوبة الإعدام.
6 - نورجيلدي هاليكوف (تركمانستان)
ويحتجز المراسل المستقل نورجيلدي هاليكوف خلف القضبان منذ سبتمبر / أيلول 2020 بتهم احتيال يعتقد زملائه أنها انتقام لتقاريره ، بما في ذلك تغطية الوباء لموقع إخباري تركمن نيوز المستقل ومقره هولندا.
7 - أندريه بوكزوبوت (بيلاروس)
المعلق السياسي والمنتج التلفزيوني أندريه بوكزوبوت محتجز في الحبس الاحتياطي منذ مارس / آذار. وبحسب ما ورد أصيب بـ COVID-19 أثناء وجوده خلف القضبان ، مع وجود سجناء في ظروف مزدحمة ، لكن تم وضعه الآن في الحجر الصحي.
8 - صديق كابان (الهند)
أفادت الأنباء أن صحفيًا هنديًا خلف القضبان انهار في وقت سابق من هذا العام بعد إصابته بـ COVID-19. بينما أسقطت المحكمة إحدى التهم الموجهة إليه ، التي لم يُفرج عنها بكفالة ، في يونيو / حزيران ، استمرت السلطات في ولاية أوتار براديش في ملاحقته والتحقيق في اتهامات انتقامية إضافية ضده.
9 - شهرام سفاري (إيران)
الصحفي الكردي المستقل ، الذي يدير أيضًا قناة الأخبار المحلية على Telegram "Rawezh Press" ، حُكم عليه بالسجن ثلاثة أشهر بسبب تقاريره حول COVID-19. أثناء استئنافه القرار ، يواجه قضيتين إضافيتين ضده.
10 - أورايل ديكولوغانغ (بوتسوانا)
من المقرر أن يحاكم أورطايل ديكولوغانغ ، الشريك المؤسس والمحرر الرقمي للموقع المحلي بوتسوانا بيبولز ديلي نيوز ، في 12 يوليو بتهم تتعلق بمعلومات تمت مشاركتها على Facebook حول COVID-19 والسياسة المحلية. ينفي نشر التدوينات.