الخميس، 23 يونيو 2022

لعنة الفراعنة.. كان يجب على الجنرال السيسي قبل أن يطلب من الشعب الاصطفاف خلفه تحت دعاوى الوطنية أن يضرب المثل بنفسه اولا ليكون قدوة للشعب وليس لعنة على الشعب

لعنة الفراعنة..

كان يجب على الجنرال السيسي قبل أن يطلب من الشعب الاصطفاف خلفه تحت دعاوى الوطنية أن يضرب المثل بنفسه اولا ليكون قدوة للشعب وليس لعنة على الشعب


كان يجب على الجنرال عبد الفتاح السيسي، عندما ألقى خطاب في مثل ​هذا اليوم​ قبل نحو عام​ين​، ​الموافق​ يوم الخميس 23 يوليو 2020، بمناسبة ذكرى حركة 23 يوليو، قبل ان يطلب من الشعب المصرى، الاصطفاف خلفة، تحت دعاوى الوطنية والأمن القومي وتحقيق التنمية وبناء وطن قوي، ان يضرب المثل بنفسه اولا ليكون قدوة للشعب، فى اصطفاف السيسى خلف الشعب، وإرادة الشعب، وتطلعات الشعب، ودستور الشعب، وقوانين الشعب، ومؤسسات الشعب، وديمقراطية الشعب، والحريات العامة للشعب، بدلا من أن يكون لعنة على الشعب، يستغل استغلالا ميكافيليا كل مناسبة يتصاعد فيها حماس الشعب للدفاع عن وطنه، ليس فى التلاحم مع الشعب، ولكن فى فرض المزيد من قوانين وتعديلات وإجراءات استبداده المشوبة كلها بالبطلان ​الدستورى ​ضد الشعب، وكل قوانين وتعديلات وإجراءات السيسى الاستبدادية فرضها غيلة على الشعب خلال فترات حماس الشعب للدفاع عن وطنه، ومنها إصدار برلمان السيسى ​بعد​ 24 ساعة فقط ​من​ إصدار برلمان ​السيسى ​يوم الاثنين 20 يوليو 2020 تفويض للسيسي باستخدام عناصر قتالية خارج البلاد دفاعا عن الأمن القومى، 4 قوانين استبدادية دفعة واحدة مشوبة كلها بالبطلان الدستوري ضد الشعب المصري، تشمل اصدار يوم الأحد 19 يوليو 2020، قانون تقويض استقلال مؤسسة الأزهر الشريف وتنصيب رئيس الجمهورية من نفسه مفتى الجمهورية ونقل تبعية دار الإفتاء وإعداد كوادر المفتين الى مجلس الوزراء بدل الأزهر الشريف، لتطويع المؤسسة الدينية مثل جماعة الاخوان الارهابية فى خدمة مارب رئيس الجمهورية الشخصية الاستبدادية، ومد العمل للعام الخامس​ على التوالى​ بقانون الطوارئ وتعديلاته الاستبدادية الجديدة التى تمنح الجيش سلطة القبض على المدنيين والتحقيق معهم ومحاكمتهم عسكريا فى القضايا المدنية وتمنح السيسى سطوة عزل مدن وبلاد وايقاف انشطة ودراسة واية تجمعات دون تحديد الاسباب بالمخالفة والتحايل والالتفاف وشغل النصب على الدستور الذى يمنع فرض قانون الطوارئ فى البلاد اكثر من 6 شهور ​ونقل السيسى صلاحيات قانون الطوارئ الجهنمية الى قوانين اخرى استبدادية بعد الغاء قانون الطوارئ شكلا​، وكذلك موافقة برلمان السيسى، يوم الاثنين 20 يوليو 2020، على تعديلات تستبدل عقوبة الموضوعين تحت المراقبة في مساكنهم بوضعهم تحت المراقبة فى السجون والمعتقلات للعصف بالمعارضين والنشطاء السياسيين، وايضا موافقة برلمان السيسى، يوم الاثنين 20 يوليو 2020، نهائيا، على نقل تبعية الجهاز الوطني لتنمية شبه جزيرة سيناء من الادارة المدنية ومجلس الوزراء والمحافظين وباقى المسئولين المدنيين لتصبح تحت ادارة وزير الدفاع، فى خطوة اعتبرها الناس تاتى فى اطار تعديلات وقوانين عسكرة مدنية الدولة، نعم كان يجب على الجنرال العسكرى عبدالفتاح السيسى المشوب رئاسته البلاد البطلان قبل ان يطلب من الشعب الاصطفاف خلفة إن يضرب المثل للشعب، بعد ان استغل كل مناسبة يتصاعد فيها حماس الشعب للدفاع عن وطنه، فى فرض المزيد من قوانين وتعديلات وإجراءات استبداده المشوبة كلها بالبطلان ضد الشعب، ومنها قيامة بدهس دستور الشعب الذى أقسم على احترامه والالتزام بأحكامه بجزمة الاستبداد، وقيامة بعد عشرين يوم فقط من ادائة اليمين باحترام دستور وقوانين ومؤسسات الشعب، بمسلسل طويل لم ينتهى فى انتهاك استقلال المؤسسات، بالمخالفة للعديد من مواد الدستور التى تصون استقلال المؤسسات وتمنع الجمع بين السلطات، وتمثل فى اصدارة مرسوم جمهورى يوم 28 يونيو 2014، فى نفس الشهر الذى تولى فيه السلطة يوم 8 يونيو 2014، قضى فيه بإلغاء انتخاب رؤساء الجامعات وعمداء الكليات عبر جمعياتهم العمومية وجعل شغلهم لتلك المناصب بقرار استبدادى صادر منة، وتنصيب نفسة الرئيس الاعلى للمحكمة الدستورية العليا، وجميع الجهات والهيئات القضائية، والنائب العام، والجهات المشرفة على الصحافة والاعلام، القائم على تعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات بدلا من جمعياتهم العمومية، وكذلك تنصيب نفسة المهيمن على مفوضيات الانتخابات، ولجان الانتخابات العليا الرئاسية والبرلمانية، القائم على اصدار مرسوم تشكيلها من جهات نصب نفسة ايضا القائم على تشكيلها، رغم انة خصم سياسى للسواد الاعظم من الشعب المصرى نتيجة ترشحه فى الانتخابات الرئاسية، وتنصيب نفسة الرئيس الاعلى للجهات والاجهزة الرقابية، المفترض فيها رصد مخالفاتة، وجعل نفسة القائم على تعيين رؤسائها وقياداتها بدلا من البرلمان، وقام بتأليف قوانين الانتخابات النيابية لبرلمان 2015، رغم ترشح الائتلاف والاحزاب الصورية الورقية المحسوبة عليه في تلك الانتخابات النيابية، كما قام ايضا عبر اتباعة بتأليف قوانين الانتخابات لمجلس شورى 2020 والانتخابات المحلية والنيابية التى تليها، فكيف اذن يستقيم العدل عند إعلان مفوضيات الانتخابات ولجان الانتخابات العليا الرئاسية والبرلمانية التى قام رئيس الجمهورية بتشكيلها، فوزه وفوز الائتلاف والاحزاب المحسوبة عليه، بموجب قوانين الانتخابات وتشكيل المفوضيات التى اخترعها، حتى فى حالة سلامة الانتخابات، مع كون رئيس الجمهورية خصم سياسي في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والشورى والمحلية، وتفصيل رئيس الجمهورية بمعرفة لجنة حكومية عام 2015 قوانين انتخابات سلطوية تمنع التداول السلمى للسلطة معه ومع الائتلاف والاحزاب السياسية المحسوبة عليه، وادت الى تكوين أغلبية للائتلاف والاحزاب المحسوبة من العدم فى مجلس النواب، الذى قام بعدها بسلق وتمرير سيل قوانين سلطوية استبدادية جائرة مشوبة كلها بالبطلان الدستورى، ومكن رئيس الجمهورية نفسة من تشكيل حكومات رئاسية معينة منذ تولية السلطة قبل نحو 7 سنوات وحتى الان، مثل الرئيس المخلوع مبارك، والرئيس المعزول مرسى، بدلا من حكومات منتخبة عن الشعب كما يقضى بذلك الدستور واسس الديمقراطية، ليكون رئيس الجمهورية هو الحاكم والقاضي ومجلس النواب فى وقت واحد، بالمخالفة لدستور البلاد فى الفصل بين السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية، وبالمخالفة لدستور البلاد بصيانة استقلال القضاء، وبالمخالفة لدستور البلاد فى التداول السلمى للسلطة، وبالمخالفة لدستور البلاد الذى يمنع وجود ظهير سياسى لرئيس الجمهورية حزب او ائتلاف، وعناد رئيس الجمهورية ضد مطالب الشعب، وعدم اكتراثه بمطالب وحقوق الناس، وتعديلات دستور السيسي، المشوبة كلها بالبطلان، الذي مرره مجلس نواب رئيس الجمهورية بموافقة 531 عضوا، من إجمالي 554 عضوا حضروا جلسة التصويت النهائية، يوم الثلاثاء 16 ابريل 2019، ورفضها 22 عضوا فقط لا غير، وامتنع عضو واحد عن التصويت، وطرحت التعديلات في أستفتاء صورى مشوب اصلا بالبطلان، للتصويت عليها بالجملة، وليس مادة مادة، بالمخالفة للأصول والقواعد والنظم الدستورية والقانونية والديمقراطية، بعد 96 ساعة فقط من تمريرها في مجلس نواب رئيس الجمهورية بالمخالفة الى أساس الحق والعدل والدستور والقانون، يوم السبت 20 ابريل 2019، بعد أن شرعن فيها السيسي، المستفيد الوحيد بصفة شخصية منها، الباطل حق والحق باطل، وانتهك السيسى استقلال القضاء وباقي المؤسسات بالمخالفة للدستور، وقام بشرعنة تنصيب نفسه مع منصبه التنفيذي كرئيس أعلى للمحكمة الدستورية العليا، وجميع الهيئات القضائية، ومنصب النائب العام، والقائم بتعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات القضائية بالمخالفة للدستور، وجمع فيها رئيس الجمهورية بين السلطات بالمخالفة للدستور، وكذلك قام السيسى بتمديد فترة رئاسته الثانية والاخيرة بدون اى انتخابات من 4 سنوات الى 6 سنوات بالمخالفة للدستور وقواعد الانتخابات، واستحداث السيسى مادة تتيح لة الترشح لفترة رئاسية ثالثة بالمخالفة للمادة المحصنة فى الدستور التى تمنع ترشحة عن فترتين، وبالمخالفة للدستور الذى اذا كان اجاز لمجلس النواب تعديل مادة او حتى مادتين، الا انة لم يجز لمجلس النواب وضع دستور مكمل للدستور الاصلى يحتوى على نحو عشرين مادة ما بين معدلة و مستحدثة وما يسمى جورا وعدوانا انتقالية، كما لم يجز لمجلس النواب استحداث مواد دستورية جديدة تحت اى مسمى لان استحداث المواد الجديدة شغل جمعية وطنية تاسيسية وليس شغل مجلس نواب رئيس الجمهورية، كما قام السيسى بتوريث الحكم لنفسة ومنع التداول السلمى للسلطة بالمخالفة للدستور، وعسكرة البلاد بالمخالفة للدستور، وجعل المؤسسة العسكرية فى مصاف اعلى من باقى مؤسسات الدولة بالمخالفة للدستور، وتنصيب المؤسسة العسكرية كانها وصية على الشعب المصرى بالمخالفة للدستور، وتكليفها بالدفاع عن الدستور بعد ان دس دستور السيسى فية لمنع الشعب من اسقاط تعديلات دستور السيسى بالمخالفة للدستور، وتكريس مادة محاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية فى القضايا المتصلة بالشان العسكرى بالمخالفة للدستور، وتوسيع محاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية فى القضايا ذات الشان المدنى بالمخالفة للدستور، ومنع اى رئيس جمهورية ورئيس الوزراء المنتخبين من الشعب من احد اهم صلاحياتهم المدنية فى تعيين وزير الدفاع الا بموافقة المؤسسة العسكرية، وجعل المؤسسة العسكرية بتلك التعديلات وغيرها من القوانين المشوبة كلها بالبطلان وكانها دولة داخل الدولة بالمخالفة للدستور الذى يؤكد بان مصر دولة عندها جيش وليس جيش عندة دولة، وقيام رئيس الجمهورية بمحاولة توريث الحكم لوارثتة من خلال تمكين نفسة عندما يحين وقت التوريث من تعيين نائبا لرئيس الجمهورية بدلا من انتخابة فى انتخابات مفتوحة لكل المصريين بالمخالفة للدستور، ودس السيسى ابنائة فى مناصب قيادية باجهزة استخباراتية ورقابية ليساعدوة فى رقابة الشعب ومؤسسات الشعب ولمنع انصاف الشعب، واعادة السيسى مجلس الشورى تحت اسم تسويقى جديد يدعى مجلس الشيوخ لتمكين نفسة من تعيين ثلت اعضائة بدلا من انتخابهم بالمخالفة للدستور واسس الديمقراطية وليست اسس الدولة الطاغوتية للتهليل لة بالباطل وتكبد مصر التى اثقلها السيسى بقروض عشرات مليارات الدولارات مئات ملايين الجنيهات على الفاضى، بالاضاقة الى بطلان بقاء عبدالفتاح السيسى فى منصب رئيس الجمهورية بعد اغلاقة الانتخابات الرئاسية 2018 على نفسة وكومبارس من اتباعة وجعلها انتخابات صورية، وقيامة بانتهاك الدستور المصرى فى سيل من القوانين المشوبة كلها بالبطلان ومنها على سبيل المثال وليس الحصر استمرار فرض رئيس الجمهورية قانون الطوارئ للعام الرابع على التوالى والى نهاية حكمة الاغبر المشوب بالبطلان باسلوب النصب والالتفاف والتحايل بالمخالفة للدستور الذى يمنع استمرار فرض قانون الطوارئ فى البلاد اكثر من 6 شهور على فترتين، ولم يكتفى السيسى بذلك وقام بادخال تعديلات عسكرية على قانون الطوارئ اعاد فيها زمن البوليس الحربى والسجن الحربى والمحكمة الحربية عبر منح الجيش سلطة القبض على المدنيين فى القضايا المدنية والتحقيق معهم ومحاكمتهم عسكريا وعزل مدن وايقاف انشطة ودراسة واى تجمعات دون تحديد الاسباب، وقوانين الارهاب وتعديلاتة، والكيانات الارهابية وتعديلاتة، والانترنت، المخالفة كلها لمواد الحريات العامة والديمقراطية فى الدستور، وحولت المعارضين الى اعداء للسيسى بدلا من معارضين للسيسى، وقوانين الاستبداد الصحافة والاعلام، وتعديلات قوانين السلطة القضائية، والجهات والاجهزة الرقابية، والجامعات، وقانون منح الحصانة من الملاحقة القضائية الى ندمائة وكبار مساعدية بالمخالفة للدستور الذى يؤكد بان كل المصريين امام القانون سواء ولم يستثنى الدستور اصحاب الحظوة عند رئيس الجمهورية من القانون، وقانون تحصين الصندوق السيادى من الرقابة الشعبية والبرلمانية والمحاسبية والقضائية بالمخالفة للدستور، وتعديلات تقسيم الدوائر التى فصلها رئيس الجمهورية على مقاسة بالمخالفة للدستور لمنع بطلان اى انتخابات برلمانية صورية جديدة يجريها السيسى لاعادة اصطناع مجلس نواب خاضع الية مجددا، وقوانين انتخابات السيسى التى اصطنعها السيسى عام 2015 واصطنع بها مجلس نواب السيسى بالمخالفة للدستور، ولم يكتفى السيسى بذلك وقام خلال شهر يونيو 2020 عبر النواب المحسوبين علية والاحزاب الخاضعة لة فى البرلمان باختراع قوانين انتخابات سيئة جديدة للانتخابات النيابية والشورى والمحليات القادمة عام 2020 / 2021 على طراز قوانين انتخابات برلمان 2015 بعيدا عن الشعب المصرى والحوار المجتمعى رغم كونها من القوانين المكملة للدستور بوهم اعادة اصطناع برلمان اخر خاضع للسيسى للحفاظ على ما نهبة السيسى من الشعب المصرى، وقانون حرمان بعض اصحاب المعاشات وفق اشتراطات تعسفية فى بعض الحالات من معاشهم، وقانون ما يسمى تنمية الصعيد، ورفض السيسى تنفيذ مادة اعادة النوبيين الى اراضيهم النوبية التى تم اخلائهم قسرا منها وشرع فى اجبار العديد من النوبيين على صرف تعويضات بديلة بالمخالفة للدستور، كما اصدر السيسى القرار الجمهورى رقم 444 لسنة 2014، المنشور في الجريدة الرسمية يوم 3 ديسمبر 2014، تحت مسمى: ''تحديد المناطق المتاخمة لحدود جمهورية مصر العربية والقواعد المنظمة لها''، والذى قام فيه السيسي بتحويل مساحات شاسعة من الأراضى النوبية الحدودية التى تضم 16 قرية نوبية، الى اراضى مناطق عسكرية لا يجوز سكنها على الإطلاق، لقطع خط الرجعة أمام النوبيين للعودة إليها بدعوى أنها صارت مناطق عسكرية. بالمخالفة لنص المادة 236 من دستور 2014 التي تنص على الاتى: ''بأن تتكفل الدولة بوضع وتنفيذ خطة للتنمية الاقتصادية والعمرانية الشاملة للمناطق الحدودية والمحرومة، ومنها مناطق النوبة، مع مراعاة الأنماط الثقافية والبيئية للمجتمع المحلى، خلال عشر سنوات من تاريخ العمل بالدستور، وتعمل الدولة على وضع وتنفيذ مشروعات تعيد سكان النوبة إلي مناطقهم الأصلية وتنميتها خلال عشر سنوات وذلك على النحو الذى ينظمه القانون.''، وغيرها من التعديلات والقوانين الاستبدادية الظالمة المشوبة كلها بالبطلان الدستوري، وتفريط السيسى فى جزيرتين مصريتين واهدائهما الى السعودية بفرمان فردى استعباطى خائن، وتهاون السيسى عبر مفاوضات عبثية فى مواجهة ملاعيب اثيوبيا وتهديد حصة مصر فى مياة نهر النيل ومصر وشعبها بالخراب والموت والاوبئة والمجاعات حتى اعلنت اثيوبيا رسميا يوم الثلاثاء 21 يوليو 2020 انتهائها من ملء سد النهضة دون التوصل لاتفاق مع مصر، ووقف يتقرج على استيلاء اسرائيل على المزيد من الاراضى الفلسطينية وتركيا على الاراضى الليبية وتهديد امن مصر القومى والعربى، واغرق السيسى مصر بعشرات مليارات الدولارات قروض اجنبية منها عشرين مليار دولار لصندوق النقد الدولى وحدة أهدرها السيسى فى العديد من المشروعات الكبرى الفاشلة من نوعية تفريعة قناة السويس وكوبرى الهرم الملاصق لشرفات بيوت الناس وما يسمى المدينة الادارية وأكبر مسجد واكبر كنيسة واكبر برج واعرض كوبرى وغيرها، وتدهور الأوضاع الاقتصادية فى البلاد، والارتفاع الفاحش المستمر بصفة دورية في أسعار السلع الأساسية، والرسوم الحكومية، ورفع الدعم التدريجي عن الوقود والغاز والكهرباء ووسائل المواصلات ومياه الشرب ومرافق الخدمات، وارتفاع أسعار كل ما يشتريه الناس، وتدني الأجور، وانتشار الفقر والخراب والبطالة، وتراجع الديمقراطية، واذدحام السجون بالاحرار، و حجب مئات المواقع الاخبارية والحقوقية على الانترنت، وانتشار منهج القتل والتعذيب والتلفيق فى اقسام الشرطة، وانتهاك خصوصيات الناس بمنظومة تجسس تعاقدت عليها وزارة الداخلية وقامت باستخدامها دون استبيان لجنة قضائية محايدة مدى انتهاكها مواد الحريات فى الدستور، وغيرها من الخرائب والاطلال، دون اعتبار لارادة الشعب المصرى الذى يرفض العودة للوراء ويتمسك باسترداد العدالة الاجتماعية والقضائية وأهداف ثورة 25 يناير 2011 التى نهبها السيسى من الشعب المصرى ودستوره بإجراءات باطلة.

لذا كان يجب على الجنرال عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته يوم الخميس 23 يوليو 2020، بمناسبة ذكرى حركة 23 يوليو، قبل ان يطلب من الشعب المصرى، الاصطفاف خلفة، تحت دعاوى الوطنية والأمن القومي وتحقيق التنمية وبناء وطن قوي، ان يضرب المثل بنفسه اولا ليكون قدوة للشعب وليس لعنة على الشعب.

يوم قيام محكمة جنح مستأنف باتهام رئيس الجمهورية بـ التخابر قبل تقويض استقلال القضاء وتنصيب الجنرال عبدالفتاح السيسى من نفسه الرئيس الأعلى للقضاء

يوم قيام محكمة جنح مستأنف باتهام رئيس الجمهورية بـ التخابر قبل تقويض استقلال القضاء وتنصيب الجنرال عبدالفتاح السيسى من نفسه الرئيس الأعلى للقضاء

 السيسى داس على دستور الشعب بالجزمة وقام بتنصيب نفسه قاضى القضاة فى مصر لضمان عدم محاسبته مثل مرسى


فى مثل هذا اليوم قبل 9 سنوات، الموافق يوم الاحد 23 يونيو 2013، قبل أسبوع من قيام ثورة 30 يونيو 2013، التى حولها الجنرال السيسي لاحقا بأعماله الاستبدادية المنحرفة عن دستور الشعب والعسكرة و التمديد والتوريث ومنع التداول السلمى للسلطة والجمع بين السلطات واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات والقمع والطغيان وحكم الحديد والنار، الى انقلاب عسكرى ادى الى اقامة فاشية عسكرية جهنمية، وفى ظل وجود قضاء مستقل حينها قبل قيام الرئيس عبدالفتاح السيسي في دستوره الاستبدادى الباطل الذى اصدرة فى ابريل 2019 بتنصيب نفسه الرئيس الأعلى للقضاء والقائم على تعيين قيادات المحكمة الدستورية العليا وجميع الهيئات القضائية والنائب العام، خلال عز سطوة حكم محمد مرسي إبان توليه منصب رئيس الجمهورية، وسطوة جماعته الإخوانية خلال توليها رئاسة الحكومة، وجهت محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، فى حكم اتهام تاريخي، ضد رئيس جمهورية خلال توليه منصب رئيس الجمهورية، وهو ما دفع السيسي لاحقا الى تنصيب نفسه قاضى القضاة فى مصر حتى يضمن عدم إصداره اى حكم ضد نفسه، تهمة التخابر والإرهاب واقتحام السجون وتهريب المساجين وحرق الاقسام، الى 34 قيادة من تنظيم جماعة الاخوان، علي رأسهم محمد مرسي رئيس الجمهورية فى عز سطوتة داخل القصر الجمهوري بالاتحادية، ورئيس حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الاخوان الإرهابية، وزعيم الأغلبية الإخوانية الجائرة فى مجلس الشورى، وقيادات من حركة حماس الفلسطينية الارهابية، وحزب الله الشيعى اللبنانى، وتنظيم الجهاد بسيناء، والجيش الإسلامي فى فلسطين، وقيام المحكمة باحالتهم جميعا الى النيابة العامة، التى قامت بإحالتهم لاحقا الى المحاكمة الجنائية، وهو ما تم بالفعل بعد 30 يونيو 2013، وصدر حكم بالاعدام شنقا ضد مرسى وعدل الحكم فى الاستئناف الى السجن المؤبد وبلغت اجمالى الاحكام ضد مرسى 40 سنة سجن ومات مرسي خلال حضورة جلسة محاكمته فى قضية جديدة، انها حقيقة وليس هناك عيب من ذكرها لتاكيد عدم جواز وبطلان تنصيب السيسى من نفسة قاضى القضاة القائم بتعيين القضاة لانة حينها من يستطيع اتهامة رسميا ومحاكمتة عند اجرامة فى حق الشعب المصرى والوطن، لذا يقضى دستور الشعب الصادر فى يناير 2014 بالفصل بين السلطات، وهو ما كان قائما بالفعل، ولكن السيسى داس على الدستور الشعب بالجزمة لضمان عدم محاسبتة مثل مرسى، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص قرار المحكمة واتهاماتها ضد مرسى واحالتة للنيابة العامة ونص تطاول مرسى وهو جالس فى القصر الجمهورية بالاتحادية على حكم اتهامات المحكمة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ انظروا ايها السادة وتأملوا فضائح الكون, بعد حكم محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية ''التاريخي'', الصادر اليوم الاحد 23 يونيو 2013, بتوجيه تهمة التخابر والإرهاب واقتحام السجون وتهريب المساجين وحرق الاقسام, الى 34 قيادة من تنظيم جماعة الاخوان المسلمين, علي رأسهم محمد مرسي رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتني رئيس حزب الحرية والعدالة الحاكم, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وعصام العريان زعيم الأغلبية الإخوانية الجائرة فى مجلس الشورى, وقيادات من حركة حماس الفلسطينية, وحزب الله الشيعى اللبنانى, وتنظيم الجهاد بسيناء, والجيش الإسلامي فى فلسطين, وقيام المحكمة باحالتهم جميعا الى النيابة العامة, تمهيد لإحالتهم الى المحاكمة الجنائية, هرعت مؤسسة الرئاسة لإصدار بيان الى ''الأمة المصرية'' قامت فيه بالهجوم بالباطل ضد هيئة المحكمة الموقرة و حكمها التاريخى, والذي توصلت اليه بعد 19 جلسة استغرقت 122 ساعة, فى تدخل سافر فى أحكام القضاء, وتطاولا على السلطة القضائية, لمحاولة ستر الفضيحة العالمية, وقال البيان الذى تم نشرة على شكل تصريحات فى بوابة اخبار اليوم عصر اليوم الاحد 22 يونيو 2013, على لسان مايسمى مصدر مسئول بالهيئة الاستشارية القانونية برئاسة الجمهورية : ''بأن ما انتهت إليه المحكمة في قضية هروب سجناء وادي النطرون، يعد بمثابة تجريم لكل الأفعال التي قام بها'' من اسماهم, ''الداعون لثورة 25 يناير'' وتطاول المسؤول بمؤسسة الرئاسة على هيئة المحكمة قائلا : ''بأن المحكمة رددت ما قاله جهاز مباحث أمن الدولة المنحل أثناء اعتقال مجموعة من السياسين من بينهم الدكتور محمد مرسي -- رئيس الجمهورية الان -- ومن معه صباح 28 يناير 2011'', وواصل المسؤول الرئاسي تطاوله بالباطل على هيئة المحكمة قائلا : ''بأن ما انتهت إليه المحكمة هو محاولة يائسة لتبرئة حبيب العادلي وضباط الداخلية في عهده وجهاز أمن الدولة المنحل من تهمة فتح السجون''، وزعم المسؤول بمؤسسة الرئاسة المصرية قائلا : ''بأن ما انتهت إليه المحكمة يتناقض مع ما انتهت إليه نيابة حماية الثورة عندما أكدت التحقيقات أن من قام بفتح السجون هو حبيب العادلي ومن معه''، وتمادى مسؤول مؤسسة الرئاسة فى غية قائلا : ''بأن الإجراءات التي اتخذتها اليوم المحكمة -- يقصد حكمها -- هي بالمخالفة للقانون والسوابق القضائية المستقرة عليها'', واستكمل مسؤول مؤسسة الرئاسة مرافعة أباطيله قائلا : ''بأنه وفي كل الأحوال المشهد كله ينبىء عن محاولات لتوريط القضاة في نزاع سياسي أبعد ما يكون عن صراع سياسي يمكن أن ينظر أمام المحاكم'', وجاء هذا الرد الأجوف لمرسى وعشيرتة, فى ظل شروع أعضاء التيار المدني بمجلس الشورى, الى تقديم طلب عاجل لاسقاط العضوية عن نواب الاخوان المسلمين الهاربين من السجون و متهمين بالتخابر والإرهاب, لفقدانهم الثقة والاعتبار, تمهيدا لمحاسبتهم جميعا عن ماجنت ايديهم, وهكذا ايها الشعب المصري البطل, شاءت إرادة الله سبحانه وتعالى أن تكشف زيف وبهتان نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, والذين لم يترددوا فى التخابر مع الدول والميليشيات و المرتزقة الاجنبية ضد مصر وشعب مصر من اجل الوصول الى السلطة بالباطل, على جماجم وأشلاء المصريين وأمنهم القومي, ولم يتبقى الآن سوى تنفيذ الشعب المصري إرادته باسقاط رئيس الجمهورية وعصبته الإخوانية, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وإنهاء نظام حكم التخابر والجواسيس والإرهاب. ]''.

الأربعاء، 22 يونيو 2022

رحم الله مدير تحرير جريدة الوفد​ ورئيس قسم الحوادث بها​

رحم الله الانسان النبيل الخلوق الصديق المحترم الاستاذ الصحفى القدير يسري شبانة مدير تحرير جريدة الوفد​ ورئيس قسم الحوادث بها​ السابق الذى وافته المنية صباح اليوم. عرفته وعملت معه فى جريدة الوفد مع بداية صدور جريدة الوفد يوميا فى شهر مارس عام 1987. وكان ثالث من تولى رئاسة قسم الحوادث حتى تقاعده منذ 4 سنوات. واتسم فى التعامل مع كل الناس بالفروسية والأخلاق المحترمة النبيلة. ​ووجدته صديقا عزيزا محترما على مدار عقود وسنوات. وكثيرا جدا ما وقف بجانبي يشد ازرى ويدعمني فى العديد من المواقف والاحداث. وكان اخر اتصال هاتفي بيننا فى شهر رمضان الماضى. ​إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون.​ الله يرحمك ويحسن اليك ايها الانسان الراحل النبيل الخلوق الصديق المحترم.

كان صديقا أوفي من كل الأصدقاء كان دوما معي لحظات البكاء

كان معي بالأمس القريب فى كل محنة والم وحزن وبكاء

الآن صرت ابكي وحدي والناس تتجمع من أجل خطب الرثاء

يا صديقي أين أنت فما أجد لهذا الداء من دواء

اللة يرحمك و يشد من عزمي فى رحيلك ما بقى لى من رمق حياة


رثاء فى يسري شبانة مدير تحرير جريدة الوفد السابق الذى وافته المنية اليوم

حجب المواقع المستقلة الحرة على الانترنت يمتد الى مواقع وسائل اعلام الدول الطاغوتية

حجب المواقع المستقلة الحرة على الانترنت يمتد الى مواقع وسائل اعلام الدول الطاغوتية


رغم قيام السلطات المصرية منذ بداية حكم الجنرال السيسي بحجب حوالى 700 موقع اخبارى وحقوقي حر ومستقل بعضها محلي وإقليمي ومعظمها في دول ديمقراطية على الانترنت وفق تقديرات تقارير المنظمات الحقوقية. إلا أنها استثنت الباقى. وخاصة وسائل الإعلام الروسية الخاضعة للرقابة وليس هناك خوف من تسويقها المبادئ الديمقراطية بين الناس لأنها تصدر اصلا من دولة استبدادية. حتى تم مؤخرا. وبالتحديد مع بداية الغزو الروسي لأوكرانيا. إدراج العديد من وسائل الإعلام الروسية ضمن المواقع المحجوبة واضطرار الناس للوصول إليها عبر برامج فك حظر المواقع رغم أنها وسائل إعلام غير حرة. ترى ما هي الدوافع السياسية وراء إدراج وسائل اعلام دولة طاغوتية فى قائمة المواقع المحجوبة.

الطريق الى برلمان السيسى

الطريق الى برلمان السيسى


أصيب بصدمة زلزلت كيانه عقب مشاهدته عبر التلفزيون جلسة تمرير دستور السيسى وتمديد وتوريث الحكم للسيسي مساء يوم الثلاثاء 16 أبريل 2019. بأغلبية طاغية كاسحة وتصفيق جموع النواب وقوفا دون توقف. وشعر برغبة وطنية جارفة تجتاح جوانحه مع تصفيق وتهليل النواب. تدفعه الى ترشيح نفسه خلال الانتخابات النيابية التى أُقيمت على مرحلتين في الفترة من أكتوبر وحتى ديسمبر 2020. ليكون نائب فى البرلمان يخدم وطنة مثل هؤلاء النواب الذين شاهدهم فى التلفزيون لم يتوقفوا عن التصفيق لحظة واحدة وكأنهم ماكينة. ليس عن طريق الشعب. ولكن عن طريق جستابو الشعب. بعد ان عاد اليه وكثيرون مثله الاعتقاد الذي كان سائدا خلال حكم الرئيس المخلوع مبارك بأن الفوز بمقعد في المجلس النيابى أو حتى محلي قرية يمر أولا عبر بوابة الجستابو. بعد أن شاهدوا عقب قوانين الانتخابات النيابية التى اخترعها رئيس الجمهورية لبرلمان 2015. فوز الائتلاف والحزب المحسوبين على رئيس الجمهورية المسمى ''دعم مصر''. ووصيفة المسمى ''مستقبل وطن'' بأغلبية مقاعد برلمان 2015 بدون أن يعرفهم أحد او يعرف المرشحين عنهم بعد أن تم اصطناعهما من العدم فى أقبية أجهزة الجستابو ليكونا مطية للسيسى فى البرلمان يحكم البلاد ويصدر المراسيم والتعديلات و العسكرة و التمديد والتوريث والجمع بين السلطات باسمهم و كأنه لا يعرفهم رغم انة يشكل الحكومات الرئاسية باسمائهم بصفتهم أصحاب الأغلبية البرلمانية و تنازلا عن تشكيل الحكومات لرئيس الجمهورية. فى لعبة سياسية ساذجة لمحاولة تبرير جمع السيسي بين السلطات اعتاد الرئيس المخلوع مبارك ان يلعبها. مع أحزاب الطبل والزمر الكرتونية. وأحزاب عاشت عمرها كله معارضة وتحولت بين يوم وليلة الى راقصين و هتيفة فى طريق استبداد السيسى. بغالبية مقاعد البرلمان. من العدم. وأصبح يجلجل صوتهم فى البرلمان كممثلين للشعب المصرى. ليس لمحاسبة ومحاكمة وإسقاط رئيس الجمهورية عند انحرافه عن الدستور والسلطة. ولكن لتمكين رئيس الجمهورية من الانحراف عن الدستور والسلطة. و تمديد وتوريث الحكم الية ومنع التداول السلمى للسلطة و عسكرة البلاد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بالمنتقدين والمعارضين وإسقاط بأعمالهم الشعب نفسه المحسوبين عليه. ودون أن يعرف معظم الناس أسماء المرشحين الذين أصبحوا نوابا عن رئيس الجمهورية فى برلمان 2015. والذى شهد إعادة اختلاق حزب صورى حاكم مع أحزاب سنيدة ورقية على طريقة مبارك. وصار من يومها بعد ان علم تلك الحقائق ''الناصعة''. يقوم بتسويد مقالات على مواقع التواصل الاجتماعى ليس للتقرب بها من الناس الذين يعتقد مع نظرائه بأنهم. رغم قيام ثورتين لتحقيق الديمقراطية. لا يملكون انتخابهم حتى لو أرادوا ذلك. ولكن للتقرب بها من الجستابو الذي يؤمن مع أنداده بأنهم هم من يخلقون المجالس النيابية والمحلية وحتى المهنية والنقابية والجمعيات الأهلية والنوادي الرياضية. واكتظت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بسيل رسائل منة يوجه فيها الشكر على طول الخط الى رئيس الجمهورية وشطحات رئيس الجمهورية و جستابو رئيس الجمهورية وقوات رئيس الجمهورية و محافظى رئيس الجمهورية و مديرو أمن رئيس الجمهورية وكراتين زيت وسكر الحكومة التي تحمل صور رئيس الجمهورية. ومعاداة كل ما هو معارض لرئيس الجمهورية حتى إن كان ابوة. وأصبح لا صوت يعلو عنده فوق صوت رئيس الجمهورية. و جستابو رئيس الجمهورية. وازدحمت جدران شقته و مدخل منزله بصور رئيس الجمهورية. وأصبح لا يترك مناسبة او حتى بدون مناسبة إلا ويهتف لرئيس الجمهورية. حتى جذب الانظار اليه من صور ولافتات رئيس الجمهورية و ضجيج وجعجعة كلامه عن رئيس الجمهورية ومزاحمة من حوله فى كل مناسبة من اجل ان يكون فى الطليعة في الطبل الى رئيس الجمهورية وجاءت الترشيحات ووجد نفسه فى الطليعة وخاض الانتخابات عام 2020 كواجهة المجتمع وتحقق حلمه بأعلى الأصوات حتى بدون ان يعرفه احد واصبح صوته يجلجل فى تعداد مناقب رئيس الجمهورية و قوانين وتعديلات رئيس الجمهورية عند كل شروع فى البصم على قوانين وتعديلات رئيس الجمهورية. 

الثلاثاء، 21 يونيو 2022

ابنة ايلون ماسك بعد إجرائها عملية جراحية وتحولها جنسياً من شاب الى فتاة قدمت طلب إلى محكمة لوس أنجليس العليا لتغيير اسمها من ذكر الى انثى وفقاً لهويتها الجنسية الجديدة

ابنة ايلون ماسك بعد إجرائها عملية جراحية وتحولها جنسياً من شاب الى فتاة قدمت طلب إلى محكمة لوس أنجليس العليا لتغيير اسمها من ذكر الى انثى وفقاً لهويتها الجنسية الجديدة

ابنة ماسك: "لم أعد ​أرغب فى ​ألعيش مع والدي البيولوجي ​واسعى بعد تغيير جنسى واسمى للعيش بعيدا عنة


قدمت ابنة ايلون ماسك، بعد إجرائها عملية جراحية وتحولها جنسياً من شاب الى فتاة، طلباً لتغيير اسمها وفقاً لهويتها الجنسية الجديدة والحصول على شهادة ميلاد جديدة، تعكس هويتها الجنسية الجديدة، إلى محكمة مقاطعة لوس أنجليس العليا.

وطلبت ابنة ماسك -وكان اسمها في السابق خافيير ألكساندر ماسك- التي بلغت أخيراً 18 سنة، وهو سن الرشد في كاليفورنيا، من المحكمة تغيير الاعتراف بنوعها الجنسي من ذكر إلى أنثى وتسجيل اسمها الجديد، وفقاً لوثائق المحكمة المتاحة عبر الإنترنت من خلال موقع بلين سايت دوت أورغ.

وجرى تعديل اسمها الجديد في المستند الإلكتروني. ووالدتها هي جاستين ويلسون، التي طلقت من ماسك عام 2008.

وقالت ابنة ماسك إنها "لم تعد ترغب فى العيش مع والدها أو تكون على صلة به بأي طريقة أو شكل من الأشكال". ولم يكن هناك أي تبرير آخر للخلاف بين ابنة ماسك ووالدها، رئيس شركتي "تيسلا" و"سبايس إكس"، والذي يسعى للاستحواذ على منصة التواصل الاجتماعي "تويتر".

https://www.nbcnews.com/news/us-news/elon-musks-child-seeks-name-change-reflect-gender-identity-sever-ties-rcna34479

توقيع الاتفاقية النهائية ​ل​استقدام العمال المغاربة في مجال البناء الى إسرائيل​ الشهر المقبل​

توقيع الاتفاقية النهائية ​ل​استقدام العمال المغاربة في مجال البناء الى إسرائيل​ الشهر المقبل​


قالت وزيرة الداخلية الإسرائيلية ايليت شاكيد، بعد لقائها مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة، إن "هدفنا هو توقيع الاتفاقية النهائية الشهر المقبل لجلب العمال من المغرب إلى إسرائيل، كما تحدثنا عن التحديات المشتركة بين البلدين أمام إيران".

وكانت وزيرة الداخلية الإسرائيلية قد وصلت امس الاثنين الى الرباط، في زيارة رسمية للمغرب هي الأولى من نوعها منذ تطبيع العلاقات بين البلدين في 10 ديسمبر 2020. وقالت وسائل الاعلام بان زيارة وزيرة الداخلية الإسرائيلية تهدف الى استقدام مئات العمال المغاربة في مجال البناء الى إسرائيل لاحتياجها إليهم فى بناء المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المحتلة وكذلك احتياج اسرائيل الى المئات من هيئات التمريض المغربية لدعم المستشفيات الاسرائيلية بطواقم التمريض.