الثلاثاء، 17 سبتمبر 2024

بالفيديو .. فى جلسة استماع علنية .. ماذا جرى قبل انفجار "تيتان"؟.. كشف آخر ما قيل على متن "غواصة الأغنياء"

 

شاهد الفيديو الكامل عبر الرابط المرفق ادناة

https://www.dvidshub.net/video/936788/model-animation-marine-board-investigation-titan-submersible-hearing

قدمت هيئة البحرية نموذجًا للرسوم المتحركة لدعم جلسة الاستماع الخاصة بالغواصة تيتان. يمكن مشاهدة الفيديو بالكامل من موقع MBI على الويب

النص التحرير لتغطية الجلسة صحيفة "تلغراف" البريطانية.

ماذا جرى قبل انفجار "تيتان"؟.. كشف آخر ما قيل على متن "غواصة الأغنياء"

رابط صحيفة "تلغراف" البريطاني
كشفت جلسة استماع علنية، عن بعض الكلمات الأخيرة التي ذكرها طاقم الغواصة "تيتان"، قبل انفجارها الغامض في أعماق المحيط، خلال رحلة سياحية لاستكشاف حطام السفينة الشهيرة "تايتانيك"، في يونيو من العام الماضي، وذلك وفقا لما ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية.

وكانت تلك الحادثة التي وقعت على عمق يناهز 12.500 قدم تحت سطح المحيط الأطلسي، قد أسفرت عن مقتل الأشخاص الخمسة الذين كانوا على متنها، بما في ذلك مؤسس شركة "أوشن غيت"، ستوكتون راش، التي أنشأت تلك الغواصة.

وفي 18 يونيو 2023، تم فقدان الاتصال بالغواصة "تيتان"، بعد ساعتين من بدء رحلتها لاستكشاف حطام تايتانيك الشهير.

 وبعد 4 أيام من البحث المكثف، عثر خفر السواحل الأميركي على حطام الغواصة قرب موقع تايتانيك، مؤكدا وقوع انفجار ناتج عن فقدان مفاجئ للضغط، أودى بحياة جميع ركابها، الذين كان من بينهم رجل الأعمال البريطاني، هاميش هاردينغ، ورجل الأعمال الباكستاني البريطاني، شهزادة داود وابنه سليمان، والمستكشف الفرنسي المخضرم، بول-هنري نارجوليه.

وخلال إحدى جلسات الاستماع التي عقدها خفر السواحل الأميركي، في نورث تشارلستون بولاية ساوث كارولينا، جرى الاستماع لبعض الكلمات الأخيرة التي وجهها طاقم الغواصة إلى فريق الدعم على متن السفينة "بولار برينس"، حيث قالوا: "كل شيء على ما يرام"، وذلك قبل تبادل رسائل نصية بشأن عمق الغواصة ووزنها.

ومن المتوقع أن تستمر جلسات الاستماع لمدة أسبوعين، وتهدف إلى تحديد سبب الحادث، إذ قال مسؤولون في خفر السواحل الأميركي إنهم يريدون "الكشف عن الحقائق المحيطة بالحادث وتطوير توصيات، لمنع وقوع مآسي مماثلة في المستقبل".

وقال ممثلو خفر السواحل الأميركي في تصريحاتهم الأولية، إن الغواصة تيتان كانت قد تُركت معرضة للعوامل الجوية أثناء تخزينها لمدة 7 أشهر في عامي 2022 و2023.

وأضافوا أن الهيكل لم يخضع أبدًا لمراجعة أي طرف ثالث، كما هو الإجراء القياسي.

وبعد انتهاء الجلسات، سيتم تقديم التوصيات إلى قائد خفر السواحل الأميركي، في حين سيعمد مجلس سلامة النقل الوطني الأميركي إلى إجراء تحقيق آخر.

يشار إلى أن عائلة المستكشف الفرنسي قد رفعت دعوى قضائية، في أغسطس الماضي، بتهمة القتل غير العمد ضد شركة "أوشن غيت"، مطالبة بتعويض قدره 50 مليون دولار.

ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، فقد وجهت الدعوى اتهامات إلى شركة التشغيل الخاصة "أوشن غايت" بالإهمال الجسيم، الذي أودى بحياة الأشخاص الخمسة على متن الغواصة، وتسبب لهم في "ألم نفسي شديدة" خلال لحظاتهم الأخيرة.

وتنص الدعوى القضائية المرفوعة من قبل ورثة بول-هنري نارجوليه: "رغم أن السبب الدقيق للكارثة قد يظل مجهولا، يُجمع الخبراء على أن طاقم تيتان كان مدركا تماما لما يجري. ويشير المنطق إلى أن الطاقم كان يعي أنهم على وشك الموت قبل لحظات من وفاتهم".

بالصور والفيديوهات .. مرشح انتخابات عمدة مدينة ساو باولو فى البرازيل يضرب منافسه بالكرسي خلال مناظرة تلفزيونية

بالصور والفيديوهات .. مرشح انتخابات عمدة مدينة ساو باولو فى البرازيل يضرب منافسه بالكرسي خلال مناظرة تلفزيونية


شهدت البرازيل واقعة غريبة، عندما أقدم أحد المرشحين لمنصب عمدة مدينة ساو باولو المهمة، على ضرب منافسه بشدة، خلال مناظرة تلفزيونية كانت تُبث على الهواء مباشرة.

وحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، فقد هاجم مذيع الأخبار المعروف، خوسيه لويز داتينا، منافسه المؤثر الشهير على تطبيق إنستغرام، بابلو مارسال، بعد أن استفزه الأخير بالحديث عن مزاعم التحرش الجنسي بإحدى المراسلات الصحفيات.

ويتنافس الرجلان على منصب عمدة مدينة ساو باولو، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 12 مليون نسمة، وتتمتع بأهمية سياسية واقتصادية كبرى في البرازيل.

واشتكى مارسال من صعوبة في التنفس بعد ضربه بالكرسي، حيث أوضح مساعدوه لوسائل الإعلام البرازيلية، أنه تم تشخيصه بكسر في أحد ضلوع القفص الصدري، في حين قال مسؤولون بالطوارئ إن أحد أصابع يديه قد خلع.

 وخلال المناظرة التي جرت فصولها، الأحد، استفز مارسال منافسه بتذكيره بواقعة جرت عام 2019، عندما اتهمت مراسلة تعمل مع داتنيا، الأخير بأنه تحرش بها جنسيا بشكل لفظي، وذلك قبل أن تتراجع عن تلك المزاعم لاحقا.

وطلب داتينا من مارسال عدم التحدث في هذه الأمور باعتبارها خارج سياق المناظرة، وأن تلك الاتهامات سببت الأذى النفسي لعائلته.

 لكن مارسال وصفه بأنه مثل "كلب ينبح ولا يعض"، مضيفا: "لقد أتيت إليّ ذات مرة أثناء مناظرة لصفعي، لكنك لست رجلاً بما يكفي للقيام بذلك"، وهنا قام داتينا بضربه بواسطة الكرسي.

ولاحقا شبه مارسال ما حدث معه بمحاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، وكذلك محاولة اغتيال الرئيس البرازيلي السابق، جايير بولسونارو، الذي طُعن قبل أيام قليلة من الانتخابات الرئاسية عام 2018، التي فاز بها لاحقًا.

وكتب المؤثر المعروف على حسابه في تطبيق إنستغرام الذي يتابعه أكثر من 13 مليون شخص: "لماذا كل هذا الكراهية؟

وكالات

الاثنين، 16 سبتمبر 2024

انفجار خط أنابيب واشتعلت النيران فيه في إحدى ضواحي هيوستن، مما أدى إلى إخلاء السكان.

 

الرابط

عاجل الان​ .. وكالة اسوشيتد برس للانباء

انفجار خط أنابيب واشتعلت النيران فيه في إحدى ضواحي هيوستن، مما أدى إلى إخلاء السكان.

لا بورت (تكساس) (أ ب) - كان رجال الإطفاء يكافحون حريقًا هائلاً في خط أنابيب في ضاحية هيوستن، مما أشعل حرائق في العشب وأحرق أعمدة الكهرباء يوم الاثنين، مما أجبر الناس في الحي المحيط على الإخلاء بينما كان عمود ضخم من النار يرتفع عالياً في الهواء.
بدأت النيران في الساعة 9:55 صباحًا في لا بورت، التي تقع على بعد حوالي 25 ميلاً (40 كيلومترًا) جنوب غرب هيوستن.
وقال سكرتير مدينة لا بورت لي وودوارد لقناة KTRK-TV إنهم لا يعرفون حتى الآن ما الذي يتدفق عبر خط الأنابيب أو كيف سيتم إغلاقه.
وأظهرت صور فيديو بثتها محطة تلفزيون KTRK أن حديقة قريبة من الحريق تعرضت لأضرار، وأن رجال الإطفاء يسكبون المياه على المنازل المجاورة. كما توجد العديد من الشركات القريبة، بما في ذلك وول مارت.
وقال لي وودوارد، المتحدث باسم مدينة لا بورت، في رسالة بالبريد الإلكتروني، إن المسؤولين أمروا السكان في منطقة حي بروكلين القريبة من الحريق بالإخلاء.
وقال وودوارد "يرجى تجنب المنطقة واتباع تعليمات سلطات إنفاذ القانون. سيتم إصدار المزيد من التفاصيل فور توفرها".
ولم تعرف أسباب الحريق على الفور.
توجد عدة خطوط كهرباء بالقرب من موقع الحريق. ويقول موقع PowerOutage.us إن هناك ما يقرب من 4700 عميل بدون كهرباء في مقاطعة هاريس.

بي بي سي .. السجن مع وقف التنفيذ بحق مذيع بي بي سي السابق هيو إدواردز

 

الرابط

بي بي سي .. السجن مع وقف التنفيذ بحق مذيع بي بي سي السابق هيو إدواردز


حُكم اليوم الاثنين على مذيع أخبار بي بي سي، السابق هيو إدواردز بالسجن ستة أشهر، مع وقف التنفيذ لمدة عامين، بعد اعترافه بتهمة التقاط صور غير لائقة لأطفال.

اعترف مقدم الأخبار السابق، في يوليو/تموز، بحيازته 41 صورة من هذا القبيل، أُرسلت إليه عبر تطبيق واتساب، بما في ذلك بعض الصور التي تُظهر ضحية يتراوح عمرها بين سبع وتسع سنوات.

وحُكم على إدواردز، الاثنين، في محكمة صُلح وستمنستر إذ طُلب منه أيضاً حضور برنامج علاج لمرتكبي الجرائم الجنسية.

أقر إدواردز بالذنب، في آخر ظهور له أمام المحكمة، في ثلاث تهم تتعلق بالتقاط صور غير لائقة لأطفال. وبموجب القانون، يمكن أن تعني الصور (الصور الفوتوغرافية أو مقاطع الفديو).

وكان إدواردز أحد المقدمين الرئيسيين على أخبار (بي بي سي وان)، في الساعة العاشرة، وغالباً ما كان يتصدر تغطية الأحداث الوطنية الكبرى، وبقي كذلك حتى العام الماضي.

وقال القاضي الذي حكم عليه يوم الإثنين إن "سمعة المذيع السابق التي اكتسبها منذ فترة طويلة" أصبحت "في حالة يرثى لها".

وقال متحدث باسم بي بي سي إن المؤسسة "فزعة" من جرائم إدواردز.

وأضاف: "لقد خان ليس فقط بي بي سي، بل والجمهور الذي وضع ثقته فيه".

وقالت دائرة الادعاء العام في بيان إن محاكمة إدواردز أرسلت "رسالة واضحة" مفادها أنها ستعمل جنباً إلى جنب مع الشرطة "لتقديم أولئك الذين يسعون إلى استغلال الأطفال إلى العدالة، أينما حدث هذا الانتهاك".

وسيوضع إدواردز في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية لمدة سبع سنوات، ما يعني أنه يتعين عليه إخطار الشرطة بمكان وجوده.

وسمعت المحكمة أن إدواردز أرسل مئات الجنيهات إلى مجرم جنسي مدان بعد أن أرسل له صوراً إباحية. ورغم أن غالبية الصور كانت لرجال بالغين، فإن نسبة كبيرة من الصور كانت لأطفال.

ومن بين 377 صورة، كان هناك 41 صورة غير لائقة، تدل على أنهم كانوا دون السن القانونية.

وأكد المدعي العام إيان هوب تفاصيل من جلسة الاستماع الأولى، أن الصور من الفئة (أ) التي كان إدواردز بحوزته كانت في الغالب لأطفال تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً.

وقال المدعي العام في تصريحاته الافتتاحية في القضية المرفوعة ضد المذيع المخضرم: "من الواضح من بداية محادثة واتساب -التي تم استعادتها- أن جزءاً منها بين ويليامز إدواردز كانت جنسية بطبيعتها".

وأضاف "من الواضح أيضاً أن السيد إدواردز كان يدفع مبالغ لا يستهان بها من المال - مئات الجنيهات الإسترلينية بين فترة وأخرى - إلى ويليامز، والتي طلبها الأخير بشكل مباشر في أكثر من مرة، كهدايا أو عطايا، يبدو أنها كانت بعد إرسال صور إباحية إلى إدواردز، متعلقة بالصور التي تحدثوا عنها".

كما صرح أليكس ويليامز "أن المال كان بشكل عام لدعمه في الجامعة وبلغ حوالي 1350 إلى 1950 دولار أمريكي".

وسمعت المحكمة أن إدواردز كتب "نعم xxx" عندما سأله ويليامز عما إذا كان يريد صوراً جنسية لشخص "يمكن تمييز عمره على أنه بين 14 و 16 عاماً".

وبعد أن أرسل ويليامز المزيد من الصور، تمنّى لبعضهما عيد ميلاد سعيداً، حسبما استمعت المحكمة.

وأضاف المدعي العام أنه في حين أنه "كان من الواضح" أنهما "كانا يتواصلان عبر منصات مختلفة، فإن المحادثة الوحيدة التي يمكن استعادتها كانت من محادثة واتساب على هاتف ويليامز".

وأضاف أن العوامل المخففة كانت أن إدواردز كان يعاني من اضطراب عقلي، "مع وجود وثائق حصل عليها الدفاع تُظهر أن اتخاذه للقرار عبر الوقت المعني ربما تضرر سلباً بسبب مزيج من اضطراب المزاج واضطراب الإدراك العصبي واستهلاك الكحول".

مذيع بي بي سي السابق يعترف بالذنب في قضية صور إباحية للأطفال

وقال محامي إدواردز، فيليب إيفانز، للمحكمة إن المذيع السابق "أخبر السيد ويليامز بشكل واضح بعدم إرسال صور لأشخاص قُصَّر".

وقال "إنه يدرك الطبيعة البغيضة لمثل هذه الصور". "إنه آسف حقاً لارتكابه هذه الجرائم".

ومن بين العوامل المخففة عدم وجود إدانات سابقة، وربما تأثر اتخاذه للقرارات بسبب "اضطراب عقلي"، والندم.

وأبلغ إيفانز المحكمة أن الجريمة قد تكون مرتبطة بـ "الحالة الخطيرة" للصحة العقلية لإدواردز. وأضاف أنه بدأ في تلقي العلاج من سوء الصحة العقلية في عام 2019 وتوقف ذلك بسبب الوباء في عام 2020.

تم إرسال الصور لأول مرة عبر تطبيق واتساب في ديسمبر/كانون ثاني عام 2020.

وأضاف إيفانز: "هو يدرك أنه خان الثقة والإيمان الثمينين لكثير من الناس. إنه يعلم أنه أضر بعائلته وأحبائه من حوله وألحق الضرر بهم".

وأشار إلى أن "المتهم لا يتذكر مشاهدة أي صور معينة"، مضيفاً أن إدواردز "لم يخزن أياً من الصور على أي جهاز".

ثم بدأ القاضي الرئيسي بول جولدسبرينج في إصدار الحكم. وخلال نطقه في الحكم، حدد القاضي التأثير الذي تخلفه الصور الفاضحة للأطفال على هؤلاء الشباب الذين يظهرون فيها.

وقال إن العقوبة المناسبة ستكون 12 شهراً لأشد صور الاعتداء. ومع ذلك، مع الأخذ في الاعتبار تخفيف العقوبة والإقرار المبكر بالذنب، فإن العقوبة ستكون ستة أشهر مع وقف التنفيذ لمدة عامين.

وقال القاضي إن إدواردز لم يشكل خطراً على الجمهور أو الأطفال وأن عقوبة الحبس الفوري ليست ضرورية لأن الأدلة أظهرت أنه يمكن إعادة تأهيله.

وفي بيان، قال ديريك راي هيل، الرئيس التنفيذي المؤقت لمؤسسة مراقبة الإنترنت: "من المذهل أن يسمح تطبيق يحمله معظم الناس على هواتفهم في جيوبهم بانتشار صور الاعتداء الجنسي على الأطفال. إنها تنتشر. يرى محللونا كميات قياسية من هذا المحتوى عبر الإنترنت".

ويضيف هيل: "وباعتبارها الجهة التنظيمية، يتعين على هيئة تنظيم الاتصالات في المملكة المتحدة (أوفكام)، الاستفادة من القوة الكاملة لقانون السلامة على الإنترنت، وإجبار الشركات على بذل قصارى جهدها لمنع تداول الصور في بيئات مشفرة من البداية إلى النهاية".

وتبين أن لدى المتهم سبع صور من الفئة أ، التصنيف الأكثر خطورة، والتي تظهر إساءة خطيرة بما في ذلك النشاط الجنسي الاختراقي. وقُدر أن معظم صور الفئة أ تظهر أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً. وأظهر مقطعان طفلاً يتراوح عمره بين سبع إلى تسع سنوات.

كما كان لديه 12 صورة من الفئة ب، والتي تتضمن نشاطاً جنسياً "غير اختراقي"، و22 صورة في الفئة ج، والتي تغطي صوراً غير لائقة أخرى. وأظهرت صور الفئتين ب وج أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاماً.

وكشفت الشرطة لاحقاً أن الرجل الذي أرسل الصور إلى إدواردز هو مجرم جنسي مدان يبلغ من العمر 25 عاماً يدعى أليكس ويليامز.

كان إدواردز هو الصحفي الأعلى أجراً في هيئة الإذاعة البريطانية، حيث حصل على ما بين 475 ألفاً و479 ألفاً و999 جنيهاً إسترلينياً بين أبريل/نيسان 2023 وأبريل/نيسان 2024.

وطلبت منه هيئة الإذاعة البريطانية إعادة 200 ألف جنيه إسترليني التي حصل عليها بين اعتقاله في نوفمبر/تشرين ثاني الماضي واستقالته في أبريل/نيسان من هذا العام.

وقال المدير العام لهيئة الإذاعة البريطانية الأسبوع الماضي إن "المناقشات جارية" حول إمكانية استعادة الأموال.

تصوير صور غير لائقة - ماذا يقول القانون؟

يمكن أن يكون لـ "تصوير" صور غير لائقة تعريف قانوني واسع، ويغطي أكثر من مجرد التقاط أو تصوير الصورة الأصلية أو المقطع. وتقول هيئة الادعاء العام إن ذلك قد يشمل:

- فتح مرفق بريد إلكتروني يحتوي على صورة

- تنزيل صورة من موقع عبر شبكة الإنترنت إلى شاشة

- تخزين صورة على جهاز كمبيوتر

- الوصول إلى موقع ويب إباحي تظهر فيه صورة في نافذة "منبثقة" تلقائية

- استلام صورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حتى لو كانت غير مرغوب فيها وحتى لو كانت جزءاً من مجموعة

أو بث صور أطفال مباشرة.

ويجب على المحكمة أيضاً أن تقرر ما إذا كانت الجريمة تندرج ضمن فئة الحيازة أو التوزيع أو الإنتاج.

ووفقاً لمجلس الحكم، الذي يصدر إرشادات بشأن الحكم ويجب على المحاكم اتباعها ما لم يكن من مصلحة العدالة عدم القيام بذلك، فإن إنشاء الصورة الأصلية يعد إنتاجاً - وهو الأكثر خطورة من الفئات الثلاث. ويضيف أن "إنشاء صورة عن طريق التنزيل البسيط يجب أن يُعامل على أنه حيازة لأغراض الحكم".

(رويترز) .. الحكم اليوم على المذيع السابق في هيئة الإذاعة البريطانية هيو إدواردز بالسجن مع وقف التنفيذ بسبب صور غير لائقة لأطفال

 

الرابط

(رويترز) .. الحكم اليوم على المذيع السابق في هيئة الإذاعة البريطانية هيو إدواردز بالسجن مع وقف التنفيذ بسبب صور غير لائقة لأطفال


لندن 16 سبتمبر أيلول (رويترز) - أصدرت محكمة في لندن اليوم الاثنين حكما مع وقف التنفيذ على هيو إدواردز مقدم البرامج التلفزيونية البريطاني السابق ووجه برنامج الأخبار الرائد في هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) بعد اعترافه بالتقاط صور غير لائقة لأطفال.
وكان الحكم الذي صدر يوم الاثنين بمثابة سقوط من النعمة لإدواردز، وهو اسم مألوف في بريطانيا منذ ما يقرب من عقدين من الزمان والذي أعلن بصفته المذيع الرئيسي للأخبار في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) وفاة الملكة إليزابيث للأمة في عام 2022.
أقر إدواردز (63 عاما) في يوليو/تموز بأنه مذنب في ثلاث تهم تتعلق بالتقاط صور غير لائقة لأطفال، تتعلق بـ41 صورة غير قانونية تم إرسالها إليه عبر تطبيق واتساب - بما في ذلك مقطعا فيديو إباحيين لطفل يتراوح عمره بين سبع وتسع سنوات.
حكم القاضي بول جولدسبرينج على إدواردز بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ لمدة عامين، وهذا يعني أن إدواردز لن يذهب إلى السجن إلا إذا ارتكب جريمة جنائية أخرى خلال تلك الفترة
وقال المدعي العام إيان هوب إن سبع صور غير قانونية كانت من الفئة الأكثر خطورة، وتم وضع علامة "مقروءة" على كلا الفيديوين على تطبيق واتساب. وردًا على الفيديو الثاني، سأل إدواردز الرجل الذي أرسلهما: "هل هناك المزيد؟"
تتعلق جريمة التقاط صور غير لائقة للأطفال بالصور التي تم إرسالها إلى إدواردز. ولم يزعم المدعون أن إدواردز التقط الصور المذكورة حرفيًا.
وقال محاميه فيليب إيفانز إن إدواردز كان في وقت ارتكاب الجريمة يعاني من مشاكل في صحته العقلية والجسدية، ولا يتذكر في الواقع رؤية أي صور معينة.
وقال إيفانز "لم يستخدمها لتحقيق أي ربح شخصي ولم يحصل على أي ربح من تلك الصور الفاضحة".
وأضاف أن إدواردز كان "آسفا بشدة".
"إنه يدرك الطبيعة المثيرة للاشمئزاز لهذه الصور الفاضحة والأذى الذي يلحق بمن يظهرون في مثل هذه الصور."
وقالت كلير برينتون من هيئة الادعاء العام في بيان: "إن الوصول إلى صور غير لائقة للأطفال يؤدي إلى إدامة الاستغلال الجنسي لهم، وهو ما يسبب صدمة عميقة وطويلة الأمد لهؤلاء الضحايا".
وقال القاضي إن سمعة إدواردز أصبحت الآن "في حالة يرثى لها"، ولكن التأثير الشخصي على إدواردز كان "نتيجة طبيعية لسلوكك الذي جلبته على نفسك".
وقال متحدث باسم هيئة الإذاعة البريطانية: "لقد صدمنا بجرائمه. لقد خان ليس فقط هيئة الإذاعة البريطانية، بل والجمهور الذي وضع ثقته فيه".

بعد إرسال مصر أسلحتها.. هل سيطرت إثيوبيا حقا على مطارات في الصومال؟

 


بعد إرسال مصر أسلحتها.. هل سيطرت إثيوبيا حقا على مطارات في الصومال؟


تنذر أحداث متسارعة بالصومال بإمكانية تصاعد الوضع هناك، خصوصا مع ترقب نشر بعثة حفظ السلام الأفريقية هناك، مطلع العام المقبل، التي من المتوقع أن تساهم فيها مصر بجنود.

وبعد أيام من إرسال مصر طائرتين عسكريتين محملتين بالأسلحة إلى حليفها، الصومال، في أغسطس الماضي، ثم خروج تحذير إثيوبي بهذا الشأن، تحدثت تقارير صحفية صومالية مؤخرا عن سيطرة قوات إثيوبية على "مطارات" في جنوب وغرب الصومال.

وذكرت صحيفة صوماليا غارديان أن قوات إثيوبية سيطرت على مطارات رئيسية في منطقة غيدو، جنوبي الصومال، بما في ذلك مطارات لوق ودولو وبارديري، في "محاولة لمنع النقل الجوي المحتمل للقوات المصرية إلى المنطقة".

وتنتشر القوات الإثيوبية في منطقة غيدو ضمن قوات الاتحاد الأفريقي، وفق موقع "غارو أونلاين" الصومالي الذي أكد أن هذه القوات سيطرت على "مطارات" في غرب الصومال.

ولدى إثيوبيا حاليا آلاف القوات العاملة في الصومال، خاصة في الولايات الثلاث، جنوب غربي البلاد، ومنطقتي غوبالاند وهيرشبيلي.

وتعمل بعض هذه القوات ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال (أتميس) ATMIS بينما توجد قوات أخرى في البلاد بموجب اتفاقيات أمنية ثنائية.

وقالت "صوماليا غارديان" إن "سيطرة إثيوبيا على المطارات تكتسب أهمية كبيرة لأنها تشكل نقاط الوصول الوحيدة إلى المدن في منطقة غيدو، بعدما أغلقت "حركة الشباب" المسلحة الطرق المؤدية إليها".

وهذه المطارات تستخدمها البعثات الدبلوماسية وفرق الإغاثة وعامة الناس الذين يفضلون استخدام التنقل جوا، وفق الصحيفة.

وحصل موقع الحرة على معلومات تفيد بأن القوات الإثيوبية تولت مؤخرا السيطرة الأمنية على مطار واحد، وليس "مطارات"، على عكس ما جاء في الصحافة الصومالية.

وتشير المعلومات، التي حصلنا عليها بدعم "فويس أوف أميركا"، إلى أن القوات الإثيوبية لديها 7 قواعد في مدن تقع ضمن منطقة غيدو، وهي دولو، ولوق، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو، ويوركود، وبلد هاوو.

وتقع 4 من هذه القواعد السبع في مطارات، أو بالقرب منها، وذلك في دولو، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو. وهذه القواعد توجد هناك منذ سنوات عدة، وقبل فترة طويلة من التوتر الحالي بين الصومال وإثيوبيا.

وقالت المصادر  إنه رغم التواجد الكبير للقوات الإثيوبية بهذه المطارات، فإن المدنيين والمسؤولين الصوماليين يصلون ويغادرون من هذه المطارات، لأن هناك عمالا مدنيين صوماليين يعملون هناك.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل عدد كبير من أفراد الأمن الصوماليين مع الإثيوبيين، خاصة عند نقاط التفتيش المؤدية إلى المطارات، لكن دور هؤلاء الجنود الصوماليين يبدو محدودا.

وأواخر الشهر الماضي، تولت القوات الإثيوبية السيطرة الأمنية على مطار لوق. وطلبت هذه القوات من المسؤولين الصوماليين الذين يديرون المطار قائمة بالأشخاص الذين قدموا من مقديشو، قبل مغادرتهم.

وزادت إثيوبيا مؤخرا عدد قواتها في مدينة دولو ومطارها، لكن الإثيوبيين كانوا في مطار دولو بالفعل منذ عامين. وكانوا في بارديري وبوردوبو منذ تسع سنوات تقريبا، وربما بقوا مدة أطول من ذلك في غاربهاري.

وتشير المصادر أيضا إلى أن إثيوبيا نشرت عددا كبيرا من القوات على طول الحدود مع الصومال، ليس فقط في المناطق المتاخمة لمنطقة غيدو (الجنوب)، ولكن على طول المناطق الوسطى (على سبيل المثال بالقرب من بلدة فيرفير في منطقة هيران).

تطور ملحوظ

وتأتي هذه التطورات بينما يفترض أن تنسحب القوات الإثيوبية من الصومال بحلول ديسمبر 2024، الموعد المقرر لانتهاء مهمة بعثة الاتحاد الأفريقي.

ونهاية الشهر الماضي، في تحرك هو الأول من نوعه منذ نحو أربعة عقود، أقدمت مصر على تسليم مساعدات عسكرية للصومال عبر طائرتين محملتين بالأسلحة والذخيرة هبطتا في مطار مقديشو.

وجاء ذلك بعدما وقعت القاهرة في وقت سابق من الشهر ذاته، "بروتوكول تعاون عسكريا" مع مقديشو، وعرضت المشاركة في قوات حفظ السلام الجديدة.

وبعد وقت قصير من إعلان مصر إرسال مساعدات عسكرية، أطلقت إثيوبيا تحذيرا. 

وجاء في بيان لوزارة الخارجية الإثيوبية، أنها "تراقب بيقظة التطورات في منطقة القرن الأفريقي التي قد تهدد أمنها القومي"، وعبّرت عن قلقها من تحوّل بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال إلى "بعثة باسم ومهمة جديدتين" تحت مسمى بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال، معتبرة أن هذه الأحداث تقود المنطقة إلى "المجهول".

وأضاف البيان: "لم تؤخذ الدعوات المتكررة من إثيوبيا والدول المساهمة بقوات أخرى على محمل الجد.. إثيوبيا لا تستطيع أن تقف مكتوفة الأيدي، بينما تتخذ جهات أخرى تدابير لزعزعة استقرار المنطقة".

وتعززت العلاقات بين مصر والصومال، هذا العام، بعد أن وقعت إثيوبيا، في يناير الماضي، اتفاقا مبدئيا مع منطقة "أرض الصومال" الانفصالية، لاستئجار منفذ ساحلي، مقابل اعتراف محتمل باستقلالها عن الصومال.

ووصفت حكومة مقديشو الاتفاق بأنه تعد على سيادتها، وقالت إنها ستعرقله بكل الطرق الممكنة، وهددت بطرد القوات الإثيوبية في حال لم يتم إلغاء الاتفاق.

وعلى خط التصعيد الأخير، أعلنت سلطات إقليم "أرض الصومال"، قبل أيام، إغلاق المكتبة الثقافية المصرية في هرغيسا، عاصمة الإقليم، وأمرت العاملين فيها بمغادرة الإقليم في غضون 72 ساعة، وذلك بسبب مخاوف أمنية.

وجاء قرار الإقليم في نفس يوم إعلان وزير خارجيته عزم الحكومة إتمام الاتفاق مع إثيوبيا.

وتتزامن هذه التطورات مع خلاف مصري إثيوبي بشأن مشروع سد النهضة الضخم الذي تبنيه إثيوبيا، وتخشى القاهرة من تأثيره على حصتها من المياه.

ونهاية الشهر الماضي، أعلنت إثيوبيا، انتهاء أعمال البناء الخرساني للسد، والانتقال لمرحلة التشغيل.

جدل التواجد الإثيوبي في الصومال

وكان مستشار الأمن القومي الصومالي، حسين شيخ علي، قد صرح في يونيو الماضي، بأن الصومال يتوقع أن تغادر جميع القوات الإثيوبية البلاد بحلول نهاية عام 2024 مع انتهاء ولاية بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في ديسمبر.

وقال علي إن القوات الإثيوبية لن تكون ضمن قوات قوات الاتحاد الأفريقي (التي نشرت هناك لتأمين المنشآت الرئيسية في الصومال) اعتبارا من يناير 2025.

لكن في الوقت ذاته، عبر عدد من المسؤولين الصوماليين عن مخاوفهم من أن يؤدي غياب القوات الإثيوبية إلى تشجيع "حركة الشباب" الإرهابية.

ونشرت وكالة الأنباء الإثيوبية، مؤخرا، تقريرا أشار إلى الدور الذي لعبته القوات الإثيوبية المتواجدة في الصومال في قتال "حركة الشباب والجماعات المتشددة الأخرى".

وقالت إنه "منذ ما يقرب من عقدين من الزمان، تعاونت القوات الإثيوبية مع القوات الصومالية لتحرير المدن والبلدات من قبضة الإرهابيين، وقدمت التضحيات النهائية لاستقرار البلاد".

وفي معرض حديثه عن هذا الدور، أكد وزير خارجية إثيوبيا، تايي أتسكي سيلاسي، مؤخرا، على أن بلاده "قدمت تضحيات كبيرة من أجل استقرار الصومال، ومن غير اللائق أن نقوض التضحيات التي قدمتها قواتنا".

وأشار إلى الدور الذي لعبته "الاستخبارات الإثيوبية والتدريب العسكري والعمليات المشتركة في إرساء الأساس للحكومة... وقدمت البلاد مساعدات حاسمة لبناء القدرات، وساعدت في تدريب وتجهيز قوات الأمن الصومالية لتولي زمام المبادرة في الحفاظ على الاستقرار".

وقال: "إثيوبيا دربت المهندسين والموظفين المدنيين على شغل مناصب رئيسية في الحكومة الصومالية، وقدمت مؤسسات التعليم العالي منحا دراسية للطلاب الصوماليين لمواصلة دراستهم في إثيوبيا بروح الوحدة الأفريقية والتعاون التنموي المتبادل".

وقال نائب رئيس ولاية جوبالاند، محمود سيد عدن، في تصريحات سابقة إن خروج القوات الإثيوبية "لن يفيد إلا حركة الشباب".

وقال وزير الأمن في ولاية جنوب غرب الصومال، حسن عبد القادر محمد، إن مسؤولي إدارة جنوب غرب البلاد "سعداء بوجود القوات الإثيوبية". وأضاف: "إذا كان من المقرر إنهاء بعثة "أتميس"، فيجب مناقشة ذلك. لا يمكن لأحد اتخاذ قرار أحادي الجانب... إن جنوب غرب الصومال سعيدة ببقاء القوات الإثيوبية".

وتزامن توقيع مصر بروتوكول تعاون عسكريا مع مقديشو في أغسطس، مع زيارة رئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، القاهرة، ولقاء نظيره المصري، عبد الفتاح السيسي.

وأكد السيسي خلال مؤتمر صحفي مع ضيفه على متانة العلاقات بين الدولتين وحرصه على تطويرها.

وأضاف، وفق ما نقلته صحيفة الأهرام الحكومية: "رأينا اليوم التعاون العسكري، والاتفاق الذى جرى بين وزيري الدفاع في مصر والصومال"، مضيفا أن التعاون يهدف إلى البناء والتنمية والتعمير، "ولا نتدخل أبدا في شؤون الدول، لأن ما يحكم مسارات سياستنا هو احترام القانون الدولي وسيادة الدول".

وجاء في تقرير "صوماليا غارديان" أن المسؤولين الصوماليين طلبوا انسحاب القوات الإثيوبية من الصومال بحلول العام المقبل، "ومع ذلك، لايزال من غير المؤكد ما إذا كانت الحكومة الصومالية قادرة على فرض هذا الانسحاب، نظرا للوجود الراسخ للقوات الإثيوبية" بمناطق مختلفة في البلاد.

الحرة - واشنطن

تحذير من إعدام 33 مصرياً في #السعودية

 

تحذير من إعدام 33 مصرياً في #السعودية