رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الأسبق عاموس يدلين: الجيش المصري والجيش الأردني لا يتحركان إلا بأوامر صارمة من #إسرائيل
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الأسبق عاموس يدلين: الجيش المصري والجيش الأردني لا يتحركان إلا بأوامر صارمة من #إسرائيل
الى برلمان السيسى
وبحسب ما ذكره موقع "إنديفور"، فإن المسافة من خط الانتظار القصير إلى عجلات الهبوط الأمامية للطائرة "سي آر جيه" كانت حوالي 56 قدمًا. ولا يزال التحقيق مستمرًا.
للاطلاع على التقرير اتبع الرابط ادناة: https://t.co/HP86VEkpWi
في تطورات جديدة بشأن هويات وأعمار المصريين الذين قتلوا وأصيبوا في حادث إطلاق نار من الجيش المكسيكي على حافلة كانت تقل 33 مهاجرا غير نظامي من جنسيات عدة قبل أسبوع، كشف بيان رسمي للخارجية المصرية، الاثنين، عن عدد القتلى المصريين حتى الآن، وأعقبته أول زيارة معلنة من السفير المصري في المكسيك للمصابين، منذ وقوع الحادث.
البيان المصري أشار إلى مكالمة جرت بين وزيري خارجية البلدين، لمناقشة المستجدات المحيطة بالحادث الذي وقع في الأول من أكتوبر الجاري، وأكد مقتل 3 مصريين، حتى الآن، مشيرا في نفس الوقت إلى استمرار التحقيقات المكسيكية في الحادث، مؤكدا على موافاة الحكومة المصرية بالنتائج فور الانتهاء منها.
وبحسب البيان طلب الوزير بدر عبد العاطي من نظيره المكسيكي خوان دي لا فوينتي سرعة إنهاء التحقيقات والإجراءات اللازمة، ليتسنى نقل جثامين الضحايا إلى مصر، وتوفير الرعاية الطبية اللازمة للمصابين.
كما اشتمل البيان على إصدار توجيه للسفير المصري بالمكسيك بالسفر إلى ولاية "تشياباس" التي شهدت الحادث، التي تبعد قرابة 850 كم عن العاصمة المكسيكية بهدف متابعة الموقف والانتهاء من إجراءات نقل الجثامين، والوقوف على احتياجات المصابين.
وعقب 8 ساعات تقريبا من البيان الأول، أصدرت الخارجية بيانا ثانيا، تناول زيارة السفير المصري عمرو عبد الوارث لولاية "تشياباس"، في أول تحرك رسمي معلن تجاه الضحايا والمصابين.
وكشف البيان عن وجود 4 مصابين مصريين، بينهم قاصر أصيب إصابة بالغة من جراء الحادث، تم نقله لأكبر مستشفى للأطفال بالمنطقة بعاصمة الولاية "توكسلا"، وفقا للبيان.
البيان المدعم بمجموعة من الصور لزيارة السفير، أكد أيضا أن شقيقتين قاصرتين من بين الضحايا الثلاث، حيث قدم السفير التعازي إلى الأسرة.
ويتماشى البيان المصري مع تقرير لوكالة "أسوشيتد برس"، الجمعة، أشار إلى وجود شقيقتين مصريتين (11 و18 سنة) بين الضحايا الست، كما أوضحت الوكالة إلى أن والد الفتاتين من بين المصابين.
وكانت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، كشفت الخميس الماضي خلال مؤتمر صحفي، عن انتماء الضحايا الـ6 إلى مصر وبيرو والسلفادور، دون الإشارة إلى عدد الضحايا من كل جنسية.
يشار إلى أن الحادث وقع يوم 1 أكتوبر الجاري، وهو نفس يوم تولي شينباوم، وهي أول سيدة تفوز رسميا بهذا المنصب.
الحرة - واشنطن
نيويورك (أ ب) - وجهت اتهامات يوم الثلاثاء إلى مسؤول سابق في مدينة نيويورك بالتلاعب بالشهود وتدمير الأدلة فيما يتصل بالتحقيق الفيدرالي الذي أدى إلى توجيه اتهامات الرشوة إلى عمدة المدينة إريك آدامز.
يزعم المدعون الفيدراليون أن محمد باهي، الذي استقال يوم الاثنين من منصبه كمسؤول عن الشؤون المجتمعية في إدارة آدامز، طلب من رجل أعمال ومتبرعين للحملة الكذب على مكتب التحقيقات الفيدرالي في يونيو/حزيران وحذف تطبيق مراسلة مشفر من هاتفه المحمول في يوليو/تموز بينما كان عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي ينفذون مذكرة تفتيش في منزله.
وقال ممثلو الادعاء إن باهي استخدم تطبيق سيجنال للتواصل مع آدامز.
تم القبض على باهي، 40 عامًا، من جزيرة ستاتن، يوم الثلاثاء ومن المتوقع أن يمثل أمام المحكمة الفيدرالية في مانهاتن. وهو أول شخص بخلاف آدمز يتم توجيه اتهام إليه في التحقيق.
ولم يتم إدراج أي معلومات عن المحامي الذي يمكنه التحدث نيابة عن باهي في سجل المحكمة على الإنترنت.
وفي بيان، قال المدعي العام الأمريكي داميان ويليامز: "إن التهم التي تم الكشف عنها اليوم لا ينبغي أن تترك أي شك حول جدية أي جهد للتدخل في تحقيق فيدرالي، وخاصة عندما يقوم به موظف حكومي".
وأضاف ويليامز "إن التزامنا بكشف الحقيقة ومتابعة الحقائق أينما تقودنا هو التزام ثابت".
وتعهد آدمز، وهو ديمقراطي، بالبقاء في منصبه بعد أن دفع ببراءته في 27 سبتمبر/أيلول من التهم الموجهة إليه بقبول رحلات جوية دولية مجانية أو مخفضة للغاية، وإقامات فندقية، ووجبات وترفيه بقيمة 100 ألف دولار تقريبا، والسعي للحصول على مساهمات غير قانونية في حملته من مصالح أجنبية.
وفي جلسة استماع الأسبوع الماضي، قال مساعد المدعي العام الأمريكي هاجان سكوتن إن المدعين العامين يتابعون "عدة تحقيقات ذات صلة" وأنه "من المرجح" توجيه اتهامات إلى متهمين إضافيين و"من الممكن" توجيه المزيد من التهم ضد آدامز.