الأحد، 3 نوفمبر 2024

مساعى اليوم لفرض قانون السيسى للإجراءات الجنائية الاستبدادى رغم مخالفة معظم موادة للدستور

 

مدى مصر

مساعى اليوم لفرض قانون السيسى للإجراءات الجنائية الاستبدادى رغم مخالفة معظم موادة للدستور


في ظل تجدد الجدل حول ممارسات الحبس الاحتياطي في مصر، يعقد مجلس النواب اليوم جلسة لمناقشة مشروع قانون مثير للجدل لتعديل قانون الإجراءات الجنائية والذي أثار معارضة واسعة النطاق على مدى الأشهر الماضية. وبينما يزعم المؤيدون أنه يهدف إلى الحد من مدة الحبس الاحتياطي، يزعم المنتقدون - بما في ذلك الجماعات القانونية والحقوقية - أنه يتضمن مواد غير دستورية من شأنها بدلاً من ذلك توسيع سلطة السلطات في احتجاز الأفراد والتحقيق معهم على حساب حقوق المتهمين. قم بزيارة موقعنا الإلكتروني للحصول على شرح تفصيلي حول ظهور مشروع القانون، وانتقادات نقابات الصحفيين والمحامين لمواده، وتقدمه إلى الجلسة العامة اليوم. 

في خضم الحوار السياسي المستمر حول استخدام وإساءة استخدام الحبس الاحتياطي لاحتجاز المعتقلين السياسيين، قام المشرعون بإزالة الغبار عن مشروع قانون تم وضعه سابقًا لتعديل مواد قانون الإجراءات الجنائية.

وقد قطع أعضاء اللجنة الفرعية المختصة في مجلس النواب عطلتهم هذا الصيف لبدء مناقشة مشروع القانون، الأمر الذي أعاد التعديلات إلى صدارة المشهد التشريعي. وكان الهدف المفترض من مشروع القانون هو وضع قيود على استخدام الحبس الاحتياطي من قبل السلطات التحقيقية، وتقصير المدة التي يمكن خلالها إبقاء الأشخاص في الحبس الاحتياطي.

وفي الوقت نفسه تقريباً، قدمت لجنة الحوار الوطني توصيات مفصلة إلى الرئاسة للتدخل لمنع السلطات من استخدام الحبس الاحتياطي كإجراء عقابي ضد المعتقلين السياسيين.

لكن نقابات المحامين والصحفيين والقضاة وجماعات حقوق الإنسان خرجوا في معارضة لمشروع القانون، قائلين إن ما تم تقديمه على أنه تغيير إيجابي من شأنه في الواقع توسيع الصلاحيات الخاصة الممنوحة بالفعل خلال السنوات الماضية للأجهزة الأمنية والقضائية للاعتقال والمحاكمة واحتجاز الأشخاص.

وبغض النظر عن الاحتجاجات ضد مشروع القانون، فقد مر المشروع بمرحلة اللجنة، ومن المقرر أن يناقشه المشرعون اليوم الأحد في الجلسة العامة للبرلمان المقرر انعقادها في القاهرة. 

قبل المناقشة، يقدم موقع مدى مصر شرحًا موجزًا ​​للجدل الدائر حول هذه التغييرات.

2017: لم يتقدم مشروع القانون إلى الأمام عند تقديمه لأول مرة ، حيث حذر المنتقدون من أنه قد يقنن التعديات على حقوق المتهمين.

27 يوليو 2024: عاد مشروع القانون فجأة إلى الطاولة، حيث أعلن المشرعون في لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية عن خطط لمناقشة المشروع خلال عطلة مجلس النواب.

وتروج السلطات ووسائل الإعلام لهذه الخطوة باعتبارها تهدف إلى تقليل فترات الحبس الاحتياطي وإيجاد بدائل للحبس الاحتياطي بشكل عام، مع الأخذ في الاعتبار "التزامات مصر الدولية بحقوق الإنسان".

يأتي هذا في اليوم نفسه الذي يجتمع فيه برلمانيون ومعتقلون سابقون وصحفيون وخبراء في القانون الجنائي في أول جلسة للحوار الوطني بهدف إصدار توصيات لتغيير طريقة استخدام الحبس الاحتياطي - على ما يبدو لتحقيق نفس الغاية.

وتثار تساؤلات حول ما إذا كان الجهدان يتمان بشكل تعاوني. وسرعان ما يتضح أنهما مستقلان عن بعضهما البعض، حيث تهدف توصيات الحوار الوطني إلى تقديم نقد للوضع القانوني الحالي قبل تعديل القانون.

20 أغسطس: بدء مناقشات لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب لمشروع القانون .

21 أغسطس: الرئيس عبد الفتاح السيسي يوافق على توصيات الحوار الوطني .

لكن رئيس الوزراء مصطفى مدبولي قال إنه بدلاً من اتخاذ أي إجراء سريع، فإن الحكومة ستحيل هذه القضايا إلى مجلس النواب.

ولقد جاءت انتقادات جماعات حقوق الإنسان لمشروع القانون سريعاً، حيث وصف المركز العربي لاستقلال القضاء والمحاماة القيود المفروضة على مدة الاحتجاز التي تم إدخالها في مشروع القانون بأنها لا معنى لها طالما ظل قانون مكافحة الإرهاب سارياً، وخاصة المواد التي تسمح للسلطات القضائية بتجاوز القيود المفروضة على الحبس الاحتياطي، إلى جانب إجراءات أخرى، في القانون. وكثيراً ما يتم التحقيق مع المعتقلين السياسيين بتهم الإرهاب، مما يؤدي إلى تمديد فترات احتجازهم. 

26 أغسطس: تدخل كبير: بيان من نقابة المحامين وقعه جميع فروع المحافظات ينتقد مشروع القانون بشكل علني، متهماً إياه بأنه يتضمن مواد غير دستورية توسع سلطات الاعتقال والتحقيق والمحاكمة على حساب حقوق المتهمين. ووعدت النقابة بإرسال مقترحها التفصيلي لتعديل مشروع القانون إلى لجنة مجلس النواب.

وأشار البيان أيضًا إلى عدم وجود نقاش مجتمعي حول مشروع القانون، بما في ذلك بين المحامين والقضاة وأساتذة القانون وجماعات الحقوق، ومراجعة مجلس الشيوخ قبل إرساله إلى مجلس النواب.

27 أغسطس: أعضاء لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب لم يكتفوا بهذا بل هاجموا البيان ووصفوه بأنه مليء بالأخطاء وأنه صادر عن أشخاص لم يقرأوا المسودة، وقالوا إن البيان يوحي بأن النواب يجهلون الدستور.

28 أغسطس: بيان من لجنة الحريات بنقابة الصحفيين يتضامن مع بيان نقابة المحامين ويحذر من مواد مبهمة في مشروع القانون قد تمنع الصحفيين من تغطية القضايا وجلسات المحاكم، كما يطالب لجنة مجلس النواب بالتريث في مناقشة مشروع القانون وإتاحة الحوار المجتمعي أولا.

2 سبتمبر: يحضر نقيب المحامين عبد الحميد علام اجتماعًا مغلقًا مع لجنة مجلس النواب. بعد ذلك، يستخدم علام لغة أكثر ليونة واعتذارًا في تعليقاته لوسائل الإعلام الرسمية حول مشروع القانون وبداية مناقشة لجنة مجلس النواب، حتى أنه قال إن بعض مقترحات النقابة تمت الموافقة عليها .

11 سبتمبر: المعركة لا تتوقف، نقابة الصحفيين تعقد مؤتمرا صحفيا تعلن فيه رفضها لمشروع القانون، ويقدم المؤتمر ورقة أعدها ثلاثة محامين: أحمد راغب ونجاد البرعي، وكلاهما يشغل منصبا في الحوار الوطني، ومحمد الباقر، الذي شارك في توصيات الحوار بشأن الحبس الاحتياطي.

وفي الورقة التي اطلع عليها «مدى مصر»، يقول المحامون إن مشروع القانون يتعارض مع العديد من مواد الدستور والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ويتراجع عن كل توصيات الحوار بشأن الحبس الاحتياطي، ويوسع سلطات القضاء والشرطة على حساب حريات المواطنين.

ولكن بعد إدخال بعض التعديلات على مشروع القانون لضمان عدم منع الصحفيين من تغطية القضايا أمام المحاكم أو السماح باستجواب المتهمين دون تمثيل قانوني، وافقت لجنة مجلس النواب على مشروع القانون في نفس اليوم على أي حال.

ووجهت اللجنة أيضا هجوما شديدا على نقيب الصحفيين خالد البلشي، ووصفت انتقاداته لمشروع القانون بأنها "كذب متعمد" يهدف إلى إثارة الرأي العام و"صادرة عن أشخاص يختبئون خلف جدار حرية التعبير".

في المقابل، تتبادل لجنة مجلس النواب ورئيس نقابة المحامين الثناء على مشاركة الأخير في مناقشات اللجنة.

12 سبتمبر: أعلن نادي القضاة لأول مرة معارضته لمشروع القانون الخميس، وقال إن لجنة مجلس النواب وافقت على بعض المواد التي يعارضها القضاة "حفاظا على استقلال القضاء وضمان حقوق المتقاضين".

وفي اليوم نفسه، أعلن بيان مشترك لمنظمات غير حكومية ومحامين رفضهم التام لأي تشريع يتعلق بالإجراءات الجنائية "لم تشارك فيه قوى المجتمع المدني المصري، وعلى رأسها نقابة المحامين ممثلة بجمعيتها العمومية". ودعا البيان إلى تشكيل "أكبر جبهة ممكنة من المحامين والصحفيين وأعضاء البرلمان والأحزاب والحركات السياسية والشخصيات العامة والنقابات ومن ينضم من المواطنين للدفاع عن مطلب واحد وهو سحب هذا المشروع الكارثي والتوقف عن مناقشته".

15 سبتمبر: هيئة أمناء الحوار الوطني تخرج ببيان أكثر ليونة ، تشيد فيه بالتعديلات المتعلقة بالحبس الاحتياطي في مشروع القانون، مشيرة إلى أن بعض توصياتها لم تؤخذ في الاعتبار وسيتم رفعها مرة أخرى إلى الرئاسة. 

1 أكتوبر: مجلس النواب يعقد جلسته التشريعية الخامسة والأخيرة، ويحيل رئيس المجلس حنفي جبالي مشروع القانون إلى لجنة مشتركة من لجنة الشئون الدستورية والتشريعية ولجنة حقوق الإنسان.

22 أكتوبر: تستكمل اللجنة الفرعية مناقشتها وتقريرها بشأن مشروع القانون، جاهزاً للمناقشة في الجلسة.

3 نوفمبر: يعقد مجلس النواب جلسته العامة لمناقشة مشروع القانون.

الرابط

https://mada38.appspot.com/www.madamasr.com/en/2024/11/03/news/u/the-weeks-of-dispute-around-reforms-to-the-criminal-procedures-code/

فيديو .. طالبة إيرانية تتجرد من ملابسها احتجاجا على قواعد الزي

 

ذا اندبندنت اليوم الاحد 3 نوفمبر 2024

فيديو .. طالبة إيرانية تتجرد من ملابسها احتجاجا على قواعد الزي

أظهر مقطع فيديو التقطه سكان مبنى مجاور رجالاً يرتدون ملابس مدنية وهم يلقون الشابة في سيارة، وأكد موقع "أمير كبير" أنها تعرضت للضرب أثناء الاعتقال.

أوقفت السلطات في طهران طالبة إيرانية خلعت ملابسها احتجاجاً على مضايقات من عناصر في "الحرس الثوري"، حسبما أكدت جماعات ناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتعرضت الشابة، وهي طالبة في جامعة آزاد المرموقة في طهران لم تُكشف هويتها، لمضايقات من قبل عناصر من قوة "الباسيج"، بحسب هؤلاء الناشطين.

واحتجاجاً على ذلك، خلعت ملابسها أمام الجامعة وسارت في الشوارع بملابسها الداخلية، بحسب ما بدا في مقطع فيديو.

وقال المتحدث باسم الجامعة أمير محجوب على منصة "إكس"، "في مركز الشرطة تبين أنها كانت تحت ضغط نفسي شديد وكانت تعاني اضطراباً عقلياً". لكن بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي أشاروا إلى أن تصرف الفتاة كان احتجاجاً متعمداً.

وقالت فتاة تدعى "لي لا" في منشور على منصة "إكس" أرفقت به مقطعاً مصوراً للفتاة "بالنسبة إلى معظم النساء، الظهور بالملابس الداخلية في الأماكن العامة هو أحد أسوأ الكوابيس لهن، هذا رد فعل على الإصرار الغبي (من جانب السلطات) على فرض الحجاب الإلزامي".

ونقلت صحيفة "همشري" الواسعة الانتشار عن مصدر أمني قوله إن "مرتكبة هذا العمل تعاني مشكلات نفسية حادة، وبعد التحقيقات، من المرجح أن تُنقل إلى مستشفى للأمراض النفسية".

وبادر موقع الطلاب الإيراني "أمير كبير" إلى نشر الفيديو، ثم نشرته مواقع فارسية عديدة بينها الموقع القانوني "دادبان"، ومجموعة حقوق الإنسان "هنغاو" Hengaw والموقع الإخباري "إيران واير" Iran Wire.

ويبدو أن الفيديو التقطه سكان مبنى مجاور. وتظهر صور أخرى رجالاً يرتدون ملابس مدنية وهم يلقون الشابة في سيارة.

وأكد موقع "أمير كبير" أن الشابة تعرضت للضرب أثناء الاعتقال.

وقالت منظمة العفو في إيران "أمنستي إيران" المتفرعة من منظمة العفو الدولية على موقع "إكس" إن "على السلطات الإيرانية إطلاق سراح الشابة فوراً ومن دون قيد أو شرط".

وأضافت المنظمة "يجب أن تكون مزاعم الضرب والعنف الجنسي ضدها أثناء اعتقالها موضوع تحقيق مستقل ومحايد".

وأوردت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية الحادثة ونشرت صورة غير واضحة للطالبة.

وأفادت الوكالة بأن الشابة كانت ترتدي ملابس "غير مناسبة" في الصف و"خلعت ملابسها" بعد أن حذرها عناصر الأمن.

وتفرض إيران قواعد لباس صارمة على النساء وتلزمهن الحجاب.

ونقلت وكالة "فارس" عن "شهود عيان" قولهم إن العناصر تحدثوا "بهدوء" مع الشابة ولم يتصرفوا بعدوانية.

وهزت إيران احتجاجات كانت الأكبر منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979، إثر وفاة الفتاة الكردية مهسا أميني في الـ16 من سبتمبر (أيلول) 2022 بعد أيام من توقيفها لدى شرطة الأخلاق في طهران على خلفية عدم التزامها قواعد اللباس الصارمة.

وأدت التظاهرات إلى سقوط مئات القتلى وتوقيف آلاف الأشخاص، حيث دخلت أعداد متزايدة من النساء في صدام مع السلطات عن طريق خلع حجابهن بعد اندلاع احتجاجات في جميع أنحاء إيران، ووصفتها السلطات بأنها "أعمال شغب" دبرتها الدول الغربية.

رابط الخبر 

https://www.independentarabia.com/node/611170/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A

الحاخام الصهيوني احمد موشية

الحاخام الصهيوني احمد موشية


مرتضي منصور عبر صفحته الرسمية : ياخسارة الحاخام الصهيوني احمد موشية يهاجم كل من تجرأ من المصريين واعترض علي مرور سفينة صهيونية من ممر قناة السويس المائي ويهدد المسؤلين المصريين بتدويل القناة اذا مااستجابوا للرأي العام المصري الوطني الغاضب ومنعوا مرور سفن المجرمين وطالب الجميع باحترام اتفاقية القسطنطية التي لم تكن الدولة المصرية طرفا فيها بل اطرافها انجلترا وفرنسا وغيرهما من الدول الأوروبية والدولة العثمانية والسؤال للحاخام الصهيوني اليست المادة 10 من الاتفاقية تمنح مصر الحق في المنع اذا كانت الدولة مالكة السفينة تهدد الامن القومي المصري والكيان الصهيوني يهدد امننا القومي من الجبهه الشرقية ولم يتجرأ الحاخام ان يذكر الصهاينة بانهم القوا اتفافية كامب ديفيد المشبوهة المرفوضة من المصريين في سلة المهملات واحتلوا ممر فيلاديفيا ضاربين بالاتفاقية عرض الحائط وفي نفس صندوق القمامة كان مصير اتفاقية اسلوا واعادوا احتلال غزة والضفة وبنوا الاف المستعمرات بالمخالفة للاتفاقية !

واخيرا طمني علي عشرات القرارت الصادرة من مجلس الامن والجمعية العمومية للامم المتحدة التي الزمت الكيان الصهيوني بالانسحاب من الاراضي العربية المحتلة الي حدود ماقبل 5 يونيو  1967 ولم يحترم الصهاينة هذه القرارت وكان مصيرها ايضا صندوق القمامة في تواليتات تل ابيب ! 

ايها الحاخام الصهيوني ياريت تقولنا اين احكام محكمة العدل الدولية التي امرت اقاربك بوقف الابادة الجماعية فورا لشعبنا العربي الفلسطيني طبعا خلاص عرفت مصير الاحكام دي فين اقولك ولا بلاش لتزعل !

السيسى لو خرج للناس وقال بصراحة بدون لف ودوران ايوا انا عميل لاسرئيل سوف تخرج مليشيات استخباراتة الالكترونية تشرح للناس أهمية الخيانة فى الحفاظ على الأمن القومي المصرى

 


السيسى لو خرج للناس وقال بصراحة بدون لف ودوران ايوا انا عميل لاسرئيل

سوف تخرج مليشيات استخباراتة الالكترونية تشرح للناس أهمية الخيانة فى الحفاظ على الأمن القومي المصرى

السبت، 2 نوفمبر 2024

كيمي بادينوتش، زعيمة حزب المحافظين الجديدة تتعهد بتجديد بريطانيا بعد فوزها في سباق زعامة حزب المحافظين

 

الرابط

صحيفة التلغراف البريطانية

كيمي بادينوتش، زعيمة حزب المحافظين الجديدة تتعهد بتجديد بريطانيا بعد فوزها في سباق زعامة حزب المحافظين


قالت كيمي بادينوتش، زعيمة حزب المحافظين، إن الوقت قد حان "للعودة إلى العمل" واستعادة ثقة الجمهور في الحزب المحافظ بعد انتخابها زعيمة له صباح يوم السبت.

أصبحت السيدة بادينوتش أول زعيمة سوداء لحزب سياسي في وستمنستر والزعيمة الرابعة لحزب المحافظين بعد أن تغلبت على روبرت جينريك لتصبح زعيمة المعارضة.

فاز وزير الأعمال السابق بـ 53806 صوتًا من أعضاء حزب المحافظين - بنسبة 56.5 في المائة - بينما حقق السيد جينريك 41388 (43.5 في المائة) في المنافسة الأكثر تنافسية على القيادة في العصر الحديث.

وفي خطاب قبولها، قالت السيدة بادينوتش إنه حان الوقت بالنسبة للمحافظين "لقول الحقيقة"، والتفكير في تراجعهم و"العودة إلى العمل" من خلال تحويل ثروات الحزب .

وقالت "إن الأمر لا يتعلق فقط بحزب المحافظين، بل يتعلق بالأشخاص الذين نريد إعادتهم إلى حزب المحافظين. الأمر يتعلق بالأشخاص الذين نحتاج إلى إعادتهم إلى حزب المحافظين".

"إن الأمر يتعلق بما يحتاج إليه حزب المحافظين في السنوات الخمس والعشر والعشرين المقبلة. إن حزبنا يشكل أهمية بالغة لنجاح بلدنا، ولكن لكي نحظى بقبول الجميع، يتعين علينا أن نكون صادقين . صادقين بشأن حقيقة ارتكابنا للأخطاء، وصادقين بشأن حقيقة أننا سمحنا للمعايير بالانزلاق.

"لقد حان الوقت لقول الحقيقة، والدفاع عن مبادئنا، والتخطيط لمستقبلنا، وإعادة ضبط سياساتنا وتفكيرنا، ومنح حزبنا وبلادنا البداية الجديدة التي يستحقونها. لقد حان الوقت للبدء في العمل، لقد حان الوقت لتجديد النشاط. شكرًا لكم، سيداتي وسادتي."

وأضافت السيدة بادينوتش قائلة إن السيد جينريك خاض "حملة عظيمة"، "لقد أعجبنا جميعًا بطاقتك وعزيمتك. أنت وأنا نعلم أننا لا نختلف في الكثير من الأمور، ولا أشك في أنك ستلعب دورًا رئيسيًا في حزبنا لسنوات عديدة قادمة".

وقال حليف للسيد جينريك هذا الأسبوع إنه سيكون "مستعدًا للخدمة" في حكومة الظل، على الرغم من أنه من غير المتوقع الإعلان عن التعيينات في المقاعد الأمامية الجديدة في حزب المحافظين حتى الأسبوع المقبل.

وقال بوريس جونسون ، الذي استقالت السيدة بادينوك من حكومته في عام 2022 أثناء قضية كريس بينشر، إنها ستجلب "النشاط والحيوية التي تشتد الحاجة إليها" إلى حزب المحافظين، وتعهد بتقديم دعمه الكامل لها.

وكتب رئيس الوزراء السابق على حسابه على موقع تويتر: "تهانينا لكيمي على فوزها الباهر، فهي تجلب الحيوية والنشاط اللازمين لحزب المحافظين".

"إن حكومة حزب العمال التي تعاني من الفساد ليس لديها أفكار أو أجندة تتجاوز الاشتراكية القديمة التي تفرض الضرائب وتنفق الأموال . إنهم أكثر ضعفًا مما قد تشير إليه الحسابات البرلمانية. تتمتع كيمي بالشجاعة والوضوح المناسبين لكشف إخفاقات ستارمر.

"إنها الآن في وضع مثالي لقلب الأمور رأساً على عقب وقيادة المحافظين إلى النصر في الانتخابات المقبلة. وسوف أمنحها دعمي الكامل وأدعو كل المحافظين إلى القيام بنفس الشيء".

قال رئيس الوزراء البريطاني السير كير ستارمر إن تولي نظيره الجديد منصب أول زعيم أسود في وستمنستر كان "لحظة فخر" لبريطانيا.

وكتب رئيس الوزراء على حسابه على موقع "إكس": "تهانينا، كيمي بادينوتش، على توليك منصب زعيمة حزب المحافظين الجديدة. إن توليك منصب أول زعيمة سوداء لحزب وستمنستر يشكل لحظة فخر لبلدنا. أتطلع إلى العمل معك ومع حزبك من أجل مصلحة الشعب البريطاني".

وكتب وزير الخارجية ديفيد لامي: "إن انتخابها كأول زعيمة سوداء لحزب وستمنستر يمثل لحظة مهمة ليس فقط بالنسبة للبريطانيين من ذوي البشرة السوداء والأقليات العرقية، بل لبلدنا بأكمله".

كيمي بادينوتش تفوز بانتخابات زعامة حزب المحافظين فى بريطانيا

 

الرابط

صحيفة الجارديان البريطانية

كيمي بادينوتش تفوز بانتخابات زعامة حزب المحافظين فى بريطانيا


كيمي بادينوتش هي الزعيمة الجديدة لحزب المحافظين بعد هزيمة روبرت جينريك في تصويت الأعضاء، لتصبح أول زعيمة سوداء لحزب كبير في المملكة المتحدة ورابع امرأة تقود حزب المحافظين.

وقد حصل حزب بادنوتش على ما يزيد قليلاً على 56% من إجمالي 95 ألف صوت، في اقتراع بلغت نسبة المشاركة فيه 73% من الأعضاء المؤهلين. وهذا يمثل الفوز الأضيق بين الأربعة منذ أن غير الحزب قواعده للسماح لأعضاء الحزب بالقول الفصل في انتخابات القيادة المتنازع عليها.

وقال بادينوك، وهو عضو في البرلمان منذ عام 2017 وكان وزير الإسكان في حكومة الظل، بعد الإعلان في وسط لندن ، إن المحافظين بحاجة إلى مواجهة الحقائق الصعبة إذا كانوا يريدون استعادة دعم الناخبين بعد نتيجة الانتخابات الكارثية في يوليو والتي خفضت عدد نوابهم إلى 121.

وقالت "إن حزبنا يشكل أهمية بالغة لنجاح بلادنا، ولكن لكي نحظى بقبول الجميع، يتعين علينا أن نكون صادقين. صادقين بشأن حقيقة ارتكابنا للأخطاء، وصادقين بشأن حقيقة أننا سمحنا بتجاوز المعايير. لقد حان الوقت لقول الحقيقة".

وأشادت بجينريك على الرغم من الحملة التي شهدت بعض الصعوبات، قائلة: "أنت وأنا نعلم أننا لا نختلف في الواقع على الكثير، ولا شك لدي في أنك ستلعب دورًا رئيسيًا في حزبنا لسنوات عديدة قادمة".

يبدو أن كلماتها تشير إلى أن بادنوتش ستكون سعيدة بتواجد منافسها على الزعامة في حكومة الظل، رغم أنها ستكون بدون جيمس كليفرلي، وزير الداخلية في حكومة الظل، الذي تم إقصاؤه في الجولة الأخيرة من التصويت بين نواب حزب المحافظين، وهانت، وزير المالية في حكومة الظل. وقد قال كلاهما إنهما يريدان الذهاب إلى المقاعد الخلفية.

وأضاف بادنوخ: "إن المهمة التي تنتظرنا صعبة ولكنها بسيطة. ومسؤوليتنا الأولى كمعارضة مخلصة لجلالته هي محاسبة حكومة حزب العمال هذه.

"إن هدفنا الثاني لا يقل أهمية عن ذلك. ويتلخص في الاستعداد على مدى السنوات القليلة المقبلة لتمكين الحكومة من ضمان أنه بحلول موعد الانتخابات المقبلة، لن يكون لدينا مجموعة واضحة من التعهدات المحافظة التي تروق للشعب البريطاني فحسب، بل وخطة واضحة لكيفية تنفيذها، وخطة واضحة لتغيير هذا البلد من خلال تغيير الطريقة التي تعمل بها الحكومة".

قالت فيكتوريا أتكينز، وزيرة الصحة في حكومة الظل والمؤيدة البارزة لجينريك، لشبكة سكاي نيوز إنها تشعر بخيبة أمل، "لكننا كعائلة محافظة نريد حقًا أن ينجح هذا الأمر".

وهنأ رئيس الوزراء كير ستارمر بادينوتش على فوزها، قائلاً إن إنجازها في أن تصبح أول زعيمة سوداء لحزب في وستمنستر كان "لحظة فخر لبلدنا".

كما بعث إيد ديفي، زعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي، بتهانيه، مضيفًا أن حزبه "سيواصل تقديم أفضل معارضة للحكومة".

وهنأ ديفيد لامي وزير الخارجية البريطاني بادينوتش، الذي ولد في المملكة المتحدة لأبوين نيجيريين ونشأ في نيجيريا والولايات المتحدة، وكتب على تويتر : "انتخابك كأول زعيم أسود لحزب وستمنستر هو لحظة مهمة ليس فقط للبريطانيين من ذوي البشرة السوداء والأقليات العرقية، ولكن لبلدنا بأكمله".

وأرسلت فلورنس إيشالومي، نائبة أخرى من حزب العمال، تهانيها "من نائب نيجيري بريطاني إلى نائب نيجيري بريطاني آخر"، وأضافت: "إيكو أوري إير. سيكون والدك فخوراً".

بعد الترويج للنشرة الإخبارية

وكشفت المنافسة أن عضوية حزب المحافظين يبدو أنها انخفضت بنحو الربع على مدى العامين الماضيين، حيث بلغ عدد الأشخاص الذين صوتوا في مسابقة هذا العام 95 ألف شخص، وهو عدد منخفض قياسي.

في عام 2022، عندما هزمت ليز تروس ريشي سوناك، صوت 141725 عضوًا من أصل حوالي 172000. ومع ذلك، بحلول يوم السبت، لم يكن هناك سوى 131680 عضوًا محافظًا مؤهلين للتصويت على الزعيم التالي، وهو انخفاض بنسبة 23٪.

بدأت المنافسة في أوائل سبتمبر مع حصول ستة مرشحين في البداية على الترشيحات العشرة المطلوبة من نواب حزب المحافظين من أجل الترشح: بريتي باتيل، ميل سترايد، توم توجندهات، كليفرلي، وبادينوتش وجينريك.

وأدت جولات متتالية من التصويت من قبل أعضاء البرلمان إلى إقصاء باتيل وسترايد، مع بقاء الأربعة الآخرين في السباق على مؤتمر المحافظين في أوائل أكتوبر/تشرين الأول، حيث حصلوا على فرصة عرض قضاياهم بشكل مباشر على أعضاء الحزب.

كان يُنظر إلى كليفرلي بشكل عام على أنه صاحب الأداء الأفضل ، حيث تصدرت بادنوتش عناوين الأخبار بشكل رئيسي لوصفها إجازة الأمومة بأنها "مفرطة" وإشارتها إلى أن ما يصل إلى 10% من موظفي الخدمة المدنية كانوا سيئين للغاية لدرجة أنهم يجب أن يكونوا في السجن.

وفي الجولة الثالثة من تصويت أعضاء البرلمان بعد ذلك بفترة وجيزة، تم إقصاء توغندهات وتصدر كليفرلي الاستطلاع، مما جعله المرشح المفضل. ولكن بعد يوم واحد تم إقصاء كليفرلي بشكل مثير، على ما يبدو بعد جهود مناصريه للتخطيط لجولة إعادة مع جينريك وليس بادينوتش والتي باءت بالفشل.

لم تتضمن الجولة النهائية، التي اختار فيها أعضاء حزب المحافظين بين بادنوتش وجينريك، أي مناظرات مباشرة، بل كانت مجرد حدث تلفزيوني واحد، حيث تم استجواب الثنائي من قبل أعضاء الحزب. ألقى معسكر جينريك باللوم على بادنوتش لتفاديه المناظرات.

رسميًا.. كيمي بادينوك تفوز بمنصب [زعيم حزب المحافظين] خلفًا لريشي سوناك لتصبح [أول امرأة سوداء من أصول نيجيرية] تنال هذا المنصب في تاريخ بريطانيا


رسميًا.. كيمي بادينوك تفوز بمنصب [زعيم حزب المحافظين] خلفًا لريشي سوناك لتصبح [أول امرأة سوداء من أصول نيجيرية] تنال هذا المنصب في تاريخ بريطانيا