الثلاثاء، 26 يوليو 2016

يوم قيام الاخوان بقتل اتباعهم لمحاولة التغطية على قيام 40 مليون مصرى بتفويض الجيش بتقويض الارهاب

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت قيام الاخوان بقتل العشرات من اتباعهم لمحاولة التغطية على قيام 40 مليون مصرى بتفويض الجيش بتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ رحم اللة الضحايا الذين لقوا مصرعهم غيلة وخسة وغدر برصاص انصارهم من جماعة الاخوان الارهابية الخرطوش والحى عند اطراف منطقة رابعة العدوية مساء اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, وكما هو معروف عن منهج الاخوان يمثل اتباعهم من البسطاء المغرر بهم هدفا قابلا للاستهلاك باوامر قيادات جماعة الاخوان ال لتحقيق اهداف خبيئة, وكشفت التحقيقات الاولية فى المخطط الارهابى الاخوانى الاخير ضد اتباعة عن قيام قيادات الاخوان ومنهم الارهابى المدعو صفوت حجازى بالصعود الى خشبة المسرح الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية بعد ان اذهلهم مشهد نزول 40 مليون مصرى الى الشوارع والميادين لمنح الجيش التفويض اللازم للقضاء على الارهاب, ومخاوفهم من مسارعة الجيش بهدم اوكار ارهابهم فى رابعة العدوية والنهضة والقبض عليهم, ومسارعتهم بتحريض اتباعهم الموجودين من على خشبة مسرح رابعة, على قطع طريق النصر وكوبرى اكتوبر لاستدراج الشرطة والدخول فى معارك معها, وقاموا وسط غاز الشرطة باطلاق الرصاص على انصارهم من الخلف واتهام الشرطة بقتلهم واثارة الضجيج المفتعل خلال اتصالاتهم مع الصحافة الاجنبية بمزاعم غير حقيقية عن استخدام الشرطة القوة المفرطة ضدهم, وقاموا بحوادث مشابهة فى عدد من المناطق والمحافظات, بهدف حدوث اتصالات من بعض تلك الدول مع السلطات المصرية لحثها فى تدخل سافر استنادا على كلمات هزلية شفهية من مجرمين هاربين من العدالة ومختبئين وسط اتباعهم فى رابعة العدوية, على مايسمى التحلى باقصى درجات ضبط النفس ومحاولة منعها من تقويض صروح الارهاب الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية والنهضة برغم حصول الجيش على التفويض اللازم من 40 مليون مصرى, وبالفعل سارعت عدد من الدول باطلاق التصريحات العنترية ضد مصر ومنها وزير الخارجية الامريكى ورئيس وزراء تركيا الذى دخل التاريخ من اقذر ابوابة بعد ان وصف شعبة التركى من المعارضين لنظام حكمة بالجرذان التى تخرج من جحورها لاثارة الفوضى, ووزير خارجية بريطانيا والمفوضية السامية للبرلمان الاوربى, وهكذا ضحى الاخوان بحوالى 60 قتيلا من اتباعهم قاموا من خلال فرق سوداء لديهم باطلاق الرصاص عليهم من الخلف بوهم تقويض تفويض 40 مليون مصرى للجيش بمحاربة الارهاب ولمحاولة منع الجيش والشرطة من فض اعتصامهم فى اوكار الارهاب برابعة العدوية والنهضة, وتعامى هؤلاء الارهابيين الاغبياء بان حقائق خدعتهم تكشفها التحقيقات اولا باول ومن يريد ان يتفهمها اهلا وسهلا ومن يريد لغرض فى نفس يعقوب ان يتبع ضلال الارهابيين فتلك رغبتة ولكن عليهم ان بغربوا عنا ويدعون السلطات المصرية تدك حصون الارهاب بعد حصولها على تفويض 35 مليون مصرى. ]''.

40 مليون مصرى منحوا يوم 26 يوليو 2013 تفويضهم للجيش لتقويض الارهاب

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت منح 40 مليون مصرى فى هذا اليوم تفويضهم للجيش لتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اكدت مظاهرات الشعب المصرى اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, وقوفة بقوة وحسم مع قواتة المسلحة فى الحرب على الارهاب حتى القضاء علية, ولكن القضاء على جذور الارهاب ومحرضية وجانب كبير من القائمين بة لن يتم فى حالة استمرار وجود اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الابرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية, ولم تسمح دولة فى العالم باقامة دول ارهابية فى تقاطع اشارات المرور الخاصة بها حتى نسمح نحن فى مصر لجماعة الاخوان الارهابية باقامتها فى رابعة العدوية والنهضة وبعض المحافظات, والمطلوب الان بعد حصول الجيش على التفويض اللازم من حوالى 40 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الارهاب وفق تقييم جهاز التعبئة والاحصاء, سرعة تقويض اركان الارهاب تلك بعد اعطاء مهلة سريعة للموجودين فيها للخروج منها قبل مداهمتها, خاصة بعد ان تقدم مئات السكان والمواطنين ببلاغات ضدهم, وبعد مواصلة اذناب الارهاب فى اقامة الخنادق والتحصينات والتدريبات العسكرية وجلب الاسلحة الثقيلة والنارية والذخائر المختلفة لاوكار اعتصامهم, اهدموا اوكار الارهاب على رؤوس اصحابها الذين يريدون ان يهدموا مصر على رؤوس شعبها. ]''.

يوم روعة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقوبض الارهاب


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال استعرضت روعة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ حسم احتشاد حوالى 200 الف متظاهرا فى شوارع وميادين السويس مساء الجمعة 26 يوليو 2013 عقب صلاة التراويح الموقف تماما ضد الارهاب بعد تفويض المتظاهرين الجيش بمحاربة الارهاب والقضاء علية, واصيب وسط مدينة السويس بالشلل تماما بطول شارع الجيش الرئيسى والشوارع المتفرعة بداية من عند حى الاربعين ومرورا بحى السويس وحتى مدخل كورنيش السويس ومدينة بورتوفيق نتيجة تكدس المتظاهرين فى الشوارع والميادين ضد الارهاب وتحول ميدان الاربعين الى مركزا لتحرك المتظاهرين فى كافة شوارع وميادين السويس, وطالب المتظاهرين الجيش بوضع حد لعمليات الارهاب وقتل الابرياء والتصدى لعنف جماعة الاخوان المسلمين واحباط محاولتها حرق مصر بعد ان قال الشعب المصرى كلمتة الفاصلة وفوض الجيش ضد ارهاب جماعة الاخوان الارهابية واذنابها من حركة حماس وحزب الله وباقى الارهابيين من خريجى السجون عن ارتكابهم عمليات ارهابية سابقة. ]''.

يوم عظمة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الارهاب


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال استعرضت فية عظمة مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو 2013 لتفويض الجيش بتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعاظم احتشاد عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس مساء اليوم الجمعة 26 يوليو2013 لمنح تفويضا للجيش للقضاء على الارهاب والتصدى للعنف والتخريب وشريعة الغاب وفتل الابرياء الذى يمارسة قيادات جماعة الاخوان الارهابية واتباعهم من الارهابيين منذ عزل الرئيس المعزول مرسى المحبوس بتهمة التخابر, وتكدس فى ميدان الاربعين عشرات الاف المواطنين يهتفون على انغام فرق السمسمية على منصة اقيمت بالميدان الاغانى الوطنية ومطالبين من الجيش وضع حد لمساعى نشر الفوضى والعنف والارهاب ومحاولات حرق وتدمير مصر التى تقوم بها جماعة الاخوان الارهابية, كما طالب المتظاهرين باعتبار جماعة الاخوان جماعة ارهابية لايهمها سوى مصالح قيادتها الشخصية على حساب مصر وشعب مصر. ]''.

بوم قيام اهالى السويس برفع صورة اوباما كارهابى بعد منح تفويضهم للجيش فى مظاهرات 26 يوليو 2013


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال عن قيام اهالى السويس برفع صورة اوباما كارهابى بعد منح تفويضهم للجيش فى مظاهرات 26 يوليو 2013 لتقويض الارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ رفع المتظاهرين بالسويس بعد ظهر اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, خلال ثورة مظاهراتهم لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما بلحية ويرتدى زى احد الارهابيين, احتجاجا على موقفة المشين ومحاولتة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وعزل مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودعم اوباما جماعة الاخوان طوال فترة هيمنتها على السلطة وبعد عزلها عن سدة الحكم, ووصف المتظاهرين اوباما بانة الراعى الرسمى للارهاب العالمى وعلى راسة جماعة الاخوان الارهابية, واتهموة بعقد صفقة مع الاخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء واحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, كما رفع المتظاهرين فى مواجهة صورة اوباما, صورة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى تحمل عبارات التفويض الشعبى للجيش للقضاء على الارهاب واعمال العنف والقتل التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين, واقام المتظاهرين منصة بميدان الاربعين للخطابة عليها ضد الارهاب وجماعة الاخوان الارهابية واتباعها من الارهابيين والرئيس الامريكى اوباما عقب افطار جماعى فى الميدان. ]''.

يوم قيام اهالى السويس بمنح تفويضهم للجيش لتقويض الارهاب خلال مظاهرات 26 يوليو 2013


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الجمعة 26 يوليو 2013، نشرت على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال عن قيام اهالى السويس بمنح تفويضهم للجيش لتقويض الارهاب خلال مظاهرات 26 يوليو 2013، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ خرج عشرات الاف المواطنين بالسويس الى شوارع وميادين المحافظة عقب صلاة الجمعة اليوم 26 يوليو 2013 مباشرة, فى ثورة مظاهرات عارمة ضد العنف والارهاب, واحتشد الالاف من المتظاهرين فى ميدان الاربعين, واعلن جموع المواطنين المتظاهرين بالسويس تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, واكدوا منح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها غوغاء جماعة الاخوان الارهابية لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية, وندد المتظاهرين باعمال العنف والارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة التى نقوم بها جماعة الاخوان الارهابية وتحريض اتباعها بارتكابها دون ضمير, وطالب المتظاهرين بمواجهة الاعمال الارهابية بقوة وحسم واحباط مخطط جماعة الاخوان الارهابية لحرق مصر انتقاما من قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو باسقاطهم عن سدة حكمهم العنصرى الاستبدادى الاقصائى وافشال مساعيهم لفرض نظام حكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى على جموع الشعب المصرى ارهابا وترويعا. ]''.

يوم مناشدة شيخ الأزهر الشريف وبابا الإسكندرية الشعب المصرى بالخروج فى مظاهرات عارمة لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق صباح يوم الجمعة 26 يوليو 2013، صدرا بيانين فى وقت واحد عن كلا من شيخ الأزهر الشريف، وبابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ناشدا فيهما الشعب المصرى الاستجابة الى نداء الجيش بالخروج فى مظاهرات عارمة خلال ذلك اليوم لمنح تفويضهم للجيش لتقويض اوكار الارهاب، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية نص البيانين حرفيا، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ قبل لحظات وجيزة من بدء فاعليات ثورة مظاهرات الشعب المصرى ضد الارهاب, وخروج عشرات ملايين المصريين لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب واعمال العنف وقتل الابرياء التى ترتكبها جماعة الاخوان الارهابية, طالب كل من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى بيانين منفصلين صدرا عنهما صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013, من جموع الشعب المصرى بالخروج اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 فى مظاهرات حاشدة لدعم سلطة الدولة ضد العنف والارهاب واحباط مساعى حرق وتدمير مصر, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام : ''بإنّ الأزهر الشريف وقد استمع إلى دعوة المصريين جميعًا للتعبير عن إرادتهم اليوم الجمعة - فإنه يثق كل الثقة في أن الشعب المصري أيًّا كانت توجهاته وانتماءاته سوف يعبّر عن رأيه بصورة حضاريّة دون انزلاق إلى دائرة العنف أو مستنقع الفوضى. وقال الطيب فى نداءة للأمة فى الساعات الأولى من صباح اليوم : "أنّ هذا الشعب العريق لن يخذل مصر الوطن مصر الدين مصر الحضارة، وسيلقي على العالم كلّه درسًا في تحمل المسئوليّة وحسن التعبير عن الرأي". وأضاف الطيب: "يثق الأزهر أيضًا في أنّ مفهوم هذه الدعوة كما أوضحه المتحدّث العسكريّ أنّها دعوة للمصريين جميعًا للوحدة، والتكاتف، ونبذ العنف، والاجتماع على قلب رجل واحد؛ لنبذ العنف والكراهية ودعم قواتهم المسلحة والشرطة المدنية وكافة مؤسسات الدولة؛ للقضاء على كافة أشكال العنف والإرهاب والمخاطر التي تحدق الآن بالبلاد، بل تكاد تحرق كل مكتسبات الثورة المصريّة العظيمة التي لاتزال تبهر العالم بسلميّتها وتحضّرها ورقيّ شعبها. وواصل الطيب: "مرة أخرى شعب مصر العظيم يدعوكم أزهركم الشريف بحق الله عليكم وقدسية الدين لديكم أن تحرصوا كل الحرص على التعبير عن رأيكم بصورة سلميّة تامّة تليق بكم وبمصركم انطلاقا من وطنيتكم الخالصة وأن تجمعوا صفوفكم وتصلحوا ذات بينكم وتوحّدوا كلمتكم وأن تنتبهوا لما يحاك بكم وبوطنكم. واختتم الطيب نداءه:"أيها المصريون هبّوا الآن لإنقاذ مصر مما يتربص بها وأنتم قادرون على تجاوز هذه الأزمة وهذه المحنة وتوكّلوا على الله تعالى". وفى نفس الوقت اكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال كلمة نشرها صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2013 على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' ''بإن المسئولية الوطنية للكنيسة القبطية المصرية تدعونا جميعا لتدعيم الإجراءات التي تحمي بلادنا وتحقق حريتنا بلا عنف أو تهور''. وأضاف البابا, ''عاشت مصر سالمة آمنة'' ]''.