الأحد، 2 يوليو 2017

يوم تهديدات مرسى الإرهابية خلال آخر خطاب له المسمى تهكما ''خطاب الشرعية'' فى 2 يوليو 2013


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 2 يوليو 2013، بعد 48 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، طلب مرسى السماح له بإلقاء خطاب مساء هذا اليوم ''على الهواء مباشرة''، عبر الإذاعات والفضائيات المصرية، والذى كان آخر خطاب له، ونعت لاحقا على سبيل التهكم والسخرية والاستهزاء بمسمى ''خطاب الشرعية''، ليس فقط بسبب نسب مرسى فية ''شرعية'' وهمية إليه، ولكن أيضا بسبب استخدام مرسى فيه بالباطل كلمة ''الشرعية'' 56 مرة، حتى أصبح مسمى خطابه الأخير قبل 24 ساعة من عزلة عنوانا للتندر والتهكم بين الناس، بدعوى أنه يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة، وعلى قيام القوات المسلحة بمنحه مهلة 48 ساعة للخضوع لإرادة الشعب تنتهى عصر يوم الأربعاء 3 يوليو 2013، وكان يجب عدم السماح لمرسي سوى بإلقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعه فى كلمته لإرادة الشعب، إلا أنه برغم كل غدر مرسى مع عشيرته، تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة، فى اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب، واستغل مرسى الخطأ، واسرع كعادته بالردح والتطاول فى خطابه الأخير ضد الشعب المصرى وقواته المسلحة، وهدد مصر بالأعمال الإرهابية فى حالة تنفيذ إرادة الشعب المصرى بعزلة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص بلطجة وسفالة مرسى فى آخر خطاب له قبل 24 ساعة من عزلة، مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين الغاضبة بالسويس ضد كل ما جاء فى خطاب مرسى الاخير من نذالة واسفاف وتهديد وارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها الشعب المصرى البطل, جاء ثمن الموافقة على طلب مرسى بالسماح لة بالخطابة مساء هذا اليوم, الثلاثاء 2 يوليو 2013, ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية, بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, بقيامة فى خطابة الحاقد المسموم الذى استخدام فية بالباطل كلمة ''الشرعية'' 56 مرة, بالتطاول ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ورفضة الجلاء عن السلطة التى صارا مغتصبا لها, وتهديدة بعشرات العبارات فى خطابة, باستخدام عنف وارهاب ميليشيات الاخوان ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وباشعال حرب اهلية, فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة, وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب, الا انة تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة فى اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب خلال القاء خطابة, وطاف عشرات ملايين المصريين فى ميادين وشوارع محافظات الجمهورية يهتفون ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية فور انتهائة من القاء خطاب وصلة تهديدة وسبة وردحة, وفى مدينة السويس, ''كما يرصد مقطع الفيديو المرفق'', طاف عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس يهتفون ضد مرسى وعصابتة الاخوانية, واكد المواطنين بان تهديد مرسى خلال خطابة باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان, كجماعة ارهابية, تريد الاستيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تذايد احتشادهم فى الشوارع والميادين ترقبا لانتهاء مهلة الجيش لمرسى عصر غدا الاربعاء 3 يوليو 2013, للاحتفال بعزل مرسى واعلان خارطة طريق, تمهيدا لمحاكمة مرسى مع زمرتة بتهم التجسس والتخابر والقتل والارهاب, وتهديدة باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, برغم سحب الشعب المصرى الثقة منه وعزلة واسقاطه مع عشيرتة الاخوانية فى اوحال الذل والخيانة والعار والارهاب. ]''.

السبت، 1 يوليو 2017

يوم سقوط 21 مصاب من الأهالى فى اول عملية أرهابية للاخوان بعد انتصار ثورة 30 يونيو


فى هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، سقط 21 مصاب من الأهالى بالسويس فى أول عملية أرهابية للاخوان عقب انتصار ثورة 30 يونيو 2013، بعد أن استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد أن سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائه اغتصابا للسلطة، ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب وإلا تنفذ إرادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه اول غارة إرهابية للإخوان ضد الناس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سرد الضحايا من المواطنين والثوار, تفاصيل المعارك والاشتباكات الدامية, التى وقعت مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013 بمدينة السويس, بين ميليشيات من الإخوان والسلفيين, ومجموعة من اهالى السويس, واستخدمت فيها ميليشيات الإخوان والسلفيين, الأسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والحجارة والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, فى الاعتداء على الأهالي, وهم يكبرون ويهللون, وأصيب خلال المعارك والاشتباكات من الأهالى 21 مصابا, وسقط بين المصابين ضابط جيش برتبة عميد, كان ضمن القوة التي توجهت لمكان الأحداث لاحتوائها, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش, وبعض الجناة, وبدأت الاحداث الدامية, عقب صلاة العشاء, مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013, عندما خرجت مسيرة تضم العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين من مؤيدى مرسى, الغاضبين من بيان القوات المسلحة المصرية, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, واتجهوا الى ميدان الاربعين, الموجود فية مظاهرة عارمة لحوالى 10 الاف من المعارضين لمرسى, لمحاولة اخذهم غدرا واحداث ضجيج, على وهم تسببهم بغزواتهم, فى تراجع القوات المسلحة المصرية, عن الوقوف فى صف الشعب المصرى ومطالبة المشروعة, وسارع المتظاهرين فى ميدان الاربعين المعارضين للرئيس مرسى, بتامين مداخل ميدان الاربعين, لعدم اخذهم على غرة ووقوع مذبحة دموية طاحنة بينهم, كما توجهت مقدمة صغيرة من الاهالى, لايتعدى عدد افرادها عن حوالى خمسين شخص, واعترضت مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, عند منطقة ابو الحسن بمدينة المثلث, واكد مصابى المعركة من الاهالى, بان مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, سارعت باطلاق الرصاص الحى والخرطوش, على مجموعة الاهالى, والهجوم عليهم بالاسلحة الالية والخرطوش والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, وهم يكبرون ويهللون, ودارات معركة دموية ضارية من جانب واحد متمثل فى ميليشيات الاخوان والسلفيين, واصيب 21 شخصا من الاهالى المعارضين لمرسى, وانتقلت قوات الجيش لمكان الاشتباكات, بعد تسببها فى اغلاق شارع الجيش الرئيسى, وتهديدها حياة المواطنين من المارة واصحاب المحلات وقائدى وركاب السيارات, واصيب ضابط جيش برتبة عميد خلال مساعى السيطرة على الاحداث, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش وتحفظت على اثنين من الجناة. ]''.

تكريم شرطي عثر على مبلغ 700 ألف جنيه


https://alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80%D8%A7%D8%AA/1563939%E2%80%8B%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A%D8%B9%D8%AB%D8%B1%D8%B9%D9%84%D9%89%D9%85%D8%A8%D9%84%D8%BA700%D8%A3%D9%84%D9%81%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87 
 كرَّم اللواء مصطفى شحاتة​،​ مدير أمن السويس​،​ ​بعد ظهر اليوم السبت​​،​ عريف شرطة أحمد فرج مهدى، من قوة إدارة قوات الأمن​،​ لمجهوداته وأمانته فى العمل​، ​​عقب ​قيامه​ أثناء خدمته الليلية لتأمين إحدى المنشآت​​ ​بالعثور​ على حقيبة بداخلها مبلغ مالى 700 ألف جنيه​،​ ​ومسارعته​ على الفور بإخطار مديرية ​الأمن. وتم تسليم المبلغ لقسم الشرطة​ وتبين فقدان المبلغ من أحد المحامين​،​ وتم استدعاء المحامي وتسليمه المبلغ، وكان لدور رجل الشرطة الأثر الإيجابى للمواطن الذي وجه الشكر لعريف الشرطة الأمين وقيادات وزارة الداخلية​.

تكريم فرد شرطة عثر على مبلغ 700 ألف جنيه فقد من محامى بالسويس


قام اللواء مصطفى شحاتة. مدير أمن السويس. بعد ظهر اليوم السبت​ أول يوليو​. بتكريم عريف شرطة أحمد فرج مهدى. من قوة ادارة قوات الامن. عقب قيامه أثناء خدمتة الليلية لتأمين إحدى المنشآت. بالعثور على حقيبة بداخلها مبلغ مالى 700 ألف جنيه. ومسارعتة على الفور بإخطار مديرية الأمن. وتم تسليم المبلغ لقسم الشرطة. وتبين فقدان المبلغ من أحد المحامين بالسويس. وتم استدعاء المحامي وتسليم المبلغ إليه.

يوم رفض مرسى الخضوع لإرادة الشعب بعزلة ومهلة الجيش ودق الإخوان طبول الحرب الارهابية


فى هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد أن سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائه اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب وإلا تنفذ إرادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه رفض مرسى قبول حكم الشعب بعزلة ودق الإخوان طبول الحرب الإرهابية، وتناولت أحداث واثار ومظاهرات هذا اليوم، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بدأت طبول الحرب الارهابية الاخوانية, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, وإلا ستتدخل لتنفيذ ارادة الشعب بعزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منه وضع خارطة للطريق, وابى مرسى واستكبر بتحريض جهلاء ومتعصبى الإخوان, واستنفار دهمائهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقلت وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وهرولة وفودا من الإخوان, الى عدد من الدول الأجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط بها على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع إرادة الشعب المصرى, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء اليوم الاثنين الاول من يوليو 2013, تهديدات الارهابيين الجهلاء ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى من ندمائة, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, عزل مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن سنة, وهتف المتظاهرين بعزل مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, كما جاء من بين الهتافات, ''الشعب يريد اسقاط النظام'', و ''الجيش والشعب ايد واحدة''. ]''.

يوم إعلان الجيش تنفيذ خارطة طريق وعزل مرسى فى حالة عدم خضوعه خلال 48 ساعة لإرادة الشعب


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد أن سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائه اغتصابا للسلطة، ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب وإلا تنفذ إرادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه حرفيا نص بيان القوات المسلحة المصرية الذى ألقاه الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى وقتها، بعد صلاة عصر هذا اليوم الاثنين اول يوليو 2013، واثارة الوطنية الرائعة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ استقبل المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس, من خلال مكبرات صوت, بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, الذى ألقاه بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, : -- بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبه وتحمل أعبائه, كفرصة أخيرة للنظام, قبل فوات الأوان, وإلا تلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق --, بترحيب واسع من المتظاهرين, واكد المتظاهرون بأن القوات المسلحة المصرية كانت وستظل دائما مدافعا عن مطالب الشعب, عندما يتعاظم استبداد الحكام الطغاة, مهددين مصر وشعبها وامنها القومى, فى سبيل استمرار استبدادهم وتمسكهم بالسلطة بالباطل, ولو على دماء المصريين, ومخاطر الحرب الاهلية, وخراب مصر, وطالب المتظاهرين بالسويس, بان لاتتعدى الفترة الزمنية لتطبيق خارطة للطريق للقوات المسلحة المصرية, عن سنة, وتشمل اهم مطالب الشعب المصرى التى عبر عنها فى مظاهرات ثورة 30 يونيو المجيدة 2013, ومنها وضع دستورا ديمقراطيا, ينفذ اهداف الثورة, ويضمن التداول السلمى للسلطة, ويؤكد الفصل بين السلطات, ويمنع انتهاك استقلال المؤسسات وتغول الحاكم على مؤسسات الشعب, ويعمق حرية الصحافة والاعلام والحريات العامة, بمشاركة جميع قوى الشعب المصرى دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية نزيهة, وصفق المتظاهرين اكثر من مرة خلال وصف وزير الدفاع : ''خروج شعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق'', وقولة : '' لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام, ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية, فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن'', وكذلك وصفة : ''خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى'', وقولة : ''وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة, ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد'', وطافت المظاهرات العارمة شوارع السويس وسائر محافظات الجمهورية, فور انتهاء وزير الدفاع من القاء بيانة, تهتف لاستجابة الجيش لمطالب الشعب فى طريق عزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منة لتخابرة وتجسسة واستبدادة وسرقتة مع عشيرتة مصر بشعبها وتحالفة مع اعداء مصرعليها وصارا بقائة فى السلطة اغتصابا للسلطة, واسقاط دستور الاخوان الباطل لنظام حكم المرشد الفقية, وتشريعاتهم الجائرة, ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, وخرابهم لمصر, واهدارهم لدماء المصريين, واضرارهم بامن مصر القومى, وتسببهم فى مخاطر الحرب الاهلية, ودمار مصر, ]''.

فوز فرقة ''السويس بلدنا'' بالمركز الثانى بمسابقة مستوى أداء فرق فن السمسمية بمدن القناة


جاء إعلان فوز اطفال وشباب فرقة ''السويس بلدنا''، بالمركز الثانى فى مسابقة التقييم السنوي لمستوى أداء فرق فن السمسمية للأطفال والشباب، بمراكز الشباب على مستوى مدن القناة، التي أقامتها الإدارة المركزية للبرامج الثقافية بوزارة الشباب فى مدينة الإسماعيلية، خلال الفترة من 21 إلى 26 يونيو، ليدخل البهجة في قلوب أعضاء الفرقة، وأكد عبدالله السيد محمد، مدير فرقة ''السويس بلدنا''، بمركز شباب المدينة بحى الأربعين بالسويس، بأن وزارة الشباب والرياضة قامت عام 2015، تحت إشراف أمل جمال، وكيل الإدارة المركزية للبرامج الثقافية بوزارة الشباب والرياضة، بالتعاون مع دور رعاية الأطفال الأيتام، بإنشاء أقسام لتدريب وتعليم فن السمسمية للأطفال والشباب من سن 6 إلى 18 سنة، في ثلاثة من مراكز شباب محافظات مدن القناة الثلاثة السويس والإسماعيلية وبورسعيد، بمعدل فريق واحد بكل محافظة، بغرض الحفاظ على تراث السمسمية من خلال تخريج أجيال من فناني السمسمية، واشار انه تم تكوين فرقة ''السويس بلدنا'' من 30 ناشئ نصفهم من الأطفال الأيتام الموجودين في دار الحنان للأطفال الأيتام بالسويس والباقين من ناشئ مركز شباب المدينة بحى الأربعين بالسويس، وشملت الفرقة الفنان محمد جابر، مدرب السمسمية بالفرقة، وسامية غنيم صبحى، مساعد مدرب الفرقة، و منة الله محمود، ونيرة حسين، مطربات الفرقة والطالبتان بكلية التربية جامعة السويس، تحت اشراف سعيد محمد السيد، مدير مديرية الشباب والرياضة بالسويس، وسيد خطاب رئيس مركز شباب المدينة بالسويس، واميرة احمد مديرة المركز، وشاركت الفرقة منذ انشائها في كل احتفالات اكتوبر وعيد السويس القومى وثورات يوليو ويناير ويونيو، وبعض حفلات دار الاوبرا المصرية وحفلات مراكز الشباب المختلفة بالسويس، حتى فازت الفرقة يوم الاربعاء الماضى 26 يونيو، بالمركز الثانى فى مسابقة التقييم السنوي لمستوى أداء فرق فن السمسمية للأطفال والشباب، بمراكز الشباب على مستوى مدن القناة، التي أقامتها الإدارة المركزية للبرامج الثقافية بوزارة الشباب فى مدينة الإسماعيلية.