الاثنين، 29 أكتوبر 2012

اهالى السويس يرصدون مخالفات الساحة السياسية لتقويضها




اعجبة من نفسة تقمصة شخصية كبير البراهيمية قبلى على رائ الفنان القدير السيد بدير فى دنيا الشهرة والسياسة المحلية وكان باستطاعتة ان يخلد اسمة فى سجل الابطال الخالدين لو اراد ولكن حرصة فى الحفاظ على موقعة السياسى على مر السنين والايام ورفضة الخضوع لما يجرى حولة فى كل مكان بتجديد الدماء وتعاقب الاجيال دفعة لمهادنة الجميع فظهر فى صورة الانسان السلبى طوال مسيرتة السياسية وفقد العديد من اسهمة لدى المواطنين قبل ثورة 25 يناير عندما ارتضى ان يخضع لمحافظ السويس الاسبق ويصبح من جوقتة وخلال ثورة 25 يناير عندما امتنع فى بداية الثورة عن المشاركة فيها وعندما انتصرت الثورة تسلل الى مظاهراتها اعتبارا مع بداية شهر فبراير 2011 للظهور بمظهر احد المشاركين فيها. كما انة فقد اسهمة عندما ارتضى بان يكون اداة لسياسى مذدوج من كبار فلول النظام المخلوع يتظاهر بالوطنية لتحقيق مطامعة برغم علمة باذدواج شخصيتة وفق مصالحة الشخصية. كما فقد اسهمة عندما ارتضى قيام محافظ السويس السابق باحتواء نشاطة وضمة لمايسمى مجلس مستشارى محافظ السويس السابق وتفرغ لتبرير خطايا وسلبيات المحافظ السابق
 واكتفى بجلوسة مستريحا هانئا فى الصفوف الاولى من جميع مؤتمرات المحافظ السابق والمحافظ الاسبق وهو الان يسعى مع بعض السائرين على منوالة لايهام محافظ السويس الجديد باهميتهم السياسية المزعومة لامتصاص غضب الشعب العارم بصفتهم من ممثلى قوى الشعب لاصطفاءهم عن غيرهم من كافة القوى السياسية وايجاد دورا جديدا لهم بعد حل مجلس مستشارى محافظ السويس السابق. وبرغم عقد محافظ السويس الجديد اجتماع مع مايسمى ائتلاف الدعاة من الاحزاب والجماعات الدينية بالسويس واجتماع مع نواب مجلسى الشعب والشورى بالسويس واجتماع مع ممثلى جميع الاحزاب والقوى السياسية بالسويس الا انة لم يعقد حتى الان اجتماع تحالف مع اى قوى سياسية تدعمة مع الاحزاب الدينية الداعمة لة وجميع المواطنين بالسويس يتابعون بدقة بالغة جميع مايحدث على الساحة السياسية لتقويض مايتعارض مع مصالح الشعب العامة ونحن اى خروج عن الطريق القويم بالمرصاد مرقبون ولة معارضون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.