اعجبة من نفسة تقمصة شخصية كبير البراهيمية قبلى على رائ الفنان القدير السيد بدير فى دنيا الشهرة والسياسة المحلية وكان باستطاعتة ان يخلد اسمة فى سجل الابطال الخالدين لو اراد ولكن حرصة فى الحفاظ على موقعة السياسى على مر السنين والايام ورفضة الخضوع لما يجرى حولة فى كل مكان بتجديد الدماء وتعاقب الاجيال دفعة لمهادنة الجميع فظهر فى صورة الانسان السلبى طوال مسيرتة السياسية وفقد العديد من اسهمة لدى المواطنين قبل ثورة 25 يناير عندما ارتضى ان يخضع لمحافظ السويس الاسبق ويصبح من جوقتة وخلال ثورة 25 يناير عندما امتنع فى بداية الثورة عن المشاركة فيها وعندما انتصرت الثورة تسلل الى مظاهراتها اعتبارا مع بداية شهر فبراير 2011 للظهور بمظهر احد المشاركين فيها. كما انة فقد اسهمة عندما ارتضى بان يكون اداة لسياسى مذدوج من كبار فلول النظام المخلوع يتظاهر بالوطنية لتحقيق مطامعة برغم علمة باذدواج شخصيتة وفق مصالحة الشخصية. كما فقد اسهمة عندما ارتضى قيام محافظ السويس السابق باحتواء نشاطة وضمة لمايسمى مجلس مستشارى محافظ السويس السابق وتفرغ لتبرير خطايا وسلبيات المحافظ السابق
واكتفى بجلوسة مستريحا هانئا فى الصفوف الاولى من جميع مؤتمرات المحافظ السابق والمحافظ الاسبق وهو الان يسعى مع بعض السائرين على منوالة لايهام محافظ السويس الجديد باهميتهم السياسية المزعومة لامتصاص غضب الشعب العارم بصفتهم من ممثلى قوى الشعب لاصطفاءهم عن غيرهم من كافة القوى السياسية وايجاد دورا جديدا لهم بعد حل مجلس مستشارى محافظ السويس السابق. وبرغم عقد محافظ السويس الجديد اجتماع مع مايسمى ائتلاف الدعاة من الاحزاب والجماعات الدينية بالسويس واجتماع مع نواب مجلسى الشعب والشورى بالسويس واجتماع مع ممثلى جميع الاحزاب والقوى السياسية بالسويس الا انة لم يعقد حتى الان اجتماع تحالف مع اى قوى سياسية تدعمة مع الاحزاب الدينية الداعمة لة وجميع المواطنين بالسويس يتابعون بدقة بالغة جميع مايحدث على الساحة السياسية لتقويض مايتعارض مع مصالح الشعب العامة ونحن اى خروج عن الطريق القويم بالمرصاد مرقبون ولة معارضون.
اعجبة من نفسة تقمصة شخصية كبير البراهيمية قبلى على رائ الفنان القدير السيد بدير فى دنيا الشهرة والسياسة المحلية وكان باستطاعتة ان يخلد اسمة فى سجل الابطال الخالدين لو اراد ولكن حرصة فى الحفاظ على موقعة السياسى على مر السنين والايام ورفضة الخضوع لما يجرى حولة فى كل مكان بتجديد الدماء وتعاقب الاجيال دفعة لمهادنة الجميع فظهر فى صورة الانسان السلبى طوال مسيرتة السياسية وفقد العديد من اسهمة لدى المواطنين قبل ثورة 25 يناير عندما ارتضى ان يخضع لمحافظ السويس الاسبق ويصبح من جوقتة وخلال ثورة 25 يناير عندما امتنع فى بداية الثورة عن المشاركة فيها وعندما انتصرت الثورة تسلل الى مظاهراتها اعتبارا مع بداية شهر فبراير 2011 للظهور بمظهر احد المشاركين فيها. كما انة فقد اسهمة عندما ارتضى بان يكون اداة لسياسى مذدوج من كبار فلول النظام المخلوع يتظاهر بالوطنية لتحقيق مطامعة برغم علمة باذدواج شخصيتة وفق مصالحة الشخصية. كما فقد اسهمة عندما ارتضى قيام محافظ السويس السابق باحتواء نشاطة وضمة لمايسمى مجلس مستشارى محافظ السويس السابق وتفرغ لتبرير خطايا وسلبيات المحافظ السابق
واكتفى بجلوسة مستريحا هانئا فى الصفوف الاولى من جميع مؤتمرات المحافظ السابق والمحافظ الاسبق وهو الان يسعى مع بعض السائرين على منوالة لايهام محافظ السويس الجديد باهميتهم السياسية المزعومة لامتصاص غضب الشعب العارم بصفتهم من ممثلى قوى الشعب لاصطفاءهم عن غيرهم من كافة القوى السياسية وايجاد دورا جديدا لهم بعد حل مجلس مستشارى محافظ السويس السابق. وبرغم عقد محافظ السويس الجديد اجتماع مع مايسمى ائتلاف الدعاة من الاحزاب والجماعات الدينية بالسويس واجتماع مع نواب مجلسى الشعب والشورى بالسويس واجتماع مع ممثلى جميع الاحزاب والقوى السياسية بالسويس الا انة لم يعقد حتى الان اجتماع تحالف مع اى قوى سياسية تدعمة مع الاحزاب الدينية الداعمة لة وجميع المواطنين بالسويس يتابعون بدقة بالغة جميع مايحدث على الساحة السياسية لتقويض مايتعارض مع مصالح الشعب العامة ونحن اى خروج عن الطريق القويم بالمرصاد مرقبون ولة معارضون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.