http://www.youtube.com/watch?v=raNy1iX4S2U&feature=plcp اكدت زوجة سائق التاكسى الذى لقى مصرعة مصرعة برصاص ضابطين شرطة معاونا مباحث قسم شرطة فيصل بالطريق العام بالسويس مساء يوم الاثنين 12 نوفمبر 2012 اثناء مطاردتهما لة خلال سيرة مع زوجتة فى سيارة ملاكى قيام الشرطة بتقديم سلاح نارى الى النيابة بدعوى انة خاص بالمجنى علية واستخدمة فى اطلاق الرصاص على الشرطة اثناء مطاردتها لة لاستيقافة ونفت زوجة المجنى علية ادعاء الشرطة بوجود سلاح نارى مع زوجها استخدمة خلال مطاردة الشرطة لة واكدت بانها مع زوجها كانا مطاردان من سيارة ملاكى يطلق من فيها الرصاص عليهما فكيف يمكنة وهو مطاردا ويقود سيارتة بسرعة كبيرة فى شوارع مدينة الامل السكنية وبجوارة زوجتة ان يلتفت للخلف ليطلق الرصاص على الشرطة واكدت بان الشرطة قامت بتلفيق السلاح لمحاولة ايجاد ذريعة واهية لتبرير اطلاق الضابطين سيل من طلقات الرصاص عليها وزوجها اثناء هروبهما بسرعة كبيرة من مطارديهم بعد ان اعتقدا وهم يطاردونهما بسيارة ملاكى ويرتدون الملابس المدنية العادية بانهم مجموعة من البلطجية. ولم تستبعد زوجة القتيل المجنى علية ان تكون الشرطة قد قامت خلال فترة انفرادها مع جثة القتيل بوضع اصابع القتيل على السلاح النارى المزعوم واطلاق بعض الرصاص منة لمحاولة افلات ضابطى الشرطة من العقاب على جريمتهما البشعة. واكدت زوجة السائق القتيل بانها وطفليها نجلى المجنى علية صاروا بسبب بطش وجبروت ضابطين شرطة مهددان بالتشرد والضياع لعدم وجود اى مصدر دخل لهم بعد مقتل عائلهم. واكد والد السائق القتيل ثقتة فى حبوط تلفيقات الشرطة خلال معاينة مصلحة الطب الشرعى اسلحة ضابطى الشرطة والسلاح المزعوم للقتيل وسيارة الجناة وسيارة المجنى علية بالاضافة لتقرير تشريح جثة المجنى علية. وناشد والد القتيل منظمة حقوق الانسان الوقوف مع اسرتة فى محنتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.