ادى قيام بلطجية ابواسماعيل بالهجوم على مقر حزب الوفد ومبنى جريدة الوفد مساء السبت الماضى 15 ديسمبر 2012 الى تشديد عزائم جموع المصريين وممثلى الاحزاب المدنية والقوى السياسية والائتلافات والتكتلات الثورية فى مصر واذدياد قوة تلاحمهم وتوحدهم لمجابهة الخطر الداهم المتمثل فى ميليشيات وبلطجية جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها من الاحزاب والجماعات الدينية التى تحاول ارهاب الشعب المصرى بعد سلق وتمرير دستور الاخوان الباطل امام لجنة تفصيل الدستور ومجلس الشورى المطعون عليهما امام المحكمة الدستورية العليا وطرحة فى استفتاء لمحاولة فرضة بكل الطرق الغير مشروعة قسرا على الشعب المصرى وكانت احداث هجومهم على مقر حزب الوفد وقبلها احداث مذابحهم الدموية التى قاموا بارتكابها امام قصر الاتحادية ضد المعارضين المتظاهرين سلميا عينة صغيرة من اعمالهم الدموية البشعة القادمة ضد الشعب المصرى الا ان هذة الاعمال الارهابية ذادت اصرارا الشعب المصرى على التصويت بكلمة .. لا .. فى الاستفتاء على دستور امراء الدم والارهاب لابعاد مصرعن خطر الحرب الاهلية ونظام الحكم الاستبداد وميليشيات البلطجة المسلحة وللشروع فى وضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة جميع الاحزاب المدنية والقوى السياسية والكنيسة المصرية يؤكد بجلاء دون لف او دوران على تطبيق الشريعة الاسلامية ويمنع حكم الفرد الاستبدادى ويجعل من يشغل منصب رئيس الجمهورية تحت رقابة الشعب ورهنا لمحاسبتة عند جورة وانحرافة عن السلطات الممنوحة لة ويبطل اى فرمانات رئاسية دكتاتورية يحول فيها الحاكم الباطل الى حق والحق الى باطل ومجابهة واسقاط نظام حكم التسلط والاستبداد والتزوير والارهاب الجديد الذى سرق ثورة الشعب المصرى برغم عدم مشاركتة فيها وفرض نظاما لحكما استبداديا اشد هولا من نظام الحكم الاستبدادى للرئيس المخلوع...
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 17 ديسمبر 2012
ميليشيات وبلطجية الاحزاب الدينية فى مصر لن تخمد كلمة لا
ادى قيام بلطجية ابواسماعيل بالهجوم على مقر حزب الوفد ومبنى جريدة الوفد مساء السبت الماضى 15 ديسمبر 2012 الى تشديد عزائم جموع المصريين وممثلى الاحزاب المدنية والقوى السياسية والائتلافات والتكتلات الثورية فى مصر واذدياد قوة تلاحمهم وتوحدهم لمجابهة الخطر الداهم المتمثل فى ميليشيات وبلطجية جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها من الاحزاب والجماعات الدينية التى تحاول ارهاب الشعب المصرى بعد سلق وتمرير دستور الاخوان الباطل امام لجنة تفصيل الدستور ومجلس الشورى المطعون عليهما امام المحكمة الدستورية العليا وطرحة فى استفتاء لمحاولة فرضة بكل الطرق الغير مشروعة قسرا على الشعب المصرى وكانت احداث هجومهم على مقر حزب الوفد وقبلها احداث مذابحهم الدموية التى قاموا بارتكابها امام قصر الاتحادية ضد المعارضين المتظاهرين سلميا عينة صغيرة من اعمالهم الدموية البشعة القادمة ضد الشعب المصرى الا ان هذة الاعمال الارهابية ذادت اصرارا الشعب المصرى على التصويت بكلمة .. لا .. فى الاستفتاء على دستور امراء الدم والارهاب لابعاد مصرعن خطر الحرب الاهلية ونظام الحكم الاستبداد وميليشيات البلطجة المسلحة وللشروع فى وضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة جميع الاحزاب المدنية والقوى السياسية والكنيسة المصرية يؤكد بجلاء دون لف او دوران على تطبيق الشريعة الاسلامية ويمنع حكم الفرد الاستبدادى ويجعل من يشغل منصب رئيس الجمهورية تحت رقابة الشعب ورهنا لمحاسبتة عند جورة وانحرافة عن السلطات الممنوحة لة ويبطل اى فرمانات رئاسية دكتاتورية يحول فيها الحاكم الباطل الى حق والحق الى باطل ومجابهة واسقاط نظام حكم التسلط والاستبداد والتزوير والارهاب الجديد الذى سرق ثورة الشعب المصرى برغم عدم مشاركتة فيها وفرض نظاما لحكما استبداديا اشد هولا من نظام الحكم الاستبدادى للرئيس المخلوع...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.