ضربة موفقة وجهها فضيلة الامام الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف ضد المتاسلمين واصحاب فتاوى التكفير التفصيل ومتظاهرى التقوى والورع بعد قيامة يوم الاربعاء 2 يناير 2013 على راس وفد دينى كبير بزيارة مقر الكاتدرائية المرقسية بمنطقة العباسية بالقاهرة لتقديم التهنئة للبابا تواضروس الثانى بمناسبة عيد الميلاد والعام الميلادى الجديد. وضم الوفد العديد من الشخصيات الدينية الرفيعة من بينهم الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية وكان اللقاء حافلا بمشاعر المودة الحقيقية بين المسلمين والمسيحيين. وجاء اللقاء بعد تجديد صدور فتوى من جماعة الهيئة الشرعية للحقوق والاصلاح والتى تضم فى عضويتها خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الاخوان الحاكمة والعديد من قادة الاخوان والدعوة السلفية والتى قضت بتحريم تهنئة المسلمين لاخوانهم الاقباط فى المناسبات الخاصة بهم واعيادهم. كما جاء اللقاء بعد تهميش دستور الاخوان الجائر المسيحيين حولهم لمواطنين من الدرجة الثانية وحرمهم من الترشح او التعيين فى المناصب القيادية والسيادية ومنصب رئيس الجمهورية كما قام الاخوان بالغاء المادة 32 من الدستور التى كانت تقوم بتجريم التفرقة العنصرية اوالتمييز العنصرى بين المواطنين على اساس الجنس او الاصل او اللون او اللغة او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى. والان بع تهنئة شيخ الازهر ومفتى الجمهورية المسيحيين فى عيدهم هل سنشاهد خلال الايام القادمة محاصرة ميليشيات الاحزاب الدينية المتاسلمة الازهر الشريف كما فعلوا مع المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى وصدور فتاوى تفصيل فى نفس الوقت ضد شيخ الازهر ومفتى الجمهورية...
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 2 يناير 2013
الازهرالشريف مهدد بالحصار من الميلشيات المتاسلمة بعد تهنئة شيخ الازهر ومفتى الجمهورية المسيحيين بعيد الميلاد
ضربة موفقة وجهها فضيلة الامام الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف ضد المتاسلمين واصحاب فتاوى التكفير التفصيل ومتظاهرى التقوى والورع بعد قيامة يوم الاربعاء 2 يناير 2013 على راس وفد دينى كبير بزيارة مقر الكاتدرائية المرقسية بمنطقة العباسية بالقاهرة لتقديم التهنئة للبابا تواضروس الثانى بمناسبة عيد الميلاد والعام الميلادى الجديد. وضم الوفد العديد من الشخصيات الدينية الرفيعة من بينهم الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية وكان اللقاء حافلا بمشاعر المودة الحقيقية بين المسلمين والمسيحيين. وجاء اللقاء بعد تجديد صدور فتوى من جماعة الهيئة الشرعية للحقوق والاصلاح والتى تضم فى عضويتها خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الاخوان الحاكمة والعديد من قادة الاخوان والدعوة السلفية والتى قضت بتحريم تهنئة المسلمين لاخوانهم الاقباط فى المناسبات الخاصة بهم واعيادهم. كما جاء اللقاء بعد تهميش دستور الاخوان الجائر المسيحيين حولهم لمواطنين من الدرجة الثانية وحرمهم من الترشح او التعيين فى المناصب القيادية والسيادية ومنصب رئيس الجمهورية كما قام الاخوان بالغاء المادة 32 من الدستور التى كانت تقوم بتجريم التفرقة العنصرية اوالتمييز العنصرى بين المواطنين على اساس الجنس او الاصل او اللون او اللغة او العقيدة او الدين او الرائ او الوضع الاجتماعى. والان بع تهنئة شيخ الازهر ومفتى الجمهورية المسيحيين فى عيدهم هل سنشاهد خلال الايام القادمة محاصرة ميليشيات الاحزاب الدينية المتاسلمة الازهر الشريف كما فعلوا مع المحكمة الدستورية العليا ومدينة الانتاج الاعلامى وصدور فتاوى تفصيل فى نفس الوقت ضد شيخ الازهر ومفتى الجمهورية...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.