اصدرت الدعوة السلفية, بيانا عصر اليوم الاحد 23 يونيو, وحمل عنوان بيان رقم 2, ووصلنى عبر اميلى, من مجلس ادارة الدعوة السلفية, نسخة منة, بعد تعرض مقر حزب النور فى الغربية, مساء امس السبت 22 يونيو, لاعتداءات من مجهولين فى ظروف مريبة, اكدت فية ''استمرارها على موقفها الرافض للاشتراك فى أى تظاهرات'', واشارت ''بان قرارها هذا تم التوصل الية باجماع الحاضرين لمجلس إدارة الدعوة السلفية المنعقد فى 17-6-2013'', ''وتم التأكيد عليه بإجماع الحاضرين فى اجتماع مجلس الإدارة فى جلسة 22-6-2013,'' واستنكرت الدعوة السلفية فى بيانها ''ما يتم فى بعض الفاعليات -- تقصد تظاهرة جماعة الاخوان المسلمين الاخيرة امس الاول الجمعة 21 يونيو-- من تقديم مشاركين والتحدث فيها على أنهم ممثلين للدعوة السلفية'', ''برغم ان بعضهم ليس عضوا بها ومنهم من جمد نشاطه الإدارى فيها''. واضاف البيان ''بان الدعوة السلفية إذ تحترم القرارت المؤسسية الصادرة عن الكيانات المختلفة تناشد هذة الكيانات أن تحترم قرارها المؤسسي القائم على الشورى'' وجددت الدعوة السلفية فى بيانها ''رفضها لخطاب التكفير والتخوين والتلويح بالعنف أيا ما كان مصدره''، ''وتستنكر أى عبارة يفهم منها الدعوة إلى العنف أو إلى الدعوة إلى المواجهة بين أبناء الوطن بعضهم البعض'',,, وهكذا كان بيان الدعوة السلفية, ويتبين منة تعرضها للنقد الشديد على موقفها الذى اتخذتة, من ناحية جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها, برغم اعلان الدعوة السلفية صراحة, فى بيانها الذى اصدرتة يوم الثلاثاء 18 يونيو, وحمل عنوان بيان رقم واحد, ''رفضها لمظاهرات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو لسحب الثقة من رئيس الجمهورية وخلعة'', وكذلك رفضها ''اسقاط دستور الاخوان'', نتيجة رفضها تدعيم موقفها الداعم لجماعة الاخوان المسلمين ادبيا, بدعم اخر على ارض الواقع, ضمن مظاهرات جماعة الاخوان المسلمين'', وكذلك تعرض الدعوة السلفية, وجناحها السياسى حزب النور السلفى, للنقد الشديد من جموع الشعب المصرى, الذى وجد عدم مشاركة الدعوة السلفية من عدمة فى مظاهرات جماعة الاخوان المسلمين, لايغير من الوضع شئ, فى ظل وقوف الدعوة السلفية وحزب النور السلفى, فى النهاية, ضمن حلفاء جماعة الاخوان المسلمين, المعارضين مطالب الشعب, فى اسقاط رئيس الجمهورية ودستور الاخوان الباطل, لذا اتجهت الشبهات على الفور عقب قيام مجهولين باقتحام مقر حزب النور فى الغربية وتحطيم محتوياتة والاعتداء على الموجودين فية, نحو جماعة الاخوان المسلمين مباشرة, فهى الوحيدة المستفيدة فى حالة عدول الدعوة السلفية عن قرارها, لكونها حينها ستشارك فى مظاهرات حليفتها الاثيرة, جماعة الاخوان المسلمين, كما ان هذا هو اسلوب جماعة الاخوان المسلمين, فى استدراج الاخرين حتى ان كانوا من الحلفاء المسايرين, منذ اقتحامها مع حركة حماس, وحزب اللة, والجيش الاسلامى, والجهاديين فى سيناء, السجون المصرية وتهريب المساجين, ومنهم رئيس الجمهورية ورئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وهكذا ترى الدعوة السلفية وحزب النور السلفى, مع من تحالفوا, وقد وصف المصريين بيان السلفيين الاول, ببيان استسلام السلفيين لجماعة الاخوان المسلمين, ولم يبقى الان سوى ان يفرض الشعب المصرى كلمتة الفاصلة فى ثورة 30 يونيو, وخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل,
اصدرت الدعوة السلفية, بيانا عصر اليوم الاحد 23 يونيو, وحمل عنوان بيان رقم 2, ووصلنى عبر اميلى, من مجلس ادارة الدعوة السلفية, نسخة منة, بعد تعرض مقر حزب النور فى الغربية, مساء امس السبت 22 يونيو, لاعتداءات من مجهولين فى ظروف مريبة, اكدت فية ''استمرارها على موقفها الرافض للاشتراك فى أى تظاهرات'', واشارت ''بان قرارها هذا تم التوصل الية باجماع الحاضرين لمجلس إدارة الدعوة السلفية المنعقد فى 17-6-2013'', ''وتم التأكيد عليه بإجماع الحاضرين فى اجتماع مجلس الإدارة فى جلسة 22-6-2013,'' واستنكرت الدعوة السلفية فى بيانها ''ما يتم فى بعض الفاعليات -- تقصد تظاهرة جماعة الاخوان المسلمين الاخيرة امس الاول الجمعة 21 يونيو-- من تقديم مشاركين والتحدث فيها على أنهم ممثلين للدعوة السلفية'', ''برغم ان بعضهم ليس عضوا بها ومنهم من جمد نشاطه الإدارى فيها''. واضاف البيان ''بان الدعوة السلفية إذ تحترم القرارت المؤسسية الصادرة عن الكيانات المختلفة تناشد هذة الكيانات أن تحترم قرارها المؤسسي القائم على الشورى'' وجددت الدعوة السلفية فى بيانها ''رفضها لخطاب التكفير والتخوين والتلويح بالعنف أيا ما كان مصدره''، ''وتستنكر أى عبارة يفهم منها الدعوة إلى العنف أو إلى الدعوة إلى المواجهة بين أبناء الوطن بعضهم البعض'',,, وهكذا كان بيان الدعوة السلفية, ويتبين منة تعرضها للنقد الشديد على موقفها الذى اتخذتة, من ناحية جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها, برغم اعلان الدعوة السلفية صراحة, فى بيانها الذى اصدرتة يوم الثلاثاء 18 يونيو, وحمل عنوان بيان رقم واحد, ''رفضها لمظاهرات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو لسحب الثقة من رئيس الجمهورية وخلعة'', وكذلك رفضها ''اسقاط دستور الاخوان'', نتيجة رفضها تدعيم موقفها الداعم لجماعة الاخوان المسلمين ادبيا, بدعم اخر على ارض الواقع, ضمن مظاهرات جماعة الاخوان المسلمين'', وكذلك تعرض الدعوة السلفية, وجناحها السياسى حزب النور السلفى, للنقد الشديد من جموع الشعب المصرى, الذى وجد عدم مشاركة الدعوة السلفية من عدمة فى مظاهرات جماعة الاخوان المسلمين, لايغير من الوضع شئ, فى ظل وقوف الدعوة السلفية وحزب النور السلفى, فى النهاية, ضمن حلفاء جماعة الاخوان المسلمين, المعارضين مطالب الشعب, فى اسقاط رئيس الجمهورية ودستور الاخوان الباطل, لذا اتجهت الشبهات على الفور عقب قيام مجهولين باقتحام مقر حزب النور فى الغربية وتحطيم محتوياتة والاعتداء على الموجودين فية, نحو جماعة الاخوان المسلمين مباشرة, فهى الوحيدة المستفيدة فى حالة عدول الدعوة السلفية عن قرارها, لكونها حينها ستشارك فى مظاهرات حليفتها الاثيرة, جماعة الاخوان المسلمين, كما ان هذا هو اسلوب جماعة الاخوان المسلمين, فى استدراج الاخرين حتى ان كانوا من الحلفاء المسايرين, منذ اقتحامها مع حركة حماس, وحزب اللة, والجيش الاسلامى, والجهاديين فى سيناء, السجون المصرية وتهريب المساجين, ومنهم رئيس الجمهورية ورئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وهكذا ترى الدعوة السلفية وحزب النور السلفى, مع من تحالفوا, وقد وصف المصريين بيان السلفيين الاول, ببيان استسلام السلفيين لجماعة الاخوان المسلمين, ولم يبقى الان سوى ان يفرض الشعب المصرى كلمتة الفاصلة فى ثورة 30 يونيو, وخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.