ايها الشعب المصرى فى كل مكان, مصر بلدنا وارادتنا وثورتنا فى 25 يناير2011 و30 يونيو2013 لاسقاط الاستبداد ومظاهراتنا فى 26 يوليو ضد الارهاب, مهددة بان تصبح فى خبر كان وتهديد مصر وشعبها بالدمار والهلاك نتيجة ضغوط وتدخل دول الاستعمار الجديد الامريكى والاوربى على الحكومة الانتقالية الجديدة لاملاء اوامرهم عليها بالتهديد والوعيد لعدم فض اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة وعدم التصدى لاعمال قتل الابرياء وخطف وتعذيب المواطنين وترويع الناس وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرق حتى تنتشر الفوضى فى مصر وتحقق امريكا وكلابها الذليلة فى الاتحاد الاوربى التى تؤتمر باوامرها, بالفوضى مالم تحققة فى سيناء من اطماع الاستيلاء عليها بالتامر مع الرئيس المخلوع المنبوذ من شعبة وعشيرتة الاخوانية وحركة حماس, وامام الحكومة الانتقالية امران لاثالث لهما اولهما بان ترضخ لارادة الشعب المصرى التى عبر عنها حوالى 40 مليون مصرى خلال تظاهرهم ضد الارهاب يوم 26 يوليو, وثانيهما بان تركع فى الاوحال والرغام مع الطغام امام امريكا وكلابها الذليلة, بعد ان تبجح المندوب السامى الاوربى المدعو "برناردينو ليون" والمسمى اعتباطا على سبيل التضليل ''ممثل الاتحاد الأوروبى في القاهرة''، ضد الشعب المصرى بتطاول تعدى تطاول ''راسبوتين'' فى روسيا ضد ارادة الشعب والدولة مما ادى الى تقويض النظام القيصرى الروسى قائلا, ''بإن الاتحاد الأروبي لن يقبل بسهولة أن تقوم قوات الأمن فى مصر باستخدام القوة فى فض اعتصامات جماعة الإخوان المسلمين برابعة العدوية والنهضة وعلى الحكومة المصرية أن تفسر للمجتمع الدولى ماذا حدث فى حالة استخدام القوة فى فض الاعتصام'', واضاف المندوب السامى الاوربى خلال لقائه مع الإعلامى شريف عامر فى برنامج "الحياة اليوم " مساء امس الخميس اول اغسطس على فضائية الحياة, فى عنطظية فاقت عنطظة ''ادولف هتلر'' فى عز سطوتة بالمانيا قائلا, بانة لايريد تفسير كلامة عن فض الاعتصام بالقوة على أنة تهديد بفرض عقوبات إقتصادية على مصر, وياتى لعب العيال الامريكى والاوربى متزامنا مع الزيارات اليومية لكل من هب ودب من امريكا واوربا وافريقيا لمصر لممارسة مذيد من الضغوط والتدخل وتسهيل زيارتهم لمرسى فى محبسة بعد ان تحاول بالنسبة اليهم الى مزار سياحى للفرجة والتواطوء والتحريض فى تدخل سافر غير مسبوق فى شئون دولة فى العالم, ايها الشعب المصرى البطل, دعونا نتابع معا خلال ليس ايام بل الساعات القادمة مدى استجابة الحكومة الانتقالية لارادة شعبها او ركوعها وسجودها لالهة البهتان فى دول الاستعمار والذين يعد الرد المنطقى الوحيد عليهم لتطاولهم علينا وتدخلهم فى شئوننا وتامرهم لدمارنا الدهس بالنعال والطرد خارج الديار وليذهبوا بعدها بتهديدات عقوباتهم الى الجحيم كما كان مصيرهم فى عقوباتهم ضد ايران, لاءن مصر لن تحتمل ثورة ثالثة لتنفيذ ارادة الشعب المصرى وليس ارادة امريكا وكلابها,,
ايها الشعب المصرى فى كل مكان, مصر بلدنا وارادتنا وثورتنا فى 25 يناير2011 و30 يونيو2013 لاسقاط الاستبداد ومظاهراتنا فى 26 يوليو ضد الارهاب, مهددة بان تصبح فى خبر كان وتهديد مصر وشعبها بالدمار والهلاك نتيجة ضغوط وتدخل دول الاستعمار الجديد الامريكى والاوربى على الحكومة الانتقالية الجديدة لاملاء اوامرهم عليها بالتهديد والوعيد لعدم فض اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة وعدم التصدى لاعمال قتل الابرياء وخطف وتعذيب المواطنين وترويع الناس وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقطع الطرق حتى تنتشر الفوضى فى مصر وتحقق امريكا وكلابها الذليلة فى الاتحاد الاوربى التى تؤتمر باوامرها, بالفوضى مالم تحققة فى سيناء من اطماع الاستيلاء عليها بالتامر مع الرئيس المخلوع المنبوذ من شعبة وعشيرتة الاخوانية وحركة حماس, وامام الحكومة الانتقالية امران لاثالث لهما اولهما بان ترضخ لارادة الشعب المصرى التى عبر عنها حوالى 40 مليون مصرى خلال تظاهرهم ضد الارهاب يوم 26 يوليو, وثانيهما بان تركع فى الاوحال والرغام مع الطغام امام امريكا وكلابها الذليلة, بعد ان تبجح المندوب السامى الاوربى المدعو "برناردينو ليون" والمسمى اعتباطا على سبيل التضليل ''ممثل الاتحاد الأوروبى في القاهرة''، ضد الشعب المصرى بتطاول تعدى تطاول ''راسبوتين'' فى روسيا ضد ارادة الشعب والدولة مما ادى الى تقويض النظام القيصرى الروسى قائلا, ''بإن الاتحاد الأروبي لن يقبل بسهولة أن تقوم قوات الأمن فى مصر باستخدام القوة فى فض اعتصامات جماعة الإخوان المسلمين برابعة العدوية والنهضة وعلى الحكومة المصرية أن تفسر للمجتمع الدولى ماذا حدث فى حالة استخدام القوة فى فض الاعتصام'', واضاف المندوب السامى الاوربى خلال لقائه مع الإعلامى شريف عامر فى برنامج "الحياة اليوم " مساء امس الخميس اول اغسطس على فضائية الحياة, فى عنطظية فاقت عنطظة ''ادولف هتلر'' فى عز سطوتة بالمانيا قائلا, بانة لايريد تفسير كلامة عن فض الاعتصام بالقوة على أنة تهديد بفرض عقوبات إقتصادية على مصر, وياتى لعب العيال الامريكى والاوربى متزامنا مع الزيارات اليومية لكل من هب ودب من امريكا واوربا وافريقيا لمصر لممارسة مذيد من الضغوط والتدخل وتسهيل زيارتهم لمرسى فى محبسة بعد ان تحاول بالنسبة اليهم الى مزار سياحى للفرجة والتواطوء والتحريض فى تدخل سافر غير مسبوق فى شئون دولة فى العالم, ايها الشعب المصرى البطل, دعونا نتابع معا خلال ليس ايام بل الساعات القادمة مدى استجابة الحكومة الانتقالية لارادة شعبها او ركوعها وسجودها لالهة البهتان فى دول الاستعمار والذين يعد الرد المنطقى الوحيد عليهم لتطاولهم علينا وتدخلهم فى شئوننا وتامرهم لدمارنا الدهس بالنعال والطرد خارج الديار وليذهبوا بعدها بتهديدات عقوباتهم الى الجحيم كما كان مصيرهم فى عقوباتهم ضد ايران, لاءن مصر لن تحتمل ثورة ثالثة لتنفيذ ارادة الشعب المصرى وليس ارادة امريكا وكلابها,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.