هلل الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية المُستقيل من منصبة فى ظروف مريبة، من شرفة فيلتة المقيم فيها منذ فترة طويلة, على ساحل نهر الدانوب بفينا, فى تصريحات اعلامية الى قناة “سي إن إن” الأمريكية، يوم الجمعة 24 يناير, مُعلقًا مبتهجا على تصعيد جماعة الاخوان المسلمين الارهابية واذيالها من المرتزقة والارهابيين, من اعمال العنف والشغب والارهاب والتفجيرات ضد اماكن مختلفة, ومنها مديرية امن القاهرة, مع الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير, على وهم خضوع الشعب المصرى لابتزازها الارهابى, واسفرت عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين الابرياء, بعد ان وجدها ذريعة للتدليل الخائب على حكمتة الوهمية, وصواب تفكيرة المشوش, الذى دفعة للاستقالة من منصبة فى ظروف غامضة, ومدارة فشلة السياسى الذريع الذى جللة بمؤامرة فرارة من منصبة, فى ادق مرحلة كانت تمر بها مصر, بعد ساعات من فض اعتصامى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس, وقبل ساعات من مؤامرة امريكا فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس لتدويل حرب مصر ضد الارهاب, وتصدى روسيا والصين للمؤامرة, وتاكيدهما رفضهما تدخل مجلس الامن فى الشئون الداخلية المصرية, واصرارهما بان يكون البيان الذى صدر بعد ذلك عن مجلس الامن, غير رسمى ويندد باعمال العنف والارهاب, وقال الدكتور البرادعى فى تصريحاتة الاعلامية, [ “الحلول الأمنية لا يمكن أن تبني سلامًا طويل الأمد، وسنبقي في هذا الصراع لفترة ليست قصيرة، و لهذا تقدمت باستقالتي” ], وزعم البرادعى [ ''بانة يتابع من مقرة فى فينا الاحداث فى مصر وعلى دراية كاملة بها'' ], وكان البرادعى مؤيدا لرائ الرئيس الامريكى براك اوباما, خلال محاولاتة الفاشلة للتدخل فى شئون مصر الداخلية, والقاضى بعدم فض اعتصامى رابعة والنهضة, برغم مايشكلة هذا الرائ من خطورة على الامن القومى المصرى, ويرسى اساس دولة اخوانية ارهابية داخل الدولة المصرية, ويفتح باب التدخل الاجنبى وزيارة الوفود الاجنبية لمسئولى الدولة الارهابية على مصراعية, ويجد مخرجا للخونة والقتلة والسفاحون والجواسيس للافلات من العقاب, وجاءت استقالة البرادعى المشبوهة من منصبة, حتى ان كانت من قبيل [ المصادفة البحتة ], متناغمة من حيث توقيتها وحجج اسبابها, مع المؤامرة الامريكية الفاشلة لتدويل حرب مصر ضد الارهاب, بعد فشلها, مثل البرادعى, فى منع فض اعتصامى رابعة والنهضة, وفوجئ البرادعى بعد فرارة المشبوة من منصبة الى منتجعة على ساحل نهر الدانوب فى فينا, خلال ادق المراحل التى مرت بها مصر بعد ثورة 30 يونيو, بتدنى شعبيتة فى مصرالى الحضيض, بعد ان كانت قد ارتفعت بة الى حالق خلال ثورة 25 ينايرعام 2011, وبنجاح الشعب المصرى فى تقويض اوكار اعتصام الارهابيين فى رابعة والنهضة, وافشال المطالب الامريكية ببقاء الاعتصامين, والتى توافقت, ربما من قبيل [ المصادفة البحتة ], ايضا حتى لانكون مغاليين فى النقد, مع مطالب البرادعى ببقاء الاعتصامين, واجهاض مؤامرة امريكا فى مجلس الامن, وتقديم الخونة والمارقين والجواسيس وسفاكى دماء المصريين للمحاكمة, وردع جانبا كبيرا من الارهاب, وتحقيق جانبا هائلا من خارطة الطريق, واقرار دستور 2014, الذى يرصد قوة ارادة وكفاح وجهد وتضحيات الشعب المصرى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو, حتى تم اقرارة وتحقيقة وجعلة حقيقة ملموسة, والشروع فى استكمال باقى خارطة الطريق بشان الانتخابات النيابية والرئاسية, وهو ما يعنى نجاح مصر, وفشل البرادعى, وسقوط فكرة المتقلب وفق الاحوال, بعد ان صارا مدافعا متعصبا عن الاخوان وارهابهم, بعد ان كان منددا بهم, بدعوى بدء صفحة جديدة, بعد ان تقمص فى الظاهر لاخفاء مرامية المشبوهة, شخصية العالم الحكيم الحاصل على جائزة نوبل, والام تريزا المحبة للسلام, وكشف عدم ادانتة للعديد من اعمال الاخوان واذيالهم الارهابية التى سقط فيها مئات الضحايا الابرياء, ودفاعة عن القائمين بها تحت سفسطة نشر [ السلام الدموى ], عن زيف تقمصة شخصية رجل السلام لتبرير خيبتة السياسية, وتعامى البرادعى بغض النظر عن تعدد الشخصيات التى يتقمصها, عن حقيقة ناصعة, بان مرامية المتوافقة مع مرامى عصابات الاخوان, ومرامى ال كابونى فى امريكا, لن تحدث مطلقا لاءنة يعنى ببساطة خضوع دولة وشعب فى حجم مصر ومكانتها وحضارتها لابتزاز الارهاب لتحقيق اجندات اجنبية وارهابية تحت دعاوى نشر المحبة والسلام, ورضوخ مصر وشعبها لاسس جديدة تعطى الحق لكل بلطجى او ارهابى لفرض مطالبة بالبلطجة والارهاب وتتحول مصر من احزاب وقوى مدنية تسعى بالفكر والعمل السياسى لكسب ثقة الشعب, الى احزاب ميليشيات مسلحة تفرض رايها بالقوة والارهاب وسفك دماء الابرياء, وربما ياتى رائ البرادعى متوافقا مع اراء شلتة التى اندمج معها من تجار الحركات الثورية المشبوهين وحاملى لافتات النشطاء السياسيين, الذين استعان بهم كمستشارين ومفكرين سياسيين ومشرفين على حملتة الانتخابية الرئاسية قبل ان ينسحب منها لظروف ايضا غامضة, الا ان راية لايتماشى مع رائ جموع الشعب المصرى, لذا عندما وقعت اعمال ارهاب الاخوان, لم يندد البرادعى بالارهاب, ولم يبدى الحزن والاسف على ضحايا الارهاب من الابرياء, بل هلل فرحا لما وجدة ذريعة يخفى بها سقوطة من حالق, قبل ان يخفى بها فساد تفكيرة,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 24 يناير 2014
تهليل البرادعى لارهاب الاخوان لتبرير مواقفة المتضاربة المريبة التى ادت لسقوطة من حالق
هلل الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية المُستقيل من منصبة فى ظروف مريبة، من شرفة فيلتة المقيم فيها منذ فترة طويلة, على ساحل نهر الدانوب بفينا, فى تصريحات اعلامية الى قناة “سي إن إن” الأمريكية، يوم الجمعة 24 يناير, مُعلقًا مبتهجا على تصعيد جماعة الاخوان المسلمين الارهابية واذيالها من المرتزقة والارهابيين, من اعمال العنف والشغب والارهاب والتفجيرات ضد اماكن مختلفة, ومنها مديرية امن القاهرة, مع الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير, على وهم خضوع الشعب المصرى لابتزازها الارهابى, واسفرت عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين الابرياء, بعد ان وجدها ذريعة للتدليل الخائب على حكمتة الوهمية, وصواب تفكيرة المشوش, الذى دفعة للاستقالة من منصبة فى ظروف غامضة, ومدارة فشلة السياسى الذريع الذى جللة بمؤامرة فرارة من منصبة, فى ادق مرحلة كانت تمر بها مصر, بعد ساعات من فض اعتصامى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس, وقبل ساعات من مؤامرة امريكا فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس لتدويل حرب مصر ضد الارهاب, وتصدى روسيا والصين للمؤامرة, وتاكيدهما رفضهما تدخل مجلس الامن فى الشئون الداخلية المصرية, واصرارهما بان يكون البيان الذى صدر بعد ذلك عن مجلس الامن, غير رسمى ويندد باعمال العنف والارهاب, وقال الدكتور البرادعى فى تصريحاتة الاعلامية, [ “الحلول الأمنية لا يمكن أن تبني سلامًا طويل الأمد، وسنبقي في هذا الصراع لفترة ليست قصيرة، و لهذا تقدمت باستقالتي” ], وزعم البرادعى [ ''بانة يتابع من مقرة فى فينا الاحداث فى مصر وعلى دراية كاملة بها'' ], وكان البرادعى مؤيدا لرائ الرئيس الامريكى براك اوباما, خلال محاولاتة الفاشلة للتدخل فى شئون مصر الداخلية, والقاضى بعدم فض اعتصامى رابعة والنهضة, برغم مايشكلة هذا الرائ من خطورة على الامن القومى المصرى, ويرسى اساس دولة اخوانية ارهابية داخل الدولة المصرية, ويفتح باب التدخل الاجنبى وزيارة الوفود الاجنبية لمسئولى الدولة الارهابية على مصراعية, ويجد مخرجا للخونة والقتلة والسفاحون والجواسيس للافلات من العقاب, وجاءت استقالة البرادعى المشبوهة من منصبة, حتى ان كانت من قبيل [ المصادفة البحتة ], متناغمة من حيث توقيتها وحجج اسبابها, مع المؤامرة الامريكية الفاشلة لتدويل حرب مصر ضد الارهاب, بعد فشلها, مثل البرادعى, فى منع فض اعتصامى رابعة والنهضة, وفوجئ البرادعى بعد فرارة المشبوة من منصبة الى منتجعة على ساحل نهر الدانوب فى فينا, خلال ادق المراحل التى مرت بها مصر بعد ثورة 30 يونيو, بتدنى شعبيتة فى مصرالى الحضيض, بعد ان كانت قد ارتفعت بة الى حالق خلال ثورة 25 ينايرعام 2011, وبنجاح الشعب المصرى فى تقويض اوكار اعتصام الارهابيين فى رابعة والنهضة, وافشال المطالب الامريكية ببقاء الاعتصامين, والتى توافقت, ربما من قبيل [ المصادفة البحتة ], ايضا حتى لانكون مغاليين فى النقد, مع مطالب البرادعى ببقاء الاعتصامين, واجهاض مؤامرة امريكا فى مجلس الامن, وتقديم الخونة والمارقين والجواسيس وسفاكى دماء المصريين للمحاكمة, وردع جانبا كبيرا من الارهاب, وتحقيق جانبا هائلا من خارطة الطريق, واقرار دستور 2014, الذى يرصد قوة ارادة وكفاح وجهد وتضحيات الشعب المصرى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو, حتى تم اقرارة وتحقيقة وجعلة حقيقة ملموسة, والشروع فى استكمال باقى خارطة الطريق بشان الانتخابات النيابية والرئاسية, وهو ما يعنى نجاح مصر, وفشل البرادعى, وسقوط فكرة المتقلب وفق الاحوال, بعد ان صارا مدافعا متعصبا عن الاخوان وارهابهم, بعد ان كان منددا بهم, بدعوى بدء صفحة جديدة, بعد ان تقمص فى الظاهر لاخفاء مرامية المشبوهة, شخصية العالم الحكيم الحاصل على جائزة نوبل, والام تريزا المحبة للسلام, وكشف عدم ادانتة للعديد من اعمال الاخوان واذيالهم الارهابية التى سقط فيها مئات الضحايا الابرياء, ودفاعة عن القائمين بها تحت سفسطة نشر [ السلام الدموى ], عن زيف تقمصة شخصية رجل السلام لتبرير خيبتة السياسية, وتعامى البرادعى بغض النظر عن تعدد الشخصيات التى يتقمصها, عن حقيقة ناصعة, بان مرامية المتوافقة مع مرامى عصابات الاخوان, ومرامى ال كابونى فى امريكا, لن تحدث مطلقا لاءنة يعنى ببساطة خضوع دولة وشعب فى حجم مصر ومكانتها وحضارتها لابتزاز الارهاب لتحقيق اجندات اجنبية وارهابية تحت دعاوى نشر المحبة والسلام, ورضوخ مصر وشعبها لاسس جديدة تعطى الحق لكل بلطجى او ارهابى لفرض مطالبة بالبلطجة والارهاب وتتحول مصر من احزاب وقوى مدنية تسعى بالفكر والعمل السياسى لكسب ثقة الشعب, الى احزاب ميليشيات مسلحة تفرض رايها بالقوة والارهاب وسفك دماء الابرياء, وربما ياتى رائ البرادعى متوافقا مع اراء شلتة التى اندمج معها من تجار الحركات الثورية المشبوهين وحاملى لافتات النشطاء السياسيين, الذين استعان بهم كمستشارين ومفكرين سياسيين ومشرفين على حملتة الانتخابية الرئاسية قبل ان ينسحب منها لظروف ايضا غامضة, الا ان راية لايتماشى مع رائ جموع الشعب المصرى, لذا عندما وقعت اعمال ارهاب الاخوان, لم يندد البرادعى بالارهاب, ولم يبدى الحزن والاسف على ضحايا الارهاب من الابرياء, بل هلل فرحا لما وجدة ذريعة يخفى بها سقوطة من حالق, قبل ان يخفى بها فساد تفكيرة,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.